أجوبة غير متوقعة 2
الفصل 48 أجوبة غير متوقعة 2
استغرق الأمر من آينز القليل من الجهد للحاق به.
“أعلم أنك ستناديني أحمق عجوز ، ولكن أعتقد أن لدي الحل لمشكلتك.”
“إذا كنت تشير إلى متدربك الصغير ، فأنت أكثر من أحمق ، فأنت حاصل على شهادة. حاولت ، حاول آينز ، يمكنني كتابة كتاب بأسماء جميع الذين حاولوا.”
فقط من وجهه ، استطاع ليث أن يستنتج أن الكونت قد مارس الكثير من الضغط فقط للوصول به إلى هذا المكان. كان لارك يؤمن به ، وبناءً على تعبير الماركيزة ، كانت تتوقع بوضوح ، إن لم تكن ترغب في ذلك ، أن يفشل ليث.
بينما كانت الماركيزة تعانق ابنتها وتبكي ، أخذ آينز السم لتحليله ، بينما غادر ليث الغرفة ، في انتظار إذن العودة إلى المنزل.
“لا يسعني إلا أن آمل أن يعود كريشنا مانوهار ، إله الشفاء ، قريباً. هو فقط يستطيع أن ينقذني من هذا الألم. السبب الوحيد لعدم وجوده هنا بعد ، هو أن هذا المعتوه الملعون لا يمكن العثور عليه.”
كان ليث غاضباً أكثر من ذلك ، حيث تم أخذه كرهينة من قبل امرأة مجنونة حزينة تسيء إلى قوتها ، لكنه بقي صامتاً. كان كل من الكونت لارك وعائلته في خطر.
“كما قلت لك أكثر من مرة في الماضي ، أنه مبارك بالنور. سأشاركك بسر عائلي ، لقد ساعد ابنتي في الواقع على مشكلة مماثلة.”
“إنه يقوم بتجاربه في بعض القرى النائية ، التي تخلى عنها البشر والآلهة. حتى أنه ترك المتواصل خلفه ، حتى لا يزعجه. قالت والدتي دائماً أن البكالوريوس لا يعول عليهم ، واللعنة إذا كانت على حق.”
“نعم.” أومأ برأسه. “سيستغرق الأمر حوالي أسبوع لإجراء التعديلات المناسبة على إحدى تعويذاتي. إنه نفس الشيء الذي فعلته مع الكونت لارك قبل بضع سنوات ، أكثر تعقيداً.” لم يرتبوا معاً هذا الخطاب ، كانت الحقيقة.
أعطاه آينز نظرة غريبة ، لكن عينيه لم تخون أي عاطفة.
“إذا كان لهذا الوغد زوجة أو زوج أو حتى قطة ، فسيعرف شخص ما مكانه!”
“أتفق معك تماماً. الرجل المتزوج فقط هو الذي يفهم حقاً عبء المسؤولية.” الكونت لارك تملقها.
الأسبوع التالي كان مرهقاً للغاية بالنسبة له. كونها مصابة بجنون العظمة ، كان متأكداً من أن الماركيزة أو أحد خدامها سيتجسس عليه على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع. كان على ليث أن ينام كل ليلة ، وقضى الأيام التالية يتظاهر بتجربة إشارات اليد والنطق.
“لكن اسمحي لي أن أقول إنك تستهينين بمتدربي.” تجاهل لارك الزمجرة الشرسة من الماركيزة ودفع إلى الأمام.
كان الأمر تماماً مثل حب الشباب لميليا ، بدلاً من إزالة الشوائب الطبيعية ، كان عليه إزالة الشوائب الاصطناعية لجعل الشفاء ممكناً.
“كما قلت لك أكثر من مرة في الماضي ، أنه مبارك بالنور. سأشاركك بسر عائلي ، لقد ساعد ابنتي في الواقع على مشكلة مماثلة.”
لم يكن الوقت قد حان للوقوف على الخطوط الجانبية بعد الآن ، فقد اعتقد أنه إذا افترض الكونت أنه يمكنه القيام بذلك ، فلا يجب أن يكون هناك أي خطر لعب بطاقة “المبارك بالنور”.
“ابنتك لعنت؟!” رفعت الماركيزة حاجباً في كفر.
“للأسف ، نعم. لقد ابتليت حياتها لسنوات.” كان الكونت لارك يعلم أن أفضل كذبة هي تلك التي تحيطها نصف الحقيقة. لطالما دعت كايلسا حب الشباب لها لعنة ، بعد كل شيء.
أعطاه آينز نظرة غريبة ، لكن عينيه لم تخون أي عاطفة.
“ما الذي يجب أن تخسريه؟ إذا كنت مخطئاً ، فسوف نغادر ، ولن تسمعي مني مرة أخرى ، خارج العمل الرسمي.”
“ثم اذهب في هذا الاتجاه بأسرع ما يمكن.” وأشار آينز إلى الشمال والشمال الشرقي.
“هل هذا وعد؟” كان جيداً جداً ليكون حقيقة.
يمكنه بالفعل علاج الفتاة مباشرة برمشة ، لكن ذلك كان سيكون سريعاً جداً. اتبع ليث نصيحة الكونت لارك ، واستعدت للكشف عن جزء على الأقل من موهبته.
فقط من وجهه ، استطاع ليث أن يستنتج أن الكونت قد مارس الكثير من الضغط فقط للوصول به إلى هذا المكان. كان لارك يؤمن به ، وبناءً على تعبير الماركيزة ، كانت تتوقع بوضوح ، إن لم تكن ترغب في ذلك ، أن يفشل ليث.
“أقسم على أجدادي. إذا فشل ، فإن الأشياء الوحيدة التي سنتحدث عنها هي شؤون المقاطعة.”
بعد أن صافح يده لإبرام الصفقة ، طلبت منه الماركيزة ديستار الاتصال بنانا ، والتي بدورها تتصل بليث.
عندما وصل إلى منزل نانا ، كان آينز موجوداً بالفعل ، في انتظاره.
يمكنه بالفعل علاج الفتاة مباشرة برمشة ، لكن ذلك كان سيكون سريعاً جداً. اتبع ليث نصيحة الكونت لارك ، واستعدت للكشف عن جزء على الأقل من موهبته.
كان رجلاً في منتصف العشرينات من عمره ، يرتدي رداءً أسود كاملاً يغطي جسده بالكامل باستثناء رأسه ويديه. كان لديه أصابع طويلة ، وشعر أسود كالقير وعينين سوداوين ، مع بعض الظلال السوداء الغريبة التي يبدو أنها تلتهم ضوء الشمس عند التلامس.
استغرق الأمر من آينز القليل من الجهد للحاق به.
“يكاد؟” حبكت الماركيزة حواجبها. “هل تقول أنه يمكنك علاجها؟”
كان آينز يتميز بميزات حادة وذكية ، مع أحجار كريمة حمراء دموية مطرزة على صدره.
‘بصرف النظر عن الأحجار الكريمة المبتذلة ، هذا هو نوع الرجل الذي سأزوجه بسرور من إحدى أخواتي. من المؤسف أنه كبير في السن ونبيل ومبتذل.’ فكّر ليث.
“نعم.” أومأ برأسه. “سيستغرق الأمر حوالي أسبوع لإجراء التعديلات المناسبة على إحدى تعويذاتي. إنه نفس الشيء الذي فعلته مع الكونت لارك قبل بضع سنوات ، أكثر تعقيداً.” لم يرتبوا معاً هذا الخطاب ، كانت الحقيقة.
“إذا كنت تشير إلى متدربك الصغير ، فأنت أكثر من أحمق ، فأنت حاصل على شهادة. حاولت ، حاول آينز ، يمكنني كتابة كتاب بأسماء جميع الذين حاولوا.”
أعطاه آينز نظرة غريبة ، لكن عينيه لم تخون أي عاطفة.
“نعم.” أومأ برأسه. “سيستغرق الأمر حوالي أسبوع لإجراء التعديلات المناسبة على إحدى تعويذاتي. إنه نفس الشيء الذي فعلته مع الكونت لارك قبل بضع سنوات ، أكثر تعقيداً.” لم يرتبوا معاً هذا الخطاب ، كانت الحقيقة.
“مولاتي تطلب منك المساعدة ، أيها الساحر الشاب. هل تعرف كيف تطير؟”
‘هذا هو أفضل بكثير.’ فكّر ليث.
أومأ ليث ، مبتلعاً ملحوظة ساخرة.
“ثم اذهب في هذا الاتجاه بأسرع ما يمكن.” وأشار آينز إلى الشمال والشمال الشرقي.
“سأتبعك عن كثب.”
تظاهر ليث بإلقاء تعويذة شخصية ، متلوياً بأصابعه بشكل عشوائي والعد إلى الوراء من عشرة إلى سبعة ، باللغة الإنجليزية. من خلال محاكاة الراي ، اقترن أفضل تعويذة طيران له مع تأثير انزلاق ، ووصل إلى سرعة قريبة من 500 كم في الساعة (311 ميل في الساعة).
فعل ذلك تركه مليئاً بالندم.
أومأ ليث ، مبتلعاً ملحوظة ساخرة.
استغرق الأمر من آينز القليل من الجهد للحاق به.
“مثير للإهتمام.”
أعطت الماركيزة ليث نسخة مختصرة من القصة ، وجرته إلى غرفة نوم ابنتها دون منحه الوقت للتفكير أو حتى التعبير عن رأيه.
‘ليس سيئاً! إن الرجال ذوي الجوهر الأرجواني مثيرون للإعجاب حقاً.’ أراد كل من سولوس و ليث أن يروا بأم أعينهم ما يمكن لشخص بهذه المواهب.
‘مثير للإعجاب! شاب للغاية وقد ابتكر بالفعل بعض التعويذات الشخصية. ربما المعتوه العجوز ليس مجنوناً ، بعد كل شيء.’ فكّر آينز.
عندما وصلوا إلى منزل الماركيزة ، تحرك آينز بسرعة كبيرة عبر جميع الحواجز والحراس بحيث لم يتمكن ليث من إلقاء نظرة مناسبة حوله. كان عليه أن ينفق كل طاقاته لمجاراة سرعته.
قبل أن يدرك ذلك ، كان في صالون فاخر. وقف كلا النبلاء عند وصولهما.
“كان ذلك سريعاً ، آينز.” بدت الماركسية متفاجأة بسرور.
فعل ذلك تركه مليئاً بالندم.
“يبدو أن الشاب لديه أكثر من بطاقة آس في جعبته.”
لم تستطع العشيقة ديستار تصديق عينيها. وسرعان ما قامت بفك الشاش ، وبالكاد أعطت ليث والجانب الذكوري من الأسرة الوقت للاستدارة.
‘هل هذا التعليق على مهاراتي من المفترض أن يكون خفياً أو شيء من هذا القبيل؟ على محمل الجد؟ ما مدى غبائي لك؟!’ كان ليث غاضباً بشكل خطير ، لكن النظرات من الكونت وضميره المذنب أبقت فمه في وضع حرج.
لم يكن الوقت قد حان للوقوف على الخطوط الجانبية بعد الآن ، فقد اعتقد أنه إذا افترض الكونت أنه يمكنه القيام بذلك ، فلا يجب أن يكون هناك أي خطر لعب بطاقة “المبارك بالنور”.
أعطت الماركيزة ليث نسخة مختصرة من القصة ، وجرته إلى غرفة نوم ابنتها دون منحه الوقت للتفكير أو حتى التعبير عن رأيه.
ترجمة: Acedia
‘لقد فهمت بالفعل! ليس لديك أي إيمان بي. توقفي عن جري مثل قطعة فطيرة!’ فكّر ليث.
كان آينز يتميز بميزات حادة وذكية ، مع أحجار كريمة حمراء دموية مطرزة على صدره.
كان يفكر بجدية في الفشل عن قصد ، لمجرد أن يتصالح معها ، ولكن من وجه لارك المضطرب ، يمكن لغريزته أن تخبر أنه كان هناك المزيد من المخاطر على حياة الفتاة.
“إنه يقوم بتجاربه في بعض القرى النائية ، التي تخلى عنها البشر والآلهة. حتى أنه ترك المتواصل خلفه ، حتى لا يزعجه. قالت والدتي دائماً أن البكالوريوس لا يعول عليهم ، واللعنة إذا كانت على حق.”
فقط من وجهه ، استطاع ليث أن يستنتج أن الكونت قد مارس الكثير من الضغط فقط للوصول به إلى هذا المكان. كان لارك يؤمن به ، وبناءً على تعبير الماركيزة ، كانت تتوقع بوضوح ، إن لم تكن ترغب في ذلك ، أن يفشل ليث.
لم يكن الوقت قد حان للوقوف على الخطوط الجانبية بعد الآن ، فقد اعتقد أنه إذا افترض الكونت أنه يمكنه القيام بذلك ، فلا يجب أن يكون هناك أي خطر لعب بطاقة “المبارك بالنور”.
بعد التقاط أنفاسه ، أجرى المزيد من التلوي بالأصابع أثناء العد من واحد إلى ثلاثة ، باللغة الإنجليزية ، أثناء تفعيل التنشيط على الفتاة المسكينة.
كانت شابة جميلة في أوائل العشرينات من عمرها ، مع شاش قطني فقط لتغطية منطقة صدرها ، وضغط جرح ضخم ، بعرض عشرة سنتيمترات (4 بوصات) قطعها قطرياً من الكتف الأيسر إلى الورك الأيمن.
الأسبوع التالي كان مرهقاً للغاية بالنسبة له. كونها مصابة بجنون العظمة ، كان متأكداً من أن الماركيزة أو أحد خدامها سيتجسس عليه على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع. كان على ليث أن ينام كل ليلة ، وقضى الأيام التالية يتظاهر بتجربة إشارات اليد والنطق.
كان الأمر تماماً مثل حب الشباب لميليا ، بدلاً من إزالة الشوائب الطبيعية ، كان عليه إزالة الشوائب الاصطناعية لجعل الشفاء ممكناً.
بعد بضع ثوانٍ ، كان بإمكانه أن يقول فقط.
“مثير للإهتمام.”
‘في الواقع ، ولا يزال أحمر.’
سخرت الماركيزة ، الجميع قبله قال نفس الكلمة.
“و؟”
“إنها ليست لعنة. مجرد نوع من السم السحري.”
قام ليث أولاً بوضع يده على عظمها ، مع التحكم في تدفق المانا وإجبار السم على التحرك في بقعة واحدة قبل استخراجه.
“إنها ليست لعنة. مجرد نوع من السم السحري.”
“إذا كنت تشير إلى متدربك الصغير ، فأنت أكثر من أحمق ، فأنت حاصل على شهادة. حاولت ، حاول آينز ، يمكنني كتابة كتاب بأسماء جميع الذين حاولوا.”
“ماذا؟!؟” فقدت الماركيزة السيطرة ، وختمت قدميها على الأرض.
“مولاتي تطلب منك المساعدة ، أيها الساحر الشاب. هل تعرف كيف تطير؟”
“لقد سمعتني.” لقد سئم ليث من النظر إليه ، مثل بعض البرابرة الأميين. “إنه سم إطلاق بطيء يعطل تأثيرات سحر الضوء ، ويحول أي محاولة لمعالجته إلى جرح جديد. ببساطة رائع.”
بينما كانت الماركيزة تعانق ابنتها وتبكي ، أخذ آينز السم لتحليله ، بينما غادر ليث الغرفة ، في انتظار إذن العودة إلى المنزل.
“يكاد يكون من المستحيل علاج مثل هذه الحالة.”
قبل أن يدرك ذلك ، كان في صالون فاخر. وقف كلا النبلاء عند وصولهما.
“يكاد؟” حبكت الماركيزة حواجبها. “هل تقول أنه يمكنك علاجها؟”
“كان ذلك سريعاً ، آينز.” بدت الماركسية متفاجأة بسرور.
“نعم.” أومأ برأسه. “سيستغرق الأمر حوالي أسبوع لإجراء التعديلات المناسبة على إحدى تعويذاتي. إنه نفس الشيء الذي فعلته مع الكونت لارك قبل بضع سنوات ، أكثر تعقيداً.” لم يرتبوا معاً هذا الخطاب ، كانت الحقيقة.
لم يكن الوقت قد حان للوقوف على الخطوط الجانبية بعد الآن ، فقد اعتقد أنه إذا افترض الكونت أنه يمكنه القيام بذلك ، فلا يجب أن يكون هناك أي خطر لعب بطاقة “المبارك بالنور”.
كان الأمر تماماً مثل حب الشباب لميليا ، بدلاً من إزالة الشوائب الطبيعية ، كان عليه إزالة الشوائب الاصطناعية لجعل الشفاء ممكناً.
“للأسف ، نعم. لقد ابتليت حياتها لسنوات.” كان الكونت لارك يعلم أن أفضل كذبة هي تلك التي تحيطها نصف الحقيقة. لطالما دعت كايلسا حب الشباب لها لعنة ، بعد كل شيء.
“طفل ، حياة ابنتي ليست مزحة. حاولت ، حاول آينز.” وأشارت إلى الساحر الأسود المهووس. “هل أنت واثق؟”
‘هل هذا التعليق على مهاراتي من المفترض أن يكون خفياً أو شيء من هذا القبيل؟ على محمل الجد؟ ما مدى غبائي لك؟!’ كان ليث غاضباً بشكل خطير ، لكن النظرات من الكونت وضميره المذنب أبقت فمه في وضع حرج.
‘حاولَت؟!’ فكّر ليث. ‘سولوس ، ألم تخبريني أن لديها جوهر مانا أحمر؟’
“إنه يقوم بتجاربه في بعض القرى النائية ، التي تخلى عنها البشر والآلهة. حتى أنه ترك المتواصل خلفه ، حتى لا يزعجه. قالت والدتي دائماً أن البكالوريوس لا يعول عليهم ، واللعنة إذا كانت على حق.”
‘في الواقع ، ولا يزال أحمر.’
“إنه يقوم بتجاربه في بعض القرى النائية ، التي تخلى عنها البشر والآلهة. حتى أنه ترك المتواصل خلفه ، حتى لا يزعجه. قالت والدتي دائماً أن البكالوريوس لا يعول عليهم ، واللعنة إذا كانت على حق.”
‘حاول مسح ملابسها وملحقاتها وأي شيء ليس به مانا.’
“طفل ، حياة ابنتي ليست مزحة. حاولت ، حاول آينز.” وأشارت إلى الساحر الأسود المهووس. “هل أنت واثق؟”
‘مشبك شعرها!’ صاحت سولوس. ‘ليس له تدفق سحري ، لكن هذا مستحيل! وهذا يعني أنه حتى العناصر القادرة على إخفاء مواهب المرء موجودة بالفعل.’
‘سيد صياغة هو بالتأكيد تخصص يجب أن نتخذه.’
الأسبوع التالي كان مرهقاً للغاية بالنسبة له. كونها مصابة بجنون العظمة ، كان متأكداً من أن الماركيزة أو أحد خدامها سيتجسس عليه على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع. كان على ليث أن ينام كل ليلة ، وقضى الأيام التالية يتظاهر بتجربة إشارات اليد والنطق.
“متأكد جداً. سأعود في غضون أسبوع و…” حاول ليث التحرك ، لكن الماركيزة وقفت في طريقه.
‘لقد فهمت بالفعل! ليس لديك أي إيمان بي. توقفي عن جري مثل قطعة فطيرة!’ فكّر ليث.
“إذا كان ما تقوله صحيحاً ، فستبقى هنا وتعالجها بمجرد الانتهاء ، وليس ثانية بعد ذلك!”
كان ليث غاضباً أكثر من ذلك ، حيث تم أخذه كرهينة من قبل امرأة مجنونة حزينة تسيء إلى قوتها ، لكنه بقي صامتاً. كان كل من الكونت لارك وعائلته في خطر.
‘حاول مسح ملابسها وملحقاتها وأي شيء ليس به مانا.’
عندما لاحظت الماركيزة ديستار نظرة لارك المرتعدة ، كانت قد ذهبت بالفعل بعيداً جداً.
“إذا كنت تشير إلى متدربك الصغير ، فأنت أكثر من أحمق ، فأنت حاصل على شهادة. حاولت ، حاول آينز ، يمكنني كتابة كتاب بأسماء جميع الذين حاولوا.”
“ليس من الحكمة أبداً إساءة معاملة المعالج ، يا مولاتي.” استخدم آينز واحدة من تعاويذه الشخصية ، وأرسل في أذنها الهمس الذي لا يمكن سماعه سوى الماركيزة.
“يميل المعالجون إلى الحياة ، لكن كيف تتعامل معهم يغير موقفهم ورعايتهم تجاه مرضاهم. إذا كان مانوهار غير متاح في المستقبل ، إذا كان هذا الليث قادراً على فعل ما يقوله ، هل تريدين حقاً أن تصنعي عدواً منه؟”
ثم جعله يطفو في فقاعة ، قبل أن يقطره في قارورة كان قد أعدها مسبقاً.
“مثير للإهتمام.”
“أرجوك أنقذ ابنتي.” قالت الماركيزة بانحناءة عميقة. “إذا تمكنت من شفاءها ، سأرسلك إلى أي أكاديمية من اختيارك. أقسم للآلهة.”
بعد بضع ثوانٍ ، كان بإمكانه أن يقول فقط.
ترجمة: Acedia
‘هذا هو أفضل بكثير.’ فكّر ليث.
الأسبوع التالي كان مرهقاً للغاية بالنسبة له. كونها مصابة بجنون العظمة ، كان متأكداً من أن الماركيزة أو أحد خدامها سيتجسس عليه على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع. كان على ليث أن ينام كل ليلة ، وقضى الأيام التالية يتظاهر بتجربة إشارات اليد والنطق.
كانت شابة جميلة في أوائل العشرينات من عمرها ، مع شاش قطني فقط لتغطية منطقة صدرها ، وضغط جرح ضخم ، بعرض عشرة سنتيمترات (4 بوصات) قطعها قطرياً من الكتف الأيسر إلى الورك الأيمن.
“لا يسعني إلا أن آمل أن يعود كريشنا مانوهار ، إله الشفاء ، قريباً. هو فقط يستطيع أن ينقذني من هذا الألم. السبب الوحيد لعدم وجوده هنا بعد ، هو أن هذا المعتوه الملعون لا يمكن العثور عليه.”
يمكنه بالفعل علاج الفتاة مباشرة برمشة ، لكن ذلك كان سيكون سريعاً جداً. اتبع ليث نصيحة الكونت لارك ، واستعدت للكشف عن جزء على الأقل من موهبته.
عندما كان مانوهار في سنه ، كان قد حل قضية مماثلة في أقل من ثلاثة أيام. لم يكن ليث يريد أن يظهر بشكل جيد مثله ، لذلك أخذ كمرجع معالج آخر معاصر آخر تم تخزين سجلاته في مجال سولوس.
قام ليث أولاً بوضع يده على عظمها ، مع التحكم في تدفق المانا وإجبار السم على التحرك في بقعة واحدة قبل استخراجه.
‘لا يمكنني أن أكون عبقرياً كثيراً ، لكن أن تكون متوسطاً غير وارد. لتحقيق ما أريد ، يجب أن أكون عزيزاً ، ولكن لا أحسد عليه أو أستخدمه كمثال. تسجيل 90/100 أكثر من كافٍ لاحتياجاتي.’
“يبدو أن الشاب لديه أكثر من بطاقة آس في جعبته.”
الأسبوع التالي كان مرهقاً للغاية بالنسبة له. كونها مصابة بجنون العظمة ، كان متأكداً من أن الماركيزة أو أحد خدامها سيتجسس عليه على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع. كان على ليث أن ينام كل ليلة ، وقضى الأيام التالية يتظاهر بتجربة إشارات اليد والنطق.
بعد أسبوع ، دخل مرة أخرى في غرفة نوم السيدة الشابة ، تحت عيون عائلتها وآينز.
“إذا كان ما تقوله صحيحاً ، فستبقى هنا وتعالجها بمجرد الانتهاء ، وليس ثانية بعد ذلك!”
قام ليث أولاً بوضع يده على عظمها ، مع التحكم في تدفق المانا وإجبار السم على التحرك في بقعة واحدة قبل استخراجه.
ثم جعله يطفو في فقاعة ، قبل أن يقطره في قارورة كان قد أعدها مسبقاً.
‘مثير للإعجاب! شاب للغاية وقد ابتكر بالفعل بعض التعويذات الشخصية. ربما المعتوه العجوز ليس مجنوناً ، بعد كل شيء.’ فكّر آينز.
‘مثير للإعجاب! شاب للغاية وقد ابتكر بالفعل بعض التعويذات الشخصية. ربما المعتوه العجوز ليس مجنوناً ، بعد كل شيء.’ فكّر آينز.
بعد ذلك ، نفذ ليث أفضل تعويذة له ، وأغلق الجرح دفعة واحدة ، دون ترك علامة أو ندبة.
استعادت الفتاة على الفور لوناً وردياً صحياً ، وتحول تنفسها من سريع وضحل إلى قوي وثابت.
‘ليس سيئاً! إن الرجال ذوي الجوهر الأرجواني مثيرون للإعجاب حقاً.’ أراد كل من سولوس و ليث أن يروا بأم أعينهم ما يمكن لشخص بهذه المواهب.
استعادت الفتاة على الفور لوناً وردياً صحياً ، وتحول تنفسها من سريع وضحل إلى قوي وثابت.
“لا يسعني إلا أن آمل أن يعود كريشنا مانوهار ، إله الشفاء ، قريباً. هو فقط يستطيع أن ينقذني من هذا الألم. السبب الوحيد لعدم وجوده هنا بعد ، هو أن هذا المعتوه الملعون لا يمكن العثور عليه.”
لم تستطع العشيقة ديستار تصديق عينيها. وسرعان ما قامت بفك الشاش ، وبالكاد أعطت ليث والجانب الذكوري من الأسرة الوقت للاستدارة.
“متأكد جداً. سأعود في غضون أسبوع و…” حاول ليث التحرك ، لكن الماركيزة وقفت في طريقه.
فعل ذلك تركه مليئاً بالندم.
‘كن قوياً ، أيها العجوز. ما زلنا صغاراً بدنياً ، ولا يزال هناك الكثير من المشاعر الرائعة في انتظارنا في هذا العالم الجديد. فكر في الأمر على أنه استثمار. من الأفضل أن تبدأ علاقتنا مع داعمنا الجديد مع قائمة نظيفة.’
كان رجلاً في منتصف العشرينات من عمره ، يرتدي رداءً أسود كاملاً يغطي جسده بالكامل باستثناء رأسه ويديه. كان لديه أصابع طويلة ، وشعر أسود كالقير وعينين سوداوين ، مع بعض الظلال السوداء الغريبة التي يبدو أنها تلتهم ضوء الشمس عند التلامس.
بينما كانت الماركيزة تعانق ابنتها وتبكي ، أخذ آينز السم لتحليله ، بينما غادر ليث الغرفة ، في انتظار إذن العودة إلى المنزل.
————–
ترجمة: Acedia
“يبدو أن الشاب لديه أكثر من بطاقة آس في جعبته.”
“ابنتك لعنت؟!” رفعت الماركيزة حاجباً في كفر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
