نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الخلود الملعون 14

المواقف المتغيرة

المواقف المتغيرة

تغير ديكر بسرعة إلى زي أخضر جديد يبدو وكأنه شخص بالغ، وبعد فرز كل الأشياء التي جمعها واشتراها من رحلته التي استمرت ثمانية أشهر، جلس على كرسي خشبي بشكل مريح.

لكنه ما زال لم ينته!

نظر إلى زنزانة جاكوب الزجاجية، والتي كانت الآن مليئة بسائل أزرق فاتح تمامًا مثل زنزانة رأس الخنزير، وومض بريق خفيف عبر عينيه.

صرخ ديكر مثل الخنزير عندما شعر بأصابع جاكوب العظمية الحادة في عينيه.

“هل يجب أن أنتظره حتى يستيقظ، أم يجب أن أختبره كما هو؟”  فكر ديكر في هذا الاختيار.

كان جاكوب مستيقظًا تمامًا حيث ظل ثابتًا بينما شعر بالسائل الأزرق يستمر في الغرق، ويمكنه التنفس مرة أخرى.  كان يعلم أن هذه هي فرصته الوحيدة، أو قد يلاحظ ديكر شيئًا خاطئًا مع مرور الوقت.

التقط الصندوق الخشبي المكعب الأزرق من الطاولة.  كان قطرها قدماً واحدة.  فتحه ببطء، وكان بداخله جهاز أسود مستطيل يبلغ حجمه ثماني بوصات.  كان يحتوي على شاشة سوداء مقاس 5 بوصات، وكانت هناك أزرار حمراء مستديرة ومشرقة على الثلاث بوصات الأخرى من المنطقة السوداء.

ارتداه ديكر على معصمه، ثم وقعت عيناه على السوار الثاني، الذي كان يحتوي على شريط أسود وحجر كريم أزرق داكن مدمج عليه.  لكن هذا يبدو أكثر روعة، وكان هناك سلسلة صغيرة من الرموز الصغيرة في وسطه.

أسفل هذه الأزرار الأربعة مباشرة كانت توجد إبرة صغيرة مجوفة من الداخل.

سقطت عيون جاكوب على سوارين في يد ديكر.  كان لدى أحدهم شريطًا أسود، وكان بداخله ياقوتة حمراء، مما ذكّره بتلك الماسة التي زرعها للتو في جبين ديكر.

كان ديكر يداعب هذا الجهاز بلطف، كما لو كان حضن امرأته، ويتأمل.

علاوة على ذلك، كانت هناك علامات متبقية داخل هذه الدائرة الثعبانية، مما يشير بوضوح إلى وجود قطعة مفقودة من هذه القلادة.

’’على الرغم من أن مقياس مسح سلالات الدم هذا من الدرجة النادرة، إلا أنه لا يزال يكلفني نصف ثروتي، ولا يمكنني حتى العثور عليه بسهولة في هذا المكان القاحل أيًا كان، فطالما نجحت هذه التجربة الأخيرة، سأحتاج إلى جميع البيانات التي أريدها، وبعد ذلك يمكنني مغادرة هذا المكان اللعين.  بمجرد أن أصبح قويًا بما فيه الكفاية، سأجعل هؤلاء الأوغاد المتغطرسين يرتعشون تحت قدمي!’

“يجب أن يكون هذا هو جهاز التحكم عن بعد لهذا الحجر!”  قام جاكوب بخلعها سريعًا ورأى علامة سوداء صغيرة في منتصف هذه الياقوتة، تمامًا مثل الماسة الحمراء!

امتلأت عيون ديكر بالهستيريا عندما تذكر شيئًا مزعجًا ومثيرًا للاشمئزاز.  لم يستطع البقاء هادئًا بعد ذلك ووقف.

’’على الرغم من أن مقياس مسح سلالات الدم هذا من الدرجة النادرة، إلا أنه لا يزال يكلفني نصف ثروتي، ولا يمكنني حتى العثور عليه بسهولة في هذا المكان القاحل أيًا كان، فطالما نجحت هذه التجربة الأخيرة، سأحتاج إلى جميع البيانات التي أريدها، وبعد ذلك يمكنني مغادرة هذا المكان اللعين.  بمجرد أن أصبح قويًا بما فيه الكفاية، سأجعل هؤلاء الأوغاد المتغطرسين يرتعشون تحت قدمي!’

“لماذا بحق الجحيم أحتاج إلى انتظار عبدي؟”  تمتم ديكر وهو يضغط على الزر البرونزي مرة أخرى، وبدأ السائل الأزرق في الغرق مرة أخرى.

تدفق الدم القرمزي، لكن جاكوب لم يكن منزعجًا تمامًا.  لم يكن أبدًا يرحم أعدائه، وكان ديكر أكثر الأشخاص الذين يكرههم.  حتى في حياته السابقة، لم يفكر أبدًا في قتل شخص ما بقدر ما كان يفكر في قتل ديكر!

كان جاكوب مستيقظًا تمامًا حيث ظل ثابتًا بينما شعر بالسائل الأزرق يستمر في الغرق، ويمكنه التنفس مرة أخرى.  كان يعلم أن هذه هي فرصته الوحيدة، أو قد يلاحظ ديكر شيئًا خاطئًا مع مرور الوقت.

ومع ذلك، لم يكن جاكوب هادئًا، على الرغم من رؤية ديكر فاترًا على الأرض يعلم أنه لم يمت ولم يكن يريده أن يموت أيضًا.

كان ديكر غافلاً تمامًا عن خطة الكمين التي خطط لها جاكوب.  كان يؤمن بشكل أعمى بقدرته السمعية القوية.  كان بإمكانه بسهولة اكتشاف معدل ضربات قلب جاكوب السريع، لكن جاكوب كان يسيطر تمامًا على أعصابه، وخاصة معدل ضربات قلبه، بعد السيطرة على الطاقة الغامضة لعدة أشهر.  وكذلك استفاد منه استفادة عظيمة دون علمه!

نظر إلى زنزانة جاكوب الزجاجية، والتي كانت الآن مليئة بسائل أزرق فاتح تمامًا مثل زنزانة رأس الخنزير، وومض بريق خفيف عبر عينيه.

بعد ثلاث دقائق، غاص السائل أخيرًا تمامًا، وضغط ديكر على شيء ما مرة أخرى بجوار الخلية الزجاجية ثم بدأ أخيرًا في الانزلاق، ليكشف عن شخصية جاكوب العارية والهيكل العظمي.

التقط الصندوق الخشبي المكعب الأزرق من الطاولة.  كان قطرها قدماً واحدة.  فتحه ببطء، وكان بداخله جهاز أسود مستطيل يبلغ حجمه ثماني بوصات.  كان يحتوي على شاشة سوداء مقاس 5 بوصات، وكانت هناك أزرار حمراء مستديرة ومشرقة على الثلاث بوصات الأخرى من المنطقة السوداء.

ما زال ديكر لم يلاحظ أي شيء خاطئ مع جاكوب.  مد يده بهدوء نحو يد جاكوب اليمنى ليمسكها.

لم يكن جاكوب يعرف ما هو، ولم يهتم في هذه اللحظة.  نظر إلى ديكر بابتسامة شريرة على وجهه النحيل الشاحب.  جلس عليه وحفر بأظافره العارية في منتصف جبهته.

ولكن حدث شيء من أعنف خيال ديكر تمامًا في هذه اللحظة عندما انفتحت جفون جاكوب، وكشفت عن عينيه الكهرمانيتين الجليديتين، وسرعان ما أمسك بيد ديكر البنية بقبضة قوية!

“يجب أن يكون هذا هو المتحكم في الخنزير العضلي!”  خلع جاكوب هذا السوار أيضًا ولبسه!

اندهش ديكر في تلك اللحظة من هذا التحول المفاجئ للأحداث، وكانت هذه اللحظة هي كل ما يحتاجه جاكوب للرد.

علاوة على ذلك، كانت هناك علامات متبقية داخل هذه الدائرة الثعبانية، مما يشير بوضوح إلى وجود قطعة مفقودة من هذه القلادة.

تحركت يد جاكوب اليمنى، التي تم تشكيلها على شكل مقص، بأقصى سرعة، ودون أي تأخير، تم طعن إصبعيه السبابة والوسطى في عيون ديكر البرية
“آهههههههههههههههههه…!”

لم يرغب جاكوب أبدًا في قتل ديكر في المقام الأول، ليس بعد أن وضع يديه على حجر العبيد.

صرخ ديكر مثل الخنزير عندما شعر بأصابع جاكوب العظمية الحادة في عينيه.

فتح جاكوب فمه وبصق شيئا في يده.  تمكن أخيرًا من رؤية سبب معاناته.  لقد كان جسمًا على شكل ماسة حمراء مع إبرتين على جانب واحد ورمز أسود صغير جدًا على الجانب الآخر.

جاكوب ما زال لم ينته.  أطلق قبضته من معصم ديكر، وشكل لكمة، وأطلق صوتًا أجشًا حادًا قبل أن يوجه لكمة مليئة بالكراهية والاستياء تجاه ذقن ديكر المدبب!

ارتدى جاكوب ابتسامة قاسية وهو ينظر إلى ديكر اللاواعي في الزنزانة الزجاجية.  وقد تغيرت مواقفهم الآن.

شعر ديكر وكأنه ضرب بمطرقة ثقيلة وسقط على الأرض على الفور، وكان ينزف من محجر عينه وفمه.

اندهش ديكر في تلك اللحظة من هذا التحول المفاجئ للأحداث، وكانت هذه اللحظة هي كل ما يحتاجه جاكوب للرد.

لقد أمسك به جاكوب تمامًا وسرواله لأسفل، ومع مهارات الملاكمة والدفاع التي تعلمها في حياته الماضية، سرعان ما تعامل بخشونة مع ديكر، الذي كان صغيرًا وضعيفًا بدون حيله!

لم يرغب جاكوب أبدًا في قتل ديكر في المقام الأول، ليس بعد أن وضع يديه على حجر العبيد.

ومع ذلك، لم يكن جاكوب هادئًا، على الرغم من رؤية ديكر فاترًا على الأرض يعلم أنه لم يمت ولم يكن يريده أن يموت أيضًا.

لم يكن جاكوب يعرف ما هو، ولم يهتم في هذه اللحظة.  نظر إلى ديكر بابتسامة شريرة على وجهه النحيل الشاحب.  جلس عليه وحفر بأظافره العارية في منتصف جبهته.

فتح جاكوب فمه وبصق شيئا في يده.  تمكن أخيرًا من رؤية سبب معاناته.  لقد كان جسمًا على شكل ماسة حمراء مع إبرتين على جانب واحد ورمز أسود صغير جدًا على الجانب الآخر.

أسفل هذه الأزرار الأربعة مباشرة كانت توجد إبرة صغيرة مجوفة من الداخل.

لم يكن جاكوب يعرف ما هو، ولم يهتم في هذه اللحظة.  نظر إلى ديكر بابتسامة شريرة على وجهه النحيل الشاحب.  جلس عليه وحفر بأظافره العارية في منتصف جبهته.

لكنه ما زال لم ينته!

تدفق الدم القرمزي، لكن جاكوب لم يكن منزعجًا تمامًا.  لم يكن أبدًا يرحم أعدائه، وكان ديكر أكثر الأشخاص الذين يكرههم.  حتى في حياته السابقة، لم يفكر أبدًا في قتل شخص ما بقدر ما كان يفكر في قتل ديكر!

 

وضع جاكوب الجسم ذو الشكل الماسي في المكان الذي حفر فيه جلد ديكر وضغط عليه بقوة كاملة وعندما شعر أنه عالق بشكل صحيح في المكان الصحيح، رأى بشكل غامض ضوءًا أسود صغيرًا جدًا.

شعر جاكوب على الفور أنه رأى هذا النوع من الرموز من قبل، ولكن يبدو أنه لا يتذكر أين.  ومع ذلك، فقد وضع أيضًا تلك السلسلة والقلادة في جيبه، وبعد التأكد من عدم ترك أي شيء عليه، وضعه في زنزانته الزجاجية وأطلق السائل الأزرق.

“أوه، إنه نشط هكذا، هاه!”  تم التأكد من تخمين جاكوب أخيرًا.

 

لكنه ما زال لم ينته!

“لماذا بحق الجحيم أحتاج إلى انتظار عبدي؟”  تمتم ديكر وهو يضغط على الزر البرونزي مرة أخرى، وبدأ السائل الأزرق في الغرق مرة أخرى.

بدأ في خلع ملابس ديكر ممتلئ الجسم، حيث أن جذعه البني مليئًا أيضًا ببعض ندوب المعركة.

شعر ديكر وكأنه ضرب بمطرقة ثقيلة وسقط على الأرض على الفور، وكان ينزف من محجر عينه وفمه.

سقطت عيون جاكوب على سوارين في يد ديكر.  كان لدى أحدهم شريطًا أسود، وكان بداخله ياقوتة حمراء، مما ذكّره بتلك الماسة التي زرعها للتو في جبين ديكر.

“يجب أن يكون هذا هو جهاز التحكم عن بعد لهذا الحجر!”  قام جاكوب بخلعها سريعًا ورأى علامة سوداء صغيرة في منتصف هذه الياقوتة، تمامًا مثل الماسة الحمراء!

سقطت عيون جاكوب على سوارين في يد ديكر.  كان لدى أحدهم شريطًا أسود، وكان بداخله ياقوتة حمراء، مما ذكّره بتلك الماسة التي زرعها للتو في جبين ديكر.

ارتداه ديكر على معصمه، ثم وقعت عيناه على السوار الثاني، الذي كان يحتوي على شريط أسود وحجر كريم أزرق داكن مدمج عليه.  لكن هذا يبدو أكثر روعة، وكان هناك سلسلة صغيرة من الرموز الصغيرة في وسطه.

’’على الرغم من أن مقياس مسح سلالات الدم هذا من الدرجة النادرة، إلا أنه لا يزال يكلفني نصف ثروتي، ولا يمكنني حتى العثور عليه بسهولة في هذا المكان القاحل أيًا كان، فطالما نجحت هذه التجربة الأخيرة، سأحتاج إلى جميع البيانات التي أريدها، وبعد ذلك يمكنني مغادرة هذا المكان اللعين.  بمجرد أن أصبح قويًا بما فيه الكفاية، سأجعل هؤلاء الأوغاد المتغطرسين يرتعشون تحت قدمي!’

“يجب أن يكون هذا هو المتحكم في الخنزير العضلي!”  خلع جاكوب هذا السوار أيضًا ولبسه!

“يجب أن يكون هذا هو المتحكم في الخنزير العضلي!”  خلع جاكوب هذا السوار أيضًا ولبسه!

أخيرًا، سقطت عيناه على سلسلة سوداء وقلادة سوداء كان يرتديها ديكر.  كانت القلادة عبارة عن دائرة سوداء اللون، قطرها أربعة سنتيمترات.  ومع ذلك، عند النظر إليها عن كثب، تم نحتها بدقة في ثعبان حيوي للغاية كان يأكل ذيله ويشكل هذه الدائرة، وبدا حيويًا للغاية، كما لو كان على قيد الحياة.

كان جاكوب مستيقظًا تمامًا حيث ظل ثابتًا بينما شعر بالسائل الأزرق يستمر في الغرق، ويمكنه التنفس مرة أخرى.  كان يعلم أن هذه هي فرصته الوحيدة، أو قد يلاحظ ديكر شيئًا خاطئًا مع مرور الوقت.

 

“سوف أستمتع بهذا!”​

علاوة على ذلك، كانت هناك علامات متبقية داخل هذه الدائرة الثعبانية، مما يشير بوضوح إلى وجود قطعة مفقودة من هذه القلادة.

 

شعر جاكوب على الفور أنه رأى هذا النوع من الرموز من قبل، ولكن يبدو أنه لا يتذكر أين.  ومع ذلك، فقد وضع أيضًا تلك السلسلة والقلادة في جيبه، وبعد التأكد من عدم ترك أي شيء عليه، وضعه في زنزانته الزجاجية وأطلق السائل الأزرق.

 

لم يرغب جاكوب أبدًا في قتل ديكر في المقام الأول، ليس بعد أن وضع يديه على حجر العبيد.

لم يرغب جاكوب أبدًا في قتل ديكر في المقام الأول، ليس بعد أن وضع يديه على حجر العبيد.

ارتدى جاكوب ابتسامة قاسية وهو ينظر إلى ديكر اللاواعي في الزنزانة الزجاجية.  وقد تغيرت مواقفهم الآن.

ومع ذلك، لم يكن جاكوب هادئًا، على الرغم من رؤية ديكر فاترًا على الأرض يعلم أنه لم يمت ولم يكن يريده أن يموت أيضًا.

“سوف أستمتع بهذا!”​

تحركت يد جاكوب اليمنى، التي تم تشكيلها على شكل مقص، بأقصى سرعة، ودون أي تأخير، تم طعن إصبعيه السبابة والوسطى في عيون ديكر البرية “آهههههههههههههههههه…!”

ولكن حدث شيء من أعنف خيال ديكر تمامًا في هذه اللحظة عندما انفتحت جفون جاكوب، وكشفت عن عينيه الكهرمانيتين الجليديتين، وسرعان ما أمسك بيد ديكر البنية بقبضة قوية!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط