الفصل الثامن عشر
اليوم المصيري وصل أخيرا.
‘تعالي خلفي ألبيون ، و راسلي بيانكا لمقابلتنا بجانب البحيرة.’
‘يا لورد ، المبعوثون هنا.’
بينما كان الإثنين من الأسمونديان يقتربان ، تعويذة الجاذبية خاصتي أرسلتهم ليصطدموا بالأرض.
واقفين على حافة الهاوية ، ثلاث مجموعة كانت تنتظر للنزول ، قمر كامل معلق خلفهم في سماء الليل.
“نصل الصوت!”
‘تعالي خلفي ألبيون ، و راسلي بيانكا لمقابلتنا بجانب البحيرة.’
عندما أرادت بيانكا الخروج إلى المعركة ، كان ليجول و أرين و هتان قد إستعدوا للإنضمام إلى المشاجرة.
‘سوف أهتم بذلك.’
أجبتهم تخاطريا. في ذلك الوقت ، بدى الإسمونديان و الإلف مرتبكين. ربما لم يتوقعوا مني إتقان التخاطر.
لقد عملت بجد لتحسين قوتي خلال الأيام العشرة الماضية. لكن ، بالمقارنة مع سوليست ، كان لا يزال مثل الفرق بين رجل بالغ و طفل.
‘لا ينبغي لأحد أن يكون لديه أي خطط على ما هو ملكي!’
‘هؤلاء المبعوثون … حسنًا ، على الأقل تمكن الملك من الدفاع عن هذا المكان منهم لسنوات عديدة. هذا العمل الفذ وحده يستحق الإحترام.’
اليوم المصيري وصل أخيرا.
“شومبي! هل ستعلمهم درسًا؟ هل تريد مني الخروج و القيام بذلك؟”
أمطرتني ألبيون بالثناء و الإعتذار ، مما يدل على إحترامها.
أردت أن أبتسم بسبب ثقة جوين الزائدة ، لكن بالطبع لم يكن لدي شفاه.
إنفجرت الأرض بعنف و الحمم الحمراء الحارقة قد إنتشرت. بدرجة حرارة حوالي 1000 ~ 1400 مئوية ، كانت الحمم المادة الأسخن على الأرض. من المؤكد أنها ستذيب أي شيء يحتك بها ، بما في ذلك الغولم.
‘لا يمكن يا جوين ، أنت … أنت لست بمستواهم على الإطلاق.’
إندفع تالفين نحوي ، مأرجحا قطعة خشب كبيرة كان يحملها فقط بيد واحدة.
لقد سحقت بطريقة ما حلم جوين.
أهههههههههه!
“جوهرا ، على الرغم من أنهم يطلقون على أنفسهم وفداً ، فإن أعدادهم أصغر بكثير مما كنت أعتقد.”
رفع الغولم قبضته ، على إستعداد ليضرب ، لكنني كنت أُعد تعويذتي السحري. أشرت تحت قدم الغولم وألقيتها.
يبدو أن إيان أكثر ثقة في جانبنا برؤيتها لأعدادهم الصغيرة. ربما عندما علمت مني أن ثلاث مجموعات سترسل مبعوثين لمحاولة الإستيلاء على أرضنا ، كانت تتوقع أن تظهر قوة أكبر.
سألتني محاربة ألف جميلة ،ليونا بطريقة متعجرفة و متحفظة.
‘يبدو أن أعدادهم المنخفضة ترجع إلى الإتفاق القديم بين الملك السابق و قواتهم الخاصة.’
‘هل سأكون قادرًا على الفوز بمواجهتهم جميعًا معًا؟’
كيووووووووك
‘لا يمكن يا جوين ، أنت … أنت لست بمستواهم على الإطلاق.’
بملاحظة المبعوثين ، أخرج ماليبي هديرا ظريفا.
“لا، روزلين!”
عندما دخلوا داخل حدود إقليمي ، أصبحت قادرًا على مراقبة أوضاعهم. كانوا ستة في المجموع ، تماما مثل ما في قصة ألبيون ، كان هناك 3 وفود مع عضوين في كل منهم. على الرغم من أنهم حاولوا تقديم أنفسهم على أنهم مبعوثين ، إلا أن نواياهم كانت كل شيء ما عدا دبلوماسية. كانت جميع أسماءهم مميزة بالذهب ، مما يدل على وضعهم الفريد و مستوياتهم و إحصائياتهم و مهاراتهم لم تكن مختلفة كثيرًا عن الملك السابق الذي هزمته.
غررر!
‘كلهم في المرتبة E فقط.’
عندما إقتربت ، شعرت بالصدمة بسبب مظهرهم الفعلي لأنه لم يكن على الإطلاق ما تصورته في ذهني ، بناءً على صفحات الحالة الخاصة بهم.
كانوا بالطبع أقوياء ، و يملكون مكانة محترمة داخل منظماتهم. لكن بالنسبة لي الذي هرب بفارق ضئيل من وضع الحياة أو الموت في مواجهة سوليست ، فإن موقفهم المخيف تسبب لي ببساطة في التثاؤب.
لقد كانوا يستعدون للهجوم. بالمثل، ليون و نارين بدؤوا في إستخدام تعويذات تعزيز و سَحرِ سهامهم.
‘هل سأكون قادرًا على الفوز بمواجهتهم جميعًا معًا؟’
“هل أنت واثق من إمكانية الإحتفاظ بحيازة الأرض؟”
كنت مهووسًا بتحسين قوتي ، لذلك كنت أتخيل طرقًا لتحدي نفسي.
‘كلهم في المرتبة E فقط.’
‘هل فرصتي حوالي 50/50؟’
‘إستيقظوا ، الليلة ما زالت في بدايتها و مرحي قد بدأ للتو!’
“يا لورد ، كيف تخطط للتعامل معهم؟”
“تحطيم الشر.”
نيموي كانت قد خرجت للتو من أسفل البحيرة ، و سألتني بطريقة ودية.
“كياك! مت. يا عديم القيمة. أيها الهيكل العظمي!”
‘الملك سوف يفعل ما عليه فعله.’
تاكات!
“هل أنت واثق من إمكانية الإحتفاظ بحيازة الأرض؟”
‘ما الذي يمنعكم؟ أنا لا أهرب أو ما شابه، فقط تعالوا.’
‘لا ينبغي لأحد أن يكون لديه أي خطط على ما هو ملكي!’
‘أنتم تستخدمون أسلحة مسحورة.’
كووووونغ! جلجلة! تاك جووو!
الإلف الصياد ، نارين ، بدى حادا و إكتشف المصيدة المخبأة ظمن شروطي.
كان صوت 5 كائنات تهبط على بقعة فارغة على شاطئ البحيرة.
‘أنا لا أحتاج أي حيل لمواجهتكم جميعًا ، لذا توقفوا عن إهدار وقتي و تقدموا إلي دفعة واحدة. صبري ينفد ، ليس لدي اليوم بطوله.’
‘لنذهب.’
“حسنًا ، هذه كلماتك ، لذا لا تندم عليها لاحقًا!”
أحضرت أتباعي لتحية المبعوثين.
جدار كبير من النيران إرتفع أمامي ، و روزلين التي قد قفزت في الهواء من حافة قدم الغولم تم سحبها إلى جدار النار خاصتي من خلال تأثير السحب الهوائي للجحيم. و بالمثل ، السهم و الرمح قد طارا نحو تأثير السحب الهوائي ، مما تسبب في إخفاقهما.
عندما إقتربت ، شعرت بالصدمة بسبب مظهرهم الفعلي لأنه لم يكن على الإطلاق ما تصورته في ذهني ، بناءً على صفحات الحالة الخاصة بهم.
“حسنًا ، هذه كلماتك ، لذا لا تندم عليها لاحقًا!”
“هل أنت الملك الجديد؟ كم هذا مخيب للآمال ، كنت أتوقع معركة عظيمة.”
“هممم ، أيها الليتش الذهبي ، سأكون أول مَنْ يتحقق من مدى روعة الملك الجديد حقا!”
لقد كان أسمونديًا هائلاً هو الذي تحدث بصوت عميق رنان. وقف بإرتفاع 2 متر ، مع جلد داكن و قرن أسود و أحمر على رأسه. كان إسمه تالفن وكانت عشيرته عرقا مختلطًا ، نصف إنسان و نصف تنين. إذا حكمنا من خلال إحصائياته ، بدا أنه الأقوى بين الـ 6.
كووُوونغ!
‘يا لورد ، سأحضر لك رأس هذا الزميل المزعج.’
واقفين على حافة الهاوية ، ثلاث مجموعة كانت تنتظر للنزول ، قمر كامل معلق خلفهم في سماء الليل.
‘كفى ، بدون أمر مني ، غير مسموح لكم بالتشابك معهم.’
حاول الغولم ماتيلدا الوصول إلى يدها لسحبها للخارج ، لكن لسوء الحظ لم يكن مرنًا جدًا و لم يستطع الوقوف بسرعة.
عندما أرادت بيانكا الخروج إلى المعركة ، كان ليجول و أرين و هتان قد إستعدوا للإنضمام إلى المشاجرة.
‘هل سأكون قادرًا على الفوز بمواجهتهم جميعًا معًا؟’
‘لورد ، هذا المبعوث وقح للغاية’ ، قالت ألبيون
نظرًا لأن معدل هجوم تافلين يبلغ 350 فقط ، فقد كنت واثقًا تمامًا من قدرتي على منعه. بالطبع ، إذا كان خصمي هو سوليست ، فلن أظهر أبدًا هذه الجرأة.
بو! وونج! بو وونغ! بو وونغ!
“يا لورد ، كيف تخطط للتعامل معهم؟”
طارت ألبيون في الهواء كتهديد ، مع مير و تاجان و جينا بجانبها.
بو! وونج! بو وونغ! بو وونغ!
‘أنت أيضًا ألبيون؟ أليسوا ضيوفي؟’
أحضرت أتباعي لتحية المبعوثين.
‘نعم يا لورد ، حسب أوامرك.’
‘جميعكم اليوم مرحب بكم كضيوفي.’
“أيها الملك الرضيع ، هل تعرف لماذا أتينا؟”
روزلين و ماتيلدا يبدوان أكثر جدية.
سألتني محاربة ألف جميلة ،ليونا بطريقة متعجرفة و متحفظة.
“سأحاول ببساطة بذل قصارى جهدي في معركتي مع الملك.”
‘أنتم الإلف و الأسمونديان ترغبون في العودة إلى وطنكم أليس كذلك؟’
تبادل تالفن لمحة مع رفيقه بيلبيام ، قبل إتخاذ موقف هجومي ، كلاهما على إستعداد للإنقضاض علي في لحظة. واجهت ذلك بهدوء ، مددت ذراعي مع كفي مواجها للسماء ، ببطء شابكت أصابعي. شعرت و كأنني نيو من ماتريكس ، متخدا وضعية واثقة. لم أكن أعرف ما إذا كانوا سيتعرفون على الإستفزاز في هذا العالم ، لكنني إعتقدت أنهم سيكونون قادرين على قراءة الحالة المزاجية.
أجبتهم تخاطريا. في ذلك الوقت ، بدى الإسمونديان و الإلف مرتبكين. ربما لم يتوقعوا مني إتقان التخاطر.
بو! وونج! بو وونغ! بو وونغ!
‘هل أنتم من رابطة التناسخ؟’
‘إستيقظوا ، الليلة ما زالت في بدايتها و مرحي قد بدأ للتو!’
وجهت إنتباهي نحو غولم عملاق مع فتاة صغيرة تجلس على كتفه.
يبدو أن لديهم خبرة قتالية غنية ، بعد أن شاهدوا عدم جدوى الهجمات البدنية ، سرعان ما سحبوا أسلحتهم المسحورة.
‘نحن. سوف. نشاهد. فقط. اليوم.” تحدث كل كلمة على حدة و صوته صدى عبر الحفرة. كان إسم الغولم ماتيلدا.
“أوه…”
‘جميعكم اليوم مرحب بكم كضيوفي.’
أهههههههههه!
لقد كان شيئًا قد قررته بالفعل.
“لقد. فات. الأوان. بالفعل. على. الندم.”
‘نحن لا نحتاج إلى كرم الضيافة ، فنحن هنا فقط للمنافسة و إختيار من سيكون الشخص الذي سيطيح بك.’
أومأت مرة أخرى
لقد كانت الأسموندي الأصغر المدعوة بيلبيام هي التي تحدثت ، كان لها بشرة باهتة مقارنة مع تالفن.
طوال الوقت ، وقف نارين في الخلف ، على إستعداد لإطلاق سهامه إذا أظهرتُ أدنى فتحة.
‘حسناً ، يمكن لستتكم أن يتقدموا إلي معا. إذا تمكن أي منكم من سحقي ، فسأكون سعيدًا بالتخلي عن ملكية هذا المكان. مع ذلك ، إذا لم تنجحوا ، فسوف يتعين عليكم الموافقة على طلب واحد مني. لنقم بجعل الحد الزمني هو شروق الشمس التالي.’
رفعت ذراعي دون مبالاة لعرقلتها. لقد تفاجئ خصمي من الإهتزازات القوية التي نتجت عن صدامنا ، مما يشير إلى قوتي البدنية المذهلة.
“كيف يمكن أن نتفق دون أن نعرف مقدما ماذا قد يكون طلبك؟”
أردت أن أبتسم بسبب ثقة جوين الزائدة ، لكن بالطبع لم يكن لدي شفاه.
الإلف الصياد ، نارين ، بدى حادا و إكتشف المصيدة المخبأة ظمن شروطي.
“تحطيم الشر.”
‘كيف يمكنك أن تكون مفتقدة للعزم لهذه الدرجة! من أجل العودة إلى موطنكم المفقودة منذ زمن طويل أنت لست حتى على إستعداد لقبول شرط واحد؟ إذا كان هذا هو الحال فأنت لا تملك حتى الحق لتتحداني.’
تبع المبعوثون الأربعة الباقون عن كثب خلف الغولم العملاق ، كنا الآن على بعد حوالي 5 أمتار من بعضنا البعض.
تمكنت من إستفزازه ، حيث بدأ مناقشة مكثفة مع شريكته ليونا. في هذه الأثناء ، تقدم تالفين للحديث بعد تبادل نظرة مع رفيقته بيلبيام.
‘نعم يا لورد ، حسب أوامرك.’
“أيها الملك الرضيع ، هل يمكن أن يقتصر الشرط علينا فقط؟”
لقد وافق تالفن أخيرًا على الوضع الحالي ، لم يكن هذا الملك خصمًا يمكنه الإستهانة به.
أومأت.
بو! وونج! بو وونغ! بو وونغ!
“جيد ، أنا أحب ثقتك ، سوف أتحداك وحدي.”
لقد شاهدتهم بهدوء وهم ينظمون تشكيلتهم ، و لم أشعر بالتهديد و لو قليلا.
“توقف ، تالفن! هل تحاول سرقة الأرض أمامنا جميعًا؟”
كانت مهارة رأيتها في صفحة الحالة الخاصة بها سابقًا ، لكن برؤيتها بشكل مباشر بدأت أعتقد أنها قد لا تكون بهذه البساطة.
أسرع نارين لإعتراضه. من المرجح أنه كان قلقًا من أنه بفوز تالفن ، سيصبح الملك الجديد إفتراضيًا.
“أيها الملك الرضيع ، هل تعرف لماذا أتينا؟”
“لا حاجة للقلق ، إذا أنا فزت ، فسوف أقبل أي منافس بعد الحقيقة. الملك الرضيع ، هل هذا مقبول؟ ”
أمطرتني ألبيون بالثناء و الإعتذار ، مما يدل على إحترامها.
أومأت مرة أخرى
‘لا ينبغي لأحد أن يكون لديه أي خطط على ما هو ملكي!’
“هممم ، أيها الليتش الذهبي ، سأكون أول مَنْ يتحقق من مدى روعة الملك الجديد حقا!”
‘كفى ، بدون أمر مني ، غير مسموح لكم بالتشابك معهم.’
إندفع تالفين نحوي ، مأرجحا قطعة خشب كبيرة كان يحملها فقط بيد واحدة.
نظرت إلى الغوليم الذي يحمل الفتاة الصغيرة.
بووُوووووونغ!
‘هل سأكون قادرًا على الفوز بمواجهتهم جميعًا معًا؟’
رفعت ذراعي دون مبالاة لعرقلتها. لقد تفاجئ خصمي من الإهتزازات القوية التي نتجت عن صدامنا ، مما يشير إلى قوتي البدنية المذهلة.
لقد سحقت بطريقة ما حلم جوين.
‘أنت حقا الملك. أرجوك سامح رعاياك لعدم معرفة مكانتهم.’
تاكات!
أمطرتني ألبيون بالثناء و الإعتذار ، مما يدل على إحترامها.
“جيد ، أنا أحب ثقتك ، سوف أتحداك وحدي.”
في الأيام القليلة الماضية كنت أتدرب بإستمرار لتحسين قوتي. لقد تابعت بحثي السحري أثناء بقائي مغمورا تحت الماء في بركة الرحيق ، مع إختيار تركيز البحث على مقاومة السقوط و المقاومة البدنية. ربما ، بسبب البيئة الطبيعية لضغط الماء الذي يضغط على جسدي ، تمكن البحث السحري من دمج الإثنين إلى الحصانة الجسدية. في ذلك الوقت ، أصبح جسدي مطليًا بلون رحيق جذور العالم ، مما يعطي عظامي صبغة ذهبية غنية.
‘لا ينبغي لأحد أن يكون لديه أي خطط على ما هو ملكي!’
لم يكن هذا تطورًا ، ولكنه تقدم مهم حيث تم دمج المهارتين خاصتي في واحدة. أيضًا ، على الرغم من إسمها ، إلا أن [الحصانة الجسدية مستوى2] خاصتي لم توفر لي حصانة كاملة. بدلاً من ذلك ، سمحت لي بتجاهل الأضرار المادية داخل عتبة معينة.
أجبتهم تخاطريا. في ذلك الوقت ، بدى الإسمونديان و الإلف مرتبكين. ربما لم يتوقعوا مني إتقان التخاطر.
نظرًا لأن معدل هجوم تافلين يبلغ 350 فقط ، فقد كنت واثقًا تمامًا من قدرتي على منعه. بالطبع ، إذا كان خصمي هو سوليست ، فلن أظهر أبدًا هذه الجرأة.
لقد كان أسمونديًا هائلاً هو الذي تحدث بصوت عميق رنان. وقف بإرتفاع 2 متر ، مع جلد داكن و قرن أسود و أحمر على رأسه. كان إسمه تالفن وكانت عشيرته عرقا مختلطًا ، نصف إنسان و نصف تنين. إذا حكمنا من خلال إحصائياته ، بدا أنه الأقوى بين الـ 6.
على الرغم من عدة مئات من الكيلوغرامات من القوة وراء أرجحه ، بما في ذلك قوته و زخمه، و وزن القطعة الخشبية. كنت قادراً على عرقلتها بمجرد إصبع واحد. خلقت مهارة الحصانة الجسدية خاصتي وضعا يتحدى كل المنطق ، حيث أن إصبعي الوحيد قد إنغرس بعمق في القطعة الخشبية.
“سأحاول ببساطة بذل قصارى جهدي في معركتي مع الملك.”
“أوه…”
“هممم ، أيها الليتش الذهبي ، سأكون أول مَنْ يتحقق من مدى روعة الملك الجديد حقا!”
صرخ تالفين متفاجئا ، قام بإعادة سحب القطعة الخشبية ليريحها على كتفه ، قبل أن يتراجع على عجل.
‘هل فرصتي حوالي 50/50؟’
‘أنا لا أحتاج أي حيل لمواجهتكم جميعًا ، لذا توقفوا عن إهدار وقتي و تقدموا إلي دفعة واحدة. صبري ينفد ، ليس لدي اليوم بطوله.’
“أيها الملك الرضيع ، هل يمكن أن يقتصر الشرط علينا فقط؟”
تبادل تالفن لمحة مع رفيقه بيلبيام ، قبل إتخاذ موقف هجومي ، كلاهما على إستعداد للإنقضاض علي في لحظة. واجهت ذلك بهدوء ، مددت ذراعي مع كفي مواجها للسماء ، ببطء شابكت أصابعي. شعرت و كأنني نيو من ماتريكس ، متخدا وضعية واثقة. لم أكن أعرف ما إذا كانوا سيتعرفون على الإستفزاز في هذا العالم ، لكنني إعتقدت أنهم سيكونون قادرين على قراءة الحالة المزاجية.
الإلف الصياد ، نارين ، بدى حادا و إكتشف المصيدة المخبأة ظمن شروطي.
“حسنًا ، هذه كلماتك ، لذا لا تندم عليها لاحقًا!”
في الوقت نفسه ، أطلق نارين سهمًا من الخلف بينما ألقت بيلبيان الرمح بعد أن أغلقت علي.
لقد كانوا يستعدون للهجوم. بالمثل، ليون و نارين بدؤوا في إستخدام تعويذات تعزيز و سَحرِ سهامهم.
كانت مهارة رأيتها في صفحة الحالة الخاصة بها سابقًا ، لكن برؤيتها بشكل مباشر بدأت أعتقد أنها قد لا تكون بهذه البساطة.
نظرت إلى الغوليم الذي يحمل الفتاة الصغيرة.
‘يبدو أن أعدادهم المنخفضة ترجع إلى الإتفاق القديم بين الملك السابق و قواتهم الخاصة.’
‘لماذا يا رفاق لا تنضمون أيضًا ، إنه إزعاج كبير للغاية أن أضطر للإعتناء بكم بشكل فردي.’
لقد شاهدتهم بهدوء وهم ينظمون تشكيلتهم ، و لم أشعر بالتهديد و لو قليلا.
غررر!
“لا حاجة للقلق ، إذا أنا فزت ، فسوف أقبل أي منافس بعد الحقيقة. الملك الرضيع ، هل هذا مقبول؟ ”
الفتاة التي لم تنطق بعد و لو بكلمة واحدة كشرت عن أنيابها علي. ربما تمكنت أخيرا من الوصول تحت بشرتها. كان إسمها روزلين و كانت مصاص دماء.
غررر!
كووُووووونغ! كووُوونغ! كووُوونغ!
“لا، روزلين!”
“أيها. الملك. الرضيع. لقد. جعلت. روزلين. غاضبة. سوف. أقتلك.”
رفع الغولم قبضته ، على إستعداد ليضرب ، لكنني كنت أُعد تعويذتي السحري. أشرت تحت قدم الغولم وألقيتها.
الغولم الغاضب قام بالدوس بطريقه نحوي.
‘أنت أيضًا ألبيون؟ أليسوا ضيوفي؟’
‘ما الذي يمنعكم؟ أنا لا أهرب أو ما شابه، فقط تعالوا.’
“جوهرا ، على الرغم من أنهم يطلقون على أنفسهم وفداً ، فإن أعدادهم أصغر بكثير مما كنت أعتقد.”
واصلت الإستفزاز الذي لا نهاية له.
“أيها الملك الرضيع ، هل تعرف لماذا أتينا؟”
كووُوووونغ! كووُوووونغ! كووُوووونغ!
جدار كبير من النيران إرتفع أمامي ، و روزلين التي قد قفزت في الهواء من حافة قدم الغولم تم سحبها إلى جدار النار خاصتي من خلال تأثير السحب الهوائي للجحيم. و بالمثل ، السهم و الرمح قد طارا نحو تأثير السحب الهوائي ، مما تسبب في إخفاقهما.
تبع المبعوثون الأربعة الباقون عن كثب خلف الغولم العملاق ، كنا الآن على بعد حوالي 5 أمتار من بعضنا البعض.
‘أنت حقا الملك. أرجوك سامح رعاياك لعدم معرفة مكانتهم.’
“لقد. فات. الأوان. بالفعل. على. الندم.”
بو! وونج! بو وونغ! بو وونغ!
رفع الغولم قبضته ، على إستعداد ليضرب ، لكنني كنت أُعد تعويذتي السحري. أشرت تحت قدم الغولم وألقيتها.
كووُوووونغ! كووُوووونغ! كووُوووونغ!
“البركان!”
‘أنت حقا الملك. أرجوك سامح رعاياك لعدم معرفة مكانتهم.’
كواددددددددددد ، كواددددددددد ، كواوانغ!
الفتاة مصاصة الدماء روزلين كانت تجري على طول جسم الغولم ، هرعت نحوي مشهرةً أظافرها الحادة التي إمتدت للخارج أطول و أطول.
إنفجرت الأرض بعنف و الحمم الحمراء الحارقة قد إنتشرت. بدرجة حرارة حوالي 1000 ~ 1400 مئوية ، كانت الحمم المادة الأسخن على الأرض. من المؤكد أنها ستذيب أي شيء يحتك بها ، بما في ذلك الغولم.
‘لورد ، هذا المبعوث وقح للغاية’ ، قالت ألبيون
كان البركان هو التعويذة الأعلى مستوى التي حصلت عليها من خلال إعادة البحث على الجحيم.
“كياك! مت. يا عديم القيمة. أيها الهيكل العظمي!”
كووُوونغ!
‘هم … ما هي أسرع طريقة للإهتمام بهؤلاء المهرجين.’
الإنفجار من البركان تسبب في صدم الغولم ماتيلدا إلى الخلف ، مما تسبب في فقدانه لتوازنه و سقوطه على ظهره.
لقد إندفعوا ، و صاحوا بإسم مهاراتهم بصوت عالٍ ، الأمر الذي لم يكن مهمًا بالفعل بما أنني كنت على دراية بصفحة الحالة الخاصة بهم. مع ذلك ، تسبب نصل الصوت الخاص بليونا في حدوث موجات صدمة قوية أدت إلى تدمير جدار النار الخاص بي ، مما ساعد روزلين في الخروج بينما تحاول إطفاء النيران على جسدها.
“كياك! مت. يا عديم القيمة. أيها الهيكل العظمي!”
‘سوف أهتم بذلك.’
الفتاة مصاصة الدماء روزلين كانت تجري على طول جسم الغولم ، هرعت نحوي مشهرةً أظافرها الحادة التي إمتدت للخارج أطول و أطول.
وجهت إنتباهي نحو غولم عملاق مع فتاة صغيرة تجلس على كتفه.
‘واو إنهم يبدون كمخالب الأسد.’
“يا لورد ، كيف تخطط للتعامل معهم؟”
كانت مهارة رأيتها في صفحة الحالة الخاصة بها سابقًا ، لكن برؤيتها بشكل مباشر بدأت أعتقد أنها قد لا تكون بهذه البساطة.
‘سوف أهتم بذلك.’
“السهم السحري!”
‘كلهم في المرتبة E فقط.’
في الوقت نفسه ، أطلق نارين سهمًا من الخلف بينما ألقت بيلبيان الرمح بعد أن أغلقت علي.
لقد كانوا يستعدون للهجوم. بالمثل، ليون و نارين بدؤوا في إستخدام تعويذات تعزيز و سَحرِ سهامهم.
“جدار النار! الجحيم!”
رفعت ذراعي دون مبالاة لعرقلتها. لقد تفاجئ خصمي من الإهتزازات القوية التي نتجت عن صدامنا ، مما يشير إلى قوتي البدنية المذهلة.
جدار كبير من النيران إرتفع أمامي ، و روزلين التي قد قفزت في الهواء من حافة قدم الغولم تم سحبها إلى جدار النار خاصتي من خلال تأثير السحب الهوائي للجحيم. و بالمثل ، السهم و الرمح قد طارا نحو تأثير السحب الهوائي ، مما تسبب في إخفاقهما.
بو! وونج! بو وونغ! بو وونغ!
أهههههههههه!
عندما إقتربت ، شعرت بالصدمة بسبب مظهرهم الفعلي لأنه لم يكن على الإطلاق ما تصورته في ذهني ، بناءً على صفحات الحالة الخاصة بهم.
“لا، روزلين!”
رفع الغولم قبضته ، على إستعداد ليضرب ، لكنني كنت أُعد تعويذتي السحري. أشرت تحت قدم الغولم وألقيتها.
حاول الغولم ماتيلدا الوصول إلى يدها لسحبها للخارج ، لكن لسوء الحظ لم يكن مرنًا جدًا و لم يستطع الوقوف بسرعة.
‘يا لورد ، سأحضر لك رأس هذا الزميل المزعج.’
جلجلة! جلجلة! جلجلة!
“جدار النار! الجحيم!”
تاكات!
في الوقت نفسه ، أطلق نارين سهمًا من الخلف بينما ألقت بيلبيان الرمح بعد أن أغلقت علي.
إخترق كل من ليونا و تافلين جدار النار في محاولة بطولية للإمساك بي على حين غرة.
‘نعم يا لورد ، حسب أوامرك.’
‘أنتم تستخدمون أسلحة مسحورة.’
كووُوووونغ! كووُوووونغ! كووُوووونغ!
يبدو أن لديهم خبرة قتالية غنية ، بعد أن شاهدوا عدم جدوى الهجمات البدنية ، سرعان ما سحبوا أسلحتهم المسحورة.
“لا، روزلين!”
“تحطيم الشر.”
كيووووووووك
“نصل الصوت!”
‘جميعكم اليوم مرحب بكم كضيوفي.’
لقد إندفعوا ، و صاحوا بإسم مهاراتهم بصوت عالٍ ، الأمر الذي لم يكن مهمًا بالفعل بما أنني كنت على دراية بصفحة الحالة الخاصة بهم. مع ذلك ، تسبب نصل الصوت الخاص بليونا في حدوث موجات صدمة قوية أدت إلى تدمير جدار النار الخاص بي ، مما ساعد روزلين في الخروج بينما تحاول إطفاء النيران على جسدها.
“هل أنت الملك الجديد؟ كم هذا مخيب للآمال ، كنت أتوقع معركة عظيمة.”
“رفع الجاذبية!”
‘الملك سوف يفعل ما عليه فعله.’
بينما كان الإثنين من الأسمونديان يقتربان ، تعويذة الجاذبية خاصتي أرسلتهم ليصطدموا بالأرض.
أمطرتني ألبيون بالثناء و الإعتذار ، مما يدل على إحترامها.
وااااه!
‘حسناً ، يمكن لستتكم أن يتقدموا إلي معا. إذا تمكن أي منكم من سحقي ، فسأكون سعيدًا بالتخلي عن ملكية هذا المكان. مع ذلك ، إذا لم تنجحوا ، فسوف يتعين عليكم الموافقة على طلب واحد مني. لنقم بجعل الحد الزمني هو شروق الشمس التالي.’
لقد سقطوا على بعضهم البعض بشكل محرج ، غير قادرين على مواجهة الزيادة المفاجئة في الوزن.
نظرًا لأن معدل هجوم تافلين يبلغ 350 فقط ، فقد كنت واثقًا تمامًا من قدرتي على منعه. بالطبع ، إذا كان خصمي هو سوليست ، فلن أظهر أبدًا هذه الجرأة.
‘إستيقظوا ، الليلة ما زالت في بدايتها و مرحي قد بدأ للتو!’
‘لنذهب.’
لقد إستفزيت مرة أخرى المبعوثين الذين كانوا متغطرسين للغاية عندما وصلوا ، لكن الآن يملكون وجوها مليئة بالإحراج.
كيووووووووك
“سنجعلك تندم على هذا!”
عندما إقتربت ، شعرت بالصدمة بسبب مظهرهم الفعلي لأنه لم يكن على الإطلاق ما تصورته في ذهني ، بناءً على صفحات الحالة الخاصة بهم.
لقد شاهدتهم بهدوء وهم ينظمون تشكيلتهم ، و لم أشعر بالتهديد و لو قليلا.
لقد سقطوا على بعضهم البعض بشكل محرج ، غير قادرين على مواجهة الزيادة المفاجئة في الوزن.
“علينا أن نتخلى عن شرفنا و فخرنا ، وأن نركز فقط على هزيمة الملك.”
‘نحن. سوف. نشاهد. فقط. اليوم.” تحدث كل كلمة على حدة و صوته صدى عبر الحفرة. كان إسم الغولم ماتيلدا.
ليونا قالت لتالفين ، بينما تمسح الغبار عن وجهها
يبدو أن إيان أكثر ثقة في جانبنا برؤيتها لأعدادهم الصغيرة. ربما عندما علمت مني أن ثلاث مجموعات سترسل مبعوثين لمحاولة الإستيلاء على أرضنا ، كانت تتوقع أن تظهر قوة أكبر.
“سأحاول ببساطة بذل قصارى جهدي في معركتي مع الملك.”
‘يبدو أن أعدادهم المنخفضة ترجع إلى الإتفاق القديم بين الملك السابق و قواتهم الخاصة.’
لقد وافق تالفن أخيرًا على الوضع الحالي ، لم يكن هذا الملك خصمًا يمكنه الإستهانة به.
“سنجعلك تندم على هذا!”
“أيها. الملك. أنت. وقح. جدا. سوف. أجعلك. تحني. ركبتيك.”
كووُووووونغ! كووُوونغ! كووُوونغ!
روزلين و ماتيلدا يبدوان أكثر جدية.
الغولم الغاضب قام بالدوس بطريقه نحوي.
طوال الوقت ، وقف نارين في الخلف ، على إستعداد لإطلاق سهامه إذا أظهرتُ أدنى فتحة.
كووووونغ! جلجلة! تاك جووو!
‘هم … ما هي أسرع طريقة للإهتمام بهؤلاء المهرجين.’
لقد سحقت بطريقة ما حلم جوين.
مثل هذه الأفكار المتعجرفة كانت تسير في ذهني.
“أيها. الملك. الرضيع. لقد. جعلت. روزلين. غاضبة. سوف. أقتلك.”
إنفجرت الأرض بعنف و الحمم الحمراء الحارقة قد إنتشرت. بدرجة حرارة حوالي 1000 ~ 1400 مئوية ، كانت الحمم المادة الأسخن على الأرض. من المؤكد أنها ستذيب أي شيء يحتك بها ، بما في ذلك الغولم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
