قوي
5624 – قوي
تضمن أحدهما سيفًا خالدًا فقط ليتم مواجهته بالسماء الأزورية اللامحدودة. لم يتمكن المتفرجون من التزام الهدوء أثناء محاولتهم مواكبة الأمر.
“إنه…” كان لدى الإمبراطور العظيم تعبير جاد بعد رؤية لي تشي.
لم يتوقف التنين الذهبي عن الطيران رغم السلاسل، محاولاً كسر التسلسل الأعلى بمخالبه الحادة.
التقطت الغازية الشيطان نجمًا آخر وقامت بتغييره إلى تقارب زمني، ووضعته على اللوحة الكونية.
“انفجار!” خلقت الشيطان عمودًا يربط بين السماء والأرض. أصبحت أفكارها إرادة السماء العليا – شيء يتجاوز كل شيء آخر. استدعى هذا شيئًا أقرب إلى المحنة السماوية المروعة.
اندفعت مليارات ومليارات السنين في اتجاه الغازية التيتانيك. أصبح التنين الذهبي وكل شيء أمام لوحتها غارقًا في هذا التقارب المضمر.
تذكر أن الغازي الذي لديه اثني عشر ثمرة داو عانى من إصابات خطيرة منذ فترة، ناهيك عن هذا الشاب.
كانت التيتانيك محاطة من كل الاتجاهات، وكان عليها مواجهة هذه الفترة الزمنية أينما ذهبت. كانت بحاجة إلى الاختراق وإلا ستضيع فيه وتموت في الوقت المناسب.
“من هو؟!” هذا صدم المتفرجين.
“ليس سيئًا!” أظهرت التيتانيك الإثارة بدلاً من القلق بعد العثور على خصم قادر.
“اذهب!” لقد وجهت قوتها البدائية، ولعبت داو معين.
ومع ذلك، عبر قاربها الخاص عبر الامتداد الزمني في غمضة عين. ظهرت أمام الغازية الشيطان وأخذت زمام المبادرة – وهي تعزف مقطوعة أخرى.
لقد بدأت صغيرة مثل القارب قبل أن تولد عدد لا يحصى من القوانين والفنون. لقد اجتمعوا معًا لإنشاء بوابة تسمح للقارب بالسفر عبر مليار سنة.
“بوووم!” على الرغم من أنه كان لديه اثني عشر ثمرة داو وسلاحًا عظيمًا، إلا أنه قوبل بموجات صادمة غير مقيدة من المعركة.
ومع ذلك، عبر قاربها الخاص عبر الامتداد الزمني في غمضة عين. ظهرت أمام الغازية الشيطان وأخذت زمام المبادرة – وهي تعزف مقطوعة أخرى.
لقد قاموا بإخراجه من المجال، مما تسبب في اصطدامه بجزيرة بالأسفل وتحطيمها إلى أجزاء. انبعثت موجات شاهقة من التأثير.
قد يكون السفر عبر هذه الفترة الزمنية أمرًا مستحيلًا بالنسبة للكثيرين. أولئك القادرون على القيام بالرحلة الكاملة سيجدون أن حيويتهم وعمرهم قد استنفد.
ومع ذلك، عبر قاربها الخاص عبر الامتداد الزمني في غمضة عين. ظهرت أمام الغازية الشيطان وأخذت زمام المبادرة – وهي تعزف مقطوعة أخرى.
تذكر أن الغازي الذي لديه اثني عشر ثمرة داو عانى من إصابات خطيرة منذ فترة، ناهيك عن هذا الشاب.
ومع ذلك، فقد رأوا شخصًا يظهر في السماء – شاب عادي يمشي نحو المجال الأعلى.
لقد احتوت على كارما العالم بأكمله وسكانه جنبًا إلى جنب مع الزخم الشامل الذي تم بناؤه عبر العصور. كان هذا المزيج مدمرًا ومميتًا.
“انفجار!” خلقت الشيطان عمودًا يربط بين السماء والأرض. أصبحت أفكارها إرادة السماء العليا – شيء يتجاوز كل شيء آخر. استدعى هذا شيئًا أقرب إلى المحنة السماوية المروعة.
ومع ذلك، عبر قاربها الخاص عبر الامتداد الزمني في غمضة عين. ظهرت أمام الغازية الشيطان وأخذت زمام المبادرة – وهي تعزف مقطوعة أخرى.
“قعقعة!” ظهرت الظواهر البصرية فوق جزيرة الألف إمبراطور.
لم تعد هذه هي البوابات بعد الآن، بل كانت الحركات المختلفة التي تستخدمها الغازية الشيطان والغازية التيتانيك. تم استخدام العالم وكل ما بداخله كقطعهم.
إذا استمر الاثنان، قد ينفجر مجالهما المستقل وهذا من شأنه أن يؤدي إلى زوال جزيرة الألف إمبراطور.
قد يكون السفر عبر هذه الفترة الزمنية أمرًا مستحيلًا بالنسبة للكثيرين. أولئك القادرون على القيام بالرحلة الكاملة سيجدون أن حيويتهم وعمرهم قد استنفد.
تضمن أحدهما سيفًا خالدًا فقط ليتم مواجهته بالسماء الأزورية اللامحدودة. لم يتمكن المتفرجون من التزام الهدوء أثناء محاولتهم مواكبة الأمر.
على الرغم من أنهم كانوا يقاتلون في مجال منفصل، إلا أن الموجات المتبقية ما زالت تتسرب وأجبرت الجميع على الأرض.
“هل يجب أن نركض؟” أصبح هذا السؤال الجديد للمشاهدين أدناه.
كانت المعركة رائعة بصريًا، لكن كبار المتدربين فقط هم من يمكنهم فهم التغييرات الغامضة على اللوحة. لقد راقبوا القتال بعناية، وأرادوا رؤية تقنيات المقاتلين والداو الكبير.
“انفجار!” خلقت الشيطان عمودًا يربط بين السماء والأرض. أصبحت أفكارها إرادة السماء العليا – شيء يتجاوز كل شيء آخر. استدعى هذا شيئًا أقرب إلى المحنة السماوية المروعة.
اندفعت مليارات ومليارات السنين في اتجاه الغازية التيتانيك. أصبح التنين الذهبي وكل شيء أمام لوحتها غارقًا في هذا التقارب المضمر.
ومع ذلك، عبر قاربها الخاص عبر الامتداد الزمني في غمضة عين. ظهرت أمام الغازية الشيطان وأخذت زمام المبادرة – وهي تعزف مقطوعة أخرى.
أصبح أحد الغزاة جشعًا وقام بتنشيط ثمار الداو الخاصة به بشكل دفاعي. استدعى سلاحه الإمبراطوري أيضًا، راغبًا في دخول المجال الأعلى.
قد يكون السفر عبر هذه الفترة الزمنية أمرًا مستحيلًا بالنسبة للكثيرين. أولئك القادرون على القيام بالرحلة الكاملة سيجدون أن حيويتهم وعمرهم قد استنفد.
“بوووم!” على الرغم من أنه كان لديه اثني عشر ثمرة داو وسلاحًا عظيمًا، إلا أنه قوبل بموجات صادمة غير مقيدة من المعركة.
لقد قاموا بإخراجه من المجال، مما تسبب في اصطدامه بجزيرة بالأسفل وتحطيمها إلى أجزاء. انبعثت موجات شاهقة من التأثير.
التقطت الغازية الشيطان نجمًا آخر وقامت بتغييره إلى تقارب زمني، ووضعته على اللوحة الكونية.
استغرق الأمر بعض الوقت قبل أن يتمكن من التسلق مرة أخرى، وينفث الدم بشكل مستمر. تحطمت كل عظمة في جسده، لذلك تمايل بشكل غير مستقر، وغير قادر على الوقوف بشكل مستقيم.
لقد احتوت على كارما العالم بأكمله وسكانه جنبًا إلى جنب مع الزخم الشامل الذي تم بناؤه عبر العصور. كان هذا المزيج مدمرًا ومميتًا.
وتعلم آخرون درسا من فشله ولم يجرؤوا على الاقتراب. خطأ واحد فقط وسيتم تحويلهم إلى دماء.
“إنه…” كان لدى الإمبراطور العظيم تعبير جاد بعد رؤية لي تشي.
“من سيفوز؟” كان هذا السؤال يدور في أذهان أولئك القادرين على مراقبة المباراة.
بالطبع، هتفت الأغلبية لـ الغازية الشيطان لأن هزيمتها ستكون فظيعة بالنسبة للمجال الإمبراطوري.
لم يتوقف التنين الذهبي عن الطيران رغم السلاسل، محاولاً كسر التسلسل الأعلى بمخالبه الحادة.
ومع ذلك، فقد رأوا شخصًا يظهر في السماء – شاب عادي يمشي نحو المجال الأعلى.
كانوا يعلمون أنه في يوم من الأيام، سوف توسع المحكمة السماوية نطاقها إلى منطقتهم. قد تكون هذه المعركة مجرد مقدمة.
“من سيفوز؟” كان هذا السؤال يدور في أذهان أولئك القادرين على مراقبة المباراة.
“هل يجب أن نركض؟” أصبح هذا السؤال الجديد للمشاهدين أدناه.
ومع ذلك، عبر قاربها الخاص عبر الامتداد الزمني في غمضة عين. ظهرت أمام الغازية الشيطان وأخذت زمام المبادرة – وهي تعزف مقطوعة أخرى.
لقد فهموا أيضًا أنه لم يكن من السهل على الغازية الشيطان الفوز. كانت التيتانيك بالفعل موهبة رائعة، ناهيك عن حصولها على العظم الخالد وثمرة الداو البدائية.
“قعقعة!” أصبحت الزلازل عنيفة بشكل متزايد. وكانت المنطقة بأكملها على وشك الانقلاب رغم الحواجز.
لقد كان من المدهش أن تتمكن الغازية الشيطان من جعل القتال متساويًا. لقد كانت عبقرية حقيقية مع عدد قليل من أقرانها.
تذكر أن الغازي الذي لديه اثني عشر ثمرة داو عانى من إصابات خطيرة منذ فترة، ناهيك عن هذا الشاب.
“قعقعة!” أصبحت الزلازل عنيفة بشكل متزايد. وكانت المنطقة بأكملها على وشك الانقلاب رغم الحواجز.
بالطبع، هتفت الأغلبية لـ الغازية الشيطان لأن هزيمتها ستكون فظيعة بالنسبة للمجال الإمبراطوري.
إذا استمر الاثنان، قد ينفجر مجالهما المستقل وهذا من شأنه أن يؤدي إلى زوال جزيرة الألف إمبراطور.
وفي هذه الأثناء وصلت المعركة إلى ذروتها. ظهرت الظواهر البصرية عندما استخدموا أقوى قدراتهم. لقد تم ذوبان الزمان والمكان. لقد كانت مسألة وقت فقط قبل انهيار المجال.
لقد قاموا بإخراجه من المجال، مما تسبب في اصطدامه بجزيرة بالأسفل وتحطيمها إلى أجزاء. انبعثت موجات شاهقة من التأثير.
“هل يجب أن نركض؟” أصبح هذا السؤال الجديد للمشاهدين أدناه.
قد يكون السفر عبر هذه الفترة الزمنية أمرًا مستحيلًا بالنسبة للكثيرين. أولئك القادرون على القيام بالرحلة الكاملة سيجدون أن حيويتهم وعمرهم قد استنفد.
كان هناك جبل مجازي معلق بخيط فوقهم. اذا انقطع الخيط، سيتم تحطيمهم إلى قطع صغيرة.
ومع ذلك، فقد رأوا شخصًا يظهر في السماء – شاب عادي يمشي نحو المجال الأعلى.
“من هو؟!” هذا صدم المتفرجين.
كانت المعركة رائعة بصريًا، لكن كبار المتدربين فقط هم من يمكنهم فهم التغييرات الغامضة على اللوحة. لقد راقبوا القتال بعناية، وأرادوا رؤية تقنيات المقاتلين والداو الكبير.
لم تعد هذه هي البوابات بعد الآن، بل كانت الحركات المختلفة التي تستخدمها الغازية الشيطان والغازية التيتانيك. تم استخدام العالم وكل ما بداخله كقطعهم.
لم يتوقف التنين الذهبي عن الطيران رغم السلاسل، محاولاً كسر التسلسل الأعلى بمخالبه الحادة.
“هل سئم هذا الشقي من العيش؟ هذا المجال سوف يسحقه!” صرخت شخصية كبيرة.
تذكر أن الغازي الذي لديه اثني عشر ثمرة داو عانى من إصابات خطيرة منذ فترة، ناهيك عن هذا الشاب.
اندفعت مليارات ومليارات السنين في اتجاه الغازية التيتانيك. أصبح التنين الذهبي وكل شيء أمام لوحتها غارقًا في هذا التقارب المضمر.
“إنه…” كان لدى الإمبراطور العظيم تعبير جاد بعد رؤية لي تشي.
لقد كان من المدهش أن تتمكن الغازية الشيطان من جعل القتال متساويًا. لقد كانت عبقرية حقيقية مع عدد قليل من أقرانها.
Ghost Emperor
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
