الفصل السابع عشر
كان الطابق التالي باردًا بشكل مدهش ، حتى أن الجدران كانت متجمدة لدرجة لن تحتمل لمسها.
بعد مرور بعض الوقت ، جاءت إليَّ أرين و أرسلت لي رسالة تخاطرية.
‘ماذا يحدث هنا؟’
‘سوليست ، أنا بالتأكيد سأرد الإذلال الذي تعرضت له على يديك.’
لقد أتينا للتو من ما كان أشبه بالمناخ الإستوائي ، إلى الآن ما يشبه القطب الجنوبي. الأرض كانت مجمدت ، و كانت حشراتي المسكينة مترددة في التقدم حتى إلى الطابق الجديد. على الرغم من أنه لم يكن سيئًا جدًا بالقرب من السلالم ، إلا أنه كلما ذهبت أبعد كلما أصبح الجو أبرد.
لقد قضيت الجزء الأفضل من يوم كامل في إنشاء هذه المتاهة الجليدية العملاقة. عندما أصبحت أكثر كفاءة في إستخدام الثلج ، أصبحت حتى قادرا على إستخدامه لإنشاء إنعكاسات يمكن أن تربك العدو.
[لقد تعلمت مقاومة البرودة مستوى1]
تبدو المنطقة الواقعة خلف الباب و كأنها كاتدرائية فخمة. في منتصف الغرفة ، كان هناك عرش فخم كان يجلس عليه وحش يرتدي رداء ساحر فاخر.
‘يا رفاق إنتظروني هنا.’
قررت مرة أخرى أنه سيتعين علي شحذ أسناني ، و بعدها مسكني الخاص الذي يفتخر ببركة كاملة مملوءة برحيق جدور العالم.
كان البرد عدو للحشرات ، و لم أكن أرغب في تعذيب أطفالي المساكين أكثر من اللازم.
في كل مرة قاتلت فيها وحشًا كبيرًا ، كنت أتمنى لو كانت لدي هذه المهارة.
أيضا ، أردت أن أستكشف الأمام حتى لا نجد أنفسنا في موقف مستحيل.
‘خلف هذا الباب قد يكون وحش قوي بشكل لا يصدق ، و لكن إذا عدت الآن ، فقد أشعر بالأسف في المستقبل.’
‘يا لورد ، نحن أيضًا …’
‘سوليست ، أنا بالتأكيد سأرد الإذلال الذي تعرضت له على يديك.’
‘فقط إبقوا هنا و كونوا مستعدين لأي عدو قد يأتي. لا أعرف ما الذي سنواجهه ، لذا إن كنت بحاجة إلى الهروب سريعا ، فأنتم يا رفاق ستكونون خطة الهروب خاصتي.’
‘ماذا ، لقد تمكنت فقط من إذابة هذا القدر؟’
‘…’
‘حسنًا ، قد يكون فتح هذه الأبواب الطريقة الوحيدة لمعرفة ذلك!’
لم يرسلوا أي رد بالتخاطر ، حيث ظلوا هادئين ، خجلين من عدم قدرتهم على المساعدة. مشيت إلى القاعة ، تاركا الحشرات بالخلف.
‘…’
بعد المشي لفترة قصيرة ، صادفت بابًا غريبًا.
[تم الإنتهاء من البحث السحري]
‘هذا بالتأكيد يبدو كباب سيختبئ الوحش الزعيم خلفه.’
كان الطابق التالي باردًا بشكل مدهش ، حتى أن الجدران كانت متجمدة لدرجة لن تحتمل لمسها.
في نهاية القاعة وقفت بوابة مقوسة مزينة بشكل رائع. أبواب حديدية سوداء سميكة ، مطعمة بمنحوتات فضية و ذهبية رائعة ، تُصوِر مجموعة واسعة من المخلوقات. للحظة ، ظننت أنني أقف أمام أبواب الجنة.
كل من مستوى و مهارات سوليست كانوا في مستوى مختلف تمامًا عن مستوى ليتش عادي.
‘لا يمكنني إستخدام التحقق من الحالة من خارج الباب …’
‘ألبيوت ، هل تعرفين شيئا عن سيد سراديب الموتى؟”
كنت حذرا بالطبع ، لذلك قررت أن أقوم بعمل فخ تفصيلي من أجل الإستعداد لأي سيناريو.
‘يا لورد ، نحن أيضًا …’
‘إذا كنت سأقوم بعمل مصيدة ، لأفعلها بقصارى جهدي.’
كل من مستوى و مهارات سوليست كانوا في مستوى مختلف تمامًا عن مستوى ليتش عادي.
ظلت درجة الحرارة في القاعة بإستمرار أقل من الصفر. كان هذا وضعا حيث أخيرًا أستطيع الإستفادة من تلك المهارة عديمة الفائدة.
أيضا ، أردت أن أستكشف الأمام حتى لا نجد أنفسنا في موقف مستحيل.
‘الجرم المائي! الجرم المائي! …’
‘نعم، يا لورد’
[مستوى الجرم المائي 1 > 2]
…
[مستوى الجرم المائي 5 > 6]
لم أستطع إلا أن أفترض أن سوليست سيجد في النهاية مخرجًا. كانت مجرد مسألة وقت ، و آمل أن يدوم حظنا. كان علي أن أجد طريقة للتعامل معه.
برش الماء على الأرض ، تمكنت من صنع طبقة سميكة من الثلج الزلق. أيضا ، على الرغم من أنه كان مضيعة للوقت إلى حد ما ، إلا أنه كان بإمكاني تركيز التعويذة على نقطة واحدة لإنشاء بعض منحوتات الجليد. هذه يمكن أن تستخدم لإرباك العدو أو الإختباء خلفها لتفادي التعويذات إذا وجدت نفسي في مكان ضيق. أخذت وقتي لإنشاء أكبر عدد ممكن من هذه المنحوتات في الردهة
“أخيرًا ، عدوي القديم قد وصل!”
‘هذا من شأنه أن يساعد.’
‘هذه المهارة لا تبدو مخيبة للآمال أبدا.’
كنت أرغم نفسي على التفكير بشكل إيجابي ، على الرغم من حقيقة أنني قد تخطيت القمة و صنعت الكثير من هذه المنحوتات. لقد حولت الردهة إلى متاهة جليدية عملاقة ، إنها على الأقل أفضل من لا شيء.
تمكنت من الوصول إلى صفحة حالة الزعيم ، لأننا نتشارك نفس العرق. لقد ألقيت نظرة سريعة لمعرفة ما كنت أواجهه.
لقد قضيت الجزء الأفضل من يوم كامل في إنشاء هذه المتاهة الجليدية العملاقة. عندما أصبحت أكثر كفاءة في إستخدام الثلج ، أصبحت حتى قادرا على إستخدامه لإنشاء إنعكاسات يمكن أن تربك العدو.
كنت حذرا بالطبع ، لذلك قررت أن أقوم بعمل فخ تفصيلي من أجل الإستعداد لأي سيناريو.
‘هم … نوعا ما أشعر أنني مستعد.’
[البحث السحري المستوى 2 > 3]
[تم الإنتهاء من البحث السحري]
لم يرسلوا أي رد بالتخاطر ، حيث ظلوا هادئين ، خجلين من عدم قدرتهم على المساعدة. مشيت إلى القاعة ، تاركا الحشرات بالخلف.
[البحث السحري المستوى 1 > 2]
‘واو ، هل سينجح هذا؟’
[لقد تعلمت التحكم بالجاذبية المستوى1]
ورائي ، كان بإمكاني سماع التذمر العالي أو جيش الهياكل العظمية المقترب!
‘أوه! هذا ببساطة نوع التعويذة التي أحتاجها!’
‘خلف هذا الباب قد يكون وحش قوي بشكل لا يصدق ، و لكن إذا عدت الآن ، فقد أشعر بالأسف في المستقبل.’
في كل مرة قاتلت فيها وحشًا كبيرًا ، كنت أتمنى لو كانت لدي هذه المهارة.
بعد مرور بعض الوقت ، جاءت إليَّ أرين و أرسلت لي رسالة تخاطرية.
‘البحث السحري هي مهارة مفيدة لهذه الدرجة. حسنًا … ماذا يجب أن أختار تاليا؟’
‘يا رفاق إنتظروني هنا.’
[إختيار ترنيم السحر]
[إختيار ترنيم السحر]
‘واو ، هل سينجح هذا؟’
‘يا لورد، أعتقد أن لا أحد يلاحقنا.’
كانت الزيادة في سرعة الإلقاء جزءًا مهمًا في جميع معاركي ، مما سمح لي بقذف أي تعويذات طالما كانت المانا تستطيع الإستمرار. كنت أتطلع إلى ما ستكون عليه التعويذة الجديدة التي سأحصل عليها من خلال تركيز البحث على ترنيم السحر.
‘نعم لورد.’
‘إذن ، هل حان الوقت لفتح هذا الباب؟’
‘هذا … لا بد لي من الهرب على الفور!’
كانت يدي العظمية تهتز.
الإسم: سوليست الجنس: لا يوجد الحالة: طبيعي النوع: ليتش-كبير/ لاميت الصنف: ساحر الرتبة: C+ المستوى: 634/999 نقاط الحياة: 24170/24170 نقاط السحر: 125455/125455 الهجوم: 3233 الدفاع: 9999 الرشاقة: 724 الذكاء: 10240 ✧ المهارات الفريدة [الرؤية الليلية المستوى الأقصى] [ترنيم السحر المستوى الأقصى] [كشف الحالة مستوى3] [سيادة اللهب مستوى4] [سيادة الصقيع مستوى5] [تحديق الموت المستوى الأقصى] [كرة النار المستوى الأقصى] [الجحيم المستوى الأقصى] [النيزك المستوى الأقصى] [عاصفة الثلج المستوى الأقصى] [جدار الجليد المستوى الأقصى] [الصفر المطلق المستوى الأقصى] [إستدعاء الموتى مستوى 7] [منح الحياة المستوى5] [وعاء الحياة المستوى1] [إستحضار الأرواح المستوى الأقصى] [سرقة الحياة المستوى الأقصى] [تجديد المانا المستوى الأقصى] [التخاطر المستوى1] [قرائة العقل المستوى1] ✧ ألقاب [ملك دولة مهدمة] [سيد سراديب الموتى] ✧ هويات [مستدعي مستوى2] [ليتش-كبير مستوى3] [سيادة مستوى1]
‘خلف هذا الباب قد يكون وحش قوي بشكل لا يصدق ، و لكن إذا عدت الآن ، فقد أشعر بالأسف في المستقبل.’
“الجحيم! الجحيم! الجحيم!…”
كان معظم الأعداء الذين حاربتهم حتى الآن خارج اليأس و ليس عن طريق الإختيار. ما زلت أحاول إستدعاء الشجاعة لفتح الباب. قد يكون هذا هو أول موقف يهدد حياتي كنت أضع نفسي فيه عن عمد. لم أحتسب معركتي السابقة مع زعيمة العناكب ، بيانكا ، لأنه طوال المعركة كنت دائما مسيطرا كليا. الآن ، إذا كنت سأذهب إلى هذا الباب ، فسيكون ذلك دون معرفة أي نوع هو العدو الذي سأواجهه ، أو ما هي فرصي للبقاء على قيد الحياة. بدون ذكر أنه بالحكم على البوابة العظيمة، لا بد أن يكون الحارس خلفها قويًا.
“الجحيم! الجحيم! الجحيم!…”
‘ما هو الغرض من سراديب الموتى هذه …؟’
“أخيرًا ، عدوي القديم قد وصل!”
كانت هذه المقابر غريبة بالتأكيد إذا توقفت للتفكير في الأمر ، من جبل العظام الذي نهظت فيه أولاً ، إلى الغارغويل ، وقطع الشطرنج ، و أخيراً هذه الردهة المجمدة. ماذا يمكن أن يكون سبب وجودها؟
الأبواب الثقيلة الكبيرة التي كانت ثابتة لفترة طويلة ، فتحت بمجرد دفعة لطيفة.
‘حسنًا ، قد يكون فتح هذه الأبواب الطريقة الوحيدة لمعرفة ذلك!’
كانت يدي العظمية تهتز.
كيوووووووك
بتويي تششش
الأبواب الثقيلة الكبيرة التي كانت ثابتة لفترة طويلة ، فتحت بمجرد دفعة لطيفة.
‘ماذا يحدث هنا؟’
تبدو المنطقة الواقعة خلف الباب و كأنها كاتدرائية فخمة. في منتصف الغرفة ، كان هناك عرش فخم كان يجلس عليه وحش يرتدي رداء ساحر فاخر.
بتويي تششش
“أخيرًا ، عدوي القديم قد وصل!”
بعد أن حممت الخط الأمامي بعاصفة نارية، تمكنت من سحق بعض عظامهم ، لكن الأمر لم يكن مفيدًا. قام كهنة العظميون بالخلف ببساطة بإصلاحهم بسحرهم الشافي.
شومب شومب
لقد قضيت الجزء الأفضل من يوم كامل في إنشاء هذه المتاهة الجليدية العملاقة. عندما أصبحت أكثر كفاءة في إستخدام الثلج ، أصبحت حتى قادرا على إستخدامه لإنشاء إنعكاسات يمكن أن تربك العدو.
المثير للدهشة ، لقد كان ليتش. مئات من الهياكل العظمية التي كانت تجلس على المقاعد ، مثل المؤمنين الأتقياء الذين كانوا يركعون خلال قداس الأحد ، قاموا من سباتهم.
برش الماء على الأرض ، تمكنت من صنع طبقة سميكة من الثلج الزلق. أيضا ، على الرغم من أنه كان مضيعة للوقت إلى حد ما ، إلا أنه كان بإمكاني تركيز التعويذة على نقطة واحدة لإنشاء بعض منحوتات الجليد. هذه يمكن أن تستخدم لإرباك العدو أو الإختباء خلفها لتفادي التعويذات إذا وجدت نفسي في مكان ضيق. أخذت وقتي لإنشاء أكبر عدد ممكن من هذه المنحوتات في الردهة
تمكنت من الوصول إلى صفحة حالة الزعيم ، لأننا نتشارك نفس العرق. لقد ألقيت نظرة سريعة لمعرفة ما كنت أواجهه.
“الجحيم! الجحيم!”
★
‘يبدو أن سوليست لم يكن مهتما بي بشدة.’
الإسم: سوليست
الجنس: لا يوجد
الحالة: طبيعي
النوع: ليتش-كبير/ لاميت
الصنف: ساحر
الرتبة: C+
المستوى: 634/999
نقاط الحياة: 24170/24170
نقاط السحر: 125455/125455
الهجوم: 3233
الدفاع: 9999
الرشاقة: 724
الذكاء: 10240
✧ المهارات الفريدة
[الرؤية الليلية المستوى الأقصى] [ترنيم السحر المستوى الأقصى] [كشف الحالة مستوى3] [سيادة اللهب مستوى4] [سيادة الصقيع مستوى5] [تحديق الموت المستوى الأقصى] [كرة النار المستوى الأقصى] [الجحيم المستوى الأقصى] [النيزك المستوى الأقصى] [عاصفة الثلج المستوى الأقصى] [جدار الجليد المستوى الأقصى] [الصفر المطلق المستوى الأقصى] [إستدعاء الموتى مستوى 7] [منح الحياة المستوى5] [وعاء الحياة المستوى1] [إستحضار الأرواح المستوى الأقصى] [سرقة الحياة المستوى الأقصى] [تجديد المانا المستوى الأقصى] [التخاطر المستوى1] [قرائة العقل المستوى1]
✧ ألقاب
[ملك دولة مهدمة] [سيد سراديب الموتى]
✧ هويات
[مستدعي مستوى2] [ليتش-كبير مستوى3] [سيادة مستوى1]
شومب شومب
★
‘يبدو أن سوليست لم يكن مهتما بي بشدة.’
‘ما هذا ، ليتش-كبير؟ ما الذي يفترض أن تكون هذه الخيارات تعنيه؟!’
“الجحيم! الجحيم!”
كل من مستوى و مهارات سوليست كانوا في مستوى مختلف تمامًا عن مستوى ليتش عادي.
لقد أثرت على مركز ثقل الجدار الجليدي ، مما تسبب في ميوله نحوي. كانت الهياكل العظمية تقترب جدًا و كان الوقت ضروريًا. قفزت بسرعة إلى الحفرة الصغيرة التي خلقتها تحت جدار الجليد بالجحيم.
ضعوا الرئيس جانبا لثانية ، فقط التوابع أقوياء بشكل لا يصدق. ال200 أو نحو ذلك من الهياكل العظمية مصنوعون من هياكل عظمية للسحراء ، الكهنة ، الفرسان ، اللصوص ، و كل واحد منهم مزود بأسلحة و دروع تبدو باهظة الثمن. لم أكن حتى واثقًا من أنني أستطيع التكفل بهذه الهياكل العظمية لوحدهم.
‘خلف هذا الباب قد يكون وحش قوي بشكل لا يصدق ، و لكن إذا عدت الآن ، فقد أشعر بالأسف في المستقبل.’
‘هذا … لا بد لي من الهرب على الفور!’
بمساعدة حشراتي ، أنشأنا المزيد من الفخاخ ، فقط تحسبا ، بينما نعود إلى الحفرة. لقد ذهبنا لأيام فقط ، لكن التجربة الخطيرة للغاية جعلت الأمر يبدو و كأنه مضى عمر بأكمله.
“جدار الجليد!”
كانت يدي العظمية تهتز.
بمعرفة نواياي ، سوليست بسهولة أنشأ جدارًا من الجليد لمنع المخرج الوحيد.
لم يكن لدينا أي فرصة على الإطلاق لهزيمة الليتش-الكبير ، لذلك كان التراجع خيارنا الوحيد.
“الجحيم! الجحيم!”
بالنظر إلى الوراء، لاحظت أن سوليست يضع إبتسامة راضية لفائز ، و نظرت إلى أسفل في آخر محاولة عقيمة لفأر محاصر.
في حالة من الذعر ، أرسلت بعضًا من الجحيم ، على أمل أن أخترق جدار الجليد و أبعد نفسي عن مجموعة الهياكل العظمية القادمة.
“جدار الجليد”
‘ماذا ، لقد تمكنت فقط من إذابة هذا القدر؟’
الأبواب الثقيلة الكبيرة التي كانت ثابتة لفترة طويلة ، فتحت بمجرد دفعة لطيفة.
جدار الجليد بالمستوى الأقصى قد ذاب فقط حوالي النصف، على الرغم من الجحيم المتتالية.
‘ما هذا ، ليتش-كبير؟ ما الذي يفترض أن تكون هذه الخيارات تعنيه؟!’
شومب شومب
‘لقد نجوت!’
ورائي ، كان بإمكاني سماع التذمر العالي أو جيش الهياكل العظمية المقترب!
‘البحث السحري هي مهارة مفيدة لهذه الدرجة. حسنًا … ماذا يجب أن أختار تاليا؟’
‘اللعنة!’
جدار الجليد بالمستوى الأقصى قد ذاب فقط حوالي النصف، على الرغم من الجحيم المتتالية.
بالنظر إلى الوراء، لاحظت أن سوليست يضع إبتسامة راضية لفائز ، و نظرت إلى أسفل في آخر محاولة عقيمة لفأر محاصر.
الأبواب الثقيلة الكبيرة التي كانت ثابتة لفترة طويلة ، فتحت بمجرد دفعة لطيفة.
حولت إنتباهي مجددا نحو الجيش.
‘الجميع تراجع كامل! تراجع كامل!’
“الجحيم! الجحيم! الجحيم!…”
الأبواب الثقيلة الكبيرة التي كانت ثابتة لفترة طويلة ، فتحت بمجرد دفعة لطيفة.
بعد أن حممت الخط الأمامي بعاصفة نارية، تمكنت من سحق بعض عظامهم ، لكن الأمر لم يكن مفيدًا. قام كهنة العظميون بالخلف ببساطة بإصلاحهم بسحرهم الشافي.
‘يبدو أن سوليست لم يكن مهتما بي بشدة.’
‘لا أستطيع فعل أي شيء لهذه الهياكل العظمية.’
[مستوى الجرم المائي 1 > 2] … [مستوى الجرم المائي 5 > 6]
إستدرت مجددا نحو الجدار الجليدي.
كانت يدي العظمية تهتز.
“الجحيم! الجحيم! الجحيم!…”
‘لا يمكنني إستخدام التحقق من الحالة من خارج الباب …’
“جدار الجليد”
“الصفر المطلق!”
مع مجرد تعويذة بسيطة من سوليست ، كل جهودي و تقدمي إختفت. كان الموقف مثل طفل صغير يعذب نملة ، موقف سادي حيث تعطيه بعض الأمل في الهروب قبل سحق أحلامه.
إنه قريب منا بشكل لا يصدق ، لكن لا توجد أي معلومات …. يجب أن يكون هناك سبب خاص لهذا. بعد كل شيء ، من الذي سيكون لديه مثل هذه القدرة القوية للإحتفاظ بشخص مثل هذا محاصرا.
‘أوه … فهمت هذا بسبب أن الفرق بين مستوياتنا كبير جدًا ، أنت تستمتع بمعاملتي مثل لعبتك؟ هل أنا النملة و أنت الإنسان؟’
‘هذا … لا بد لي من الهرب على الفور!’
قمت بطحن أسناني بإحباط.
كانت الزيادة في سرعة الإلقاء جزءًا مهمًا في جميع معاركي ، مما سمح لي بقذف أي تعويذات طالما كانت المانا تستطيع الإستمرار. كنت أتطلع إلى ما ستكون عليه التعويذة الجديدة التي سأحصل عليها من خلال تركيز البحث على ترنيم السحر.
“التحكم في الجاذبية! الجحيم!”
‘لا أستطيع فعل أي شيء لهذه الهياكل العظمية.’
[مستوى التحكم في الجاذبية 1 > 2]
‘لورد ، لقد قمنا بالفعل بالتعاون لكسر الباب الحديدي ، فقط تحسبا.’
‘إذا لم أتمكن من الإختراق من خلاله، فسوف أذهب من تحته.’
إستدرت مجددا نحو الجدار الجليدي.
كوووووووونغ
إنه قريب منا بشكل لا يصدق ، لكن لا توجد أي معلومات …. يجب أن يكون هناك سبب خاص لهذا. بعد كل شيء ، من الذي سيكون لديه مثل هذه القدرة القوية للإحتفاظ بشخص مثل هذا محاصرا.
لقد أثرت على مركز ثقل الجدار الجليدي ، مما تسبب في ميوله نحوي. كانت الهياكل العظمية تقترب جدًا و كان الوقت ضروريًا. قفزت بسرعة إلى الحفرة الصغيرة التي خلقتها تحت جدار الجليد بالجحيم.
في حالة من الذعر ، أرسلت بعضًا من الجحيم ، على أمل أن أخترق جدار الجليد و أبعد نفسي عن مجموعة الهياكل العظمية القادمة.
“الصفر المطلق!”
“جدار الجليد”
أرسل سوليست سحر ثلج قوي بشكل لا يصدق لأنه أدرك أنني كنت على وشك الفرار ، و لكن كان ذلك بعد فوات الأوان. تم تجميد كل شيء ورائي ، لكنني هربت بفارق ضئيل.
‘إذا كنت سأقوم بعمل مصيدة ، لأفعلها بقصارى جهدي.’
‘لقد نجوت!’
لكن هذه المرة كانت على مستوى مختلف تمامًا ، فقد شعرت أن سوليست في المستوى كان لديه قوة زعيم نهائي من لعبة ما. حتى الآن ، واجهت زعماء مختلفين ، لكنني لم أواجه مطلقًا مثل هذه القوة المطلقة.
ذهبت وراء الباب و هرعت بأقصى سرعة بإتجاه الدرج المؤدي إلى هنا.
“الصفر المطلق!”
‘الجميع تراجع كامل! تراجع كامل!’
“جدار الجليد”
لم يكن لدينا أي فرصة على الإطلاق لهزيمة الليتش-الكبير ، لذلك كان التراجع خيارنا الوحيد.
‘سوليست ، أنا بالتأكيد سأرد الإذلال الذي تعرضت له على يديك.’
‘لورد ، لقد قمنا بالفعل بالتعاون لكسر الباب الحديدي ، فقط تحسبا.’
‘حسنًا ، قد يكون فتح هذه الأبواب الطريقة الوحيدة لمعرفة ذلك!’
بوصولي إلى السلالم، إستقبلني حصن مؤقت تعاونت الحشرات في بنائه معًا ، و كذلك الباب الذي تم إختراقه. لقد شعرت بالإرتياح للتقدم الذي أحرزوه مقارنة بأدائهم السابق، لكن لم يكن هناك وقت للثناء.
‘واو ، هل سينجح هذا؟’
‘تراجعوا فوراً إلى الحفرة!
‘هذا … لا بد لي من الهرب على الفور!’
‘نعم لورد.’
[تم الإنتهاء من البحث السحري]
كنت محرجًا بعض الشيء بأن أخاطب كلورد لهم نظرا لأنني كنت أهرب بحياتي بطريقة مثيرة للشفقة. مع ذلك ، كنت أعلم أنه لم يكن هناك شيء يمكن فعله عند مواجهة هذه القوة الساحقة.
بتويي تششش
بتويي تششش
‘ماذا يحدث هنا؟’
أثناء التراجع ، الأراكنيد و النمل الأبيض أقاموا بعض الفخاخ ، معتزمين إبطاء أي ملاحق.
“جدار الجليد”
بعد مرور بعض الوقت ، جاءت إليَّ أرين و أرسلت لي رسالة تخاطرية.
“جدار الجليد”
‘يا لورد، أعتقد أن لا أحد يلاحقنا.’
كان لدي أسئلة لا تحصى في ذهني ، لكن لا توجد طريقة للإجابة عليها. لقد تم بالفعل إغلاق النفق الذي يؤدي إلى الخارج بمساعدة النمل الأبيض العملاق ، و سوف يستغرق الأمر وقتًا طويلاً لفتحه.
‘كيف يمكنك أن تكون متأكدة؟’
[البحث السحري المستوى 2 > 3]
‘لقد وضعت عدة مصائد على طول الطريق بإستخدام شباكي الملونة الخاصة ، لكنني لم أشعر بعد بأي إهتزازات منها.’
‘هذا … لا بد لي من الهرب على الفور!’
كانت شباك آرين الملونة واحدة من مهاراتها الخاصة. قمت بالتواطؤ ، مطمئنا إلى حد ما.
كنت أرغم نفسي على التفكير بشكل إيجابي ، على الرغم من حقيقة أنني قد تخطيت القمة و صنعت الكثير من هذه المنحوتات. لقد حولت الردهة إلى متاهة جليدية عملاقة ، إنها على الأقل أفضل من لا شيء.
‘عظيم ، لا أعرف السبب ، لكن يبدو أننا لسنا ملاحقين.’
‘واو ، هل سينجح هذا؟’
بمساعدة حشراتي ، أنشأنا المزيد من الفخاخ ، فقط تحسبا ، بينما نعود إلى الحفرة. لقد ذهبنا لأيام فقط ، لكن التجربة الخطيرة للغاية جعلت الأمر يبدو و كأنه مضى عمر بأكمله.
قررت مرة أخرى أنه سيتعين علي شحذ أسناني ، و بعدها مسكني الخاص الذي يفتخر ببركة كاملة مملوءة برحيق جدور العالم.
[تم الإنتهاء من البحث السحري]
الأبواب الثقيلة الكبيرة التي كانت ثابتة لفترة طويلة ، فتحت بمجرد دفعة لطيفة.
[البحث السحري المستوى 2 > 3]
‘الجميع تراجع كامل! تراجع كامل!’
[لقد تعلمت سيادة اللهب مستوى1]
[إختيار ترنيم السحر]
‘هذه المهارة لا تبدو مخيبة للآمال أبدا.’
‘لا أستطيع فعل أي شيء لهذه الهياكل العظمية.’
‘ألبيون ، تعالي بسرعة و ساعديني في سد هذه الفتحة.’
[مستوى الجرم المائي 1 > 2] … [مستوى الجرم المائي 5 > 6]
لقد أرسلت رسالتي التخاطرية نحو تل النمل الأبيض. كان من المريح أن يكون لدى ألبيون وعي نفسي عالي ، و كانت قادرة على تلقي رسائل التخاطر من بعيد.
‘عظيم ، لا أعرف السبب ، لكن يبدو أننا لسنا ملاحقين.’
‘نعم، يا لورد’
بمعرفة نواياي ، سوليست بسهولة أنشأ جدارًا من الجليد لمنع المخرج الوحيد.
لقد أغلقنا النفق عند مدخل مخبأ التنين ، و واصلنا مراقبة أي حركات بإستخدام شباك آرين الملونة. لكن ، حتى بعد بضعة أيام ، لم يكن هناك أي علامات على وجود نشاط على الجانب الآخر.
الأبواب الثقيلة الكبيرة التي كانت ثابتة لفترة طويلة ، فتحت بمجرد دفعة لطيفة.
‘يبدو أن سوليست لم يكن مهتما بي بشدة.’
في نهاية القاعة وقفت بوابة مقوسة مزينة بشكل رائع. أبواب حديدية سوداء سميكة ، مطعمة بمنحوتات فضية و ذهبية رائعة ، تُصوِر مجموعة واسعة من المخلوقات. للحظة ، ظننت أنني أقف أمام أبواب الجنة.
لم أكن أبدا في مثل هذا الوضع اليائس. بالتأكيد ، لقد سبق أن كنت في حالات حياة أو موت ، لكنني دائما ما وجدت حلاً للتغلب عليها.
“الجحيم! الجحيم! الجحيم!…”
لكن هذه المرة كانت على مستوى مختلف تمامًا ، فقد شعرت أن سوليست في المستوى كان لديه قوة زعيم نهائي من لعبة ما. حتى الآن ، واجهت زعماء مختلفين ، لكنني لم أواجه مطلقًا مثل هذه القوة المطلقة.
‘ما هذا ، ليتش-كبير؟ ما الذي يفترض أن تكون هذه الخيارات تعنيه؟!’
‘إنتظر ، قال أنني عدو قديم ، ماذا كان يعني ذلك؟ و لماذا لا يستطيع مغادرة ذلك المكان؟’
‘إذن ، هل حان الوقت لفتح هذا الباب؟’
كان لدي أسئلة لا تحصى في ذهني ، لكن لا توجد طريقة للإجابة عليها. لقد تم بالفعل إغلاق النفق الذي يؤدي إلى الخارج بمساعدة النمل الأبيض العملاق ، و سوف يستغرق الأمر وقتًا طويلاً لفتحه.
“الصفر المطلق!”
بعد العودة و التحقق من أن إيان و جوين و ماليبي كانوا على ما يرام ، توجهت إلى عش النمل الأبيض لإجراء دردشة مع ألبيون.
‘…’
‘ألبيوت ، هل تعرفين شيئا عن سيد سراديب الموتى؟”
كان البرد عدو للحشرات ، و لم أكن أرغب في تعذيب أطفالي المساكين أكثر من اللازم.
‘آسف ، لا أعرف الكثير ، حتى أن الملك السابق كان مترددًا في الحديث عن سراديب الموتى.’
كانت الزيادة في سرعة الإلقاء جزءًا مهمًا في جميع معاركي ، مما سمح لي بقذف أي تعويذات طالما كانت المانا تستطيع الإستمرار. كنت أتطلع إلى ما ستكون عليه التعويذة الجديدة التي سأحصل عليها من خلال تركيز البحث على ترنيم السحر.
إنه قريب منا بشكل لا يصدق ، لكن لا توجد أي معلومات …. يجب أن يكون هناك سبب خاص لهذا. بعد كل شيء ، من الذي سيكون لديه مثل هذه القدرة القوية للإحتفاظ بشخص مثل هذا محاصرا.
‘البحث السحري هي مهارة مفيدة لهذه الدرجة. حسنًا … ماذا يجب أن أختار تاليا؟’
لم أستطع إلا أن أفترض أن سوليست سيجد في النهاية مخرجًا. كانت مجرد مسألة وقت ، و آمل أن يدوم حظنا. كان علي أن أجد طريقة للتعامل معه.
أرسل سوليست سحر ثلج قوي بشكل لا يصدق لأنه أدرك أنني كنت على وشك الفرار ، و لكن كان ذلك بعد فوات الأوان. تم تجميد كل شيء ورائي ، لكنني هربت بفارق ضئيل.
‘سوليست ، أنا بالتأكيد سأرد الإذلال الذي تعرضت له على يديك.’
كان الطابق التالي باردًا بشكل مدهش ، حتى أن الجدران كانت متجمدة لدرجة لن تحتمل لمسها.
قررت مرة أخرى أنه سيتعين علي شحذ أسناني ، و بعدها مسكني الخاص الذي يفتخر ببركة كاملة مملوءة برحيق جدور العالم.
لم أكن أبدا في مثل هذا الوضع اليائس. بالتأكيد ، لقد سبق أن كنت في حالات حياة أو موت ، لكنني دائما ما وجدت حلاً للتغلب عليها.
[مستوى التحكم في الجاذبية 1 > 2]
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
