سحر الأبعاد 2
الفصل 90 سحر الأبعاد 2
“سؤال ممتاز أيها الشاب.” لأول مرة منذ دخوله الغرفة ، ابتسم البروفيسور رود بلطف. كان كثيرون يشتمون داخلياً ، ويسألون أنفسهم عما إذا كان السؤال جيداً حقاً ، أم أنه كان يقدّر والد يوريال.
‘هل هذا أفق الحدث؟!’ صُدم ليث ، إلى حد أنه وقف ليراقب الظاهرة بشكل أفضل.
“لقد ولدت فكرة الانتقال الآني لأول مرة بعد أن تم إدراك حدود الطيران. كما تعلمون جميعاً ، من المستحيل بهذه الطريقة تحريك الجيش أو إمداداته.”
“إنها ليست مسألة مانا مطلوبة ، لأنها ستستغرق الكثير من الوقت. ناهيك عن أنه سيوفر هدفاً مثالياً لكمين ، لأن غير السحرة سيكونون بط جالس.”
“نعم ولا. يمكن لساحر واحد أن يفتح بوابة تؤدي إلى وجهة بعيدة جداً ، ولكنه يحتاج إما إلى مانا كافية لدعم المهمة ، أو عنصر سحري لمشاركة أعبائه. أيضاً ، لا يمكن للمرء أن يذهب إلى موقع لم يكن فيه من قبل.”
“كانت الفكرة الأولى ، مجرد تحريك الجسم بشكل أسرع ، ولكن فوق عتبة سرعة معينة ، يصبح الغبار خطيراً كسهم ، وتضرب الحشرات مثل الانهيار الجليدي. إن إضافة حاجز قوي بما يكفي لتحمل مثل هذه المخاطر ، سيجعل استهلاك المانا محظوراً ، حتى بالنسبة لمجموعة صغيرة من الأشخاص.”
“لذلك ، كان لدى بعض الحمقى البكم الذين قرؤوا الكثير من القصص الخيالية فكرة الانتقال الآني ، كما هو الحال في تحويل المادة الحية في شيء آخر يمكنه أن يحافظ على السفر بسرعة عالية ، ويعود مرة أخرى إلى الوجهة.”
‘لا شيء.’ تركه الجواب مكتئباً. ‘اقلب هذا العبوس رأساً على عقب! حتى أكثر الأطفال خبرة هنا بالكاد لديه ست سنوات من ممارسة السحر ، لديك أكثر من اثني عشر. ناهيك عن الإلقاء السداسي والسحر الحقيقي.’
ضحك رود بصوت عالٍ ، كما لو كانت أفضل نكتة على الإطلاق ، ولكن عندما لاحظ أنه كان الوحيد الذي يضحك ، كانت شفته العليا ملتوية في تعبير عن الاشمئزاز.
ترجمة: Acedia
“كيف يمكنكم أن تكونوا بهذا الغباء؟ هل حقاً لا تفهمون؟”
“لكن لا تفهموني خطأً ، من الصعب على تحول الابتعاد عن رمشة. ويتطلب ذلك أن كلا الهدفين لا يزالان على مسافة عشرة أمتار وبصورة واضحة. لكنني قد انحرفت عن الموضوع. أي شيء آخر؟”
‘كلما واجهت صعوبة ، إما أن أغش طريقي مع السحر الحقيقي حتى أفهم جوهر المشكلة الحقيقي ، أو أعتمد على الطيار الآلي للسحر المزيف لفهم التدفق السحري.’
سأل ، دون تلقي أي إجابة إلى جانب نظرات الحيرة.
ترجمة: Acedia
“في حكاية خرافية ، إنه أمر رائع. ولكن في الواقع؟ تحويل المادة الحية إلى شيء آخر ، هو مجرد كلمة رائعة لقول ‘قتل’. كيف يمكنكم التأكد من أن الشيء الذي يصل إلى الجانب الآخر هو حقاً أنتم؟ ما إذا ضاع جزء من جسدكم أو عقلكم أو روحكم؟”
مع كل كلمة سحرية تحدثها ، بدأت البقع في التوسع وتمدد نفسها بطريقة خيالية ، وأصبح أحد الأطراف دائرياً تقريباً ، بحجم قبضة ، بينما كان الآخر رقيقاً وصغيراً إلى حد يشبه النقطة.
“كيف تعتقدون أنكم يمكن أن تستعيدونهم مرة أخرى؟ والأهم من ذلك ، هل يلاحظ المولود الجديد أنه ليس أصلياً؟ شيء واحد هو تحريك الصخور عن بعد ، لكن الكائنات الحية أكثر تعقيداً بكثير.”
“أستاذ ، لقد قلت أن الانتقال الآني غير موجود ، ولكن ما هي رمشة في ذلك الوقت؟ لم أر أي بوابة مفتوحة.”
‘مثير للإعجاب.’ فكر ليث. ‘هل هو نفس اللغز الأخلاقي الذي كان للفيزياء النظرية حول الانتقال الآني على الأرض. حتى أن شخصاً ما صنع فيلماً هوليوداً عنه.’
“لذلك ، كان لدى بعض الحمقى البكم الذين قرؤوا الكثير من القصص الخيالية فكرة الانتقال الآني ، كما هو الحال في تحويل المادة الحية في شيء آخر يمكنه أن يحافظ على السفر بسرعة عالية ، ويعود مرة أخرى إلى الوجهة.”
ضحك رود بصوت عالٍ ، كما لو كانت أفضل نكتة على الإطلاق ، ولكن عندما لاحظ أنه كان الوحيد الذي يضحك ، كانت شفته العليا ملتوية في تعبير عن الاشمئزاز.
“ولا تدعوني أبدأ بضرورة وجود إحداثيات مثالية!” تابع البروفيسور رود.
من تميمة الأبعاد ، قام البروفيسور رود بإخراج كرة صغيرة مع العديد من الرونية الحمراء المحفورة عليها.
ترجمة: Acedia
“أعِد صنع مواد رفيعة جداً أو منخفضة جداً أو قريبة جداً من رفيق السفر وبام! الموت الفوري. ناهيك عن أن الحشرات والغبار وحتى الحيوانات المذكورة آنفاً ليست ملزمة بتوفير مساحة لوصولك. أصغر عقبة ، ولديك ذبابة للأدمغة.”
ضحك رود بصوت عالٍ ، كما لو كانت أفضل نكتة على الإطلاق ، ولكن عندما لاحظ أنه كان الوحيد الذي يضحك ، كانت شفته العليا ملتوية في تعبير عن الاشمئزاز.
“الساحر الأخير الذي حاول الانتقال الآني ، أعاد صنع المادة في السماء ، على أمل تجنب مثل هذه القضايا ، فقط لقطيع من البط يعبر طريقه ، مما يجعله يموت مثل الدجال الذي كان عليه.” هذه المرة ، ضحك جزء من الفصل في الدعابة المظلمة.
ترجمة: Acedia
“ما سأعلمكم إياه هو فن معالجة الفضاء نفسه ، مما يتيح لكم الوصول من النقطة A إلى النقطة B بأمان تام في لحظة ، حتى لو كان المكانان على بعد آلاف الأميال.”
“سحر الأبعاد ليست تخصصاً ، ليس له متطلبات صارمة لا يمكن التغلب عليه بالممارسة والعمل الشاق. على الورق ، هو شيء يمكن لكل ساحر جيد القيام به ، حتى أولئك الذين لديهم تخصص واحد أو لا شيء على الإطلاق.”
ولوح البروفيسور رود بيديه بطريقة دائرية ، وسرعان ما ظهرت بقع سوداء صغيرة. الأولى بين راحتيه ، والثانية أمام الفتاة الجالسة في منتصف الصف الأمامي.
مع كل كلمة سحرية تحدثها ، بدأت البقع في التوسع وتمدد نفسها بطريقة خيالية ، وأصبح أحد الأطراف دائرياً تقريباً ، بحجم قبضة ، بينما كان الآخر رقيقاً وصغيراً إلى حد يشبه النقطة.
لقد افترضوا شكل قمع ، مصنوع من الطاقة ، مع كلا الطرفين يدوران بسرعة لا تصدق.
الفصل 90 سحر الأبعاد 2
‘هل هذا أفق الحدث؟!’ صُدم ليث ، إلى حد أنه وقف ليراقب الظاهرة بشكل أفضل.
‘كلما واجهت صعوبة ، إما أن أغش طريقي مع السحر الحقيقي حتى أفهم جوهر المشكلة الحقيقي ، أو أعتمد على الطيار الآلي للسحر المزيف لفهم التدفق السحري.’
‘مثير للإعجاب.’ فكر ليث. ‘هل هو نفس اللغز الأخلاقي الذي كان للفيزياء النظرية حول الانتقال الآني على الأرض. حتى أن شخصاً ما صنع فيلماً هوليوداً عنه.’
بعد ثانية واحدة فقط ، انهارت مداخل الطاقة على نفسها ، تاركةً في مكانها صدعين في الفضاء. مد البروفيسور رود يده داخل الصدع الأول ، مما جعله يظهر مرة أخرى فوق مكتب الفتاة مباشرة ، وأخذ القلم بعيداً عن أصابعها.
“اسمحوا لي أن أريكم رمشة مرة أخرى ، هذه المرة ببطء.”
ضحك رود بصوت عالٍ ، كما لو كانت أفضل نكتة على الإطلاق ، ولكن عندما لاحظ أنه كان الوحيد الذي يضحك ، كانت شفته العليا ملتوية في تعبير عن الاشمئزاز.
“هل تفهمون الآن؟ تتطلب المساحة المنحنية نفس القدر من الطاقة والتركيز مما تتطلبه عملية الانتقال الآني ، لكنها أكثر أماناً إلى حد ما. المشي عبر بوابة يشبه المرور من باب. ما يدخل ، يخرج. لا أكثر ولا أقل.”
“ولكن لا تنخدعوا بالمظاهر. حتى خدعة بسيطة مثل تلك التي أظهرتها للتو لديها قيود كثيرة. بادئ ذي بدء ، تتطلب خط رؤية واضحاً ، وإلا لا يمكن للمرء أن يكون لديه تركيز واضح على نقاط الدخول والخروج.”
سأل ، دون تلقي أي إجابة إلى جانب نظرات الحيرة.
‘وفقاً لسجلات الأكاديمية ، أقل بقليل من 60٪.’ ردت سولوس.
“ثانياً ، حتى البوابة الصغيرة تتطلب على الأقل القدرة على الإلقاء الثلاثي ، حيث يجب عليكم مزج طاقات الأرض والهواء والماء والسيطرة عليها. هذه هي العناصر الأساسية للبوابة.”
“إنه ليس شيئاً يمكنك أن تخشاه في طريقك. يجب أن تكون قادراً على الشعور بأن البوابة تنمو وتتكيف مع تغيراتها. إذا لم تطعمها مانا في الوقت المناسب في المكان المناسب ، فلن تفتح أبداً.”
لقد افترضوا شكل قمع ، مصنوع من الطاقة ، مع كلا الطرفين يدوران بسرعة لا تصدق.
“تسمح إضافة المزيد من العناصر بإنشاء صدوع أكبر ، وهي الطريقة الوحيدة لجعلها مستقرة بما يكفي للسماح لأكثر من شخص بالسير عبرها. ستحتاجون إلى تطوير فهم عميق لهذه العناصر الثلاثة ، فقط للمبتدئين.”
“إنها ليست مسألة مانا مطلوبة ، لأنها ستستغرق الكثير من الوقت. ناهيك عن أنه سيوفر هدفاً مثالياً لكمين ، لأن غير السحرة سيكونون بط جالس.”
“على الرغم مما قد تعتقدونه ، فإن سحر الأبعاد لا يتطلب كمية هائلة من المانا ، مثل بعض التخصصات. الشرط الأكثر أهمية هو الحساسية لتقلبات الطاقة والفضاء الصغيرة.”
“إنه ليس شيئاً يمكنك أن تخشاه في طريقك. يجب أن تكون قادراً على الشعور بأن البوابة تنمو وتتكيف مع تغيراتها. إذا لم تطعمها مانا في الوقت المناسب في المكان المناسب ، فلن تفتح أبداً.”
من تميمة الأبعاد ، قام البروفيسور رود بإخراج كرة صغيرة مع العديد من الرونية الحمراء المحفورة عليها.
“سحر الأبعاد ليست تخصصاً ، ليس له متطلبات صارمة لا يمكن التغلب عليه بالممارسة والعمل الشاق. على الورق ، هو شيء يمكن لكل ساحر جيد القيام به ، حتى أولئك الذين لديهم تخصص واحد أو لا شيء على الإطلاق.”
“إنه ليس شيئاً يمكنك أن تخشاه في طريقك. يجب أن تكون قادراً على الشعور بأن البوابة تنمو وتتكيف مع تغيراتها. إذا لم تطعمها مانا في الوقت المناسب في المكان المناسب ، فلن تفتح أبداً.”
“غداً ، لن نبدأ بشيء أكثر من خدعة صالون بسيطة.”
سأل ، دون تلقي أي إجابة إلى جانب نظرات الحيرة.
فتح رود بوابتين صغيرتين ، بالكاد بحجم عملة معدنية ، واحدة فوق الأخرى. ثم أسقط حصاة صغيرة في البوابة السفلية ، وعادت للظهور من البوابة العلوية ، وسقطت في البوابة السفلية في حلقة لا نهاية لها.
“ثانياً ، حتى البوابة الصغيرة تتطلب على الأقل القدرة على الإلقاء الثلاثي ، حيث يجب عليكم مزج طاقات الأرض والهواء والماء والسيطرة عليها. هذه هي العناصر الأساسية للبوابة.”
“لقد تم تحذيركم مسبقاً. من الأفضل أن تبدؤوا في قراءة كتابكم من اليوم فصاعداً ، إذا كنتم لا تريدون أن تبدؤوا بالقدم الخطأ. أية أسئلة؟”
“أستاذ ، لقد قلت أن الانتقال الآني غير موجود ، ولكن ما هي رمشة في ذلك الوقت؟ لم أر أي بوابة مفتوحة.”
“غداً ، لن نبدأ بشيء أكثر من خدعة صالون بسيطة.”
رفع يوريال يده ، حصل على إذن للتحدث.
“على الرغم مما قد تعتقدونه ، فإن سحر الأبعاد لا يتطلب كمية هائلة من المانا ، مثل بعض التخصصات. الشرط الأكثر أهمية هو الحساسية لتقلبات الطاقة والفضاء الصغيرة.”
“أستاذ ، لقد قلت أن الانتقال الآني غير موجود ، ولكن ما هي رمشة في ذلك الوقت؟ لم أر أي بوابة مفتوحة.”
ترجمة: Acedia
“سؤال ممتاز أيها الشاب.” لأول مرة منذ دخوله الغرفة ، ابتسم البروفيسور رود بلطف. كان كثيرون يشتمون داخلياً ، ويسألون أنفسهم عما إذا كان السؤال جيداً حقاً ، أم أنه كان يقدّر والد يوريال.
من تميمة الأبعاد ، قام البروفيسور رود بإخراج كرة صغيرة مع العديد من الرونية الحمراء المحفورة عليها.
“سحر الأبعاد ليس مجرد مسألة لوجستية ونقل ، في الظروف المناسبة هي أيضاً أداة مثالية للدفاع أو الهجوم. ولكن في مثل هذه السيناريوهات ، لا يمكنك توقع أن يكون العدو لطيفاً بما يكفي لينتظر منك أن تنتهِ ، كل شيء يحتاج لتكون سريعاً.”
“اسمحوا لي أن أريكم رمشة مرة أخرى ، هذه المرة ببطء.”
“كيف تعتقدون أنكم يمكن أن تستعيدونهم مرة أخرى؟ والأهم من ذلك ، هل يلاحظ المولود الجديد أنه ليس أصلياً؟ شيء واحد هو تحريك الصخور عن بعد ، لكن الكائنات الحية أكثر تعقيداً بكثير.”
“كيف تعتقدون أنكم يمكن أن تستعيدونهم مرة أخرى؟ والأهم من ذلك ، هل يلاحظ المولود الجديد أنه ليس أصلياً؟ شيء واحد هو تحريك الصخور عن بعد ، لكن الكائنات الحية أكثر تعقيداً بكثير.”
خاتم الأكاديمية في إصبع رود نقر في سحر القلعة ، وفتح بوابتين ، واحدة أمام البروفيسور والأخرى في منتصف الفصل.
ولكن على عكس خطوات الاعوجاج ، حيث كانت كلتا النهايتين ثابتتين ، انتقلت البوابة أمام رود إلى الأمام ، مما جعله يصل إلى الوجهة دون الحاجة إلى اتخاذ خطوة.
“هذه هي الطريقة التي تعمل بها رمشة ، بشكل أسرع بكثير. استخدام السحر الأبعاد في القتال هو الاختبار النهائي لمهارة الساحر. التطبيق المفيد الآخر ، ولكن الأصعب هو التالي. الرجاء الوقوف أيها الشاب.”
فعل يوريال حسب التعليمات ، ولكن بمجرد أن وقف ، وجد نفسه يشاهد البروفيسور رود يقف خلف مكتبه ، بينما كان الآن في منتصف الغرفة.
“تسمى هذه التعويذة تحول. الاسم توضيحي ذاتياً ، ويتطلب مجموعتين من البوابات ، إذا تم ضبطها بشكل صحيح ، قم بإنشاء التحويل المثالي. وأحياناً حتى فرصة للقتل.”
“بالعودة إلى أيامي ، وجدت نفسي ذات مرة محاطاً بالرماة يستخدمون السهام المسحورة. لقد ساعدني قائدهم بوقوفه لفترة طويلة بما يكفي بالنسبة لي إلى وقت تحول حتى أنه عندما كنت أهرب ، أصبح وسادة سفك جيدة.”
ظهرت ابتسامة قاسية على وجه رود ، متذكراً تعبير الجنود المصدوم عندما أدركوا ما حدث.
“هل تفهمون الآن؟ تتطلب المساحة المنحنية نفس القدر من الطاقة والتركيز مما تتطلبه عملية الانتقال الآني ، لكنها أكثر أماناً إلى حد ما. المشي عبر بوابة يشبه المرور من باب. ما يدخل ، يخرج. لا أكثر ولا أقل.”
“لكن لا تفهموني خطأً ، من الصعب على تحول الابتعاد عن رمشة. ويتطلب ذلك أن كلا الهدفين لا يزالان على مسافة عشرة أمتار وبصورة واضحة. لكنني قد انحرفت عن الموضوع. أي شيء آخر؟”
“هذه هي الطريقة التي تعمل بها رمشة ، بشكل أسرع بكثير. استخدام السحر الأبعاد في القتال هو الاختبار النهائي لمهارة الساحر. التطبيق المفيد الآخر ، ولكن الأصعب هو التالي. الرجاء الوقوف أيها الشاب.”
“هل من الممكن حقاً أن يقوم ساحر واحد بفتح بوابة لموقع على بعد مئات ، إن لم يكن آلاف الأميال؟” سألت فتاة صغيرة.
“سؤال ممتاز أيها الشاب.” لأول مرة منذ دخوله الغرفة ، ابتسم البروفيسور رود بلطف. كان كثيرون يشتمون داخلياً ، ويسألون أنفسهم عما إذا كان السؤال جيداً حقاً ، أم أنه كان يقدّر والد يوريال.
“نعم ولا. يمكن لساحر واحد أن يفتح بوابة تؤدي إلى وجهة بعيدة جداً ، ولكنه يحتاج إما إلى مانا كافية لدعم المهمة ، أو عنصر سحري لمشاركة أعبائه. أيضاً ، لا يمكن للمرء أن يذهب إلى موقع لم يكن فيه من قبل.”
“التصور هو عنصر أساسي ، وكذلك معرفة الإحداثيات الدقيقة. علاوة على ذلك ، يتطلب فتح مثل هذه البوابة التركيز. شيء من هذا القبيل.”
في نفس اللحظة تقريباً ، ترددت الأصوات التي تشير إلى نهاية الدرس. كان لدى العديد من الطلاب نظرة قلقة على وجوههم ، وكان ليث أحدهم.
من تميمة الأبعاد ، قام البروفيسور رود بإخراج كرة صغيرة مع العديد من الرونية الحمراء المحفورة عليها.
“ولكن لا تنخدعوا بالمظاهر. حتى خدعة بسيطة مثل تلك التي أظهرتها للتو لديها قيود كثيرة. بادئ ذي بدء ، تتطلب خط رؤية واضحاً ، وإلا لا يمكن للمرء أن يكون لديه تركيز واضح على نقاط الدخول والخروج.”
“سحرة الأبعاد عادة ما يزرعون منارات سحرية في أكثر وجهاتهم شيوعاً ، مما يجعل فتح بوابة أسهل بكثير وأقل استهلاكاً للمانا. كما قلت في بداية الدرس ، فإن موضوعي معقد حقاً.”
سأل ، دون تلقي أي إجابة إلى جانب نظرات الحيرة.
“من الأفضل تجنب ملء رؤوسكم بمفاهيم غير مجدية. ركزوا على المهمة المطروحة. يجب على المرء أولاً أن يتعلم كيفية الزحف ، ثم المشي ، وعندئذ فقط يمكن أن يقلق بشأن سرعة الجري. انصروفوا.”
في نفس اللحظة تقريباً ، ترددت الأصوات التي تشير إلى نهاية الدرس. كان لدى العديد من الطلاب نظرة قلقة على وجوههم ، وكان ليث أحدهم.
“بالعودة إلى أيامي ، وجدت نفسي ذات مرة محاطاً بالرماة يستخدمون السهام المسحورة. لقد ساعدني قائدهم بوقوفه لفترة طويلة بما يكفي بالنسبة لي إلى وقت تحول حتى أنه عندما كنت أهرب ، أصبح وسادة سفك جيدة.”
“تسمى هذه التعويذة تحول. الاسم توضيحي ذاتياً ، ويتطلب مجموعتين من البوابات ، إذا تم ضبطها بشكل صحيح ، قم بإنشاء التحويل المثالي. وأحياناً حتى فرصة للقتل.”
‘هذا أمر سيء حقاً. ليس فقط لم أمارس شيئاً كهذا من قبل ، ولكن الحساسية ليست نقطتي القوية.’
“تسمى هذه التعويذة تحول. الاسم توضيحي ذاتياً ، ويتطلب مجموعتين من البوابات ، إذا تم ضبطها بشكل صحيح ، قم بإنشاء التحويل المثالي. وأحياناً حتى فرصة للقتل.”
‘كلما واجهت صعوبة ، إما أن أغش طريقي مع السحر الحقيقي حتى أفهم جوهر المشكلة الحقيقي ، أو أعتمد على الطيار الآلي للسحر المزيف لفهم التدفق السحري.’
‘ما هو معدل النجاح السنوي لهذه الدورة؟’
‘هذا أمر سيء حقاً. ليس فقط لم أمارس شيئاً كهذا من قبل ، ولكن الحساسية ليست نقطتي القوية.’
‘وفقاً لسجلات الأكاديمية ، أقل بقليل من 60٪.’ ردت سولوس.
‘كم عدد الطلاب المتخرجين الذين تمكنوا من تسجيل درجة A على الرغم من فشلها؟’ كان ليث يفكر في إسقاط الموضوع لتجنب تأثيره على درجاته. كان بإمكانه دائماً نسخ الكتاب والدراسة بالسرعة التي تليها.
‘وفقاً لسجلات الأكاديمية ، أقل بقليل من 60٪.’ ردت سولوس.
‘لا شيء.’ تركه الجواب مكتئباً. ‘اقلب هذا العبوس رأساً على عقب! حتى أكثر الأطفال خبرة هنا بالكاد لديه ست سنوات من ممارسة السحر ، لديك أكثر من اثني عشر. ناهيك عن الإلقاء السداسي والسحر الحقيقي.’
‘أعلم ، لكن الممارسة ليست كل شيء. يبدو أن هذا النظام يتطلب الكثير من المواهب ، وكلانا يعرف أنني لست عبقرياً. لا يمكن للتنشيط والسحر الحقيقي أن يساعداني كما يفعلان في الحدادة والشفاء. أخشى أنني قد اصطدمت بجدار.’
—————
ترجمة: Acedia
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
