أعد هذه الكلاب إلى المحكمة السماوية
5696 – أعد هذه الكلاب إلى المحكمة السماوية
“طالما أنهم يستطيعون إيقاف تقدم المحكمة السماوية لفترة كافية لكسب الوقت للغازي المضيء وإمبراطور الضفة الغربية، فستأتي التعزيزات من المجال الإمبراطوري. سنكون قادرين على هزيمتهم واستعادة مجال الداو “. كان لدى سلف آخر تقييم متفائل.
“بوووم!” انتشر الضوء من الحدود الزخمية عبر مجال الداو.
“بوووم!” ارتفعت أشعة الضوء المسببة للعمى في الهواء – مظهرة قوة الحدود الزخمية.
Ghost Emperor
“الآلهة تستجيب للدعوة!” كان الفناة منتشيين وسجدوا في الخشوع.
“الآلهة تستجيب للدعوة!” كان الفناة منتشيين وسجدوا في الخشوع.
“دعونا نبدأ الآن لمنع المضاعفات التي لا داعي لها.” قال الحرب.
“إنه يحدث، إنه يحدث بالفعل، الحدود الزخمية تتخذ خطوة!” صرخ الناجون من مجال الداو بفرح بعد أن رأوا صلواتهم تؤتي ثمارها.
ظهر مصدر الداو للمنطقة وباركه بالداو على شكل زوج من الأجنحة النارية. النجوم في السماء لا تزال عالقة بهم.
“سوف يقفون معنا، لقد نجونا!” احتفل أحد المتدربين.
“نعم نعم! لا بد أن الآلهة قد عالجتهم.” تأثر متدرب إلى البكاء.
“إنهم لا يزالون واحدًا منا وسيساعدوننا في أوقات الأزمات.” لم يستطع أحد الأسلاف احتواء حماسه.
“الغازي المضيء!” صاح الناجون بلقبه.
“طالما أنهم يستطيعون إيقاف تقدم المحكمة السماوية لفترة كافية لكسب الوقت للغازي المضيء وإمبراطور الضفة الغربية، فستأتي التعزيزات من المجال الإمبراطوري. سنكون قادرين على هزيمتهم واستعادة مجال الداو “. كان لدى سلف آخر تقييم متفائل.
“دمروا المحكمة السماوية! واستعيدوا مدينة الداو! ” بدأ البعض بالترديد.
لقد تم الرد على صلواتهم – فقد خرقت الحدود الزخمية ميثاق الحياد ووقفت إلى جانب الشعب.
لم يلاحظ الناجون أي شيء غريب عنه، بل ركزوا فقط على هالته الرائعة.
كان لإله العتيق الحرب تعبير جدي، نفس الشيء بالنسبة لأقرانه. وتساءلوا عما إذا كان المضيء والضفة الغربية قد نفذا الخطة بنجاح.
بالطبع، كانت هناك كنوز سماوية في هذا العالم – المحكمة السماوية ومدينة الداو الخالدة. ومع ذلك، لم يتمكن أحد من فهمهم فعليًا لاستخدامهم كسلاح. لا يمكن السيطرة على قوتهم بشكل كامل. وهكذا، فإن المدى الحقيقي لإمكاناتهم استعصى على الأباطرة والغزاة.
“جيد جدا!” زأر المضيء وقوانين من داو الزخمي ملفوفة حوله.
“بوووم!” انتشر الضوء من الحدود الزخمية عبر مجال الداو.
يمكن رؤية شخصية مهيبة ذات هالة إمبراطورية قوية في الداخل، تبدو وكأنها سيد يحمل العالم في راحة يده.
“الغازي المضيء!” صاح الناجون بلقبه.
تم تدمير منزلهم وتم قمعهم. الآن، كان الاثنان بمثابة الشعاع الساطع الذي يمنحهم الأمل مرة أخرى.
“جيد جدا!” زأر المضيء وقوانين من داو الزخمي ملفوفة حوله.
“انظر، إمبراطور الضفة الغربية أيضًا!” ثم رأوا شخصية أخرى في مكان قريب.
“انظر، إمبراطور الضفة الغربية أيضًا!” ثم رأوا شخصية أخرى في مكان قريب.
“الآلهة تستجيب للدعوة!” كان الفناة منتشيين وسجدوا في الخشوع.
“اذهبوا، وأرجعوا هذه الكلاب إلى المحكمة السماوية!” كان بعض الناجين ما زالوا ضائعين في خيالهم واستمروا في الصراخ.
“لقد شفوا تمامًا، وهذه هي نقطة التحول!” وصفق آخر.
لقد تم الرد على صلواتهم – فقد خرقت الحدود الزخمية ميثاق الحياد ووقفت إلى جانب الشعب.
“نعم نعم! لا بد أن الآلهة قد عالجتهم.” تأثر متدرب إلى البكاء.
“حان وقت الهجوم المضاد. يمكنهم استعارة قوة الحدود الزخمية بمساعدة الآلهة، وذلك عندما نطرد المحكمة السماوية من أرضنا. ” شعر المتدربون من مجال الداو بدمائهم تغلي بتطلعاتهم البطولية.
تم تدمير منزلهم وتم قمعهم. الآن، كان الاثنان بمثابة الشعاع الساطع الذي يمنحهم الأمل مرة أخرى.
في هذه الأثناء، ابتسم الإله العتيق الحرب والآخرون بعد رؤية هذا. لا بد أن خطتهم حققت نجاحاً باهراً.
كان لإله العتيق الحرب تعبير جدي، نفس الشيء بالنسبة لأقرانه. وتساءلوا عما إذا كان المضيء والضفة الغربية قد نفذا الخطة بنجاح.
“أعتذر عن الانتظار.” بدا الغازي المضيء لا يقهر.
لم يلاحظ الناجون أي شيء غريب عنه، بل ركزوا فقط على هالته الرائعة.
5696 – أعد هذه الكلاب إلى المحكمة السماوية
“حان وقت الهجوم المضاد. يمكنهم استعارة قوة الحدود الزخمية بمساعدة الآلهة، وذلك عندما نطرد المحكمة السماوية من أرضنا. ” شعر المتدربون من مجال الداو بدمائهم تغلي بتطلعاتهم البطولية.
“حان وقت الهجوم المضاد. يمكنهم استعارة قوة الحدود الزخمية بمساعدة الآلهة، وذلك عندما نطرد المحكمة السماوية من أرضنا. ” شعر المتدربون من مجال الداو بدمائهم تغلي بتطلعاتهم البطولية.
أصبح المضيء عاطفيًا بشكل متزايد لأنه كان يستخدم سلاحًا لا يهزم حقًا. على الرغم من كونه غازيًا في القمة، إلا أنه لم يكن بإمكانه السيطرة عليه من قبل.
“هناك شيء خاطئ…” فقط الأسلاف الذين عاشوا لفترة طويلة شعروا أن شيئًا ما كان خاطئًا. للأسف، كان هذا غير ذي صلة لأنهم كانوا عاجزين في ظل القمع.
لم يلاحظ الناجون أي شيء غريب عنه، بل ركزوا فقط على هالته الرائعة.
“إنه يحدث، إنه يحدث بالفعل، الحدود الزخمية تتخذ خطوة!” صرخ الناجون من مجال الداو بفرح بعد أن رأوا صلواتهم تؤتي ثمارها.
“جيد جيدًا!” ضحك الإله العتيق الحرب وقال: “أيا إخوة الداو، ذكائكم محل إعجابي.”
“دمروا المحكمة السماوية! واستعيدوا مدينة الداو! ” بدأ البعض بالترديد.
لقد أربك هذا جميع المستمعين لكنهم ما زالوا يركزون فقط على المضيء والضفة الغربية، في انتظار الهجوم المضاد.
“دعونا نبدأ الآن لمنع المضاعفات التي لا داعي لها.” قال الحرب.
الآن، نظرًا لأنه كان متصلاً بـ الداو الزخمي، فيمكنه أخيرًا استخدامه.
“اذهبوا، وأرجعوا هذه الكلاب إلى المحكمة السماوية!” كان بعض الناجين ما زالوا ضائعين في خيالهم واستمروا في الصراخ.
“هذا ليس صحيحًا…” لاحظ معظم الأسلاف ذوي الخبرة في هذه المرحلة الجو الغريب.
“جيد جدا!” زأر المضيء وقوانين من داو الزخمي ملفوفة حوله.
“حان وقت الهجوم المضاد. يمكنهم استعارة قوة الحدود الزخمية بمساعدة الآلهة، وذلك عندما نطرد المحكمة السماوية من أرضنا. ” شعر المتدربون من مجال الداو بدمائهم تغلي بتطلعاتهم البطولية.
“هذا ليس صحيحًا…” لاحظ معظم الأسلاف ذوي الخبرة في هذه المرحلة الجو الغريب.
ظهر مصدر الداو للمنطقة وباركه بالداو على شكل زوج من الأجنحة النارية. النجوم في السماء لا تزال عالقة بهم.
“نعم!” ولا يزال الناجون غير المدركين يهتفون.
“قعقعة!” اهتزت الأرض بعنف عندما صعد سلاح خالد تدريجيًا في الهواء – الشوريكين الزخمي.
“الغازي المضيء!” صاح الناجون بلقبه.
كان هذا شيئًا أعظم من كل الأسلحة الإمبراطورية وحتى التحف النموذجية. ارتعدت الكائنات الحية في حالة من الرهبة.
تحتوي أشعته الخالدة على القوة اللامحدودة لـ الداو الزخمي. واحد فقط يمكن أن يغرق القارة.
“انظر، إمبراطور الضفة الغربية أيضًا!” ثم رأوا شخصية أخرى في مكان قريب.
كان لإله العتيق الحرب تعبير جدي، نفس الشيء بالنسبة لأقرانه. وتساءلوا عما إذا كان المضيء والضفة الغربية قد نفذا الخطة بنجاح.
5696 – أعد هذه الكلاب إلى المحكمة السماوية
التسعة عجلات، مرة-واحدة-فقط، والآخرون شعروا بأن أرجلهم تهتز بعد رؤية السلاح القادر على قتلهم بغض النظر عن دفاعاتهم النشطة.
يمكن رؤية شخصية مهيبة ذات هالة إمبراطورية قوية في الداخل، تبدو وكأنها سيد يحمل العالم في راحة يده.
“صليل!” لم يستطع المضيء إلا أن يتنهد بعد الإمساك بالسلاح. وكان هذا أبعد من أي شيء رآه من قبل.
تم تدمير منزلهم وتم قمعهم. الآن، كان الاثنان بمثابة الشعاع الساطع الذي يمنحهم الأمل مرة أخرى.
“إنه يحدث، إنه يحدث بالفعل، الحدود الزخمية تتخذ خطوة!” صرخ الناجون من مجال الداو بفرح بعد أن رأوا صلواتهم تؤتي ثمارها.
بالطبع، كانت هناك كنوز سماوية في هذا العالم – المحكمة السماوية ومدينة الداو الخالدة. ومع ذلك، لم يتمكن أحد من فهمهم فعليًا لاستخدامهم كسلاح. لا يمكن السيطرة على قوتهم بشكل كامل. وهكذا، فإن المدى الحقيقي لإمكاناتهم استعصى على الأباطرة والغزاة.
“حان وقت الهجوم المضاد. يمكنهم استعارة قوة الحدود الزخمية بمساعدة الآلهة، وذلك عندما نطرد المحكمة السماوية من أرضنا. ” شعر المتدربون من مجال الداو بدمائهم تغلي بتطلعاتهم البطولية.
أصبح المضيء عاطفيًا بشكل متزايد لأنه كان يستخدم سلاحًا لا يهزم حقًا. على الرغم من كونه غازيًا في القمة، إلا أنه لم يكن بإمكانه السيطرة عليه من قبل.
“جيد جيدًا!” ضحك الإله العتيق الحرب وقال: “أيا إخوة الداو، ذكائكم محل إعجابي.”
الآن، نظرًا لأنه كان متصلاً بـ الداو الزخمي، فيمكنه أخيرًا استخدامه.
“هل يمكن لهذا السلاح أن يقتل لوردًا أعلى؟” ظهر هذا السؤال في أذهان المتدربين الكبار.
“جيد جدا!” زأر المضيء وقوانين من داو الزخمي ملفوفة حوله.
“دعونا نبدأ الآن لمنع المضاعفات التي لا داعي لها.” قال الحرب.
لقد ظنوا أن الحدود الزخمية قد باركتها السماء، لتحميها هذه القطعة الأثرية المذهلة.
5696 – أعد هذه الكلاب إلى المحكمة السماوية
“نعم!” ولا يزال الناجون غير المدركين يهتفون.
التسعة عجلات، مرة-واحدة-فقط، والآخرون شعروا بأن أرجلهم تهتز بعد رؤية السلاح القادر على قتلهم بغض النظر عن دفاعاتهم النشطة.
“الغازي المضيء!” صاح الناجون بلقبه.
تم تدمير منزلهم وتم قمعهم. الآن، كان الاثنان بمثابة الشعاع الساطع الذي يمنحهم الأمل مرة أخرى.
“دمروا المحكمة السماوية! واستعيدوا مدينة الداو! ” بدأ البعض بالترديد.
التسعة عجلات، مرة-واحدة-فقط، والآخرون شعروا بأن أرجلهم تهتز بعد رؤية السلاح القادر على قتلهم بغض النظر عن دفاعاتهم النشطة.
Ghost Emperor
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
