عميقا في الليل.
108: عميقا في الليل.
على الرغم من عدم بزوغ الفجر حتى الآن، تم إضاءة التحت الأرض جيد التهوية ولكن الهادئ والمظلم بواسطة مصابيح الغاز. كان الضوء الأصفر الخافت المنبعث من مصابيح الغاز محميًا بالزجاج، مما يسمح لها بالتألق بشكل ثابت في النفق الخالي والهادئ.
جلس كلاين في غرفة العمل وقلب من خلال الصحف والمجلات والكتب المتراكمة أمامه. وجّه بعض انتباهه للخارج، لمنع أي شخص من الإسراع داخل بوابة تشانيس.
في الضجيج الشديد، شاهدت عيون كلاين المتجمدة تقريبًا شخصية. كان ارتفاعه حوالي طول ذراع الرجل، وكانت ترتدي ثوبًا ملكيًا كلاسيكيًا أسود صغيرًا. كان هناك بقعة واضحة على الفستان.
تم شد الحبل، ودار الترس، وفجأة كان هناك نغمة رنين مسرعة دخلت في الطابق الثاني من شركة الشوكة السوداء للحماية.
تم تعليق السترة الطويلة وقبعته العلوية على رف الملابس بالقرب من المدخل بينما كانت عصاه تميل على الجدار حيث يمكن استردادها بسهولة.
“الملحق: ظهرت الدمية لأول مرة في منزل السيدة العجوز، تيس، التي عاشت في الشارع الأدنى بشارع التقاطع الحديدي. كانت تعمل في صناعة الألعاب. بسبب الشيخوخة ومرض زوجها الحاد، مع وفاة طفليها في وقت مبكر لم يكن لديها خيار سوى الانتقال إلى الشارع الأدتى في شارع التقاطع الحديري.”
“طريقة الختم: تحتاج فقط إلى فصلها عن البشر.”
ملئت رائحة القهوة الغنية الهواء، ولم يستطع كلاين إلا أن يأخذ نفس. قام بتدليك صدغيه لمحاربة شعور الرأس الثقيل الذي كان يعانيه وتعب جسده.
“الملحق: ظهرت الدمية لأول مرة في منزل السيدة العجوز، تيس، التي عاشت في الشارع الأدنى بشارع التقاطع الحديدي. كانت تعمل في صناعة الألعاب. بسبب الشيخوخة ومرض زوجها الحاد، مع وفاة طفليها في وقت مبكر لم يكن لديها خيار سوى الانتقال إلى الشارع الأدتى في شارع التقاطع الحديري.”
عندما كان طالبًا جامعيًا على الأرض، غالبًا ما كان ينام في الخامسة صباحًا ويستيقظ عند الظهر، بينما كان مستيقظًا طوال الليل خلال العامين أو الثلاثة أعوام الماضية من الحياة العملية، إلى حد أنه كان قادرًا على حضور العمل بنشاط في اليوم التالي. ومع ذلك، كان كل ذلك بفضل الألعاب التي كانت مبهجة للغاية، والروايات التي كانت مثيرة للاهتمام للغاية، والبرامج التلفزيونية والأفلام التي كانت مسلية للغاية.
“طريقة الختم: تحتاج فقط إلى فصلها عن البشر.”
من الواضح أن هذا العالم لم يكن يمتلك أيًا من الضروريات اللازمة للبقاء مستيقظًا طوال الليل.
قفز كلاين في حالة صدمة حيث أصبح متوتر على الفور.
قرء كلاين المحتوى الموجود على الغلاف “فيلا جبل الريح، المؤلفة، فورس وال”.
“بجدية، أيها الإمبراطور روزيل. إذا كنت تريد الجلوس، افعل ذلك بشكل صحيح. صب حياتك المحدودة في مؤسسة غير محدودة. قُد شعب هذا العالم إلى عصر المعلومات!” تمتم كلاين بصمت. كان بإمكانه أن يواسي نفسه فقط بوجود الصحف والمجلات والروايات المثيرة للاهتمام على الأقل.
كلما ابتعد عن المنزل، كلما شعر بالكآبة والحزن خلال الليالي الهادئة الطويلة.
كان بينسون وميليسا بالفعل أغلال لا يمكن إزالتهما. لم يجد سوى الوسائل لتعويض الأمور عليهم في المستقبل… فجأة شعر كلاين بأن قلبه كان ثقيل ولم يستطع إلا أن يتنهد.
في البداية، أراد التركيز على دراساته لكبح نعاسه. ومع ذلك، من الناحية العملية، تعارض ذلك مع واجبه. بمجرد دخوله تلك الحاله، سوف يتجاهل بسهولة أي تحركات في الخارج وأي تغييرات في الوضع عند بوابة تشانيس.
تم تعليق السترة الطويلة وقبعته العلوية على رف الملابس بالقرب من المدخل بينما كانت عصاه تميل على الجدار حيث يمكن استردادها بسهولة.
فووو. التقط كلاين فنجان القهوة الخاص به ونفخ فيه بعناية.
أخذ رشفة وترك الطعم العطر يلف حول فمه قبل أن يتدفق السائل ببطء في حلقه.
رطم! رطم! رطم!
جلس كلاين في غرفة العمل وقلب من خلال الصحف والمجلات والكتب المتراكمة أمامه. وجّه بعض انتباهه للخارج، لمنع أي شخص من الإسراع داخل بوابة تشانيس.
“قهوة فيرمو من وادي باز، مرة للغاية ولكنها منعشخ للغاية”، أعطى كلاين المديح ووضع فنجان القهوة.
108: عميقا في الليل.
‘ألم يُقل أن الدمية ليست مجهزة بالقدرة على الحياة؟ ألم يُقل أنه ليس لديها أي ميول للهروب من الختم؟’
يقع وادي باز في القارة الجنوبية، وهي منطقة أنتجت حبوب بن عالية الجودة. كانت تتنازع عليها حاليًا جمهورية إنتيس ومملكة لوين. كلاهما بنى مستعمرات استعمارية على الضفتين اليسرى واليمنى لوادي باز، ودمروا مملكة باز الأصلية.
‘أه هل يمكن أن تكون هذه ظاهرة طبيعية؟’ هدأ كلاين فجأة.
في الصمت المخيف، التقطت كلاين مجلة عرضية وأدركت أنها جمالية السيدات، التي تحدثت عن الموضة والمواعدة.
ومع ذلك، عندما إعتقد أنها رواية رومانسية، ظهرت روح شريرة في القصة. عندما اعتقد أنها كانت قصة شبح، كشفت السيدة سيسي نفسها كمحقق وقامت بإستخلاص رائع.
“قهوة فيرمو من وادي باز، مرة للغاية ولكنها منعشخ للغاية”، أعطى كلاين المديح ووضع فنجان القهوة.
“يجب أن تكون هذه لروزان…” تمتم في تسلية وهو يقلب من خلالها باهتمام.
قرء كلاين المحتوى الموجود على الغلاف “فيلا جبل الريح، المؤلفة، فورس وال”.
ربما كان ذلك بسبب التقدم المفاجئ لتقنية الكاميرا في العقد الماضي أو نحو ذلك، لم تستخدم المجلة الكثير من الرسوم التوضيحية فحسب، بل استخدمت أيضًا الصور أحادية اللون كمحتواها . تمامًا مثل الصحف.
تم تعليق السترة الطويلة وقبعته العلوية على رف الملابس بالقرب من المدخل بينما كانت عصاه تميل على الجدار حيث يمكن استردادها بسهولة.
ودعوا بشكل عصري الممثلين والمسرحيين المشهورين لعرض سحر وجمال الملابس. في فترة قصيرة مدتها سبع سنوات، أصبحت مجلة باكلوند الإقليمية الجديدة مجلة سائدة إنتشرت في جميع أنحاء البلاد.
فووو. التقط كلاين فنجان القهوة الخاص به ونفخ فيه بعناية.
“الفستان يبدو جميلًا، إنها جميلة أيضًا…” قلب كلاين من خلالها بشكل عرضي ولم يخفي ميوله الجمالي.
أخذ رشفة وترك الطعم العطر يلف حول فمه قبل أن يتدفق السائل ببطء في حلقه.
كان رجلاً ناضج بشكل طبيعي في الجسد والعقل. لطالما قدر السيدات الجميلات، لكنه حدد هدفه منذ فترة طويلة، وهو إيجاد طريق للعودة إلى المنزل. ومن ثم، بذل قصارى جهده للحفاظ على بعده عن الجنس الآخر، حتى لا يضيع وقت الشخص الآخر أو يترك وراءه أي أمتعة عاطفية.
كان لها وجه غير متقن، وعينين سوداوين، وشفاه محكمة الإغلاق.
أما بالنسبة فتيات الشارع، فقد كان له فوبيا صحية في هذا الجانب.
كان بينسون وميليسا بالفعل أغلال لا يمكن إزالتهما. لم يجد سوى الوسائل لتعويض الأمور عليهم في المستقبل… فجأة شعر كلاين بأن قلبه كان ثقيل ولم يستطع إلا أن يتنهد.
فووو. التقط كلاين فنجان القهوة الخاص به ونفخ فيه بعناية.
“الاسم: دمية سوء الحظ القماشية.”
كلما ابتعد عن المنزل، كلما شعر بالكآبة والحزن خلال الليالي الهادئة الطويلة.
“الفستان يبدو جميلًا، إنها جميلة أيضًا…” قلب كلاين من خلالها بشكل عرضي ولم يخفي ميوله الجمالي.
بعد بضع ثوانٍ، تذكر ما كانت الدمية القماشيع. نظرًا لأنه كان عضوًا رسميًا في صقور الليل، فقد حصل على تصريح بمعرفة التحف الأثرية المختومة من الدرجة 3 التي تم ختمها خلف بوابة تشانيس.
لقد فقد اهتمامه فجأة بالنظر إلى النساء الجميلات ووضع المجلة من يديه. اختار رواية بدلاً من ذلك.
بانغ! بانغ! بانغ!
‘ماذا رأيت للتو !؟’
قرء كلاين المحتوى الموجود على الغلاف “فيلا جبل الريح، المؤلفة، فورس وال”.
ذكره الليل الهادئ، الضوء الأصفر القاتم والكتاب جلدي الغلاف بأيامه الأصغر عندما استأجر الكتب. ومن ثم، استمر في القراءة ببساطة بسبب الحنين إلى الماضي.
كانت فيلا جبل الريح رواية عن السيدة سيسي، التي كان طولها 1.65 مترًا ووزنها ثمانية وتسعون رطلاً. كانت قصة انطلاقها كمدرسة منزلية في فيلا فرويس الجبلية.
ومع ذلك، عندما إعتقد أنها رواية رومانسية، ظهرت روح شريرة في القصة. عندما اعتقد أنها كانت قصة شبح، كشفت السيدة سيسي نفسها كمحقق وقامت بإستخلاص رائع.
“رطل واحد يساوي نصف كيلوغرام… هل هذه جين إير للعالم البديل؟” داعب كلاين أصابعه على الورق الناعم عندما بدأ في تخمين المحتوى اللاحق.
“خلال فترات طويلة من التجارب، اكتشفنا أنه طالما أن الشخص لا يأتي في غضون عشرة أمتار منها لأكثر من نصف ساعة في اليوم، فلن يتلوث المرء بسوء الحظ. إذا أصاب سوء الحظ شخصًا ما، فسيتحول وضع الشخص على الفور للأفضل طالما أن سوء الحظ ينتقل إلى شخص آخر.”
ومع ذلك، عندما إعتقد أنها رواية رومانسية، ظهرت روح شريرة في القصة. عندما اعتقد أنها كانت قصة شبح، كشفت السيدة سيسي نفسها كمحقق وقامت بإستخلاص رائع.
ذكره الليل الهادئ، الضوء الأصفر القاتم والكتاب جلدي الغلاف بأيامه الأصغر عندما استأجر الكتب. ومن ثم، استمر في القراءة ببساطة بسبب الحنين إلى الماضي.
تمامًا عندما شعر كلاين أنها كانت بالتأكيد رواية بوليسية، تلق الشخصية الذكورية الرئيسية ضربة قاسية في الرأس وفقد ذاكرته. ثم أصبحت دراما تمزق القلب.
ومع ذلك، عندما إعتقد أنها رواية رومانسية، ظهرت روح شريرة في القصة. عندما اعتقد أنها كانت قصة شبح، كشفت السيدة سيسي نفسها كمحقق وقامت بإستخلاص رائع.
“…في النهاية، لا يزال كتابًا رومانسيًا.” أغلق كلاين الكتاب وشرب جرعة من القهوة.
رطم!
تمامًا عندما شعر كلاين أنها كانت بالتأكيد رواية بوليسية، تلق الشخصية الذكورية الرئيسية ضربة قاسية في الرأس وفقد ذاكرته. ثم أصبحت دراما تمزق القلب.
رطم! رطم! رطم!
رطم! رطم! رطم!
سُمعت فجأة طرق قاسي بينما تردد في الممر الفارغ الخافت والهادئ.
ربما كان ذلك بسبب التقدم المفاجئ لتقنية الكاميرا في العقد الماضي أو نحو ذلك، لم تستخدم المجلة الكثير من الرسوم التوضيحية فحسب، بل استخدمت أيضًا الصور أحادية اللون كمحتواها . تمامًا مثل الصحف.
لقد جذب مسدسه بشكل غريزي من حافظة الإبط، وقام بتعديل الأسطوانة والزناد. ثم سار ببطء إلى الباب وبحث عن مصدر الصوت.
قفز كلاين في حالة صدمة حيث أصبح متوتر على الفور.
كانت فيلا جبل الريح رواية عن السيدة سيسي، التي كان طولها 1.65 مترًا ووزنها ثمانية وتسعون رطلاً. كانت قصة انطلاقها كمدرسة منزلية في فيلا فرويس الجبلية.
لقد جذب مسدسه بشكل غريزي من حافظة الإبط، وقام بتعديل الأسطوانة والزناد. ثم سار ببطء إلى الباب وبحث عن مصدر الصوت.
كانت دمية قماشية، دمية قماشية لعبة!
في وقت قريب جدًا، تذكر تعليمات القائد: لا تفتح بوابة تشانيس بغض النظر عما تسمعه، إلا إذا تم فتحها من الداخل.
رطم! رطم! رطم!
في الضجيج الشديد، شاهدت عيون كلاين المتجمدة تقريبًا شخصية. كان ارتفاعه حوالي طول ذراع الرجل، وكانت ترتدي ثوبًا ملكيًا كلاسيكيًا أسود صغيرًا. كان هناك بقعة واضحة على الفستان.
بانغ! بانغ! بانغ!
أصبح الضرب أكثر حدة. نظر كلاين في اتجاه الصوت ورأى البوابات السوداء المتأرجحة للخارج التي نقشت بسبع شعارات مقدسة.
يقع وادي باز في القارة الجنوبية، وهي منطقة أنتجت حبوب بن عالية الجودة. كانت تتنازع عليها حاليًا جمهورية إنتيس ومملكة لوين. كلاهما بنى مستعمرات استعمارية على الضفتين اليسرى واليمنى لوادي باز، ودمروا مملكة باز الأصلية.
“أصوات من وراء بوابة تشانيس؟” أضاق عينيه وكان قلبه ينبض مثل الطبلة.
“يجب أن أبلغ القائد أن بوابة تشانيس قد فتحت من الداخل… لكنها أغلقت نفسها…” في تلك اللحظة، عادت مرافق كلاين العقلية إليه حيث شعر بالجزع والخوف والشك.
بانغ! بانغ! بانغ!
كان هناك العديد من الرموز الغامضة على الورقة، بعضها عرفه كلاين والبعض الآخر لم يتعلمه بعد. معًا، شكلوا عينًا عمودية!
رأى كلاين بوابة تشانيس تهتز برفق، واستشعر التأثير الهائل الذي كانت تتحمله.
“درجة الخطر: 3. خطيرة إلى حد معتبر. يجب استخدامها بعناية. لا يمكن تطبيقه إلا على العمليات التي تتطلب ثلاثة أشخاص أو أكثر.”
تم شد الحبل، ودار الترس، وفجأة كان هناك نغمة رنين مسرعة دخلت في الطابق الثاني من شركة الشوكة السوداء للحماية.
“لا يمكن أن يكون، صحيح… أنا أواجه شيئًا في أول يوم لي في الخدمة؟ هل حصلت على بنية سيئ الحظ بعد أن إنتقلت؟” برءت يد كلاين اليمنى تتعرق بالعرق البارد أثناء حملها المسدس.
في وقت قريب جدًا، تذكر تعليمات القائد: لا تفتح بوابة تشانيس بغض النظر عما تسمعه، إلا إذا تم فتحها من الداخل.
في البداية، أراد التركيز على دراساته لكبح نعاسه. ومع ذلك، من الناحية العملية، تعارض ذلك مع واجبه. بمجرد دخوله تلك الحاله، سوف يتجاهل بسهولة أي تحركات في الخارج وأي تغييرات في الوضع عند بوابة تشانيس.
‘أه هل يمكن أن تكون هذه ظاهرة طبيعية؟’ هدأ كلاين فجأة.
كان بينسون وميليسا بالفعل أغلال لا يمكن إزالتهما. لم يجد سوى الوسائل لتعويض الأمور عليهم في المستقبل… فجأة شعر كلاين بأن قلبه كان ثقيل ولم يستطع إلا أن يتنهد.
بانغ! بانغ! بانغ! رطم! رطم! رطم! ازدادت حدة الضجة خارج بوابة تشانيس، ولكن اهتزت البوابات المعدنية السوداء الثقيلة فقط. خلاف ذلك، لم تظهر أي علامات غير عادية.
أصبح الضرب أكثر حدة. نظر كلاين في اتجاه الصوت ورأى البوابات السوداء المتأرجحة للخارج التي نقشت بسبع شعارات مقدسة.
كانت فيلا جبل الريح رواية عن السيدة سيسي، التي كان طولها 1.65 مترًا ووزنها ثمانية وتسعون رطلاً. كانت قصة انطلاقها كمدرسة منزلية في فيلا فرويس الجبلية.
تمتم كلاين قبل أن يستعد للعودة إلى غرفة العمل “هذا أمر طبيعي. كدت أموت من الصدمة…”
“الدمية ليست مجهزة بالقدرة على العيش. ليس لديها أي ميول للهروب من الختم.”
عندها فقط، سمع ضجيج طحن حاد. نظر إلى بوابة تشانيس الثقيلة التي تفتح إلى الخارج حيث ظهر صدع على سطحها!
زينغغ!
في الضجيج الشديد، شاهدت عيون كلاين المتجمدة تقريبًا شخصية. كان ارتفاعه حوالي طول ذراع الرجل، وكانت ترتدي ثوبًا ملكيًا كلاسيكيًا أسود صغيرًا. كان هناك بقعة واضحة على الفستان.
“الرقم: 3.0625“
كان لها وجه غير متقن، وعينين سوداوين، وشفاه محكمة الإغلاق.
فووو. التقط كلاين فنجان القهوة الخاص به ونفخ فيه بعناية.
كان هناك العديد من الرموز الغامضة على الورقة، بعضها عرفه كلاين والبعض الآخر لم يتعلمه بعد. معًا، شكلوا عينًا عمودية!
كانت دمية قماشية، دمية قماشية لعبة!
تمامًا عندما شعر كلاين أنها كانت بالتأكيد رواية بوليسية، تلق الشخصية الذكورية الرئيسية ضربة قاسية في الرأس وفقد ذاكرته. ثم أصبحت دراما تمزق القلب.
في تلك اللحظة، عندما كان كلاين على وشك رفع مسدسه دون وعي ليصوب على الهدف، انحنت الدمية القماشية بقوة في الشق في بوابة تشانيس وأخرجت الورقة التي كانت تحملها.
تم شد الحبل، ودار الترس، وفجأة كان هناك نغمة رنين مسرعة دخلت في الطابق الثاني من شركة الشوكة السوداء للحماية.
قفز كلاين في حالة صدمة حيث أصبح متوتر على الفور.
كان هناك العديد من الرموز الغامضة على الورقة، بعضها عرفه كلاين والبعض الآخر لم يتعلمه بعد. معًا، شكلوا عينًا عمودية!
أصبح الضرب أكثر حدة. نظر كلاين في اتجاه الصوت ورأى البوابات السوداء المتأرجحة للخارج التي نقشت بسبع شعارات مقدسة.
كان كلاين لم يفهم الموقف بعد عندما تم سحب الدمية ملكية الملابس فجأة من قبل قوة بلا شكل إلى داخل بوابة تشانيس!
صرير!
قرء كلاين المحتوى الموجود على الغلاف “فيلا جبل الريح، المؤلفة، فورس وال”.
صرير!
“الوصف: الدمية القماشية ترتدي ثوبًا ملكيًا كان شائعًا في حوالي عام 1300. يحتوي الثوب على بقعة يكاد يكون من المستحيل إزالتها. من غير المؤكد ما إذا كانت البقعة موجودة منذ البداية.”
أغلقت بوابة تشانيس مرة أخرى، مع عدم وجود أصوات طرق أو رطم.
يقع وادي باز في القارة الجنوبية، وهي منطقة أنتجت حبوب بن عالية الجودة. كانت تتنازع عليها حاليًا جمهورية إنتيس ومملكة لوين. كلاهما بنى مستعمرات استعمارية على الضفتين اليسرى واليمنى لوادي باز، ودمروا مملكة باز الأصلية.
استعاد الطابق السفلي الهدوء والصمت كما لو لم يحدث شيء.
قرء كلاين المحتوى الموجود على الغلاف “فيلا جبل الريح، المؤلفة، فورس وال”.
“يجب أن أبلغ القائد أن بوابة تشانيس قد فتحت من الداخل… لكنها أغلقت نفسها…” في تلك اللحظة، عادت مرافق كلاين العقلية إليه حيث شعر بالجزع والخوف والشك.
سُمعت فجأة طرق قاسي بينما تردد في الممر الفارغ الخافت والهادئ.
“خلال فترات طويلة من التجارب، اكتشفنا أنه طالما أن الشخص لا يأتي في غضون عشرة أمتار منها لأكثر من نصف ساعة في اليوم، فلن يتلوث المرء بسوء الحظ. إذا أصاب سوء الحظ شخصًا ما، فسيتحول وضع الشخص على الفور للأفضل طالما أن سوء الحظ ينتقل إلى شخص آخر.”
بعد بضع ثوانٍ، تذكر ما كانت الدمية القماشيع. نظرًا لأنه كان عضوًا رسميًا في صقور الليل، فقد حصل على تصريح بمعرفة التحف الأثرية المختومة من الدرجة 3 التي تم ختمها خلف بوابة تشانيس.
عندها فقط، سمع ضجيج طحن حاد. نظر إلى بوابة تشانيس الثقيلة التي تفتح إلى الخارج حيث ظهر صدع على سطحها!
ذكره الليل الهادئ، الضوء الأصفر القاتم والكتاب جلدي الغلاف بأيامه الأصغر عندما استأجر الكتب. ومن ثم، استمر في القراءة ببساطة بسبب الحنين إلى الماضي.
“طريقة الختم: تحتاج فقط إلى فصلها عن البشر.”
“الاسم: دمية سوء الحظ القماشية.”
“درجة الخطر: 3. خطيرة إلى حد معتبر. يجب استخدامها بعناية. لا يمكن تطبيقه إلا على العمليات التي تتطلب ثلاثة أشخاص أو أكثر.”
التصنيف الأمني: عضو صقور ليل رسمي أو أعلى.”
“طريقة الختم: تحتاج فقط إلى فصلها عن البشر.”
“الوصف: الدمية القماشية ترتدي ثوبًا ملكيًا كان شائعًا في حوالي عام 1300. يحتوي الثوب على بقعة يكاد يكون من المستحيل إزالتها. من غير المؤكد ما إذا كانت البقعة موجودة منذ البداية.”
فووو. التقط كلاين فنجان القهوة الخاص به ونفخ فيه بعناية.
في البداية، أراد التركيز على دراساته لكبح نعاسه. ومع ذلك، من الناحية العملية، تعارض ذلك مع واجبه. بمجرد دخوله تلك الحاله، سوف يتجاهل بسهولة أي تحركات في الخارج وأي تغييرات في الوضع عند بوابة تشانيس.
“في عدد قليل من الحالات المأساوية لأزمات مالية عائلية مسجلة في تينغن، لاحظت الشرطة وجود دمية. كانت توضع دائمًا في غرفة نوم الأطفال، على طاولة جانبية بجوار السرير.”
‘كان ذلك المشهد في وقت سابق يشبه كيف يتعامل قاتل مجنون مع ضحيته بينما تضرب الضحية على البوابات بشدة وتصرخ طلبًا للمساعدة بشكل يائس، فقط ليتم جرها مرة للداخل…’
“قبل عدد قليل من صقور الليل الطلب وبدؤا تحقيقًا في الدمية.”
في تلك اللحظة، عندما كان كلاين على وشك رفع مسدسه دون وعي ليصوب على الهدف، انحنت الدمية القماشية بقوة في الشق في بوابة تشانيس وأخرجت الورقة التي كانت تحملها.
“حددت التقييمات الأولية أنها تسبب سوء الحظ، مما جعل الناس من حولها سيئي الحظ ويجدون أنفسهم في خطر. وأخيرًا، سيموتون الواحد تلو الآخر. لم يستغرق المختبر سوى أسبوعين للوصول إلى حافة الإفلاس.”
“الاسم: دمية سوء الحظ القماشية.”
تم تعليق السترة الطويلة وقبعته العلوية على رف الملابس بالقرب من المدخل بينما كانت عصاه تميل على الجدار حيث يمكن استردادها بسهولة.
“الدمية ليست مجهزة بالقدرة على العيش. ليس لديها أي ميول للهروب من الختم.”
“خلال فترات طويلة من التجارب، اكتشفنا أنه طالما أن الشخص لا يأتي في غضون عشرة أمتار منها لأكثر من نصف ساعة في اليوم، فلن يتلوث المرء بسوء الحظ. إذا أصاب سوء الحظ شخصًا ما، فسيتحول وضع الشخص على الفور للأفضل طالما أن سوء الحظ ينتقل إلى شخص آخر.”
أصبح الضرب أكثر حدة. نظر كلاين في اتجاه الصوت ورأى البوابات السوداء المتأرجحة للخارج التي نقشت بسبع شعارات مقدسة.
“الملحق: ظهرت الدمية لأول مرة في منزل السيدة العجوز، تيس، التي عاشت في الشارع الأدنى بشارع التقاطع الحديدي. كانت تعمل في صناعة الألعاب. بسبب الشيخوخة ومرض زوجها الحاد، مع وفاة طفليها في وقت مبكر لم يكن لديها خيار سوى الانتقال إلى الشارع الأدتى في شارع التقاطع الحديري.”
في وقت قريب جدًا، تذكر تعليمات القائد: لا تفتح بوابة تشانيس بغض النظر عما تسمعه، إلا إذا تم فتحها من الداخل.
في الصمت المخيف، التقطت كلاين مجلة عرضية وأدركت أنها جمالية السيدات، التي تحدثت عن الموضة والمواعدة.
“كانت هذه آخر لعبة باعتها. استبدلت الدمية ببعض الشوكران السام وأنهت حياتها وحياة وزوجها بعد أن جاعا لأكثر من ثلاثة أيام.”
ذكره الليل الهادئ، الضوء الأصفر القاتم والكتاب جلدي الغلاف بأيامه الأصغر عندما استأجر الكتب. ومن ثم، استمر في القراءة ببساطة بسبب الحنين إلى الماضي.
بينما تذكّر كلاين بمعلومات التحفة المختومة 3.0625، فقد شعر أكثر بالشك والرعب.
‘ألم يُقل أن الدمية ليست مجهزة بالقدرة على الحياة؟ ألم يُقل أنه ليس لديها أي ميول للهروب من الختم؟’
صرير!
عندها فقط، سمع ضجيج طحن حاد. نظر إلى بوابة تشانيس الثقيلة التي تفتح إلى الخارج حيث ظهر صدع على سطحها!
‘ماذا رأيت للتو !؟’
‘ما الذي سحبها في النهاية؟’
‘ما هو الرمز الذي تم رسمه على الورق الذي كشفت عنها، ماذا يعني؟’
بانغ! بانغ! بانغ! رطم! رطم! رطم! ازدادت حدة الضجة خارج بوابة تشانيس، ولكن اهتزت البوابات المعدنية السوداء الثقيلة فقط. خلاف ذلك، لم تظهر أي علامات غير عادية.
رطم! رطم! رطم!
‘كان ذلك المشهد في وقت سابق يشبه كيف يتعامل قاتل مجنون مع ضحيته بينما تضرب الضحية على البوابات بشدة وتصرخ طلبًا للمساعدة بشكل يائس، فقط ليتم جرها مرة للداخل…’
في حين أن هذه الأفكار غمرته، قرر كلاين عدم اتخاذ أي قرار بمفرده.
كان رجلاً ناضج بشكل طبيعي في الجسد والعقل. لطالما قدر السيدات الجميلات، لكنه حدد هدفه منذ فترة طويلة، وهو إيجاد طريق للعودة إلى المنزل. ومن ثم، بذل قصارى جهده للحفاظ على بعده عن الجنس الآخر، حتى لا يضيع وقت الشخص الآخر أو يترك وراءه أي أمتعة عاطفية.
عاد إلى غرفة العمل وسحب حبل.
استعاد الطابق السفلي الهدوء والصمت كما لو لم يحدث شيء.
تم تعليق السترة الطويلة وقبعته العلوية على رف الملابس بالقرب من المدخل بينما كانت عصاه تميل على الجدار حيث يمكن استردادها بسهولة.
تم شد الحبل، ودار الترس، وفجأة كان هناك نغمة رنين مسرعة دخلت في الطابق الثاني من شركة الشوكة السوداء للحماية.
ذكره الليل الهادئ، الضوء الأصفر القاتم والكتاب جلدي الغلاف بأيامه الأصغر عندما استأجر الكتب. ومن ثم، استمر في القراءة ببساطة بسبب الحنين إلى الماضي.
قام ليونارد ميتشل واللانائمين الأخرين الذين كانوا يلعبون الورق في غرفة الترفيه على الفور بوضع بطاقات البوكر الخاصة بهم وركضوا إلى الطابق السفلي.
“الرقم: 3.0625“
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
