نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

البداية بعد النهاية 21

الحل

الحل

“لا!لا!، مستحيل أرثر! هل تعلم خطورة أن تصبح مغامرا؟، لقد عدت للتو بعد أن ظننا جميعا انك ميت، والأن تقول أنك تريد أن تقتل نفسك من جديد هنالك؟، مستحيل بالتأكيد لا!”

“يا!، ماذا عن الذكاء؟، هو موهوب في عنصر النار بسبب قدراتي!” أحتج ابي

 

“سيعود القرن التوأم، من بعثتهم من الدانجون قريبا، وصلتني رسالة من قاعة نقابة المغامرين تقول أنهم سيعودون خلال شهرين، إنه مثالي!، لما إستغرق الامر الكثير من التفكير؟، نحن يمكننا جعل أحد القرون التوأم يعتني بك يا أرثر، أنت تتذكرهم صحيح؟” لمعت عينا أبي في الأثارة.

كانت أمي على وشك البكاء، بينما تتحدث، لم تكن جيدة أبدا في السيطرة على عواطفها، بينما ظلت إلينور تتمسك بساقها.

بعد البقاء صامتين لوقت طويل، تحدث والدي أخيرا، “عزيزتي لندع أرثر يتحدث على الأقل، لا أقول أنني اوافق تماما على أن يصبح مغامرا، لكن الأ تعتقدين أنه يجب علينا أولا الإستماع إلى ما يريد قوله؟.”

 

 

“أمي، لا تغضبي، أخي ليس شخصا سيئا…لا تبكي!~”

“سعال!، على أي حال، نعم، بعد الحديث ليلة أمسك، إتفقنا على السماح له أن يصبح مغامر تحت بعض الشروط” إحمر أبي خجلا وهو يحاول تغيير الموضوع.

 

ذهب أبي إلى قاعة نقابة المغامرين، ليرسل الرسالة الى اعضاء فريقه القدامى ، بينما أمي و تابيثا خرجوا للتسوق، طلبوا مني المجيء، لكني رفضت بأدب خوض معاناة التسوق التي يسمونها حدث مسلي.

غادرت المديرة جودسكي القصر بالفعل، أستطيع القول أنها كانت تريد أن تسألني المزيد من الأسئلة لكن قمنا بتأجيل هذا بسبب وجود الكثير من الاشخاص ، لذا حاليا كنا داخل غرفة والدي، وقفت أمي أمامي، بينما تحاول حثي على عدم فعل شيء خطير.

 

 

من الواضح انه يطلب مني معروفا، لكن شعرت أنه يزن قيمتي ، تقريبا كما لو كان يحاول معرفة أين يضعني على قائمة “الناس اللذين سأحتفظ بهم على قيد الحياة”

تصرف أبي بعقلانية أكبر ، يمكنني القول أنه أحب الفكرة ، لكنه لم يجد سبب لكي أصبح مغامر بسبب صغر سني.

“أخي!، هل سترحل؟” كان لدى أختي تعبير كما لو أن أحد أخبرها أن سانتا غير موجود.

 

“إسمح لي أن أبدأ بتدريب أبنتك لتصبح ساحرة” تحدث بهذه الكلمات بشكل عرضي كما لو انه يتحدث عن الطقس.

لم أكن لأتجادل مع أمي، قالت هذا لانها كانت قلقة علي ، لا يمكنني أن الومها على ذلك ، توقعت ذلك بالفعل ، لقد أردت فتح الموضوع معهم بالفعل، لكن توقيت المديرة غودسكي ألغى جميع خططي.

سلمت قطعة من اللحم إلى سيلفي التي صعدت الى حضني، ووضعت كفوفها الأمامية على الطاولة، وأجبت،” بالطبع أتذكرهم، تبدو فكرة رائعة يا أبي هل يعرفون أنني عدت؟”

 

نظرت إلى أمي و رأيت أنها بدت أكثر راحة، أعتقد أنها إفترضت اسوء سيناريو يمكن أن يحدث حول قتلي لأعظم شر في هذا العالم وأنا في الثامنة من العمر أو شيء من هذا القبيل.

بعد البقاء صامتين لوقت طويل، تحدث والدي أخيرا، “عزيزتي لندع أرثر يتحدث على الأقل، لا أقول أنني اوافق تماما على أن يصبح مغامرا، لكن الأ تعتقدين أنه يجب علينا أولا الإستماع إلى ما يريد قوله؟.”

 

 

نظرت إلى والدي للحصول على إجابة، لقد اصبحت فضوليا حول ما قصدته أمي ، لكن هز رأسه وبدأ يربت على أمي.

“كيف يمكنك أن تقول هذا؟، خاصة بعد ما حدث في ذلك اليوم!” صرخت أمي قبل أن تبدأ بالبكاء مجددا.

 

 

 

نظرت إلى والدي للحصول على إجابة، لقد اصبحت فضوليا حول ما قصدته أمي ، لكن هز رأسه وبدأ يربت على أمي.

 

 

 

بدا أن ساعة قد مرت، قبل أن تهدأ امي بما يكفي لتتحدث مجددا.

“على أي حال سابقى هنا لشهرين!، ربما ستسئمون مني بالفعل ثم ترمونني للخارج قبل ان احصل حتى على فرصة المغادرة” مازحت أمي.

 

في الحقيقة لم تكن كذبة كاملة، لأنني اردت العمل على أمنية سيلفيا المحتضرة ، لقد أرادتني أن أستمتع بالحياة وأن احضى بحياة غير مليئة بالتدريب فقط، إنه وعد خططت للحفاظ عليه مهما حدث.

أمسكت بيدها وتحدثت “أمي، لم أخطط لرحيل غدا، أنا أتطلع لقضاء بعضة أشهر في المنزل معكم يا رفاق!”

 

 

 

ظلت صامة بدون أن ترد، لكن من الواضح ان وجهها أصبح أكثر نعومة، أعطيتها إبتسامة دافئة و إتبعت سيلفي ذلك بلعق يدها.

 

 

لقد لاحظت منذ فترة طويلة أنه عندما يبدأ آرثر بالتفكير تصبح لديه تلك النظرة….تلك النظرة التي يركز فيها بعيدا، لقد كانت نظرة تفكير حقيقية.

“ما قصدته، بأن اصبح مغامر، هو مجرد الحصول على بعض الخبرة ، بعد تواجدي في مملكة الجان لثلاث سنوات ، فاتني تعلم الكثير حول عالمنا هذا!، أعتقد أن فكرة جعلي مغامرا ستكون الأفضل لكسب بعض التجربة العملية!” حثثتها وأنا لا ازال امسك يدها.

“هل هنالك أي شيء تحتاج أن اساعدك فيه بالمقابل؟، سأشعر بالسوء لمجرد طلب هذا بدون أي تعويض” رد علي.

 

 

“أفهم شعورك أرثر، على الرغم من كوني أكبر قليلا، فقد كنت اتوق للحصول على الخبرة في الحياة الحقيقة بمجرد أن إستيقظت كساحر!، لكن أمك محقة أيضا، أنه مسار خطير ولا يمكن التنبؤ به.”

 

 

“وجدتها!” وقف أبي بسبب وحيه المفاجئ ما جعلي أختنق تقريبا بسبب قطعة اللحم التي في فمي.

أومأت أمي برأسها بقوة لحظة سماعها لهذا.

 

 

لقد لاحظت منذ فترة طويلة أنه عندما يبدأ آرثر بالتفكير تصبح لديه تلك النظرة….تلك النظرة التي يركز فيها بعيدا، لقد كانت نظرة تفكير حقيقية.

بقيت صامتا قليلا وأخذت افكر.

 

 

 

“أبي، أمي، ماذا لو كان لدي حارس او مشرف معي؟، هل سجعلكم هذا تشعرون بالراحة أكثر؟”

 

 

“نعم؟”.

“…”

 

 

“آرثر قلت للمديرة سينثيا أمس شيء حول عدم إظهار قدراتك حتى تسجل في اكادمية زيروس صحيح؟، كيف تخطط لفعل ذلك بينما أنت مغامر.”

“هذه ليست فكرة سيئة!” كدت أرى التروس في رأس أبي وهي تتحرك بينما يفكر في مرشحين محتملين.

“فهمت.” أومأ كلا من فينسنت وتابيثا.

 

“بصدق….لن تكون هنالك سعادة أعظم من رؤية أبنتي تصبح ساحرة” تمتم والدموع على وشك السقوط.

“لكن مازلت لن اتمكن من رؤيتك لثلاث سنوات!” بدأت أمي بالإعتراض مرة أخرى.

بقيت صامتا قليلا وأخذت افكر.

 

 

هززت رأسي قبل أن اتحدث “أمي، لن أذهب في رحلات طويلة او مهمات خطيرة إلى أماكن بعيدة، سأحاول العودة كل بعضة أشهر، ربما أقل من ذلك، سيعتمد هذا الامر على ما اقوم به.”

 

 

 

“أخي!، هل سترحل؟” كان لدى أختي تعبير كما لو أن أحد أخبرها أن سانتا غير موجود.

 

 

 

أجبت بسرعة “لا إيلي سأبقى هنا، سترين أخاك كثيرا من الان فصاعدا حسنا؟”

“هل يمكنني الحصول على مزيد من الأومليت من فضلك؟” تدخلت أختي وهي ترفع شوكتها عاليا في الهواء.

 

“إيلي أيضا-! بااه!” نسخت أختي أفعال أمي وأخرجت لسانها في أبي المحطم.

على ما يبدو أخبر أمي وأبي إلينور الكثير من القصص عني، وعن مدى قوتي وذكائي، واحدة من قصص إيلي المفضلة قبل نومها، كانت عن كيفية إنقاذي لأمي من مجموعة أشرار على قمة منحدر، لقد أصبحت بطلا بالنسبة لأختي.

 

 

“سيعود القرن التوأم، من بعثتهم من الدانجون قريبا، وصلتني رسالة من قاعة نقابة المغامرين تقول أنهم سيعودون خلال شهرين، إنه مثالي!، لما إستغرق الامر الكثير من التفكير؟، نحن يمكننا جعل أحد القرون التوأم يعتني بك يا أرثر، أنت تتذكرهم صحيح؟” لمعت عينا أبي في الأثارة.

نظرت إلى أمي و رأيت أنها بدت أكثر راحة، أعتقد أنها إفترضت اسوء سيناريو يمكن أن يحدث حول قتلي لأعظم شر في هذا العالم وأنا في الثامنة من العمر أو شيء من هذا القبيل.

“سعال!، على أي حال، نعم، بعد الحديث ليلة أمسك، إتفقنا على السماح له أن يصبح مغامر تحت بعض الشروط” إحمر أبي خجلا وهو يحاول تغيير الموضوع.

 

 

“لما تريد أن تصبح مغامرا قبل الذهاب للأكادمية حتى؟، ألم يكن من المفترض ان يحدث العكس؟” تمتمت أمي بهدوء.

أومأ برأسه بشراسة بعد فشله في تشكيل جملة متماسكة.

 

بدا أن ساعة قد مرت، قبل أن تهدأ امي بما يكفي لتتحدث مجددا.

“أبي، احد الأسباب، هو رغبتي في إختبار مهاراتي في الحياة الواقعية، أيضا أمي، أريد على الأقل أن اتوافق مع الجميع عند ذهابي للمدرسة، سيكون من الصعب إنشاء علاقات إذا بدأت الدارسة في سن الثامنة، لا أعتقد أنني سأحضى بالكثير من الاصدقاء بسبب فارق العمر الكبير”

 

 

 

إنه عذر يرثى له جدا، لكن لمرة واحدة منذ الحديث عن هذا الموضوع قامت أمي بوضع نظرة من التعاطف، أعتقد أن أسوء كوابيس أي أم هي أن يصبح طفلها وحيدا.

——————————————————————-

 

كان اليوم التالي هو الأحد، لقد حصل والدي على يوم عطلة ، وكل من عائلة ليوين، و هيلستيا، كانوا يتناولون الفطور معا، “هل قررتم ما ستفعلانه بشأن آرثر؟” سأل فينسنت وهو يمضغ طعامه.

في الحقيقة لم تكن كذبة كاملة، لأنني اردت العمل على أمنية سيلفيا المحتضرة ، لقد أرادتني أن أستمتع بالحياة وأن احضى بحياة غير مليئة بالتدريب فقط، إنه وعد خططت للحفاظ عليه مهما حدث.

أجبت بسرعة “لا إيلي سأبقى هنا، سترين أخاك كثيرا من الان فصاعدا حسنا؟”

 

 

“على أي حال سابقى هنا لشهرين!، ربما ستسئمون مني بالفعل ثم ترمونني للخارج قبل ان احصل حتى على فرصة المغادرة” مازحت أمي.

 

 

 

هذا جعل أمي تضربني على رأسي لكن ضحكت كذلك ” أنت!، أنت مثل والدك في أوقات مثل هذه، الشكر للإله، على الاقل لديك ذكائي!” عانقتني بقوة ما خلق شعور دافئ لم اعتد عليه بعد.

“أه، نعم، هنالك مسألة معنية أود الحديث إليك عنها، لهذا السبب دفعت زيارة إلى هنا.” تحدثت أنثاء النظر إلى أكوام الأوراق الموجودة على الأرض و المكتب.

 

 

“يا!، ماذا عن الذكاء؟، هو موهوب في عنصر النار بسبب قدراتي!” أحتج ابي

 

 

 

“همفف! إبني حصل على قوته كتفرد مني!” أبعدتني أمي عن والدي وأخرجت لسانها في أبي.

“فهمت.” أومأ كلا من فينسنت وتابيثا.

 

 

“إيلي أيضا-! بااه!” نسخت أختي أفعال أمي وأخرجت لسانها في أبي المحطم.

 

 

—————————————————————

“هيك!، لا أحد بجانبي!” بكى ابي بشكل مرح وهو يحاول عناق أبنته ما تركنا ندخل جميعا في نوبة من الضحك.

 

 

“لما تريد أن تصبح مغامرا قبل الذهاب للأكادمية حتى؟، ألم يكن من المفترض ان يحدث العكس؟” تمتمت أمي بهدوء.

كان اليوم التالي هو الأحد، لقد حصل والدي على يوم عطلة ، وكل من عائلة ليوين، و هيلستيا، كانوا يتناولون الفطور معا، “هل قررتم ما ستفعلانه بشأن آرثر؟” سأل فينسنت وهو يمضغ طعامه.

 

 

هذا جعل أمي تضربني على رأسي لكن ضحكت كذلك ” أنت!، أنت مثل والدك في أوقات مثل هذه، الشكر للإله، على الاقل لديك ذكائي!” عانقتني بقوة ما خلق شعور دافئ لم اعتد عليه بعد.

هزت تابيثا رأسها ” عزيزي أقسم في بعض الأحيان، اجد صعوبة في تصديق أنك من النبلاء مع عادات الطعام الرهيبة الخاصة بك.”

 

 

 

“كوكوكو! لا تقلقِ، على الأقل زوجك أفضل من زوجي، أتذكر حفلة العشاء تلك التي بصق راي فيها طعامه من شدة الضحك؟، إضطررت لإستخدام إيلي كعذر لمغادرة الطاولة لأنني كنت محرجة جدا!” تنهدت أمي

 

 

 

“سعال!، على أي حال، نعم، بعد الحديث ليلة أمسك، إتفقنا على السماح له أن يصبح مغامر تحت بعض الشروط” إحمر أبي خجلا وهو يحاول تغيير الموضوع.

 

 

 

“أوه؟، أي شروط؟،” أجابت تابيثا الفضولية وهي تقطع الأومليت إلى قطع من أجل ليليا.

“آه نعم!، كنت أنوي الحديث عن ذلك،” تحدثت بينما أمسك فراولة بشوكتي، “أخطط لإبقاء هويتي سرية كمغامر، قرأت ان هنالك العديد من اعضاء نقابة المغامرين يستعملون أسماء مستعارة، ولا يكشفون هوياتهم للعامة، لسوء الحظ بما أنه لا يمكن إخفاء مضهر سيلفي، يجب فقط أن اعمل بجد لإخفائها، لحسن الحظ أنها صغيرة بما فيه الكفاية لتناسب جيب داخل عبائة إذا كان كبيرا بما فيه الكفاية.”

 

“لن يصبح مغامر حتى بعد عيد ميلاده، الذي بعد ثلاثة أشهر، قررنا أيضا أن يكون لديه حارس معه في مهماته، إضافة إلى ذلك، أشعر أنه سيكون ذكي بما فيه الكفاية للإعتناء بالباقي، طبعا أخر شرط هو أنه سيقوم بزيارتنا في كثير من الاحيان!” شرح أبي بينما يقطع قطعة من لحم البقر المشوي.

“لن يصبح مغامر حتى بعد عيد ميلاده، الذي بعد ثلاثة أشهر، قررنا أيضا أن يكون لديه حارس معه في مهماته، إضافة إلى ذلك، أشعر أنه سيكون ذكي بما فيه الكفاية للإعتناء بالباقي، طبعا أخر شرط هو أنه سيقوم بزيارتنا في كثير من الاحيان!” شرح أبي بينما يقطع قطعة من لحم البقر المشوي.

 

 

أنا سعيد أن الأمر حدث بشكل جيد..

“هل لديكم أي شخص في الإعتبار لكي يكون حارسه؟، هل هنالك حارس قادر على حمايته أساسا؟، أشعر أن ارثر هو من سيحمي الحارس” تحدث فينسنت، ما جعلني ارغب في الضحك بسبب تخيل طفل في الثامنة من عمره يحمي مغامرا ناضجا و مخضرما.

شعرت بقطرات عرق صغير تتشكل فوق حواجبي، “لا بأس حقا، أنا ادين لوالدك بالكثير، في الواقع قد يكون يعمل لدي ، لكن طريقة تدريبه للحراس قللت من عدد المشاكل التي تحدث خلال المزاد”

 

 

أجابته أمي وهي تنظر إلى والدي، ” لم نفكر حقا في شخص يناسب المعايير، فكرنا أنا وراي بأخذ أحد حراس مزاد هيلستيا، لكننا لم نستطع إيجاد أي شخص.”

——————————————————————-

 

 

“هل يمكنني الحصول على مزيد من الأومليت من فضلك؟” تدخلت أختي وهي ترفع شوكتها عاليا في الهواء.

لم يكن من الصعب معرفة لما أراد مني أشياء مثل هذه، كمالك مزاد هيلستيا الذي جذب أعلى النبلاء وحتى العائلة المالكة ، لن يكون من الصعب الحصول على ما يريده ، سيكون القناع مشكلة قليلا ، لأنه على فنان عنصر الصوت الأعلى أن يصنعه … لكن يمكن الحصول عليه.

 

 

“وجدتها!” وقف أبي بسبب وحيه المفاجئ ما جعلي أختنق تقريبا بسبب قطعة اللحم التي في فمي.

“يا!، ماذا عن الذكاء؟، هو موهوب في عنصر النار بسبب قدراتي!” أحتج ابي

 

إيماءته الطفيفة أشعرتني بالارتياح ، كان لدي مجموعة من النبلاء ينتظرون في طابور ليقدموا أنفسهم إلي لكن ….. هذا الفتى.

“سيعود القرن التوأم، من بعثتهم من الدانجون قريبا، وصلتني رسالة من قاعة نقابة المغامرين تقول أنهم سيعودون خلال شهرين، إنه مثالي!، لما إستغرق الامر الكثير من التفكير؟، نحن يمكننا جعل أحد القرون التوأم يعتني بك يا أرثر، أنت تتذكرهم صحيح؟” لمعت عينا أبي في الأثارة.

 

 

“سعال!، على أي حال، نعم، بعد الحديث ليلة أمسك، إتفقنا على السماح له أن يصبح مغامر تحت بعض الشروط” إحمر أبي خجلا وهو يحاول تغيير الموضوع.

“يا!، ليست فكرة سيئة!” تحدثت أمي، كان صوتها يدل على أنه من النادر أن يأتي والدي بفكرة جيدة.

 

 

 

سلمت قطعة من اللحم إلى سيلفي التي صعدت الى حضني، ووضعت كفوفها الأمامية على الطاولة، وأجبت،” بالطبع أتذكرهم، تبدو فكرة رائعة يا أبي هل يعرفون أنني عدت؟”

 

 

 

“لا، لسوء الحظ لم تتح لي فرصة لأرسال رسالة لهم حتى الأن، كنت أخطط لفعل ذلك اليوم.”، جلس أبي مجددا وخدش رأسه.

“آرثر قلت للمديرة سينثيا أمس شيء حول عدم إظهار قدراتك حتى تسجل في اكادمية زيروس صحيح؟، كيف تخطط لفعل ذلك بينما أنت مغامر.”

 

“بالتأكد ستكون عملية طويلة ، لكن ممكنة ، سأطلب أن تبقي موضوع الدروس سريا ، أنا اكره أن يصطف مجموعة من الاباء لطلب جعل أطفالهم سحرة” مازحته قليلا في محاولة لتخفيف التوتر.

شارك فينسنت في للمحادثة بعد إنهاء إفطاره.

أنا سعيد أن الأمر حدث بشكل جيد..

 

هذا جعل أمي تضربني على رأسي لكن ضحكت كذلك ” أنت!، أنت مثل والدك في أوقات مثل هذه، الشكر للإله، على الاقل لديك ذكائي!” عانقتني بقوة ما خلق شعور دافئ لم اعتد عليه بعد.

“آرثر قلت للمديرة سينثيا أمس شيء حول عدم إظهار قدراتك حتى تسجل في اكادمية زيروس صحيح؟، كيف تخطط لفعل ذلك بينما أنت مغامر.”

على ما يبدو أخبر أمي وأبي إلينور الكثير من القصص عني، وعن مدى قوتي وذكائي، واحدة من قصص إيلي المفضلة قبل نومها، كانت عن كيفية إنقاذي لأمي من مجموعة أشرار على قمة منحدر، لقد أصبحت بطلا بالنسبة لأختي.

 

 

“آه نعم!، كنت أنوي الحديث عن ذلك،” تحدثت بينما أمسك فراولة بشوكتي، “أخطط لإبقاء هويتي سرية كمغامر، قرأت ان هنالك العديد من اعضاء نقابة المغامرين يستعملون أسماء مستعارة، ولا يكشفون هوياتهم للعامة، لسوء الحظ بما أنه لا يمكن إخفاء مضهر سيلفي، يجب فقط أن اعمل بجد لإخفائها، لحسن الحظ أنها صغيرة بما فيه الكفاية لتناسب جيب داخل عبائة إذا كان كبيرا بما فيه الكفاية.”

 

 

“هل هنالك أي شيء تحتاج أن اساعدك فيه بالمقابل؟، سأشعر بالسوء لمجرد طلب هذا بدون أي تعويض” رد علي.

“فهمت.” أومأ كلا من فينسنت وتابيثا.

“بالحديث عن التدريب هذا أعطاني فكرة” تمتم لنفسه وهو ينظر للأسفل.

 

 

وهكذا، إنتهى الافطار وأفترقنا جميعا.

 

 

 

ذهب أبي إلى قاعة نقابة المغامرين، ليرسل الرسالة الى اعضاء فريقه القدامى ، بينما أمي و تابيثا خرجوا للتسوق، طلبوا مني المجيء، لكني رفضت بأدب خوض معاناة التسوق التي يسمونها حدث مسلي.

 

 

 

إستحممت وإتجهت نحو الجناح الأيمن حيث كان مكتب فينسنت.

ظلت صامة بدون أن ترد، لكن من الواضح ان وجهها أصبح أكثر نعومة، أعطيتها إبتسامة دافئة و إتبعت سيلفي ذلك بلعق يدها.

 

*طرق* . *طرق*.

*طرق* . *طرق*.

 

 

 

“نعم؟”.

 

 

 

“إنه أرثر” أجبت.

كان هذا الطفل البالغ من العمر ثمان سنوات يعطي ضغطا مشابه للوقت الذي وقفت فيه مع ملك سابين.

 

بدا أن ساعة قد مرت، قبل أن تهدأ امي بما يكفي لتتحدث مجددا.

فتح الباب ليظهر فينسنت مع نظرة غريبة على وجهه، “آه تعال!، ما الذي أتى بك إلى هنا يا آرثر؟، لم تأتي إلى مكتبي من قبل.”

تم مقابلة بياني بالصمت، رأيت فينسنت يسقط كومة من الأوراق التي كان يمسكها، كما تجمد وجهه، إستطعت حتى سماع قلبه ينبض أسرع.

 

“أبي، احد الأسباب، هو رغبتي في إختبار مهاراتي في الحياة الواقعية، أيضا أمي، أريد على الأقل أن اتوافق مع الجميع عند ذهابي للمدرسة، سيكون من الصعب إنشاء علاقات إذا بدأت الدارسة في سن الثامنة، لا أعتقد أنني سأحضى بالكثير من الاصدقاء بسبب فارق العمر الكبير”

“أه، نعم، هنالك مسألة معنية أود الحديث إليك عنها، لهذا السبب دفعت زيارة إلى هنا.” تحدثت أنثاء النظر إلى أكوام الأوراق الموجودة على الأرض و المكتب.

غادرت المديرة جودسكي القصر بالفعل، أستطيع القول أنها كانت تريد أن تسألني المزيد من الأسئلة لكن قمنا بتأجيل هذا بسبب وجود الكثير من الاشخاص ، لذا حاليا كنا داخل غرفة والدي، وقفت أمي أمامي، بينما تحاول حثي على عدم فعل شيء خطير.

——————————————————————-

 

 

 

هل كان هذا الطفل في الثامنة من عمره حقا؟،

“همفف! إبني حصل على قوته كتفرد مني!” أبعدتني أمي عن والدي وأخرجت لسانها في أبي.

 

 

خلقت لهجة صوته رعشة أسفل عمودي الفقري، أساسا لما كنت متوترا جدا عندما ذكر أنه يرغب في الحديث عن أمر معين معي؟.

“مانوع هذه المسألة؟” سألت ووجهي بدأ يتحول للجدية قليلا

 

غادرت المديرة جودسكي القصر بالفعل، أستطيع القول أنها كانت تريد أن تسألني المزيد من الأسئلة لكن قمنا بتأجيل هذا بسبب وجود الكثير من الاشخاص ، لذا حاليا كنا داخل غرفة والدي، وقفت أمي أمامي، بينما تحاول حثي على عدم فعل شيء خطير.

“مانوع هذه المسألة؟” سألت ووجهي بدأ يتحول للجدية قليلا

“بصدق….لن تكون هنالك سعادة أعظم من رؤية أبنتي تصبح ساحرة” تمتم والدموع على وشك السقوط.

 

نظرت إلى والدي للحصول على إجابة، لقد اصبحت فضوليا حول ما قصدته أمي ، لكن هز رأسه وبدأ يربت على أمي.

“أود الحصول على مساعدتك في الحصول على بضعة أشياء ، سيكون من الصعب العثور عليها في أي مكان أخر.” إستمر في حديثه وهو يجلس وينظر إلي مباشرة. “أحتاج عبائة ، او رداء ، وكذلك قناع يغطي وجهي بأكمله، من الضروري أن يكون القناع قادر على تغير صوتي.”

“كوكوكو! لا تقلقِ، على الأقل زوجك أفضل من زوجي، أتذكر حفلة العشاء تلك التي بصق راي فيها طعامه من شدة الضحك؟، إضطررت لإستخدام إيلي كعذر لمغادرة الطاولة لأنني كنت محرجة جدا!” تنهدت أمي

 

 

لم يكن من الصعب معرفة لما أراد مني أشياء مثل هذه، كمالك مزاد هيلستيا الذي جذب أعلى النبلاء وحتى العائلة المالكة ، لن يكون من الصعب الحصول على ما يريده ، سيكون القناع مشكلة قليلا ، لأنه على فنان عنصر الصوت الأعلى أن يصنعه … لكن يمكن الحصول عليه.

لا، لا، الجو الأن كان أثقل مما كان عليه عندما كنت مع الملك.

 

إستحممت وإتجهت نحو الجناح الأيمن حيث كان مكتب فينسنت.

رغم ذلك … لما هنالك مثل هذا الشعور الثقيل في الغرفة؟.

 

 

أومأت أمي برأسها بقوة لحظة سماعها لهذا.

لم أستطع وضع أصبعي عليه….

 

 

لم يكن من الصعب معرفة لما أراد مني أشياء مثل هذه، كمالك مزاد هيلستيا الذي جذب أعلى النبلاء وحتى العائلة المالكة ، لن يكون من الصعب الحصول على ما يريده ، سيكون القناع مشكلة قليلا ، لأنه على فنان عنصر الصوت الأعلى أن يصنعه … لكن يمكن الحصول عليه.

كان هذا الطفل البالغ من العمر ثمان سنوات يعطي ضغطا مشابه للوقت الذي وقفت فيه مع ملك سابين.

“بالتأكد ستكون عملية طويلة ، لكن ممكنة ، سأطلب أن تبقي موضوع الدروس سريا ، أنا اكره أن يصطف مجموعة من الاباء لطلب جعل أطفالهم سحرة” مازحته قليلا في محاولة لتخفيف التوتر.

 

“لا!لا!، مستحيل أرثر! هل تعلم خطورة أن تصبح مغامرا؟، لقد عدت للتو بعد أن ظننا جميعا انك ميت، والأن تقول أنك تريد أن تقتل نفسك من جديد هنالك؟، مستحيل بالتأكيد لا!”

لا، لا، الجو الأن كان أثقل مما كان عليه عندما كنت مع الملك.

 

 

 

من الواضح انه يطلب مني معروفا، لكن شعرت أنه يزن قيمتي ، تقريبا كما لو كان يحاول معرفة أين يضعني على قائمة “الناس اللذين سأحتفظ بهم على قيد الحياة”

لم أستطع وضع أصبعي عليه….

 

 

لم أشعر بهذا من قبل ، لكن سبب هذا على الارجح لانني دائما ما أراه مع عائلته.

 

 

 

أجبت بسرعة، راغبا في إنهاء الامر بسرعة، “بالتاكيد، لن تكون هنالك أي مشكلة في الحصول على تلك الاشياء، قد يستغرق القناع قليلا من الوقت، لكن أنا متاكد من الحصول عليه قبل ان تصبح مغامر.”

“بالتأكد ستكون عملية طويلة ، لكن ممكنة ، سأطلب أن تبقي موضوع الدروس سريا ، أنا اكره أن يصطف مجموعة من الاباء لطلب جعل أطفالهم سحرة” مازحته قليلا في محاولة لتخفيف التوتر.

 

 

إيماءته الطفيفة أشعرتني بالارتياح ، كان لدي مجموعة من النبلاء ينتظرون في طابور ليقدموا أنفسهم إلي لكن ….. هذا الفتى.

إستحممت وإتجهت نحو الجناح الأيمن حيث كان مكتب فينسنت.

 

“لا، لسوء الحظ لم تتح لي فرصة لأرسال رسالة لهم حتى الأن، كنت أخطط لفعل ذلك اليوم.”، جلس أبي مجددا وخدش رأسه.

“هل هنالك أي شيء تحتاج أن اساعدك فيه بالمقابل؟، سأشعر بالسوء لمجرد طلب هذا بدون أي تعويض” رد علي.

 

 

 

شعرت بقطرات عرق صغير تتشكل فوق حواجبي، “لا بأس حقا، أنا ادين لوالدك بالكثير، في الواقع قد يكون يعمل لدي ، لكن طريقة تدريبه للحراس قللت من عدد المشاكل التي تحدث خلال المزاد”

“إنه أرثر” أجبت.

 

 

كانت هذه الحقيقة، في الواقع، راي أصبح جزء لا يمكن إستبداله في بيوت مزاد هيلستيا ، بسبب قيادته و جاذبيته بين الحراس اللذين يدربهم ، ايضا أنا مدين له عندما انقذ حياتي ، وانا مدين له الان ولعائلته ، رغم الراتب السخي الذي أمنحه أياه إنه حتى أعلى من المتوسط ، وكذلك ترك عائلته تبقى في منزلنا ، شعرت أنه في الواقع صفقة أحادية الجانب من طرفي، متى تابيثا و ليليا كانتا أسعد من أي وقت مضى ، بعد انتقال راي و أليس للعيش هنا انجبوا إيلي ، لقد كنت ممتلئ دائما بالذنب لعدم قدرتي على قضاء الوقت مع عائلتي كما أرادوا لكن الامور اصبحت افضل بكثير الان بعد قدوم راي.

 

 

 

“بالحديث عن التدريب هذا أعطاني فكرة” تمتم لنفسه وهو ينظر للأسفل.

لم أشعر بهذا من قبل ، لكن سبب هذا على الارجح لانني دائما ما أراه مع عائلته.

 

 

لقد لاحظت منذ فترة طويلة أنه عندما يبدأ آرثر بالتفكير تصبح لديه تلك النظرة….تلك النظرة التي يركز فيها بعيدا، لقد كانت نظرة تفكير حقيقية.

 

 

 

تنهد…من الصعب تصديق أنه بنفس عمر الصغيرة ليليا.

 

 

 

“إسمح لي أن أبدأ بتدريب أبنتك لتصبح ساحرة” تحدث بهذه الكلمات بشكل عرضي كما لو انه يتحدث عن الطقس.

“أمي، لا تغضبي، أخي ليس شخصا سيئا…لا تبكي!~”

—————————————————————

سلمت قطعة من اللحم إلى سيلفي التي صعدت الى حضني، ووضعت كفوفها الأمامية على الطاولة، وأجبت،” بالطبع أتذكرهم، تبدو فكرة رائعة يا أبي هل يعرفون أنني عدت؟”

 

أمسكت بيدها وتحدثت “أمي، لم أخطط لرحيل غدا، أنا أتطلع لقضاء بعضة أشهر في المنزل معكم يا رفاق!”

“كنت أنوي البدء بتعليم أختي الصغيرة كيف تتلاعب بالمانا قريبا، لن يكون من الصعب إدراج ليليا في هذه الدروس، لاحظت أنك و السيدة تابيثا لستما سحرة، لذا قد يكون من المستحيل عليها أن تستيقظ بمفردها، لكن إن بدأنا الان ، اعتقد أنها ستكون قادرة على الاستيقاظ بحلول الوقت الطبيعي” شرحت.

“هل يمكنني الحصول على مزيد من الأومليت من فضلك؟” تدخلت أختي وهي ترفع شوكتها عاليا في الهواء.

 

هذا جعل أمي تضربني على رأسي لكن ضحكت كذلك ” أنت!، أنت مثل والدك في أوقات مثل هذه، الشكر للإله، على الاقل لديك ذكائي!” عانقتني بقوة ما خلق شعور دافئ لم اعتد عليه بعد.

تم مقابلة بياني بالصمت، رأيت فينسنت يسقط كومة من الأوراق التي كان يمسكها، كما تجمد وجهه، إستطعت حتى سماع قلبه ينبض أسرع.

“على أي حال سابقى هنا لشهرين!، ربما ستسئمون مني بالفعل ثم ترمونني للخارج قبل ان احصل حتى على فرصة المغادرة” مازحت أمي.

 

“يا!، ماذا عن الذكاء؟، هو موهوب في عنصر النار بسبب قدراتي!” أحتج ابي

“هل يمكنني تصديق ما قلته للتو؟، هل يمكنك حقا السماح لإبنتي أن تصبح ساحرة؟،” سأل بعد لحظة طويلة من الصمت.

لم أستطع وضع أصبعي عليه….

 

“لن يصبح مغامر حتى بعد عيد ميلاده، الذي بعد ثلاثة أشهر، قررنا أيضا أن يكون لديه حارس معه في مهماته، إضافة إلى ذلك، أشعر أنه سيكون ذكي بما فيه الكفاية للإعتناء بالباقي، طبعا أخر شرط هو أنه سيقوم بزيارتنا في كثير من الاحيان!” شرح أبي بينما يقطع قطعة من لحم البقر المشوي.

“بالتأكد ستكون عملية طويلة ، لكن ممكنة ، سأطلب أن تبقي موضوع الدروس سريا ، أنا اكره أن يصطف مجموعة من الاباء لطلب جعل أطفالهم سحرة” مازحته قليلا في محاولة لتخفيف التوتر.

“نعم؟”.

 

بدا أن ساعة قد مرت، قبل أن تهدأ امي بما يكفي لتتحدث مجددا.

أومأ برأسه بشراسة بعد فشله في تشكيل جملة متماسكة.

 

 

 

“بصدق….لن تكون هنالك سعادة أعظم من رؤية أبنتي تصبح ساحرة” تمتم والدموع على وشك السقوط.

إنه عذر يرثى له جدا، لكن لمرة واحدة منذ الحديث عن هذا الموضوع قامت أمي بوضع نظرة من التعاطف، أعتقد أن أسوء كوابيس أي أم هي أن يصبح طفلها وحيدا.

 

“أفهم شعورك أرثر، على الرغم من كوني أكبر قليلا، فقد كنت اتوق للحصول على الخبرة في الحياة الحقيقة بمجرد أن إستيقظت كساحر!، لكن أمك محقة أيضا، أنه مسار خطير ولا يمكن التنبؤ به.”

“عظيم!، ثم سأترك أمر ما تحدثنا عنه لك!، الان أسمح لي أن أعذر نفسي للخروج، أعتذر لمقاطعة عملك”

 

 

“لا!لا!، مستحيل أرثر! هل تعلم خطورة أن تصبح مغامرا؟، لقد عدت للتو بعد أن ظننا جميعا انك ميت، والأن تقول أنك تريد أن تقتل نفسك من جديد هنالك؟، مستحيل بالتأكيد لا!”

خرجت من الغرفة وأمسكت بسيلفي النائمة في حضني.

أجبت بسرعة، راغبا في إنهاء الامر بسرعة، “بالتاكيد، لن تكون هنالك أي مشكلة في الحصول على تلك الاشياء، قد يستغرق القناع قليلا من الوقت، لكن أنا متاكد من الحصول عليه قبل ان تصبح مغامر.”

 

*طرق* . *طرق*.

أنا سعيد أن الأمر حدث بشكل جيد..

————–

————–

هذا جعل أمي تضربني على رأسي لكن ضحكت كذلك ” أنت!، أنت مثل والدك في أوقات مثل هذه، الشكر للإله، على الاقل لديك ذكائي!” عانقتني بقوة ما خلق شعور دافئ لم اعتد عليه بعد.

سأنشر 4 فصول بعد ساعة أو ساعتين…

 

وغدا سأقوم بنشر 5 فصول أخرى..
لذا بعد غد سيكون موعد وصولنا إلى أحداث المانهوا~

شعرت بقطرات عرق صغير تتشكل فوق حواجبي، “لا بأس حقا، أنا ادين لوالدك بالكثير، في الواقع قد يكون يعمل لدي ، لكن طريقة تدريبه للحراس قللت من عدد المشاكل التي تحدث خلال المزاد”

• الأن فقرة الإستفسار … كما لاحظتم الرواية تقوم بتغير وجهات نظر الشخصيات وتتحدث على لسانهم.. لذا هل ترغبون في أن أضع ملاحظة عندما يتم تغير الشخصية؟.

نظرت إلى أمي و رأيت أنها بدت أكثر راحة، أعتقد أنها إفترضت اسوء سيناريو يمكن أن يحدث حول قتلي لأعظم شر في هذا العالم وأنا في الثامنة من العمر أو شيء من هذا القبيل.

“سيعود القرن التوأم، من بعثتهم من الدانجون قريبا، وصلتني رسالة من قاعة نقابة المغامرين تقول أنهم سيعودون خلال شهرين، إنه مثالي!، لما إستغرق الامر الكثير من التفكير؟، نحن يمكننا جعل أحد القرون التوأم يعتني بك يا أرثر، أنت تتذكرهم صحيح؟” لمعت عينا أبي في الأثارة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط