نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

بعد عشرة آلف سنة في الجحيم 363

في أي مستوى كنت مرة أخرى؟

في أي مستوى كنت مرة أخرى؟

363 – في أي مستوى كنت مرة أخرى؟

“لا تكن هكذا، وتعال واجلس.” ابتسمت سيول-آه بشكل مشرق وأمسكت بيد يون-جو.

كانت السماء زرقاء، وكان زقزقة الطيور يشبه غناء الملائكة. أضاءت أشعة الشمس التي أشرقت من بين الغيوم الغرفة.

‘ولكن من يدري متى سوف تنتكس؟’

“آآآه،” عبر أوه كانغ وو.

“ماذا؟ هل وبختها أم ماذا؟” ضحكت يون جو.

كانت هذه الحياة. من المحتمل أن تكون آلاف السنين العشرة القاسية التي عانى منها في الجحيم موجودة في هذه اللحظة بالذات – لا، لا بد أنها كانت كذلك. نظر إلى السماء من حافة النافذة بحزن.

ارتجفت يون جو من الغضب. لقد أرادت دحض ادعاءات كانغ وو، لكنها انهارت باليأس من الحقيقة التي لا يمكن دحضها. شعر كانغ وو بارتياح كبير. ضحك عندما اختفى الاستياء الذي شعر به سابقًا.

“ماذا تفعل بحق الجحيم؟” عبست تشا يون جو، الذي أتت إلى غرفته لأن الوقت قد تجاوز الظهر.

لا ينبغي عليه اتخاذ أي قرارات متهورة، لكن لا يبدو أن سيول-آه ستفقد السيطرة في اللحظة المباشرة.

قال كانغ وو، الذي نظر ببساطة من النافذة دون أن ينظر إليها، “إنه يوم جميل… أليس كذلك؟”

أومأت سول-آه برأسها بتعبيرٍ كئيب بعد أن تذكرت ما كان عليها فعله. رفع كانغ وو الأواني بسلطة السماء وأدار رأسه نحو يون جو.

“انها تمطر.”

كانغ وو عادة لا يأخذ مثل هذه التصريحات اللاذعة مكتوف الأيدي، لكنه كان مختلفًا الآن. ابتسم كما لو كان قديسًا يمكنه احتضان كل شيء في العالم وأومأ برأسه.

“ألا تسمع زقزقة العصافير؟”

“ألا تشعر بأي شيء جديد عني؟”

“قلت إنها تمطر أيها الأحمق. لا يوجد أي طيور.”

“يعتذر؟ هل فعلت شيئًا لإيريس، سيول-آه؟” سألت يون جو.

“إنهم يبدون مثل الملائكة وهم يغنون…”

“أنت؟” نظر كانغ وو إلى سيول آه متضاربًا.

“هاه،” ضحكت يون جو بسخرية على هراء كانغ وو.

“اهرب.”

ابتسم كانغ وو ونظر إليها بفخر كما لو كانت فتاة جاهلة. عبست يون جو بقوة.

“اسكت!! أنت لا تعرف القرف!” صاحت يون جو.

“ماذا؟” سألت بعنف، وشعرت بالاستياء من النظرة التي كان كانغ وو ينظر إليها.

“لا، كانغ وو. دعني.”

ابتسم كانغ وو بينما لم يهتم بردها وقال: “كيف أبدو الآن؟”

“هاه،” ضحكت يون جو بسخرية على هراء كانغ وو.

“مثل الغبي.”

ارتجفت يون جو من الغضب. لقد أرادت دحض ادعاءات كانغ وو، لكنها انهارت باليأس من الحقيقة التي لا يمكن دحضها. شعر كانغ وو بارتياح كبير. ضحك عندما اختفى الاستياء الذي شعر به سابقًا.

“ألا تشعر بأي شيء جديد عني؟”

“لا أريد أن أعترض الطريق.”

“أعتقد أن عقلك قد تحول إلى عقل جديد.”

كان كانغ-وو يعرف جيداً مدى قوة الدوافع التي تسببها الغرائز. طالما أن سيراف كانت داخل سيول آه، فقد يخرج هوسها عن السيطرة في أي وقت.

كانغ وو عادة لا يأخذ مثل هذه التصريحات اللاذعة مكتوف الأيدي، لكنه كان مختلفًا الآن. ابتسم كما لو كان قديسًا يمكنه احتضان كل شيء في العالم وأومأ برأسه.

‘ولكن من يدري متى سوف تنتكس؟’

أجاب: “نعم، أعتقد أنه كان من الممكن أن يكون كذلك”.

قام كانغ وو بفحص سيول آه. كان وجهها مليئا بالذنب والقلق على إيريس. لقد كانت من نفس النوع سيول آه الذي كان يعرفه منذ فترة طويلة جدًا.

بقي فم يون جو مفتوحًا، وفركت ذراعيها كما لو أنها أصيبت بالقشعريرة.

“آآآه،” عبر أوه كانغ وو.

“ماذا اصابك بحق الجحيم؟ هل تلقيت رصاصة في رأسك؟”

“ماذا تفعل بحق الجحيم؟” عبست تشا يون جو، الذي أتت إلى غرفته لأن الوقت قد تجاوز الظهر.

لقد كان سؤالاً لا معنى له. لم يكن من الممكن أن يكون هناك أسلحة في إيرنور، وحتى لو كان هناك، فلن يتمكنوا أبدًا من اختراق رأس كانغ وو. لا، حتى لو تمكنت رصاصة من ذلك، عرف يون جو أن كانغ وو سيكون بخير تمامًا.

“غ-غير صحيح!! لدي حظ رهيب في الفرق! فقط أنظر إلى المهارة وحدها، أنا…!”

“انتظر…”

“أوه حقًا؟” وضع كانغ وو وعاءه وسأل: “كيف حالها؟”

ضاقت عيون يون جو. بدا كانغ وو كما لو كان قد تم فك برغيه، وكان السرير غير مرتب لدرجة أن يون جو تساءل كيف كان ينام. لم يكن هناك الكثير من الأشياء التي يمكن أن تفسر هذا الوضع.

“أوه، و… شعرت بنوع من الطاقة الغريبة من إيريس. إنها تنبعث منها هالة ذهبية من وقت لآخر. ”

“حسنا حسنا.” حدّقت يون-جو في كانغ-وو بسخرية. “كنت أتساءل لماذا لا يمكن رؤية رجل مثلك، الذي لا يحتاج حتى إلى النوم، في أي مكان في الصباح، لكنك بالتأكيد ذهبت إليه.”

ابتسم كانغ وو بينما لم يهتم بردها وقال: “كيف أبدو الآن؟”

كان الجزء الخلفي من رأس يون جو يؤلمه فقط من تخيل ما قد مر به كانغ وو الليلة الماضية. كانت تغلي من الغضب لسبب ما، وكانت تشتعل فيها الرغبة في صفعة وجه كانغ وو المبتسم. بااام. ركلت يون جو كرسيًا قريبًا للتنفيس عن إحباطها، فتحطم الكرسي.

“أوه؟ لن تنضم إلينا؟” سألت سيول-آه.

“كانغ وو، هل توقف أحد؟” وصلت هان سيول-آه ومعها وعاء مغلي في يدها. لم يكن هناك شك في ما كان في الداخل.

بعد ذلك، سقط شيء ما عبر سقف القلعة الإمبراطورية. قام كانغ وو بسحب يون جو خلفه من كتفه ومد ذراعه إلى الأمام، ليصنع درعًا ذهبيًا لامعًا.

“نج…!” تراجعت يون جو.

“مم.” أومأ كانغ وو برأسه.

لقد كانت تعلم جيدًا مدى عدم استقرار سيول-آه عقليًا مؤخرًا. لم ترغب يون جو حتى في تخيل الفوضى التي قد تنجم عن رؤية سيول آه أنها وكانغ وو كانا معًا بمفردهما في غرفته.

1. من المعروف في الثقافة الكورية أن ثعبان البحر في المياه العذبة يعزز الرغبة الجنسية، وأعتقد أن الثوم يفعل ذلك أيضًا. ☜

“هذا…” يون-جو تراجعت بينما كانت تتلعثم.

كان لذيذا. سواء كان ثعبان البحر أو أي شيء آخر فيه، كان حساء الكيمتشي هو حساء الكيمتشي. نهض كانغ وو بعد أن أفرغ ثلاثة أوعية من الأرز في لحظة.

“أوه، أنت هنا أيضًا يا يون جو؟” وضعت سيول-آه الوعاء على الطاولة وهي تبتسم. “توقيت كبيرة. تعال وتناول الطعام معنا.”

خدشت سيول-آه خدها وهي تبتسم بشكل محرج.

“إيه؟”

اتسعت عيون يون جو. كان مثل هذا السلوك من سيول-آه لا يمكن تصوره عما كانت عليه مؤخرًا، حيث كانت تنضح برغبة في الدم كلما كان كانغ-وو متورطًا مع أي امرأة. لقد كانت تتصرف على طبيعتها عندما التقت بها يون جو لأول مرة.

اتسعت عيون يون جو. كان مثل هذا السلوك من سيول-آه لا يمكن تصوره عما كانت عليه مؤخرًا، حيث كانت تنضح برغبة في الدم كلما كان كانغ-وو متورطًا مع أي امرأة. لقد كانت تتصرف على طبيعتها عندما التقت بها يون جو لأول مرة.

حدقت يون جو فيهما بذهول وتنهدت. “شيش. من المؤكد أنكما خلقتا لبعضكما البعض.”

“هل نمت جيدًا يا كانغ وو؟” سألت سيول-آه عندما اقتربت من كانغ-وو بابتسامة وقبلته بهدوء على خده.

“…”

“نعم،” أومأ كانغ وو برأسه بقوة.

“هاه،” ضحكت يون جو بسخرية على هراء كانغ وو.

“فوفو. الطعام جاهز، لذا تعال إلى الطاولة”، قالت سيول-آه بينما كانت تربت على رأس كانغ-وو بلطف.

‘لا ينبغي أن يكون لدي أي شيء يدعو للقلق في الوقت الحالي.’

حدقت يون جو فيهما بذهول وتنهدت. “شيش. من المؤكد أنكما خلقتا لبعضكما البعض.”

لم يعيرها كانغ وو أي اهتمام وركز على الكائن الذي سقط من السماء.

وفكرت: “كل الأزواج يموتون فحسب”.

“أوريل؟”

“أوه؟ لن تنضم إلينا؟” سألت سيول-آه.

‘لا ينبغي أن يكون لدي أي شيء يدعو للقلق في الوقت الحالي.’

“لا أريد أن أعترض الطريق.”

“فقط شيء صغير.” تجنب كانغ وو الإجابة على السؤال بينما كان يبتسم بشكل محرج. لم يكن من الممكن أن يخبر يون-جو أن الغرائز الملائكية في سيول-آه قد خرجت عن نطاق السيطرة وتسببت في اختطاف إيريس وتهديدها. “سأذهب لرؤيتها لاحقا.”

“لا تكن هكذا، وتعال واجلس.” ابتسمت سيول-آه بشكل مشرق وأمسكت بيد يون-جو.

كان هناك ملاك ملطخ بالدماء يمد ذراعه نحو كانغ وو.

يون جو، بعد التفكير قليلاً، انتهى به الأمر بالجلوس. جلست سيول-آه بجوار كانغ-وو وفتحت الغطاء لتكشف عن حساء الكيمتشي المليء بأَنقَلِيس والثوم[1].

2. أنا كسول جدًا لشرح ذلك. لا يحتاج الأشخاص الذين لا يلعبون LoL إلى المعرفة، وأولئك الذين يلعبون LoL يعرفون على أي حال. ☜

“هاه؟” أعربت يون جو.

على الرغم من أنها لا تبدو فكرة جيدة أن تقوم الخاطفة بنفسها بزيارة الضحية، إلا أنه لم يتمكن من الرفض عندما امتلأت عيون سيول-آه بإرادة قوية.

‘أَنقَلِيس؟’

“ما-ماذا-؟!” صاحت يون جو.

“هو هو هو. تناول الكثير من الطعام واستعد طاقتك يا كانغ وو”، قالت سيول آه.

“هل نمت جيدًا يا كانغ وو؟” سألت سيول-آه عندما اقتربت من كانغ-وو بابتسامة وقبلته بهدوء على خده.

“شكرا على الوجبة عزيزتي.”

‘لكن…’

“انتظر انتظر انتظر.” لوحت يون جو بيديها بسرعة. “إنقليس في حساء الكيمتشي؟”

“كنت فضوليًا، لذا بحثت عنه. أنت لا تعامل أفضل من الحشرة.”

لم تسمع قط عن مثل هذا المزيج.

ضحك كانغ وو. كانت لديه فكرة إلى حد ما بعد اللعب عدة مرات مع يون جو مفادها أنه من غير الممكن أن تكون في مثل هذا المستوى المنخفض مع سرعة رد فعلها الخارقة.

“ما الخطأ فى ذلك؟ لدينا مثل هذا في كل وقت.” أمال كانغ وو رأسه كما لو أنه لا يستطيع فهم المشكلة.

ابتسم كانغ وو وتناول المزيد من حساء الكيمتشي الخاص بسيول آه.

بقيت يون-جو صامتة وأدارت رأسها ببطء نحو سيول-آه. كانت تملأ وعاء كانغ وو بحساء الكيمتشي بابتسامة عريضة جدًا.

“إيه؟”

“أنت…” حدقت يون جو في كانغ وو بحزن.

واصلت سيول-آه تعبيرها المليء بالذنب قائلة: “أشعر أنني يجب أن أعتذر لها شخصيًا”.

“ماذا؟” سأل كانغ وو.

“هو هو هو. تناول الكثير من الطعام واستعد طاقتك يا كانغ وو”، قالت سيول آه.

“لا، لا يهم.” هزت رأسها وتنهدت.

كانغ وو عادة لا يأخذ مثل هذه التصريحات اللاذعة مكتوف الأيدي، لكنه كان مختلفًا الآن. ابتسم كما لو كان قديسًا يمكنه احتضان كل شيء في العالم وأومأ برأسه.

تناول كانغ وو بعضًا من حساء الكيمتشي وسأل يون جو، “بالتفكير في الأمر، ما الذي أتى بك إلى هنا؟”

‘لكن…’

“صحيح.” تذكرت يون جو سبب مجيئها إلى غرفة كانغ وو في المقام الأول. “استيقظت إيريس.”

“لقد أكلت أكثر مني بعشر مرات!”

“أوه حقًا؟” وضع كانغ وو وعاءه وسأل: “كيف حالها؟”

“انها تمطر.”

“إنها تتصرف بغرابة بعض الشيء. كانت ترتعش بشدة بمجرد استيقاظها، كما لو كانت مرعوبة من شيء ما.”

“لا، لا يهم.” هزت رأسها وتنهدت.

تراجعت سيول-آه قليلاً. التفتت لتنظر إلى كانغ وو وهي تشعر بالذنب.

كانت هذه الحياة. من المحتمل أن تكون آلاف السنين العشرة القاسية التي عانى منها في الجحيم موجودة في هذه اللحظة بالذات – لا، لا بد أنها كانت كذلك. نظر إلى السماء من حافة النافذة بحزن.

“أوه، و… شعرت بنوع من الطاقة الغريبة من إيريس. إنها تنبعث منها هالة ذهبية من وقت لآخر. ”

“…”

“مم.” أومأ كانغ وو برأسه.

“انتظر انتظر انتظر.” لوحت يون جو بيديها بسرعة. “إنقليس في حساء الكيمتشي؟”

كان ذلك على الأرجح لأن قوة الجان العاليين النائمة داخل إيريس قد استيقظت بسبب سيول آه.

“…”

“ولكن لماذا فقد هذا الشقي الصغير وعيه في المقام الأول؟ هل حدث شئ؟” سألت يون جو.

خدشت سيول-آه خدها وهي تبتسم بشكل محرج.

“فقط شيء صغير.” تجنب كانغ وو الإجابة على السؤال بينما كان يبتسم بشكل محرج. لم يكن من الممكن أن يخبر يون-جو أن الغرائز الملائكية في سيول-آه قد خرجت عن نطاق السيطرة وتسببت في اختطاف إيريس وتهديدها. “سأذهب لرؤيتها لاحقا.”

“شكرا على الوجبة عزيزتي.”

“لا.” هزت سيول-آه رأسها. أمسكت بيد كانغ وو وتابعت: “سأذهب، كانغ وو”.

“عجل…”

“أنت؟” نظر كانغ وو إلى سيول آه متضاربًا.

وبغض النظر عن كيفية تفكيره في الأمر، فإنه لن يؤدي إلا إلى نتائج سلبية.

وبغض النظر عن كيفية تفكيره في الأمر، فإنه لن يؤدي إلا إلى نتائج سلبية.

“انتظر…”

واصلت سيول-آه تعبيرها المليء بالذنب قائلة: “أشعر أنني يجب أن أعتذر لها شخصيًا”.

ابتسم كانغ وو وتناول المزيد من حساء الكيمتشي الخاص بسيول آه.

“همم…”

“كان لديك بعض أيضا.”

على الرغم من أنها لا تبدو فكرة جيدة أن تقوم الخاطفة بنفسها بزيارة الضحية، إلا أنه لم يتمكن من الرفض عندما امتلأت عيون سيول-آه بإرادة قوية.

كانت السماء زرقاء، وكان زقزقة الطيور يشبه غناء الملائكة. أضاءت أشعة الشمس التي أشرقت من بين الغيوم الغرفة.

“تمام. سأترك إيريس لك يا عزيزتي.”

“هاه؟” أعربت يون جو.

أصبحت حالة سيول-آه العقلية مستقرة للغاية بعد تفاعلهما الليلة الماضية.

ابتسم كانغ وو ونظر إليها بفخر كما لو كانت فتاة جاهلة. عبست يون جو بقوة.

‘ولكن من يدري متى سوف تنتكس؟’

“لا، كانغ وو. دعني.”

كان كانغ-وو يعرف جيداً مدى قوة الدوافع التي تسببها الغرائز. طالما أن سيراف كانت داخل سيول آه، فقد يخرج هوسها عن السيطرة في أي وقت.

لا ينبغي عليه اتخاذ أي قرارات متهورة، لكن لا يبدو أن سيول-آه ستفقد السيطرة في اللحظة المباشرة.

‘لكن…’

“ولكن لماذا فقد هذا الشقي الصغير وعيه في المقام الأول؟ هل حدث شئ؟” سألت يون جو.

قام كانغ وو بفحص سيول آه. كان وجهها مليئا بالذنب والقلق على إيريس. لقد كانت من نفس النوع سيول آه الذي كان يعرفه منذ فترة طويلة جدًا.

“أوه..ا-اوممممم…”

‘لا ينبغي أن يكون لدي أي شيء يدعو للقلق في الوقت الحالي.’

“لا، كانغ وو. دعني.”

لا ينبغي عليه اتخاذ أي قرارات متهورة، لكن لا يبدو أن سيول-آه ستفقد السيطرة في اللحظة المباشرة.

“اهرب.”

“يعتذر؟ هل فعلت شيئًا لإيريس، سيول-آه؟” سألت يون جو.

ابتسم كانغ وو وتناول المزيد من حساء الكيمتشي الخاص بسيول آه.

“أوه..ا-اوممممم…”

ضاقت عيون يون جو. بدا كانغ وو كما لو كان قد تم فك برغيه، وكان السرير غير مرتب لدرجة أن يون جو تساءل كيف كان ينام. لم يكن هناك الكثير من الأشياء التي يمكن أن تفسر هذا الوضع.

“ماذا؟ هل وبختها أم ماذا؟” ضحكت يون جو.

“لماذا أنا؟”

خدشت سيول-آه خدها وهي تبتسم بشكل محرج.

“ماذا؟” سألت بعنف، وشعرت بالاستياء من النظرة التي كان كانغ وو ينظر إليها.

“إنها تستحق ذلك، مع الأخذ في الاعتبار كل القرف الذي كان علينا تحمله.” هزت يون جو رأسها وهي تلوح بيدها. “على أي حال، جئت لأخبرك بذلك، ولكن شخصًا معينًا كان ميتًا مثل 0/14 ADC ضد فلاديمير مع 23 حالة قتل. لا، ربما يكون طهم كنش مرجعًا أفضل في هذه الحالة[2]”.

“انتظر انتظر انتظر.” لوحت يون جو بيديها بسرعة. “إنقليس في حساء الكيمتشي؟”

“ماذا يعني ذالك؟”

“عجل…”

“همف، لا شيء يمكن أن يعرفه القزم الذي يسرق CS من ADC.”

لا ينبغي عليه اتخاذ أي قرارات متهورة، لكن لا يبدو أن سيول-آه ستفقد السيطرة في اللحظة المباشرة.

رفع كانغ وو حاجبه. على الرغم من أنه لم يكن لديه أي فكرة عما كانت تقوله يون-جو، إلا أنه شعر بعدم الارتياح للغاية. ضاقت عينيه وطعنت في ضعفها.

‘لا ينبغي أن يكون لدي أي شيء يدعو للقلق في الوقت الحالي.’

“كلمات كبيرة للاعب برونزي.”

“قلت إنها تمطر أيها الأحمق. لا يوجد أي طيور.”

“…”

“انتظر…”

“كنت فضوليًا، لذا بحثت عنه. أنت لا تعامل أفضل من الحشرة.”

“نج…!” تراجعت يون جو.

“غ-غير صحيح!! لدي حظ رهيب في الفرق! فقط أنظر إلى المهارة وحدها، أنا…!”

“نعم،” أومأ كانغ وو برأسه بقوة.

“إذن في أي مستوى أنت مرة أخرى؟”

كان الجزء الخلفي من رأس يون جو يؤلمه فقط من تخيل ما قد مر به كانغ وو الليلة الماضية. كانت تغلي من الغضب لسبب ما، وكانت تشتعل فيها الرغبة في صفعة وجه كانغ وو المبتسم. بااام. ركلت يون جو كرسيًا قريبًا للتنفيس عن إحباطها، فتحطم الكرسي.

“أ-أنت ابن العاهرة!”

حدقت يون جو فيهما بذهول وتنهدت. “شيش. من المؤكد أنكما خلقتا لبعضكما البعض.”

ارتجفت يون جو من الغضب. لقد أرادت دحض ادعاءات كانغ وو، لكنها انهارت باليأس من الحقيقة التي لا يمكن دحضها. شعر كانغ وو بارتياح كبير. ضحك عندما اختفى الاستياء الذي شعر به سابقًا.

“أنت؟” نظر كانغ وو إلى سيول آه متضاربًا.

“حسنا، هذا يكفي لذلك. قال كانغ وو: “دعونا نأكل قبل أن يبرد الحساء”.

كانت السماء زرقاء، وكان زقزقة الطيور يشبه غناء الملائكة. أضاءت أشعة الشمس التي أشرقت من بين الغيوم الغرفة.

“عفوا! فقط انتظر! لقد كنت أتهرب للتو. إذا فكرت في ذلك بالفعل، فيمكنني بسهولة الهروب من البرونزية…!”

“ما الخطأ فى ذلك؟ لدينا مثل هذا في كل وقت.” أمال كانغ وو رأسه كما لو أنه لا يستطيع فهم المشكلة.

“أود أن أقول إنه أمر ميئوس منه من الناحية العملية، مع الأخذ في الاعتبار أنك لا تزال عالقًا في هذا المستوى على الرغم من براعتك البدنية.”

“ماذا اصابك بحق الجحيم؟ هل تلقيت رصاصة في رأسك؟”

ضحك كانغ وو. كانت لديه فكرة إلى حد ما بعد اللعب عدة مرات مع يون جو مفادها أنه من غير الممكن أن تكون في مثل هذا المستوى المنخفض مع سرعة رد فعلها الخارقة.

“كانغ وو، هل توقف أحد؟” وصلت هان سيول-آه ومعها وعاء مغلي في يدها. لم يكن هناك شك في ما كان في الداخل.

“اسكت!! أنت لا تعرف القرف!” صاحت يون جو.

“آآآه،” عبر أوه كانغ وو.

‘ربما يكون مزاجها الناري هذا هو ما يعيقها. حسنًا، لا علاقة للأمر بي.’

“أعتقد أن عقلك قد تحول إلى عقل جديد.”

ابتسم كانغ وو وتناول المزيد من حساء الكيمتشي الخاص بسيول آه.

يون جو، بعد التفكير قليلاً، انتهى به الأمر بالجلوس. جلست سيول-آه بجوار كانغ-وو وفتحت الغطاء لتكشف عن حساء الكيمتشي المليء بأَنقَلِيس والثوم[1].

“كااا.”

“قلت إنها تمطر أيها الأحمق. لا يوجد أي طيور.”

كان لذيذا. سواء كان ثعبان البحر أو أي شيء آخر فيه، كان حساء الكيمتشي هو حساء الكيمتشي. نهض كانغ وو بعد أن أفرغ ثلاثة أوعية من الأرز في لحظة.

“…”

قال كانغ وو: “سأعتني بالتنظيف”.

“هذا…” يون-جو تراجعت بينما كانت تتلعثم.

“لا، كانغ وو. دعني.”

كانت السماء زرقاء، وكان زقزقة الطيور يشبه غناء الملائكة. أضاءت أشعة الشمس التي أشرقت من بين الغيوم الغرفة.

“لقد فعلتها، لذا يجب أن أكون الشخص الذي يقوم بالتنظيف.” وضع كانغ وو يده على كتف سيول آه بينما كانت على وشك النهوض. “إلى جانب ذلك، كنت ستذهب لزيارة إيريس، أليس كذلك؟”

“أعتقد أن عقلك قد تحول إلى عقل جديد.”

“آه…”

“لا أريد أن أعترض الطريق.”

أومأت سول-آه برأسها بتعبيرٍ كئيب بعد أن تذكرت ما كان عليها فعله. رفع كانغ وو الأواني بسلطة السماء وأدار رأسه نحو يون جو.

ابتسم كانغ وو بينما لم يهتم بردها وقال: “كيف أبدو الآن؟”

“صحيح اذا. لنذهب لغسل الأطباق.”

“ماذا؟” سألت بعنف، وشعرت بالاستياء من النظرة التي كان كانغ وو ينظر إليها.

“لماذا أنا؟”

“هل نمت جيدًا يا كانغ وو؟” سألت سيول-آه عندما اقتربت من كانغ-وو بابتسامة وقبلته بهدوء على خده.

“كان لديك بعض أيضا.”

كانغ وو عادة لا يأخذ مثل هذه التصريحات اللاذعة مكتوف الأيدي، لكنه كان مختلفًا الآن. ابتسم كما لو كان قديسًا يمكنه احتضان كل شيء في العالم وأومأ برأسه.

“لقد أكلت أكثر مني بعشر مرات!”

كان هناك ملاك ملطخ بالدماء يمد ذراعه نحو كانغ وو.

عبست يون جو بقوة، لكنها تبعت كانغ وو على أي حال بينما كانت تتذمر. ابتسم كانغ وو وتوجه إلى المطبخ الإمبراطوري مع يون جو.

“نعم،” أومأ كانغ وو برأسه بقوة.

تحطيم-!!

“إنها تستحق ذلك، مع الأخذ في الاعتبار كل القرف الذي كان علينا تحمله.” هزت يون جو رأسها وهي تلوح بيدها. “على أي حال، جئت لأخبرك بذلك، ولكن شخصًا معينًا كان ميتًا مثل 0/14 ADC ضد فلاديمير مع 23 حالة قتل. لا، ربما يكون طهم كنش مرجعًا أفضل في هذه الحالة[2]”.

بعد ذلك، سقط شيء ما عبر سقف القلعة الإمبراطورية. قام كانغ وو بسحب يون جو خلفه من كتفه ومد ذراعه إلى الأمام، ليصنع درعًا ذهبيًا لامعًا.

“فقط شيء صغير.” تجنب كانغ وو الإجابة على السؤال بينما كان يبتسم بشكل محرج. لم يكن من الممكن أن يخبر يون-جو أن الغرائز الملائكية في سيول-آه قد خرجت عن نطاق السيطرة وتسببت في اختطاف إيريس وتهديدها. “سأذهب لرؤيتها لاحقا.”

“ما-ماذا-؟!” صاحت يون جو.

“أ-أنت ابن العاهرة!”

لم يعيرها كانغ وو أي اهتمام وركز على الكائن الذي سقط من السماء.

2. أنا كسول جدًا لشرح ذلك. لا يحتاج الأشخاص الذين لا يلعبون LoL إلى المعرفة، وأولئك الذين يلعبون LoL يعرفون على أي حال. ☜

“أوريل؟”

“ألا تشعر بأي شيء جديد عني؟”

“كانغ… وو…”

“ماذا؟ هل وبختها أم ماذا؟” ضحكت يون جو.

كان هناك ملاك ملطخ بالدماء يمد ذراعه نحو كانغ وو.

كان كانغ-وو يعرف جيداً مدى قوة الدوافع التي تسببها الغرائز. طالما أن سيراف كانت داخل سيول آه، فقد يخرج هوسها عن السيطرة في أي وقت.

“عجل…”

“كنت فضوليًا، لذا بحثت عنه. أنت لا تعامل أفضل من الحشرة.”

ترنح أورييل نحو كانغ وو وحافظ على نفسه بينما يمسك أكتاف كانغ وو. الملاك، الذي كان جسده بالكامل ممزقًا بشكل لا يصدق، أصدر تحذيرًا.

“آه…”

“اهرب.”

يون جو، بعد التفكير قليلاً، انتهى به الأمر بالجلوس. جلست سيول-آه بجوار كانغ-وو وفتحت الغطاء لتكشف عن حساء الكيمتشي المليء بأَنقَلِيس والثوم[1].

1. من المعروف في الثقافة الكورية أن ثعبان البحر في المياه العذبة يعزز الرغبة الجنسية، وأعتقد أن الثوم يفعل ذلك أيضًا. ☜

“ماذا تفعل بحق الجحيم؟” عبست تشا يون جو، الذي أتت إلى غرفته لأن الوقت قد تجاوز الظهر.

2. أنا كسول جدًا لشرح ذلك. لا يحتاج الأشخاص الذين لا يلعبون LoL إلى المعرفة، وأولئك الذين يلعبون LoL يعرفون على أي حال. ☜

#Stephan

#Stephan

“انها تمطر.”

“أود أن أقول إنه أمر ميئوس منه من الناحية العملية، مع الأخذ في الاعتبار أنك لا تزال عالقًا في هذا المستوى على الرغم من براعتك البدنية.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط