إجبارها على الخروج
5702 – إجبارها على الخروج
“الزيادة!” صاح الغازي الحازم وارتفع شعاع سماوي من الأعلى إلى الأسفل.
“صليل!” تم تشكيل صفائح دروع بشكل متكرر بعملية سريعة كالبرق، وفي كل مرة أقوى من السابقة.
وأخيرا، كان يرتدي درعا كبيرا مثل الجبل. كل لوحة تزن مليارات الأطنان. كل خطوة قام بها هزت المنطقة.
لم تهتم المحكمة السماوية بالقتال العادل، مفضلة شراء الوقت للغازي المضيء بدلاً من ذلك.
5702 – إجبارها على الخروج
استدعى ترس معركة، ويبدو أنه لا يمكن اختراقها. لا تزال الأشعة السماوية تنحدر وتعزز دفاعه.
“صليل!” تم تشكيل صفائح دروع بشكل متكرر بعملية سريعة كالبرق، وفي كل مرة أقوى من السابقة.
“بام!” ظهر فصل سماوي، على ما يبدو كملاذ أخير. وبنقرة عالية كان يشبه صوت القفل، بدأت البوابة في الإغلاق مرة أخرى.
وكان هذا هو سبب لقبه – الحازم. بدا من المستحيل إجباره على التراجع عن القتال. كانت خطته هي إيقاف هجمات الغازية المنشئة.
استدعى ترس معركة، ويبدو أنه لا يمكن اختراقها. لا تزال الأشعة السماوية تنحدر وتعزز دفاعه.
“كسر!” أطلقت المنشئة العنان لقطعٍ خالد آخر. تم تقسيم السماء ويمكن رؤية الفوضى من الفجوة.
5702 – إجبارها على الخروج
“بوووم!” انبعثت شرارات نارية من التأثير، تبدو مثل النيازك.
“صليل!” قام العجلات التسع بدمج عجلاته معًا، مما أدى إلى إنشاء لون أزرق سماوي ذهبي بلمسة من التقارب البوذي وإرساله مباشرة نحو الخصم.
“كسر!” لم يتمكن درع الحازم من امتصاص الضربة بشكل كامل، وكان على وشك الانهيار مع عدد لا يحصى من الشقوق.
“صليل!” تم تشكيل صفائح دروع بشكل متكرر بعملية سريعة كالبرق، وفي كل مرة أقوى من السابقة.
تراجع عدة خطوات إلى الوراء وتقيأ الدم.
“بوووم!” انبعثت شرارات نارية من التأثير، تبدو مثل النيازك.
5702 – إجبارها على الخروج
“مرة أخرى!” لقد استجمع الثقة مرة أخرى، واستدعى نفس الشعاع السماوي لإعادة بناء دروعه. اجتمعت القطع المكسورة وشكلت درعًا سليمًا. كما عاد الدم إلى جسده للشفاء التام.
“اعذرنا، الزميل الداوي.” انضم العجلات التسع والحرب والتسلح إلى المعركة.
“صليل!” قام العجلات التسع بدمج عجلاته معًا، مما أدى إلى إنشاء لون أزرق سماوي ذهبي بلمسة من التقارب البوذي وإرساله مباشرة نحو الخصم.
ومضت أعين مرة-واحدة-فقط بشكل خطير أثناء الطعن بنصله باستخدام قوة اليأس. الموت فقط كان ينتظر الهدف؛ كان بريق نصله يشبه إله الموت. ولن يتوقف حتى يتم ثقب الحلق.
“قعقعة!” رفعت المنشئة يدها ولفّت قوانين الداو الخالدة حولها بشكل دفاعي مثل حاجز طبيعي.
زأر التسلح واستدعى جميع أسلحته على التوالي، مما أدى إلى إنشاء مجال خاص. نما كل واحد منهم إلى حجم النجم. لقد دمروا كل شيء على طول الطريق، وأرادوا طمس المنشئة.
“قعقعة!” رفعت المنشئة يدها ولفّت قوانين الداو الخالدة حولها بشكل دفاعي مثل حاجز طبيعي.
“الزيادة!” صاح الغازي الحازم وارتفع شعاع سماوي من الأعلى إلى الأسفل.
أخيرًا، تمكن المضيء من فتح البوابة باستخدام الحدود الزخمية.
رقص شعر الحرب الأسود بعنف في الهواء وظهرت طواطمه. لقد باركته المحكمة السماوية وشق فأسه الضخم إلى الأسفل …
لقد أرعبت هجماتهم المشتركة جميع الكائنات الحية في مجال الداو، بما يكفي لإغراق المدينة بأكملها.
“بام!” ظهر فصل سماوي، على ما يبدو كملاذ أخير. وبنقرة عالية كان يشبه صوت القفل، بدأت البوابة في الإغلاق مرة أخرى.
“هل يمكنها أن تتحمل؟” لم يعرف الناجون ما إذا كانت الغازية المنشئة قادرة على التعامل مع الصعاب التي لا يمكن التغلب عليها على الرغم من تمكينها من مدينة الداو الخالدة.
“بام!” ظهر فصل سماوي، على ما يبدو كملاذ أخير. وبنقرة عالية كان يشبه صوت القفل، بدأت البوابة في الإغلاق مرة أخرى.
لم تهتم المحكمة السماوية بالقتال العادل، مفضلة شراء الوقت للغازي المضيء بدلاً من ذلك.
“قعقعة!” رفعت المنشئة يدها ولفّت قوانين الداو الخالدة حولها بشكل دفاعي مثل حاجز طبيعي.
إذا لم يكن هذا يحدث في بوابة مدينة الداو الخالدة، لكانت الموجات المتبقية قد دمرت مدينة الداو. فقط الكنز السماوي يمكنه الصمود أمام وابل الصواريخ المتواصل.
لم تهتم المحكمة السماوية بالقتال العادل، مفضلة شراء الوقت للغازي المضيء بدلاً من ذلك.
“أجبرها على الخروج!” قاتل الحازم بضراوة على الرغم من تغطيته بالدماء، واستعد لفقدان درعه وإنشاء درع جديد في كل مرة.
“اعذرنا، الزميل الداوي.” انضم العجلات التسع والحرب والتسلح إلى المعركة.
عمل الآخرون معه وركزوا قوتهم النارية على الهجوم فقط، في محاولة لشراء ما يكفي من الوقت حتى يقترب بما فيه الكفاية.
رقص شعر الحرب الأسود بعنف في الهواء وظهرت طواطمه. لقد باركته المحكمة السماوية وشق فأسه الضخم إلى الأسفل …
كان هدفهم هو إجبارها على الخروج من مدينة الداو الخالدة – وهذا من شأنه أن يضعف القناة بينها وبين الكنز.
“اعذرنا، الزميل الداوي.” انضم العجلات التسع والحرب والتسلح إلى المعركة.
المنشئة، التي تم تمكينها من قبل المدينة دفاعيًا وهجوميًا، لم تتوقف أبدًا عن إلحاق الضرر بجميع المهاجمين.
Ghost Emperor
ومع ذلك، فقد باركت المحكمة السماوية الحرب، والعجلات التسعة، ومرة-واحدة-فقط، وإن لم يكن بنفس شدة الحازم. هذا سمح لهم بالبقاء على قيد الحياة من الهجمات المتواصلة.
وكان هذا هو سبب لقبه – الحازم. بدا من المستحيل إجباره على التراجع عن القتال. كانت خطته هي إيقاف هجمات الغازية المنشئة.
“كسر!” لم يتمكن درع الحازم من امتصاص الضربة بشكل كامل، وكان على وشك الانهيار مع عدد لا يحصى من الشقوق.
أخيرًا، تمكن المضيء من فتح البوابة باستخدام الحدود الزخمية.
تراجع عدة خطوات إلى الوراء وتقيأ الدم.
“بام!” ظهر فصل سماوي، على ما يبدو كملاذ أخير. وبنقرة عالية كان يشبه صوت القفل، بدأت البوابة في الإغلاق مرة أخرى.
وأخيرا، كان يرتدي درعا كبيرا مثل الجبل. كل لوحة تزن مليارات الأطنان. كل خطوة قام بها هزت المنطقة.
أدى هذا إلى رد فعل من المحكمة السماوية البعيدة نفسها. انطلق ضوء رائع من المنطقة وأضاء القارة بأكملها.
استدعى ترس معركة، ويبدو أنه لا يمكن اختراقها. لا تزال الأشعة السماوية تنحدر وتعزز دفاعه.
Ghost Emperor
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
