الألف فاي
الفصل 772: الألف فاي
انطلقت السفينة الروحية عبر الكون، ولكن على الرغم من أنها سافرت بسرعة عالية، إلا أنها بدت وكأنها لا تتحرك في الكون الشاسع. كان مثل فرع ميت يطفو في الماء بطريقة هادئة للغاية.
بعد أن تم إنقاذهم من قبل الآخرين، كان مقابلتهم شخصيًا لشكرهم أمرًا مجاملة، بالإضافة إلى أن جوهر المشكلة كان … أراد يي يون جمع أخبار عن لين شينتونغ.
……..
لقد وصل يي يون بالفعل إلى طراد الروح هذا لعدة ساعات. وعندما استيقظ مرة أخرى، أدرك أنه كان نائماً على فراش ناعم. وتحته كانت سجادة سميكة. لم يكن معروفًا من أي ريش الوحش الروحي صُنعت السجادة. لقد كان ناعمًا جدًا، وكان مغطى بلحاف قطني كان دافئًا جدًا.
في هذه اللحظة، كان يي يون بالفعل مستيقظًا تمامًا، لكنه كان ضعيفًا للغاية. بعد أن استهلك جوهر دمه ثم استخدم القوة التي لا يستطيع جسده تحملها، فقد تلقى رد فعل عنيف . بعد ذلك، بعد دخول العواصف المكانية، تم قطع معظم خطوط الطول الخاصة به، لذلك كان وضعه الحالي بائسًا حقًا.
سيفعل العديد من المحاربين ذلك دفعة واحدة ويندفعون إلى أعلى مستوى زراعة يمكنهم القيام به. بمجرد استنفاد إمكاناتهم في عالم معين، أو إذا واجهوا عنق الزجاجة، فسوف يظلون عالقين في هذا المجال. في مئات الآلاف من السنين في المستقبل، سوف يتحسن مستوى زراعتهم، في أحسن الأحوال، بمقدار عالم كامل واحد. وما لم يواجهوا فرصة مذهلة، فلن يحدث شيء مفاجئ.
“هذا ليس ضروريا.” لوحت الخادمة بيدها بلا مبالاة. “لقول الحقيقة، ربما تكون سيدتنا قد أنقذتك، لكنه مجرد مسألة تافهة بالنسبة لها. لم تشغل عقلها في هذا الأمر. سيدتي مشغولة بالزراعة، ولديها العديد من الأشياء المهمة للقيام بها. أنا أؤمن بسيدتنا. لن يكون لديها الوقت لمقابلتك.”
إذا كان هناك محارب عادي في وضع يي يون، فسيكون السؤال عما إذا كان بإمكانهم التعافي من تلك الإصابات. كان من المحتمل جدًا أن يسبب مشاكل باقية في المستقبل، مما يؤثر على مساراتهم القتالية.
ومع ذلك، كان لدى يي يون أصول الكريستال الأرجواني، مما سمح له بامتصاص يوان تشي السماء والأرض باستمرار لإصلاح جسده. علاوة على ذلك، كان جسده عبارة عن جسد يانغ مثالي، لذلك لم يكن خائفًا من عدم تمكنه من شفاء خطوط الطول الخاصة به . لم يكن بحاجة للقلق بشأن هذا على الإطلاق.
كانت سماء حاكم اليانغ الإمبراطورية هي مسقط رأس اللورد يانغ الأزوري ، حيث صعد، ليصبح واحداً من اللوردات السماويين الـ 72 لسماء حاكم يانغ الإمبراطورية . أخيرًا بعد أن خانته امرأته الحبيبة، فقد موقعه كلورد سماوي . ثم أصيب بجروح خطيرة، مما أثر على مستوى زراعته بشكل كبير. ويمكن القول أنه لم يترك شيئا.
المشكلة الوحيدة هي أن يي يون اضطر إلى قضاء فترة من الوقت في الضعف.
في هذه اللحظة، كان يي يون بالفعل مستيقظًا تمامًا، لكنه كان ضعيفًا للغاية. بعد أن استهلك جوهر دمه ثم استخدم القوة التي لا يستطيع جسده تحملها، فقد تلقى رد فعل عنيف . بعد ذلك، بعد دخول العواصف المكانية، تم قطع معظم خطوط الطول الخاصة به، لذلك كان وضعه الحالي بائسًا حقًا.
داخل دانتيان الخاص بيي يون ، كانت الإصابات التي تلقاها أفاتار ذهب دراكو الأول الحقيقي ودمية الحاكم الشيطاني أخف بكثير، وخاصة دمية الحاكم الشيطان ذو الحيوية القوية. لم يفقد أيًا من قوته القتالية. قدر يي يون أنه بمجرد أن يستعيد 30-40% من قوته، سيكون قادرًا على التحكم في الطاقة الشريرة. بعد ذلك، سيكون قادرًا على استدعاء دمية الحاكم الشيطان، ولن يخاف من فقدان السيطرة عليه . وبهذه الطريقة، سيكون لديه الوسائل لحماية نفسه.
كانت سماء حاكم اليانغ الإمبراطورية هي مسقط رأس اللورد يانغ الأزوري ، حيث صعد، ليصبح واحداً من اللوردات السماويين الـ 72 لسماء حاكم يانغ الإمبراطورية . أخيرًا بعد أن خانته امرأته الحبيبة، فقد موقعه كلورد سماوي . ثم أصيب بجروح خطيرة، مما أثر على مستوى زراعته بشكل كبير. ويمكن القول أنه لم يترك شيئا.
الآن، كان يي يون قلقًا فقط بشأن لين شينتونغ. بعد أن وقع في الدوامة المكانية، لم يكن معروفًا أين ذهبت لين شينتونغ.
كان السؤال هو ما إذا كان سيتمكن من مقابلة تلك السيدة أثناء عودة الطراد الروحي من المهمة بعد 4-5 أيام. وحتى لو التقى بها، فمن المرجح أنها لن تساعده في العثور على لين شينتونغ.
“إيه، لقد استيقظت؟”
مع مرور الوقت، أصبح يي يون مألوفًا إلى حد ما مع الخادمة.
في هذه اللحظة، دخلت فتاة تبلغ من العمر 13-14 عامًا ذات وجه مستدير إلى غرفة استراحة يي يون. كانت بشرتها بيضاء وكانت خدودها وردية. بدت لطيفة جدًا.
في هذه اللحظة، كان يي يون بالفعل مستيقظًا تمامًا، لكنه كان ضعيفًا للغاية. بعد أن استهلك جوهر دمه ثم استخدم القوة التي لا يستطيع جسده تحملها، فقد تلقى رد فعل عنيف . بعد ذلك، بعد دخول العواصف المكانية، تم قطع معظم خطوط الطول الخاصة به، لذلك كان وضعه الحالي بائسًا حقًا.
حاول يي يون أن يعزي نفسه، وبدأ في التأمل. لقد أصيب بجروح بالغة، لذلك كان بحاجة إلى اغتنام الفرصة للتعافي.
قامت الفتاة بإعداد إبريق الشاي بعد دخولها الغرفة. بدا ملابسها وكأنها خادمة، ولكن بالطبع، لم يكن وعاء الشاي هذا مُجهزًا ليي يون.
“إيه، لقد استيقظت؟”
“نعم، لقد استيقظت… شكرًا لك على إنقاذي.”
وقال يي يون بصدق. لولا طراد الروح هذا، لكان من المحتمل أن يطفو في الفضاء لمدة 7-8 سنوات، ويتعافى ببطء من إصاباته عن طريق امتصاص كميات ضئيلة من يوان تشي السماوي والأرضي.
على الرغم من أن 7-8 سنوات كانت تعتبر فترة زمنية قصيرة جدًا لعمر يي يون، إلا أن الوقت كان ثمينًا للغاية في النصف الأول من مسار يي يون القتالي.
على الرغم من أن 7-8 سنوات كانت تعتبر فترة زمنية قصيرة جدًا لعمر يي يون، إلا أن الوقت كان ثمينًا للغاية في النصف الأول من مسار يي يون القتالي.
كان للمحاربين أعمار طويلة، بسهولة مائة ألف سنة أو مليون سنة. ومع ذلك، سيتمكنون من تحسين مجالات زراعتهم بشكل أسرع في شبابهم، عندما كانت إمكانات حياتهم في أقصى حدودها.
لم تكن الخادمة شخصًا ماكرًا. أخبرت يي يون بأشياء كثيرة، ومن محادثاتهما، كان لدى يي يون ببطء فكرة عامة عن السماوات الإمبراطورية الأثنى عشر ، أو على الأقل، كان يعرف أي من السماوات الإمبراطورية الأثنى عشر كان فيها.
سيفعل العديد من المحاربين ذلك دفعة واحدة ويندفعون إلى أعلى مستوى زراعة يمكنهم القيام به. بمجرد استنفاد إمكاناتهم في عالم معين، أو إذا واجهوا عنق الزجاجة، فسوف يظلون عالقين في هذا المجال. في مئات الآلاف من السنين في المستقبل، سوف يتحسن مستوى زراعتهم، في أحسن الأحوال، بمقدار عالم كامل واحد. وما لم يواجهوا فرصة مذهلة، فلن يحدث شيء مفاجئ.
بعد كل شيء، في أراضي الآخرين، لم يحقق يي يون فيما كانوا يفعلون. بقي في الغرفة فقط، كما لو كان قد تم نسيانه . في الأيام القليلة التالية، فقط تاو ير ستظهر أحيانًا في غرفته لاستعادة شيء ما أو إحضار بعض الطعام الروحي ليي يون .
لم تكن السنوات 7-8 شيئًا يمكن أن يتحمله يي يون.
عند سماع كلمات يي يون، بدأت الخادمة في الضحك. “الطريقة التي تتحدث بها تبدو مضحكة للغاية.”
عند سماع كلمات يي يون، بدأت الخادمة في الضحك. “الطريقة التي تتحدث بها تبدو مضحكة للغاية.”
“إيه، لقد استيقظت؟”
شعرت الخادمة كما لو أنها اكتشفت قارة جديدة. بعد وصوله إلى السماوات الإمبراطورية الأثنى عشر لأول مرة، لم يكن يي يون يعرف لغة السماوات الإمبراطورية الأثنى عشر جيدًا. يمكنه فقط استخدام ذكريات ما استخدمه اللورد يانغ الأزوري في عالم الإمبراطورة العظيمة الغامض؛ ومن هنا كانت الجمل التي قالها مكسورة وبدت غريبة. ولكن بسبب ذلك، سخرت منه هذه الخادمة التي لا تزال تمتلك قلبًا صغيرًا مثل الطفل.
عند سماع كلمات يي يون، بدأت الخادمة في الضحك. “الطريقة التي تتحدث بها تبدو مضحكة للغاية.”
“إذا كنت تريد أن تشكر، أشكر سيدتي. لقد كانت هي التي أنقذتك،” قالت الخادمة، لكنها فكرت فجأة في شيء ما، قبل الاستمرار. “اسمي تاو ير. ابق هنا واسترح. من المحتمل أن تستغرق رحلتنا الروحية من 4 إلى 5 أيام أخرى قبل العودة.”
الآن، كان يي يون قلقًا فقط بشأن لين شينتونغ. بعد أن وقع في الدوامة المكانية، لم يكن معروفًا أين ذهبت لين شينتونغ.
عندما رأت الخادمة تحمل إبريق الشاي بعيدًا، نادى عليها يي يون على عجل لإيقافها. “هذا… آنسة تاو ير، أتساءل أين هي سيدتك. أريد مقابلتها وأشكرها شخصيًا.”
“إيه، لقد استيقظت؟”
ولكن الآن، لم يتمكن يي يون من الشعور بها على الإطلاق. من دون أدنى شك، لم تكن لين شينتونغ على متن السفينة الروحية.
بعد أن تم إنقاذهم من قبل الآخرين، كان مقابلتهم شخصيًا لشكرهم أمرًا مجاملة، بالإضافة إلى أن جوهر المشكلة كان … أراد يي يون جمع أخبار عن لين شينتونغ.
……..
بعد أن وصل يي يون ولين شينتونغ إلى المرحلة الثالثة من “سوترا قلب الإمبراطورة العظيمة”، بدأ يي يون ولين شينتونغ بالفعل في تطوير شعور غامض بالتخاطر فيما بينهم. على مسافات قريبة جدًا من بعضها البعض، كان بإمكانهم الشعور بشكل غامض بوجود بعضهم البعض.
ومع ذلك، عندما فتح اللورد يانغ الأزوري ختم عالم تيان يوان قليلاً، وكشف عن عقدة مكانية واحدة أو اثنتين. هذه العقدة المكانية ليست مرتبطة بسماء حاكم يانغ الإمبراطورية، بل –
ولكن الآن، لم يتمكن يي يون من الشعور بها على الإطلاق. من دون أدنى شك، لم تكن لين شينتونغ على متن السفينة الروحية.
“هذا ليس ضروريا.” لوحت الخادمة بيدها بلا مبالاة. “لقول الحقيقة، ربما تكون سيدتنا قد أنقذتك، لكنه مجرد مسألة تافهة بالنسبة لها. لم تشغل عقلها في هذا الأمر. سيدتي مشغولة بالزراعة، ولديها العديد من الأشياء المهمة للقيام بها. أنا أؤمن بسيدتنا. لن يكون لديها الوقت لمقابلتك.”
انطلقت السفينة الروحية عبر الكون، ولكن على الرغم من أنها سافرت بسرعة عالية، إلا أنها بدت وكأنها لا تتحرك في الكون الشاسع. كان مثل فرع ميت يطفو في الماء بطريقة هادئة للغاية.
ولكن على الرغم من ذلك، أراد يي يون أن يسأل السيدة التي تحدثت عنها الخادمة. لقد أراد التمسك بالأمل غير المتوقع في التمكن من العثور على مكان وجود لين شينتونغ.
بعد كل شيء، في أراضي الآخرين، لم يحقق يي يون فيما كانوا يفعلون. بقي في الغرفة فقط، كما لو كان قد تم نسيانه . في الأيام القليلة التالية، فقط تاو ير ستظهر أحيانًا في غرفته لاستعادة شيء ما أو إحضار بعض الطعام الروحي ليي يون .
لقد وصل يي يون بالفعل إلى طراد الروح هذا لعدة ساعات. وعندما استيقظ مرة أخرى، أدرك أنه كان نائماً على فراش ناعم. وتحته كانت سجادة سميكة. لم يكن معروفًا من أي ريش الوحش الروحي صُنعت السجادة. لقد كان ناعمًا جدًا، وكان مغطى بلحاف قطني كان دافئًا جدًا.
“هذا ليس ضروريا.” لوحت الخادمة بيدها بلا مبالاة. “لقول الحقيقة، ربما تكون سيدتنا قد أنقذتك، لكنه مجرد مسألة تافهة بالنسبة لها. لم تشغل عقلها في هذا الأمر. سيدتي مشغولة بالزراعة، ولديها العديد من الأشياء المهمة للقيام بها. أنا أؤمن بسيدتنا. لن يكون لديها الوقت لمقابلتك.”
قد تكون البصيرة الاسمية للين شينتونغ أقل شأنا منه، ولكن مستوى زراعتها كان مشابها له. وبما أنه كان على ما يرام في المرور عبر الاضطراب المكاني، ينبغي أن تكون لين شينتونغ على ما يرام …
بعد أن قالت الخادمة بضحكة، استدارت وغادرت.
في هذه اللحظة، دخلت فتاة تبلغ من العمر 13-14 عامًا ذات وجه مستدير إلى غرفة استراحة يي يون. كانت بشرتها بيضاء وكانت خدودها وردية. بدت لطيفة جدًا.
وقال يي يون بصدق. لولا طراد الروح هذا، لكان من المحتمل أن يطفو في الفضاء لمدة 7-8 سنوات، ويتعافى ببطء من إصاباته عن طريق امتصاص كميات ضئيلة من يوان تشي السماوي والأرضي.
عند رؤية الباب يغلق، تنهد يي يون. في الواقع، في حالته الحالية، كان مثل اللاجئ. لقد أصيب من أعلى إلى أسفل. أنقذته سيدة تاو ير فقط من اللطف الذي كان في قلبها. أما الأهتمام به فهو مستحيل.
كان السؤال هو ما إذا كان سيتمكن من مقابلة تلك السيدة أثناء عودة الطراد الروحي من المهمة بعد 4-5 أيام. وحتى لو التقى بها، فمن المرجح أنها لن تساعده في العثور على لين شينتونغ.
انطلقت السفينة الروحية عبر الكون، ولكن على الرغم من أنها سافرت بسرعة عالية، إلا أنها بدت وكأنها لا تتحرك في الكون الشاسع. كان مثل فرع ميت يطفو في الماء بطريقة هادئة للغاية.
كانت سماء حاكم اليانغ الإمبراطورية هي مسقط رأس اللورد يانغ الأزوري ، حيث صعد، ليصبح واحداً من اللوردات السماويين الـ 72 لسماء حاكم يانغ الإمبراطورية . أخيرًا بعد أن خانته امرأته الحبيبة، فقد موقعه كلورد سماوي . ثم أصيب بجروح خطيرة، مما أثر على مستوى زراعته بشكل كبير. ويمكن القول أنه لم يترك شيئا.
“شينتونغ… لا يجب أن يحدث لك شيء.”
الفصل 772: الألف فاي
قد تكون البصيرة الاسمية للين شينتونغ أقل شأنا منه، ولكن مستوى زراعتها كان مشابها له. وبما أنه كان على ما يرام في المرور عبر الاضطراب المكاني، ينبغي أن تكون لين شينتونغ على ما يرام …
لقد وصل يي يون بالفعل إلى طراد الروح هذا لعدة ساعات. وعندما استيقظ مرة أخرى، أدرك أنه كان نائماً على فراش ناعم. وتحته كانت سجادة سميكة. لم يكن معروفًا من أي ريش الوحش الروحي صُنعت السجادة. لقد كان ناعمًا جدًا، وكان مغطى بلحاف قطني كان دافئًا جدًا.
حاول يي يون أن يعزي نفسه، وبدأ في التأمل. لقد أصيب بجروح بالغة، لذلك كان بحاجة إلى اغتنام الفرصة للتعافي.
أبحر الطراد الروحي عبر الكون، ويبدو أن عشيرة لوه تنفذ مهمة. كان هناك أشخاص يدخلون ويخرجون من الطراد الروحي بشكل يومي.
أبحر الطراد الروحي عبر الكون، ويبدو أن عشيرة لوه تنفذ مهمة. كان هناك أشخاص يدخلون ويخرجون من الطراد الروحي بشكل يومي.
ومع ذلك، كان لدى يي يون أصول الكريستال الأرجواني، مما سمح له بامتصاص يوان تشي السماء والأرض باستمرار لإصلاح جسده. علاوة على ذلك، كان جسده عبارة عن جسد يانغ مثالي، لذلك لم يكن خائفًا من عدم تمكنه من شفاء خطوط الطول الخاصة به . لم يكن بحاجة للقلق بشأن هذا على الإطلاق.
بعد كل شيء، في أراضي الآخرين، لم يحقق يي يون فيما كانوا يفعلون. بقي في الغرفة فقط، كما لو كان قد تم نسيانه . في الأيام القليلة التالية، فقط تاو ير ستظهر أحيانًا في غرفته لاستعادة شيء ما أو إحضار بعض الطعام الروحي ليي يون .
قد تكون البصيرة الاسمية للين شينتونغ أقل شأنا منه، ولكن مستوى زراعتها كان مشابها له. وبما أنه كان على ما يرام في المرور عبر الاضطراب المكاني، ينبغي أن تكون لين شينتونغ على ما يرام …
مع مرور الوقت، أصبح يي يون مألوفًا إلى حد ما مع الخادمة.
على الرغم من أن تاو ير كانت خادمة تبلغ من العمر 14-15 عامًا، إلا أنها كانت بالفعل في ذروة عالم الدم الأرجواني وكانت على وشك اختراق عالم أساس يوان. بالمقارنة مع النخب الشابة في مملكة تاي آه السماوية، كانت بالفعل أعلى منهم بدرجة تقريبًا.
ولكن على الرغم من ذلك، أراد يي يون أن يسأل السيدة التي تحدثت عنها الخادمة. لقد أراد التمسك بالأمل غير المتوقع في التمكن من العثور على مكان وجود لين شينتونغ.
على الرغم من أن تاو ير كانت خادمة تبلغ من العمر 14-15 عامًا، إلا أنها كانت بالفعل في ذروة عالم الدم الأرجواني وكانت على وشك اختراق عالم أساس يوان. بالمقارنة مع النخب الشابة في مملكة تاي آه السماوية، كانت بالفعل أعلى منهم بدرجة تقريبًا.
قامت الفتاة بإعداد إبريق الشاي بعد دخولها الغرفة. بدا ملابسها وكأنها خادمة، ولكن بالطبع، لم يكن وعاء الشاي هذا مُجهزًا ليي يون.
لم تكن الخادمة شخصًا ماكرًا. أخبرت يي يون بأشياء كثيرة، ومن محادثاتهما، كان لدى يي يون ببطء فكرة عامة عن السماوات الإمبراطورية الأثنى عشر ، أو على الأقل، كان يعرف أي من السماوات الإمبراطورية الأثنى عشر كان فيها.
عند سماع كلمات يي يون، بدأت الخادمة في الضحك. “الطريقة التي تتحدث بها تبدو مضحكة للغاية.”
ومع ذلك، كان لدى يي يون أصول الكريستال الأرجواني، مما سمح له بامتصاص يوان تشي السماء والأرض باستمرار لإصلاح جسده. علاوة على ذلك، كان جسده عبارة عن جسد يانغ مثالي، لذلك لم يكن خائفًا من عدم تمكنه من شفاء خطوط الطول الخاصة به . لم يكن بحاجة للقلق بشأن هذا على الإطلاق.
عندما خطط يي يون للتوجه إلى السماوات الإمبراطورية الأثنى عشر، كان يريد الذهاب إلى سماء حاكم اليانغ الإمبراطورية أكثر من غيرها .
على الرغم من أن 7-8 سنوات كانت تعتبر فترة زمنية قصيرة جدًا لعمر يي يون، إلا أن الوقت كان ثمينًا للغاية في النصف الأول من مسار يي يون القتالي.
كانت سماء حاكم اليانغ الإمبراطورية هي مسقط رأس اللورد يانغ الأزوري ، حيث صعد، ليصبح واحداً من اللوردات السماويين الـ 72 لسماء حاكم يانغ الإمبراطورية . أخيرًا بعد أن خانته امرأته الحبيبة، فقد موقعه كلورد سماوي . ثم أصيب بجروح خطيرة، مما أثر على مستوى زراعته بشكل كبير. ويمكن القول أنه لم يترك شيئا.
دفنت سماء حاكم اليانغ الإمبراطورية طموحات اللورد يانغ الأزوري، وجعلته مهووسًا بها. على الرغم من أن اللورد يانغ الأزوري التقى بالإمبراطورة العظيمة القديمة، ووقع في حبها، إلا أنه لم يتخلص أبدًا من الهوس المتعلق بسماء حاكم يانغ الإمبراطورية. فقط عند وفاته، رأى كل شيء.
سيفعل العديد من المحاربين ذلك دفعة واحدة ويندفعون إلى أعلى مستوى زراعة يمكنهم القيام به. بمجرد استنفاد إمكاناتهم في عالم معين، أو إذا واجهوا عنق الزجاجة، فسوف يظلون عالقين في هذا المجال. في مئات الآلاف من السنين في المستقبل، سوف يتحسن مستوى زراعتهم، في أحسن الأحوال، بمقدار عالم كامل واحد. وما لم يواجهوا فرصة مذهلة، فلن يحدث شيء مفاجئ.
بعد أن قالت الخادمة بضحكة، استدارت وغادرت.
ومع ذلك، عندما فتح اللورد يانغ الأزوري ختم عالم تيان يوان قليلاً، وكشف عن عقدة مكانية واحدة أو اثنتين. هذه العقدة المكانية ليست مرتبطة بسماء حاكم يانغ الإمبراطورية، بل –
سماء العشرة آلاف فاي الإمبراطورية!
……..
Hijazi
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
