المعلم الكبير ؟
الفصل: 751
ولكن بالنظر إلى أن فريق الدورية يمتلك هذه القوة المذهلة، كيف كان من المفترض أن يسببوا أي مشكلة؟
المعلم الكبير ؟
– ترجمة : سجاد
يمتلك المعلمون السماويون اعتراف السماوات. حملت هالتهم قوة العالم، مما أجبر جميع الكائنات على الخضوع لهم.
في التاريخ الطويل لقارة المعلم الرئيسي، كان الرجل الوحيد المعروف بأنه أصبح معلمًا رئيسيًا سماويًا هو كونغ شي نفسه فقط. حتى تلاميذه المباشرين، الحكماء الـ 72، لم يصلوا إلى هذا المستوى، ومع ذلك فإن الرجل الذي أمامه كان في الواقع معلمًا رئيسيًا سماويًا…
وبطبيعة الحال، كان “الرجل في منتصف العمر” هو تشانغ شوان. كان السبب وراء افتراض هوية يانغ شوان هو أمله في أن يتمكن من بث الخوف في قلب الطرف الآخر وحل الأزمة الحالية التي كان يعاني منها. وكان يعتقد أنه من خلال طريقة تداول الجوهر التي نقلها، فإن الطرف الآخر سيعتبره نصف معلم، مما يجعله يتخلى عن كل الأفكار الخبيثة ضده وضد طلابه. من كان يظن أنه في ظل خداعه، سينتهي الأمر بالطرف الآخر بالاعتراف به كمعلم له!
مرت برودة متجمدة عبر جسد مو شي، والخوف الهائل الذي شعر به جعله غير قادر على التحدث.
مع وجود العديد من القطع الأثرية الموجودة في جميع أنحاء الغرفة، ناهيك عن الأعمال الدنيئة التي قام بها متجر الروح في الظل، إذا لم يكن لديهم بعض الدعم والقوة، لكان المنافسون والأعداء قد قلبوا أعمالهم منذ فترة طويلة.
كان المعلم السماوي وجودًا اعترفت به حتى السماوات، لكنه شكك في الواقع في مثل هذا الشخص…
في هذه اللحظة، كان يموت حقًا ليعطي نفسه صفعتين حادتين بسبب الحماقة التي أطلقها!
فقط أي نوع من الحظ كان لديه؟
هو!
“هذه سوق سوداء، لذلك لا يوجد حظر على بيع العناصر المسروقة أيضًا. علاوة على ذلك، ونظرًا للخلفية المشبوهة لهذه العناصر، يميل سعرها إلى أن يكون أقل من متوسط سعر السوق، لذلك فهو أمر جيد جدًا وأوضح صن تشيانغ: “تحظى بشعبية كبيرة بين المزارعين“.
بعد التعامل مع هذه المسألة، عاد للبحث في المنطقة عن الوحش هيليوس بيزنطه، ولكن دون أي نتائج على الإطلاق، لم يتمكن إلا من العودة إلى الأكاديمية بلا حول ولا قوة.
وسط ارتعاشه، لوح الشخص الذي أمامه بيديه بشكل عرضي، واختفت تلك الهالة المرعبة على الفور، مما أعاد الهدوء المثير للأعصاب إلى الليل.
كانت هناك مجموعة واسعة من العناصر – الخامات، الحبوب، الدروع، الأسلحة، لوحات التشكيل… أي شيء يحتاجه المتدرب، يبدو كما لو كان من المؤكد أنه سيكون قادرًا على العثور عليه هنا.
في نفس الوقت استدار هذا الشخص ايضا.
لقد كان رجلاً في منتصف العمر ما بين الثلاثينيات والأربعينيات من عمره. كان لديه زوج من العيون الحادة التي كانت تتلألأ بالحكمة، وبشكل غامض، يمكن للمرء أن يرى عدة خيوط رفيعة تطفو داخلها.
“عين البصيرة…” ارتجف جسد مو شي في حالة صدمة مرة أخرى.
“اتبعني فقط!” ضحك تشانغ شوان بينما كانت عيناه تفحصان مختلف القطع الأثرية الموضوعة على الرفوف.
على الرغم من أنه قيل إن المعلم الرئيسي يمكنه فهم عين البصيرة عند وصوله إلى 6 نجوم، إلا أن الحقيقة هي أن أعظم العباقرة فقط هم القادرون على القيام بذلك. حتى داخل عشائر الحكيم، كان من النادر جدًا رؤية أي شخص يفهم عين البصيرة.
فقط أي نوع من الحظ كان لديه؟
إذا وضعنا كل شيء جانبًا، حتى هو، العبقري الشهير من عشيرة مو في أيامه، لم ينجح في فهم عين البصيرة.
لو كان قد فهم ذلك فقط، لما تم التلاعب به من قبل شخص آخر في ذلك الوقت، مما أدى إلى محنته الحالية.
لو كان قد فهم ذلك فقط، لما تم التلاعب به من قبل شخص آخر في ذلك الوقت، مما أدى إلى محنته الحالية.
على الرغم من أنه قيل إن المعلم الرئيسي يمكنه فهم عين البصيرة عند وصوله إلى 6 نجوم، إلا أن الحقيقة هي أن أعظم العباقرة فقط هم القادرون على القيام بذلك. حتى داخل عشائر الحكيم، كان من النادر جدًا رؤية أي شخص يفهم عين البصيرة.
كانوا في مدينة هونغ يوان، عاصمة إمبراطورية المستوى 1، وليس بعض المتدنية المشبوهة. علاوة على ذلك، كان تشانغ شوان نفسه معلمًا رئيسيًا، وقدوة للشعب. كيف يمكن لشخص نبيل مثله أن يتجول باستخدام قبضاته لضرب الآخرين؟
من بين المعلمين العشرة العظماء في إمبراطورية هونغ يوان، لم يفهم أي منهم عين البصيرة… من خلال هذا، يمكن رؤية مدى صعوبة هذا العمل الفذ.
لم يكن التصميم الداخلي للمبنى أقل من رائع.
وهذا يفسر سبب تمكن الطرف الآخر من رؤية مشاكله بنظرة واحدة فقط واستنتاج أنه طُرد من عشيرة مو…
ربما فقط الشخص الذي يمتلك عين البصيرة سيكون قادرًا على القيام بذلك!
ولكن هل كان العنف هو الطريقة الوحيدة لتلقين شخص ما درسا؟
في هذه اللحظة، اختفت أخيرًا قطعة الشك الأخيرة التي كان يحملها مو شي، ولم يتبق سوى الاحترام للرجل الذي أمامه.
استجاب تشانغ شوان قليلا ردا على ذلك.
في هذه اللحظة، اختفت أخيرًا قطعة الشك الأخيرة التي كان يحملها مو شي، ولم يتبق سوى الاحترام للرجل الذي أمامه.
ولم يجرؤ على رفع ثقله أمام الطرف الآخر، فانحنى بعمق وقال: “أعتذر عن وقاحتي. وأتوسل إلى الشيخ أن ينيرني…”
مشى تشانغ شوان إلى الحائط ووضع يده عليه. بعد الاطلاع على التفاصيل في مكتبة طريق السماء، بدأ في الثناء قبل أن يتبع الحشد في المبنى.
“جيد.” أومأ الرجل الأربعيني برأسه. “هذا أفضل. يجب أن تكون سعيدًا لأنني لا أرغب في مواجهة مبتدئ. قف ساكنا ولا تقاوم!”
رفع الرجل في منتصف العمر يده ونفض إصبعه.
لم يكن التصميم الداخلي للمبنى أقل من رائع.
فجأة، شعر مو شي بهزة تسري في جسده عندما خطرت في ذهنه فجأة طريقة تداول الجوهر. كانت كل كلمة واضحة للغاية، كما لو كانت مطبوعة مباشرة في عقله.
رفع الرجل في منتصف العمر يده ونفض إصبعه.
“نقل الروح؟” شحب وجه مو شي.
كانوا في مدينة هونغ يوان، عاصمة إمبراطورية المستوى 1، وليس بعض المتدنية المشبوهة. علاوة على ذلك، كان تشانغ شوان نفسه معلمًا رئيسيًا، وقدوة للشعب. كيف يمكن لشخص نبيل مثله أن يتجول باستخدام قبضاته لضرب الآخرين؟
ليكون قادرًا على رؤية المشاكل في زراعته وتقديم حل لها… كان الرجل الذي أمامه مخيفًا حقًا!
كمعلم رئيسي من فئة 7 نجوم، كانت روحه قوية بما يكفي لإجراء عملية نقل الروح أيضًا. ومع ذلك، للقيام بذلك من مسافة بعيدة جدًا، ولكي يُطبع المحتوى بوضوح في ذهنه عند ذلك… ولا حتى معلم رئيسي من فئة 8 نجوم من المستوى المنخفض يمكنه فعل ذلك!
إذا كان سيمارس طريقة دوران الجوهر هذه، كان واثقًا من أنه سيكون قادرًا على قمع طاقة السمة المعدنية في جسده بسهولة. ربما… بعد ركود دام ثلاثمائة عام، قد يتمكن أخيرًا من اتخاذ خطوة أخرى إلى الأمام مرة أخرى!
مخيف!
“السيد الشاب، انظر!” في تلك اللحظة، بدا صوت سون تشيانغ المتوتر وهو يشير في اتجاه معين.
“جيد.” أومأ الرجل الأربعيني برأسه. “هذا أفضل. يجب أن تكون سعيدًا لأنني لا أرغب في مواجهة مبتدئ. قف ساكنا ولا تقاوم!”
كما هو متوقع من المعلم الرئيسي السماوي!
ولكن بما أن الطرف الآخر قد خاطبه بالفعل باعتباره المعلم الكبير، فسيكون من المحرج جعله يخاطبه كمدرس بدلاً من ذلك. وهكذا، أومأ تشانغ شوان وقال: “أنا يانغ شوان!”
بحلول الوقت الذي رفع فيه رأسه مرة أخرى، كان الشيخ الذي سبقه قد اختفى بالفعل وسط سماء الليل.
“تمثل نقاط الوخز وايهاي و لونجان الماء والتنين على التوالي, تلك هي نقاط الوخز حيث تتجمع الطاقة الروحية للجوهر عادةً في جسم الإنسان. نظرًا لتقنية الزراعة الفريدة لعشيرة مو، فمن المحتم أن تتجنب توجيه الطاقة الروحية إلى نقطتي الوخز هذين.
– ترجمة : سجاد
“ومع ذلك، مع قمع سمة الخشب الخاصة بك بواسطة طاقة السمة المعدنية، يمكنك استخدام نقطتي الوخز هاتين لصالحك وحل مشكلتك. في الدورة الأولية، يؤدي الماء إلى ظهور الخشب. ويمكنه تمكين سمة الخشب الخاصة بك ، مما يمنحك القوة اللازمة للتغلب على طاقة السمة المعدنية الهائجة داخل جسمك!”
مع وجود العديد من القطع الأثرية الموجودة في جميع أنحاء الغرفة، ناهيك عن الأعمال الدنيئة التي قام بها متجر الروح في الظل، إذا لم يكن لديهم بعض الدعم والقوة، لكان المنافسون والأعداء قد قلبوا أعمالهم منذ فترة طويلة.
بعد نقل المعرفة ذات الصلة، شرحها الرجل في منتصف العمر بحماسة ويداه خلف ظهره.
هو!
في هذه المرحلة، كان مو شي قد انتهى للتو من البحث في طريقة تداول الجوهر التي قدمها له الطرف الآخر. على الرغم من أن الرجل في منتصف العمر لم يتطرق إلا إلى أساسيات الزراعة، فقد تم توجيهه نحو جذر مشكلة مو شي. كان الأمر كما لو أن الغيوم التي كانت تحجب عينيه قد تفرقت فجأة، وأمامه عالم جديد تمامًا.
وكان المزارعون في المنطقة مشغولين أيضًا بالتجول بحثًا عن العناصر المناسبة لاستخدامهم.
إذا كان سيمارس طريقة دوران الجوهر هذه، كان واثقًا من أنه سيكون قادرًا على قمع طاقة السمة المعدنية في جسده بسهولة. ربما… بعد ركود دام ثلاثمائة عام، قد يتمكن أخيرًا من اتخاذ خطوة أخرى إلى الأمام مرة أخرى!
من ناحية أخرى، رمش صن تشيانغ في حالة من الارتباك، ولم يفهم ما كان يحاول تشانغ شوان قيادته.
وبدا كما لو أنه كان مستاء من هذا الوصف.
ليكون قادرًا على رؤية المشاكل في زراعته وتقديم حل لها… كان الرجل الذي أمامه مخيفًا حقًا!
“عين البصيرة…” ارتجف جسد مو شي في حالة صدمة مرة أخرى.
“ومع ذلك، مع قمع سمة الخشب الخاصة بك بواسطة طاقة السمة المعدنية، يمكنك استخدام نقطتي الوخز هاتين لصالحك وحل مشكلتك. في الدورة الأولية، يؤدي الماء إلى ظهور الخشب. ويمكنه تمكين سمة الخشب الخاصة بك ، مما يمنحك القوة اللازمة للتغلب على طاقة السمة المعدنية الهائجة داخل جسمك!”
انحنى مو شي بأدب، وسأل، “يا معلم، أنا ممتن للغاية لك على تنويرك. إذا لم يكن الأمر خارج نطاق سيطرتي، فهل يمكنني أن أطلب اسمك الموقر؟”
وعلى الرغم من بساطة تعاليم الطرف الآخر، إلا أنها حلت القضايا التي ابتلي به لعدة قرون. وبالنظر إلى ما فعله الطرف الآخر من أجله، لن يكون من المبالغة أن يخاطبه على أنه “معلم“.
بمعرفة ما كان يفكر فيه صن تشيانغ، ارتسمت ابتسامة مخيفة على شفاه تشانغ شوان.
علاوة على ذلك، إذا تمكن من الاعتراف بمثل هذا الرجل الهائل كمعلم له وتلقي توجيهاته، فقد يتمكن من العودة إلى عشيرته يومًا ما.
“فريق الدورية مسؤول عن الحفاظ على النظام داخل متجر الروح. وأوضح صن تشيانغ: “إذا تسبب أي شخص في حدوث مشكلة في المنطقة، فسيتم طرده في لحظة“.
“معلم؟” عبس الرجل في منتصف العمر المقابل له.
“لقد التقينا بفعل القدر، وقد انتهى بمشاركتي. إذا شاء القدر، فسوف نلتقي مرة أخرى. وإلا، فهذا لا يعني إلا أن مساراتنا ليس من المفترض أن تتقاطع.” ولوح تشانغ شوان بيديه.
بمعرفة ما كان يفكر فيه صن تشيانغ، ارتسمت ابتسامة مخيفة على شفاه تشانغ شوان.
وبدا كما لو أنه كان مستاء من هذا الوصف.
“أعتذر، يبدو أنني كنت أتقدم على نفسي. نظرًا لأنك أحد أقران سلفي القديم، يجب أن أدعوك بالمعلم الكبير…” أدرك مو شي فجأة علاقات الطرف الآخر مع سلفه القديم، لذا فهو غير بسرعة كلماته مع رجفة خوف.
انحنى مو شي بأدب، وسأل، “يا معلم، أنا ممتن للغاية لك على تنويرك. إذا لم يكن الأمر خارج نطاق سيطرتي، فهل يمكنني أن أطلب اسمك الموقر؟”
“آه؟” عند سماع كلمات مو شي، بدا أن الرجل في منتصف العمر أصبح أكثر دهشة.
من ناحية أخرى، رمش صن تشيانغ في حالة من الارتباك، ولم يفهم ما كان يحاول تشانغ شوان قيادته.
وبطبيعة الحال، كان “الرجل في منتصف العمر” هو تشانغ شوان. كان السبب وراء افتراض هوية يانغ شوان هو أمله في أن يتمكن من بث الخوف في قلب الطرف الآخر وحل الأزمة الحالية التي كان يعاني منها. وكان يعتقد أنه من خلال طريقة تداول الجوهر التي نقلها، فإن الطرف الآخر سيعتبره نصف معلم، مما يجعله يتخلى عن كل الأفكار الخبيثة ضده وضد طلابه. من كان يظن أنه في ظل خداعه، سينتهي الأمر بالطرف الآخر بالاعتراف به كمعلم له!
بغض النظر عن ذلك، كان الطرف الآخر مدرسًا رئيسيًا من فئة 7 نجوم! بهذه البراعة، يمكن اعتباره قوة من الدرجة الأولى في الإمبراطوريات الممنوحة!
لكي يعترف به مثل هذا الشخص كمعلم له، فلا عجب أنه سيصاب بالصدمة، لذلك انتهى به الأمر بالتردد للحظة. من كان يظن أن لحظة التردد ستسبب سوء فهم يؤدي إلى أن يناديه الطرف الآخر بالمعلم الكبير بدلاً من ذلك…
بحق الجحيم !
إذا تم طرح هذا المبنى للبيع، فليس هناك شك في أنه سيجلب سعرًا فلكيًا. إذا وضعنا كل شيء جانبًا، فمن المحتمل أن اخذ الأمر عشرات من المهندسين السماويين من فئة 5 نجوم لمدة عام على الأقل من العمل الشاق حتى لو كانوا يعملون ليلًا ونهارًا دون راحة.
وكان هذا التغيير سريعا جدا!
فقط أي نوع من الحظ كان لديه؟
ولكن بما أن الطرف الآخر قد خاطبه بالفعل باعتباره المعلم الكبير، فسيكون من المحرج جعله يخاطبه كمدرس بدلاً من ذلك. وهكذا، أومأ تشانغ شوان وقال: “أنا يانغ شوان!”
ومع ذلك، فإن انخفاض أسعار سلعها اجتذب عددًا لا بأس به من المزارعين.
“يانغ شوان…” أومأ مو شي برأسه وهو يدون الاسم في رأسه. “هل لي أن أعرف أين يمكنني أن أجد أستاذي إذا كان لدي أي أسئلة لك في المستقبل؟”
لماذا يعمل شخص بهذه القوة والمكانة في متجر الاغراض الروحية الكبير؟
“لقد التقينا بفعل القدر، وقد انتهى بمشاركتي. إذا شاء القدر، فسوف نلتقي مرة أخرى. وإلا، فهذا لا يعني إلا أن مساراتنا ليس من المفترض أن تتقاطع.” ولوح تشانغ شوان بيديه.
لقد كان متعبًا جدًا بالنسبة له أن يقوم بالتمثيل أمام مدرس رئيسي ذو 7 نجوم. لقد كان مرهقًا بالفعل ببضع دقائق فقط من التنكر، كيف يمكنه فعل ذلك على المدى الطويل؟
لم يكن التصميم الداخلي للمبنى أقل من رائع.
وبالتالي، سيكون من الأفضل ألا يجتمعوا مرة أخرى أبدًا …
“هذا…” نظرًا لأن الطرف الآخر لم يكن راغبًا في التورط معه كثيرًا، لم يكن بإمكان مو شي سوى أن يشبك قبضته وينحني لتوديع الطرف الآخر بخيبة أمل.
بحلول الوقت الذي رفع فيه رأسه مرة أخرى، كان الشيخ الذي سبقه قد اختفى بالفعل وسط سماء الليل.
ولكن بالنظر إلى أن فريق الدورية يمتلك هذه القوة المذهلة، كيف كان من المفترض أن يسببوا أي مشكلة؟
“يانغ شوان، يانغ شي …”
“آه؟” عند سماع كلمات مو شي، بدا أن الرجل في منتصف العمر أصبح أكثر دهشة.
مرت برودة متجمدة عبر جسد مو شي، والخوف الهائل الذي شعر به جعله غير قادر على التحدث.
بتلاوة اسم الطرف الآخر في قلبه، تنهد مو شي بعمق.
لم يكن لدى صن تشيانغ أي فكرة عما كان سيفعله السيد الشاب، ولكن بما أن الأخير قد أصدر تعليمات، فإنه لم يجرؤ على التردد. وهكذا، شق طريقه على الفور إلى مكتب الاستقبال الأمامي.
بعد التعامل مع هذه المسألة، عاد للبحث في المنطقة عن الوحش هيليوس بيزنطه، ولكن دون أي نتائج على الإطلاق، لم يتمكن إلا من العودة إلى الأكاديمية بلا حول ولا قوة.
يمتلك المعلمون السماويون اعتراف السماوات. حملت هالتهم قوة العالم، مما أجبر جميع الكائنات على الخضوع لهم.
‘كان ذلك وشيكا!’
وعلى الرغم من بساطة تعاليم الطرف الآخر، إلا أنها حلت القضايا التي ابتلي به لعدة قرون. وبالنظر إلى ما فعله الطرف الآخر من أجله، لن يكون من المبالغة أن يخاطبه على أنه “معلم“.
بعد كل شيء، كانت الزراعة نشاطًا يبخر المال للغاية. تمامًا مثل تشانغ شوان، لم يكن لدى معظم المزارعين أي دعم مالي، لذلك كان عليهم إيجاد طريقة ما لكسب أحجارهم الروحية ومواردهم لتعزيز زراعتهم. على هذا النحو، كانوا أكثر من سعداء بالبخل أينما استطاعوا.
بعد الخروج من نطاق مو شي، تنفس تشانغ شوان الصعداء.
استجاب تشانغ شوان قليلا ردا على ذلك.
إذا كان سيمارس طريقة دوران الجوهر هذه، كان واثقًا من أنه سيكون قادرًا على قمع طاقة السمة المعدنية في جسده بسهولة. ربما… بعد ركود دام ثلاثمائة عام، قد يتمكن أخيرًا من اتخاذ خطوة أخرى إلى الأمام مرة أخرى!
لم يعتقد أبدًا أن مو شي سيكون في الواقع عضوًا من احدى عشائر الحكماء، بالإضافة إلى مدرس رئيسي من فئة 7 نجوم.
ربما فقط الشخص الذي يمتلك عين البصيرة سيكون قادرًا على القيام بذلك!
لماذا يعمل شخص بهذه القوة والمكانة في متجر الاغراض الروحية الكبير؟
ليكون قادرًا على رؤية المشاكل في زراعته وتقديم حل لها… كان الرجل الذي أمامه مخيفًا حقًا!
“يبدو أنه كان يبحث بالفعل عن شخص ما عندما قابلني …” فكر تشانغ شوان بشكل مؤسف.
“يانغ شوان…” أومأ مو شي برأسه وهو يدون الاسم في رأسه. “هل لي أن أعرف أين يمكنني أن أجد أستاذي إذا كان لدي أي أسئلة لك في المستقبل؟”
فقط أي نوع من الحظ كان لديه؟
“ومع ذلك، مع قمع سمة الخشب الخاصة بك بواسطة طاقة السمة المعدنية، يمكنك استخدام نقطتي الوخز هاتين لصالحك وحل مشكلتك. في الدورة الأولية، يؤدي الماء إلى ظهور الخشب. ويمكنه تمكين سمة الخشب الخاصة بك ، مما يمنحك القوة اللازمة للتغلب على طاقة السمة المعدنية الهائجة داخل جسمك!”
أعتقد أنه حتى مجرد رحلة عادية خارج المدينة ستنتهي بمقابلة مثل هذا الخبير الهائل! كان من حسن الحظ أنه كان رد فعله سريعًا لخداع الطرف الآخر، وإلا فمن كان يعرف ما اذا كان سيبقى للآن.
ولكن بالنظر إلى أن فريق الدورية يمتلك هذه القوة المذهلة، كيف كان من المفترض أن يسببوا أي مشكلة؟
“إنسَ الأمر. بما أن حظي ليس جيدًا اليوم، يجب أن أعود إلى مقر إقامتي وأرتاح لهذا اليوم. سأفكر في الأمر بعد أن أهدم متجر الروح غدًا!”
كان تشانغ شوان لا يزال يفكر فيما إذا كان ينبغي عليه التنفيس عن غضبه على الوحش هيليوس بيزنطه، ولكن بالنظر إلى سلسلة المحن التي واجهها اليوم، قرر التخلي عن الفكرة.
ولم يجرؤ على رفع ثقله أمام الطرف الآخر، فانحنى بعمق وقال: “أعتذر عن وقاحتي. وأتوسل إلى الشيخ أن ينيرني…”
وبالعودة إلى مظهره الأصلي، عاد تشانغ شوان إلى مقر إقامته. عندما دخل، رأى أن وحش الجناح البنفسجي العظيم قد تمكن بالفعل من جعل الرجال الأربعة ينحنون له في الخضوع.
لم يلتفت تشانغ شوان إلى ذلك، وعاد مباشرة إلى غرفته وزرع للحظة قصيرة. وعندما فتح عينيه مرة أخرى، كانت الشمس قد أشرقت بالفعل.
“تمثل نقاط الوخز وايهاي و لونجان الماء والتنين على التوالي, تلك هي نقاط الوخز حيث تتجمع الطاقة الروحية للجوهر عادةً في جسم الإنسان. نظرًا لتقنية الزراعة الفريدة لعشيرة مو، فمن المحتم أن تتجنب توجيه الطاقة الروحية إلى نقطتي الوخز هذين.
على الرغم من أنه لم ينم طوال الليل، إلا أنه لا يزال يشعر بالانتعاش والنشاط.
كان متجر الروح هو المكان الذي يتم فيه تداول القطع الأثرية الأكثر قيمة في مدينة هونغ يوان. حتى قبل الوصول إليه، كان هناك بالفعل حشد كبير في المنطقة.
مد ظهره بتكاسل وخرج من غرفته.
بعد تناول وجبة الإفطار، دعا تشنغ يانغ والآخرين لفك بعض التعقيدات في تقنية الزراعة الخاصة بهم قبل أن يتوجه أخيرًا إلى متجر الروح مع الوحش البنفسجي العظيم و صن تشيانغ والرجال الأربعة الملثمين.
وبالتالي، سيكون من الأفضل ألا يجتمعوا مرة أخرى أبدًا …
كان متجر الروح هو المكان الذي يتم فيه تداول القطع الأثرية الأكثر قيمة في مدينة هونغ يوان. حتى قبل الوصول إليه، كان هناك بالفعل حشد كبير في المنطقة.
وكان المزارعون في المنطقة مشغولين أيضًا بالتجول بحثًا عن العناصر المناسبة لاستخدامهم.
“هذه سوق سوداء، لذلك لا يوجد حظر على بيع العناصر المسروقة أيضًا. علاوة على ذلك، ونظرًا للخلفية المشبوهة لهذه العناصر، يميل سعرها إلى أن يكون أقل من متوسط سعر السوق، لذلك فهو أمر جيد جدًا وأوضح صن تشيانغ: “تحظى بشعبية كبيرة بين المزارعين“.
أعتقد أنه حتى مجرد رحلة عادية خارج المدينة ستنتهي بمقابلة مثل هذا الخبير الهائل! كان من حسن الحظ أنه كان رد فعله سريعًا لخداع الطرف الآخر، وإلا فمن كان يعرف ما اذا كان سيبقى للآن.
كانت هناك قوانين في إمبراطورية هونغ يوان تحظر السرقة والجرائم ذات الصلة، لذلك كان من المستحيل بيع القطع الأثرية المسروقة علنًا. على هذا النحو، لا يمكن بيعها إلا بسعر أقل في الأسواق السوداء، وكان متجر الروح هو الأكبر في إمبراطورية هونغ يوان.
كما هو متوقع من المعلم الرئيسي السماوي!
لو كان قد فهم ذلك فقط، لما تم التلاعب به من قبل شخص آخر في ذلك الوقت، مما أدى إلى محنته الحالية.
ومع ذلك، فإن انخفاض أسعار سلعها اجتذب عددًا لا بأس به من المزارعين.
بعد كل شيء، كانت الزراعة نشاطًا يبخر المال للغاية. تمامًا مثل تشانغ شوان، لم يكن لدى معظم المزارعين أي دعم مالي، لذلك كان عليهم إيجاد طريقة ما لكسب أحجارهم الروحية ومواردهم لتعزيز زراعتهم. على هذا النحو، كانوا أكثر من سعداء بالبخل أينما استطاعوا.
من بين المعلمين العشرة العظماء في إمبراطورية هونغ يوان، لم يفهم أي منهم عين البصيرة… من خلال هذا، يمكن رؤية مدى صعوبة هذا العمل الفذ.
وسرعان ما وصل تشانغ شوان إلى مبنى مهيب يبلغ ارتفاعه عشرات الأمتار.
وعلى الرغم من بساطة تعاليم الطرف الآخر، إلا أنها حلت القضايا التي ابتلي به لعدة قرون. وبالنظر إلى ما فعله الطرف الآخر من أجله، لن يكون من المبالغة أن يخاطبه على أنه “معلم“.
“للاعتقاد بأن المبنى عبارة عن نظام كامل في حد ذاته. إذا لم أكن مخطئًا، فيبدو أنه منتج ضخم تم تصميمه بواسطة مصممين سماويين!” ضيق تشانغ شوان عينيه.
“فريق الدورية مسؤول عن الحفاظ على النظام داخل متجر الروح. وأوضح صن تشيانغ: “إذا تسبب أي شخص في حدوث مشكلة في المنطقة، فسيتم طرده في لحظة“.
“عين البصيرة…” ارتجف جسد مو شي في حالة صدمة مرة أخرى.
على الرغم من الحجم الهائل لمتجر الروح، إلا أنه بدا وكأنه كيان واحد وليس أجزاء مجمعة معًا. إذا لم يستطيعوا إيقاف خصمهم، فيجب أن يكون هناك العديد من الآليات المثبتة داخل المبنى لتحويله إلى نظام ضخم من الآليات.
كانت هناك مجموعة واسعة من العناصر – الخامات، الحبوب، الدروع، الأسلحة، لوحات التشكيل… أي شيء يحتاجه المتدرب، يبدو كما لو كان من المؤكد أنه سيكون قادرًا على العثور عليه هنا.
كما هو متوقع من سوق القطع الأثرية في وسط مدينة هونغ يوان، حتى المكان كان قطعة أثرية مذهلة في حد ذاته.
في هذه اللحظة، كان يموت حقًا ليعطي نفسه صفعتين حادتين بسبب الحماقة التي أطلقها!
إذا تم طرح هذا المبنى للبيع، فليس هناك شك في أنه سيجلب سعرًا فلكيًا. إذا وضعنا كل شيء جانبًا، فمن المحتمل أن اخذ الأمر عشرات من المهندسين السماويين من فئة 5 نجوم لمدة عام على الأقل من العمل الشاق حتى لو كانوا يعملون ليلًا ونهارًا دون راحة.
إذا تم طرح هذا المبنى للبيع، فليس هناك شك في أنه سيجلب سعرًا فلكيًا. إذا وضعنا كل شيء جانبًا، فمن المحتمل أن اخذ الأمر عشرات من المهندسين السماويين من فئة 5 نجوم لمدة عام على الأقل من العمل الشاق حتى لو كانوا يعملون ليلًا ونهارًا دون راحة.
مشى تشانغ شوان إلى الحائط ووضع يده عليه. بعد الاطلاع على التفاصيل في مكتبة طريق السماء، بدأ في الثناء قبل أن يتبع الحشد في المبنى.
بعد نقل المعرفة ذات الصلة، شرحها الرجل في منتصف العمر بحماسة ويداه خلف ظهره.
تتبع تشانغ شوان إصبعه ورأى فريق دورية يتجول في المنطقة.
لم يكن التصميم الداخلي للمبنى أقل من رائع.
لقد كان رجلاً في منتصف العمر ما بين الثلاثينيات والأربعينيات من عمره. كان لديه زوج من العيون الحادة التي كانت تتلألأ بالحكمة، وبشكل غامض، يمكن للمرء أن يرى عدة خيوط رفيعة تطفو داخلها.
بعد نقل المعرفة ذات الصلة، شرحها الرجل في منتصف العمر بحماسة ويداه خلف ظهره.
تم وضع جميع أنواع القطع الأثرية حول القاعة الرئيسية، وكان كل منها على درجة جيدة. على الرغم من عدم وجود سعر محدد عليها، مع الأخذ في الاعتبار عدد الأشخاص الذين كانوا يسارعون للحصول عليها، إلا أنها يجب أن تكون في نطاق معقول.
بحق الجحيم !
كانت هناك قوانين في إمبراطورية هونغ يوان تحظر السرقة والجرائم ذات الصلة، لذلك كان من المستحيل بيع القطع الأثرية المسروقة علنًا. على هذا النحو، لا يمكن بيعها إلا بسعر أقل في الأسواق السوداء، وكان متجر الروح هو الأكبر في إمبراطورية هونغ يوان.
“السيد الشاب، انظر!” في تلك اللحظة، بدا صوت سون تشيانغ المتوتر وهو يشير في اتجاه معين.
وبدا كما لو أنه كان مستاء من هذا الوصف.
تتبع تشانغ شوان إصبعه ورأى فريق دورية يتجول في المنطقة.
كان هناك ستة أعضاء في الفريق، وكان كل منهم يمتلك زراعة متسامي 8 دان على الأقل. الشخص الذي يقف في المقدمة، والذي يُفترض أنه قائد المجموعة، كان خبيرًا في عالم زراعة متسامي 9 دان .
هو!
بما أن متجر الروح تجرأ على وضع يديه على طلابه وخادمه الشخصي، فيجب أن يلقنهم درسًا.
“فريق الدورية مسؤول عن الحفاظ على النظام داخل متجر الروح. وأوضح صن تشيانغ: “إذا تسبب أي شخص في حدوث مشكلة في المنطقة، فسيتم طرده في لحظة“.
‘كان ذلك وشيكا!’
بمعرفة ما كان يفكر فيه صن تشيانغ، ارتسمت ابتسامة مخيفة على شفاه تشانغ شوان.
استجاب تشانغ شوان قليلا ردا على ذلك.
ألم يكن السيد الشاب هنا لإحداث الفوضى في مكانهم؟
مع وجود العديد من القطع الأثرية الموجودة في جميع أنحاء الغرفة، ناهيك عن الأعمال الدنيئة التي قام بها متجر الروح في الظل، إذا لم يكن لديهم بعض الدعم والقوة، لكان المنافسون والأعداء قد قلبوا أعمالهم منذ فترة طويلة.
بعد التعامل مع هذه المسألة، عاد للبحث في المنطقة عن الوحش هيليوس بيزنطه، ولكن دون أي نتائج على الإطلاق، لم يتمكن إلا من العودة إلى الأكاديمية بلا حول ولا قوة.
“هذا …” فتح صن شيانغ فمه متشككا ليقول شيئًا ما، لكنه أغلقه في النهاية بتردد.
على الرغم من أنه لم ينم طوال الليل، إلا أنه لا يزال يشعر بالانتعاش والنشاط.
ألم يكن السيد الشاب هنا لإحداث الفوضى في مكانهم؟
ألم يكن السيد الشاب هنا لإحداث الفوضى في مكانهم؟
ولكن بالنظر إلى أن فريق الدورية يمتلك هذه القوة المذهلة، كيف كان من المفترض أن يسببوا أي مشكلة؟
المعلم الكبير ؟
“أعتذر، يبدو أنني كنت أتقدم على نفسي. نظرًا لأنك أحد أقران سلفي القديم، يجب أن أدعوك بالمعلم الكبير…” أدرك مو شي فجأة علاقات الطرف الآخر مع سلفه القديم، لذا فهو غير بسرعة كلماته مع رجفة خوف.
على الأرجح، سيتم طردهم بمجرد محاولتهم بدء شيء ما.
ولكن بالنظر إلى أن فريق الدورية يمتلك هذه القوة المذهلة، كيف كان من المفترض أن يسببوا أي مشكلة؟
لم يكن التصميم الداخلي للمبنى أقل من رائع.
بمعرفة ما كان يفكر فيه صن تشيانغ، ارتسمت ابتسامة مخيفة على شفاه تشانغ شوان.
كان متجر الروح هو المكان الذي يتم فيه تداول القطع الأثرية الأكثر قيمة في مدينة هونغ يوان. حتى قبل الوصول إليه، كان هناك بالفعل حشد كبير في المنطقة.
في التاريخ الطويل لقارة المعلم الرئيسي، كان الرجل الوحيد المعروف بأنه أصبح معلمًا رئيسيًا سماويًا هو كونغ شي نفسه فقط. حتى تلاميذه المباشرين، الحكماء الـ 72، لم يصلوا إلى هذا المستوى، ومع ذلك فإن الرجل الذي أمامه كان في الواقع معلمًا رئيسيًا سماويًا…
“العنف ليس الطريقة الوحيدة لإحداث الفوضى…”
على الرغم من الحجم الهائل لمتجر الروح، إلا أنه بدا وكأنه كيان واحد وليس أجزاء مجمعة معًا. إذا لم يستطيعوا إيقاف خصمهم، فيجب أن يكون هناك العديد من الآليات المثبتة داخل المبنى لتحويله إلى نظام ضخم من الآليات.
بما أن متجر الروح تجرأ على وضع يديه على طلابه وخادمه الشخصي، فيجب أن يلقنهم درسًا.
على الرغم من الحجم الهائل لمتجر الروح، إلا أنه بدا وكأنه كيان واحد وليس أجزاء مجمعة معًا. إذا لم يستطيعوا إيقاف خصمهم، فيجب أن يكون هناك العديد من الآليات المثبتة داخل المبنى لتحويله إلى نظام ضخم من الآليات.
وبطبيعة الحال، كان “الرجل في منتصف العمر” هو تشانغ شوان. كان السبب وراء افتراض هوية يانغ شوان هو أمله في أن يتمكن من بث الخوف في قلب الطرف الآخر وحل الأزمة الحالية التي كان يعاني منها. وكان يعتقد أنه من خلال طريقة تداول الجوهر التي نقلها، فإن الطرف الآخر سيعتبره نصف معلم، مما يجعله يتخلى عن كل الأفكار الخبيثة ضده وضد طلابه. من كان يظن أنه في ظل خداعه، سينتهي الأمر بالطرف الآخر بالاعتراف به كمعلم له!
ولكن هل كان العنف هو الطريقة الوحيدة لتلقين شخص ما درسا؟
وبالتالي، سيكون من الأفضل ألا يجتمعوا مرة أخرى أبدًا …
كانوا في مدينة هونغ يوان، عاصمة إمبراطورية المستوى 1، وليس بعض المتدنية المشبوهة. علاوة على ذلك، كان تشانغ شوان نفسه معلمًا رئيسيًا، وقدوة للشعب. كيف يمكن لشخص نبيل مثله أن يتجول باستخدام قبضاته لضرب الآخرين؟
من ناحية أخرى، رمش صن تشيانغ في حالة من الارتباك، ولم يفهم ما كان يحاول تشانغ شوان قيادته.
“هذا …” فتح صن شيانغ فمه متشككا ليقول شيئًا ما، لكنه أغلقه في النهاية بتردد.
“اتبعني فقط!” ضحك تشانغ شوان بينما كانت عيناه تفحصان مختلف القطع الأثرية الموضوعة على الرفوف.
“هذا …” فتح صن شيانغ فمه متشككا ليقول شيئًا ما، لكنه أغلقه في النهاية بتردد.
كانت هناك مجموعة واسعة من العناصر – الخامات، الحبوب، الدروع، الأسلحة، لوحات التشكيل… أي شيء يحتاجه المتدرب، يبدو كما لو كان من المؤكد أنه سيكون قادرًا على العثور عليه هنا.
مع وجود العديد من القطع الأثرية الموجودة في جميع أنحاء الغرفة، ناهيك عن الأعمال الدنيئة التي قام بها متجر الروح في الظل، إذا لم يكن لديهم بعض الدعم والقوة، لكان المنافسون والأعداء قد قلبوا أعمالهم منذ فترة طويلة.
على الرغم من أنه قيل إن المعلم الرئيسي يمكنه فهم عين البصيرة عند وصوله إلى 6 نجوم، إلا أن الحقيقة هي أن أعظم العباقرة فقط هم القادرون على القيام بذلك. حتى داخل عشائر الحكيم، كان من النادر جدًا رؤية أي شخص يفهم عين البصيرة.
وكان المزارعون في المنطقة مشغولين أيضًا بالتجول بحثًا عن العناصر المناسبة لاستخدامهم.
انحنى مو شي بأدب، وسأل، “يا معلم، أنا ممتن للغاية لك على تنويرك. إذا لم يكن الأمر خارج نطاق سيطرتي، فهل يمكنني أن أطلب اسمك الموقر؟”
بعد نزهة عادية حول القاعة الرئيسية، توقف تشانغ شوان فجأة. بابتسامة باهتة، وقال: “أحضر خادمًا!”
“نعم!”
لم يكن لدى صن تشيانغ أي فكرة عما كان سيفعله السيد الشاب، ولكن بما أن الأخير قد أصدر تعليمات، فإنه لم يجرؤ على التردد. وهكذا، شق طريقه على الفور إلى مكتب الاستقبال الأمامي.
–
ترجمة : سجاد
ليكون قادرًا على رؤية المشاكل في زراعته وتقديم حل لها… كان الرجل الذي أمامه مخيفًا حقًا!
الفصل: 751
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
