الفصل الحادي و الأربعون
“فالينور ، هناك.”
‘هاي ، لماذا أنت غاضب مني بينما أحاول تقديم بعض إستشارة الزواج المجانية؟’
‘الحفرة خاصتك جميلة جدا يا جوهرا.’
“رائع ، أنتم هنا جميعًا. لدي تصريح لإعلانه ، أنا الآن متزوج من فالينور التي هنا.”
كنت جالسًا خلف رأسها ، بينما تنحدر من السحب. بسبب مهارة الطيران ذات المستوى الأقصى خاصتها، إنتهينا من الرحلة التي تستغرق 4 أيام على ظهر الخيل في غضون ساعة واحدة فقط ..
أوقف الأسمونديان تقدمهم على بعد حوالي كيلومتر واحد من جرف الحفرة. تقدم إثنان من السفراء بمفردهما، متبعين الإجراءات الدبلوماسية المعتادة.
طارت عالياً على إرتفاع يصل إلى 10000 متر تقريبًا بسرعة تصل إلى 300 كيلومتر/ساعة. عظامي المسكينة لم تجد شيئا سوى البرد.
“الملك الذي لا يقهر! لن ننسى أبداً كرمك.”
شعرت و كأن جسدي كان يُضرب ، لكن أصبح واضحًا فيما بعد أن ذلك بسبب البرد من الإرتفاع العالي و السرعة الكبيرة.
‘دعينا ننزل يا فالينور.’
“أنت تسيرين بسرعة كبيرة. أرجوكِ إهبطي بهدوء”
‘حسناً ، سوف أبطئ.’
تجاهلت فالينور كلماتي و نادت على ملك الأقزام.
هووووووا شووووو
‘جوهرا لا تكن طفلا بكائا ، أنا أعلم أن هذا لا شيء بالنسبة لك.’
فاليرنو إنقلبت بجسدها في منتصف الهواء و إستخدمت نفس تنين مصغر لإيقاف زخمها. نظرا لجسمها الكبير ، الحركة العنيفة بعثرت جميع الغيوم القريبة.
“أعدكم بالإنتقام منه في المستقبل ، و سألتزم بجانبي من الصفقة التي أبرمتها مع تالفين. إذا أقسمتم بالولاء لي ، فسوف تحصلون على مكافأتكم. هذا هو أقل ما يمكنني فعله من أجل تالفين ، المحارب الشريف.”
“أوم ، في المرة القادمة حاولي أن تبطئي بلطف أكثر بدلا عن الضغط على الفرامل.”
كان علي أن أعترف أنني إستمتعت بإعلان فالينور الرائع لزواجنا ، مهيب جدا.
‘جوهرا لا تكن طفلا بكائا ، أنا أعلم أن هذا لا شيء بالنسبة لك.’
‘أرجوكِ تذكري أنه لديك راكب سوف يتحول إلى كتلة من الجليد.”
“واه … لكن أنا كلي عظام بدون بشرة ، أنا حقا ضعيف للغاية.”
لقد أقلعت مرة أخرى ، ضاعفت سرعتها السابقة ، كل زاوية من جسدي كانت متجمدة بالكامل.
متجاهلة إشتكائي ، نزلت إلى الحفرة ، و هبطت بالقرب من البحيرة.
“تعدد الأشكال!”
رفرفة!
“أنا أيضًا أردت أن أتحدث كما فعلت عندما علمت أنك تزوجت من تنين لأنني أشاركها شعورها تجاهك يا لورد. الأمر فقط أنني أكثر ولاءً لك و تمكنت من التحكم بنفسي و منعي من الإنفجار غضبا.”
“تعدد الأشكال!”
‘الحفرة خاصتك جميلة جدا يا جوهرا.’
بمجرد وصولنا للأرض ، إستعادت شكلها نصف-التنين و أسقطتني من على كتفها.
تاك
تاب!
“هل ناديت علي؟”
“يا لورد ، لقد كنت بإنتظارك.”
إستلقيت على ضفاف البحيرة في أحظان فالينور المريحة حتى غروب الشمس.
المئات من الأنتيليان و الأراكنيد-المتقدمة تجمعت في مكان قريب.
‘نعم’
“رائع ، أنتم هنا جميعًا. لدي تصريح لإعلانه ، أنا الآن متزوج من فالينور التي هنا.”
“فالينور ، هناك.”
‘تهانينا للملك!’
قاطعة جوين دون فهم ما يجري.
تلقيت عدة رسائل تخاطرية بيننا إنحنت الحشرات بشكل متفاوت.
“كيكي .. إينور!”
“شومبي هل أنت حقا متزوج؟ أليست كبيرة جدًا لك؟”
ليس مستغربا أن جينا قد تماشت مع الأمر كذلك
طارت جوين نحوي صانعة الإزعاج كالمعتاد ، لكن إيان عادت إلى الوراء ، و عيناها تدمعان بينما تحمل ماليبي.
“لسوء الحظ ، لقد إنقسم شعبنا ، حيث إختار البعض التصديق بأن الملك الشيطان سوف يريهم الطريق إلى منزلنا. خلال ذلك الخلاف الدامي ، فقد تالفين حياته.”
“إيان …”
‘لا تهاجميهم يا فالينور ، شيء ما غريب.’
‘فقط إسمح لي بالتكلم جوهرا. لا أعرف لماذا قررت أن تلقيني جانباً و تتزوج من تنين ، لكن بصفتي رفيقتك ، لا يمكنني إلا تقديم التهاني. بالنسبة لي ، لا أستطيع التعبير عن أي سعادة لأن …’
‘أنا مدرك للموقف و أراقبه. إبقوا ثابتين للآن ، يبدو أنهم جاؤوا في سلام.’
إستطعت أن أخمن ما كانت الجملة الأخيرة غير المكتملة تعنيه ، لكن في نظري لم أرها أبدا سوى كأخت.
‘يبدو أنك تبلي بلاءً حسناً لأجل نفسك ، محاطا بالكثير من النساء ، لكن في المستقبل قد يكون أكثر أمانًا لأجل صالحك أن تقوم بالتركيز فقط على فالينور.’
هربت إيان و هي تبكي ، دون أي إستجابة تخاطرية أخرى.
‘ألبيون ، إفتحي مخزوننا من الرحيق لهؤلاء الأشخاص الجيدين.’
“جوهرا هل كانت تلك المشعوذة خاصتك؟ و هل ذلك الروبيان حيوان أليف ما تربيه؟”
‘جوهرا ، إنه مبكر جدًا أن تصطدم مع الملك الشيطان ، إنه أقوى بكثير حتى من فالينور.’
عندما سألتني فالينور هززت رأسي بشكل طبيعي.
‘جوهرا لا تكن طفلا بكائا ، أنا أعلم أن هذا لا شيء بالنسبة لك.’
“لا ، إنها مثل أخت لي.”
ليس مستغربا أن جينا قد تماشت مع الأمر كذلك
“حقا ، أخت؟ سحر الولادة هو حقا مربك بشكل لا يصدق.”
“حقا ، أخت؟ سحر الولادة هو حقا مربك بشكل لا يصدق.”
جوين تحوم أمامي ، و تنطق بالمزيد من الكلام غير المنطقي.
أجابت فالينور ، عبر التربيت بهدوء على كتفي.
“جوهرا ، حتى لو أصبحت تكرهني ، أنا لن أفعل المثل أبدًا. يمكنك دائمًا أن تضع ثقتك بي.”
‘جوهرا ، يبدو الأمر كما قلت و هم لا ينوون أي أذى.’
حاولت فالينور إبهاجي بينما أحدق في هيئة إيان المبتعدة.
طارت عالياً على إرتفاع يصل إلى 10000 متر تقريبًا بسرعة تصل إلى 300 كيلومتر/ساعة. عظامي المسكينة لم تجد شيئا سوى البرد.
تاك
“كيكي .. إينور!”
“جيد ، لكن توقفي عن قول الهراء ، لن أكرهك أبدًا لذلك لا أريد أن أسمعكِ تتحدثين بهذا الشكل.”
‘جوهرا ، إنه مبكر جدًا أن تصطدم مع الملك الشيطان ، إنه أقوى بكثير حتى من فالينور.’
لقد حملتني بحزم إلى جانبها ، وكنت محاصراً أكثر من أي شيء آخر.
هربت إيان و هي تبكي ، دون أي إستجابة تخاطرية أخرى.
“يا لورد ، أستطيع أن أتفهم كلمات إيان.”
“الجميع ، يكفي! أنا أفكر فيكم جميعًا كأطفالي ، كيف يمكنكم القيام بهذا أثناء إعلان زواجي؟”
بدأت ألبيون تتحدث إلي مع ذراعيها متقاطعتين.
تحدث الحكيم الأعلى إلي تخاطريا ، و قد لاحظت أخيرًا كل الأشياء الصغيرة التي بدت خاطئة.
“نعم؟”
‘نعم’
“أنا أيضًا أردت أن أتحدث كما فعلت عندما علمت أنك تزوجت من تنين لأنني أشاركها شعورها تجاهك يا لورد. الأمر فقط أنني أكثر ولاءً لك و تمكنت من التحكم بنفسي و منعي من الإنفجار غضبا.”
ليس مستغربا أن جينا قد تماشت مع الأمر كذلك
“أنت أيضا ألبيون؟ هل تقولين أنك تحبين هذا الهيكل العظمي خاصتي؟”
‘جوهرا ، إنه مبكر جدًا أن تصطدم مع الملك الشيطان ، إنه أقوى بكثير حتى من فالينور.’
“أنا كذلك يا لورد!”
‘أعتقد أنني إخترت زوجة جيدة ، لا أحد يمكن أن يقف أمامها.’
ليس مستغربا أن جينا قد تماشت مع الأمر كذلك
‘جوهرا ، هؤلاء الأشخاص ليسوا بحزب مداهم.’
“لا أعرف ما هو الوضع ، لكن أنا أيضا! أنا أيضا!”
“إيان …”
قاطعة جوين دون فهم ما يجري.
كان المشهد يومض من خلال عيني بينما تندفع عبر المسافة.
“الجميع ، يكفي! أنا أفكر فيكم جميعًا كأطفالي ، كيف يمكنكم القيام بهذا أثناء إعلان زواجي؟”
لقد كانت مجموعة كبيرة من الأسمونديان، لكن بدلا عن جيش نضامي، بدوا أشبه بمجموعة من اللاجئين ، مع كبار السن و النساء و الأطفال يملؤون صفوفهم. كنا نطير عالياً جداً فوقهم أبعد من أن يكتشفونا.
“اللورد هذا كثير جدا! نحن لم نملك أي فرصة!”
المتحدث الرسمي الذي سار أمام قبيلته قد تحدث. على الرغم من أنه لم يكن بنفس قوة زئير التنين الخاص بفالينور ، إلا أن صوته المدوي كان لا يزال كافياً لإثارة الأنتيليان ، مما تسبب في تحليقهم خارج عشهم.
بدأ الأمر مع ألبيون ، ثم جينا ، ثم تابعت الجوقة. غير قابلين برفضي لهم حتى تقدمت فالينور إلى الأمام.
“نعم ، إنه أنا.”
“هل ترغبون جميعًا في الزواج من ملكي؟ جيد، لكنه لا يحتاج لأي شريكة ضعيفة. إهزمنني و سوف يكون لكن مكان بجانبه!”
هاهاهاها!
‘هاي فالينور، هل تحاولين قتل جميع أتباعي؟’
هربت إيان و هي تبكي ، دون أي إستجابة تخاطرية أخرى.
‘إبقى هادئا أيها الفتى اللعوب ، سأحل هذه المشكلة.’
“لقد قتل على يد الملك الشيطان نفسه.”
حدقت إلي فالينور بخنجر في عينيها.
“أنا كذلك يا لورد!”
“تعدد الأشكال!”
المتحدث الرسمي الذي سار أمام قبيلته قد تحدث. على الرغم من أنه لم يكن بنفس قوة زئير التنين الخاص بفالينور ، إلا أن صوته المدوي كان لا يزال كافياً لإثارة الأنتيليان ، مما تسبب في تحليقهم خارج عشهم.
لقد أعادت شكل التنين المهيب خاصتها ، مرهبة الجميع أمامها للخضوع لها.
على الرغم من أنني لم أكن حقا غاضبا من غنوس ، إلا أنه كان منفذًا سهلاً لرمي كل شعوري بالإحباط عليه. نظرا لأن الموقف قد تم حله ، أرسلت الحشرات ليعودوا إلى العمل.
“من يجرؤ على أن يتحداني؟”
“لقد قتل على يد الملك الشيطان نفسه.”
رن صوتها في جميع أنحاء الحفرة بإزدراء ، لكن لم يرد عليها أحد. من آخر بإستثناء هيكل عظمي مجنون مثلي سيجرؤ؟
“نعم ، إنه أنا.”
“إذا لم يتقدم أحد ، فهل تتفقون جميعًا على أنني فقط المناسبة لأكون زوجته؟”
المتحدث الرسمي الذي سار أمام قبيلته قد تحدث. على الرغم من أنه لم يكن بنفس قوة زئير التنين الخاص بفالينور ، إلا أن صوته المدوي كان لا يزال كافياً لإثارة الأنتيليان ، مما تسبب في تحليقهم خارج عشهم.
سقطت الحشرات مسطحة على الأرض بخضوع.
‘نعم’
“تعدد الأشكال!”
‘همم ، هل مات تالفين حقًا من أجل الوفاء بوعده؟’
نظرت مرة أخرى إلى أسفل في الحشرات بإزدراء قبل أن تستدير مجددا إلي.
كانت مجموعة الأسمونديان قوة كبيرة ، حيث بلغ عددهم حوالي 2000. بالطبع ، لن يصل عدد المحاربين الفعلي إلى أكثر من 700 ~ 800 شخصًا. على الرغم من أنهم كانوا أقوياء للغاية ، إلا أنه بمواجهتهم لكل قواتي بما في ذلك فالينور و أنا البارع ، فإنهم لا يملكون فرصة. لم أشعر بالتهديد منهم و أردت معرفة نواياهم الحقيقية ، واثقا في تقييمي لمظهر تالفن الصادق.
“أعتقد أن الوقت قد حان للإحتفال! ماذا عن ذلك يا جوهرا؟”
تاك
كان علي أن أعترف أنني إستمتعت بإعلان فالينور الرائع لزواجنا ، مهيب جدا.
‘فقط إسمح لي بالتكلم جوهرا. لا أعرف لماذا قررت أن تلقيني جانباً و تتزوج من تنين ، لكن بصفتي رفيقتك ، لا يمكنني إلا تقديم التهاني. بالنسبة لي ، لا أستطيع التعبير عن أي سعادة لأن …’
‘أعتقد أنني إخترت زوجة جيدة ، لا أحد يمكن أن يقف أمامها.’
“شومبي هل أنت حقا متزوج؟ أليست كبيرة جدًا لك؟”
عندما علمت لأول مرة عن مشاعر ألبيون و جينا و آرين و إيان ، شعرت بصداع كبير حول كيفية حل هذا الأمر في المستقبل. لكن تحدي واحد من التنينة فالينور كان كافيا لإسكاتهن.
نظرت مرة أخرى إلى أسفل في الحشرات بإزدراء قبل أن تستدير مجددا إلي.
“شكرا فالينور.”
بعد أن عانيت من خيانة الإلف ، كنت ممتنًا أكثر لولاء تالفن خاصة و أنه قد كلفه حياته.
“جوهرا ، أحب كل شيء بشأنك ، لكنك لطيف للغاية مع النساء. على الرغم من أنه لا بأس بمعاملتي بهذا الشكل ، إلا أنني آمل أن تمتنع عن فعل ذلك مع نساء أخريات.”
جوين تحوم أمامي ، و تنطق بالمزيد من الكلام غير المنطقي.
أومأت برأسي بصمت لأنه في أعماقي علمت أنها تقول الحقيقة ، أنا حقا منجذب للكثير من الإناث.
واااااااااا!
“إذا هل لديك أي نساء أخريات لأعتني بأمرهن؟”
إستطعت أن أخمن ما كانت الجملة الأخيرة غير المكتملة تعنيه ، لكن في نظري لم أرها أبدا سوى كأخت.
لم أستطع النظر مباشرة لأعينها حيث ظهرت المغامرات الثلاث في ذهني.
“لا أعرف ما هو الوضع ، لكن أنا أيضا! أنا أيضا!”
تاك تاك
‘إعتبر ذلك قد تم يا لورد.’
أجابت فالينور ، عبر التربيت بهدوء على كتفي.
‘لا تهاجميهم يا فالينور ، شيء ما غريب.’
“لا تقلق بشأن ذلك سأحل هذه المشكلة.”
إستطعت أن أخمن ما كانت الجملة الأخيرة غير المكتملة تعنيه ، لكن في نظري لم أرها أبدا سوى كأخت.
على الرغم من أنها كانت مجرد القليل من التربيت الخفيف ، بالنظر إلى قوتها الساحقة كنت أعاني كثيرًا ، هل كانت تفعل ذلك عن قصد؟
“هل أنت ملك الحفرة؟”
‘يبدو أنك تبلي بلاءً حسناً لأجل نفسك ، محاطا بالكثير من النساء ، لكن في المستقبل قد يكون أكثر أمانًا لأجل صالحك أن تقوم بالتركيز فقط على فالينور.’
فاليرنو إنقلبت بجسدها في منتصف الهواء و إستخدمت نفس تنين مصغر لإيقاف زخمها. نظرا لجسمها الكبير ، الحركة العنيفة بعثرت جميع الغيوم القريبة.
‘إخرس أيها الحكيم الأعلى.’
متجاهلة إشتكائي ، نزلت إلى الحفرة ، و هبطت بالقرب من البحيرة.
‘هاي ، لماذا أنت غاضب مني بينما أحاول تقديم بعض إستشارة الزواج المجانية؟’
“أنا كذلك يا لورد!”
على الرغم من أنني لم أكن حقا غاضبا من غنوس ، إلا أنه كان منفذًا سهلاً لرمي كل شعوري بالإحباط عليه. نظرا لأن الموقف قد تم حله ، أرسلت الحشرات ليعودوا إلى العمل.
بعد أن إسترجعت شكل التنين خاصتها ، أحنت فالينور رأسها ، سامحة لي بركوبها. مستمتعين بالرحلة الليلية المريحة ، خرجنا فقط نحن الإثنين لمقابلة ضيوفنا غير المرحب بهم.
إستلقيت على ضفاف البحيرة في أحظان فالينور المريحة حتى غروب الشمس.
‘هل تريد مني أن أسخنك بنفس التنين؟’
‘جوهرا ، هناك مجموعة كبيرة من الناس تقترب من موقعنا.’
“جوهرا ، حتى لو أصبحت تكرهني ، أنا لن أفعل المثل أبدًا. يمكنك دائمًا أن تضع ثقتك بي.”
‘الوقت لا يزال مبكرا على قدوم الإلف ، إذا من يمكن أن يكونوا؟’
عندما علمت لأول مرة عن مشاعر ألبيون و جينا و آرين و إيان ، شعرت بصداع كبير حول كيفية حل هذا الأمر في المستقبل. لكن تحدي واحد من التنينة فالينور كان كافيا لإسكاتهن.
بعد أن إسترجعت شكل التنين خاصتها ، أحنت فالينور رأسها ، سامحة لي بركوبها. مستمتعين بالرحلة الليلية المريحة ، خرجنا فقط نحن الإثنين لمقابلة ضيوفنا غير المرحب بهم.
‘أرجوكِ تذكري أنه لديك راكب سوف يتحول إلى كتلة من الجليد.”
‘هذه حفنة كبيرة منهم ، هل يجب أن أحرقهم أو أدهسهم؟’
“شكرا فالينور.”
‘جوهرا ، هؤلاء الأشخاص ليسوا بحزب مداهم.’
متجاهلة إشتكائي ، نزلت إلى الحفرة ، و هبطت بالقرب من البحيرة.
تحدث الحكيم الأعلى إلي تخاطريا ، و قد لاحظت أخيرًا كل الأشياء الصغيرة التي بدت خاطئة.
سأل بنبرة مهذبة.
‘لا تهاجميهم يا فالينور ، شيء ما غريب.’
لقد كانت مجموعة كبيرة من الأسمونديان، لكن بدلا عن جيش نضامي، بدوا أشبه بمجموعة من اللاجئين ، مع كبار السن و النساء و الأطفال يملؤون صفوفهم. كنا نطير عالياً جداً فوقهم أبعد من أن يكتشفونا.
لقد كانت مجموعة كبيرة من الأسمونديان، لكن بدلا عن جيش نضامي، بدوا أشبه بمجموعة من اللاجئين ، مع كبار السن و النساء و الأطفال يملؤون صفوفهم. كنا نطير عالياً جداً فوقهم أبعد من أن يكتشفونا.
‘جوهرا ، هناك مجموعة كبيرة من الناس تقترب من موقعنا.’
‘هم … جوهرا أعتقد أنك على حق. إنهم بالفعل يشبهون اللاجئين مثل الكثيرين الذين رأيتهم أثناء الوقت الذي كنت فيه مالكة سلسلة جبال ويتيروس. مع ذلك ، هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها أسمونديان لاجئين.’
‘الحفرة خاصتك جميلة جدا يا جوهرا.’
‘دعينا فقط نواصل المشاهدة للآن يا فالينور.’
‘ألبيون ، إفتحي مخزوننا من الرحيق لهؤلاء الأشخاص الجيدين.’
‘نعم’
كان علي أن أعترف أنني إستمتعت بإعلان فالينور الرائع لزواجنا ، مهيب جدا.
لقد تعقبناهم بينما يقتربون أكثر من الحفرة.
“حقا ، أخت؟ سحر الولادة هو حقا مربك بشكل لا يصدق.”
‘يا لورد ، مجموعة مشبوهة تقترب.’
‘حسناً ، سوف أبطئ.’
‘أنا مدرك للموقف و أراقبه. إبقوا ثابتين للآن ، يبدو أنهم جاؤوا في سلام.’
“لا تقلق بشأن ذلك سأحل هذه المشكلة.”
كانت مجموعة الأسمونديان قوة كبيرة ، حيث بلغ عددهم حوالي 2000. بالطبع ، لن يصل عدد المحاربين الفعلي إلى أكثر من 700 ~ 800 شخصًا. على الرغم من أنهم كانوا أقوياء للغاية ، إلا أنه بمواجهتهم لكل قواتي بما في ذلك فالينور و أنا البارع ، فإنهم لا يملكون فرصة. لم أشعر بالتهديد منهم و أردت معرفة نواياهم الحقيقية ، واثقا في تقييمي لمظهر تالفن الصادق.
لقد أعادت شكل التنين المهيب خاصتها ، مرهبة الجميع أمامها للخضوع لها.
أوقف الأسمونديان تقدمهم على بعد حوالي كيلومتر واحد من جرف الحفرة. تقدم إثنان من السفراء بمفردهما، متبعين الإجراءات الدبلوماسية المعتادة.
بوووُوووونغ!
‘جوهرا ، يبدو الأمر كما قلت و هم لا ينوون أي أذى.’
رفرفة!
‘نعم ، هل ما زال هناك أي معنى من الإنتظار؟’
“إيان …”
“الملك الذي لا يقهر! زعماؤنا الأسمونديان يطلبون مقابلة!”
‘جوهرا ، يبدو الأمر كما قلت و هم لا ينوون أي أذى.’
المتحدث الرسمي الذي سار أمام قبيلته قد تحدث. على الرغم من أنه لم يكن بنفس قوة زئير التنين الخاص بفالينور ، إلا أن صوته المدوي كان لا يزال كافياً لإثارة الأنتيليان ، مما تسبب في تحليقهم خارج عشهم.
“يا لورد ، أستطيع أن أتفهم كلمات إيان.”
‘دعينا ننزل يا فالينور.’
تجاهلت فالينور كلماتي و نادت على ملك الأقزام.
رفرفة!
‘الوقت لا يزال مبكرا على قدوم الإلف ، إذا من يمكن أن يكونوا؟’
متسلقا نزولا من رأسها ، وقفت أمام متصدرهم على بعد حوالي 10 أمتار بيننا.
رفرفة! رفرفة!
“هل ناديت علي؟”
‘جيز فالينور ، ألم تكن سرعتك السابقة هي الحد الأقصى؟’
“هل أنت ملك الحفرة؟”
هووووووا شووووو
سأل بنبرة مهذبة.
‘لا تهاجميهم يا فالينور ، شيء ما غريب.’
“نعم ، إنه أنا.”
“هل ناديت علي؟”
“الأسمونديان هنا أمامك قد قبلوا الشروط التي قدمها تالفين.”
كان المشهد يومض من خلال عيني بينما تندفع عبر المسافة.
“و ماذا عن تالفن نفسه؟”
‘إبقى هادئا أيها الفتى اللعوب ، سأحل هذه المشكلة.’
“لسوء الحظ ، لقد إنقسم شعبنا ، حيث إختار البعض التصديق بأن الملك الشيطان سوف يريهم الطريق إلى منزلنا. خلال ذلك الخلاف الدامي ، فقد تالفين حياته.”
“رائع ، أنتم هنا جميعًا. لدي تصريح لإعلانه ، أنا الآن متزوج من فالينور التي هنا.”
‘همم ، هل مات تالفين حقًا من أجل الوفاء بوعده؟’
“أنت تسيرين بسرعة كبيرة. أرجوكِ إهبطي بهدوء”
لقد كانت مجرد لحظة سريعة ، لكنني شعرت بإحترام حقيقي للمحارب تالفين الذي مات من أجل مُثُله.
تحدث الحكيم الأعلى إلي تخاطريا ، و قد لاحظت أخيرًا كل الأشياء الصغيرة التي بدت خاطئة.
“من هزمه؟”
كان المشهد يومض من خلال عيني بينما تندفع عبر المسافة.
“لقد قتل على يد الملك الشيطان نفسه.”
“لسوء الحظ ، لقد إنقسم شعبنا ، حيث إختار البعض التصديق بأن الملك الشيطان سوف يريهم الطريق إلى منزلنا. خلال ذلك الخلاف الدامي ، فقد تالفين حياته.”
‘جوهرا ، إنه مبكر جدًا أن تصطدم مع الملك الشيطان ، إنه أقوى بكثير حتى من فالينور.’
‘أعتقد أنني إخترت زوجة جيدة ، لا أحد يمكن أن يقف أمامها.’
ظهر صوت الحكيم الأعلى في ذهني ينصح بالصبر ، لكنه أثار إهتمامي فقط.
“أنا كذلك يا لورد!”
“أعدكم بالإنتقام منه في المستقبل ، و سألتزم بجانبي من الصفقة التي أبرمتها مع تالفين. إذا أقسمتم بالولاء لي ، فسوف تحصلون على مكافأتكم. هذا هو أقل ما يمكنني فعله من أجل تالفين ، المحارب الشريف.”
أجابت فالينور ، عبر التربيت بهدوء على كتفي.
بعد أن عانيت من خيانة الإلف ، كنت ممتنًا أكثر لولاء تالفن خاصة و أنه قد كلفه حياته.
بدأ الأمر مع ألبيون ، ثم جينا ، ثم تابعت الجوقة. غير قابلين برفضي لهم حتى تقدمت فالينور إلى الأمام.
‘ألبيون ، إفتحي مخزوننا من الرحيق لهؤلاء الأشخاص الجيدين.’
‘دعينا ننزل يا فالينور.’
‘إعتبر ذلك قد تم يا لورد.’
‘لا تهاجميهم يا فالينور ، شيء ما غريب.’
بوووُوووونغ!
‘أنا مدرك للموقف و أراقبه. إبقوا ثابتين للآن ، يبدو أنهم جاؤوا في سلام.’
طار الأنتيليان عاليا و بدأوا في توزيع الرحيق. لم يكن ممكنا وصوله في وقت أفضل من هذا ، حيث لاحظت أن غالبية هؤلاء الأسمونديان كانوا في حدودهم الأخيرة ، بعد أن عانوا من عدة محن قبل وصولهم إلى هنا.
“تعدد الأشكال!”
“الملك الذي لا يقهر! لن ننسى أبداً كرمك.”
لقد أقلعت مرة أخرى ، ضاعفت سرعتها السابقة ، كل زاوية من جسدي كانت متجمدة بالكامل.
“لقد وضعتم جميعكم إيمانكم بي و إرتحلتم رغم بعد المسافة و المشقة للوصول إلى هنا. أنتم تستحقون أن تكونوا أتباعا لي و لن أعاملكم معاملة سيئة!”
‘حسناً ، سوف أبطئ.’
‘فالينور ، دعينا نلقي نظرة سريعة على كيف يبلي إنور.’
“تعدد الأشكال!”
‘نعم’
‘فالينور … أنا ضعيف! أرجوكِ حاولي التفكير في زوجك أكثر قليلا!’
إنتظرتني لكي أصعد ، نشرت أجنحتها و أقلعت إلى السماء.
لقد كانت مجرد لحظة سريعة ، لكنني شعرت بإحترام حقيقي للمحارب تالفين الذي مات من أجل مُثُله.
واااااااااا!
‘أنا مدرك للموقف و أراقبه. إبقوا ثابتين للآن ، يبدو أنهم جاؤوا في سلام.’
كان المشهد يومض من خلال عيني بينما تندفع عبر المسافة.
طارت عالياً على إرتفاع يصل إلى 10000 متر تقريبًا بسرعة تصل إلى 300 كيلومتر/ساعة. عظامي المسكينة لم تجد شيئا سوى البرد.
‘جيز فالينور ، ألم تكن سرعتك السابقة هي الحد الأقصى؟’
‘يبدو أنك تبلي بلاءً حسناً لأجل نفسك ، محاطا بالكثير من النساء ، لكن في المستقبل قد يكون أكثر أمانًا لأجل صالحك أن تقوم بالتركيز فقط على فالينور.’
‘كانت تلك رحلة إحتفال زواجنا ، لذلك طرت بشكل عرضي. كيف حالك ، أتريد أن ترى سرعتي القصوى؟’
“إيان …”
لقد أقلعت مرة أخرى ، ضاعفت سرعتها السابقة ، كل زاوية من جسدي كانت متجمدة بالكامل.
بدأت ألبيون تتحدث إلي مع ذراعيها متقاطعتين.
‘أرجوكِ تذكري أنه لديك راكب سوف يتحول إلى كتلة من الجليد.”
“لقد قتل على يد الملك الشيطان نفسه.”
‘هل تريد مني أن أسخنك بنفس التنين؟’
‘إخرس أيها الحكيم الأعلى.’
‘أغه ، أنسي أنني قلت أي شيء ، هل تحاولين نسفي من الوجود بالكامل؟’
تاك
هاهاهاها!
‘حسناً ، سوف أبطئ.’
تسببت ضحكاتها المدوية في حدوث موجات صدمة هائلة ، مشتتة كل السحب من حولنا و مشوشة على الطقس. حتى أنه أدى إلى بعض الرعد و الصواعق ، لقد شبهتها بكارثة طبيعية محلقة.
أوقف الأسمونديان تقدمهم على بعد حوالي كيلومتر واحد من جرف الحفرة. تقدم إثنان من السفراء بمفردهما، متبعين الإجراءات الدبلوماسية المعتادة.
رفرفة! رفرفة!
بدأت ألبيون تتحدث إلي مع ذراعيها متقاطعتين.
هذه المرة إختارت أن تبطئ بإستخدام مزيج من نفسها و أجنحتها الكبيرة. على الرغم من أنها لا تزال تجربة فظيعة ، إلا أنه بدون إستخدام مهارتها في الغالب كان ليتم إرسالي طائرا و أسحق بسبب الصدمة.
لقد أقلعت مرة أخرى ، ضاعفت سرعتها السابقة ، كل زاوية من جسدي كانت متجمدة بالكامل.
‘فالينور … أنا ضعيف! أرجوكِ حاولي التفكير في زوجك أكثر قليلا!’
لقد كانت مجرد لحظة سريعة ، لكنني شعرت بإحترام حقيقي للمحارب تالفين الذي مات من أجل مُثُله.
“كيكي .. إينور!”
بمجرد وصولنا للأرض ، إستعادت شكلها نصف-التنين و أسقطتني من على كتفها.
تجاهلت فالينور كلماتي و نادت على ملك الأقزام.
“الأسمونديان هنا أمامك قد قبلوا الشروط التي قدمها تالفين.”
“نعم ، إنه أنا.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
