-
345
“مع قوتي الحالية، من المستحيل بالنسبة لي أن أهزم مع هذا القليل من الضجة …” تسارع عقل لين شنغ لأنه شعر بشيء غريب.
كان هناك تحطم يصم الآذان.
“جلجل.”
انقسم المبنى المائل فجأة إلى قسمين وانفجر من المنتصف.
في لحظة، تعافت قوة القديس المستنزفة لدى لين شنغ بسرعة بنحو خمسة بالمائة. وفي الوقت نفسه، شفيت إصاباته الداخلية والخارجية بسرعة. في غمضة عين، تعافى بمقدار النصف.
تدفقت كمية كبيرة من الثلج الأبيض من الكسر.
لقد مات موتاً سريعاً.
* بام! *
تحولت أذرع لين شنغ إلى سيوف بينما كان يهاجم بشكل محموم ويدافع بأسرع ما يمكن، لكن جسده كان لا يزال مغطى بالجروح.
انفجر مسحوق الثلج مرة أخرى، وخرج منه شخصان، وتبادلا الضربات مع بعضهما البعض في الجو.
سواء كانت القوة، أو السرعة المتفجرة، أو الدفاع، كانوا ضعفاء مثل الورق.
تحولت أذرع لين شنغ إلى سيوف بينما كان يهاجم بشكل محموم ويدافع بأسرع ما يمكن، لكن جسده كان لا يزال مغطى بالجروح.
شاهد بينما كانت المرأة ذات الشعر الأحمر تسير نحوه. ولم يكن هناك خوف في قلبه.
كان هجومه بسيطًا جدًا، واعتمد بالكامل على السيف والمهارات القتالية التي شحذها عندما كان في مستوى أدنى.
“الاتجاهات العشرة لفن روح الإبادة الأبدية!”
حتى في العدد الكبير من الذكريات التي استوعبها، كان هناك نقص في المهارات القتالية القوية التي كانت أكثر توافقًا معه.
* صرير! *
سواء كان سيد الليل أو سيد الفولاذ، فقد اعتمدوا جميعًا بشكل أكبر على سحر سلالتهم كضربة قاتلة.
“الاتجاهات العشرة لفن روح الإبادة الأبدية!”
وما افتقر إليه لين شنغ هو هذا النوع من الضربة القاتلة.
كافح لين شنغ لدعم جسده.
لذا يبدو الآن وكأنه كان يقاتل على قدم وساق مع خصمه، ولكن في الواقع، كان يتلقى الضرب فقط.
يمكن أن يشعر لين شنغ برغبة خصمه المتعصبة في القتال.
وفي لحظة، انفجرت سحابة ضخمة من الثلج في الهواء، وتكثف الثلج ليشكل نسرًا أبيض ضخمًا كان على وشك الطيران. صرخت في السماء وانقضت.
مع وجود لين شنغ في المركز، انهارت المباني المحيطة تحت الضغط.
* صرير! *
مع وجود لين شنغ في المركز، انهارت المباني المحيطة تحت الضغط.
في صراخ النسر الصاخب، أمسكت مخالب النسر العملاق التي يبلغ عرضها ثمانية أمتار لين شنغ وضربته على الأرض.
“الاتجاهات العشرة لفن روح الإبادة الأبدية!”
في الدمدمة، انفجر الثلج. وانهارت المباني على جانبي الشارع، وتناثرت كمية كبيرة من الدخان والغبار.
وكأنها … قد أضعفتهم أكثر من مستوى!
قامت المرأة ذات الشعر الأحمر بتأرجح سيفها العملاق ببطء ونزلت من الهواء.
في غمضة عين، كان قد ركض مئات الأمتار بعيدا.
تكثفت كمية كبيرة من الثلج تلقائيًا تحت قدميها، وشكلت درجًا جليديًا رفيعًا، يتصل بالأرض ويحافظ على التوازن.
“لقد اخترقت للتو، واستقرت قوتي على مستوى ستة اجناحة. لماذا لا أزال أشعر بنفس الشعور الذي كنت عليه قبل أن أخترق؟ “
* سعال *
فجأة، سقط شيء من السماء. يبدو أنه شيء تم إرساله طائرا بواسطة قوة الضخمة.
كان لين شنغ يرقد في حفرة الثلج، مغطى بالدم، ويسعل بعنف.
بعد أن انهار عليه هذا المخلب، سيكون محظوظًا إذا كان لا يزال لديه يد متبقية.
لقد استنفدت كل الطاقة المظلمة والضوء المقدس في جسده بسبب الهجوم الآن. لقد كان يعتمد فقط على دم تنين الصخر للتمسك به.
“ومع ذلك، لا يزال بإمكان النضال قليلا …”
سواء كانت الطاقة المظلمة، أو الضوء المقدس، أو دم التنين الصخري، الثلاثة كانوا مزيفين أمام الثلج الأبيض.
وفي لحظة، انفجرت سحابة ضخمة من الثلج في الهواء، وتكثف الثلج ليشكل نسرًا أبيض ضخمًا كان على وشك الطيران. صرخت في السماء وانقضت.
سواء كانت القوة، أو السرعة المتفجرة، أو الدفاع، كانوا ضعفاء مثل الورق.
…
وكأنها … قد أضعفتهم أكثر من مستوى!
* سعال *
“مع قوتي الحالية، من المستحيل بالنسبة لي أن أهزم مع هذا القليل من الضجة …” تسارع عقل لين شنغ لأنه شعر بشيء غريب.
“هذا الشخص يصعب التعامل معه قليلاً …” ضيق لين شنغ عينيه وفكر بعناية.
“لا بد أنني تعرضت للضرب في مكان ما. لقد ضعفت قوتي! “
“درع الفجر!” وسرعان ما قام بتنشيط قدرته الإلهية الفطرية.
شاهد بينما كانت المرأة ذات الشعر الأحمر تسير نحوه. ولم يكن هناك خوف في قلبه.
“هذه هي الطريقة الحقيقية لاستخدام درع الفجر!” استعاد لين شنغ قوته وقفز إلى الوراء.
لقد مات كثيرا، لكن الأمر كان كذلك.
رنة!
“ومع ذلك، لا يزال بإمكان النضال قليلا …”
بهذه السرعة، لم يبق لديه سوى القليل من قوة المقدسة، وكان يعتمد على سلالة التنين الصخري للبقاء على قيد الحياة.
كافح لين شنغ لدعم جسده.
“مع قوتي الحالية، من المستحيل بالنسبة لي أن أهزم مع هذا القليل من الضجة …” تسارع عقل لين شنغ لأنه شعر بشيء غريب.
“درع الفجر!” وسرعان ما قام بتنشيط قدرته الإلهية الفطرية.
تلاشى مخلب النسر العملاق ببطء واختفى، تاركًا وراءه علامة مخلب يزيد عمقها عن 20 مترًا.
عمود من الضوء الأبيض النقي ينحدر من أعلى رأسه ويغلف جسده بالكامل.
رنة!
في لحظة، تعافت قوة القديس المستنزفة لدى لين شنغ بسرعة بنحو خمسة بالمائة. وفي الوقت نفسه، شفيت إصاباته الداخلية والخارجية بسرعة. في غمضة عين، تعافى بمقدار النصف.
وكان قويا جدا.
تتطلب الفنون الإلهية الفطرية مثل [درع الفجر] قوة المقدسة، وبالنسبة للين شنغ الحالي، كان ذلك نادرًا للغاية.
لقد مات موتاً سريعاً.
ويمكن القول أن السعر كان مرتفع للغاية.
قبل أن يتمكن من الركض بعيدًا.
“هذه هي الطريقة الحقيقية لاستخدام درع الفجر!” استعاد لين شنغ قوته وقفز إلى الوراء.
لقد استنفدت كل الطاقة المظلمة والضوء المقدس في جسده بسبب الهجوم الآن. لقد كان يعتمد فقط على دم تنين الصخر للتمسك به.
قبل أن يتمكن من الركض بعيدًا.
قد يستدعي كذلك نخبة على مستوى القائد.
رنة!
انفجر مسحوق الثلج مرة أخرى، وخرج منه شخصان، وتبادلا الضربات مع بعضهما البعض في الجو.
رفعت المرأة ذات الشعر الأحمر سيفها العملاق عاليا، وانفجر فجأة تشكيل دائري صغير ضبابي وهادئ فوق رأسها.
…
دارة المخطط ببطء، وكان هناك عدد لا يحصى من الشخصيات وأشعة الضوء تتنقل ذهابًا وإيابًا. في المنتصف، كانت هناك سلاسل ذهبية تسبح مثل الثعابين الطويلة، كما لو أنها تطلق شيئًا كان مقيّدًا لفترة طويلة.
سمح له الدفاع القوي لسلالة تنين الصخر باستخدام القوة الغاشمة لزيادة سرعته.
“الاتجاهات العشرة لفن روح الإبادة الأبدية!”
* بام! *
أطلقت المرأة ذات الشعر الأحمر صرخة طويلة. انطلقت بقعة من الضوء الأزرق من مركز القرص الدائري، وارتفعت إلى السماء واختفت في السحب.
لقد مات موتاً سريعاً.
أصبح قلب لين شنغ باردًا، وارتجف جسده بالكامل. كان الأمر كما لو كان مستهدفًا من قبل عدو طبيعي، وسيتم القبض عليه والتهامه في أي وقت.
سواء كانت الطاقة المظلمة، أو الضوء المقدس، أو دم التنين الصخري، الثلاثة كانوا مزيفين أمام الثلج الأبيض.
وبدون كلمة أخرى، استدار وركض.
قبل أن يتمكن من الركض بعيدًا.
لقد أصبح مجرد سداسي الاجنحة الآن، وكان من الطبيعي أنه لا يستطيع هزيمة الزعيم في الحلم. نظرًا لعدم وجود أي شخص آخر هنا لرؤيته، لم يكن من المحرج الركض!
سواء كان سيد الليل أو سيد الفولاذ، فقد اعتمدوا جميعًا بشكل أكبر على سحر سلالتهم كضربة قاتلة.
وبقوة، مارس القوة بقدميه، مما أدى إلى تحطيم سطح الشارع وهو ينطلق مثل السهم.
غاص مخلب النسر عميقاً في الأرض، تاركاً علامة مخلب واضحة على أنقاض المدينة.
في غمضة عين، كان قد ركض مئات الأمتار بعيدا.
وفي لحظة، انفجرت سحابة ضخمة من الثلج في الهواء، وتكثف الثلج ليشكل نسرًا أبيض ضخمًا كان على وشك الطيران. صرخت في السماء وانقضت.
كانت المرأة التي تقف خلفه تبتعد أكثر فأكثر، ويبدو أنه لم يكن هناك أي حركة من حوله. يبدو أنه كان بالفعل خارج نطاق هجومها.
وكان قويا جدا.
ومع ذلك، أصبح البرد في قلب لين شنغ أقوى وأقوى.
في غمضة عين، كان قد ركض على بعد آلاف الأمتار، ولم يعد من الممكن رؤية المرأة ذات الشعر الأحمر.
وظل يدوس على الأرض في جنون لزيادة سرعته.
“لا بد أنني تعرضت للضرب في مكان ما. لقد ضعفت قوتي! “
سمح له الدفاع القوي لسلالة تنين الصخر باستخدام القوة الغاشمة لزيادة سرعته.
حتى في العدد الكبير من الذكريات التي استوعبها، كان هناك نقص في المهارات القتالية القوية التي كانت أكثر توافقًا معه.
في غمضة عين، كان قد ركض على بعد آلاف الأمتار، ولم يعد من الممكن رؤية المرأة ذات الشعر الأحمر.
فقط عندما كان لين شنغ على وشك أن يتنفس الصعداء.
فقط عندما كان لين شنغ على وشك أن يتنفس الصعداء.
“كابوم !!!”
في السماء فوق رأسه، حيث لم تكن هناك سحابة في الأصل، تجمعت سحابة داكنة تدور بسرعة.
…
في وسط السحابة المظلمة، انهار مخلب النسر الأبيض الضخم.
انفجر مسحوق الثلج مرة أخرى، وخرج منه شخصان، وتبادلا الضربات مع بعضهما البعض في الجو.
كان مخلب النسر واضحًا تمامًا، شبه شفاف. كان طوله وعرضه أكثر من 30 مترًا، ويمتد على شارعين، وانهار مثل عمود عملاق.
……..<
“كابوم !!!”
“هذه هي الطريقة الحقيقية لاستخدام درع الفجر!” استعاد لين شنغ قوته وقفز إلى الوراء.
مع وجود لين شنغ في المركز، انهارت المباني المحيطة تحت الضغط.
أطلقت المرأة ذات الشعر الأحمر صرخة طويلة. انطلقت بقعة من الضوء الأزرق من مركز القرص الدائري، وارتفعت إلى السماء واختفت في السحب.
اهتزت الأرض بعنف، وأرسلت موجات صادمة في كل الاتجاهات.
“كابوم !!!”
غاص مخلب النسر عميقاً في الأرض، تاركاً علامة مخلب واضحة على أنقاض المدينة.
قامت المرأة ذات الشعر الأحمر بتأرجح سيفها العملاق ببطء ونزلت من الهواء.
تلاشى مخلب النسر العملاق ببطء واختفى، تاركًا وراءه علامة مخلب يزيد عمقها عن 20 مترًا.
أطلقت المرأة ذات الشعر الأحمر صرخة طويلة. انطلقت بقعة من الضوء الأزرق من مركز القرص الدائري، وارتفعت إلى السماء واختفت في السحب.
وبالنظر إلى أسفل من حافة الحفرة، كل ما يمكن رؤيته هو الظلام.
“لقد اخترقت للتو، واستقرت قوتي على مستوى ستة اجناحة. لماذا لا أزال أشعر بنفس الشعور الذي كنت عليه قبل أن أخترق؟ “
فجأة، سقط شيء من السماء. يبدو أنه شيء تم إرساله طائرا بواسطة قوة الضخمة.
كان لين شنغ يرقد في حفرة الثلج، مغطى بالدم، ويسعل بعنف.
“جلجل.”
لقد مات موتاً سريعاً.
واصطدم الجسم بحافة الحفرة وسقط على طبقة سميكة من الغبار والصخور. لقد كانت كفاً ممزقة مغطاة بقشور تنين صفراء داكنة.
رفعت المرأة ذات الشعر الأحمر سيفها العملاق عاليا، وانفجر فجأة تشكيل دائري صغير ضبابي وهادئ فوق رأسها.
…
وهذا من شأنه أيضًا أن يمنعه من عدم وجود ما يكفي من القوة الروحية للاستدعاء. لقد خطط لاستدعاء عدد قليل من المساعدين هذه المرة.
…
في وسط السحابة المظلمة، انهار مخلب النسر الأبيض الضخم.
في الطابق السفلي.
كانت المرأة التي تقف خلفه تبتعد أكثر فأكثر، ويبدو أنه لم يكن هناك أي حركة من حوله. يبدو أنه كان بالفعل خارج نطاق هجومها.
فتح لين شنغ عينيه بتعبير مؤلم.
قامت المرأة ذات الشعر الأحمر بتأرجح سيفها العملاق ببطء ونزلت من الهواء.
“لقد اخترقت للتو، واستقرت قوتي على مستوى ستة اجناحة. لماذا لا أزال أشعر بنفس الشعور الذي كنت عليه قبل أن أخترق؟ “
* سعال *
لقد مات موتاً سريعاً.
“هذه هي الطريقة الحقيقية لاستخدام درع الفجر!” استعاد لين شنغ قوته وقفز إلى الوراء.
في اللحظة التي انهار فيها مخلب النسر، خفضت قوة التجميد القوية سرعة كل القوة في جسده بمقدار النصف على الأقل.
وما افتقر إليه لين شنغ هو هذا النوع من الضربة القاتلة.
بهذه السرعة، لم يبق لديه سوى القليل من قوة المقدسة، وكان يعتمد على سلالة التنين الصخري للبقاء على قيد الحياة.
دارة المخطط ببطء، وكان هناك عدد لا يحصى من الشخصيات وأشعة الضوء تتنقل ذهابًا وإيابًا. في المنتصف، كانت هناك سلاسل ذهبية تسبح مثل الثعابين الطويلة، كما لو أنها تطلق شيئًا كان مقيّدًا لفترة طويلة.
بعد أن انهار عليه هذا المخلب، سيكون محظوظًا إذا كان لا يزال لديه يد متبقية.
…
“هذا الشخص يصعب التعامل معه قليلاً …” ضيق لين شنغ عينيه وفكر بعناية.
مع وجود لين شنغ في المركز، انهارت المباني المحيطة تحت الضغط.
“ليس مثل لورد الليل ولورد الفولاذ. لقد كانوا يبحثون عن الموت بشكل أساسي، لذلك قاوموا بشكل سلبي، أو بالأحرى، لم يقاوموا على الإطلاق. لكن هذا الشخص مختلف… “
تدفقت كمية كبيرة من الثلج الأبيض من الكسر.
يمكن أن يشعر لين شنغ برغبة خصمه المتعصبة في القتال.
كان هجومه بسيطًا جدًا، واعتمد بالكامل على السيف والمهارات القتالية التي شحذها عندما كان في مستوى أدنى.
في اللحظة التي رآه فيها، لوح بسيفه نحوه دون أي نية للتواصل. لقد كان وحشًا عدوانيًا نادرًا.
“لقد اخترقت للتو، واستقرت قوتي على مستوى ستة اجناحة. لماذا لا أزال أشعر بنفس الشعور الذي كنت عليه قبل أن أخترق؟ “
وكان قويا جدا.
سواء كانت القوة، أو السرعة المتفجرة، أو الدفاع، كانوا ضعفاء مثل الورق.
وخاصة تلك الضربة الأخيرة، ارتفعت القوة بسرعة فائقة في لحظة.
اهتزت الأرض بعنف، وأرسلت موجات صادمة في كل الاتجاهات.
“يجب أن اخد الامر بتروي وأفكر في الأمر …” ومضت عيون لين شنغ. لا يزال أمامه وقت طويل، حتى يتمكن من تجربته ببطء. لن يستخدم قوة الروح التي استوعبها في الوقت الحالي. كان يجمعها وينتظر موت هذه المرأة. سوف يستدعي على الفور.
قبل أن يتمكن من الركض بعيدًا.
وهذا من شأنه أيضًا أن يمنعه من عدم وجود ما يكفي من القوة الروحية للاستدعاء. لقد خطط لاستدعاء عدد قليل من المساعدين هذه المرة.
“مع قوتي الحالية، من المستحيل بالنسبة لي أن أهزم مع هذا القليل من الضجة …” تسارع عقل لين شنغ لأنه شعر بشيء غريب.
بعد كل شيء، حتى لو استخدمهم، فإنه على الأكثر سيزيد من سلالة تنين الصخور الخاصة به قليلاً ليصل إلى 60٪. لكنها لن تحسن قدرته القتالية كثيرا.
لقد استنفدت كل الطاقة المظلمة والضوء المقدس في جسده بسبب الهجوم الآن. لقد كان يعتمد فقط على دم تنين الصخر للتمسك به.
قد يستدعي كذلك نخبة على مستوى القائد.
دارة المخطط ببطء، وكان هناك عدد لا يحصى من الشخصيات وأشعة الضوء تتنقل ذهابًا وإيابًا. في المنتصف، كانت هناك سلاسل ذهبية تسبح مثل الثعابين الطويلة، كما لو أنها تطلق شيئًا كان مقيّدًا لفترة طويلة.
“سأرتاح الآن. سأذهب إلى المدرسة غدًا وأرى ما إذا كانت هناك فرصة لتجنيد عدد قليل من النخب …”
وما افتقر إليه لين شنغ هو هذا النوع من الضربة القاتلة.
……..<
كانت المرأة التي تقف خلفه تبتعد أكثر فأكثر، ويبدو أنه لم يكن هناك أي حركة من حوله. يبدو أنه كان بالفعل خارج نطاق هجومها.
“لقد اخترقت للتو، واستقرت قوتي على مستوى ستة اجناحة. لماذا لا أزال أشعر بنفس الشعور الذي كنت عليه قبل أن أخترق؟ “
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
