الفصل الثالث و الأربعون
رفرفة!
“هل تخطط لإمساك هذه الأشياء؟”
قامت فالينور بنشر أجنحتها ، تحوم فوق موقع آرين.
قاطعت ألبيون مزاحنا الصغير ، مما أثار إستياء فالينور.
“آرين ، ما الذي يحدث هنا؟”
سرعان ما أعدوا تشكيلتهم للتعامل مع التهديد الجديد.
“أنا سعيدة لأنك هنا يا لورد ، لقد حاولت أن أبعث إليك برسالة لكنني إنجرفت كثيرًا مع العرض ..”
“فالينور دعينا ندور حولهم و ننزل خلسة من فوقهم. آرين ، أمسكي هذا الطفل. إذا بدأ بالبكاء ما عليك سوى إطعامها بعض الرحيق.”
مشيرةً للأمام أشارت آرين إلى المهاجمين. لقد بدوا مثل وحوش غريبة ، ليسوا ببشر أو أورك.
قامت فالينور بنشر أجنحتها ، تحوم فوق موقع آرين.
‘غنوس ، ماذا يكون هؤلاء؟’
“أرين ألم يكن لديك أوامر بحمايتهم؟”
‘إنهم “كيميرا” ، نتيجة تجربة دمج بين بشري و وحش. إنه سلاح بيولوجي أنشأته إمبراطورية البلقان في الشمال.’
“ما رأيك فالينور؟”
‘مثير للإهتمام….’
“لا أعرف إذا كان ذلك ممكنًا لأنني لم أجربه. ما الذي تفكر به؟”
أظهرت تلك المخلوقات المدمجة سرعة حركة و قوة متفوقة على معظم البشر. على الرغم من وجود دزينة منهم فقط ، إلا أنهم تمكنوا من إجتياح قبيلة الأورك هذه بأكملها بسهولة.
رفرفة!
كانت رتبة معظم الأورك حوالي F+ ، في حين أن هذه الكيميرا كانت ما بين E و E- . كان هذا كافياً لإتاحة الفرصة لهم لإرهاب خصومهم المتفوقين بالعدد. بالطبع كان بإمكان آرين خوض معركة جيدة ضدهم ، لكن لو أرادوا إيذائها ، فسوف أسحقهم إلى غبار ناعم ..
“لديكم هذا.”
“هؤلاء الأورك تتعرض للهجوم بسهولة بالغة. كانت الخطة هي إعادتهم إلى الحفرة على قيد الحياة ، لكنهم ضعفاء لدرجة أنني أشعر أننا يجب أن ندعهم يخضعون لبعض الإنتقاء الطبيعي.”
“حسنا ربما هذه المرة فقط.”
شعرت بالخوف من حكمها البارد. كانت آرين سريعة في الحكم على الأشياء بسبب طبيعتها الحشرية. في عينيها فقط القوة مهمة.
“أنا أستدعي قوة الشتاء البارد! جدار الجليد!”
وااااااه!
“فالينور ، هذه هي جذور العالم و هذا هنا هو الرحيق الذي نجمعه منهم.”
بدأ الأورك الطفل في ذراعي بالبكاء ، ربما في تناغم مع محنة شعبه.
[لقد تعلمت الربط السحري مستوى1]
“أرين ألم يكن لديك أوامر بحمايتهم؟”
“نعم أردت أن آخذهم أحياء.”
“أعتذر يا لورد ، سأفعل ذلك الآن.”
لقد تحولت دون إنتظار ردي. بالنظر إلى شخصيتها القوية ، توقعت أن تكون شيئا مثل محاربة أمازونية في هيئتها البشرية ، لكن النتيجة كانت غير متوقعة كليا.
“لا ، لا تهتمي.”
[لقد تعلمت الربط السحري مستوى1]
أوقفت أرين عن التدخل. لقد كنت مهتمًا الآن بقوة هذه المخلوقات و أتمنى إختبارها بنفسي.
سماش!
ما زالوا لم يلاحظوا وجودنا لأننا كنا وراءهم حوالي كيلومتر واحد. ناهيك عن أنهم كانوا مشغولين جدًا في مضايقة المتشردين من القبيلة.
“بالفعل ، إنهم يعملون بشكل أسرع مما كنت أتوقع ، لكنه سيكون قصرنا. لقد تم تصميمه لإستيعابك و أنت بشكل تنين.”
“فالينور دعينا ندور حولهم و ننزل خلسة من فوقهم. آرين ، أمسكي هذا الطفل. إذا بدأ بالبكاء ما عليك سوى إطعامها بعض الرحيق.”
أومأت رأسي بينما تركت الطفل بين ذراعي أرين.
“آه نعم … هل هذا أورك رضيع؟”
شرب شرب!
أومأت رأسي بينما تركت الطفل بين ذراعي أرين.
وااااااه!
“فالينور تأكدي من الحفاظ على مسافة بيننا ، أريد أن أختبرهم قليلا.”
“مستحيل ، تنين!؟ أبيض فضي!”
“فهمت.”
“لقد كان ذلك لطفا كبيرا منه …”
رفرفة!
“أرين ألم يكن لديك أوامر بحمايتهم؟”
“الإرتفاع!”
“ما رأيك فالينور؟”
طفوت في الهواء ، مقتربا من الكيميرا الذين لا يزالون يطاردون قبيلة أورك الطواطم.
“فهمت.”
“أهربوا ، أهربوا أيها الوحوش الخنازير!”
“هوك هوك! هل هذا الوحش يتلاعب بنا؟ ”
“الكابتن لماذا لا نقوم فقط بالإجهاز عليهم مرة واحدة و إلى الأبد؟”
معظم الكيميرا أمامي قد إنهاروا بالفعل على الأرض ، منهكين. فقط قائدهم و إثنان آخرين من النخب بقوا واقفين ، لكن المانا خاصتهم إستنزفت.
“لا ، لقد فقدنا 5 رجال جيدين عندما هاجمنا معسكرهم ، هذا هو إنتقامنا لرفاقنا!”
“فالينور”
أثناء التسلل إليهم من الخلف ، إستمعت إلى محادثاتهم دون أن يتم إكتشافي.
“الكابتن لماذا لا نقوم فقط بالإجهاز عليهم مرة واحدة و إلى الأبد؟”
“مرحبا يا رفاق ، آسف لقول هذا و لكني قد وضعت عيني على هؤلاء الأورك لذلك لن أسلمهم لكم.”
“الإرتفاع!”
“ما … ماذا تكون؟”
“هيكل عظمي ذهبي طائر؟ ساحر؟”
فالينور أسقطتهم في البحيرة.
“لا ، إنه ليتش!”
أظهرت تلك المخلوقات المدمجة سرعة حركة و قوة متفوقة على معظم البشر. على الرغم من وجود دزينة منهم فقط ، إلا أنهم تمكنوا من إجتياح قبيلة الأورك هذه بأكملها بسهولة.
سرعان ما أعدوا تشكيلتهم للتعامل مع التهديد الجديد.
“فالينور”
“حسنًا ، أعتقد أنني سأعطيكم يا رفاق 8 من أصل 10 لسرعة رد فعلكم.”
عندما عادت ألبيون كنا قادرين على إلباسها بعض الملابس الجديدة. تابعا ألبيون ، نزلتُ إلى تل النمل الأبيض مع فالينور تجلس على كتفي. يبدو أن فالينور كانت تستمتع بالرحلة الصغيرة و لقد أردت حقًا أن أداعب عرفها. كانت المشكلة الوحيدة هي أن هذا من المرجح أن يتسبب في سقوط التلة بأكملها علينا ، و لم يكن لدي أي إهتمام بتحويل أتباعي إلى لحم نمل أبيض مسحوق. كان ماليبي سمينا كالعادة.
ألقيت بصمت تعويذة الجاذبية خاصتي لإختبارهم قليلا ..
“هيكل عظمي ذهبي طائر؟ ساحر؟”
“ما الذي يحدث؟ لماذا أشعر بثقل كبير؟”
“لقد كان ذلك لطفا كبيرا منه …”
“لقد رأيت الليتش يشير بإصبعه إلينا.”
رميت كرة عرضية بإتجاه مجموعتهم.
“هل هذه تعويذة سحرية صامتة تخصه؟”
“أرين ألم يكن لديك أوامر بحمايتهم؟”
“لا يمكن!”
كانت رتبة معظم الأورك حوالي F+ ، في حين أن هذه الكيميرا كانت ما بين E و E- . كان هذا كافياً لإتاحة الفرصة لهم لإرهاب خصومهم المتفوقين بالعدد. بالطبع كان بإمكان آرين خوض معركة جيدة ضدهم ، لكن لو أرادوا إيذائها ، فسوف أسحقهم إلى غبار ناعم ..
“رقم.2! رقم.9! إمسحوها بسحركم.”
قامت فالينور بنشر أجنحتها ، تحوم فوق موقع آرين.
كان هذا ما كنت أتطلع إليه. لم تكن الأورك تمثل تحديا كافيا لهم ، لذلك لم أتمكن من قياس إمكاناتهم. كنت فضوليا حول كيفية مواجتهم لتعويذاتي
“فالينور ، هذه هي جذور العالم و هذا هنا هو الرحيق الذي نجمعه منهم.”
“بإسم الإله ، طهر هذا الشر!”
كان هذا ما كنت أتطلع إليه. لم تكن الأورك تمثل تحديا كافيا لهم ، لذلك لم أتمكن من قياس إمكاناتهم. كنت فضوليا حول كيفية مواجتهم لتعويذاتي
كان ترنيمهم مشوشًا بعض الشيء و كان يتطلب تعاون إثنين من الملقيين لكنه ما زال قادرًا على إزالة تعويذة الجاذبية و الذي كان شيئا جديرا بالثناء.
“ماذا نفعل الان؟”
“جيد ، ماذا عن هذا؟ كرة النار!”
“هوك هوك! هل هذا الوحش يتلاعب بنا؟ ”
رميت كرة عرضية بإتجاه مجموعتهم.
“بإسم الإله ، طهر هذا الشر!”
“رقم 5!”
“أوه ، إذا هل هذا أحد الإمتيازات لكوني زوجك؟”
“أنا أستدعي قوة الشتاء البارد! جدار الجليد!”
أحضرت أمامها وعاء مليء بالعصارة اللذيذة.
هوااررك
“هاهاها! لا يهمني أين أبقى طالما كنتُ معك. لكنني متأثرة من كونك متفهما جدا.”
إكتمل جدار الجليد بسرعة في مواجهة كرة النار خاصتي. لقد فوجئت بعض الشيء بالنظر إلى مهارتي إتقان اللهب المتقدمة و كرة النار مستوى9.
‘جيد ، أوصليهم إلى الحفرة ، ألبيون تعرف ما يجب فعله بهم.’
‘هؤلاء الأشخاص ممتعون.’
“همم ، ما هذا؟ أشعر أننا نقترب من طاقة مقدسة ما.”
كنت مثل طفل وجد لعبة جديدة. كنت أستمتع برؤية الكيفية التي يستجيبون بها لبعض سحري الأضعف.
تصفيق تصفيق تصفيق
“هوك هوك! هل هذا الوحش يتلاعب بنا؟ ”
“ماذا عن إنسان؟”
لسوء الحظ ، كانوا ضعفاء للغاية و تعبوا بسهولة ، لذلك لم أستطع اللعب معهم طوال اليوم.
أعتقد أنني سعيد و خائف على حد سواء. من الممكن أن تعرف ما الذي سأفكر فيه حتى قبل أن أفعل.
‘تنهد! أعتقد أن هذا هو حده. أرين هل جمعت الأورك تحت قيادتك؟’
‘إنشاء الربط السحري’
‘نعم يا لورد ، سارت الأمور كما توقعت و سقطوا في الصف بسهولة عندما إكتشفوا قوتي المتفوقة ، نظام هرمي صارم بالفعل.’
“أعتذر يا لورد ، سأفعل ذلك الآن.”
‘جيد ، أوصليهم إلى الحفرة ، ألبيون تعرف ما يجب فعله بهم.’
“نعم جوهرا، هل تحتاج إلي؟”
‘حسنا’
إكتمل جدار الجليد بسرعة في مواجهة كرة النار خاصتي. لقد فوجئت بعض الشيء بالنظر إلى مهارتي إتقان اللهب المتقدمة و كرة النار مستوى9.
معظم الكيميرا أمامي قد إنهاروا بالفعل على الأرض ، منهكين. فقط قائدهم و إثنان آخرين من النخب بقوا واقفين ، لكن المانا خاصتهم إستنزفت.
“فالينور”
“همم … أعجبت بكم يا رفاق ، لدي بعض الإستعمالات لكم. فالينور!”
سووش رفرفة!
سووش رفرفة!
“فالينور سأحب لو إتخدني هذه الهيئة في كثير من الأحيان ، أنا أستمتع حقا بإعطائك جولة على كتفي.”
“مستحيل ، تنين!؟ أبيض فضي!”
“هؤلاء الأورك تتعرض للهجوم بسهولة بالغة. كانت الخطة هي إعادتهم إلى الحفرة على قيد الحياة ، لكنهم ضعفاء لدرجة أنني أشعر أننا يجب أن ندعهم يخضعون لبعض الإنتقاء الطبيعي.”
جسد فالينور الضخم ظهر في السماء ، حاجبة الشمس. ركع الكيميرا على الأرض بعد أن فقدوا كل الأمل.
“لقد تحولت ببساطة إلى هيئة أشعر بالإرتياح فيها. ربما يكون ذلك لأنه بالنسبة لعمر التنانين ، أنا بالفعل شابة للغاية. و ملابس؟ هل هذا شيء يرتديه البشر العاديون؟”
“هل تخطط لإمساك هذه الأشياء؟”
“هؤلاء الأورك تتعرض للهجوم بسهولة بالغة. كانت الخطة هي إعادتهم إلى الحفرة على قيد الحياة ، لكنهم ضعفاء لدرجة أنني أشعر أننا يجب أن ندعهم يخضعون لبعض الإنتقاء الطبيعي.”
تحدثت فالينور بهدوء مع ذلك لا يزال المحيط يرتجف.
كان هذا ما كنت أتطلع إليه. لم تكن الأورك تمثل تحديا كافيا لهم ، لذلك لم أتمكن من قياس إمكاناتهم. كنت فضوليا حول كيفية مواجتهم لتعويذاتي
“نعم أردت أن آخذهم أحياء.”
“أنا زوجتك ، من واجبي أن أعرف.”
‘إنشاء الربط السحري’
“هاهاها! لا يهمني أين أبقى طالما كنتُ معك. لكنني متأثرة من كونك متفهما جدا.”
[لقد تعلمت الربط السحري مستوى1]
شعرت بالقليل من السوء للرجل الذي تم تفجيره ، لكنه شيء ضروري أن يعرف الآخرون مكانتهم.
“الربط السحري!”
“لقد إخترتك …”
شرعت في تقييد الكيميرا بحبل سحري و ربطتهم بمخالب فالينور الأمامية و هي تنطلق إلى السماء ، عائدةً نحو الحفرة.
“ما … ماذا تكون؟”
“أوه ~ جوهرا قصرك القادم في الأفق يبدو جميلا للغاية.”
“لا ، إنه ليتش!”
“بالفعل ، إنهم يعملون بشكل أسرع مما كنت أتوقع ، لكنه سيكون قصرنا. لقد تم تصميمه لإستيعابك و أنت بشكل تنين.”
“بالطبع ، لقد أعددته لك.”
“هاهاها! لا يهمني أين أبقى طالما كنتُ معك. لكنني متأثرة من كونك متفهما جدا.”
“لديكم هذا.”
سبلاش!
بعد خفض وزنها بشكل كبير ، أجلستها على كتفي.
فالينور أسقطتهم في البحيرة.
“ماذا عن إنسان؟”
أووبووو أبوو
تحدثت فالينور بهدوء مع ذلك لا يزال المحيط يرتجف.
“سا..ساعدونا!”
فالينور أسقطتهم في البحيرة.
كان الكيميرا يكافحون للسباحة في الماء ، لكننا ببساطة راقبناهم ، غير معتزمين مد يد المساعدة. سبح قائدهم بثقة و ساعد رفاقه للوصول إلى الشاطئ.
ألقيت بصمت تعويذة الجاذبية خاصتي لإختبارهم قليلا ..
“ماذا نفعل الان؟”
مشيرةً للأمام أشارت آرين إلى المهاجمين. لقد بدوا مثل وحوش غريبة ، ليسوا ببشر أو أورك.
“ما رأيك فالينور؟”
كان عليّ أن أتحكم في نفسي كي لا أداعب عرفها ، لم يكن الأمر سهلاً لأنها كانت ببساطة ظريفة للغاية ، لكنني ضبطت نفسي عندما فكرت في حياة جميع شعبي داخل الحفرة.
“إعتقدت أنك تريد إجراء تجارب على أجسامهم.”
“إعتقدت أنك تريد إجراء تجارب على أجسامهم.”
“ماذا!”
“هل يمكنني أن أقول شيئا جوهرا؟”
فالينور و أنا واصلنا التحدث ، كما لو أن الطرف الثالث المعني لم يكن واقفا أمامنا.
“فالينور كيف يمكنك أن تعرفي دائما بالضبط ما أفكر فيه؟”
“أنا سعيدة لأنك هنا يا لورد ، لقد حاولت أن أبعث إليك برسالة لكنني إنجرفت كثيرًا مع العرض ..”
“أنا زوجتك ، من واجبي أن أعرف.”
“هل يمكنني أن أقول شيئا جوهرا؟”
أعتقد أنني سعيد و خائف على حد سواء. من الممكن أن تعرف ما الذي سأفكر فيه حتى قبل أن أفعل.
أثناء التسلل إليهم من الخلف ، إستمعت إلى محادثاتهم دون أن يتم إكتشافي.
“بالتأكيد ، هل تريد مني أن أخبرك بما ستقوله بعد ذلك؟”
“بالفعل ، إنهم يعملون بشكل أسرع مما كنت أتوقع ، لكنه سيكون قصرنا. لقد تم تصميمه لإستيعابك و أنت بشكل تنين.”
“حسنا ربما هذه المرة فقط.”
“حسنا ربما هذه المرة فقط.”
“همم …”
“أهربوا ، أهربوا أيها الوحوش الخنازير!”
“يا لورد ، السجناء مستعدون للمعركة.”
“رائحته لذيذة ، هل يمكنني الحصول عليه؟”
قاطعت ألبيون مزاحنا الصغير ، مما أثار إستياء فالينور.
“فالينور؟”
“هل يمكنني أن أقول شيئا جوهرا؟”
رفرفة!
أومأت.
“لا ، لقد فقدنا 5 رجال جيدين عندما هاجمنا معسكرهم ، هذا هو إنتقامنا لرفاقنا!”
“سنمنحكم يا رفاق فرصة للعيش. على الرغم من أنكم تستحقون الموت بسبب إزعاج زوجي ، إلا أنكم تتمتعون أيضًا بقدرات مثيرة للإهتمام. إذا قمتم بالإهتمام بتدريب الوحوش ، فسوف أقدم لكم جوائز إعتمادًا على نجاحكم.”
تحدثت فالينور بهدوء مع ذلك لا يزال المحيط يرتجف.
تصفيق تصفيق تصفيق
“فالينور سأحب لو إتخدني هذه الهيئة في كثير من الأحيان ، أنا أستمتع حقا بإعطائك جولة على كتفي.”
على الرغم من أنها كانت يدي العظمية فقط ، إلا أنه كان لا يزال تصفيقًا. لقد سرقت الكلمات مباشرة من فمي.
“فالينور تأكدي من الحفاظ على مسافة بيننا ، أريد أن أختبرهم قليلا.”
“فالينور”
“بإسم الإله ، طهر هذا الشر!”
“أنا أستمع.”
“أنا أستمع.”
“لقد إخترتك …”
“هل تخطط لإمساك هذه الأشياء؟”
“لتدريبنا؟”
‘إنهم “كيميرا” ، نتيجة تجربة دمج بين بشري و وحش. إنه سلاح بيولوجي أنشأته إمبراطورية البلقان في الشمال.’
سماش!
“ماذا نفعل الان؟”
إنزعجت فالنور من التدخل و ضربت الفاعل بذيلها ، مما أنهى وجوده على الفور.
شرب شرب!
“كيف تجرؤ على مقاطعة زوجي! يجب أن تطلب الإذن قبل التحدث.”
ما زالوا لم يلاحظوا وجودنا لأننا كنا وراءهم حوالي كيلومتر واحد. ناهيك عن أنهم كانوا مشغولين جدًا في مضايقة المتشردين من القبيلة.
في السابق ، كان الكيميرا واثقين إلى حد ما في براعتهم القتالية ، لكن البرهان الأخير وضعهم في العار. ظلوا صامتين مع وجوه شاحبة و أفواه مفتوحة على مصراعيها.
“أنا سعيدة لأنك هنا يا لورد ، لقد حاولت أن أبعث إليك برسالة لكنني إنجرفت كثيرًا مع العرض ..”
شعرت بالقليل من السوء للرجل الذي تم تفجيره ، لكنه شيء ضروري أن يعرف الآخرون مكانتهم.
“نعم جوهرا، هل تحتاج إلي؟”
“أنا سعيد لأنني إخترتك يا فالينور.”
“لا ، لا تهتمي.”
“سعيدة لسماع ذلك ، أخبرني بالمزيد من حين لآخر.”
أظهرت تلك المخلوقات المدمجة سرعة حركة و قوة متفوقة على معظم البشر. على الرغم من وجود دزينة منهم فقط ، إلا أنهم تمكنوا من إجتياح قبيلة الأورك هذه بأكملها بسهولة.
جلست فالينور مع كفوفها ممسكين برأسها العملاق ، تفكر في ما أخبرتها للتو. تمكنت من رؤية وجهها المحمر من الخجل ، و الذي أعتقد أنه أعظم نقاط ضعف التنانين البلاتينية. حقيقة أن حراشفهم البيضاء الشاحبة تظهر بسهولة عواطفهم.
“نعم يا لورد”
كان عليّ أن أتحكم في نفسي كي لا أداعب عرفها ، لم يكن الأمر سهلاً لأنها كانت ببساطة ظريفة للغاية ، لكنني ضبطت نفسي عندما فكرت في حياة جميع شعبي داخل الحفرة.
رفرفة!
“إذن هل توافقون على إقتراح زوجتي؟”
“هؤلاء الأورك تتعرض للهجوم بسهولة بالغة. كانت الخطة هي إعادتهم إلى الحفرة على قيد الحياة ، لكنهم ضعفاء لدرجة أنني أشعر أننا يجب أن ندعهم يخضعون لبعض الإنتقاء الطبيعي.”
“هل لدينا خيار آخر؟”
“لماذا إنسان ، أين تريد أن تذهب؟ تعدد الأشكال!”
أصبحت نبرة الكابتن مهذبة لكنني لم أحب تعليقه.
“الربط السحري!”
“لديكم هذا.”
على الرغم من أنها كانت يدي العظمية فقط ، إلا أنه كان لا يزال تصفيقًا. لقد سرقت الكلمات مباشرة من فمي.
أشرت إلى جثة الزميل سيء الحظ الذي أصيب بضربة من ذيل فالينور.
“كيف تجرؤ على مقاطعة زوجي! يجب أن تطلب الإذن قبل التحدث.”
الكيميرا الكابتن تبادل نظرة سريعة مع زملائه قبل الركوع.
إنزعجت فالنور من التدخل و ضربت الفاعل بذيلها ، مما أنهى وجوده على الفور.
“إذا عفوة على حياتنا فسوف نخدمك جيدًا.”
“نعم. أنا حقاً أحبك كشريك.”
“جيد ، ألبيون إجعليهم يخدمون كمدربين للغوبلن ، ليعلموهم كيفية القتال.”
“أعتذر يا لورد ، سأفعل ذلك الآن.”
“سأفعل كما تأمر يا لورد.”
“ما الذي يحدث؟ لماذا أشعر بثقل كبير؟”
“لقد كان ذلك لطفا كبيرا منه …”
“لا يمكن!”
كانت فالينور لا تزال تتحدث بهدوء ، لكن صوتها كان قوياً للغاية بالطبع.
“هيكل عظمي ذهبي طائر؟ ساحر؟”
“فالينور؟”
ما زالوا لم يلاحظوا وجودنا لأننا كنا وراءهم حوالي كيلومتر واحد. ناهيك عن أنهم كانوا مشغولين جدًا في مضايقة المتشردين من القبيلة.
“نعم جوهرا، هل تحتاج إلي؟”
شعرت بالقليل من السوء للرجل الذي تم تفجيره ، لكنه شيء ضروري أن يعرف الآخرون مكانتهم.
“هل يمكنكِ أن تتحولي إلى مخلوق أصغر؟”
“نعم. أنا حقاً أحبك كشريك.”
“لا أعرف إذا كان ذلك ممكنًا لأنني لم أجربه. ما الذي تفكر به؟”
“أنت تبدين شابة جدًا في هذه الهيئة يا فالينور … لكن من المحتمل أنه يجب أن تحصلي على بعض الملابس لستر نفسك.”
“ماذا عن إنسان؟”
“لماذا إنسان ، أين تريد أن تذهب؟ تعدد الأشكال!”
“لماذا إنسان ، أين تريد أن تذهب؟ تعدد الأشكال!”
“ماذا نفعل الان؟”
لقد تحولت دون إنتظار ردي. بالنظر إلى شخصيتها القوية ، توقعت أن تكون شيئا مثل محاربة أمازونية في هيئتها البشرية ، لكن النتيجة كانت غير متوقعة كليا.
“نعم يا لورد”
لقد تحولت إلى فتاة صغيرة ظريفة ذات عيون زرقاء داكنة و شعر فضي طولها بالكاد يصل ل160 سم.
“مرحبا يا رفاق ، آسف لقول هذا و لكني قد وضعت عيني على هؤلاء الأورك لذلك لن أسلمهم لكم.”
‘فالينور ظريفة جدا! أريد أن أعضها!’
“جيد ، ماذا عن هذا؟ كرة النار!”
هذا ما كنت أفكر فيه مع نفسي ولكنني أخبرتها فقط أنها تبدو جميلة.
“ما الذي يحدث؟ لماذا أشعر بثقل كبير؟”
“أنت تبدين شابة جدًا في هذه الهيئة يا فالينور … لكن من المحتمل أنه يجب أن تحصلي على بعض الملابس لستر نفسك.”
“هؤلاء الأورك تتعرض للهجوم بسهولة بالغة. كانت الخطة هي إعادتهم إلى الحفرة على قيد الحياة ، لكنهم ضعفاء لدرجة أنني أشعر أننا يجب أن ندعهم يخضعون لبعض الإنتقاء الطبيعي.”
“لقد تحولت ببساطة إلى هيئة أشعر بالإرتياح فيها. ربما يكون ذلك لأنه بالنسبة لعمر التنانين ، أنا بالفعل شابة للغاية. و ملابس؟ هل هذا شيء يرتديه البشر العاديون؟”
ألقيت بصمت تعويذة الجاذبية خاصتي لإختبارهم قليلا ..
“خفض الجاذبية! خفض الجاذبية! خفض الجاذبية! خفض الجاذبية! خفض الجاذبية! خفض الجاذبية!”
“فالينور سأحب لو إتخدني هذه الهيئة في كثير من الأحيان ، أنا أستمتع حقا بإعطائك جولة على كتفي.”
بعد خفض وزنها بشكل كبير ، أجلستها على كتفي.
“أهربوا ، أهربوا أيها الوحوش الخنازير!”
“ألبيون أحضري لي بعض الملابس.”
قاطعت ألبيون مزاحنا الصغير ، مما أثار إستياء فالينور.
“نعم يا لورد”
هذا ما كنت أفكر فيه مع نفسي ولكنني أخبرتها فقط أنها تبدو جميلة.
بينما تذهب ألبيون لتجلب لها بعض الملابس الجديدة ، تحدثت إلى زوجتي.
كنت مثل طفل وجد لعبة جديدة. كنت أستمتع برؤية الكيفية التي يستجيبون بها لبعض سحري الأضعف.
“فالينور سأحب لو إتخدني هذه الهيئة في كثير من الأحيان ، أنا أستمتع حقا بإعطائك جولة على كتفي.”
“مستحيل ، تنين!؟ أبيض فضي!”
“على الرغم من أنه محرج بعض الشيء بالنسبة لي أن أركب على كتفيك بهذه الهيئة. إذا أحببت ذلك كثيرًا ، فأعتقد أنه لا بأس به. إنه شيء سأقوم به فقط لأنك زوجي.”
“هل لدينا خيار آخر؟”
“أوه ، إذا هل هذا أحد الإمتيازات لكوني زوجك؟”
أثناء التسلل إليهم من الخلف ، إستمعت إلى محادثاتهم دون أن يتم إكتشافي.
“نعم. أنا حقاً أحبك كشريك.”
“بالفعل ، إنهم يعملون بشكل أسرع مما كنت أتوقع ، لكنه سيكون قصرنا. لقد تم تصميمه لإستيعابك و أنت بشكل تنين.”
عندما عادت ألبيون كنا قادرين على إلباسها بعض الملابس الجديدة. تابعا ألبيون ، نزلتُ إلى تل النمل الأبيض مع فالينور تجلس على كتفي. يبدو أن فالينور كانت تستمتع بالرحلة الصغيرة و لقد أردت حقًا أن أداعب عرفها. كانت المشكلة الوحيدة هي أن هذا من المرجح أن يتسبب في سقوط التلة بأكملها علينا ، و لم يكن لدي أي إهتمام بتحويل أتباعي إلى لحم نمل أبيض مسحوق. كان ماليبي سمينا كالعادة.
“ألبيون أحضري لي بعض الملابس.”
“همم ، ما هذا؟ أشعر أننا نقترب من طاقة مقدسة ما.”
لسوء الحظ ، كانوا ضعفاء للغاية و تعبوا بسهولة ، لذلك لم أستطع اللعب معهم طوال اليوم.
مشيت إلى الغرفة حيث توجد جذور العالم.
“ألبيون أحضري لي بعض الملابس.”
“فالينور ، هذه هي جذور العالم و هذا هنا هو الرحيق الذي نجمعه منهم.”
“هل يمكنكِ أن تتحولي إلى مخلوق أصغر؟”
أحضرت أمامها وعاء مليء بالعصارة اللذيذة.
“نعم أردت أن آخذهم أحياء.”
“رائحته لذيذة ، هل يمكنني الحصول عليه؟”
‘تنهد! أعتقد أن هذا هو حده. أرين هل جمعت الأورك تحت قيادتك؟’
“بالطبع ، لقد أعددته لك.”
‘نعم يا لورد ، سارت الأمور كما توقعت و سقطوا في الصف بسهولة عندما إكتشفوا قوتي المتفوقة ، نظام هرمي صارم بالفعل.’
شرب شرب!
كانت فالينور لا تزال تتحدث بهدوء ، لكن صوتها كان قوياً للغاية بالطبع.
شرِبَته بجشع ، و لأنها لم تكن معتادة على جسد فتاة بشرية ، كانت تسكب الكثير من الرحيق من جانبي فمها.
أومأت.
“لماذا إنسان ، أين تريد أن تذهب؟ تعدد الأشكال!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
