ليلي
الفصل 368. ليلي
ووسط الهتافات، كانت القرابين تتلوى وتلتوي على الأرض مثل الديدان. وتقارب بعضها نحو المركز، بينما امتد البعض الآخر نحو الحافة. وسرعان ما تشكل شكل خماسي جسدي تشير قمته إلى اليسار.
انفتح الباب، وأدار الجميع رؤوسهم نحوه.
واقفا فوق برج طويل، واستدار الضمادات لمواجهة البحر. فتح ذراعيه على نطاق واسع وبدأ في الترديد.
خرجت ليندا من الغرفة الطبية ونظرت نحو تشارلز. لم تقدم أي كلمات وهزت رأسها قليلاً فقط.
كان خليج جزيرة الأمل الشرقي محتلاً فقط من قبل الأسطول البحري الأول وتم إغلاقه أمام جميع الأفراد من خارج الوحدة. كما أصبح أعلى مستوى أمني ساري المفعول الآن في جميع أنحاء الجزيرة.
شعر تشارلز بألم في قلبه. تجاوز ليندا ودخل الغرفة الطبية.
وهو ينظر نحو الضمادات، وصرخ: “هل نجحت؟”
كان الهواء مشوبًا برائحة الكحول. تم حلق الفراء الموجود على صدر ليلي لإفساح المجال لأنبوب شفاف تم إدخاله في صدرها المضمد الملطخ بالدماء. كان هذا الأنبوب يوصلها بآلة تروس صغيرة ومعقدة بجانب سريرها الضخم في المستشفى، حيث كانت ترقد في حالة من الضعف العميق.
“ليلي، هل تثق بي؟”
صرير ~ صرير، صرير!
ارتجفت نظرة تشارلز لفترة وجيزة. لحظة قبل أن يغمر التصميم عينيه. وبمسحة من يده، أزاح الفئران المحيطة به من السرير واحتضن ليلي بين ذراعيه بحنان.
أصدرت ليلي صريرًا خفيفًا، وخرجت الفئران من جحورها، وتجمعت أمامها واستمعت باهتمام لتعليماتها.
كان خليج جزيرة الأمل الشرقي محتلاً فقط من قبل الأسطول البحري الأول وتم إغلاقه أمام جميع الأفراد من خارج الوحدة. كما أصبح أعلى مستوى أمني ساري المفعول الآن في جميع أنحاء الجزيرة.
وبعد بضع دقائق، استدارت ليلي نحو تشارلز وابتسمت ابتسامة باهتة. “سيد تشارلز، لا تقلق. لقد طلبت منهم أن يطيعوا تعليماتك من الآن فصاعدًا. لكن تذكر أن تعوضهم بالطعام كرواتبهم. وإلا فإنهم سينزعجون.”
“ليلي، هل تثق بي؟”
ارتجفت نظرة تشارلز لفترة وجيزة. لحظة قبل أن يغمر التصميم عينيه. وبمسحة من يده، أزاح الفئران المحيطة به من السرير واحتضن ليلي بين ذراعيه بحنان.
كان خليج جزيرة الأمل الشرقي محتلاً فقط من قبل الأسطول البحري الأول وتم إغلاقه أمام جميع الأفراد من خارج الوحدة. كما أصبح أعلى مستوى أمني ساري المفعول الآن في جميع أنحاء الجزيرة.
“الضمادات، قم بإعداد الطقوس! سنتحمل المخاطر!” أعلن تشارلز.
كما تم تشييد أبراج خشبية طويلة في شكل مثلث حول الدائرة.
بعد أن كان يراقب بصمت من المدخل، أومأ الضمادات برأسه قبل أن يستدير ويختفي عن الأنظار.
مع انتهاء القسم الأخير من التعويذة، شعر جميع الحاضرين بإرادة قوية تنزل على الخليج بأكمله. تصلبت أجسادهم استجابةً لذلك، ولم يتمكنوا حتى من حشد القوة لتحريك حتى إصبعهم الخنصر الصغير.
كان خليج جزيرة الأمل الشرقي محتلاً فقط من قبل الأسطول البحري الأول وتم إغلاقه أمام جميع الأفراد من خارج الوحدة. كما أصبح أعلى مستوى أمني ساري المفعول الآن في جميع أنحاء الجزيرة.
أطل من موقعه المميز ولاحظ وجود كتلة ضخمة متموجة في مركز نجم البحر الملتوي. كانت تشبه عينًا عملاقة تبدو حية تقريبًا بخفقانها المستمر.
في اللحظة التي نزل فيها تشارلز ورفاقه من سيارتهم، كانوا على الشاطئ الأكثر عزلة في الخليج شديد التحصين.
انفتح الباب، وأدار الجميع رؤوسهم نحوه.
تم رسم دائرة متحدة المركز، بحجم ملعب كرة سلة، على الرمال البيضاء النقية. تم وضع القرابين، مع عيونهم مغطاة وأفواههم مكممة، بشكل عشوائي داخل الدائرة. بدا أن القليل منهم فقط كانوا بشرًا بالكامل؛ كان معظمهم عبارة عن مخلوقات مشوهة ومرعبة، وجميعهم كانوا سجناء محكوم عليهم بالإعدام بسبب تجارب الآثار الفاشلة.
كراكككككككك!
كما تم تشييد أبراج خشبية طويلة في شكل مثلث حول الدائرة.
“نعم!”
“السيد تشارلز… أين نحن؟” سألت ليلي في همس خافت. حاولت الجلوس لإلقاء نظرة، لكن تشارلز وضع يده على عينيها.
وبعد بضع دقائق، استدارت ليلي نحو تشارلز وابتسمت ابتسامة باهتة. “سيد تشارلز، لا تقلق. لقد طلبت منهم أن يطيعوا تعليماتك من الآن فصاعدًا. لكن تذكر أن تعوضهم بالطعام كرواتبهم. وإلا فإنهم سينزعجون.”
انحنى تشارلز بالقرب من أذنها وسألها بهدوء، “ليلي، هل تثقين بي؟”
في اللحظة التي نزل فيها تشارلز ورفاقه من سيارتهم، كانوا على الشاطئ الأكثر عزلة في الخليج شديد التحصين.
“نعم!”
كافح تشارلز للخروج من مياه البحر وتعثر مرة أخرى على الشاطئ.
مشى تشارلز عبر الدائرة الضخمة متحدة المركز ودخل إلى البحر شديد السواد.
شدد تشارلز عزمه. قام بخفض مركز جاذبيته وشاهد ليلي وهي مغمور في الماء.
والمياه عند مستوى ركبته، ألقى نظرة خاطفة على الضمادات الذي كان يتسلق أحد الأبراج. لقد أنزل ليلي ببطء بين يديه نحو سطح الماء.
ولحسن الحظ، جاء الوجود غير المرئي الذي يثقل كاهلهم ويختفي بسرعة، ولم يستمر سوى ثلاث ثوانٍ. وفي اللحظة التي ارتفع فيها الضغط الثقيل، تراجعت أرجل الجميع، وسقطوا على الأرض؛ ولم يكن تشارلز استثناءً.
“ليلي، هل تثق بي؟”
الفصل 368. ليلي
“نعم!”
واستمرت سيمفونية الكسور البشعة. لم يكن الأمر مجرد أشواكهم؛ كل العظام في أجسادهم كانت تتكسر. اخترقت قطع العظام الخشنة جلدهم لتتعرض للهواء بينما كان الدم يتدفق من جروحهم.
شدد تشارلز عزمه. قام بخفض مركز جاذبيته وشاهد ليلي وهي مغمور في الماء.
كان خليج جزيرة الأمل الشرقي محتلاً فقط من قبل الأسطول البحري الأول وتم إغلاقه أمام جميع الأفراد من خارج الوحدة. كما أصبح أعلى مستوى أمني ساري المفعول الآن في جميع أنحاء الجزيرة.
ولم تقاوم ليلي. تحت الماء، وضعت خدها بلطف على أصابع تشارلز. ظهرت الفقاعات باستمرار من أنفها وفمها وارتفعت إلى السطح.
“السيد تشارلز… أين نحن؟” سألت ليلي في همس خافت. حاولت الجلوس لإلقاء نظرة، لكن تشارلز وضع يده على عينيها.
أطبق تشارلز أسنانه بإحكام بينما كان يشاهد فقاعات الهواء تتضاءل مع مرور كل ثانية. تحولت عيناه إلى اللون الأحمر المخيف من عواطفه الغامرة
بعد أن كان يراقب بصمت من المدخل، أومأ الضمادات برأسه قبل أن يستدير ويختفي عن الأنظار.
فجأة، استدار تشارلز فجأة وصرخ بصوت عالٍ على الضمادات، “ابدأ!”
بلات!
واقفا فوق برج طويل، واستدار الضمادات لمواجهة البحر. فتح ذراعيه على نطاق واسع وبدأ في الترديد.
كافح تشارلز للخروج من مياه البحر وتعثر مرة أخرى على الشاطئ.
“ثفلثخ! نغا فهاياك !!”
رفع الضمادات يده الملطخة بالدماء وأشار نحو مركز الدائرة متحدة المركز الملطخة بالدماء.
كراكككككككك!
كما تم تشييد أبراج خشبية طويلة في شكل مثلث حول الدائرة.
تردد صدى صوت تقشعر لها الأبدان لتكسير العظام في الهواء حيث كانت رقبة كل تضحية ملتوية بشكل حاد إلى اليسار. لكنهم ظلوا على قيد الحياة. كانت أفواههم مفتوحة بينما كانوا يطلقون صرخات حادة وهستيرية.
شعر تشارلز بألم في قلبه. تجاوز ليندا ودخل الغرفة الطبية.
واستمرت سيمفونية الكسور البشعة. لم يكن الأمر مجرد أشواكهم؛ كل العظام في أجسادهم كانت تتكسر. اخترقت قطع العظام الخشنة جلدهم لتتعرض للهواء بينما كان الدم يتدفق من جروحهم.
ولم تقاوم ليلي. تحت الماء، وضعت خدها بلطف على أصابع تشارلز. ظهرت الفقاعات باستمرار من أنفها وفمها وارتفعت إلى السطح.
تغلغلت رائحة الدم المعدنية في الهواء بينما كانت دائرة الطقوس متحدة المركز مصبوغة تدريجياً بلون قرمزي بسبب الدم المتجمع.
كما تم تشييد أبراج خشبية طويلة في شكل مثلث حول الدائرة.
كما لو كان يمتلكها كيان غير معروف، كان عيون الضمادات بيضاء بالكامل عندما أخرج خنجرًا ذهبيًا وصنع غمزًا عميقًا على معصمه. تدفق الدم من جرحه الذي أحدثه بنفسه وانضم إلى دماء التضحيات في اتحاد مروع.
كان الهواء مشوبًا برائحة الكحول. تم حلق الفراء الموجود على صدر ليلي لإفساح المجال لأنبوب شفاف تم إدخاله في صدرها المضمد الملطخ بالدماء. كان هذا الأنبوب يوصلها بآلة تروس صغيرة ومعقدة بجانب سريرها الضخم في المستشفى، حيث كانت ترقد في حالة من الضعف العميق.
“نيلغ! ري! إيبومنا!! أوهن! وكهمر فانغلويل!” واستمر ترديد الضمادات. لم يتم العثور على أسلوبه البطيء المعتاد في الكلام وهو يهتف للطقوس؛ كان يتلفظ بالكلمات بسرعة وطلاقة.
شدد تشارلز عزمه. قام بخفض مركز جاذبيته وشاهد ليلي وهي مغمور في الماء.
ووسط الهتافات، كانت القرابين تتلوى وتلتوي على الأرض مثل الديدان. وتقارب بعضها نحو المركز، بينما امتد البعض الآخر نحو الحافة. وسرعان ما تشكل شكل خماسي جسدي تشير قمته إلى اليسار.
كان هذا النجم الخماسي مختلفًا عن الذي رآه تشارلز في الكرة الأرجوانية؛ كان ينبض بالحياة. كانت التضحيات مترابطة، كما لو أنها أصبحت كيانًا واحدًا، نجم بحر ضخم حي من اللحم.
“ليلي، هل تثق بي؟”
لاحظ تشارلز بعد ذلك توهجًا أرجوانيًا شريرًا بدأ ينبعث داخل النجم الخماسي.
كان الهواء مشوبًا برائحة الكحول. تم حلق الفراء الموجود على صدر ليلي لإفساح المجال لأنبوب شفاف تم إدخاله في صدرها المضمد الملطخ بالدماء. كان هذا الأنبوب يوصلها بآلة تروس صغيرة ومعقدة بجانب سريرها الضخم في المستشفى، حيث كانت ترقد في حالة من الضعف العميق.
فجأة، شعر بدفء في رقبته وأدرك أن وشمه بدأ يسخن وكأنه يعود إلى الحياة.
كان هذا النجم الخماسي مختلفًا عن الذي رآه تشارلز في الكرة الأرجوانية؛ كان ينبض بالحياة. كانت التضحيات مترابطة، كما لو أنها أصبحت كيانًا واحدًا، نجم بحر ضخم حي من اللحم.
أدار تشارلز رأسه بعيدًا عن الطقوس، وانخفضت درجة حرارة وشمه قليلاً، لكنه ظل ينبض.
“نعم!”
اختلط ترديد الضمادات مع صرخات العذاب من الأضاحي. في بعض الأحيان، كانت الأصوات الغريبة والغريبة تصاحب السيمفونية الشنيعة.
أدار تشارلز رأسه بعيدًا عن الطقوس، وانخفضت درجة حرارة وشمه قليلاً، لكنه ظل ينبض.
فجأة شعر تشارلز بشيء يراقبه من جهة القرابين، لكنه اختفى بمجرد ظهوره.
في اللحظة التي نزل فيها تشارلز ورفاقه من سيارتهم، كانوا على الشاطئ الأكثر عزلة في الخليج شديد التحصين.
مع انتهاء القسم الأخير من التعويذة، شعر جميع الحاضرين بإرادة قوية تنزل على الخليج بأكمله. تصلبت أجسادهم استجابةً لذلك، ولم يتمكنوا حتى من حشد القوة لتحريك حتى إصبعهم الخنصر الصغير.
أطل من موقعه المميز ولاحظ وجود كتلة ضخمة متموجة في مركز نجم البحر الملتوي. كانت تشبه عينًا عملاقة تبدو حية تقريبًا بخفقانها المستمر.
ولحسن الحظ، جاء الوجود غير المرئي الذي يثقل كاهلهم ويختفي بسرعة، ولم يستمر سوى ثلاث ثوانٍ. وفي اللحظة التي ارتفع فيها الضغط الثقيل، تراجعت أرجل الجميع، وسقطوا على الأرض؛ ولم يكن تشارلز استثناءً.
ارتفعت البهجة داخل تشارلز. أمسك ذراعه وسحبها ليكشف عن صاحبة الذراع، وهي فتاة صغيرة مغطاة بالدماء والأنسجة البشرية
كافح تشارلز للخروج من مياه البحر وتعثر مرة أخرى على الشاطئ.
ارتجفت نظرة تشارلز لفترة وجيزة. لحظة قبل أن يغمر التصميم عينيه. وبمسحة من يده، أزاح الفئران المحيطة به من السرير واحتضن ليلي بين ذراعيه بحنان.
وهو ينظر نحو الضمادات، وصرخ: “هل نجحت؟”
قام تشارلز بمسح الدم واللحم عن وجه الفتاة ليكشف عن ملامحها الدقيقة. تعرف عليها على الفور، كان نفس وجه ليلي هذا العالم.
رفع الضمادات يده الملطخة بالدماء وأشار نحو مركز الدائرة متحدة المركز الملطخة بالدماء.
كان الهواء مشوبًا برائحة الكحول. تم حلق الفراء الموجود على صدر ليلي لإفساح المجال لأنبوب شفاف تم إدخاله في صدرها المضمد الملطخ بالدماء. كان هذا الأنبوب يوصلها بآلة تروس صغيرة ومعقدة بجانب سريرها الضخم في المستشفى، حيث كانت ترقد في حالة من الضعف العميق.
رفع تشارلز يده يد صناعية وأطلق خطافه باتجاه البرج. سحب نفسه، وسرعان ما انضم إلى الضمادات في الجزء العلوي منه.
شعر تشارلز بألم في قلبه. تجاوز ليندا ودخل الغرفة الطبية.
أطل من موقعه المميز ولاحظ وجود كتلة ضخمة متموجة في مركز نجم البحر الملتوي. كانت تشبه عينًا عملاقة تبدو حية تقريبًا بخفقانها المستمر.
ارتفعت البهجة داخل تشارلز. أمسك ذراعه وسحبها ليكشف عن صاحبة الذراع، وهي فتاة صغيرة مغطاة بالدماء والأنسجة البشرية
“في… الجانب…” عاد الضمادات إلى أسلوبه البطيء في الكلام.
#Stephan
“أحسنت! يا صديقي، أنا مدين لك بواحدة!” انطلق تشارلز على الأرض ودفع نفسه نحو الكتلة اللحمية.
رفع تشارلز يده يد صناعية وأطلق خطافه باتجاه البرج. سحب نفسه، وسرعان ما انضم إلى الضمادات في الجزء العلوي منه.
وصل بجانب القداس ومد يده بلهفة لسحبها قليلاً. مع لمحة من التردد في صوته، صاح: “ليلي؟”
واستمرت سيمفونية الكسور البشعة. لم يكن الأمر مجرد أشواكهم؛ كل العظام في أجسادهم كانت تتكسر. اخترقت قطع العظام الخشنة جلدهم لتتعرض للهواء بينما كان الدم يتدفق من جروحهم.
بلات!
أجاب تشارلز وهو يحاول كبح حماسته: “طالما أنك على قيد الحياة. هذا كل ما يهم”. رفع ليلي وحملها خارج موقع الطقوس.
برزت ذراع ملطخة بالدماء من الكتلة وأمسكت بذراع تشارلز في قبضة قوية.
“السيد تشارلز… أين نحن؟” سألت ليلي في همس خافت. حاولت الجلوس لإلقاء نظرة، لكن تشارلز وضع يده على عينيها.
ارتفعت البهجة داخل تشارلز. أمسك ذراعه وسحبها ليكشف عن صاحبة الذراع، وهي فتاة صغيرة مغطاة بالدماء والأنسجة البشرية
“ليلي، هل تثق بي؟”
قام تشارلز بمسح الدم واللحم عن وجه الفتاة ليكشف عن ملامحها الدقيقة. تعرف عليها على الفور، كان نفس وجه ليلي هذا العالم.
تغلغلت رائحة الدم المعدنية في الهواء بينما كانت دائرة الطقوس متحدة المركز مصبوغة تدريجياً بلون قرمزي بسبب الدم المتجمع.
رفرفت عيون الفتاة مفتوحة. وبعد بضع ثوان، غرقت الحقيقة أخيرا، وتعرفت على الوجه الذي أمامها. لقد أطلقت صرخة من الفرح وهي تلف ذراعيها بحماس حول رقبة تشارلز.
تغلغلت رائحة الدم المعدنية في الهواء بينما كانت دائرة الطقوس متحدة المركز مصبوغة تدريجياً بلون قرمزي بسبب الدم المتجمع.
“السيد تشارلز! كنت أعلم أنك ستأتي لإنقاذي!”
فجأة، استدار تشارلز فجأة وصرخ بصوت عالٍ على الضمادات، “ابدأ!”
أجاب تشارلز وهو يحاول كبح حماسته: “طالما أنك على قيد الحياة. هذا كل ما يهم”. رفع ليلي وحملها خارج موقع الطقوس.
“ثفلثخ! نغا فهاياك !!”
وبعد أن شهدوا المعجزة أمامهم، تنفس طاقم ناروال الصعداء جماعيًا. اجتمعوا حول تشارلز، وتحول الجو المتوتر إلى لحظة من السهولة الجماعية.
كان خليج جزيرة الأمل الشرقي محتلاً فقط من قبل الأسطول البحري الأول وتم إغلاقه أمام جميع الأفراد من خارج الوحدة. كما أصبح أعلى مستوى أمني ساري المفعول الآن في جميع أنحاء الجزيرة.
#Stephan
وبعد أن شهدوا المعجزة أمامهم، تنفس طاقم ناروال الصعداء جماعيًا. اجتمعوا حول تشارلز، وتحول الجو المتوتر إلى لحظة من السهولة الجماعية.
“السيد تشارلز! كنت أعلم أنك ستأتي لإنقاذي!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
