الحلم المروع و ملك الليل
الفصل 11: الحلم المروع و ملك الليل
* الكراك * * الكراك *
أدركت لين تشوجيو أن لين فورين (السيدة لين) لا تريد الاستسلام ، لكنها لن تسمح لها بذلك اليوم. تلقت مثل هذا الجسد المتهالك بسببها. يجب عليها على الأقل الحصول على القليل من التعويض.
في الليل ، لم تتمكن لين فورين (السيدة لين) من الحصول على الكثير من المال من الفضة أو الأوراق النقدية. خلال الليل كله ، شعرت بالقلق حول كيف يمكنها الحصول على مليوني وخمسمائة ألف تاليس من الفضة!
نظرت لين تشوجيو في لين فورين (السيدة لين) وابتسم بضعف: “لين فورين (السيدة لين) ، وقتي محدود. ولكن ، لأنك قد منحتني الكثير من الحب ، سأقدم لك القليل من الحب في المقابل. أرجو أن تعطيني ما لا يقل عن مائتين وخمسين ألف تايلور من الذهب. أنت تعرفين طباعي … … ”
على الرغم من أن الرجل يجلس على كرسي متحرك ، إلا أن هالة مهيبة تغطيه. كان جالسًا هناك فقط ، ولكن البرودة التي كانت تحيط بجسمه بالكامل تجعل الشخص يتردد في النظر إليه مباشرة، بهيبته القوية.
عندما خرج ، تنهد الرجل الأسود بارتياح ورفع يده لمسح عرقه على جبينه. لكنه اكتشف أن أكمامه مبللة بالفعل. ابتسم الرجل الأسود وأخذ خطوة كبيرة إلى الأمام. لم يجرؤ على البقاء لفترة أطول.
لم تقل لين تشوجيو المعنى الكامن وراء تلك الكلمات ، ولكن بالطبع ، ضمنتها كتهديد. وقد تمكنت لين فورن (السيدة لين) من فهمها بوضوح: إن وقتها محدود. إذا لم تعط المال لـ لين تشيجيو قبل الزفاف ، فلين تشوجيو لن تجعل الأمور سهلة بالنسبة لها.
لم يجرؤ الرجل الأسود على قول هذه الكلمات ، وعلى الفور تراجع من الغرفة.
لقد تم تدمير سمعة لين تشوجيو . فلم تعد تهتم بعد الآن، لكن لين فورين (السيدة لين) مختلفة. وهي معروفة بأنها زوجة محبة وأم جيدة. وسوف تتزوج ابنتها البيولوجية من الأمير ولي العهد. فلن تدع لين تشوجيو تدمر سمعتها.
******
*****
ليس لدى لين فورين (السيدة لين) أي خيار آخر سوى التنازل والتسليم بالأمر ثم سألت: “هل ستأخذين المال وتسحبين تهديدك؟”
نصف وجهه الذي كان مخبأً في الظلام أرسل إحساسًا خطيرًا ، وكان نصف وجهه الذي تعرض لضوء الشموع متوهجًا مثل اللؤلؤ وأرسل جاذبية لا توصف …
الحياة ليست قصيرة. ستجعل لين تشوجيو تفوز هذه المرة ، لأنها تريد أيضا معرفة ما إذا كانت لين تشوجيو سيكون قادراً على قيادة حياة مزدهرة بعد زواجها. بالطبع ، ستدفعها عاجلاً أم آجلاً لحساب هذا اليوم.
** كان الوقت يتم حسابه قديم بمقدار عدد عصيان الشمع المحترقة، فكل عصاة واحدة تساوي 5 دقائق، في بعد سأستخدم الدقائق للمشير للوقت)
“رسوم إلغاء لآثامك الماضية.” نهضت لين تشوجيو ونظرت في عيون لين فورين (السيدة لين). ابتسمت قليلاً: “لين فورين (السيدة لين)، أريد أن أرى العملات النقدية صباح الغد!”
المزيد والمزيد من العرق جاء من جبهته ، لكنه لم يمسحهم وواصل الركوع على الأرض.
“غدا؟ إنه أمر مستحيل … … “أرادت لين فورين (السيدة لين) أن تسحب لين تشوجيو شخصيًا إلى موتها. ولكن ، بما أن الأمير شياو لديه مزاج سيء للغاية عدم رحمته وقساوته معروفة للجميع ، فإنها ستعطيه الشرف لفعل ذلك.
رفع شياو تيانياو عينيه واكتسح الرجل الأسود. كان الرجل الأسود متوتراً وكان ينتظر شياو تيانياو ليملي عقابه: “خذ عشرة رموش”.
على الرغم من أن حدث اليوم أجبرها على قول بعض الكلمات البذيئة ، إلا أن مزاجها كان جيدًا جدًا ولم يؤثر على نومها. عندما ارتمت على سريرها ، سقطت نائمة على الفور . لم تستطع لين تشوجيو أن الانتظار لتواجه حياتها الجديدة غدًا.
“هذه هي مشكلتك”. عندما نهضت لين تشوجيو لرؤيتها ، فكرت فجأة بشيء: “لين فورن (السيدة لين) … … عندما خروجك ، هل يمكنك تذكير خادمة تخدمني بشوربة أرز؟ يا! وإذا لم تعطيني لين فورين (السيدة لين) الطعام ، فقد أغير رأيي مرة أخرى وأطلب منكم إعطائي خمس مائة وخمسين ألف تعادل من الذهب بدلاً من ذلك! ”
ومع ذلك ، عندما دخلت حوض الاستحمام ، اكتشف لين تشوجيو إلى أن حوض الاستحمام ليس فقط كبيرًا ولكن أيضًا عميق جدًا ، مثل الدلو. لين تشوجيو أرادت حقاً أن تمتلك حماماً مريحاً ، فقد افتقدت الجاكوزي الخاص بها في منزلها. بالطبع ، كان ذلك بسبب رفضها المساعدة من خادمتها.
بعد أن انتهت ، استدارت لين تشوجيو وسارت نحو سريرها ، تاركة لين فوران (السيدة لين) واقفة بقسوة في نفس المكان.
ليس لدى لين فورين (السيدة لين) أي خيار آخر سوى التنازل والتسليم بالأمر ثم سألت: “هل ستأخذين المال وتسحبين تهديدك؟”
مائتان وخمسون ألف تليس من الذهب تساوي مليوني وخمسمائة ألف تايل من الفضة. هذا المبلغ هو بالتأكيد رقم فلكي ، حتى لو استخدمت اوراق نقدية ما زالت بحاجة إلى ألف قطعة منها …
مال شياو تيانياو رأسه على يده اليمنى وتتحركت عيناه قليلاً أثناء انتظار رد الرجل الأسود.
*
في الليل ، لم تتمكن لين فورين (السيدة لين) من الحصول على الكثير من المال من الفضة أو الأوراق النقدية. خلال الليل كله ، شعرت بالقلق حول كيف يمكنها الحصول على مليوني وخمسمائة ألف تاليس من الفضة!
نعم ، هذا الرجل هو سيد الحرب السابق المقعد والمشلول. والآن يسمى الأمير شياو تيانياو .
داخل المنزل ، واصل شياو تيانياو طقطق مفاصله. وقالت شفتيه الفاتحة اللون الوردية: “لين تشوجيو ، هذا الامير سوف يتذكرك.”
لكن ذلك كان بالضبط ما أرادته لين تشوجيو!
** كان الوقت يتم حسابه قديم بمقدار عدد عصيان الشمع المحترقة، فكل عصاة واحدة تساوي 5 دقائق، في بعد سأستخدم الدقائق للمشير للوقت)
كانت لين فورين (السيدة لين) مشغولة بالقدر الكافي في تلك الليلة لدرجة أنها لم يكن لديها الوقت للتفكير في أي مكائد لها. لين تشوجيو حاليا قادرة على قضاء يومها الأخير بأمان في قصر عائلة لين ، وبالنسبة للغد …
نصف وجهه الذي كان مخبأً في الظلام أرسل إحساسًا خطيرًا ، وكان نصف وجهه الذي تعرض لضوء الشموع متوهجًا مثل اللؤلؤ وأرسل جاذبية لا توصف …
لين تشوجيو ليست شخصاً متشائمة، والتفكير في أشياء لم تحدث بعد غير مجدية. فهي لا تعرف أي نوع من شخص الأمير شياو ولا تعرف كم هو قوي. كل ما يمكنها فعله الآن هو انتظار حفل زفافهم.
هذا الأمير؟
على أي حال ، حتى لو كان الأمير شياو رجل قاس ومؤثر ، فإنه لن يسممها مثل لين فورن (السيدة لين) ، أليس كذلك؟
إنها تفضل العيش هنا تقع في أيدي ضباط المركز الاستخبارات الوطني.
تعتقد لين تشوجيو اعتقادا راسخا أنه طالما أنها على قيد الحياة ، هناك أمل.
في الليل ، كانت لين تشوجيو تأكل وعاء من الأرز الأبيض. على الرغم من أنها لا تزال ترغب في تناول الطعام ، إلا أنها كانت تعلم أن الشخص الجائع لا ينبغي أن يأكل أكثر من اللازم. لذا ، فهي قيدت نفسها استراخت للحظة. ثم طلبت من الخدم لجلب المياه لأنها أرادت أن تستحم.
عاشت لين تشوجيو حياة بائسة طوال الأيام الثلاثة كلها ، لكن الآن أصبح بإمكانها في النهاية الاستمتاع بحمام مع بتلات الورد ، تماماً مثل تلك السيدات الأثرياء القدامى.
ومع ذلك ، عندما دخلت حوض الاستحمام ، اكتشف لين تشوجيو إلى أن حوض الاستحمام ليس فقط كبيرًا ولكن أيضًا عميق جدًا ، مثل الدلو. لين تشوجيو أرادت حقاً أن تمتلك حماماً مريحاً ، فقد افتقدت الجاكوزي الخاص بها في منزلها. بالطبع ، كان ذلك بسبب رفضها المساعدة من خادمتها.
تحت ضوء الشموع ، كان هناك رجل يرتدي ملابس سوداء يركع أمامه. كان من الواضح أن الرجل كان يركع هناك ، لكنك لن تكون قادرًا على استشعار وجوده ، وحتى لا يمكن سماع تنفسه.
الآن ، على الأقل يمكنها القيام بهجوم مضاد وإمكانية البقاء على قيد الحياة مرتفعة إلى حد ما. اما إذا وقعت في أيدي الـ مركز الاستخبارات الوطني ، فستموت بالتأكيد …
لم ترغب لين تشوجيو بالتمتع بآخر لحظة لها مع خادماتها. فجميع الخدم في قصر عائلة لين كانت تهيمن عليهم لين فورين (السيدة لين) منذ فترة طويلة. كانت الخادمات اللواتي تم تعيينهن لها أيضا خادمات لين فورين (السيدة لين) الشخصية.
لم يجرؤ الرجل الأسود على إخفاء ما حدث منذ ثلاثة أيام ، وأبلغ تقريره الذي لم ينته بعد: “يا سيدي ، يقسم هذا التابع. بأنني ضربت لين تشوجيو. و عندما سقطت على الأرض ، لم تتحرك ولم تتنفس لوقت كامل من 2 عصيان من الشمع(10 دقائق). لا يعرف هذا المرؤوس كيف ، ولكن في وقت لاحق على لين تشوجيو ظهرت فجأة “.
ولكي تكون على الجانب الآمن ، لم تكن لين تشوجيو تريد أن يلمسها أحد.
*
بعد حمام جميل ، لم تكن بحاجة للقلق بشأن لين فورين (السيدة لين) أن تؤذيها. تمكنت لين تشوجيو من تناول دوائها في سلام والذهاب للنوم.
عاشت لين تشوجيو حياة بائسة طوال الأيام الثلاثة كلها ، لكن الآن أصبح بإمكانها في النهاية الاستمتاع بحمام مع بتلات الورد ، تماماً مثل تلك السيدات الأثرياء القدامى.
على الرغم من أن حدث اليوم أجبرها على قول بعض الكلمات البذيئة ، إلا أن مزاجها كان جيدًا جدًا ولم يؤثر على نومها. عندما ارتمت على سريرها ، سقطت نائمة على الفور . لم تستطع لين تشوجيو أن الانتظار لتواجه حياتها الجديدة غدًا.
“لقد كان مجرد حلم مروع آه. لحسن الحظ ، لم أقع في قبضة ضباط مركز الاستخبارات الوكنية أو لكنت سأكون بائسة “.
الليلة ، لين تشوجيو نامت بشكل سليم. ولكن هناك شخصان لا يستطيعان النوم طوال الليل بسببها. واحد منهم كان لين فورين (السيدة لين) الذي تعد المال والآخر كان …
على أي حال ، حتى لو كان الأمير شياو رجل قاس ومؤثر ، فإنه لن يسممها مثل لين فورن (السيدة لين) ، أليس كذلك؟
******
رفع شياو تيانياو عينيه واكتسح الرجل الأسود. كان الرجل الأسود متوتراً وكان ينتظر شياو تيانياو ليملي عقابه: “خذ عشرة رموش”.
في غرفة دراسة داخل قصر كبير ، كان رجل يجلس على كرسي متحرك. كان نصف وجهه مخفياً في الظلام ، وتعرض النصف الآخر إلى ضوء الشمعة. بدا وجهه غامض وغير واضح ، مما زاد من الشعور بالغموض له.
نظرت لين تشوجيو في لين فورين (السيدة لين) وابتسم بضعف: “لين فورين (السيدة لين) ، وقتي محدود. ولكن ، لأنك قد منحتني الكثير من الحب ، سأقدم لك القليل من الحب في المقابل. أرجو أن تعطيني ما لا يقل عن مائتين وخمسين ألف تايلور من الذهب. أنت تعرفين طباعي … … ”
بدى على لين تشوجيو الخوف.
نصف وجهه الذي كان مخبأً في الظلام أرسل إحساسًا خطيرًا ، وكان نصف وجهه الذي تعرض لضوء الشموع متوهجًا مثل اللؤلؤ وأرسل جاذبية لا توصف …
ولكي تكون على الجانب الآمن ، لم تكن لين تشوجيو تريد أن يلمسها أحد.
له حواجب حادة ، عيون عميقة وهادئة ، أنف عالي ورقيق شفاه وردية فاتحة. إذا جمعت تلك الصفات وصقلها معا ، فوسامته قاتلة حقا!
لكن ذلك كان بالضبط ما أرادته لين تشوجيو!
على الرغم من أن الرجل يجلس على كرسي متحرك ، إلا أن هالة مهيبة تغطيه. كان جالسًا هناك فقط ، ولكن البرودة التي كانت تحيط بجسمه بالكامل تجعل الشخص يتردد في النظر إليه مباشرة، بهيبته القوية.
هذا الرجل هو ملك الليل!
في غرفة دراسة داخل قصر كبير ، كان رجل يجلس على كرسي متحرك. كان نصف وجهه مخفياً في الظلام ، وتعرض النصف الآخر إلى ضوء الشمعة. بدا وجهه غامض وغير واضح ، مما زاد من الشعور بالغموض له.
تحت ضوء الشموع ، كان هناك رجل يرتدي ملابس سوداء يركع أمامه. كان من الواضح أن الرجل كان يركع هناك ، لكنك لن تكون قادرًا على استشعار وجوده ، وحتى لا يمكن سماع تنفسه.
كان الرجل الأسود لا يزال راكعاً بلا حراك أمام الرجل الذي كان ينقر على ذراع كرسيه المتحرك وقدم تقريره قائلاً: “حاولت لين تشوجيو مراراً الانتحار وليست على استعداد للزواج. كانت محبوسة في غرفتها لثلاثة أيام ولم يعط لها سوى طبق من الأرز “.
لقد تم تدمير سمعة لين تشوجيو . فلم تعد تهتم بعد الآن، لكن لين فورين (السيدة لين) مختلفة. وهي معروفة بأنها زوجة محبة وأم جيدة. وسوف تتزوج ابنتها البيولوجية من الأمير ولي العهد. فلن تدع لين تشوجيو تدمر سمعتها.
“مرت ثلاثة أيام حتى هذا المساء ، لكن لين تشوجيو كانن لا تزال مليئة بالروح وليس لديها أي علامات على الضعف ، وحتى أنها انتهزت الفرصة باتهام لين فورين (السيدة لين) في تسميمها. وبسبب هذا ، كانت قادرة على ابتزاز لين فورين (سيدتي لين) لمنحها مائتين وخمسين ألف تايلور من الذهب “.
صوته خفيف جدا كما لو كان يهمس لها أن تكون حذرة.
بالتفكير في المشهد الذي شاهده هذا المساء ، قلبه أثنى عليها سراً. هذه الابنة الأكبر لعائلة لين هي في الحقيقة ثعلبة ماكرة ، إذا لم يشهد حدث اليوم بعيونه ، فإنه بالتأكيد سيُضلل من الشائعات بأنها حمقاء.
قبل ذلك ، اعتقد أيضًا أن لين تشوجيو حمقاء ، لذلك تم التلاعب به بيديها أيضًا.
هذا الأمير؟
قبل ذلك ، اعتقد أيضًا أن لين تشوجيو حمقاء ، لذلك تم التلاعب به بيديها أيضًا.
عندما سمع الرجل في الكرسي المتحرك هذا التقرير ، لم يتحدث. لكن عيناه تحركتا قليلاً ، وشفتاه الرفيعتان اندفعت قليلاً وتحول وجهه إلى ملامح باردة …
لين تشوجيو اتكأت على السرير ، وبالتفكير في حلمها لم يكن لها سوى تذكر حياتها السابقة. كانت مسرورة سرا أنها جاءت إلى هذا العالم ، بدلا من أسرها في البلد M وقبول تعذيبهم لاستخراج اعترافها.
كان إبهامه الأيمن يطقطق باستمرار مفاصله في يده اليسرى. يبدو وكأنه عمل غير واعي يمكن القيام به من قبل أي رجل ، ولكن مع هذا الرجل ، فإنه يعطي شعورا من الاضطهاد في قلب الاشخاص
كان الرجل الأسود لا يزال راكعاً بلا حراك أمام الرجل الذي كان ينقر على ذراع كرسيه المتحرك وقدم تقريره قائلاً: “حاولت لين تشوجيو مراراً الانتحار وليست على استعداد للزواج. كانت محبوسة في غرفتها لثلاثة أيام ولم يعط لها سوى طبق من الأرز “.
في الليل ، لم تتمكن لين فورين (السيدة لين) من الحصول على الكثير من المال من الفضة أو الأوراق النقدية. خلال الليل كله ، شعرت بالقلق حول كيف يمكنها الحصول على مليوني وخمسمائة ألف تاليس من الفضة!
* الكراك * * الكراك *
بعد حمام جميل ، لم تكن بحاجة للقلق بشأن لين فورين (السيدة لين) أن تؤذيها. تمكنت لين تشوجيو من تناول دوائها في سلام والذهاب للنوم.
تساقط العرق من جبين ذا الملابس السوداء وتناثر مثل الدم على الأرض …
نظرت لين تشوجيو في لين فورين (السيدة لين) وابتسم بضعف: “لين فورين (السيدة لين) ، وقتي محدود. ولكن ، لأنك قد منحتني الكثير من الحب ، سأقدم لك القليل من الحب في المقابل. أرجو أن تعطيني ما لا يقل عن مائتين وخمسين ألف تايلور من الذهب. أنت تعرفين طباعي … … ”
المزيد والمزيد من العرق جاء من جبهته ، لكنه لم يمسحهم وواصل الركوع على الأرض.
عندما توقف الرجل عن طقطقته لاصابح ، الجو الخانق الذي في غرفة الدراسة قل قليلا. إلا أن الرجل الأسود ابتلع لعابه سراً ، عندما جاء صوت الرجل المنخفض و العميق: “ما الذي حدث قبل ثلاثة أيام؟”
“لا يجرؤ هذا المرؤوس على خداع سيدي.” فقد قلب الرجل الأسود وأصبح صوت دقات قلبه قوية جدًا. لديه ثقة في مهارته ، لذلك تكمن المشكلة داخل لين تشوجيو.
الفصل 11: الحلم المروع و ملك الليل
نغمة الرجل بطيئة جدًا ولا تبدو مخيفة ، لكن لا أحد سيصدق أن هذا الرجل شخص لطيف …
“لقد كان مجرد حلم مروع آه. لحسن الحظ ، لم أقع في قبضة ضباط مركز الاستخبارات الوكنية أو لكنت سأكون بائسة “.
مال شياو تيانياو رأسه على يده اليمنى وتتحركت عيناه قليلاً أثناء انتظار رد الرجل الأسود.
الرجل الأسود انحنى مسرعا وقال: “رجاء سيدي عاقب هذا عديم الفائدة.”
“يريد هذا الأمير أن يعرف ، ماذا حدث قبل ثلاثة أيام؟” لم يتغير صوت الرجل ، ولن تكون قادرًا على إدراك ما إذا كان فرحًا أو غير متسامح.
هذا الأمير؟
مائتان وخمسون ألف تليس من الذهب تساوي مليوني وخمسمائة ألف تايل من الفضة. هذا المبلغ هو بالتأكيد رقم فلكي ، حتى لو استخدمت اوراق نقدية ما زالت بحاجة إلى ألف قطعة منها …
نعم ، هذا الرجل هو سيد الحرب السابق المقعد والمشلول. والآن يسمى الأمير شياو تيانياو .
بدى على لين تشوجيو الخوف.
“مرت ثلاثة أيام حتى هذا المساء ، لكن لين تشوجيو كانن لا تزال مليئة بالروح وليس لديها أي علامات على الضعف ، وحتى أنها انتهزت الفرصة باتهام لين فورين (السيدة لين) في تسميمها. وبسبب هذا ، كانت قادرة على ابتزاز لين فورين (سيدتي لين) لمنحها مائتين وخمسين ألف تايلور من الذهب “.
مال شياو تيانياو رأسه على يده اليمنى وتتحركت عيناه قليلاً أثناء انتظار رد الرجل الأسود.
لكن ذلك كان بالضبط ما أرادته لين تشوجيو!
لم يجرؤ الرجل الأسود على إخفاء ما حدث منذ ثلاثة أيام ، وأبلغ تقريره الذي لم ينته بعد: “يا سيدي ، يقسم هذا التابع. بأنني ضربت لين تشوجيو. و عندما سقطت على الأرض ، لم تتحرك ولم تتنفس لوقت كامل من 2 عصيان من الشمع(10 دقائق). لا يعرف هذا المرؤوس كيف ، ولكن في وقت لاحق على لين تشوجيو ظهرت فجأة “.
“واهه هه واه، هاه واهه……” تنفست لين تشوجيو عدة مرات وربتت صدرها ببطء ، لكنها قرصت خدها أيضًا لتحدد أنه مجرد حلم مروع.
** كان الوقت يتم حسابه قديم بمقدار عدد عصيان الشمع المحترقة، فكل عصاة واحدة تساوي 5 دقائق، في بعد سأستخدم الدقائق للمشير للوقت)
رفع شياو تيانياو عينيه واكتسح الرجل الأسود. كان الرجل الأسود متوتراً وكان ينتظر شياو تيانياو ليملي عقابه: “خذ عشرة رموش”.
نصف وجهه الذي كان مخبأً في الظلام أرسل إحساسًا خطيرًا ، وكان نصف وجهه الذي تعرض لضوء الشموع متوهجًا مثل اللؤلؤ وأرسل جاذبية لا توصف …
بالحديث عن هذه الأحداث ، أراد الرجل الأسود أن يبكي. قبل ثلاثة أيام ، تم أمر باغتيال لين تشوجيو. من الواضح أنه نجح لكنه لا يعرف لماذا لم تموت في الواقع ، لذلك هذا ببساطة عار عليه.
عندما خرج ، تنهد الرجل الأسود بارتياح ورفع يده لمسح عرقه على جبينه. لكنه اكتشف أن أكمامه مبللة بالفعل. ابتسم الرجل الأسود وأخذ خطوة كبيرة إلى الأمام. لم يجرؤ على البقاء لفترة أطول.
ولكي تكون على الجانب الآمن ، لم تكن لين تشوجيو تريد أن يلمسها أحد.
وفي هذا الوقت القصير ، ليس لديه أي وسيلة لغسل هذا العار.
ومع ذلك ، عندما دخلت حوض الاستحمام ، اكتشف لين تشوجيو إلى أن حوض الاستحمام ليس فقط كبيرًا ولكن أيضًا عميق جدًا ، مثل الدلو. لين تشوجيو أرادت حقاً أن تمتلك حماماً مريحاً ، فقد افتقدت الجاكوزي الخاص بها في منزلها. بالطبع ، كان ذلك بسبب رفضها المساعدة من خادمتها.
خذ عشر جلدات … … على الأقل سوف يكمن في السرير لمدة نصف شهر فقط. ولكن هذا هو أخف عقاب حصل عليه. بعد كل شيء ، هذه المرة أدى على محمل الجد واجبه.
“هل أنت … …” فتح شياو تيانياو برفق فمه ، ولا يريد أن يصدق تقريره. أصبح الرجل الأسود أكثر توترا وأصبح العرق في جبهته أكثر وضوحا.
“غدا؟ إنه أمر مستحيل … … “أرادت لين فورين (السيدة لين) أن تسحب لين تشوجيو شخصيًا إلى موتها. ولكن ، بما أن الأمير شياو لديه مزاج سيء للغاية عدم رحمته وقساوته معروفة للجميع ، فإنها ستعطيه الشرف لفعل ذلك.
على الرغم من أن حدث اليوم أجبرها على قول بعض الكلمات البذيئة ، إلا أن مزاجها كان جيدًا جدًا ولم يؤثر على نومها. عندما ارتمت على سريرها ، سقطت نائمة على الفور . لم تستطع لين تشوجيو أن الانتظار لتواجه حياتها الجديدة غدًا.
“لا يجرؤ هذا المرؤوس على خداع سيدي.” فقد قلب الرجل الأسود وأصبح صوت دقات قلبه قوية جدًا. لديه ثقة في مهارته ، لذلك تكمن المشكلة داخل لين تشوجيو.
الفصل 11: الحلم المروع و ملك الليل
رفع شياو تيانياو عينيه واكتسح الرجل الأسود. كان الرجل الأسود متوتراً وكان ينتظر شياو تيانياو ليملي عقابه: “خذ عشرة رموش”.
ومع ذلك ، عندما دخلت حوض الاستحمام ، اكتشف لين تشوجيو إلى أن حوض الاستحمام ليس فقط كبيرًا ولكن أيضًا عميق جدًا ، مثل الدلو. لين تشوجيو أرادت حقاً أن تمتلك حماماً مريحاً ، فقد افتقدت الجاكوزي الخاص بها في منزلها. بالطبع ، كان ذلك بسبب رفضها المساعدة من خادمتها.
خذ عشر جلدات … … على الأقل سوف يكمن في السرير لمدة نصف شهر فقط. ولكن هذا هو أخف عقاب حصل عليه. بعد كل شيء ، هذه المرة أدى على محمل الجد واجبه.
تساقط العرق من جبين ذا الملابس السوداء وتناثر مثل الدم على الأرض …
لم يجرؤ الرجل الأسود على قول هذه الكلمات ، وعلى الفور تراجع من الغرفة.
تحت ضوء الشموع ، كان هناك رجل يرتدي ملابس سوداء يركع أمامه. كان من الواضح أن الرجل كان يركع هناك ، لكنك لن تكون قادرًا على استشعار وجوده ، وحتى لا يمكن سماع تنفسه.
له حواجب حادة ، عيون عميقة وهادئة ، أنف عالي ورقيق شفاه وردية فاتحة. إذا جمعت تلك الصفات وصقلها معا ، فوسامته قاتلة حقا!
عندما خرج ، تنهد الرجل الأسود بارتياح ورفع يده لمسح عرقه على جبينه. لكنه اكتشف أن أكمامه مبللة بالفعل. ابتسم الرجل الأسود وأخذ خطوة كبيرة إلى الأمام. لم يجرؤ على البقاء لفترة أطول.
على أي حال ، حتى لو كان الأمير شياو رجل قاس ومؤثر ، فإنه لن يسممها مثل لين فورن (السيدة لين) ، أليس كذلك؟
داخل المنزل ، واصل شياو تيانياو طقطق مفاصله. وقالت شفتيه الفاتحة اللون الوردية: “لين تشوجيو ، هذا الامير سوف يتذكرك.”
صوته خفيف جدا كما لو كان يهمس لها أن تكون حذرة.
** كان الوقت يتم حسابه قديم بمقدار عدد عصيان الشمع المحترقة، فكل عصاة واحدة تساوي 5 دقائق، في بعد سأستخدم الدقائق للمشير للوقت)
الرجل الأسود انحنى مسرعا وقال: “رجاء سيدي عاقب هذا عديم الفائدة.”
*****
وفي الوقت نفسه ، استيقظت لين تشوجيو التي كانت نائمًا فجأة وارتدت من السرير. ووضعت يدها على قلبها و اخذتنفسا عميق. تحت ضوء القمر ، يمكن رؤية الشعور بالذعر والعجز بشكل غامض في وجهها الشاحب وعينيها.
المزيد والمزيد من العرق جاء من جبهته ، لكنه لم يمسحهم وواصل الركوع على الأرض.
بدى على لين تشوجيو الخوف.
“واهه هه واه، هاه واهه……” تنفست لين تشوجيو عدة مرات وربتت صدرها ببطء ، لكنها قرصت خدها أيضًا لتحدد أنه مجرد حلم مروع.
تساقط العرق من جبين ذا الملابس السوداء وتناثر مثل الدم على الأرض …
“لقد كان مجرد حلم مروع آه. لحسن الحظ ، لم أقع في قبضة ضباط مركز الاستخبارات الوكنية أو لكنت سأكون بائسة “.
لين تشوجيو اتكأت على السرير ، وبالتفكير في حلمها لم يكن لها سوى تذكر حياتها السابقة. كانت مسرورة سرا أنها جاءت إلى هذا العالم ، بدلا من أسرها في البلد M وقبول تعذيبهم لاستخراج اعترافها.
كانت لين فورين (السيدة لين) مشغولة بالقدر الكافي في تلك الليلة لدرجة أنها لم يكن لديها الوقت للتفكير في أي مكائد لها. لين تشوجيو حاليا قادرة على قضاء يومها الأخير بأمان في قصر عائلة لين ، وبالنسبة للغد …
إنها تفضل العيش هنا تقع في أيدي ضباط المركز الاستخبارات الوطني.
كان إبهامه الأيمن يطقطق باستمرار مفاصله في يده اليسرى. يبدو وكأنه عمل غير واعي يمكن القيام به من قبل أي رجل ، ولكن مع هذا الرجل ، فإنه يعطي شعورا من الاضطهاد في قلب الاشخاص
الآن ، على الأقل يمكنها القيام بهجوم مضاد وإمكانية البقاء على قيد الحياة مرتفعة إلى حد ما. اما إذا وقعت في أيدي الـ مركز الاستخبارات الوطني ، فستموت بالتأكيد …
لم يجرؤ الرجل الأسود على إخفاء ما حدث منذ ثلاثة أيام ، وأبلغ تقريره الذي لم ينته بعد: “يا سيدي ، يقسم هذا التابع. بأنني ضربت لين تشوجيو. و عندما سقطت على الأرض ، لم تتحرك ولم تتنفس لوقت كامل من 2 عصيان من الشمع(10 دقائق). لا يعرف هذا المرؤوس كيف ، ولكن في وقت لاحق على لين تشوجيو ظهرت فجأة “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
