إيجاد الحل
الفصل 363. إيجاد الحل
صر تشارلز على أسنانه وأخذ نفسًا عميقًا عند رؤية وجه ليلي الملطخ بالدموع. التقط ليلي ورفعها إلى مستوى نظرها.
صر تشارلز على أسنانه وأخذ نفسًا عميقًا عند رؤية وجه ليلي الملطخ بالدموع. التقط ليلي ورفعها إلى مستوى نظرها.
الفصل 363. إيجاد الحل
“لا تقلقي، كل شيء سيكون على ما يرام. سأجد طريقة للتأكد من أنك على قيد الحياة”، طمأن تشارلز ليلي بتصميم حازم.
رفعت ليلي رأسها فجأة من حضن تشارلز. “لا! أريد تحقيق أقصى استفادة من هذه الأشهر الأربعة وأن أفعل كل ما لم أفعله من قبل. وإلا، سأخسر حقًا إذا مت. عمري خمسة عشر عامًا فقط.”
الحزن على ليلي تلاشى وجهها تدريجيًا لتحل محله ابتسامتها الحلوة المعتادة. ارتفعت آذانها المتدلية مرة أخرى.
كان إعلان المكافأة أشبه بإلقاء طوربيد في بركة أرسل تموجات من الإثارة بين سكان الجزيرة.
“سيد تشارلز، شكرًا لك! طالما أنني بجانبك، حتى لو مت حقًا -“
“على سبيل المثال،” بدأت ليلي في سرد رغباتها. “أريد أن أملك قطًا أليفًا. وأريد أيضًا أن يناديني أخي الصغير بأخته. وأريد ركوب تلك السفينة الدوارة المثيرة مثل تلك الموجودة في هاتفك، سيد تشارلز! آه، أريد تجربة قصة حب مثل ذلك في الروايات أيضًا.”
“ليس هناك “إذا” يا ليلي. لقد فقدت صديقًا بالفعل، ولا أستطيع أن أخسرك أيضًا!”
عندما اختفى مضيفه عن الأنظار، استند تشارلز إلى كرسيه وغرق في التفكير العميق حول مأزق ليلي الحالي. لقد قام بالفعل بحشد جميع الموارد المتاحة لديه، والآن، كانت لعبة انتظار.
وسرعان ما ظهر إعلان جديد على لوحة الإعلانات الفولاذية الكبيرة في وسط ساحة جزيرة الأمل.
الفصل 363. إيجاد الحل
تجمع سكان الجزيرة الذين كانوا يتجولون في الساحة في مجموعات وشقوا طريقهم إلى لوحة الإعلانات، متوقعين مرسومًا جديدًا من الحاكم. لكن ما أدهشهم كثيرًا هو أنه كان بمثابة إشعار مكافأة.
كان الوقت أكبر عدو لهم. مع بقاء أربعة أشهر فقط، ظل من غير المؤكد ما إذا كان الناس من البحار البعيدة يمكنهم الوصول في الوقت المناسب، حتى لو كانوا يحملون حلاً.
أنا، تشارلز ريد، حاكم جزيرة الأمل، أعد بمكافأة لأي شخص، بغض النظر عن هويته، يمكنه استعادة الروح البشرية المحاصرة في جسد الفأر إلى شكلها البشري. ستكون المكافأة عبارة عن قطعة أرض بمساحة 200 × 300 متر مربع في المنطقة المركزية من جزيرة الأمل ومكافأة قدرها خمسون مليون ايكو.
“على سبيل المثال،” بدأت ليلي في سرد رغباتها. “أريد أن أملك قطًا أليفًا. وأريد أيضًا أن يناديني أخي الصغير بأخته. وأريد ركوب تلك السفينة الدوارة المثيرة مثل تلك الموجودة في هاتفك، سيد تشارلز! آه، أريد تجربة قصة حب مثل ذلك في الروايات أيضًا.”
كان إعلان المكافأة أشبه بإلقاء طوربيد في بركة أرسل تموجات من الإثارة بين سكان الجزيرة.
انفتح الباب فجأة، واندفع ديب إلى الغرفة بقلق واضح. وقال وهو يلهث بين أنفاس عميقة: “أيها القبطان، سمعت من ليندا أن-“
انتقلت “التوابع” بسرعة إلى ما وراء جزيرة الأمل وانتشرت عبر البحر الجوفي. كان من المؤكد أنه في أي وقت من الأوقات، سيسمع بها أي شخص مهتم بكسب المكافأة.
انطلقت نظرة تشارلز نحو ليلي، التي كانت تجلس فوق الطاولة ورأسها منحنيًا وقابضًا على ذيلها.
لم يكن الانتشار السريع للأخبار في البحر الجوفي مدفوعًا فقط بحب الناس للنميمة؛ بل كانت المكافأة الكبيرة المعروضة. في هذا البحر الجوفي، كانت أرض الجزيرة كنزًا أغلى بكثير من الذهب، خاصة عندما كانت قطعة أرض في جزيرة الأمل.
يحدق في عينيها المليئين بالشوق، تردد تشارلز للحظة وجيزة قبل أن يستسلم لطلبها. “ليلي، أنا معجبة بك. أنت البحر، وأنا السمكة؛ لا شيء سيفرقنا أبدًا.”
كانت الأرض في جزيرة الأمل، وهي جزيرة باركها إله النور، من الأصول النادرة والقيمة التي لا يمكن الحصول عليها بالمال وحده. إن امتلاك مثل هذه قطعة الأرض يعني ارتفاعًا فوريًا في الوضع الاجتماعي، وتأمين المستقبل ليس فقط للمالك ولكن أيضًا لأحفادهم ومحو أي مخاوف بشأن البقاء على قيد الحياة.
“نعم. إنها هشة، ولكنها رائعة حقًا.”
وفي هذه الأثناء، كان تشارلز في قصر الحاكم ويجلس على مكتبه. كان يحمل قلمًا في يده، ويكتب بسرعة سطورًا من الكلمات على قطعة من الورق الأبيض الناصع.
“ليس هناك “إذا” يا ليلي. لقد فقدت صديقًا بالفعل، ولا أستطيع أن أخسرك أيضًا!”
“قم بتشفير هاتين الرسالتين للتليجرام. إحداهما لإرسالها إلى تاج العالم، موجهة إلى آنا لجعلها تسأل قبيلة هايكور إذا كان لديهم حل. والأخرى إلى شواطئ إليزارليس، لكي تستشير إليزابيث بطريرك غونتر. تأكد لا يوجد أي خلط.”
“تشارلز!” ارتفع صوتالبابا بغضب مكبوت. “ما هذا حول تأجيل رحلتك القادمة إلى أجل غير مسمى!”
عندما اختفى مضيفه عن الأنظار، استند تشارلز إلى كرسيه وغرق في التفكير العميق حول مأزق ليلي الحالي. لقد قام بالفعل بحشد جميع الموارد المتاحة لديه، والآن، كانت لعبة انتظار.
بانغ!
كان الوقت أكبر عدو لهم. مع بقاء أربعة أشهر فقط، ظل من غير المؤكد ما إذا كان الناس من البحار البعيدة يمكنهم الوصول في الوقت المناسب، حتى لو كانوا يحملون حلاً.
كانت الفئران من المختبر 3 هي الكيانات الأولى التي شاهدت ليلي في شكل فأرها. ربما ينبغي لنا أن نبدأ من هناك؛ ربما تحمل بعض القرائن الحيوية.
انطلقت نظرة تشارلز نحو ليلي، التي كانت تجلس فوق الطاولة ورأسها منحنيًا وقابضًا على ذيلها.
“لا تتجول خلال هذه الفترة الحاسمة. ابق في قصر الحاكم واسترح. كلما طالت المدة يمكنك الانتظار، كلما زادت فرصنا في إيجاد حل. “
بعد فوات الأوان، أدرك تشارلز أنه غاب عن بعض الجوانب الهامة. طوال جميع رحلاتهم الاستكشافية، كان تركيزه دائمًا على سلوكها الشبيه بالأطفال، وقد أهمل إمكانية تقصير عمرها كفأر.
أنا، تشارلز ريد، حاكم جزيرة الأمل، أعد بمكافأة لأي شخص، بغض النظر عن هويته، يمكنه استعادة الروح البشرية المحاصرة في جسد الفأر إلى شكلها البشري. ستكون المكافأة عبارة عن قطعة أرض بمساحة 200 × 300 متر مربع في المنطقة المركزية من جزيرة الأمل ومكافأة قدرها خمسون مليون ايكو.
“ليلي، هل تتذكرين كيف أصبحت فأراً؟ أي ذكريات محددة؟” سأل تشارلز.
“تشارلز!” ارتفع صوتالبابا بغضب مكبوت. “ما هذا حول تأجيل رحلتك القادمة إلى أجل غير مسمى!”
أمالت ليلي رأسها إلى جانب واحد، وفكرت للحظة وجيزة قبل أن تقول: “حسنًا… لست متأكدة. آخر ذكرياتي كانت تدور في دوامة. عندما استيقظت، كنت مع عمي فأر و الآخرون. أيضًا، لقد فوجئت جدًا لأنني أستطيع التحدث بلغة الفأر. وبعد ذلك، التقيت بكم جميعًا.”
“لا تقلقي، كل شيء سيكون على ما يرام. سأجد طريقة للتأكد من أنك على قيد الحياة”، طمأن تشارلز ليلي بتصميم حازم.
عقد تشارلز حواجبه في التفكير وهو يفكر في الموقف.
“اخرج! متى يمكنك التخلص من هذه العادة السيئة المتمثلة في عدم طرق الباب!”
كانت الفئران من المختبر 3 هي الكيانات الأولى التي شاهدت ليلي في شكل فأرها. ربما ينبغي لنا أن نبدأ من هناك؛ ربما تحمل بعض القرائن الحيوية.
تحرك ذيل ليلي الطويل بين أصابع تشارلز وهي تهز رأسها. “هذا ليس هو نفسه ~ كيف يمكن اعتبار ذلك حبًا حقيقيًا؟ وفقًا للكتب، الحب مقدس ومميز.”
ليلي تقترب ببطء من تشارلز وتسحبه بلطف من كمه.
كانت الأرض في جزيرة الأمل، وهي جزيرة باركها إله النور، من الأصول النادرة والقيمة التي لا يمكن الحصول عليها بالمال وحده. إن امتلاك مثل هذه قطعة الأرض يعني ارتفاعًا فوريًا في الوضع الاجتماعي، وتأمين المستقبل ليس فقط للمالك ولكن أيضًا لأحفادهم ومحو أي مخاوف بشأن البقاء على قيد الحياة.
“السيد تشارلز، إذا مت، هل يمكنك دفني بجوار الطبيب جدي؟ لا أريد أن أكون وحدي.”
“على سبيل المثال،” بدأت ليلي في سرد رغباتها. “أريد أن أملك قطًا أليفًا. وأريد أيضًا أن يناديني أخي الصغير بأخته. وأريد ركوب تلك السفينة الدوارة المثيرة مثل تلك الموجودة في هاتفك، سيد تشارلز! آه، أريد تجربة قصة حب مثل ذلك في الروايات أيضًا.”
تشارلز. مد يده وسحبها إلى ذراعيه. يربت على ظهرها بلطف، ويطمئنها، “لا تفقدي الأمل. هناك بالتأكيد طريقة. الأشياء لا تلتزم بالمنطق العلمي في هذا البحر الجوفي على أي حال، لذلك يجب أن تكون هناك طريقة لإعادتك إلى الإنسان مرة أخرى.”
رفعت ليلي رأسها فجأة من حضن تشارلز. “لا! أريد تحقيق أقصى استفادة من هذه الأشهر الأربعة وأن أفعل كل ما لم أفعله من قبل. وإلا، سأخسر حقًا إذا مت. عمري خمسة عشر عامًا فقط.”
“سيد تشارلز، في الواقع، طالما أنني بجانبك، فأنا لست خائفًا من الموت حقًا.”
“قم بتشفير هاتين الرسالتين للتليجرام. إحداهما لإرسالها إلى تاج العالم، موجهة إلى آنا لجعلها تسأل قبيلة هايكور إذا كان لديهم حل. والأخرى إلى شواطئ إليزارليس، لكي تستشير إليزابيث بطريرك غونتر. تأكد لا يوجد أي خلط.”
“لا تتجول خلال هذه الفترة الحاسمة. ابق في قصر الحاكم واسترح. كلما طالت المدة يمكنك الانتظار، كلما زادت فرصنا في إيجاد حل. “
“ليس هناك “إذا” يا ليلي. لقد فقدت صديقًا بالفعل، ولا أستطيع أن أخسرك أيضًا!”
رفعت ليلي رأسها فجأة من حضن تشارلز. “لا! أريد تحقيق أقصى استفادة من هذه الأشهر الأربعة وأن أفعل كل ما لم أفعله من قبل. وإلا، سأخسر حقًا إذا مت. عمري خمسة عشر عامًا فقط.”
كانت الفئران من المختبر 3 هي الكيانات الأولى التي شاهدت ليلي في شكل فأرها. ربما ينبغي لنا أن نبدأ من هناك؛ ربما تحمل بعض القرائن الحيوية.
نظر تشارلز إلى ليلي مع لمحة من المفاجأة في نظرته.
سقطت عيون ديب على ليلي؛ بدت جيدة له. مرتبكًا، انسحب ديب على عجل من الغرفة وأغلق الباب خلفه.
“ماذا تريد أن تفعل؟” سأل.
صر تشارلز على أسنانه وأخذ نفسًا عميقًا عند رؤية وجه ليلي الملطخ بالدموع. التقط ليلي ورفعها إلى مستوى نظرها.
“على سبيل المثال،” بدأت ليلي في سرد رغباتها. “أريد أن أملك قطًا أليفًا. وأريد أيضًا أن يناديني أخي الصغير بأخته. وأريد ركوب تلك السفينة الدوارة المثيرة مثل تلك الموجودة في هاتفك، سيد تشارلز! آه، أريد تجربة قصة حب مثل ذلك في الروايات أيضًا.”
ثم رفعت ليلي نظرتها وحدقت في عين تشارلز. “سيد تشارلز، قلها مرة أخرى. قل، ‘ليلي، أنا أحبك’.”
أجاب تشارلز: “يمكنك أن تفعل كل ذلك بمجرد أن تعود إلى إنسان مرة أخرى. ليست هناك حاجة للاستعجال”.
أوه، صحيح! لقد نسيت هذه المجموعة من المتعصبين. إذا كان بإمكانهم علاج عيني، فربما يمكنهم علاج ليلي أيضًا!
“سيد تشارلز، هل الحب رائع حقًا كما وصفوه في الكتب؟” “سألت ليلي وصوتها مليئ بآثار الشوق.
“على سبيل المثال،” بدأت ليلي في سرد رغباتها. “أريد أن أملك قطًا أليفًا. وأريد أيضًا أن يناديني أخي الصغير بأخته. وأريد ركوب تلك السفينة الدوارة المثيرة مثل تلك الموجودة في هاتفك، سيد تشارلز! آه، أريد تجربة قصة حب مثل ذلك في الروايات أيضًا.”
“نعم. إنها هشة، ولكنها رائعة حقًا.”
#Stephan
نظرت ليلي نحو تشارلز، واتسعت عيناها في نظرة متوسلة. “سيد تشارلز، دعنا نتظاهر أننا واقعون في الحب الآن. قل سريعًا أنك معجب بي. قل: أنت البحر وأنا السمكة، لن يفرقنا شيء أبدًا”
“السيد تشارلز، إذا مت، هل يمكنك دفني بجوار الطبيب جدي؟ لا أريد أن أكون وحدي.”
يحدق في عينيها المليئين بالشوق، تردد تشارلز للحظة وجيزة قبل أن يستسلم لطلبها. “ليلي، أنا معجبة بك. أنت البحر، وأنا السمكة؛ لا شيء سيفرقنا أبدًا.”
أوه، صحيح! لقد نسيت هذه المجموعة من المتعصبين. إذا كان بإمكانهم علاج عيني، فربما يمكنهم علاج ليلي أيضًا!
“لا، لا، لا! قلها مرة أخرى وكأنك تقصدها!” ليلي عبست. “أنت لا تستخدم نفس النبرة التي استخدمتها مع تلك الأخت المتوحشة.”
نظرت ليلي نحو تشارلز، واتسعت عيناها في نظرة متوسلة. “سيد تشارلز، دعنا نتظاهر أننا واقعون في الحب الآن. قل سريعًا أنك معجب بي. قل: أنت البحر وأنا السمكة، لن يفرقنا شيء أبدًا”
بانغ!
“نعم. إنها هشة، ولكنها رائعة حقًا.”
انفتح الباب فجأة، واندفع ديب إلى الغرفة بقلق واضح. وقال وهو يلهث بين أنفاس عميقة: “أيها القبطان، سمعت من ليندا أن-“
كانت الفئران من المختبر 3 هي الكيانات الأولى التي شاهدت ليلي في شكل فأرها. ربما ينبغي لنا أن نبدأ من هناك؛ ربما تحمل بعض القرائن الحيوية.
“اخرج! متى يمكنك التخلص من هذه العادة السيئة المتمثلة في عدم طرق الباب!”
“لا، لا، لا! قلها مرة أخرى وكأنك تقصدها!” ليلي عبست. “أنت لا تستخدم نفس النبرة التي استخدمتها مع تلك الأخت المتوحشة.”
سقطت عيون ديب على ليلي؛ بدت جيدة له. مرتبكًا، انسحب ديب على عجل من الغرفة وأغلق الباب خلفه.
#Stephan
ثم وضع تشارلز ليلي على راحة يده وسار نحو الشرفة. وأشار بيده الأخرى نحو الشارع المزدحم وقال: “اختر أي شاب وسيم من هناك. سأرتب له موعدًا معك”.
نظر تشارلز إلى ليلي مع لمحة من المفاجأة في نظرته.
تحرك ذيل ليلي الطويل بين أصابع تشارلز وهي تهز رأسها. “هذا ليس هو نفسه ~ كيف يمكن اعتبار ذلك حبًا حقيقيًا؟ وفقًا للكتب، الحب مقدس ومميز.”
“السيد تشارلز، إذا مت، هل يمكنك دفني بجوار الطبيب جدي؟ لا أريد أن أكون وحدي.”
ثم رفعت ليلي نظرتها وحدقت في عين تشارلز. “سيد تشارلز، قلها مرة أخرى. قل، ‘ليلي، أنا أحبك’.”
“السيد تشارلز، إذا مت، هل يمكنك دفني بجوار الطبيب جدي؟ لا أريد أن أكون وحدي.”
ومع ذلك، فإن كلماتها لم تثر أي رد من تشارلز. بعد نظرة تشارلز الواضحة، استدارت نحو الشارع الصاخب بالأسفل لترى رجلاً عجوزًا يضع علامة مثلث أبيض على جبهته متجهًا نحوه مع هواء عدواني يحيط به.
أمالت ليلي رأسها إلى جانب واحد، وفكرت للحظة وجيزة قبل أن تقول: “حسنًا… لست متأكدة. آخر ذكرياتي كانت تدور في دوامة. عندما استيقظت، كنت مع عمي فأر و الآخرون. أيضًا، لقد فوجئت جدًا لأنني أستطيع التحدث بلغة الفأر. وبعد ذلك، التقيت بكم جميعًا.”
أوه، صحيح! لقد نسيت هذه المجموعة من المتعصبين. إذا كان بإمكانهم علاج عيني، فربما يمكنهم علاج ليلي أيضًا!
رفعت ليلي رأسها فجأة من حضن تشارلز. “لا! أريد تحقيق أقصى استفادة من هذه الأشهر الأربعة وأن أفعل كل ما لم أفعله من قبل. وإلا، سأخسر حقًا إذا مت. عمري خمسة عشر عامًا فقط.”
“تشارلز!” ارتفع صوتالبابا بغضب مكبوت. “ما هذا حول تأجيل رحلتك القادمة إلى أجل غير مسمى!”
“السيد تشارلز، إذا مت، هل يمكنك دفني بجوار الطبيب جدي؟ لا أريد أن أكون وحدي.”
#Stephan
أوه، صحيح! لقد نسيت هذه المجموعة من المتعصبين. إذا كان بإمكانهم علاج عيني، فربما يمكنهم علاج ليلي أيضًا!
كان إعلان المكافأة أشبه بإلقاء طوربيد في بركة أرسل تموجات من الإثارة بين سكان الجزيرة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
