“من هذان الشخصان؟”
اجتمع الأشخاص الذين عرفوا تشو وينشين حول فانغ يوان وأعجبوا به لما فعله.
طرح فانغ يوان هذا السؤال أثناء تنظيمه مسحوق غاز الرهج من الدرجة الأولى وبينما كان ينظر إلى الأخوين المغادرين.
كان توقع فانغ يوان صحيحًا.
“إنهم من عائلة تشو. أنت محظوظ جدًا اليوم لمقابلة الابن الثاني لعائلة تشو…. ”
نظر فانغ يوان الى عيون الآنسة تشو وشعر بأنها مثيرة للشفقة. ومن ثم، قدم آخر كرة أرز، “سأعطيك آخر كرة!”
رد أحد أصحاب المتاجر، الذي بدا أنه يعرف عائلة تشو، وبدأ يهز رأسه.
“من الشخص الذين يحاولون علاجه بالجينسنغ الأحمر؟ هل العجوز تشو مريض؟ ”
“من الشخص الذين يحاولون علاجه بالجينسنغ الأحمر؟ هل العجوز تشو مريض؟ ”
“أي إعلان؟”
“الأمر ليس بهذه البساطة. عائلة تشو هي جزء من طائفة عودة الروح. يبدو أن العجوز تشو، وهو شماس، يعاني من إصابات داخلية. لهذا السبب يحتاج الجينسنغ الأحمر الآن لكي يتعافى. لسوء الحظ، الجينسنغ الأحمر الخاصة بك ليس بعمر 50. خلاف ذلك، هناك فرصة بالنسبة لك لتلبية المعايير المدرجة في الإعلان! ”
“لسوء الحظ، لم أتمكن من الحصول على أي كتاب فنون قتالية. لا ينبغي أن أفكر في أنواع أخرى من الكتيبات بعد ذلك … ”
“أي إعلان؟”
أبدى فانغ يوان اهتمامه وقال لصاحب المتجر، “أخبرني المزيد عنه.”
أبدى فانغ يوان اهتمامه وقال لصاحب المتجر، “أخبرني المزيد عنه.”
بدأ بالفرار إلى زاوية شارع آخر.
“أي إعلان؟ ألم تشاهد إعلانا من قبل عائلة تشو؟ إنهم يبحثون عن طبيب لعلاج مرض العجوز تشو! وعدت عائلة تشو بتقديم أي شيء يريده الطبيب إذا كان الطبيب قادرًا على علاج مرض العجوز تشو … “.
فبدأت تشعر ان كرات الارزّ التي يأكلها فانڠ يوان هي كالثقب الأسود، مما يجعلها تلفت انتباهها باستمرار.
تنهد صاحب المتجر، مما جعل الأمر يبدو وكأنه من غير المرجح أن يتعافى العجوز تشو.
نظر فانغ يوان الى عيون الآنسة تشو وشعر بأنها مثيرة للشفقة. ومن ثم، قدم آخر كرة أرز، “سأعطيك آخر كرة!”
استمع فانغ يوان قبل مشاهدة إحصائياته دون وعي. تم تسجيل مستوى الطب الخاص به في نافذة الإحصائيات الخاصة به.
كان توقع فانغ يوان صحيحًا.
إن التعرف على نظام الإحصائيات الخاص به يعني أن قدرته قد وصلت إلى مستوى معين.
رد أحد أصحاب المتاجر، الذي بدا أنه يعرف عائلة تشو، وبدأ يهز رأسه.
على الرغم من أن فانغ يوان قد تعلم بعض التقنيات، إلا أنه لم يستطع رؤية إلا التقنيات المتعلقة بالطب وعلم النبات.
“وو تسونغ معروف جيدًا فقط في مجال فنون القتال. يجب أن يكون هناك هياكل أخرى غير فنون القتال…. ”
ومن ثم، اعتبر فانغ يوان نفسه طبيبًا ماهرًا جدًا مقارنة بالأطباء العاديين الآخرين.
إذا واصلت التحديق، سيسيل لعابها!
الشيء الوحيد هو أن فانغ يوان كان كسولًا بطبيعته ولم يحب مزاج الآنسة تشو. لذلك، لم يتطوع بنفسه لمساعدتها.
بدأ بالفرار إلى زاوية شارع آخر.
’بما أن عائلة تشو هي جزء من طائفة عودة الروح، ربما يمكنني أن أتعلم فنون القتال منهم … ومع ذلك، يبدو هذا خطيرًا، ربما يجب أن أنسى الأمر …’
على الرغم من أن الأخوين كانا وقحين. الا انهم بتأكيد سيكونون كرماء للغاية من حيث المال. ستسمح المكافأة بالتأكيد لـ فانغ يوان بشراء مسحوق غاز الرهج بكميات كبيرة مع الاحتفاظ ببعض المال الإضافي.
“الأمر ليس بهذه البساطة. عائلة تشو هي جزء من طائفة عودة الروح. يبدو أن العجوز تشو، وهو شماس، يعاني من إصابات داخلية. لهذا السبب يحتاج الجينسنغ الأحمر الآن لكي يتعافى. لسوء الحظ، الجينسنغ الأحمر الخاصة بك ليس بعمر 50. خلاف ذلك، هناك فرصة بالنسبة لك لتلبية المعايير المدرجة في الإعلان! ”
بعد الخروج من المتجر، واصل فانغ يوان التسوق بسعادة.
ذهب على الفور إلى المزرعة بعد أن ترك متعلقاته.
عند التفكير في الأمر، يجب أن يكون شخص ما من طائفة عودة الروح قد اتخذ هذا القرار دون استشارة أي شخص. هذا يجعل الإعلان أقل موثوقية.
اجتمع الأشخاص الذين عرفوا تشو وينشين حول فانغ يوان وأعجبوا به لما فعله.
في الظهيرة، جلس فانغ يوان في الزاوية وظل يفكر في الإعلان أثناء تناول كرات الأرز التي أحضرها.
“هل تريدين كرة ارز؟”
كانت هذه أخبارًا جيدة لأنها تعني أنه لم يُجبر على مغادرة مسقط رأسه.
ابتلعت الآنسة تشو وبدأت تحمر من الخجل. اهتزت أصابعها قليلاً، وبدا أنها تمد يدها إلى كرات الأرز. أخيرًا، صرخت قائلة: “يا لها من مزحة … أنا تشو وينشين من عائلة تشو المعروفة. كيف يمكن أن آكل هذا….”
عندما حاولت عائلة تشو قطع إمداداته من خلال العجوز تيان، لم يجبروه على المغادرة، ولكن كان من الصعب تحديد ما سيحدث بعد ذلك.
استمع فانغ يوان قبل مشاهدة إحصائياته دون وعي. تم تسجيل مستوى الطب الخاص به في نافذة الإحصائيات الخاصة به.
’ربما …. هل يجب أن أذهب والتقط فنون قتالية من طائفة عودة الروح وامارسها؟ تقول الأسطورة أن طائفة عودة الروح يرأسها وو تسونغ. ما هو وو تسونغ؟ هل هو قوي جدا؟ لكنني لست متأكدًا حقًا مما إذا كان النظام سيعترف بفنون القتال … ’
بعد الخروج من المتجر، واصل فانغ يوان التسوق بسعادة.
صنعت كرات الأرز من أرز الكريستال اليشم اللؤلؤي ولف الخوخ الحامض بداخلها مما أدى إلى رائحة رائعة.
“اووه….. هذا لذيذ!”
تجمع عدد قليل من المتسولين حول فانغ يوان. تلمعت عيونهم وكان لعابهم يسيل، من الواضح أن رائحة كرات الأرز جذبتهم.
عند وصوله إلى المدخل صُدم من وجود بصمة حيوان، “آفة؟”
لحسن الحظ كان هناك الكثير من الناس على طول الشارع. إذا لم يكن الأمر كذلك، لكان المتسولون الذين تجمعوا قد بدأوا في انتزاع كرات الأرز.
على الرغم من أنه لم يكن بعيدًا عن المنزل لفترة طويلة، كان فانغ يوان يشعر بالحنين إلى منزله.
’هاها … إذن أنت هنا أيها المتسول الصغير؟’
كان هذا الشاب قادرًا على جعل الآنسة تشو الوقحة تبكي. هذا الرجل قادر على تحقيق أي شيء في المستقبل!
في تلك اللحظة عندما كان فانغ يوان محاطًا بتلك النظرات المثيرة للشفقة وأراد التخلي عن بعض كرات الأرز الخاصة به، سمع صوت مألوف.
من الكتاب، عرف فانغ يوان حجم العالم، مما جعله متحمسًا.
رفع رأسه ورأى الآنسة تشو تنظر إليه نظرة مغرورة.
أعاد فانغ يوان الكتاب إلى سلة الخيزران الخاصة به وبدأ في التحرك.
“أنا؟ أنا متسول؟”
فبدأت تشعر ان كرات الارزّ التي يأكلها فانڠ يوان هي كالثقب الأسود، مما يجعلها تلفت انتباهها باستمرار.
ذهل فانغ يوان عندما أشار إلى نفسه.
لحسن الحظ، كان فانغ يوان بالفعل خارج المدينة، في طريق عودته إلى الوادي.
“أنتِ تجلسين مع المتسولين الآخرين. إذا لم تكنِ متسولة فماذا أنتِ؟ ”
عندما حاولت عائلة تشو قطع إمداداته من خلال العجوز تيان، لم يجبروه على المغادرة، ولكن كان من الصعب تحديد ما سيحدث بعد ذلك.
ابتسمت الأنسة تشو بابتسامة عريضة وأخرجت من المحفظة بعض من الذهب والفضة. “ماذا لو أعطيتك أيها المتسول بعض العملات للذهاب إلى مطعم لتناول وجبة جيدة؟”
لم يكن هذا بسبب جوعها، ولكن بسبب أن كرات الأرز اللذيذة كانت تغريها!
نظر فانغ يوان إلى نفسه وأصبح عاجزًا عن الكلام.
كان ذلك المتسول يسيل لعابه أمام فانغ يوان. أصبح ممتنًا جدًا لدرجة أنه ظل يشكره أثناء تناول كرة الأرز.
عادة، كان القرويون الذين دخلوا المدينة يرتدون ملابس بهذه الطريقة،
فبدأت تشعر ان كرات الارزّ التي يأكلها فانڠ يوان هي كالثقب الأسود، مما يجعلها تلفت انتباهها باستمرار.
أدار عينيه وتجاهل الآنسة تشو. ثم واصل أكل كرات الأرز.
بعد الخروج من المتجر، واصل فانغ يوان التسوق بسعادة.
“هاها … أنتم أيها القرويون تعاملون كرات الأرز وكأنها كنوز. لقد جئت للتو من مطعم … ما هذه الرائحة؟ ”
على الرغم من أنه لم يكن بعيدًا عن المنزل لفترة طويلة، كان فانغ يوان يشعر بالحنين إلى منزله.
شممت الآنسة تشو الرائحة واكتشفت أن الرائحة قادمة من كرات أرز فانغ يوان.
على الرغم من أنه لم يكن بعيدًا عن المنزل لفترة طويلة، كان فانغ يوان يشعر بالحنين إلى منزله.
كل حبة من حبيبات أرز الكريستال كانت صافية مثل الكريستال وتتكامل جيدًا مع الخوخ الحامض. لم تكن كرات الأرز هذه تشبه ما يأكله القرويون عادة.
’ربما …. هل يجب أن أذهب والتقط فنون قتالية من طائفة عودة الروح وامارسها؟ تقول الأسطورة أن طائفة عودة الروح يرأسها وو تسونغ. ما هو وو تسونغ؟ هل هو قوي جدا؟ لكنني لست متأكدًا حقًا مما إذا كان النظام سيعترف بفنون القتال … ’
بالطبع، كان عامل الجذب الرئيسي هو رائحة كرات الأرز.
بسبب استيائها، بدأت الآنسة تشو تدرك أن معدتها بدأت تزمجر على الرغم من أنها أكلت للتو وجبة.
لقد اكلت للتو نفس نوع الأرز من أحد المطاعم، لكن رائحة كرات الأرز هذه…. مغرية جدًا….
’بما أن عائلة تشو هي جزء من طائفة عودة الروح، ربما يمكنني أن أتعلم فنون القتال منهم … ومع ذلك، يبدو هذا خطيرًا، ربما يجب أن أنسى الأمر …’
بسبب استيائها، بدأت الآنسة تشو تدرك أن معدتها بدأت تزمجر على الرغم من أنها أكلت للتو وجبة.
ومن ثم، اعتبر فانغ يوان نفسه طبيبًا ماهرًا جدًا مقارنة بالأطباء العاديين الآخرين.
لم يكن هذا بسبب جوعها، ولكن بسبب أن كرات الأرز اللذيذة كانت تغريها!
’بما أن عائلة تشو هي جزء من طائفة عودة الروح، ربما يمكنني أن أتعلم فنون القتال منهم … ومع ذلك، يبدو هذا خطيرًا، ربما يجب أن أنسى الأمر …’
فبدأت تشعر ان كرات الارزّ التي يأكلها فانڠ يوان هي كالثقب الأسود، مما يجعلها تلفت انتباهها باستمرار.
أبدى فانغ يوان اهتمامه وقال لصاحب المتجر، “أخبرني المزيد عنه.”
إذا واصلت التحديق، سيسيل لعابها!
بدأ بالفرار إلى زاوية شارع آخر.
قررت الآنسة تشو بحكمة العودة للخلف والمغادرة.
ذهب على الفور إلى المزرعة بعد أن ترك متعلقاته.
“هل تريدين كرة ارز؟”
قررت الآنسة تشو بحكمة العودة للخلف والمغادرة.
نظر فانغ يوان الى عيون الآنسة تشو وشعر بأنها مثيرة للشفقة. ومن ثم، قدم آخر كرة أرز، “سأعطيك آخر كرة!”
تستخدم النمور والذئاب والثدييات الأخرى بولها لتحديد أراضيها. لن تجرؤ الحيوانات الأخرى على دخول هذه المناطق عند شم رائحة البول. في الواقع، تم صنع نوع من الأعشاب في صورة سائلة وسيتم سكبه حول محيط المنطقة بالكامل، خداع الحيوانات الأخرى للاعتقاد بأن هذه المنطقة هي أراضي شخص ما وبالتالي لن يدخلها أحد.
ابتلعت الآنسة تشو وبدأت تحمر من الخجل. اهتزت أصابعها قليلاً، وبدا أنها تمد يدها إلى كرات الأرز. أخيرًا، صرخت قائلة: “يا لها من مزحة … أنا تشو وينشين من عائلة تشو المعروفة. كيف يمكن أن آكل هذا….”
ابتلعت الآنسة تشو وبدأت تحمر من الخجل. اهتزت أصابعها قليلاً، وبدا أنها تمد يدها إلى كرات الأرز. أخيرًا، صرخت قائلة: “يا لها من مزحة … أنا تشو وينشين من عائلة تشو المعروفة. كيف يمكن أن آكل هذا….”
“أوه، أنت لا تريدينها!”
كانت هذه أخبارًا جيدة لأنها تعني أنه لم يُجبر على مغادرة مسقط رأسه.
فهمها فانغ يوان وأعطى آخر كرة أرز لأحد المتسولين بدلاً منها، “خذها!”
….
“شكرا لك سيدي! شكرا لك سيدي!”
أصبح وجه تشو وينشين حزينا وخجلًا. فجأة، بدأت بالصراخ بصوت عالٍ، “لقد قمت بتخويفي!”
كان ذلك المتسول يسيل لعابه أمام فانغ يوان. أصبح ممتنًا جدًا لدرجة أنه ظل يشكره أثناء تناول كرة الأرز.
أدار عينيه وتجاهل الآنسة تشو. ثم واصل أكل كرات الأرز.
أمسك هذا المتسول كرة الأرز بقوة. في هذه الأثناء، بدا أن تشو وينشين على وشك الانفجار من الغضب في أي لحظة.
قام هذا المتسول بإصدار اصوات اثناء اكله كرة الأرز في غضون ثوان وبدأ بلعق أصابعه بعد الانتهاء من كرة الأرز.
“اووه….. هذا لذيذ!”
رفع رأسه ورأى الآنسة تشو تنظر إليه نظرة مغرورة.
قام هذا المتسول بإصدار اصوات اثناء اكله كرة الأرز في غضون ثوان وبدأ بلعق أصابعه بعد الانتهاء من كرة الأرز.
فهمها فانغ يوان وأعطى آخر كرة أرز لأحد المتسولين بدلاً منها، “خذها!”
“أنت….”
“إنهم من عائلة تشو. أنت محظوظ جدًا اليوم لمقابلة الابن الثاني لعائلة تشو…. ”
أصبح وجه تشو وينشين حزينا وخجلًا. فجأة، بدأت بالصراخ بصوت عالٍ، “لقد قمت بتخويفي!”
نظر فانغ يوان الى عيون الآنسة تشو وشعر بأنها مثيرة للشفقة. ومن ثم، قدم آخر كرة أرز، “سأعطيك آخر كرة!”
لم تكن متأكدة حقًا من سبب شعورها بهذه الطريقة، استدارت وهربت.
إن امتلاك مزرعة في الجبل سيجذب بالتأكيد جميع أنواع الطيور والحيوانات. لحسن الحظ، كان لدى سيد وينكسين طريقة لمنع أي آفة من دخول المزرعة.
اجتمع الأشخاص الذين عرفوا تشو وينشين حول فانغ يوان وأعجبوا به لما فعله.
“لا يزال الأمر أكثر راحة في المنزل …”
كان هذا الشاب قادرًا على جعل الآنسة تشو الوقحة تبكي. هذا الرجل قادر على تحقيق أي شيء في المستقبل!
من الكتاب، عرف فانغ يوان حجم العالم، مما جعله متحمسًا.
“هذا….’
خدش فانغ يوان رأسه واعتقد أنه مظلوم. في بعض الأحيان، كان من الأفضل إزالة أي سوء فهم من قبل الآخرين لأن معدل ذكائه قد لا يكون مساوياً لـ للأخر.
خدش فانغ يوان رأسه واعتقد أنه مظلوم. في بعض الأحيان، كان من الأفضل إزالة أي سوء فهم من قبل الآخرين لأن معدل ذكائه قد لا يكون مساوياً لـ للأخر.
كانت هذه أخبارًا جيدة لأنها تعني أنه لم يُجبر على مغادرة مسقط رأسه.
ومع ذلك، كان يعلم أن معدل الذكاء الخاص به منخفض وكان يعلم أنه إذا لم يبدأ في الجري، فسيواجه مشكلة كبيرة عندما يأتي حراس الآنسة تشو الشخصيين من أجله.
“لسوء الحظ، لم أتمكن من الحصول على أي كتاب فنون قتالية. لا ينبغي أن أفكر في أنواع أخرى من الكتيبات بعد ذلك … ”
بدأ بالفرار إلى زاوية شارع آخر.
على الرغم من أن فانغ يوان قد تعلم بعض التقنيات، إلا أنه لم يستطع رؤية إلا التقنيات المتعلقة بالطب وعلم النبات.
….
“العالم كبير جدًا. المقاطعة التي أعيش فيها الآن صغيرة جدًا مقارنة بالعالم. ومع ذلك، قد يعتقد البعض أن هذه المقاطعة كبيرة بالفعل … ”
كان توقع فانغ يوان صحيحًا.
طرح فانغ يوان هذا السؤال أثناء تنظيمه مسحوق غاز الرهج من الدرجة الأولى وبينما كان ينظر إلى الأخوين المغادرين.
حراس الآنسة تشو الشخصيين، بدوا غاضبين، جاءوا راكضين إلى هنا بعد فترة قصيرة. لحسن الحظ لم يبدأوا بإغلاق المدينة بأكملها
“حسنًا … إذن وو تسونغ هي مرحلة تدريب يمكن أن يحققها فنان قتالي. أن وو تسونغ قويًا لدرجة أنه قادر على هزيمة الكثيرين. في الطائفة عودة الروح بوحدة، هناك فقط واحد مثل هذا الفنان القتالي … ”
لحسن الحظ، كان فانغ يوان بالفعل خارج المدينة، في طريق عودته إلى الوادي.
ذهل فانغ يوان عندما أشار إلى نفسه.
كان هناك القليل في المدينة الذين تعرفوا على مظهر فانغ يوان، لكن لم يعرف أحد مكان إقامته.
أدار عينيه وتجاهل الآنسة تشو. ثم واصل أكل كرات الأرز.
كانت الآنسة تشو غاضبة لعدم معرفة اسم فانغ يوان ولم يكن بإمكانها سوى التخلي مطاردته. انتشر خبر جعل فانغ يوان تشو وينشين تبكي في كل مكان في المدينة، مما تسبب في إحراج الآنسة تشو. شهد الكثيرون وقوع الحادث، مما جعل تشو وينشين أكثر غضبًا. لسوء الحظ، لم يكن هناك شخص للتنفيس عن غضبها عليه.
بمجرد عودته إلى الوادي، شعر فانغ يوان بالراحة.
“حسنًا … إذن وو تسونغ هي مرحلة تدريب يمكن أن يحققها فنان قتالي. أن وو تسونغ قويًا لدرجة أنه قادر على هزيمة الكثيرين. في الطائفة عودة الروح بوحدة، هناك فقط واحد مثل هذا الفنان القتالي … ”
“إيه؟”
اشترى فانغ يوان كتابًا من كشك قريب باستخدام بعض العملات النحاسية وكان يقرأه.
عندما حاولت عائلة تشو قطع إمداداته من خلال العجوز تيان، لم يجبروه على المغادرة، ولكن كان من الصعب تحديد ما سيحدث بعد ذلك.
يبدو أن هذا الكتاب كتبه عالِم. كانت المحتويات تستند إلى معلومات شخصية ويبدو أن الكاتب كان يحب السفر. ذكر الكتاب شيئًا ما عن وو تسونغ، والذي جذب فانغ يوان.
….
“وهنا يقع جبل الروح النقي. ها هي مقاطعة تشينغ وهذه المدينة أصبحت الآن مدينة تشينغ … ”
ابتلعت الآنسة تشو وبدأت تحمر من الخجل. اهتزت أصابعها قليلاً، وبدا أنها تمد يدها إلى كرات الأرز. أخيرًا، صرخت قائلة: “يا لها من مزحة … أنا تشو وينشين من عائلة تشو المعروفة. كيف يمكن أن آكل هذا….”
ما جعل فانغ يوان مهتمًا جدًا بالكتاب هو أنه كان قادرًا على معرفة مكان وجوده والأماكن المحيطة من الكتاب نفسه.
فبدأت تشعر ان كرات الارزّ التي يأكلها فانڠ يوان هي كالثقب الأسود، مما يجعلها تلفت انتباهها باستمرار.
“العالم كبير جدًا. المقاطعة التي أعيش فيها الآن صغيرة جدًا مقارنة بالعالم. ومع ذلك، قد يعتقد البعض أن هذه المقاطعة كبيرة بالفعل … ”
أبدى فانغ يوان اهتمامه وقال لصاحب المتجر، “أخبرني المزيد عنه.”
من الكتاب، عرف فانغ يوان حجم العالم، مما جعله متحمسًا.
كان ذلك المتسول يسيل لعابه أمام فانغ يوان. أصبح ممتنًا جدًا لدرجة أنه ظل يشكره أثناء تناول كرة الأرز.
“وو تسونغ معروف جيدًا فقط في مجال فنون القتال. يجب أن يكون هناك هياكل أخرى غير فنون القتال…. ”
“أنت….”
أعاد فانغ يوان الكتاب إلى سلة الخيزران الخاصة به وبدأ في التحرك.
كان هناك القليل في المدينة الذين تعرفوا على مظهر فانغ يوان، لكن لم يعرف أحد مكان إقامته.
“لسوء الحظ، لم أتمكن من الحصول على أي كتاب فنون قتالية. لا ينبغي أن أفكر في أنواع أخرى من الكتيبات بعد ذلك … ”
بسبب استيائها، بدأت الآنسة تشو تدرك أن معدتها بدأت تزمجر على الرغم من أنها أكلت للتو وجبة.
بمجرد عودته إلى الوادي، شعر فانغ يوان بالراحة.
لحسن الحظ، كان فانغ يوان بالفعل خارج المدينة، في طريق عودته إلى الوادي.
“لا يزال الأمر أكثر راحة في المنزل …”
نظر فانغ يوان إلى نفسه وأصبح عاجزًا عن الكلام.
على الرغم من أنه لم يكن بعيدًا عن المنزل لفترة طويلة، كان فانغ يوان يشعر بالحنين إلى منزله.
رفع رأسه ورأى الآنسة تشو تنظر إليه نظرة مغرورة.
ذهب على الفور إلى المزرعة بعد أن ترك متعلقاته.
استمع فانغ يوان قبل مشاهدة إحصائياته دون وعي. تم تسجيل مستوى الطب الخاص به في نافذة الإحصائيات الخاصة به.
“إيه؟”
“شكرا لك سيدي! شكرا لك سيدي!”
عند وصوله إلى المدخل صُدم من وجود بصمة حيوان، “آفة؟”
استمع فانغ يوان قبل مشاهدة إحصائياته دون وعي. تم تسجيل مستوى الطب الخاص به في نافذة الإحصائيات الخاصة به.
إن امتلاك مزرعة في الجبل سيجذب بالتأكيد جميع أنواع الطيور والحيوانات. لحسن الحظ، كان لدى سيد وينكسين طريقة لمنع أي آفة من دخول المزرعة.
“أوه، أنت لا تريدينها!”
تستخدم النمور والذئاب والثدييات الأخرى بولها لتحديد أراضيها. لن تجرؤ الحيوانات الأخرى على دخول هذه المناطق عند شم رائحة البول. في الواقع، تم صنع نوع من الأعشاب في صورة سائلة وسيتم سكبه حول محيط المنطقة بالكامل، خداع الحيوانات الأخرى للاعتقاد بأن هذه المنطقة هي أراضي شخص ما وبالتالي لن يدخلها أحد.
كان توقع فانغ يوان صحيحًا.
حتى لو كانت هذه الطريقة فاشلة، فإن المصائد كانت ستحل مشكلة أي تجاوز.
ما جعل فانغ يوان مهتمًا جدًا بالكتاب هو أنه كان قادرًا على معرفة مكان وجوده والأماكن المحيطة من الكتاب نفسه.
ومع ذلك، فقد تضررت الفخاخ في المزرعة وفقدت الطعوم كما لو أن المتعدي كان يضحك على من وضعها.
“هاها … أنتم أيها القرويون تعاملون كرات الأرز وكأنها كنوز. لقد جئت للتو من مطعم … ما هذه الرائحة؟ ”
“أنت….”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
