نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

حلقة الحتمية 709

الطاهي

الطاهي

 

بحسب المعلومات من جنوب مملكة لوين بعض عشاق الغوامض وأكاديميي الفولكلور لعبوا لعبة العرافة ليلا، رصدوا شخصية ضبابية في المرآة تحمل فأسًا كبيرًا غارقًا في الدماء قبل أن يخرج معتديا كل الحاضرين.

 

بعد ملاحظة سريعة غير لوميان إلى هيرميس القديمة ليسأل جاك الدموي “هل يمكنني تغيير الطلب؟”.

إنفجرت نكهة الليمون الحامض وملمس السمك الرقيق والرائحة الحارقة والحلاوة الرقيقة مع لمحات من السمك والزيت في فم لوميان، تجاوز الطعم تخميناته فقد توقع أن تكون أطباق مثل هذه غير مستساغة مثل الجرعة لكنه لم يعتقد أبدًا أنها ستعتبر لذيذة.

تسارع قلب جينا حيث حدقت الشيطانتان في لودفيغ بعيون مشرقة.

‘عندما يُتاح له الإختيار يفضل لودفيغ حقًا الأطعمة الشهية ولا يخدع نفسه…’ مضغ لوميان مبتلعا شرائح السمك.

رفع لوميان حاجبيه متقدما خطوتين إلى الأمام نحو المرآة التي تحوم فوق المذبح وفي اللحظة التي لمسها فيها شعر أنها تذوب في العدم، عندما أدخل لوميان راحة يده بالكامل في المرآة أمسكت يد باردة ورطبة ولزجة بشكل واضح بمعصمه فجأة.

إنتشر إحساس خفيف بالحرقان من حلقه إلى بطنه مثل شرب كأس من الخمور لكنه سرعان ما تلاشى دون أن يحدث أي شيء غير عادي.

متظاهرًا بالتوتر حرك يده اليمنى كما لو أنه يلمس وجهه معظما رافد القدر!.

“هذا كل شيء؟ هل نجح؟” نظر لوميان إلى لودفيغ.

 

“إمنحه 3 دقائق أخرى حتى تمتصه معدتك” هز لودفيغ رأسه.

 

“سريع جدا؟” سألت فرانكا متفاجئة.

يمكنهم منح التنقل عبر المرآة مقابل التضحية بنيزك متبلور لكن العيب هو أن جسد المرء سيصبح أكثر كثافة وأقصر، أراد لوميان بلا شك إستدعاء جاك الدموي لكنه لم يكن متأكدًا من إمتلاكه لقدرة مشابهة لإجتياز عالم المرآة.

إحترمت الغوامض بعد أن تناولت الجرعات من قبل وعرفت أنها تعمل على الفور الأن يبدو أن أطباق لودفيغ الشهية تتطلب الهضم والإمتصاص عن طريق المعدة.

بعد ثانيتين وصلت أفكار جاك الدموي إلى لوميان من خلال الإتصال الذي شكلته لغة القدر الغامضة.

يتناقض هذا مع الطريقة التي يعمل بها العضو عادة بالإضافة إلى أن المعدة لم تمتص كل شيء!.

“أنا غاضبة أيضًا ولكن ليس بشكل كبير” أضافت جينا.

“يمكن للمعدة أن تمتص إبداعات الطاهي بسرعة” أجاب لودفيغ بجدية.

بحسب المعلومات من جنوب مملكة لوين بعض عشاق الغوامض وأكاديميي الفولكلور لعبوا لعبة العرافة ليلا، رصدوا شخصية ضبابية في المرآة تحمل فأسًا كبيرًا غارقًا في الدماء قبل أن يخرج معتديا كل الحاضرين.

‘الطاهي…’ أومأ لوميان برأسه مفكرا بعمق.

نظر لوميان إلى الشموع الثلاثة المضاءة متراجعا مرتين قبل أن يهتف بهيرميس القديمة «الأحمق الذي لا ينتمي إلى هذا الحقبة… الحاكم الغامض فوق الضباب الرمادي… ملك الأصفر والأسود الذي يتحكم بالحظ الجيد… أدعوا لإنتباهك… أدعوا من أجل إهتمامك… أنا!… بإسم الأحمق العظيم أستدعي: المخلوق الغريب الذي يتجول في اللا أساس له… القاتل المختبئ في المرآة… جاك من العالم الدموي…».

تذكر أن لودفيغ يعلق كثيرًا على أشياء مختلفة مثل متذوق الطعام.

بدون مزيد من التوضيح دفن لودفيغ وجهه في وعاء الحساء أمامه وقام بأكل شرائح سمك الليمون المثلج المتبقية، قام البقية على الفور بإنهاء شرائح السمك على أطباقهم وبعد دقيقتين شعر لوميان بأن جسده أصبح دافئًا مع إحساس بالوخز في جلده، التأثير عليه ضئيل بالمقارنة مع شرب جرعة ناهيك عن ألم حرق نفسه بالنار لذا سرعان ما عاد إلى طبيعته دون أن يتغير تعبيره، ألقى نظرة مرحة على فرانكا وجينا وأنثوني منتظرًا أن يرى كيف ستؤثر شرائح سمك الليمون المثلج عليهم، بعد دقيقة واحدة إحمر وجه جينا والبقية فجأة كما لو أنهم تناولوا طعامًا حارًا بشكل لا يصدق من مرتفعات مملكة فينابوتر، أطلق لوغانو شهقة متألمة عندما شعر بإحساس حارق في أنفاسه مصدره من داخل جسده لم يكن بإمكانه علاجه حتى لو أراد ذلك، غلف الصقيع جسد فرانكا كما لو أنها تحاول تهدئة الألم في بشرتها ولحمها لكن الأمر عديم الجدوى، تغير تعبير جينا وأنثوني لكنهما لم يقوما بحركات غير ضرورية بل تحملا الإنزعاج في إنتظار أن تنتهي شرائح سمك الليمون المثلج من تغيير أجسادهم.

بدون مزيد من التوضيح دفن لودفيغ وجهه في وعاء الحساء أمامه وقام بأكل شرائح سمك الليمون المثلج المتبقية، قام البقية على الفور بإنهاء شرائح السمك على أطباقهم وبعد دقيقتين شعر لوميان بأن جسده أصبح دافئًا مع إحساس بالوخز في جلده، التأثير عليه ضئيل بالمقارنة مع شرب جرعة ناهيك عن ألم حرق نفسه بالنار لذا سرعان ما عاد إلى طبيعته دون أن يتغير تعبيره، ألقى نظرة مرحة على فرانكا وجينا وأنثوني منتظرًا أن يرى كيف ستؤثر شرائح سمك الليمون المثلج عليهم، بعد دقيقة واحدة إحمر وجه جينا والبقية فجأة كما لو أنهم تناولوا طعامًا حارًا بشكل لا يصدق من مرتفعات مملكة فينابوتر، أطلق لوغانو شهقة متألمة عندما شعر بإحساس حارق في أنفاسه مصدره من داخل جسده لم يكن بإمكانه علاجه حتى لو أراد ذلك، غلف الصقيع جسد فرانكا كما لو أنها تحاول تهدئة الألم في بشرتها ولحمها لكن الأمر عديم الجدوى، تغير تعبير جينا وأنثوني لكنهما لم يقوما بحركات غير ضرورية بل تحملا الإنزعاج في إنتظار أن تنتهي شرائح سمك الليمون المثلج من تغيير أجسادهم.

“يمكن للمعدة أن تمتص إبداعات الطاهي بسرعة” أجاب لودفيغ بجدية.

إستمر هذا لمدة 20 ثانية قبل أن تهدأ تعبيرات الرباعي!.

 

“كيف تشعرون؟” سأل لوميان بإبتسامة.

الأول من عالم الروح يسمى جاك الدموي.

“كما لو أن كل شبر من بشرتي ولحمي يحترق” تذكرت فرانكا ذلك الإحساس بشكل غريزي “حسنًا ليس بتلك الشدة – خفيف نسبيًا…”.

بدون مزيد من التوضيح دفن لودفيغ وجهه في وعاء الحساء أمامه وقام بأكل شرائح سمك الليمون المثلج المتبقية، قام البقية على الفور بإنهاء شرائح السمك على أطباقهم وبعد دقيقتين شعر لوميان بأن جسده أصبح دافئًا مع إحساس بالوخز في جلده، التأثير عليه ضئيل بالمقارنة مع شرب جرعة ناهيك عن ألم حرق نفسه بالنار لذا سرعان ما عاد إلى طبيعته دون أن يتغير تعبيره، ألقى نظرة مرحة على فرانكا وجينا وأنثوني منتظرًا أن يرى كيف ستؤثر شرائح سمك الليمون المثلج عليهم، بعد دقيقة واحدة إحمر وجه جينا والبقية فجأة كما لو أنهم تناولوا طعامًا حارًا بشكل لا يصدق من مرتفعات مملكة فينابوتر، أطلق لوغانو شهقة متألمة عندما شعر بإحساس حارق في أنفاسه مصدره من داخل جسده لم يكن بإمكانه علاجه حتى لو أراد ذلك، غلف الصقيع جسد فرانكا كما لو أنها تحاول تهدئة الألم في بشرتها ولحمها لكن الأمر عديم الجدوى، تغير تعبير جينا وأنثوني لكنهما لم يقوما بحركات غير ضرورية بل تحملا الإنزعاج في إنتظار أن تنتهي شرائح سمك الليمون المثلج من تغيير أجسادهم.

أثناء حديثها أخذت علبة كبريت من حقيبة المسافر الخاصة بها مشعلة عودين بشكل تجريبي ثم قربتهم إلى الجزء الخلفي من يدها اليسرى قليلاً، تلوى تعبير فرانكا تدريجياً متحملة الألم في يدها اليسرى للحظات قبل أن تسحبها للخلف وتهزها حيث سقطت علبة الثقاب على الأرض.

بدون مزيد من التوضيح دفن لودفيغ وجهه في وعاء الحساء أمامه وقام بأكل شرائح سمك الليمون المثلج المتبقية، قام البقية على الفور بإنهاء شرائح السمك على أطباقهم وبعد دقيقتين شعر لوميان بأن جسده أصبح دافئًا مع إحساس بالوخز في جلده، التأثير عليه ضئيل بالمقارنة مع شرب جرعة ناهيك عن ألم حرق نفسه بالنار لذا سرعان ما عاد إلى طبيعته دون أن يتغير تعبيره، ألقى نظرة مرحة على فرانكا وجينا وأنثوني منتظرًا أن يرى كيف ستؤثر شرائح سمك الليمون المثلج عليهم، بعد دقيقة واحدة إحمر وجه جينا والبقية فجأة كما لو أنهم تناولوا طعامًا حارًا بشكل لا يصدق من مرتفعات مملكة فينابوتر، أطلق لوغانو شهقة متألمة عندما شعر بإحساس حارق في أنفاسه مصدره من داخل جسده لم يكن بإمكانه علاجه حتى لو أراد ذلك، غلف الصقيع جسد فرانكا كما لو أنها تحاول تهدئة الألم في بشرتها ولحمها لكن الأمر عديم الجدوى، تغير تعبير جينا وأنثوني لكنهما لم يقوما بحركات غير ضرورية بل تحملا الإنزعاج في إنتظار أن تنتهي شرائح سمك الليمون المثلج من تغيير أجسادهم.

“لا يزال مؤلما!” أبلغت فرانكا نتائج التجربة إلى لوميان وجينا من خلال أسنانها.

رفع لوميان حاجبيه متقدما خطوتين إلى الأمام نحو المرآة التي تحوم فوق المذبح وفي اللحظة التي لمسها فيها شعر أنها تذوب في العدم، عندما أدخل لوميان راحة يده بالكامل في المرآة أمسكت يد باردة ورطبة ولزجة بشكل واضح بمعصمه فجأة.

“إنه لا يقلل الألم” أجاب لودفيغ على عجل.

“لا يزال مؤلما!” أبلغت فرانكا نتائج التجربة إلى لوميان وجينا من خلال أسنانها.

“كيف حال الجرح؟” سألت جينا بقلق.

الثاني هو ديدان داراترا الماسية المذكورة في المعرفة الغامضة للمتعاقد.

قامت فرانكا على الفور بفحص الجزء الخلفي من يدها اليسرى لترى علامات حروق طفيفة على بشرتها الشاحبة مع الحد الأدنى من الضرر الجسدي.

“إنه يعمل على الرغم من أن درجة حرارة اللهب لم تكن مرتفعة جدًا…” خفف تعبير فرانكا.

“إنه يعمل على الرغم من أن درجة حرارة اللهب لم تكن مرتفعة جدًا…” خفف تعبير فرانكا.

يتناقض هذا مع الطريقة التي يعمل بها العضو عادة بالإضافة إلى أن المعدة لم تمتص كل شيء!.

على طاولة الطعام فكر أنثوني بعناية في كلماته قبل أن يقول “أعتقد أنني أكثر إنزعاجًا من المعتاد ولكن في حدود معقولة”.

يتناقض هذا مع الطريقة التي يعمل بها العضو عادة بالإضافة إلى أن المعدة لم تمتص كل شيء!.

“أنا غاضبة أيضًا ولكن ليس بشكل كبير” أضافت جينا.

أكدت فرانكا ولوغانو تعرضهما لنفس الشيء.

إحترمت الغوامض بعد أن تناولت الجرعات من قبل وعرفت أنها تعمل على الفور الأن يبدو أن أطباق لودفيغ الشهية تتطلب الهضم والإمتصاص عن طريق المعدة.

أوضح لودفيغ بينما يبتلع شريحة سمك بالليمون المثلج “هذا أمر متوقع فالفعالية تأتي مع الفساد”.

إستمر هذا لمدة 20 ثانية قبل أن تهدأ تعبيرات الرباعي!.

إلتفتت جينا وفرانكا إلى لوميان.

بحسب المعلومات من جنوب مملكة لوين بعض عشاق الغوامض وأكاديميي الفولكلور لعبوا لعبة العرافة ليلا، رصدوا شخصية ضبابية في المرآة تحمل فأسًا كبيرًا غارقًا في الدماء قبل أن يخرج معتديا كل الحاضرين.

“لا أشعر بأي إختلاف” نشر لوميان يديه مبتسما لأن فساد شرائح سمك الليمون المثلج لا يكاد يذكر.

‘عندما يُتاح له الإختيار يفضل لودفيغ حقًا الأطعمة الشهية ولا يخدع نفسه…’ مضغ لوميان مبتلعا شرائح السمك.

لم تكن فرانكا متأكدة هل تشعر بالحسد أم بالتعاطف لكن بعد لحظة من التفكير قالت “هذا يشبه نسخة أكثر إعتدالًا من كونك متعاقدًا حيث تتسامح مع بعض التأثيرات السلبية في مقابل سمات التجاوز المقابلة، بالتأكيد التأثيرات أضعف بشكل ملحوظ ولكن الجانب الإيجابي هو أنها سلبية بالإضافة إلى أنها ضئيلة، من الآن فصاعدا عندما تحصل على مكونات مماثلة تحتاج إلى توضيح الآثار الدائمة والسلبية، لا يمكنك أن تأكل كل شيء فقط يجب إتخاذ الإختيارات وإلا يمكن أن تسوء الأمور بسهولة”.

قامت فرانكا على الفور بفحص الجزء الخلفي من يدها اليسرى لترى علامات حروق طفيفة على بشرتها الشاحبة مع الحد الأدنى من الضرر الجسدي.

“يعتمد هذا على الشخص” نظر لوميان إلى لودفيغ.

عند تشكيل العقد تواصل لوميان مع جاك الدموي وفهم قدراته وسماته ثم “إستمع” لمطالبه.

ربما لدى الطاهي أو مسار الذواق تسلسلات تخفف من التأثير المقابل على غرار راهب الصدقات والزاهد والمتعاقد.

يمكنهم منح التنقل عبر المرآة مقابل التضحية بنيزك متبلور لكن العيب هو أن جسد المرء سيصبح أكثر كثافة وأقصر، أراد لوميان بلا شك إستدعاء جاك الدموي لكنه لم يكن متأكدًا من إمتلاكه لقدرة مشابهة لإجتياز عالم المرآة.

“إن الأطباق والخلطات التي ليس لها آثار دائمة تشبه جرعات مسار الصيدلي المختلفة” أدركت فرانكا معنى لوميان لذلك تابعت بحماس “كنت أحسد المتعاقدين وأرغب في الحصول على الحرية لمزج القدرات ومطابقتها لإنشاء بناء فريد للشخصية… الآن دون قبول هبة الإله الشرير أتيحت لي أخيرًا الفرصة رغم أنها ضئيلة”.

بحسب المعلومات من جنوب مملكة لوين بعض عشاق الغوامض وأكاديميي الفولكلور لعبوا لعبة العرافة ليلا، رصدوا شخصية ضبابية في المرآة تحمل فأسًا كبيرًا غارقًا في الدماء قبل أن يخرج معتديا كل الحاضرين.

تسارع قلب جينا حيث حدقت الشيطانتان في لودفيغ بعيون مشرقة.

“إنه يعمل على الرغم من أن درجة حرارة اللهب لم تكن مرتفعة جدًا…” خفف تعبير فرانكا.

بالنسبة لهما لم يعد الطفل الوحش الشره الذي وصفه لوميان بل متجاوز طاهي يستحق رعايتهم وإهتمامهم.

الثاني هو ديدان داراترا الماسية المذكورة في المعرفة الغامضة للمتعاقد.

ركز لودفيغ على تناول ما تبقى من شرائح السمك بالليمون المثلج دون يتفاعل أكثر.

تضخم لهب الشمعة الأسود المزرق على الفور مكونًا بابًا وهميًا مزينًا بأنماط غامضة وسط الضباب الرمادي المخيف، إنفتح الباب تدريجيًا حيث إنسكب الظلام مبتلعا المرآة التي وضعها على المذبح قبل أن ترتفع فجأة مشيرة مباشرة إليه، في الداخل قام شخص غير واضح يرتدي سترة قديمة ملطخة بالدماء بسحب فأس ضخم حينها فتح لوميان فمه متحدثا لغة القدر الغامضة، تجسدت كلمات فضية سوداء تشبه الرموز في الجو نزلت على جلد الماعز الصناعي عند حافة المذبح مشكلة عقدًا موجزًا ​​ومشؤومًا.

إستمر هذا لمدة 20 ثانية قبل أن تهدأ تعبيرات الرباعي!.

– في كهف محجر تحت أرض ترير:

بدون مزيد من التوضيح دفن لودفيغ وجهه في وعاء الحساء أمامه وقام بأكل شرائح سمك الليمون المثلج المتبقية، قام البقية على الفور بإنهاء شرائح السمك على أطباقهم وبعد دقيقتين شعر لوميان بأن جسده أصبح دافئًا مع إحساس بالوخز في جلده، التأثير عليه ضئيل بالمقارنة مع شرب جرعة ناهيك عن ألم حرق نفسه بالنار لذا سرعان ما عاد إلى طبيعته دون أن يتغير تعبيره، ألقى نظرة مرحة على فرانكا وجينا وأنثوني منتظرًا أن يرى كيف ستؤثر شرائح سمك الليمون المثلج عليهم، بعد دقيقة واحدة إحمر وجه جينا والبقية فجأة كما لو أنهم تناولوا طعامًا حارًا بشكل لا يصدق من مرتفعات مملكة فينابوتر، أطلق لوغانو شهقة متألمة عندما شعر بإحساس حارق في أنفاسه مصدره من داخل جسده لم يكن بإمكانه علاجه حتى لو أراد ذلك، غلف الصقيع جسد فرانكا كما لو أنها تحاول تهدئة الألم في بشرتها ولحمها لكن الأمر عديم الجدوى، تغير تعبير جينا وأنثوني لكنهما لم يقوما بحركات غير ضرورية بل تحملا الإنزعاج في إنتظار أن تنتهي شرائح سمك الليمون المثلج من تغيير أجسادهم.

وقفت فرانكا وجينا وأنثوني خارج جدار الروحانية لمراقبة طقوس لوميان لإكتساب قدرات تعاقد جديدة، بعد مراجعة معلومات السيدة الساحر بدقة حول كيانات عالم الروح حدد بسرعة هدفين محتملين للعقد يتمتعان بقدرات السفر عبر المرآة.

“كيف تشعرون؟” سأل لوميان بإبتسامة.

الأول من عالم الروح يسمى جاك الدموي.

“سريع جدا؟” سألت فرانكا متفاجئة.

بحسب المعلومات من جنوب مملكة لوين بعض عشاق الغوامض وأكاديميي الفولكلور لعبوا لعبة العرافة ليلا، رصدوا شخصية ضبابية في المرآة تحمل فأسًا كبيرًا غارقًا في الدماء قبل أن يخرج معتديا كل الحاضرين.

الثاني هو ديدان داراترا الماسية المذكورة في المعرفة الغامضة للمتعاقد.

“يمكن للمعدة أن تمتص إبداعات الطاهي بسرعة” أجاب لودفيغ بجدية.

يمكنهم منح التنقل عبر المرآة مقابل التضحية بنيزك متبلور لكن العيب هو أن جسد المرء سيصبح أكثر كثافة وأقصر، أراد لوميان بلا شك إستدعاء جاك الدموي لكنه لم يكن متأكدًا من إمتلاكه لقدرة مشابهة لإجتياز عالم المرآة.

–+–

نظر لوميان إلى الشموع الثلاثة المضاءة متراجعا مرتين قبل أن يهتف بهيرميس القديمة «الأحمق الذي لا ينتمي إلى هذا الحقبة… الحاكم الغامض فوق الضباب الرمادي… ملك الأصفر والأسود الذي يتحكم بالحظ الجيد… أدعوا لإنتباهك… أدعوا من أجل إهتمامك… أنا!… بإسم الأحمق العظيم أستدعي: المخلوق الغريب الذي يتجول في اللا أساس له… القاتل المختبئ في المرآة… جاك من العالم الدموي…».

بعد ثانيتين وصلت أفكار جاك الدموي إلى لوميان من خلال الإتصال الذي شكلته لغة القدر الغامضة.

تضخم لهب الشمعة الأسود المزرق على الفور مكونًا بابًا وهميًا مزينًا بأنماط غامضة وسط الضباب الرمادي المخيف، إنفتح الباب تدريجيًا حيث إنسكب الظلام مبتلعا المرآة التي وضعها على المذبح قبل أن ترتفع فجأة مشيرة مباشرة إليه، في الداخل قام شخص غير واضح يرتدي سترة قديمة ملطخة بالدماء بسحب فأس ضخم حينها فتح لوميان فمه متحدثا لغة القدر الغامضة، تجسدت كلمات فضية سوداء تشبه الرموز في الجو نزلت على جلد الماعز الصناعي عند حافة المذبح مشكلة عقدًا موجزًا ​​ومشؤومًا.

إنتشر إحساس خفيف بالحرقان من حلقه إلى بطنه مثل شرب كأس من الخمور لكنه سرعان ما تلاشى دون أن يحدث أي شيء غير عادي.

عند تشكيل العقد تواصل لوميان مع جاك الدموي وفهم قدراته وسماته ثم “إستمع” لمطالبه.

تذكر أن لودفيغ يعلق كثيرًا على أشياء مختلفة مثل متذوق الطعام.

يمتلك جاك الدموي 3 قدرات وسمات مرتبطة بالمرآة والتي أطلق عليها لوميان إسم علامة المرآة وإخفاء المرآة وإنتقال المرآة، يمكن أن تحدد علامة المرآة بشكل غير مرئي مرآة عاكسة من الواقع لوضع علامة عليها، يسمح إخفاء المرآة للمستخدم بالإختباء داخل الأنفاق المظلمة لتجنب سحبه إلى مرآة أخرى، يمكّنه إنتقال المرآة من المرور السريع عبر الأنفاق الوهمية لكن طلب جاك الدموي هو التضحية بـ 99 من البشر الأحياء، فكر لوميان لفترة وجيزة قبل أن يخلص إلى أن علامة المرآة هو الخيار الأمثل فتحديد الأهداف أمر بالغ الأهمية، يمكنه إستبدال إنتقال المرآة بإجتياز عالم الروح فلم يكن السفر السريع ضروريًا عندما يتمكن من الوصول مباشرة، لمعت عيناه فجأة باللون الأسود الفضي مما يعكس نهر القدر الخاص بجاك الدموي لأنه أراد التحقق من شيء ما.

بعد ثانيتين وصلت أفكار جاك الدموي إلى لوميان من خلال الإتصال الذي شكلته لغة القدر الغامضة.

بعد ملاحظة سريعة غير لوميان إلى هيرميس القديمة ليسأل جاك الدموي “هل يمكنني تغيير الطلب؟”.

 

لم يكن متأكدًا من أن جاك الدموي سيفهم أو يستجيب لكن السؤال لم يكن ضارًا.

“يمكن للمعدة أن تمتص إبداعات الطاهي بسرعة” أجاب لودفيغ بجدية.

إذا لم يكن الأمر كذلك فسيتعين عليه أن يكتب إلى السيدة الساحر مستفسرًا عن كيانات مرآة أخرى مناسبة، بعد أن طلب ذلك إستخدم على الفور حقل القدر ليكتسب رؤية أكثر وضوحًا لمصير جاك الدموي خلال الثواني العشر التالية.

إنفجرت نكهة الليمون الحامض وملمس السمك الرقيق والرائحة الحارقة والحلاوة الرقيقة مع لمحات من السمك والزيت في فم لوميان، تجاوز الطعم تخميناته فقد توقع أن تكون أطباق مثل هذه غير مستساغة مثل الجرعة لكنه لم يعتقد أبدًا أنها ستعتبر لذيذة.

متظاهرًا بالتوتر حرك يده اليمنى كما لو أنه يلمس وجهه معظما رافد القدر!.

“إن الأطباق والخلطات التي ليس لها آثار دائمة تشبه جرعات مسار الصيدلي المختلفة” أدركت فرانكا معنى لوميان لذلك تابعت بحماس “كنت أحسد المتعاقدين وأرغب في الحصول على الحرية لمزج القدرات ومطابقتها لإنشاء بناء فريد للشخصية… الآن دون قبول هبة الإله الشرير أتيحت لي أخيرًا الفرصة رغم أنها ضئيلة”.

بعد ثانيتين وصلت أفكار جاك الدموي إلى لوميان من خلال الإتصال الذي شكلته لغة القدر الغامضة.

إذا لم يكن الأمر كذلك فسيتعين عليه أن يكتب إلى السيدة الساحر مستفسرًا عن كيانات مرآة أخرى مناسبة، بعد أن طلب ذلك إستخدم على الفور حقل القدر ليكتسب رؤية أكثر وضوحًا لمصير جاك الدموي خلال الثواني العشر التالية.

“أخرجني من المرآة!”.

على طاولة الطعام فكر أنثوني بعناية في كلماته قبل أن يقول “أعتقد أنني أكثر إنزعاجًا من المعتاد ولكن في حدود معقولة”.

رفع لوميان حاجبيه متقدما خطوتين إلى الأمام نحو المرآة التي تحوم فوق المذبح وفي اللحظة التي لمسها فيها شعر أنها تذوب في العدم، عندما أدخل لوميان راحة يده بالكامل في المرآة أمسكت يد باردة ورطبة ولزجة بشكل واضح بمعصمه فجأة.

تذكر أن لودفيغ يعلق كثيرًا على أشياء مختلفة مثل متذوق الطعام.

–+–

عند تشكيل العقد تواصل لوميان مع جاك الدموي وفهم قدراته وسماته ثم “إستمع” لمطالبه.

 

إنتشر إحساس خفيف بالحرقان من حلقه إلى بطنه مثل شرب كأس من الخمور لكنه سرعان ما تلاشى دون أن يحدث أي شيء غير عادي.

يمكنهم منح التنقل عبر المرآة مقابل التضحية بنيزك متبلور لكن العيب هو أن جسد المرء سيصبح أكثر كثافة وأقصر، أراد لوميان بلا شك إستدعاء جاك الدموي لكنه لم يكن متأكدًا من إمتلاكه لقدرة مشابهة لإجتياز عالم المرآة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط