“أرض روحية…”
دون علم، كان النمس الأبيض، الذي أُجبر أيضًا على قبول اسم زهرة ثعلب النمس، عاجزًا عن الكلام وأدار عينيه.
نظر فانغ يوان إلى الأمام، وعيناه مليئة بالعاطفة.
“يبدو أنه كلما زادت شفافية السماد الروحي، زادت فعاليته… لا أعرف حتى ما الذي شكل هذا الشاطئ، لقد اكتشفت ذهب!”
حتى أدنى درجة من الأرض الروحية كانت بمثابة كنز عظيم، وبالطبع، مع المكافآت جاء الخطر أيضًا.
يجب أن تحتوي هذه الأعشاب والزهور الروحية على العديد من الوحوش الروحية الكامنة حولها. خذ على سبيل المثال المواجهة السابقة مع ثعبان ذيل اللؤلؤ الذي كان يحرس عشب التنين السام، كان لا بد من وجود العديد من الحيوانات الخطرة حول كل هذه النباتات الروحية.
عند رؤية تعبير زهرة ثعلب النمس، أخذ فانغ يوان عضة من الطائر، وتغير تعبيره.
بعد فترة قصيرة، تبدد ضباب الجبل وظهر المشهد أمامه.
“لا مخاطر، لا مكافآت، أليس كذلك؟”
صر فانغ يوان أسنانه، وبدا مصمما، “زهرة ثعلب النمس، أرني الطريق!”
تردد زهرة ثعلب النمس على هذا الطريق، وكان آمنًا في المرات القليلة السابقة التي أتى من هنا. طالما ظل فانغ يوان حذرًا من الضباب الخطير، يجب أن يكون بخير.
“الأرض الروحية!”
“كيكي!”
أخذ فانغ يوان نفسا عميقا وتبعه إلى أسفل الجرف.
كان زهرة ثعلب النمس ذكيًا للغاية ويمكنه أن يقود الطريق من الامام، بينما تبعه فانغ يوان خلفه، وركز قوته الداخلية على أذنيه حتى يتمكن من التقاط أي خطر من البيئة المحيطة.
رأى فانغ يوان المنظر أمامه وكان في حالة من الرهبة.
لم يعد للضباب الخطير نفس التأثير كما كان من قبل، حيث استدعى فانغ يوان تعاليم السيد واستخدم الشاي التأملي.
نظر فانغ يوان إلى الأمام، وعيناه مليئة بالعاطفة.
بعد فترة قصيرة، تبدد ضباب الجبل وظهر المشهد أمامه.
تنفس فانغ يوان الصعداء ولم يجرؤ على إثارة الطيور مرة أخرى. تراجع ببطء عن المكان.
“هذا هو…”
رأى فانغ يوان المنظر أمامه وكان في حالة من الرهبة.
طاردتهم الطيور من أعلى، وعلى الرغم من أن فانغ يوان سبقهم وكان لديه مساعدة من القوة الداخلية، إلا أنهم سيصلون اليه في أي لحظة، وكان الأمل الوحيد لديه هو الاختباء في الغابة الكثيفة أو الضباب للهروب من الطيور.
تحت الجرف كانت بحيرة صغيرة. كانت مياه البحيرة خضراء مثل اليشم، وكان المحيط بالبحيرة عبارة عن رمال بيضاء في كل مكان.
داخل رؤيته، كان يرى قمة خضراء صغيرة مغطاة بدائرة من الضباب الأبيض، كما لو أن السماء بها ستائر. بمجرد دخوله، كانت السماء حمراء دموية، وكان منظر غروب الشمس مذهلاً.
في أسفل الجرف، ملأت رائحة السماد الروحي الهواء، وأصبح عاجزًا عن الكلام وهو ينظر إلى الشاطئ أمامه.
“هل يمكن أن يغطي جدار الضباب قمة الجبل بأكملها؟”
بالتفكير في هذه النقطة، نظر إلى سلة الخيزران الخاصة به.
شعر فانغ يوان بالغرابة، وإذا لم يكن بالنسبة لـ زهرة ثعلب النمس، الذي كان يوجهه طوال الطريق، لكان مفتونًا وضائعًا.
“ها ها… زهرة ثعلب النمس، لدينا طبق إضافي على العشاء!”
كان هذا المكان أكثر غموضًا مقارنة بالوادي.
“هو…”
لم يعرف فانغ يوان أن يبكي أو يضحك على المشهد، مزق الطائر إلى نصفين وألقى به نحو زهرة ثعلب النمس.
“انتظر!”
“والطيور النص روحية… مثل هذه الطيور الكبيرة، يجب أن يكون ملك هذه الطيور وحشًا روحانيًا، وقد يكون بدرجة أعلى من نمس زهرة ثعلب النمس!”
أخذ فانغ يوان نفسًا عميقًا وشعر بالاختلاف.
كان هذا المكان أكثر غموضًا مقارنة بالوادي.
“حتى الهواء هنا تنبعث منه رائحة أعذب، ومعه يجلب الروحانية… يمكن للإنسان أن يطيل عمره إذا كان يعيش هنا، وإذا مارس المرء فنون القتال هنا، فسوف يشهد تقدمًا مذهلاً!”
تنفس فانغ يوان الصعداء ولم يجرؤ على إثارة الطيور مرة أخرى. تراجع ببطء عن المكان.
لمعت عيناه، “بناءً على هذا الشعور السحري، لا شك أن هذه قطعة أرض روحية!”
“حتى الهواء هنا تنبعث منه رائحة أعذب، ومعه يجلب الروحانية… يمكن للإنسان أن يطيل عمره إذا كان يعيش هنا، وإذا مارس المرء فنون القتال هنا، فسوف يشهد تقدمًا مذهلاً!”
شعر فانغ يوان كما لو أنه فاز بالجائزة الأولى.
كان يعرف بالفعل كيف كان شكل السماد الروحي. كان مكونًا من قطرات شفافة وكانت في كل مكان حول الشاطئ. يبدو أن بعض الحيوانات حفرت بعض الثقوب الواضحة، وأصبحت القطرات شفافة بشكل متزايد مع زيادة العمق في الشاطئ وكانت الطبقة في الأعلى بيضاء نقية.
بسرعته الحالية، اختفى في الضباب بمجرد أن شكلت الطيور البيضاء ذات العين الحمراء مجموعة كبيرة وبدأت في مطاردته.
ولكن في هذه المرحلة، ظل هادئًا، وتبع زهرة ثعلب النمس وركض نحو القمة الخضراء.
عند رؤية تعبير زهرة ثعلب النمس، أخذ فانغ يوان عضة من الطائر، وتغير تعبيره.
خلف القمة الخضراء كانت هناك سلسلة من التلال الجروف القاحلة، مع العديد من البقع السوداء. مع إظلام السماء، أصبح من الصعب بشكل متزايد رؤيتها.
غطت الطيور البيضاء ذات العيون الحمراء السماء بأكملها خلفه!
أصبح زهرة ثعلب النمس في حالة تأهب، ولوح بمخالبه وظل صامتًا تمامًا.
“لا مخاطر، لا مكافآت، أليس كذلك؟”
حتى أدنى درجة من الأرض الروحية كانت بمثابة كنز عظيم، وبالطبع، مع المكافآت جاء الخطر أيضًا.
أخذ فانغ يوان نفسا عميقا وتبعه إلى أسفل الجرف.
“إيه؟ هذا هو…”
طاردتهم الطيور من أعلى، وعلى الرغم من أن فانغ يوان سبقهم وكان لديه مساعدة من القوة الداخلية، إلا أنهم سيصلون اليه في أي لحظة، وكان الأمل الوحيد لديه هو الاختباء في الغابة الكثيفة أو الضباب للهروب من الطيور.
تحت الجرف كانت بحيرة صغيرة. كانت مياه البحيرة خضراء مثل اليشم، وكان المحيط بالبحيرة عبارة عن رمال بيضاء في كل مكان.
لمعت عيناه، “بناءً على هذا الشعور السحري، لا شك أن هذه قطعة أرض روحية!”
“انتظر!”
في أسفل الجرف، ملأت رائحة السماد الروحي الهواء، وأصبح عاجزًا عن الكلام وهو ينظر إلى الشاطئ أمامه.
حتى أدنى درجة من الأرض الروحية كانت بمثابة كنز عظيم، وبالطبع، مع المكافآت جاء الخطر أيضًا.
“هذا” الشاطئ “… كل شيء مكوّن من سماد روحي، كثيرًا… الكثير من الأسمدة الروحية!”
حتى أدنى درجة من الأرض الروحية كانت بمثابة كنز عظيم، وبالطبع، مع المكافآت جاء الخطر أيضًا.
تمتم وكان سعيدًا بما يتجاوز الكلمات.
بعد القتال مع هذا الطائر الروحي، عرف فانغ يوان أنه قوي نوعًا ما.
كان فانغ يوان خائفًا، ووجه كل قوته الداخلية إلى ساقيه، وهرب من أجل العيش.
كان يعرف بالفعل كيف كان شكل السماد الروحي. كان مكونًا من قطرات شفافة وكانت في كل مكان حول الشاطئ. يبدو أن بعض الحيوانات حفرت بعض الثقوب الواضحة، وأصبحت القطرات شفافة بشكل متزايد مع زيادة العمق في الشاطئ وكانت الطبقة في الأعلى بيضاء نقية.
“هسسس…”
التهم الطائر وفرك بطنه بارتياح وشعر بالدفء يتصاعد داخل جسده. تغير تعبيره، “يجب أن يكون مستوى التغذية هذا مشابهًا لوجبة من أرز اليشم القرمزي، كما هو متوقع من طائر روحي! “
“يبدو أنه كلما زادت شفافية السماد الروحي، زادت فعاليته… لا أعرف حتى ما الذي شكل هذا الشاطئ، لقد اكتشفت ذهب!”
“أي نوع من الطيور المتحولة هذا؟ لماذا لم اسمع به من قبل؟ ماذا يسمي؟ الصقر أحمر العينين؟ الغراب ذو الريش الأبيض؟ طائر أبيض أحمر العينين؟ “
لمعت عيون فانغ يوان. أخرج سلة الخيزران الخاصة به وشمر عن سواعده وكان مستعدًا لجمع السماد الروحي.
بضربة واحدة، كسر مخلب النسر من فانغ يوان رقبته.
“نعيق!”
“نعيق!”
كان هذا المكان أكثر غموضًا مقارنة بالوادي.
في هذه اللحظة، هبط طائر أبيض بحجم قبضة اليد بعيون حمراء على شجرة مجاورة وبدأ في الصرير بغضب.
بأعدادهم، حتى لو كانوا طيورًا نصف روحية، فإن الوحوش الروحية الحقيقية لن تكون مطابقة لهم!
أزعج صراخه طائرًا كبيرًا مجاورًا، كان حجمه يقارب عشرة أضعاف حجمه، مثل نسر كبير. طار مباشرة نحو فانغ يوان.
التهم الطائر وفرك بطنه بارتياح وشعر بالدفء يتصاعد داخل جسده. تغير تعبيره، “يجب أن يكون مستوى التغذية هذا مشابهًا لوجبة من أرز اليشم القرمزي، كما هو متوقع من طائر روحي! “
عبس فانغ يوان، “مع وجود العديد من الطيور الروحية حولنا، أخشى أن وو تسونغ فقط يمكنه خوض معركة ضدهم؟”
“هممم؟ نوع آخر من الطيور الروحية، هذا المكان يطور بالفعل الأشياء الروحية! “
كان عليه أن يركض!
ظل فانغ يوان هادئًا، وتشكلت يده اليمنى على شكل مخلب، وبسرعة البرق، “مخلب النسر!”
“يا إلهي!”
وسط صرير قصير، تناثرت كميات كبيرة من الريش الأبيض حوله.
لمعت عيناه، “بناءً على هذا الشعور السحري، لا شك أن هذه قطعة أرض روحية!”
كان فانغ يوان خائفًا، ووجه كل قوته الداخلية إلى ساقيه، وهرب من أجل العيش.
يمكن اعتبار هذا الطائر الكبير طائرًا متحورًا في أحسن الأحوال، نصف طائر روحي، لكنه لا يزال ليس حيوانًا روحيًا حقيقيًا، فكيف يمكن أن يكون ند لفانغ يوان؟
بضربة واحدة، كسر مخلب النسر من فانغ يوان رقبته.
بخلاف طبقة رقيقة من السماد الروحي، كان هناك غنائم معركته!
لم يعرف فانغ يوان أن يبكي أو يضحك على المشهد، مزق الطائر إلى نصفين وألقى به نحو زهرة ثعلب النمس.
“ها ها… زهرة ثعلب النمس، لدينا طبق إضافي على العشاء!”
ألقى فانغ يوان الطائر الروحي في سلة الخيزران وابتسم نحو زهرة ثعلب النمس.
بالطبع، شعر بالظلم لفترة قصيرة فقط.
بعد تجربة الطاقة الروحية داخل الأرض الروحية، شعر فانغ يوان أن العالم الخارجي كان لا يطاق، كما لو كانت السماء والأرض ملوثة.
ومع ذلك، في هذه المرحلة من الزمن، قفز زهرة ثعلب النمس نحو فانغ يوان وسحب ملابسه كما لو كان يريد الهرب.
بضربة واحدة، كسر مخلب النسر من فانغ يوان رقبته.
“هذا…”
عند رؤية رد فعله، كان من الواضح أنه قد شعر أن شيئًا خطيرًا للغاية كان يقترب. كان فروه منتصبًا.
لم يكذب زهرة ثعلب النمس على فانغ يوان.
قرر فانغ يوان عدم الاهتمام بالسماد الروحي في هذه اللحظة، والتقط سلة الخيزران الخاصة به واختفى مثل الريح.
عبس فانغ يوان، “مع وجود العديد من الطيور الروحية حولنا، أخشى أن وو تسونغ فقط يمكنه خوض معركة ضدهم؟”
“النعيق!”
يجب أن تحتوي هذه الأعشاب والزهور الروحية على العديد من الوحوش الروحية الكامنة حولها. خذ على سبيل المثال المواجهة السابقة مع ثعبان ذيل اللؤلؤ الذي كان يحرس عشب التنين السام، كان لا بد من وجود العديد من الحيوانات الخطرة حول كل هذه النباتات الروحية.
خلفه، زادت حدة صراخ الطائر الأبيض الصغير.
“نعيق!”
“النعيق!”
“النعيق!”
غطت الطيور البيضاء ذات العيون الحمراء السماء بأكملها خلفه!
…
ركض فانغ يوان وفكر بشكل اسرع، “بأعدادهم، لا يمكن لأي شخص عادي أن يتفوق عليهم وسوف ينقرونه حتى الموت!”
بدأت جميع الطيور المجاورة في الاقتراب، واحدة تلو الأخرى رفعت أجنحتها وحلقت. كانت طيور بيضاء ذات العيون الحمراء.
قرر فانغ يوان عدم الاهتمام بالسماد الروحي في هذه اللحظة، والتقط سلة الخيزران الخاصة به واختفى مثل الريح.
كانت الأرض الروحية الطبيعية كنزًا ضخمًا بحد ذاته، من الذي يعرف النباتات الروحية الأخرى التي قد تكون مخبأة في القمة الخضراء، والأسمدة الروحية ،
“هسسس…”
“كيكي!”
كان فانغ يوان خائفًا، ووجه كل قوته الداخلية إلى ساقيه، وهرب من أجل العيش.
لم يعد للضباب الخطير نفس التأثير كما كان من قبل، حيث استدعى فانغ يوان تعاليم السيد واستخدم الشاي التأملي.
كان عليه أن يركض!
غطت الطيور البيضاء ذات العيون الحمراء السماء بأكملها خلفه!
لم يعرف فانغ يوان أن يبكي أو يضحك على المشهد، مزق الطائر إلى نصفين وألقى به نحو زهرة ثعلب النمس.
بأعدادهم، حتى لو كانوا طيورًا نصف روحية، فإن الوحوش الروحية الحقيقية لن تكون مطابقة لهم!
أصبح زهرة ثعلب النمس في حالة تأهب، ولوح بمخالبه وظل صامتًا تمامًا.
كان زهرة ثعلب النمس يركض أيضًا.
كان ريشه أبيض كالثلج، لكن عيونه كانت حمراء الدم. كما أن لديه مخالب تتلألأ مثل معدن ثمين، ويعلوه منقار حاد، مثل نسر صغير.
كانت أكبر رغبة لـ فانغ يوان هي امتلاك القمة الخضراء بالكامل واعتبارها ملكًا له، ثم نقل الشاي الروحي والأرز الروحي هنا.
“لقد عرفت أخيرًا سبب عدم رغبة زهرة ثعلب النمس في القدوم إلى هنا!”
التهم الطائر وفرك بطنه بارتياح وشعر بالدفء يتصاعد داخل جسده. تغير تعبيره، “يجب أن يكون مستوى التغذية هذا مشابهًا لوجبة من أرز اليشم القرمزي، كما هو متوقع من طائر روحي! “
ركض فانغ يوان وفكر بشكل اسرع، “بأعدادهم، لا يمكن لأي شخص عادي أن يتفوق عليهم وسوف ينقرونه حتى الموت!”
بدأت جميع الطيور المجاورة في الاقتراب، واحدة تلو الأخرى رفعت أجنحتها وحلقت. كانت طيور بيضاء ذات العيون الحمراء.
“إلى الضباب!”
“إيه؟ هذا هو…”
لقد كان شخصًا حاسمًا واختار الركض نحو جدار الضباب.
“هو…”
طاردتهم الطيور من أعلى، وعلى الرغم من أن فانغ يوان سبقهم وكان لديه مساعدة من القوة الداخلية، إلا أنهم سيصلون اليه في أي لحظة، وكان الأمل الوحيد لديه هو الاختباء في الغابة الكثيفة أو الضباب للهروب من الطيور.
بعد فترة قصيرة، تبدد ضباب الجبل وظهر المشهد أمامه.
“يا إلهي!”
لم يكذب زهرة ثعلب النمس على فانغ يوان.
بعد أن فقدوا أثر فانغ يوان، قاتِل صديقهم، لم تتمكن المجموعة الكبيرة من الطيور إلا من الدوران حول الجبل والنعيق بحزن… يمكن سماعه حول الأرض الروحية بأكملها.
بسرعته الحالية، اختفى في الضباب بمجرد أن شكلت الطيور البيضاء ذات العين الحمراء مجموعة كبيرة وبدأت في مطاردته.
شعر فانغ يوان كما لو أنه فاز بالجائزة الأولى.
كان فانغ يوان خائفًا، ووجه كل قوته الداخلية إلى ساقيه، وهرب من أجل العيش.
“نعيق!”
…
بعد أن فقدوا أثر فانغ يوان، قاتِل صديقهم، لم تتمكن المجموعة الكبيرة من الطيور إلا من الدوران حول الجبل والنعيق بحزن… يمكن سماعه حول الأرض الروحية بأكملها.
كان فانغ يوان خائفًا، ووجه كل قوته الداخلية إلى ساقيه، وهرب من أجل العيش.
بأعدادهم، حتى لو كانوا طيورًا نصف روحية، فإن الوحوش الروحية الحقيقية لن تكون مطابقة لهم!
بعد التنفيس عن غضبهم، عادت الطيور إلى عشها على قمة الجرف، وهدأت تدريجياً.
كان زهرة ثعلب النمس يركض أيضًا.
“فيو…”
تنفس فانغ يوان الصعداء ولم يجرؤ على إثارة الطيور مرة أخرى. تراجع ببطء عن المكان.
لا شيء في الوادي يمكن أن يضاهي هذه الأرض الروحية!
انقض زهرة ثعلب النمس ومضغه، وأطلق هديرًا مرضيًا.
في الخارج.
كانت أكبر رغبة لـ فانغ يوان هي امتلاك القمة الخضراء بالكامل واعتبارها ملكًا له، ثم نقل الشاي الروحي والأرز الروحي هنا.
بعد تجربة الطاقة الروحية داخل الأرض الروحية، شعر فانغ يوان أن العالم الخارجي كان لا يطاق، كما لو كانت السماء والأرض ملوثة.
“إيه؟ هذا هو…”
كانت الحقيقة أن بيئة جبل الروح النقي كانت جيدة جدًا، لكنه لا يزال يشعر بهذه الطريقة عندما قارنها بالأرض الروحية.
في هذه اللحظة، هبط طائر أبيض بحجم قبضة اليد بعيون حمراء على شجرة مجاورة وبدأ في الصرير بغضب.
“الأرض الروحية!”
“ها ها… زهرة ثعلب النمس، ألم تشكو من أن الدجاج لا يكفي؟ يمكننا الاستمتاع الليلة! “
نظر فانغ يوان إلى الأرض التي يغطيها الضباب، وشعر بالعاطفة، “هذه الأرض الروحية هي أرضي!”
“أي نوع من الطيور المتحولة هذا؟ لماذا لم اسمع به من قبل؟ ماذا يسمي؟ الصقر أحمر العينين؟ الغراب ذو الريش الأبيض؟ طائر أبيض أحمر العينين؟ “
لم يكن لديه سبب لعدم الشعور بهذه الطريقة!
بخلاف طبقة رقيقة من السماد الروحي، كان هناك غنائم معركته!
كانت الأرض الروحية الطبيعية كنزًا ضخمًا بحد ذاته، من الذي يعرف النباتات الروحية الأخرى التي قد تكون مخبأة في القمة الخضراء، والأسمدة الروحية ،
عند رؤية تعبير زهرة ثعلب النمس، أخذ فانغ يوان عضة من الطائر، وتغير تعبيره.
في هذه اللحظة، هبط طائر أبيض بحجم قبضة اليد بعيون حمراء على شجرة مجاورة وبدأ في الصرير بغضب.
“والطيور النص روحية… مثل هذه الطيور الكبيرة، يجب أن يكون ملك هذه الطيور وحشًا روحانيًا، وقد يكون بدرجة أعلى من نمس زهرة ثعلب النمس!”
زهرة ثعلب النمس ألقى كل الفخر عندما رأى فانغ يوان يطبخ وجبة من لحم الطائر. لقد حاصر فانغ يوان مثل كلب يحاول إرضاء صاحبه.
كانت أكبر رغبة لـ فانغ يوان هي امتلاك القمة الخضراء بالكامل واعتبارها ملكًا له، ثم نقل الشاي الروحي والأرز الروحي هنا.
“نعيق!”
لا شيء في الوادي يمكن أن يضاهي هذه الأرض الروحية!
“ها ها… زهرة ثعلب النمس، ألم تشكو من أن الدجاج لا يكفي؟ يمكننا الاستمتاع الليلة! “
“يا له من أمر مؤسف… ما زلت غير قوي بما فيه الكفاية…”
“ها ها… زهرة ثعلب النمس، ألم تشكو من أن الدجاج لا يكفي؟ يمكننا الاستمتاع الليلة! “
عبس فانغ يوان، “مع وجود العديد من الطيور الروحية حولنا، أخشى أن وو تسونغ فقط يمكنه خوض معركة ضدهم؟”
كان عليه أن يركض!
بالتفكير في هذه النقطة، نظر إلى سلة الخيزران الخاصة به.
بخلاف طبقة رقيقة من السماد الروحي، كان هناك غنائم معركته!
بخلاف طبقة رقيقة من السماد الروحي، كان هناك غنائم معركته!
“ها ها… زهرة ثعلب النمس، ألم تشكو من أن الدجاج لا يكفي؟ يمكننا الاستمتاع الليلة! “
على الرغم من أنه قد يبدو أنه لا يمكن أن يتحمل خطوة واحدة من فانغ يوان، بعد كل شيء، كان فانغ يوان فنانًا قتالي عند البوابة الخامسة، أي ما يعادل شماسًا من العالم الخارجي!
نظر فانغ يوان الى الطائر نصف الروحي في يديه بعناية.
“النعيق!”
شعر فانغ يوان كما لو أنه فاز بالجائزة الأولى.
كان ريشه أبيض كالثلج، لكن عيونه كانت حمراء الدم. كما أن لديه مخالب تتلألأ مثل معدن ثمين، ويعلوه منقار حاد، مثل نسر صغير.
نظر فانغ يوان إلى الأمام، وعيناه مليئة بالعاطفة.
“يا إلهي!”
بعد القتال مع هذا الطائر الروحي، عرف فانغ يوان أنه قوي نوعًا ما.
عند رؤية رد فعله، كان من الواضح أنه قد شعر أن شيئًا خطيرًا للغاية كان يقترب. كان فروه منتصبًا.
على الرغم من أنه قد يبدو أنه لا يمكن أن يتحمل خطوة واحدة من فانغ يوان، بعد كل شيء، كان فانغ يوان فنانًا قتالي عند البوابة الخامسة، أي ما يعادل شماسًا من العالم الخارجي!
“يا إلهي!”
بالنظر إلى مدى سرعة هجوم الطيور البيضاء ذات العين الحمراء إذا كان شخصًا عاديًا، فإن نقرة ومخلبًا كانت ستتمكن من استخراج عينه!
وسط صرير قصير، تناثرت كميات كبيرة من الريش الأبيض حوله.
“أي نوع من الطيور المتحولة هذا؟ لماذا لم اسمع به من قبل؟ ماذا يسمي؟ الصقر أحمر العينين؟ الغراب ذو الريش الأبيض؟ طائر أبيض أحمر العينين؟ “
“انتظر!”
شعر فانغ يوان برغبة في إعطائه اسمًا وقرر، “مممم… الطائر الأبيض ذو العين الحمراء أفضل، ها ها… أنا بالفعل موهوب في إعطاء الأسماء…”
يجب أن تحتوي هذه الأعشاب والزهور الروحية على العديد من الوحوش الروحية الكامنة حولها. خذ على سبيل المثال المواجهة السابقة مع ثعبان ذيل اللؤلؤ الذي كان يحرس عشب التنين السام، كان لا بد من وجود العديد من الحيوانات الخطرة حول كل هذه النباتات الروحية.
دون علم، كان النمس الأبيض، الذي أُجبر أيضًا على قبول اسم زهرة ثعلب النمس، عاجزًا عن الكلام وأدار عينيه.
بعد التنفيس عن غضبهم، عادت الطيور إلى عشها على قمة الجرف، وهدأت تدريجياً.
شعر فانغ يوان برغبة في إعطائه اسمًا وقرر، “مممم… الطائر الأبيض ذو العين الحمراء أفضل، ها ها… أنا بالفعل موهوب في إعطاء الأسماء…”
بالطبع، شعر بالظلم لفترة قصيرة فقط.
كانت أكبر رغبة لـ فانغ يوان هي امتلاك القمة الخضراء بالكامل واعتبارها ملكًا له، ثم نقل الشاي الروحي والأرز الروحي هنا.
في الخارج.
زهرة ثعلب النمس ألقى كل الفخر عندما رأى فانغ يوان يطبخ وجبة من لحم الطائر. لقد حاصر فانغ يوان مثل كلب يحاول إرضاء صاحبه.
“أرض روحية…”
لم يكن لديه سبب لعدم الشعور بهذه الطريقة!
“هذا مخيف، أنت نمس، ولست كلبًا، لذا تصرف مثل النمس!”
لم يعرف فانغ يوان أن يبكي أو يضحك على المشهد، مزق الطائر إلى نصفين وألقى به نحو زهرة ثعلب النمس.
صر فانغ يوان أسنانه، وبدا مصمما، “زهرة ثعلب النمس، أرني الطريق!”
“كيكي!”
نظر فانغ يوان إلى الأمام، وعيناه مليئة بالعاطفة.
انقض زهرة ثعلب النمس ومضغه، وأطلق هديرًا مرضيًا.
كان يعرف بالفعل كيف كان شكل السماد الروحي. كان مكونًا من قطرات شفافة وكانت في كل مكان حول الشاطئ. يبدو أن بعض الحيوانات حفرت بعض الثقوب الواضحة، وأصبحت القطرات شفافة بشكل متزايد مع زيادة العمق في الشاطئ وكانت الطبقة في الأعلى بيضاء نقية.
بالنسبة له، ما قيمة القليل من الكرامة عندما يكون هناك طعام جيد؟
يمكن اعتبار هذا الطائر الكبير طائرًا متحورًا في أحسن الأحوال، نصف طائر روحي، لكنه لا يزال ليس حيوانًا روحيًا حقيقيًا، فكيف يمكن أن يكون ند لفانغ يوان؟
“مم؟ هل المذاق جيد؟ “
كانت أكبر رغبة لـ فانغ يوان هي امتلاك القمة الخضراء بالكامل واعتبارها ملكًا له، ثم نقل الشاي الروحي والأرز الروحي هنا.
عند رؤية تعبير زهرة ثعلب النمس، أخذ فانغ يوان عضة من الطائر، وتغير تعبيره.
ركض فانغ يوان وفكر بشكل اسرع، “بأعدادهم، لا يمكن لأي شخص عادي أن يتفوق عليهم وسوف ينقرونه حتى الموت!”
“لحم الطائر هذا أرق من الدجاج؛ إنه عبق ولطيف أيضًا. لذيذ! لذيذ!”
نظر فانغ يوان إلى الأرض التي يغطيها الضباب، وشعر بالعاطفة، “هذه الأرض الروحية هي أرضي!”
التهم الطائر وفرك بطنه بارتياح وشعر بالدفء يتصاعد داخل جسده. تغير تعبيره، “يجب أن يكون مستوى التغذية هذا مشابهًا لوجبة من أرز اليشم القرمزي، كما هو متوقع من طائر روحي! “
نظر فانغ يوان الى الطائر نصف الروحي في يديه بعناية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
