المدخنة الحمراء.
99: المدخنة الحمراء.
في وقت متأخر من بعد الظهر، عاد كلاين إلى المنزل وجذب الستائر، مما سمح لغرفته بالانزلاق إلى الظلام.
كان هذا مختلفًا تمامًا عن النتيجة التي حصل عليها في العالم الخارجي!
أخرج قلمه وورقته وفكر لفترة طويلة، وأخيراً كتب جملة: “اختطاف إليوت كان بسبب عناصر غير عادية”.
‘مدخنة حمراء… حديقة… سهول عشب… كيف يرتبط هذا بالشخص وراء كل هذا؟ لا يمكنني تحديد دافعه من الصدفات، ولا يمكنني أن أستنتج أن هناك أي نية شريرة…’
بصفته متنبئ، كان كلاين قد حاول عرافة إذ كانت هذه المصادفات نتيجة لتطورات غير طبيعية، ولكن النتائج أظهرت خلاف ذلك.
هذه المرة، تأثر بأزيك للنظر في هذه الأحداث مرة أخرى. كما استخلص دروس من المهرج ذو البدلة. لقد صمم بجدية بيان عرافة مناسب، يلغي أي أوصاف قد تكون غامضة أو تسبب الارتباك.
نصف مغلقٍ عينيه، تلا البيان سبع مرات، باستخدام روحانيته للتفاعل مع العالم الروحي الذي وقف فوق كل شيء.
“نعم، يجب أن أقوم بتكسير الصدف الثلاثة وعرافتها بشكل منفصل…” أومأ كلاين برأسه وهو يزيل التوباز ببطء من معصمه.
حاول كلاين قصارى جهده للنظر إلى الأمام، بالكاد رأى صورة لمدخنة حمراء داكنة.
أمسك بالبندول الروحي بيده اليسرى وسمح له بالتعلق بالقرب من بيان العرافة على الورق.
هذه المرة، صدم كلاين لرؤية توبازه معلق بلا حراك. ولم يكن تأكيدًا أو رفضًا للبيان.
هذه المرة، تأثر بأزيك للنظر في هذه الأحداث مرة أخرى. كما استخلص دروس من المهرج ذو البدلة. لقد صمم بجدية بيان عرافة مناسب، يلغي أي أوصاف قد تكون غامضة أو تسبب الارتباك.
جمع نفسه ودخل في حالة التأمل. مع إغلاق عينيه، بدأ كلاين يهتف مرارًا وتكرارًا، “إختطاف إليوت كان بسبب عناصر غير عادية.”
بعد قراءتها مراراً وتكراراً، مزق الورقة وذهب نحو سريره. استرخى وإستلقى.
جعله المنظر يتجمد على الفور.
…
“يجب أن أتوجه إلى نادي العرافة لاحقًا وأنجح سريعًا في ‘التمثيل’ لهضم جرعة المتنبئ… وأيضًا، يجب أن أؤكد ما إذا كانت جرعة المهرج هي حقا التسلسل التالي للمتنبئ، بالإضافة إلى جمع الدلائل حولها… بالإضافة إلى ذلك، يجب أن أتفاعل أكثر مع السيد أزيك وأن أرى ما إذا كان بإمكاني الحصول على أي معلومات داخلية يمتلكها…” أمسك كلاين جبهته براحة يده اليمنى ووضع خطة بسرعة، وحدد نقطة تركيزه.
بعد ذلك، جرب تقنية عرافة الحلم، لكن كل ما رآه كان عبارة عن قطع مجزأة من الضباب. لم يقم بأي اكتشافات جديدة.
أثناء تلاوته البيان مرارًا وتكرارًا، فتح كلاين عينيه ونظر إلى البندول، فقط لرؤية التوباز يتحرك عكس اتجاه عقارب الساعة ببطء.
كان على وشك فتح الستائر والسماح بدخول ضوء الشمس إلى الغرفة عندما تجمد.
تمتم كلاين لنفسه: “ما زال سلبي…” صمم العديد من التصريحات العرافة الأخرى، لكن النتائج بقية نفسها – لم يكن هناك شيء غريب في هذا الحادث.
أمسك بالبندول الروحي بيده اليسرى وسمح له بالتعلق بالقرب من بيان العرافة على الورق.
ثم قام على حدة بعرافة “حدث بقاء راي بيبر في تينغن” و “حادثة عرافة المرآة السحرية لسيلينا”، لكن الإجابات على كلا الحادثين كانت طبيعية.
‘هيه، هل تم إخافتي، أنا، متنبئ حقيقي، من قبل الدجال السيد أزيك؟ إلى جانب ذلك، لم يشعر القائد والآخرون أن أي شيء كان خاطئ…’ ضحك كلاين وهز رأسه. لكنه ظل حذرا. خطط لاستخدام تقنية التكهن بالحلم للحصول على تأكيد نهائي.
جعله المنظر يتجمد على الفور.
بعد بعض التفكير، قام بتغيير بيان العرافة لتناسب التغيير في الطريقة.
‘هيه، هل تم إخافتي، أنا، متنبئ حقيقي، من قبل الدجال السيد أزيك؟ إلى جانب ذلك، لم يشعر القائد والآخرون أن أي شيء كان خاطئ…’ ضحك كلاين وهز رأسه. لكنه ظل حذرا. خطط لاستخدام تقنية التكهن بالحلم للحصول على تأكيد نهائي.
رفع قلمًا وحاول كتابة جملة عرافة كما فعل من قبل.
“السبب الحقيقي لاختطاف إليوت.” وبينما كان يخربش بقلم الحبر، توقف كلاين مؤقتًا وفكر مليًا في بكلماته.
في وقت لاحق، تلقى كلاين إجابة قاطعة:
شعر كلاين بجذب السلسلة الفضية، فتح عينيه للنظر في البندول.
بعد قراءتها مراراً وتكراراً، مزق الورقة وذهب نحو سريره. استرخى وإستلقى.
التسلسل المقابل للتسلسل 9 المتنبئ كان مهرج!
مع بيان العرافة، سرعان ما نام كلاين بمساعدة التأمل.
لقد وجد نفسه في عالم ملتوي ومكسور. استعاد حواسه، وبدأ بالسباحة من خلال الضباب.
كان بإمكان كلاين أن يؤكد تخمينه في هذه المرحلة. نظرًا لأنه لم يكن لديه طريقة لإبلاغ القائد دون سميث في الوقت الحالي، فقد كان لديه دافع غير مسبوق لتحسين قدراته.
تدريجيا، رأى الخاطفين القلائل. رآهم يخسرون رقاقتهم الأخيرة على طاولة القمار، ورآهم يحصلون على بنادق من مصادر سرية، ورآهم يقومون بمسح المنطقة. حتى أنهم استأجروا الشقة المقابلة لشقة راي بيبر كمخبأ لهم…
“إختطاف إليوت كان بسبب عناصر غير عادية.”
هذه لم تشكل مشهدًا مستمرًا، بدلاً من ذلك، تم تقديمها في شكل صور وامضة. لم يتمكن كلاين من العثور على أي شيء غير طبيعي.
في خضم هذا التفكير، شعر كلاين بالتوتر، لأجل نفسه، القائد، فري، والآخرين.
“نعم، يجب أن أقوم بتكسير الصدف الثلاثة وعرافتها بشكل منفصل…” أومأ كلاين برأسه وهو يزيل التوباز ببطء من معصمه.
علاوة على ذلك، فقد اتفق ذلك مع التصريحات التي أدلى بها الخاطفون.
في وقت متأخر من بعد الظهر، عاد كلاين إلى المنزل وجذب الستائر، مما سمح لغرفته بالانزلاق إلى الظلام.
بعد الخروج من الحلم، قام كلاين بعرافة الحادثين الآخرين بشكل منفصل ولكن كان لهما نفس النتيجة. تبعت تطوراتهم المنطق. الصدف كانت صدف حقا.
جمع نفسه ودخل في حالة التأمل. مع إغلاق عينيه، بدأ كلاين يهتف مرارًا وتكرارًا، “إختطاف إليوت كان بسبب عناصر غير عادية.”
هذه لم تشكل مشهدًا مستمرًا، بدلاً من ذلك، تم تقديمها في شكل صور وامضة. لم يتمكن كلاين من العثور على أي شيء غير طبيعي.
“لقد كنت أفكر أكثر من اللازم في الأشياء حقا. السيد أزيك هو مجرد هاوي عرافة…” قام كلاين بتثبيت بندوله وهز رأسه بابتسامة مريرة.
‘نحن مثل الدمى التي ترقص على خيط. الأمر الأكثر رعبًا هو أننا فكرنا بكبر في أنفسنا…’
هذه لم تشكل مشهدًا مستمرًا، بدلاً من ذلك، تم تقديمها في شكل صور وامضة. لم يتمكن كلاين من العثور على أي شيء غير طبيعي.
كان على وشك فتح الستائر والسماح بدخول ضوء الشمس إلى الغرفة عندما تجمد.
نقر. نقر. نقر. نقر كلاين على جانب الطاولة في وقت لاحق وانزلق في تفكير عميق.
“من انطباع كلاين الأصلي عن السيد أزيك، هو شخص يمكن الاعتماد عليه وجدير بالثقة. لم يقل مرة واحدة أي شيء لا أساس له من الصحة. حتى لو كان يتشاجر دائمًا مع معلمه، كان ذلك يقتصر على الموضوعات الأكاديمية، وكان لكل منهم أسبابه… إذا كان حقًا مجرد متحمس للعرافة، لما تفاعل معي هكذا… وذكريات كلاين الأصلية ليس لها أي شيء يجمعه بالعرافة… بالطبع، قد يكون هذا بسبب فقدان الذكريات اامقابلة… ” عبس كلاين ولم يستطع تخفيف مخاوفه. كان بحاجة إلى طريقة لتأكيد ذلك.
كان يشك في أن السيد أزيك قد وصل دون قصد إلى بعض المعلومات الداخلية وكان يحاول تذكيره باستخدام العرافة كذريعة.
“كيف يمكنني تأكيد ذلك؟” سار كلاين ذهابًا وإيابًا عبر الغرفة المظلمة، محاولًا تذكر تقنيات العرافة الأخرى التي كان يعرفها.
ركز وسمح لروحيته بالتدفق من طرف الخنجر، ليصبح واحدًا مع محيطه.
أخرج قلمه وورقته وفكر لفترة طويلة، وأخيراً كتب جملة: “اختطاف إليوت كان بسبب عناصر غير عادية”.
خطوة واحدة، خطوتان، ثلاث خطوات. توقف فجأة عندما وصلت إليه فكرة.
“لنفترض أن هذه المصادفات مشكوك فيها. لا يمكنني تحديد نتيجة إما لأن تسلسلي ليس عاليًا بما يكفي أو لأنني أتأثر بالتداخل الخارجي، ولكن يمكنني تغيير بيئتي! يمكنني تغيير بيئتي إلى مكان ما أكثر غموضا وأكثر صعوبة في الفهم”. شعر كلاين بالشجاعة. لقد سحب درجه وأخرج خنجر فضي.
بعد بعض التفكير، قام بتغيير بيان العرافة لتناسب التغيير في الطريقة.
بعد الخروج من الحلم، قام كلاين بعرافة الحادثين الآخرين بشكل منفصل ولكن كان لهما نفس النتيجة. تبعت تطوراتهم المنطق. الصدف كانت صدف حقا.
ركز وسمح لروحيته بالتدفق من طرف الخنجر، ليصبح واحدًا مع محيطه.
مع كل خطوة قام بها، أغلق جدار الروحانية الغرفة بأكملها.
في خضم هذا التفكير، شعر كلاين بالتوتر، لأجل نفسه، القائد، فري، والآخرين.
خطط كلاين للقيام بالعرافة فوق الضباب الرمادي، للقيام بالعرافة في ذلك العالم الغامض!
هذا عنى أنه كان هناك عنصر غير طبيعي وراء اختطاف إليوت!’
تدريجيا، رأى الخاطفين القلائل. رآهم يخسرون رقاقتهم الأخيرة على طاولة القمار، ورآهم يحصلون على بنادق من مصادر سرية، ورآهم يقومون بمسح المنطقة. حتى أنهم استأجروا الشقة المقابلة لشقة راي بيبر كمخبأ لهم…
…
بعد بعض التفكير، ظهر ورق جلد الماعز أمامه مرة أخرى. التقط قلمه وكتب:
بعد ذلك، جرب تقنية عرافة الحلم، لكن كل ما رآه كان عبارة عن قطع مجزأة من الضباب. لم يقم بأي اكتشافات جديدة.
في القاعة الإلهية القديمة الرائعة فوق الضباب الرمادي اللامتناهي.
جلس كلاين في مقعد الشرف على أحد طرفي الطاولة البرونزية. أمامه كانت قطعة من جلد الماعز اراد وجودها.
بعد التأمل لبضع ثوانٍ، لم يحاول عرافة الحدثين الآخرين. بدلاً من ذلك، كتب جملة عرافة جديدة: “السبب الحقيقي لاختطاف إليوت”.
رفع قلمًا وحاول كتابة جملة عرافة كما فعل من قبل.
‘مدخنة حمراء… حديقة… سهول عشب… كيف يرتبط هذا بالشخص وراء كل هذا؟ لا يمكنني تحديد دافعه من الصدفات، ولا يمكنني أن أستنتج أن هناك أي نية شريرة…’
“إختطاف إليوت كان بسبب عناصر غير عادية.”
في وقت لاحق، تلقى كلاين إجابة قاطعة:
مع كل خطوة قام بها، أغلق جدار الروحانية الغرفة بأكملها.
أمسك بالبندول الروحي وعلقه منخفض. قام كلاين بتهدئة نفسه بسرعة بينما أصبح صامتًا وأثيريًا.
سرعان ما رأى ضبابًا أبيض رمادي غير محدود.
ثم كتب على الورقة مرة أخرى.
نصف مغلقٍ عينيه، تلا البيان سبع مرات، باستخدام روحانيته للتفاعل مع العالم الروحي الذي وقف فوق كل شيء.
بعد قراءتها مراراً وتكراراً، مزق الورقة وذهب نحو سريره. استرخى وإستلقى.
شعر كلاين بجذب السلسلة الفضية، فتح عينيه للنظر في البندول.
في القاعة الإلهية القديمة الرائعة فوق الضباب الرمادي اللامتناهي.
جعله المنظر يتجمد على الفور.
البندول كان يدور في اتجاه عقارب الساعة!
بعد بعض التفكير، ظهر ورق جلد الماعز أمامه مرة أخرى. التقط قلمه وكتب:
هذا عنى أنه كان هناك عنصر غير طبيعي وراء اختطاف إليوت!’
كان هذا مختلفًا تمامًا عن النتيجة التي حصل عليها في العالم الخارجي!
وبعد ما يقارب العشرين ثانية، التقط قلم حبره وكتب بجدية: “أدلة على جرعة المهرج”.
…
‘لم يكن هناك أي أثر لأي تدخل… هذه القوة أو الوسائل مرعبة… ما الدافع وراء ذلك؟ هل مصيري متشابك مع دفتر عائلة أنتيغونوس؟’ أصيب كلاين بصدمة هائلة. لقد فقد هدوءه وانزلق دوران البندول إلى الفوضى.
أمسك بالبندول الروحي وعلقه منخفض. قام كلاين بتهدئة نفسه بسرعة بينما أصبح صامتًا وأثيريًا.
حاول كلاين قصارى جهده للنظر إلى الأمام، بالكاد رأى صورة لمدخنة حمراء داكنة.
لقد أنزل التوباز وفرك مقطبه. كان تعبيره جادا بشكل غير طبيعي.
أخرج قلمه وورقته وفكر لفترة طويلة، وأخيراً كتب جملة: “اختطاف إليوت كان بسبب عناصر غير عادية”.
بعد التأمل لبضع ثوانٍ، لم يحاول عرافة الحدثين الآخرين. بدلاً من ذلك، كتب جملة عرافة جديدة: “السبب الحقيقي لاختطاف إليوت”.
وبعد ما يقارب العشرين ثانية، التقط قلم حبره وكتب بجدية: “أدلة على جرعة المهرج”.
هذه المرة، صدم كلاين لرؤية توبازه معلق بلا حراك. ولم يكن تأكيدًا أو رفضًا للبيان.
أمسك الورقة بيده وقرأ البيان سبع مرات. مال كلاين للخلف ونام فوق الضباب.
“التسلسل المقابل 8 من التسلسل 9 المتنبئ هو المهرج.”
سرعان ما رأى ضبابًا أبيض رمادي غير محدود.
قام كلاين فجأة بالجلوس بإستقامة في القاعة الإلهية المهيبة. كان قلبه ينبض بشدة بدون سبب.
تبدد الضباب ببطء، وكشف عن عشب ملون مليء بالورود.
هذه لم تشكل مشهدًا مستمرًا، بدلاً من ذلك، تم تقديمها في شكل صور وامضة. لم يتمكن كلاين من العثور على أي شيء غير طبيعي.
كانت المساحة خلف الزهور والسهول متعرجة على نفسها، مثل وحش أتى للحياة.
أخرج قلمه وورقته وفكر لفترة طويلة، وأخيراً كتب جملة: “اختطاف إليوت كان بسبب عناصر غير عادية”.
…
حاول كلاين قصارى جهده للنظر إلى الأمام، بالكاد رأى صورة لمدخنة حمراء داكنة.
مع بيان العرافة، سرعان ما نام كلاين بمساعدة التأمل.
“السبب الحقيقي لاختطاف إليوت.” وبينما كان يخربش بقلم الحبر، توقف كلاين مؤقتًا وفكر مليًا في بكلماته.
عند هذه النقطة، تحطم المشهد الذي أمامه، ووضع نهاية لحلمه.
قام كلاين فجأة بالجلوس بإستقامة في القاعة الإلهية المهيبة. كان قلبه ينبض بشدة بدون سبب.
في خضم هذا التفكير، شعر كلاين بالتوتر، لأجل نفسه، القائد، فري، والآخرين.
‘فووو… لقد شعرت وكأنني تجسست للتو على شيء مرعب…’ لقد أخذ نفسين عميقين لتثبيت مشاعره الفوضوية.
هذا عنى أنه كان هناك عنصر غير طبيعي وراء اختطاف إليوت!’
نقر. نقر. نقر. نقر كلاين على جانب الطاولة في وقت لاحق وانزلق في تفكير عميق.
كان بإمكان كلاين أن يؤكد تخمينه في هذه المرحلة. نظرًا لأنه لم يكن لديه طريقة لإبلاغ القائد دون سميث في الوقت الحالي، فقد كان لديه دافع غير مسبوق لتحسين قدراته.
‘مدخنة حمراء… حديقة… سهول عشب… كيف يرتبط هذا بالشخص وراء كل هذا؟ لا يمكنني تحديد دافعه من الصدفات، ولا يمكنني أن أستنتج أن هناك أي نية شريرة…’
شعر كلاين بجذب السلسلة الفضية، فتح عينيه للنظر في البندول.
هذه لم تشكل مشهدًا مستمرًا، بدلاً من ذلك، تم تقديمها في شكل صور وامضة. لم يتمكن كلاين من العثور على أي شيء غير طبيعي.
في خضم هذا التفكير، شعر كلاين بالتوتر، لأجل نفسه، القائد، فري، والآخرين.
خطط كلاين للقيام بالعرافة فوق الضباب الرمادي، للقيام بالعرافة في ذلك العالم الغامض!
‘نحن مثل الدمى التي ترقص على خيط. الأمر الأكثر رعبًا هو أننا فكرنا بكبر في أنفسنا…’
أمسك الورقة بيده وقرأ البيان سبع مرات. مال كلاين للخلف ونام فوق الضباب.
‘تنهد… أنا لا أعرف كيف أثير هذه المسألة إلى القائد، أسفرت عرافة العجوز نيل عن نفس النتائج التي حققتها خاصتي في العالم الخارجي… إذا طلبوا مني تأكيدها أمامهم، فلا توجد طريقة لقيامي بذلك…’ فرك كلاين صدغيه كما لو كان يعاني من الصداع.
“التسلسل المقابل 8 من التسلسل 9 المتنبئ هو المهرج.”
بعد ما يقرب من العشرين ثانية من الهدوء، بدأ في عرافة “حدث بقاء راي بيبر في تينغن”. وبالمثل، استخدم أول مرة الإستنباء الروحي.
هذه المرة، صدم كلاين لرؤية توبازه معلق بلا حراك. ولم يكن تأكيدًا أو رفضًا للبيان.
خطط كلاين للقيام بالعرافة فوق الضباب الرمادي، للقيام بالعرافة في ذلك العالم الغامض!
تبدد الضباب ببطء، وكشف عن عشب ملون مليء بالورود.
تمتم “غريب…”. بدأ في تخمين أسباب هذه الظاهرة، “الشخص الذي وراء هذا استشعر عرافتي وبدء في الإجراءات المضادة؟”
تمتم كلاين لنفسه: “ما زال سلبي…” صمم العديد من التصريحات العرافة الأخرى، لكن النتائج بقية نفسها – لم يكن هناك شيء غريب في هذا الحادث.
في وقت متأخر من بعد الظهر، عاد كلاين إلى المنزل وجذب الستائر، مما سمح لغرفته بالانزلاق إلى الظلام.
بعد ذلك، جرب تقنية عرافة الحلم، لكن كل ما رآه كان عبارة عن قطع مجزأة من الضباب. لم يقم بأي اكتشافات جديدة.
هذا عنى أنه كان هناك عنصر غير طبيعي وراء اختطاف إليوت!’
كانت نتائج “حادثة عرافة المرأة السحرية لسيلينا” هي نفسها.
من تجربته السابقة، كان كلاين الحالي مقتنعًا تمامًا بأن قدراته على العرافة قد تم تعزيزها وتقويتها فوق الضباب الرمادي.
“تمامًا مثل مدى نجاح الغارات عادةً… هل هذه نتيجة لحسن الحظ؟” تمتم وحمل البندول الروحي خاصته.
كان بإمكان كلاين أن يؤكد تخمينه في هذه المرحلة. نظرًا لأنه لم يكن لديه طريقة لإبلاغ القائد دون سميث في الوقت الحالي، فقد كان لديه دافع غير مسبوق لتحسين قدراته.
زفر كلاين وهو يحاول الإستنباء الروحي مرة أخرى.
كان هذا مختلفًا تمامًا عن النتيجة التي حصل عليها في العالم الخارجي!
“يجب أن أتوجه إلى نادي العرافة لاحقًا وأنجح سريعًا في ‘التمثيل’ لهضم جرعة المتنبئ… وأيضًا، يجب أن أؤكد ما إذا كانت جرعة المهرج هي حقا التسلسل التالي للمتنبئ، بالإضافة إلى جمع الدلائل حولها… بالإضافة إلى ذلك، يجب أن أتفاعل أكثر مع السيد أزيك وأن أرى ما إذا كان بإمكاني الحصول على أي معلومات داخلية يمتلكها…” أمسك كلاين جبهته براحة يده اليمنى ووضع خطة بسرعة، وحدد نقطة تركيزه.
خطوة واحدة، خطوتان، ثلاث خطوات. توقف فجأة عندما وصلت إليه فكرة.
بعد بعض التفكير، ظهر ورق جلد الماعز أمامه مرة أخرى. التقط قلمه وكتب:
بعد التأمل لبضع ثوانٍ، لم يحاول عرافة الحدثين الآخرين. بدلاً من ذلك، كتب جملة عرافة جديدة: “السبب الحقيقي لاختطاف إليوت”.
“التسلسل المقابل 8 من التسلسل 9 المتنبئ هو المهرج.”
من تجربته السابقة، كان كلاين الحالي مقتنعًا تمامًا بأن قدراته على العرافة قد تم تعزيزها وتقويتها فوق الضباب الرمادي.
“تمامًا مثل مدى نجاح الغارات عادةً… هل هذه نتيجة لحسن الحظ؟” تمتم وحمل البندول الروحي خاصته.
هذا عنى أنه كان هناك عنصر غير طبيعي وراء اختطاف إليوت!’
في وقت لاحق، تلقى كلاين إجابة قاطعة:
التسلسل المقابل للتسلسل 9 المتنبئ كان مهرج!
سرعان ما رأى ضبابًا أبيض رمادي غير محدود.
ومع ذلك، رأى توبازه معلق بدون حراك دون أي دوران.
ثم كتب على الورقة مرة أخرى.
إن التسلسلات المقابلة 8 و 7 و 6 و 5 من المتنبئ ستمنح قوة جديدة واحدة غير مرتبطة على الأقل.”
كان هذا مختلفًا تمامًا عن النتيجة التي حصل عليها في العالم الخارجي!
زفر كلاين وهو يحاول الإستنباء الروحي مرة أخرى.
ومع ذلك، رأى توبازه معلق بدون حراك دون أي دوران.
ثم قام على حدة بعرافة “حدث بقاء راي بيبر في تينغن” و “حادثة عرافة المرآة السحرية لسيلينا”، لكن الإجابات على كلا الحادثين كانت طبيعية.
“لا توجد معلومات كافية لإكمال العرافة وتلقي الوحي؟” تمتم لنفسه بينما بدا عميقًا في الفكر. ثم وضع السلسلة الفضية وبدأ في النظر في الجملة المطلوبة من أجل عرافة الحلم.
أمسك الورقة بيده وقرأ البيان سبع مرات. مال كلاين للخلف ونام فوق الضباب.
وبعد ما يقارب العشرين ثانية، التقط قلم حبره وكتب بجدية: “أدلة على جرعة المهرج”.
هذه لم تشكل مشهدًا مستمرًا، بدلاً من ذلك، تم تقديمها في شكل صور وامضة. لم يتمكن كلاين من العثور على أي شيء غير طبيعي.
جعله المنظر يتجمد على الفور.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
