أغسطس.
118: أغسطس.
طار الوقت وودعت تينغن نهاية الصيف. كانت درجة الحرارة تتراوح بين 26 و 27 درجة مئوية.
ووش!
“ربما يمكنني أن أرى أي منازل ذات مدخنة حمراء حصلت على مستأجرين جدد مؤخرًا؟”
وقف كلاين من حوض الاستحمام وقام بخطوة إلى الأمام، مرسلاً قطرات الماء إلى الأرض.
وقف كلاين من حوض الاستحمام وقام بخطوة إلى الأمام، مرسلاً قطرات الماء إلى الأرض.
وقف هناك عاريا وهو ينظر إلى بطنه. لقد إستعرض ورأى ظهور خطوط عضلية بارزة.
عرف كلاين لحقيقة أن الرجل المحترم في توهج الشمس كان في أوائل الخمسينات من عمره، لكن خموله جعله يبدو وكأنه بالفعل في الثمانينات من عمره.
كان ذلك نتيجة تدريبه اليومي. إلى جانب ذلك، بدا أكثر نشاطًا.
فووو. توقف وأخرج نفسًا بسعادة. أخذ المنشفة بجانبه ومسح نفسه.
أمسك كلاين بثبات وأخرج وثيقة. ثم بدأ في القراءة بعناية.
واليوم فقط، بدأ مدرسه القتالي، غاوين، بتعليمه حركات الأقدام الأساسية لللكم وأساليب إيصال القوة.
أمسك كلاين بثبات وأخرج وثيقة. ثم بدأ في القراءة بعناية.
“مرحبًا أيعا السيد موريتي.” مرة خادمة غاوين بالصدفة، وسرعان ما انحنت.
خطوة. خطوة. خطوة. داس كلاين على الأرض حافي القدمين في الحمام، إما ينزلق إلى الأمام أو يتراجع قبل التهرب إلى اليمين ويأرجح قبضته أثناء قيامه بإشارة دفاعية.
نظرًا للسرعة التي كانت بها العدالة تستوعب الجرعة، لم يكن لديه خيار سوى البدء في التفكير في كيفية الحصول على تركيبة التسلسل 08 المتخاطر من دكستر في وقت سابق.
فووو. توقف وأخرج نفسًا بسعادة. أخذ المنشفة بجانبه ومسح نفسه.
“يبدو أن بعض المعلومات عن المنازل والمستأجرين التي قدمها من قبل لم تكن بها أي شذوذ، ولكن ليس لدي وقت للتحقيق فيها واحد تلو الأخرى…”
بعد الاتصال بدكستر غودريان، الطبيب في المصح العقلي، بدا وكأن كلاين قد هرب من الصدف لمدة أسبوعين كاملين. بدون وابل مستمر من الحوادث الخارقة، أصبحت حياته مستقرة. حصل على راتبه في الوقت المحدد، وبحث في الغوامض بعمق، ودرب مهاراته في الرماية ومهارات القتال، وطور وصفات طبخ جديدة، وجمع ببطء أواني لائقة وزخارف مع بينسون وميليسا، سأل زملائه في الفريق عن حالات خارقة في الماضي، قام بعرافة للأشخاص الذين جاؤا إلى النادي، واتبع بدقة المبادئ التي توصل إليها.
هذا جعله أكثر استقرارا. لولا كونه لا يزال يفتقد الأرض في الوقت المتأخر من الليال، أو المدخنة الحمراء التي لم يتم الكشف عنها بعد، أو صورة دمية سوء الحظ القماشية التي لا تزال تظهر في أحلامه من حين لآخر، لكان قد اعتاد على تياره الحالي الحياة وفكر فيه بحنان.
118: أغسطس.
خلال ذلك الوقت، تم عقد ثلاث تجمعات نادي تاروت، لكن كلاين لم يتلق أي صفحات جديدة من مذكرات روزيل. ومع ذلك، وفقًا لتفسير العرالة، فقد تعرفت على متجاوزين وكانت تتواصل معهما باستمرار. عندما تدخل في دائرة معارفهم، من المحتمل أنها سيمكنها أن تستبدل المزيد من صفحات مذكرات روزيل.
هذا جعله أكثر استقرارا. لولا كونه لا يزال يفتقد الأرض في الوقت المتأخر من الليال، أو المدخنة الحمراء التي لم يتم الكشف عنها بعد، أو صورة دمية سوء الحظ القماشية التي لا تزال تظهر في أحلامه من حين لآخر، لكان قد اعتاد على تياره الحالي الحياة وفكر فيه بحنان.
عندها فقط، رأى أن هناك عربة ذات عجلتين توقفت خارج السياج المعدني، وكان هناك رجل بوجهه مألوف يقف بجانبها.
أعرب الرجل العلق أيضًا عن أنه عاد إلى اليابسة وكان يتعامل مع بعض الأمور. سيبدأ في البحث عن المزيد بمجرد أن يحصل على المزيد من وقت الفراغ.
كان ليونارد يرتدي قميصًا أبيض وسروالًا أسود وحذاء جلديًا بدون أزرار وهو يحرك قبعته في يديه. عندما رأى كلاين يخرج من المنزل، ابتسم وسأل: “هل أنت متفاجئ بسرور؟”
الى جانب ذلك، شعرت العدالة أن متجاوزين الذين كانت تعرف كانا هدفين محتملين للانضمام إلى التجمع. كان لكل منهما هويات لائقة كغطاء، مع قنوات معلومات معينة ولكن مختلفة، بالإضافة إلى المبادئ والخصائص الفريدة. لم يكونوا من النوع الذين سيقولون سرا. كانت المشكلة الوحيدة هي أنهم كانوا متجاوزي التسلسل 9 فقط، والذي لم يكن مناسب جدًا لمنظمة سرية راقية مثل نادي التاروت.
“هل يمكنك تنظيف هذا، من فضلك؟”
ثم أدرك فجأة شيئا.
‘منظمة سرية الراقية؟ إنها أشبه بإحتيال هرمي…’ أطلق كلاين تنهد شديد فقط للتغطية على حقيقة أنه كان عاجز على الكلمات للرد على رضاء الأنسة عدالة. لم يكن بإمكانه إلا الموافقة على مراقبة المتجاوزين أكثر.
“هل يمكنك تنظيف هذا، من فضلك؟”
‘قالت الآنسة عدالة إنها تشعر بوضوح بعلامات هضم الجرعة. قد تحتاج إلى ثلاثة إلى أربعة أسابيع أخرى حتى تكمل تمثيلها كمتفرج. لا بد من تقديم حصولي المحدد لتركيبة المتخاطر…’ ألقى كلاين جانباً المنشفة التي استخدمها لتجفيف نفسه وارتدى ملابسه بينما كان يفكر في نادي التاروت من اليوم السابق.
بالطبع، لم تكن العدالة الفتاة البريئة والرومانسية التي كانتها من قبل. حافظت على حذرها ولم تذكر أبداً أسماء وصفات المتجاوزين. كانت تخشى أن يتمكن الرجل المعلق من التعرف عليها من خلال ذلك.
‘قالت الآنسة عدالة إنها تشعر بوضوح بعلامات هضم الجرعة. قد تحتاج إلى ثلاثة إلى أربعة أسابيع أخرى حتى تكمل تمثيلها كمتفرج. لا بد من تقديم حصولي المحدد لتركيبة المتخاطر…’ ألقى كلاين جانباً المنشفة التي استخدمها لتجفيف نفسه وارتدى ملابسه بينما كان يفكر في نادي التاروت من اليوم السابق.
ضحك ليونارد.
في العشرين يومًا الماضية، التقى دكستر غودريان مرة واحدة فقط. كان لديه فكرة التسرع سيؤدي إلى الضياع، لذا فقد تحدث فقط عن حالة الطبيب وسأل عن أمور غير مهمة عن علماء النفس الكيميائيون.
“بالطبع يا سيدي. سيتم الاعتناء بالملابس من قبل خادمة الغسيل. ستأتي في السادسة.” أبقت الخادمة رأسها مخوفض بينما أجابت.
نظرًا للسرعة التي كانت بها العدالة تستوعب الجرعة، لم يكن لديه خيار سوى البدء في التفكير في كيفية الحصول على تركيبة التسلسل 08 المتخاطر من دكستر في وقت سابق.
ارتدى ليونارد قبعته وقال “القائد يريدك أن تعمل معي ومع فري. فلنتحدث عن ذلك في الطريق”.
أغلق كلاين أزرار قميصه وأخذ منشفة جافة أخرى ليلفها حول رأسه لامتصاص الماء في شعره.
كان ليونارد يرتدي قميصًا أبيض وسروالًا أسود وحذاء جلديًا بدون أزرار وهو يحرك قبعته في يديه. عندما رأى كلاين يخرج من المنزل، ابتسم وسأل: “هل أنت متفاجئ بسرور؟”
مقارنة بالعدالة، كان يهضم جرعة المتنبئ بشكل أسرع مما كان متوقع. بحلول هذا الأسبوع، اختفت بالفعل الأصوات التي لا يجب أن يسمعها والأشياء التي لا يجب أن يراها أثناء الانخراط في الإدراك أو الرؤية الروحية.
رأى غاوين يومئ برأسه بشكل خامل، وبطانية بنية فاتحة تغطي ساقيه وأخبار المساء في يديه.
قالبا المنشفة، جفف كلاين شعره مرة أخرى. رفع رأسه لينظر إلى الباب وتمتم إلى نفسه، “إن مبادئ المتنبى التي اكتشفتها فعالة حقًا. أسبوع… يجب أن أكون قادرًا على هضم الجرعة بالكامل بحلول الأسبوع المقبل. ليس لدي أي فكرة عن مكان الحصول على القرن الواحد لماعز هورناكيس جبلي رملدي ناضج وساق كاملة من وردة ذات وجه بشري التي تتطلبها تركيبة المهرج… ربما يمكنني أن أفعل كما فعلت السيدة دالي وأرسل لتطبيق خاص؟ ولكن هذا سيجذب بالتأكيد انتباه أعلى، أريد أن أتطور بالسرعة التي تناسبني، تم العثور على المؤمن من نظام الشفق في قسم الشرطة أيضًا، ولكن لا يزال يتعين علي معرفة من هو هذا السيد Z…”
“قال هنري أنه سيكمل مهمة المدخنة الحمراء قبل نهاية هذا الأسبوع. وقد عاد مخزوني الخاص من المال إلى أكثر من سبعة جنيهات بقليل، لذلك على الأقل لا داعي للقلق بشأن سداد الدفعة النهائية…”
خادمات الغسيل لم يكن لديهم سكن أو طعام، لذلك لم يتم توظيفهم من قبل أسرة واحدة فقط. وعادة ما يتم التعاقد معهم للتعامل مع الغسيل من عدة أسر. إما أن يتحركون في الجوار يوميًا، ويغسلون ملابس أسرة واحدة قبل الذهاب إلى المنزل التالي، أو يجمعون كل الملابس من أسر مختلفة ويعتنون بها في نفس الوقت، قبل إعادتها كلها. عندها فقط يمكنهم بالكاد كسب لقمة العيش.
“يبدو أن بعض المعلومات عن المنازل والمستأجرين التي قدمها من قبل لم تكن بها أي شذوذ، ولكن ليس لدي وقت للتحقيق فيها واحد تلو الأخرى…”
رأى غاوين يومئ برأسه بشكل خامل، وبطانية بنية فاتحة تغطي ساقيه وأخبار المساء في يديه.
وقف هناك عاريا وهو ينظر إلى بطنه. لقد إستعرض ورأى ظهور خطوط عضلية بارزة.
“ربما يمكنني أن أرى أي منازل ذات مدخنة حمراء حصلت على مستأجرين جدد مؤخرًا؟”
“حسنا.” أومأ كلاين برأسه فجأة وفكر في شيء فجأة. سأل بسرعة، “هل يمكنني أن أتوقف في مكاني وأترك ملاحظة؟”
“همم، هذه طريقة للنظر إلى الأمر”
بعد صفحتين، رفع رأسه فجأة ونظر إلى ليونارد.
…
قال كلاين بنظرة التنوير، “أنا أفهم”.
لقد جلس بصمت لمدة نصف دقيقة أخرى، وهو يرتدي بنطاله الأسود، وربطة عنقه، وحاملة مسدس تحت الإبط. ثم رفع بدلة تدريب الفارس المتعرقة من الأرض وقذفها في سلة الغسيل. فتح الباب وخرج من الحمام. كان قد أنهى لتوه تدريبه القتالي بعد ظهر الأربعاء، وكان لا يزال في مكان مدرسه غاوين.
كان كلاين في حيرة عندما قرأ الحادثين الأولين. وجد وفاتين عاديتين جدا وشائعتين. لم يكن يجب أن تكون تحت انتباه صقور الليل، حتى قوة الشرطة ستتجنب إهدار الموارد بحثًا عن أسباب واضحة للوفاة.
“هل يمكنك تنظيف هذا، من فضلك؟”
“مرحبًا أيعا السيد موريتي.” مرة خادمة غاوين بالصدفة، وسرعان ما انحنت.
نظرًا للسرعة التي كانت بها العدالة تستوعب الجرعة، لم يكن لديه خيار سوى البدء في التفكير في كيفية الحصول على تركيبة التسلسل 08 المتخاطر من دكستر في وقت سابق.
أومأ كلاين قليلاً وأشار إلى الحمام الفوضوي.
“هل يمكنك تنظيف هذا، من فضلك؟”
أومأ كلاين قليلاً وأشار إلى الحمام الفوضوي.
“بالطبع يا سيدي. سيتم الاعتناء بالملابس من قبل خادمة الغسيل. ستأتي في السادسة.” أبقت الخادمة رأسها مخوفض بينما أجابت.
خادمات الغسيل لم يكن لديهم سكن أو طعام، لذلك لم يتم توظيفهم من قبل أسرة واحدة فقط. وعادة ما يتم التعاقد معهم للتعامل مع الغسيل من عدة أسر. إما أن يتحركون في الجوار يوميًا، ويغسلون ملابس أسرة واحدة قبل الذهاب إلى المنزل التالي، أو يجمعون كل الملابس من أسر مختلفة ويعتنون بها في نفس الوقت، قبل إعادتها كلها. عندها فقط يمكنهم بالكاد كسب لقمة العيش.
قال كلاين بنظرة التنوير، “أنا أفهم”.
“عندما قامت قيادة شرطة تينغن بجدولة البيانات، أدركوا المشكلة ونقلوها إلينا بسرعة، بالإضافة إلى المكلفين بالعقاب وقفير الألات.”
لم يقل كلاين الكثير لكنه عاد إلى غرفة المعيشة لتوديع المالك الذي كان يجلس على الكرسي الهزاز.
رأى غاوين يومئ برأسه بشكل خامل، وبطانية بنية فاتحة تغطي ساقيه وأخبار المساء في يديه.
عرف كلاين لحقيقة أن الرجل المحترم في توهج الشمس كان في أوائل الخمسينات من عمره، لكن خموله جعله يبدو وكأنه بالفعل في الثمانينات من عمره.
بعد أن قام بترتيب نفسه، أخذ عصاه وخرج من المنزل. كان يسير على طول الممر الحجري المغطى بالأعشاب باتجاه البوابات.
كان كلاين في حيرة عندما قرأ الحادثين الأولين. وجد وفاتين عاديتين جدا وشائعتين. لم يكن يجب أن تكون تحت انتباه صقور الليل، حتى قوة الشرطة ستتجنب إهدار الموارد بحثًا عن أسباب واضحة للوفاة.
أثناء التدريب القتالي، حافظ غاوين على الصمت وأعطى المؤشرات فقط عند الحاجة. لم يكن شخص يحب الدردشة غير الرسمية. كان كلاين منهكًا جدًا من التدريب اليومي لدرجة أنه لم يكن ينوي محاولة الانخراط في محادثة. وهكذا، ظلت علاقتهما بعيدة.
كان ذلك نتيجة تدريبه اليومي. إلى جانب ذلك، بدا أكثر نشاطًا.
‘مما أظهره، لا تزال قوة المعلم غاوين مرعبة للغاية، وخطواته سريعة أيضًا. أعتقد أنه لن يكون هناك مشكلة بالنسبة له لقتال ثلاثة مني… لديه أجر من مركز الشرطة، كما اشترى قطعة أرض في قرية في ضواحي تينغن توفر إيجارًا ثابتًا… يستأجر طاهٍ وخادمة وخادمة غسيل ملابس… في إمبراطورية الشرهين على الأرض، كان الرجال في الخمسينات من عمره بهذه الثروة يسافرون حول العالم…’
كان ذلك نتيجة تدريبه اليومي. إلى جانب ذلك، بدا أكثر نشاطًا.
نظر كلاين بعيدًا عن غاوين وهز رأسه. بعد ذلك، ذهب إلى رف الملابس لينزل قبعته العالية وسترة الطويلة السوداء.
بعد أن قام بترتيب نفسه، أخذ عصاه وخرج من المنزل. كان يسير على طول الممر الحجري المغطى بالأعشاب باتجاه البوابات.
بعد أن قام بترتيب نفسه، أخذ عصاه وخرج من المنزل. كان يسير على طول الممر الحجري المغطى بالأعشاب باتجاه البوابات.
عندها فقط، رأى أن هناك عربة ذات عجلتين توقفت خارج السياج المعدني، وكان هناك رجل بوجهه مألوف يقف بجانبها.
“ليونارد؟” تمتم كلاين، وهو ينظر بشك تجاه زميله في فريق صقور الليل ذي الشعر الفوضوي.
كان كلاين في حيرة عندما قرأ الحادثين الأولين. وجد وفاتين عاديتين جدا وشائعتين. لم يكن يجب أن تكون تحت انتباه صقور الليل، حتى قوة الشرطة ستتجنب إهدار الموارد بحثًا عن أسباب واضحة للوفاة.
“ليونارد؟” تمتم كلاين، وهو ينظر بشك تجاه زميله في فريق صقور الليل ذي الشعر الفوضوي.
كان ليونارد يرتدي قميصًا أبيض وسروالًا أسود وحذاء جلديًا بدون أزرار وهو يحرك قبعته في يديه. عندما رأى كلاين يخرج من المنزل، ابتسم وسأل: “هل أنت متفاجئ بسرور؟”
“ما الذي حدث؟”
‘متفاجئ فقط، بدون أي فرح…’ تجاهل كلاين سلوك ليونارد غير المناسب ونظر في عيون الشاعر المزيف الخضراء.
‘هل هذه أول مهمة جماعية لي بعد أن أصبحت صقر ليل؟’
“ما الذي حدث؟”
فرقع ليونارد أصابعه وقال: “أنت وأنا وفري في فريق. إنه ينتظرنا في شارع التقاطع الحديدي الأدنى. سيكا ورويال والعجوز نيل في فريق آخر، يحققون في الحوادث المقابلة في القسم الشمالي. القائد باقي في شركة الأمن للاستجابة لأي طوارئ “.
ارتدى ليونارد قبعته وقال “القائد يريدك أن تعمل معي ومع فري. فلنتحدث عن ذلك في الطريق”.
ضحك ليونارد.
“حسنا.” تبعه كلاين إلى العربة.
“يبدو أن بعض المعلومات عن المنازل والمستأجرين التي قدمها من قبل لم تكن بها أي شذوذ، ولكن ليس لدي وقت للتحقيق فيها واحد تلو الأخرى…”
مع مرور المشهد خارج العربة، حمل ليونارد حقيبة المستندات من جانبه وألقى بها على كلاين.
‘مما أظهره، لا تزال قوة المعلم غاوين مرعبة للغاية، وخطواته سريعة أيضًا. أعتقد أنه لن يكون هناك مشكلة بالنسبة له لقتال ثلاثة مني… لديه أجر من مركز الشرطة، كما اشترى قطعة أرض في قرية في ضواحي تينغن توفر إيجارًا ثابتًا… يستأجر طاهٍ وخادمة وخادمة غسيل ملابس… في إمبراطورية الشرهين على الأرض، كان الرجال في الخمسينات من عمره بهذه الثروة يسافرون حول العالم…’
أمسك كلاين بثبات وأخرج وثيقة. ثم بدأ في القراءة بعناية.
“11 أغسطس، الساعة 11 مساءً، في منزل عمل في القسم الغربي، حاول المفلس سالوس الحرق المتعمد ليسبب مأساة. ولكن في النهاية، تمكن فقط من حرق نفسه حتى الموت…”
“مرحبًا أيعا السيد موريتي.” مرة خادمة غاوين بالصدفة، وسرعان ما انحنت.
فرقع ليونارد أصابعه وقال: “أنت وأنا وفري في فريق. إنه ينتظرنا في شارع التقاطع الحديدي الأدنى. سيكا ورويال والعجوز نيل في فريق آخر، يحققون في الحوادث المقابلة في القسم الشمالي. القائد باقي في شركة الأمن للاستجابة لأي طوارئ “.
“11 أغسطس، الساعة 10 مساءً، عامل المرفأ، زيد قفز إلى نهر توسوك، وأنهى حياته المسكينة.”
هذا جعله أكثر استقرارا. لولا كونه لا يزال يفتقد الأرض في الوقت المتأخر من الليال، أو المدخنة الحمراء التي لم يتم الكشف عنها بعد، أو صورة دمية سوء الحظ القماشية التي لا تزال تظهر في أحلامه من حين لآخر، لكان قد اعتاد على تياره الحالي الحياة وفكر فيه بحنان.
“11 أغسطس، الساعة 8 مساءً، في الشارع الأدنى بشارع التقاطع الحديدي، ماتت السيدة لوايس التي تكسب رزقها ببيع علب الثقاب بسبب مرض مفاجئ…”
“11 أغسطس، الساعة 10 مساءً، عامل المرفأ، زيد قفز إلى نهر توسوك، وأنهى حياته المسكينة.”
…
“على الرغم من أن حوادث الوفيات هذه بدت طبيعية أثناء التحقيقات الأولية، يعتقد القائد أنه يجب علينا التحقيق فيها مرة أخرى. قد يتطلب الأمر مساعدة من العرافة أو السحر الشعائري”.
كان كلاين في حيرة عندما قرأ الحادثين الأولين. وجد وفاتين عاديتين جدا وشائعتين. لم يكن يجب أن تكون تحت انتباه صقور الليل، حتى قوة الشرطة ستتجنب إهدار الموارد بحثًا عن أسباب واضحة للوفاة.
قال كلاين بنظرة التنوير، “أنا أفهم”.
ومع ذلك، عندما قرأ القائمة، جمع حاجبيه ببطء.
ومع ذلك، عندما قرأ القائمة، جمع حاجبيه ببطء.
118: أغسطس.
بعد صفحتين، رفع رأسه فجأة ونظر إلى ليونارد.
خطوة. خطوة. خطوة. داس كلاين على الأرض حافي القدمين في الحمام، إما ينزلق إلى الأمام أو يتراجع قبل التهرب إلى اليمين ويأرجح قبضته أثناء قيامه بإشارة دفاعية.
رأى غاوين يومئ برأسه بشكل خامل، وبطانية بنية فاتحة تغطي ساقيه وأخبار المساء في يديه.
“أليس هذا كثيرا جدا؟”
“قال هنري أنه سيكمل مهمة المدخنة الحمراء قبل نهاية هذا الأسبوع. وقد عاد مخزوني الخاص من المال إلى أكثر من سبعة جنيهات بقليل، لذلك على الأقل لا داعي للقلق بشأن سداد الدفعة النهائية…”
عندما وصل عدد الوفيات العادية إلى عدد مذهل، كان من الصعب تسميتها عادية.
في العشرين يومًا الماضية، التقى دكستر غودريان مرة واحدة فقط. كان لديه فكرة التسرع سيؤدي إلى الضياع، لذا فقد تحدث فقط عن حالة الطبيب وسأل عن أمور غير مهمة عن علماء النفس الكيميائيون.
أومأ ليونارد برأسه بجدية وقال: “عدد حوادث الوفاة خلال الأسبوعين الماضيين خمسة أضعاف المعدل الطبيعي.”
“عندما قامت قيادة شرطة تينغن بجدولة البيانات، أدركوا المشكلة ونقلوها إلينا بسرعة، بالإضافة إلى المكلفين بالعقاب وقفير الألات.”
“11 أغسطس، الساعة 10 مساءً، عامل المرفأ، زيد قفز إلى نهر توسوك، وأنهى حياته المسكينة.”
“على الرغم من أن حوادث الوفيات هذه بدت طبيعية أثناء التحقيقات الأولية، يعتقد القائد أنه يجب علينا التحقيق فيها مرة أخرى. قد يتطلب الأمر مساعدة من العرافة أو السحر الشعائري”.
مع مرور المشهد خارج العربة، حمل ليونارد حقيبة المستندات من جانبه وألقى بها على كلاين.
118: أغسطس.
قال كلاين بنظرة التنوير، “أنا أفهم”.
خطوة. خطوة. خطوة. داس كلاين على الأرض حافي القدمين في الحمام، إما ينزلق إلى الأمام أو يتراجع قبل التهرب إلى اليمين ويأرجح قبضته أثناء قيامه بإشارة دفاعية.
فرقع ليونارد أصابعه وقال: “أنت وأنا وفري في فريق. إنه ينتظرنا في شارع التقاطع الحديدي الأدنى. سيكا ورويال والعجوز نيل في فريق آخر، يحققون في الحوادث المقابلة في القسم الشمالي. القائد باقي في شركة الأمن للاستجابة لأي طوارئ “.
“حسنا.” أومأ كلاين برأسه فجأة وفكر في شيء فجأة. سأل بسرعة، “هل يمكنني أن أتوقف في مكاني وأترك ملاحظة؟”
…
كان عليه أن يخبر شقيقه وشقيقته أنه لا يستطيع تناول الطعام في المنزل في تلك الليلة لأن شيئًا ما قد برز.
‘قالت الآنسة عدالة إنها تشعر بوضوح بعلامات هضم الجرعة. قد تحتاج إلى ثلاثة إلى أربعة أسابيع أخرى حتى تكمل تمثيلها كمتفرج. لا بد من تقديم حصولي المحدد لتركيبة المتخاطر…’ ألقى كلاين جانباً المنشفة التي استخدمها لتجفيف نفسه وارتدى ملابسه بينما كان يفكر في نادي التاروت من اليوم السابق.
ضحك ليونارد.
“لا مشكلة، إنه في الطريق.”
مع ذلك، هدأ كلاين وقرء حوادث الموت مرة أخرى، بقصد إيجاد رابط بين مختلف الأسماء والأوقات وأسباب الوفاة.
ثم أدرك فجأة شيئا.
بالطبع، لم تكن العدالة الفتاة البريئة والرومانسية التي كانتها من قبل. حافظت على حذرها ولم تذكر أبداً أسماء وصفات المتجاوزين. كانت تخشى أن يتمكن الرجل المعلق من التعرف عليها من خلال ذلك.
ثم أدرك فجأة شيئا.
…
‘هل هذه أول مهمة جماعية لي بعد أن أصبحت صقر ليل؟’
“حسنا.” أومأ كلاين برأسه فجأة وفكر في شيء فجأة. سأل بسرعة، “هل يمكنني أن أتوقف في مكاني وأترك ملاحظة؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
