الفصل 162: الاستنتاج خارج القلعة
الفصل 162: الاستنتاج خارج القلعة
حتى في فن المبارزة، كان لانسر أيضًا هو الذي تم سحقه.
———
من ظهر لانسر، تطفو عشرات السيوف وتتجه نحو شيكي.
(تش)
ويبدو أنه فقد قدرته على تجديد ساقه، وكان يستخدم السيف بدلاً من العصا.
قام شيكي بنقرة لسان صادقة لأنه، حتى لو كان هذا ضمن المتوقع، كان لا يزال يتجه في اتجاه سيئ إلى حد كبير.
قام شيكي بنقرة لسان صادقة لأنه، حتى لو كان هذا ضمن المتوقع، كان لا يزال يتجه في اتجاه سيئ إلى حد كبير.
السيوف الحقيقية التي كان لانسر يصنعها مرتجلة، تم توقعها بالفعل بواسطة شيكي.
وفي الوقت نفسه، شعر مرة أخرى بالحاجة القوية إلى حسم المعركة في هذه اللحظة.
يعتمد الأمر على حالة المناطق المحيطة، لكنه أشار بالفعل إلى حقيقة أن القدرة القتالية للانسر تزداد بشكل عشوائي.
“إيه؟ آه، حسنًا” (شيا)
لكن هذا الأداء كان مرتفعًا جدًا.
علاوة على ذلك، كما لو كانت تحيط بشيكي، ظهرت السيوف الجسدية والسيوف الخفيفة.
يمتلك الجسد الحقيقي نفسه مهارات كان على شيكي مراجعة تقييمه لها قليلاً.
علاوة على ذلك، كما لو كانت تحيط بشيكي، ظهرت السيوف الجسدية والسيوف الخفيفة.
وكان من السهل أن نفهم السبب.
“كوكوكوكو! هل رأيت ذلك يا عبد الشيطان؟! هذا هو سبب حكم التنانين، ولهذا السبب يحكمون عالم السترون—” (لانسر)
لأنه في هذه العاصمة، يوجد جيش النخبة الذي قاده آيو، والمغامرون الذين جاءوا من تسيجي.
أثناء كشف هذا الجسد، يسير شيكي نحو موقع هيبيكي والآخرين.
كما لو كان كل سيف يحمل إرادة خاصة به، لم يكن شيكي قادرًا على التمييز بين السيف الذي كان يهاجمه.
فاض ضوء أصفر اللون من الأرض ويغلف الوودي.
ولكن لا يزال، من بين تلك الأوقات، هناك أوقات تم فيها خلط السيف المصنوع من البطل كمادة في المجموعة، وتجاوزت قوته قوة الباقي. كان شيكي يعاني.
مغامر تسيجي.
من منظور خارجي، بدا وكأن شيكي كان يتمتع بميزة ساحقة.
“هزيمة متبادلة؟“
حتى لانسر الذي كان متمسكًا بمكانه، أصيب بالصدمة من هذا الموقف وفقد رباطة جأشه بالفعل.
يعتمد الأمر على حالة المناطق المحيطة، لكنه أشار بالفعل إلى حقيقة أن القدرة القتالية للانسر تزداد بشكل عشوائي.
تماما كما خطط شيكي.
“إيه؟ آه، حسنًا” (شيا)
باستخدام النقل الآني للمسافات القصيرة الذي لم يظهره أبدًا لانسر ولا مرة واحدة، قام بضربة مباشرة مع عسقلان.
لكن الحقيقة مختلفة.
“فومو. إذًا، سأضع ذلك في الاعتبار” (شيكي)
كان شيكي قد سيطر بالفعل على تدفق المعركة وأخذ زمام المبادرة، ولم يظهر أي ضبط للنفس واندفع للأمام.
اعتقد شيكي أنه ليست هناك حاجة لشرح تلك التفاصيل دون داع.
لدرجة أن القول: “لا داعي للتفكير لاحقًا”، كان مناسبًا تمامًا.
بعد الدمار الفوري، تمتمت بريدا بالهزيمة المتبادلة، لكن هيبيكي تنفى ذلك.
لهذا السبب بدا الأمر وكأن المعركة كانت ساحقة.
“هيبيكي، أولاً دعنا نجد مكانًا لـوودي للراحة. في خارج المدينة، هناك بالفعل العديد من المخيمات التي يجري إعدادها. يجب أن يعمل هذا المكان “(بريدا)
(ومع ذلك، لن أترك الأمر حتى يشم رائحة قتال شرس وأقتله. ميتسوروجي هذا وحده، طالما أنني سميت نفسي خادمًا لواكا-ساما، لا أستطيع تقديم أداء قبيح) (شيكي)
تم تدمير الحاجز.
لم يكن الفرق في القدرة بين شيكي ولانسر كبير.
لهذا السبب بدا الأمر وكأن المعركة كانت ساحقة.
إذا كان لانسر تنينًا متفوقًا بسيطًا، فهذا هو الحال.
يتداخل ظلان.
لقد عوض الظلام الذي ينبعث من شيكي، وأطلق النيران القوية تمامًا، وأضعف تأثير السموم التي أصيب بها، وفي بعض الأحيان حتى قام بتحييدها تمامًا، كان لانسر، بصراحة، خصمًا كبيرًا لشيكي.
لقد كان شيئًا تافهًا يشبه التميمة، لكن يبدو أن هيبيكي والآخرين فهموا معناها، ولم يذكروها أبدًا وكانوا قادرين بطريقة ما على نقل خطة شيكي بشكل صحيح.
من حيث القوة القتالية اللحظية، سيكون شيكي قادرًا على منافسته.
السيوف الحقيقية التي كان لانسر يصنعها مرتجلة، تم توقعها بالفعل بواسطة شيكي.
ولكن حتى مع هذا، لم تكن الميزة التي يمكن أن تكسبه المعركة.
“فومو. إذًا، سأضع ذلك في الاعتبار” (شيكي)
لأنه لن يصطف إلا من خلال بذل قصارى جهده في لحظة بعد كل شيء.
لا يوجد شيء في يد ليتش.
“هذه المرة لن توقفنا؟” (هيبيكي)
سيف لانسر وتعويذاته، تكتيكاته الخاصة؛ كان شيكي يطردهم بالإجراءات المضادة التي فكر بها مسبقًا.
ألقى شيكي اللوم على افتقاره إلى القوة على الفور، وعاد إلى حيث يوجد هيبيكي والآخرون.
وفي بعض الأحيان، كان يزيد من قوته إلى أقصى الحدود في اللحظة الأخيرة، ويتعامل معها دون أن يظهر أي انفعال.
لقد فعل شيكي كل ذلك وتغلب على لانسر بكل معنى الكلمة.
الهجمات ذات القوة المجنونة التي من شأنها أن تغير مسار المعركة بالتأكيد، تم صدها في وسط رقصة السيف بوجه غير مبال.
لقد كان بمستوى صوت لا يمكن سماعه.
كان الحريق الذي خرج من فم لانسر عبارة عن لهب عالي الكثافة لم يتوقعه شيكي كتهديد، ولكن على الرغم من ذلك، تعامل معه على الفور.
اشتبكوا على التوالي.
هجوم حتى لو وقع، فإنه لا يزال من الممكن مواصلة المعركة، لكنه لم يسمح حتى لهذا النوع من الهجمات بالمرور.
لقد عوض الظلام الذي ينبعث من شيكي، وأطلق النيران القوية تمامًا، وأضعف تأثير السموم التي أصيب بها، وفي بعض الأحيان حتى قام بتحييدها تمامًا، كان لانسر، بصراحة، خصمًا كبيرًا لشيكي.
لم تكن هيبيكي على علم بوجوده حتى الآن، فقد رأى شابًا نحيفًا يحمل سيفًا أسودًا عظيمًا.
لقد فعل شيكي كل ذلك وتغلب على لانسر بكل معنى الكلمة.
“لم يسبق لي أن كنت في هذه الزاوية منذ أن كنت مع صوفيا. تحول إلى سيف صالح واخدم تحت إمرتي!!” (لانسر)
لم يكن هذا إنجازًا يمكن القيام به إلا إذا كنت تقاتل بشكل معتاد مع خصوم أقوى منك.
“كوكوكوكو! هل رأيت ذلك يا عبد الشيطان؟! هذا هو سبب حكم التنانين، ولهذا السبب يحكمون عالم السترون—” (لانسر)
قام شيكي بتقييم سيده ماكوتو على أنه أقوى من لانسر.
لكن هذا الأداء كان مرتفعًا جدًا.
صحيح أن لانسر أصبح أقوى قليلاً منذ أن قاتل ماكوتو.
علاوة على ذلك، فقد ترك ماكوتو أحدهم بين يديه، لذا فهو سيناريو يجب تجنبه بأي ثمن.
لأنه مع أساليب القتال المتنوعة وحكم شيكي، سيكون قادرًا على القتال بميزة كبيرة ضد المعارضين الذين لديهم نفس القدرة.
لقد عوض الظلام الذي ينبعث من شيكي، وأطلق النيران القوية تمامًا، وأضعف تأثير السموم التي أصيب بها، وفي بعض الأحيان حتى قام بتحييدها تمامًا، كان لانسر، بصراحة، خصمًا كبيرًا لشيكي.
ومع ذلك، مع لانسر الحالي الذي يتمتع بقوة التنانين المتفوقة الأخرى مثل صوفيا، فإن القصة مختلفة.
بعبارة أخرى…
نتيجة لذلك، تم حذف كلمات ماكوتو، ولكن بسبب لعب شيكي الجيد، من حيث النتيجة، فإن هذا الوضع هو الأكثر ملاءمة.
لكن هذا الأداء كان مرتفعًا جدًا.
بعبارة أخرى…
سيكون شيئًا واحدًا إذا كان ضمن التوقعات، ولكن يجب على شيكي إنهاء هذا قبل أن يحدث شيء خارج التوقعات، وإلا فلن يكون لديه أي فرصة للفوز.
سيكون شيئًا واحدًا إذا كان ضمن التوقعات، ولكن يجب على شيكي إنهاء هذا قبل أن يحدث شيء خارج التوقعات، وإلا فلن يكون لديه أي فرصة للفوز.
(آخر كلمات الرجل الذي تحول إلى سيف. وكلماته السابقة عندما قال “هذا الشخص يشبه هؤلاء الناس”. يبدو الأمر وكأنه يرتبط مع تسيجي. وكذلك مهارة استخدام السيف من خادمة الشيطان المسماة يرقة، “كان السيف مختلفًا، لكن أسلوبه كان مشابهًا لأسلوب سينسي. إلى مستوى لا أستطيع التفكير في الأمر على أنه صدفة. أيضًا، الشيطان، ذلك الشخص الأبيض الذي يرتدي بدلة البطل ذات التأثير الخاص. هناك فرصة كبيرة أن تكون اليرقة والشيطان لديهم نوع من الاتصال مع عالم آخر. تسيجي، عالم آخر، وتلك القوة غير الطبيعية. ربما… شركة كوزونوها مرتبطة بهذا؟ إذًا هل ذلك الرجل الأبيض، رايدو؟ لكن ميو سان لم تكن هناك. المساعد المقرب الآخر “المسمى توموي-سان لم تكن موجودًا أيضًا. اسم مثل كوزونوها موجود فقط في لوريل، لذا، فهو يزعجني قليلاً… لا أعتقد أنه غير مرتبط تمامًا بالرغم من ذلك) (هيبيكي)
سم عسقلان يأكل ببطء جسد لانسر.
أطلق شيكي، الذي طرد عسقلان، عدة تعويذات عندما هاجم لانسر.
يجب أن يكون قد تجاوز قدراته العلاجية والشفائية.
(من فضلك لا تلاحظ. هكذا، مت!!) (شيكي)
وقد تحول جزء من يده اليمنى إلى حجر، وكانت هناك بقع في جسده تبدو حمراء داكنة بشكل واضح.
(تش)
لقد كان بالتأكيد يحاصر لانسر.
“!!!”
(من فضلك لا تلاحظ. هكذا، مت!!) (شيكي)
ضد لانسر، لم يكن لديه مجال لإنشاء حاجز ثابت ليس لاستخدامه.
إنه حظ بسيط لم يلاحظه لانسر بعد. فهم شيكي هذا.
“من سيخدم تحت قيادة شخص مثلك. لقد وجدت بالفعل شخصًا لخدمته !!!”(شيكي)
“سيكون الأمر شيئًا واحدًا لو كان الشيطان نفسه، ولكنك مجرد خادمه !!” (لانسر)
حتى لانسر الذي كان متمسكًا بمكانه، أصيب بالصدمة من هذا الموقف وفقد رباطة جأشه بالفعل.
كان لانسر أيضًا يائسًا.
لقد قطعت ساق لانسر الذي كان يقفز.
كان عدد السيوف لا يحصى، وبصرف النظر عن التأرجح، كان هناك أيضًا سيوف أخرى تم استخدامها ببساطة كأسلحة مقذوفة خارقة.
الفصل 162: الاستنتاج خارج القلعة
كما أن قدرته على التحكم في كل هؤلاء في وقت واحد هي أيضًا هائلة جدًا.
بالنسبة لشيكي، هذا يشبه وضع بديل للدرع، لذلك إذا سُئل عما إذا كان قد عاد بالفعل إلى الأحياء، فإن الأمر مختلف في جوهره.
يصطدم سيف شيكي بسيف لانسر.
وربما تم دفعها بعيدًا، كانت كاهنة لوريل شيا على الأرض.
تتعارض تعويذات شيكي مع تعاويذ لانسر.
اشتبكوا على التوالي.
يصطدم سيف شيكي بسيف لانسر.
سيف وتعويذة.
بعد فترة وجيزة، ارتفع صدرها صعودا وهبوطا بشكل واضح وعادت إلى التنفس الهادئ.
في عدد قليل، كان لشيكي ميزة.
من ظهر لانسر، تطفو عشرات السيوف وتتجه نحو شيكي.
ولهذا السبب اختل التوازن، ومن انتهى به الأمر إلى الإصابة هو لانسر.
لأنه مع أساليب القتال المتنوعة وحكم شيكي، سيكون قادرًا على القتال بميزة كبيرة ضد المعارضين الذين لديهم نفس القدرة.
حتى في فن المبارزة، كان لانسر أيضًا هو الذي تم سحقه.
“”أنا لن أساعدك أيضًا”” (شيكي)
كانت المعركة تقترب ببطء من نهايتها.
“أووه!!”
“سأفكر في الأمر” (شيكي)
غو جين!
ويبدو أنه فقد قدرته على تجديد ساقه، وكان يستخدم السيف بدلاً من العصا.
شرطة مائلة أفقية. ما التقطه عسقلان لم يكن البطن، بل الساق.
شرطة مائلة أفقية. ما التقطه عسقلان لم يكن البطن، بل الساق.
لقد قطعت ساق لانسر الذي كان يقفز.
السيوف الحقيقية التي كان لانسر يصنعها مرتجلة، تم توقعها بالفعل بواسطة شيكي.
كان شيكي سيقرر المعركة هنا، ولكن بسبب الصوت الذي جاء من الخلف، أوقف هجومه.
من المشهد ترى هي والآخرون… هناك رجل فقد إحدى ساقيه، و”ليش” يقف أمامه مباشرة.
لا بد أنه قرأ بشكل خاطئ، هذا ما اعتقده شيكي للحظة.
يتحول ببطء…
الحاجز الجديد الذي أنشأته تشيا، أخفاه شيكي بحيث بدا كما لو أنه هو الذي أنشأ هذا الحاجز بنفسه.
“لا، حسنًا، يبدو أن الأمر لم يكن كذلك. يبدو أن الحظ لا يزال بجانبي” (شيكي)
لأنه في هذه العاصمة، يوجد جيش النخبة الذي قاده آيو، والمغامرون الذين جاءوا من تسيجي.
لقد كانت مسألة صدفة.
“يجب أن تكون على ما يرام مع هذا. بعد هذا، فقط تأكد من أنها تستريح” (شيكي)
“إذا لاحظ لانسر ذلك”، هذا النوع من الاحتمال.
في هذا المشهد الرهيب للعاصمة الذي جعل كلا الجيشين غير قادرين على مواصلة المعركة بسبب هطول السيوف الخفيفة، وفوق ذلك، قاتل لانسر وشيكي؛ بغض النظر عما إذا كان الأمر يتعلق بالعثور على أي ناجين أو الهروب، فلن يكون هناك من يلوم هيبيكي، هذا ما استنتجه شيكي.
فاز شيكي بالمقامرة.
اعتقد شيكي أنه ليست هناك حاجة لشرح تلك التفاصيل دون داع.
مدّ رجل ذراعه وحرك فمه ليقول شيئًا لشيكي.
(عالم آخر، هاه. البطلة مزعجة) (شيكي)
مغامر تسيجي.
أثناء التفكير بهذه الطريقة في هيبيكي الذي ربط هويته بسهولة، يعود شيكي إلى حيث يوجد هيبيكي والآخرون.
من المحتمل أنه كان أحد معارف توموي وميو في مرحلة ما، ولكن بالنسبة لشيكي، كانت هذه هي المرة الأولى التي يقابله فيها.
“أووه!!”
ومع ذلك، كان هناك الكثير من المسافة.
من ظهر لانسر، تطفو عشرات السيوف وتتجه نحو شيكي.
الكلمات التي كانت وصيته لم تتمكن من الوصول إلى شيكي.
“من أنت؟“
وقد اخترقت جسده بالسيوف الخفيفة.
لقد عاد السيف الأسود العظيم عسقلان إلى كونه عصا سوداء مع القليل من الزخارف.
تم تدمير الحاجز.
لكن الحقيقة مختلفة.
وربما تم دفعها بعيدًا، كانت كاهنة لوريل شيا على الأرض.
“تش!! فاتني! ولكن مع هذا الرجل سأفعل !!“(لانسر)
(لقد غطى عليها، هاه. أنا أقدر ذلك أيها المغامر. إذا تحولت تلك الفتاة أو البطل إلى سيوف، كنت سأخسر) (شيكي)
كما لو كان كل سيف يحمل إرادة خاصة به، لم يكن شيكي قادرًا على التمييز بين السيف الذي كان يهاجمه.
الحاجز الجديد الذي أنشأته تشيا، أخفاه شيكي بحيث بدا كما لو أنه هو الذي أنشأ هذا الحاجز بنفسه.
بالنسبة لهذا الشخص الغامض، كان من الصعب تصديق أن يكون هو نفسه الليتش، بالمعنى السليم لهذا العالم.
لقد جعلها تبدو وكأنها الحاجز الذي كان يصد كل سيوف لانسر الخفيفة.
“هل أنت… يرقة دونو؟” (هيبيكي)
في الحقيقة، لم يكن لدى الحاجز الذي نشرته شيا القوة الدفاعية لمنع السيوف الخفيفة بشكل مستمر.
غو جين!
إذا تركزت الهجمات، فلن تستمر حتى لمدة دقيقة واحدة قبل تدميرها.
“لقد أنقذتنا يا يرقة-دونو. سأقدم شكري في المستقبل” (بريدا)
إذا كان من سيف مادي، فقد ينكسر في هجوم واحد.
كان عدد السيوف لا يحصى، وبصرف النظر عن التأرجح، كان هناك أيضًا سيوف أخرى تم استخدامها ببساطة كأسلحة مقذوفة خارقة.
ولكن إذا كان هذا شيئًا نشره شيكي، فستكون قصة مختلفة.
حتى لو كان يحمل نفس السلاح، بالنسبة للفطرة السليمة للهيومان، سيكون من المستحيل تخيله.
وفي الحقيقة، فقد تمكنت من صد هجوم 3 سيوف جسدية في نفس الوقت.
لأنه لن يصطف إلا من خلال بذل قصارى جهده في لحظة بعد كل شيء.
بعد إظهار هذا إلى لانسر، قام شيكي بحل الحاجز الذي صنعه.
“في العادة، لا يكون هذا شيئًا يمكن ملاحظته بسهولة. بصراحة، بعد العار الذي حدث الآن، رأسي يؤلمني أيضًا“ (شيكي)
ضد لانسر، لم يكن لديه مجال لإنشاء حاجز ثابت ليس لاستخدامه.
كان لانسر أيضًا يائسًا.
لقد قطع إحدى أوراقه لجذب انتباه لانسر وجعل الأمر يبدو كما لو أن الحاجز الذي أنشأته شيا هو نفس الحاجز الذي كان يصنعه حتى الآن.
بعد إظهار هذا إلى لانسر، قام شيكي بحل الحاجز الذي صنعه.
لقد كان شيئًا تافهًا يشبه التميمة، لكن يبدو أن هيبيكي والآخرين فهموا معناها، ولم يذكروها أبدًا وكانوا قادرين بطريقة ما على نقل خطة شيكي بشكل صحيح.
تم تدمير الحاجز.
بعد ذلك، تم تجميع سيوف لانسر الجسدية عمليًا بالكامل نحو شيكي، وتم تجنب الموقف الذي تمت فيه مهاجمة هيبيكي والآخرين وأصبحوا قوة لانسر.
يجب أن يكون قد تجاوز قدراته العلاجية والشفائية.
البطل والكاهنة.
“لا تطلب المستحيل” (هيبيكي)
بالنسبة لشيكي، فإن تحول هذين الاثنين إلى سيوف سيكون السيناريو الأسوأ.
كان المغامر ملفوفًا بالضوء وتم الاستيلاء عليه بالسيوف. عندما تحول هو نفسه إلى سيف جديد، استدار ويطير بسرعة عالية نحو شيكي.
إنه لا يعرف مقدار القوة التي ستمنح لانسر.
يبدو أن لانسر لم يتمكن من رؤية عسقلان.
علاوة على ذلك، فقد ترك ماكوتو أحدهم بين يديه، لذا فهو سيناريو يجب تجنبه بأي ثمن.
“من سيخدم تحت قيادة شخص مثلك. لقد وجدت بالفعل شخصًا لخدمته !!!”(شيكي)
مما رآه شيكي عن هيبيكي، فهي ليست فتاة يمكن هزيمتها بسهولة، ولكن عندما سمع صراخها بالفعل، شعر بعدم الأمان من ذلك.
وقد تحول جزء من يده اليمنى إلى حجر، وكانت هناك بقع في جسده تبدو حمراء داكنة بشكل واضح.
الحظ إلى جانبي، هذا ما يؤكده شيكي، حيث انعكست سلامة البطلة والكاهنة في عينيه.
لدرجة أن القول: “لا داعي للتفكير لاحقًا”، كان مناسبًا تمامًا.
وفي الوقت نفسه، شعر مرة أخرى بالحاجة القوية إلى حسم المعركة في هذه اللحظة.
“لا تطلب المستحيل” (هيبيكي)
“تش!! فاتني! ولكن مع هذا الرجل سأفعل !!“(لانسر)
لم تكن هيبيكي على علم بوجوده حتى الآن، فقد رأى شابًا نحيفًا يحمل سيفًا أسودًا عظيمًا.
لم يُظهر لانسر ولو ذرة واحدة من الندم على حقيقة محاولته اغتيال فتاة صغيرة.
فاض ضوء أصفر اللون من الأرض ويغلف الوودي.
ويبدو أنه فقد قدرته على تجديد ساقه، وكان يستخدم السيف بدلاً من العصا.
قام شيكي بنقرة لسان صادقة لأنه، حتى لو كان هذا ضمن المتوقع، كان لا يزال يتجه في اتجاه سيئ إلى حد كبير.
كان المغامر ملفوفًا بالضوء وتم الاستيلاء عليه بالسيوف. عندما تحول هو نفسه إلى سيف جديد، استدار ويطير بسرعة عالية نحو شيكي.
اشتبكوا على التوالي.
من ظهر لانسر، تطفو عشرات السيوف وتتجه نحو شيكي.
تتعارض تعويذات شيكي مع تعاويذ لانسر.
علاوة على ذلك، كما لو كانت تحيط بشيكي، ظهرت السيوف الجسدية والسيوف الخفيفة.
الحاجز الجديد الذي أنشأته تشيا، أخفاه شيكي بحيث بدا كما لو أنه هو الذي أنشأ هذا الحاجز بنفسه.
“… هوه ~ حتى يمكنك أن تقول هاه؟ أن هذه هي اللحظة الحاسمة“ (شيكي)
وفي الوقت نفسه، شعر مرة أخرى بالحاجة القوية إلى حسم المعركة في هذه اللحظة.
“لم يسبق لي أن كنت في هذه الزاوية منذ أن كنت مع صوفيا. تحول إلى سيف صالح واخدم تحت إمرتي!!” (لانسر)
علاوة على ذلك، كما لو كانت تحيط بشيكي، ظهرت السيوف الجسدية والسيوف الخفيفة.
“من سيخدم تحت قيادة شخص مثلك. لقد وجدت بالفعل شخصًا لخدمته !!!”(شيكي)
“لقد أنقذتنا يا يرقة-دونو. سأقدم شكري في المستقبل” (بريدا)
أطلق شيكي، الذي طرد عسقلان، عدة تعويذات عندما هاجم لانسر.
ويبدو أنه فقد قدرته على تجديد ساقه، وكان يستخدم السيف بدلاً من العصا.
يواجه لانسر والسيوف العديدة هذا الهجوم.
يعتمد الأمر على حالة المناطق المحيطة، لكنه أشار بالفعل إلى حقيقة أن القدرة القتالية للانسر تزداد بشكل عشوائي.
يتداخل ظلان.
“إذا لاحظ لانسر ذلك”، هذا النوع من الاحتمال.
انفجرت موجة صدمة ومطرت سويف بعنف، مما أدى إلى تدمير المناطق المحيطة.
كما أن قدرته على التحكم في كل هؤلاء في وقت واحد هي أيضًا هائلة جدًا.
“هزيمة متبادلة؟“
الحاجز الجديد الذي أنشأته تشيا، أخفاه شيكي بحيث بدا كما لو أنه هو الذي أنشأ هذا الحاجز بنفسه.
“لا، اليرقة-دونو مفقودة… إيه؟“
“لم يسبق لي أن كنت في هذه الزاوية منذ أن كنت مع صوفيا. تحول إلى سيف صالح واخدم تحت إمرتي!!” (لانسر)
بعد الدمار الفوري، تمتمت بريدا بالهزيمة المتبادلة، لكن هيبيكي تنفى ذلك.
(آخر كلمات الرجل الذي تحول إلى سيف. وكلماته السابقة عندما قال “هذا الشخص يشبه هؤلاء الناس”. يبدو الأمر وكأنه يرتبط مع تسيجي. وكذلك مهارة استخدام السيف من خادمة الشيطان المسماة يرقة، “كان السيف مختلفًا، لكن أسلوبه كان مشابهًا لأسلوب سينسي. إلى مستوى لا أستطيع التفكير في الأمر على أنه صدفة. أيضًا، الشيطان، ذلك الشخص الأبيض الذي يرتدي بدلة البطل ذات التأثير الخاص. هناك فرصة كبيرة أن تكون اليرقة والشيطان لديهم نوع من الاتصال مع عالم آخر. تسيجي، عالم آخر، وتلك القوة غير الطبيعية. ربما… شركة كوزونوها مرتبطة بهذا؟ إذًا هل ذلك الرجل الأبيض، رايدو؟ لكن ميو سان لم تكن هناك. المساعد المقرب الآخر “المسمى توموي-سان لم تكن موجودًا أيضًا. اسم مثل كوزونوها موجود فقط في لوريل، لذا، فهو يزعجني قليلاً… لا أعتقد أنه غير مرتبط تمامًا بالرغم من ذلك) (هيبيكي)
ولكن بعد فترة وجيزة، تسربت كلمات الشك.
بالنسبة لشيكي، فإن تحول هذين الاثنين إلى سيوف سيكون السيناريو الأسوأ.
من المشهد ترى هي والآخرون… هناك رجل فقد إحدى ساقيه، و”ليش” يقف أمامه مباشرة.
تم تدمير الحاجز.
لدى ليتش عدد لا يحصى من السيوف التي تخترق جسده وظل واقفاً بمظهر غير طبيعي.
بعد الدمار الفوري، تمتمت بريدا بالهزيمة المتبادلة، لكن هيبيكي تنفى ذلك.
صحيح. تمامًا كما قالت هيبيكي، بدا الأمر وكأن اليرقة فقدت.
“… مثير للشفقة. ولكن الآن هذا هو كل ما عندي، هاه. إلغاء “حيازة إمبراطور السيف” (شيكي)
السبب في أنها لا تبدو وكأنها هزيمة متبادلة هو أن عسقلان لا يخترق لانسر.
بعد فترة وجيزة، ارتفع صدرها صعودا وهبوطا بشكل واضح وعادت إلى التنفس الهادئ.
لكن عسقلان هو أيضًا سبب الشك في هيبيكي.
باستخدام النقل الآني للمسافات القصيرة الذي لم يظهره أبدًا لانسر ولا مرة واحدة، قام بضربة مباشرة مع عسقلان.
لا يوجد شيء في يد ليتش.
بعد فترة وجيزة، ارتفع صدرها صعودا وهبوطا بشكل واضح وعادت إلى التنفس الهادئ.
“كوكوكوكو! هل رأيت ذلك يا عبد الشيطان؟! هذا هو سبب حكم التنانين، ولهذا السبب يحكمون عالم السترون—” (لانسر)
أثناء التفكير بهذه الطريقة في هيبيكي الذي ربط هويته بسهولة، يعود شيكي إلى حيث يوجد هيبيكي والآخرون.
يبدو أن لانسر لم يتمكن من رؤية عسقلان.
(من فضلك لا تلاحظ. هكذا، مت!!) (شيكي)
بالنظر إلى الليتش الذي فقد الضوء في عينيه، لا بد أنه شعر بالثقة من انتصاره. ونطق منتصرا…
إذا تركزت الهجمات، فلن تستمر حتى لمدة دقيقة واحدة قبل تدميرها.
وأصبحت آخر كلمات لانسر.
لم يكن الفرق في القدرة بين شيكي ولانسر كبير.
فاز شيكي بالمقامرة.
“!!!”
(من فضلك لا تلاحظ. هكذا، مت!!) (شيكي)
من ظهر لانسر، تطفو عشرات السيوف وتتجه نحو شيكي.
من عيون هيبيكي، انعكس السيف العملاق.
“لذلك سمعت ما قاله لانسر. انسَ تلك الكلمات” (شيكي)
عسقلان.
“من سيخدم تحت قيادة شخص مثلك. لقد وجدت بالفعل شخصًا لخدمته !!!”(شيكي)
أشار جسد لانسر المتساقط إلى أن السيف قد أنجز مهمته.
بعد الدمار الفوري، تمتمت بريدا بالهزيمة المتبادلة، لكن هيبيكي تنفى ذلك.
ما رأته تلك الفتاة في الجزء الخلفي من لانسر، كان هناك ظل شخص ذو شعر أحمر طويل.
“!!!”
لم تكن هيبيكي على علم بوجوده حتى الآن، فقد رأى شابًا نحيفًا يحمل سيفًا أسودًا عظيمًا.
وليس هناك مشكلة في أن يعتقد سيده أنه يستطيع العودة.
“من أنت؟“
عسقلان.
“… مثير للشفقة. ولكن الآن هذا هو كل ما عندي، هاه. إلغاء “حيازة إمبراطور السيف” (شيكي)
لم يُظهر لانسر ولو ذرة واحدة من الندم على حقيقة محاولته اغتيال فتاة صغيرة.
أثناء النظر إلى جسد لانسر الذي كان يتفرق مثل الغبار، تمتم شيكي.
“إيه؟ آه، حسنًا” (شيا)
لقد كان بمستوى صوت لا يمكن سماعه.
“يجب أن تكون على ما يرام مع هذا. بعد هذا، فقط تأكد من أنها تستريح” (شيكي)
أثناء كشف هذا الجسد، يسير شيكي نحو موقع هيبيكي والآخرين.
لم تكن هيبيكي على علم بوجوده حتى الآن، فقد رأى شابًا نحيفًا يحمل سيفًا أسودًا عظيمًا.
لقد عاد السيف الأسود العظيم عسقلان إلى كونه عصا سوداء مع القليل من الزخارف.
سم عسقلان يأكل ببطء جسد لانسر.
هذا المظهر الخارجي كان متنكراً بشكل ليتش.
(لقد غطى عليها، هاه. أنا أقدر ذلك أيها المغامر. إذا تحولت تلك الفتاة أو البطل إلى سيوف، كنت سأخسر) (شيكي)
باستخدام النقل الآني للمسافات القصيرة الذي لم يظهره أبدًا لانسر ولا مرة واحدة، قام بضربة مباشرة مع عسقلان.
في هذا المشهد الرهيب للعاصمة الذي جعل كلا الجيشين غير قادرين على مواصلة المعركة بسبب هطول السيوف الخفيفة، وفوق ذلك، قاتل لانسر وشيكي؛ بغض النظر عما إذا كان الأمر يتعلق بالعثور على أي ناجين أو الهروب، فلن يكون هناك من يلوم هيبيكي، هذا ما استنتجه شيكي.
بالنسبة لشيكي، كان انتصارًا ضئيلًا.
ضد لانسر، لم يكن لديه مجال لإنشاء حاجز ثابت ليس لاستخدامه.
ألقى شيكي اللوم على افتقاره إلى القوة على الفور، وعاد إلى حيث يوجد هيبيكي والآخرون.
ولكن لا يزال، من بين تلك الأوقات، هناك أوقات تم فيها خلط السيف المصنوع من البطل كمادة في المجموعة، وتجاوزت قوته قوة الباقي. كان شيكي يعاني.
“هل أنت… يرقة دونو؟” (هيبيكي)
أومأت شيا برأسها على كلمات شيكي.
“ماذا؟!”
تم تركيب خاتم جديد على إصبع شيكي.
“إيه، هل تمزح؟“
“إيه، هل تمزح؟“
الكلمات المشكوك فيها التي قالتها هيبيكي جعلت بريدا وتشيا يتفاعلان.
اشتبكوا على التوالي.
بالنسبة لهذا الشخص الغامض، كان من الصعب تصديق أن يكون هو نفسه الليتش، بالمعنى السليم لهذا العالم.
“لقد كنت هيومان هاه” (هيبيكي)
إن الخط الفاصل بين الأحياء والأموات ليس شيئًا يمكن تجاوزه حسب الرغبة.
حتى في فن المبارزة، كان لانسر أيضًا هو الذي تم سحقه.
حتى لو كان يحمل نفس السلاح، بالنسبة للفطرة السليمة للهيومان، سيكون من المستحيل تخيله.
اشتبكوا على التوالي.
ذلك لأن هيبيكي لا تزال تمتلك طريقة التفكير في عالمها السابق والتي تمكنت من ملاحظتها.
(عالم آخر، هاه. البطلة مزعجة) (شيكي)
في عدد قليل، كان لشيكي ميزة.
أثناء التفكير بهذه الطريقة في هيبيكي الذي ربط هويته بسهولة، يعود شيكي إلى حيث يوجد هيبيكي والآخرون.
يصطدم سيف شيكي بسيف لانسر.
“حتى تتمكن من العودة إلى حالتك السابقة” هو ما قاله سيده في الماضي، فهو مثلها. تفاجأ شيكي بأن هؤلاء الناس لديهم فكرة غير عادية تمامًا.
“فومو. إذًا، سأضع ذلك في الاعتبار” (شيكي)
بالنسبة لشيكي، هذا يشبه وضع بديل للدرع، لذلك إذا سُئل عما إذا كان قد عاد بالفعل إلى الأحياء، فإن الأمر مختلف في جوهره.
أثناء النظر إلى جسد لانسر الذي كان يتفرق مثل الغبار، تمتم شيكي.
لكن هذا أيضًا لا يمكن أخذه بعين الاعتبار على مستوى الملابس.
“هل أنت… يرقة دونو؟” (هيبيكي)
وليس هناك مشكلة في أن يعتقد سيده أنه يستطيع العودة.
لقد كانت مسألة صدفة.
اعتقد شيكي أنه ليست هناك حاجة لشرح تلك التفاصيل دون داع.
سيكون شيئًا واحدًا إذا كان ضمن التوقعات، ولكن يجب على شيكي إنهاء هذا قبل أن يحدث شيء خارج التوقعات، وإلا فلن يكون لديه أي فرصة للفوز.
“في العادة، لا يكون هذا شيئًا يمكن ملاحظته بسهولة. بصراحة، بعد العار الذي حدث الآن، رأسي يؤلمني أيضًا“ (شيكي)
ولهذا السبب اختل التوازن، ومن انتهى به الأمر إلى الإصابة هو لانسر.
يأسف شيكي لأنه اضطر إلى فضح هذا المظهر.
“لقد كنت هيومان هاه” (هيبيكي)
فاض ضوء أصفر اللون من الأرض ويغلف الوودي.
“فوه ~ في الماضي البعيد. أيتها الكاهنة، تحركي جانباً. سأفي بوعدي” (شيكي)
بالنسبة لشيكي، فإن تحول هذين الاثنين إلى سيوف سيكون السيناريو الأسوأ.
“إيه؟ آه، حسنًا” (شيا)
“الخطوة الخامسة إطلاق “كيتو“. في أسوأ الأحوال، إذا كانت روحه لا تزال تطفو هنا على الأقل، فلا يزال من الممكن إدارة شيء ما. ‘ الذراع الفضية، ذراع العقيق ‘، تكمل شفاءي” (شيكي)
لأنه لن يصطف إلا من خلال بذل قصارى جهده في لحظة بعد كل شيء.
تم تركيب خاتم جديد على إصبع شيكي.
(ومع ذلك، لن أترك الأمر حتى يشم رائحة قتال شرس وأقتله. ميتسوروجي هذا وحده، طالما أنني سميت نفسي خادمًا لواكا-ساما، لا أستطيع تقديم أداء قبيح) (شيكي)
فاض ضوء أصفر اللون من الأرض ويغلف الوودي.
من منظور خارجي، بدا وكأن شيكي كان يتمتع بميزة ساحقة.
هيبيكي والآخرون يبلعون أنفاسهم بشكل انعكاسي.
مدّ رجل ذراعه وحرك فمه ليقول شيئًا لشيكي.
مع شفاء شيا، أغلقت الحفرة، لكن لون بشرتها الذي لم يظهر أي علامات للتعافي، تحول من اللون الرمادي إلى اللون الطبيعي.
بعبارة أخرى…
بعد فترة وجيزة، ارتفع صدرها صعودا وهبوطا بشكل واضح وعادت إلى التنفس الهادئ.
كان الحريق الذي خرج من فم لانسر عبارة عن لهب عالي الكثافة لم يتوقعه شيكي كتهديد، ولكن على الرغم من ذلك، تعامل معه على الفور.
“يجب أن تكون على ما يرام مع هذا. بعد هذا، فقط تأكد من أنها تستريح” (شيكي)
لقد كان بالتأكيد يحاصر لانسر.
أومأت شيا برأسها على كلمات شيكي.
وفي الحقيقة، فقد تمكنت من صد هجوم 3 سيوف جسدية في نفس الوقت.
“لقد أنقذتنا يا يرقة-دونو. سأقدم شكري في المستقبل” (بريدا)
ولكن إذا كان هذا شيئًا نشره شيكي، فستكون قصة مختلفة.
“سأفكر في الأمر” (شيكي)
يتحول ببطء…
“… يا خادم الشيطان، تلك الكلمات… هل يجب أن آخذ هذه الكلمات بالمعنى الحرفي؟” (هيبيكي)
كان عدد السيوف لا يحصى، وبصرف النظر عن التأرجح، كان هناك أيضًا سيوف أخرى تم استخدامها ببساطة كأسلحة مقذوفة خارقة.
“لذلك سمعت ما قاله لانسر. انسَ تلك الكلمات” (شيكي)
من حيث القوة القتالية اللحظية، سيكون شيكي قادرًا على منافسته.
“لا تطلب المستحيل” (هيبيكي)
كان شيكي سيقرر المعركة هنا، ولكن بسبب الصوت الذي جاء من الخلف، أوقف هجومه.
“في هذا المشهد الرهيب، حتى لو كان قليل العدد، هناك أصوات تطلب المساعدة. السكان الذين تم إجلاؤهم، يشعرون بعدم الارتياح. بدلاً من القلق بشأني، يجب أن يكون لديك أشياء أخرى كثيرة للقيام بها، أليس كذلك؟ ” (شيكي)
وسيده ميسومي ماكوتو هناك.
(كوغ، كما هو متوقع، لقد استخدمت الخواتم أكثر من اللازم، هاه. ذلك اللانسر اللعين، لقد أعطاني وقتًا عصيبًا حقًا. بهذا، حتى لو عدت إلى واكا-ساما، سأعمل فقط كعائق. يجب أن أرتاح قليلاً) (شيكي)
بالنظر إلى الليتش الذي فقد الضوء في عينيه، لا بد أنه شعر بالثقة من انتصاره. ونطق منتصرا…
“هذه المرة لن توقفنا؟” (هيبيكي)
في هذا المشهد الرهيب للعاصمة الذي جعل كلا الجيشين غير قادرين على مواصلة المعركة بسبب هطول السيوف الخفيفة، وفوق ذلك، قاتل لانسر وشيكي؛ بغض النظر عما إذا كان الأمر يتعلق بالعثور على أي ناجين أو الهروب، فلن يكون هناك من يلوم هيبيكي، هذا ما استنتجه شيكي.
“”أنا لن أساعدك أيضًا”” (شيكي)
ولهذا السبب اختل التوازن، ومن انتهى به الأمر إلى الإصابة هو لانسر.
في هذه الحالة، الشيء الوحيد الذي يمكن أن يشكل تهديدًا لهيبيكي هو صوفيا، كما يفكر شيكي.
“لقد كنت هيومان هاه” (هيبيكي)
وسيده ميسومي ماكوتو هناك.
لقد قطع إحدى أوراقه لجذب انتباه لانسر وجعل الأمر يبدو كما لو أن الحاجز الذي أنشأته شيا هو نفس الحاجز الذي كان يصنعه حتى الآن.
في هذا المشهد الرهيب للعاصمة الذي جعل كلا الجيشين غير قادرين على مواصلة المعركة بسبب هطول السيوف الخفيفة، وفوق ذلك، قاتل لانسر وشيكي؛ بغض النظر عما إذا كان الأمر يتعلق بالعثور على أي ناجين أو الهروب، فلن يكون هناك من يلوم هيبيكي، هذا ما استنتجه شيكي.
أومأت شيا برأسها على كلمات شيكي.
“هذا شيء قالته بريدا أيضًا، لكنني بالتأكيد سأقدم امتناني في المستقبل” (هيبيكي)
وفي الحقيقة، فقد تمكنت من صد هجوم 3 سيوف جسدية في نفس الوقت.
“فومو. إذًا، سأضع ذلك في الاعتبار” (شيكي)
لا بد أنه قرأ بشكل خاطئ، هذا ما اعتقده شيكي للحظة.
“هيبيكي، أولاً دعنا نجد مكانًا لـوودي للراحة. في خارج المدينة، هناك بالفعل العديد من المخيمات التي يجري إعدادها. يجب أن يعمل هذا المكان “(بريدا)
لقد فعل شيكي كل ذلك وتغلب على لانسر بكل معنى الكلمة.
بريدا تحمل ودي. علي كتفها.
ولهذا السبب اختل التوازن، ومن انتهى به الأمر إلى الإصابة هو لانسر.
نظرت هيبيكي إلى شيكي مرة واحدة، ولكن دون الرجوع مرة أخرى، غادرت وهي تجري.
في الحقيقة، لم يكن لدى الحاجز الذي نشرته شيا القوة الدفاعية لمنع السيوف الخفيفة بشكل مستمر.
(آخر كلمات الرجل الذي تحول إلى سيف. وكلماته السابقة عندما قال “هذا الشخص يشبه هؤلاء الناس”. يبدو الأمر وكأنه يرتبط مع تسيجي. وكذلك مهارة استخدام السيف من خادمة الشيطان المسماة يرقة، “كان السيف مختلفًا، لكن أسلوبه كان مشابهًا لأسلوب سينسي. إلى مستوى لا أستطيع التفكير في الأمر على أنه صدفة. أيضًا، الشيطان، ذلك الشخص الأبيض الذي يرتدي بدلة البطل ذات التأثير الخاص. هناك فرصة كبيرة أن تكون اليرقة والشيطان لديهم نوع من الاتصال مع عالم آخر. تسيجي، عالم آخر، وتلك القوة غير الطبيعية. ربما… شركة كوزونوها مرتبطة بهذا؟ إذًا هل ذلك الرجل الأبيض، رايدو؟ لكن ميو سان لم تكن هناك. المساعد المقرب الآخر “المسمى توموي-سان لم تكن موجودًا أيضًا. اسم مثل كوزونوها موجود فقط في لوريل، لذا، فهو يزعجني قليلاً… لا أعتقد أنه غير مرتبط تمامًا بالرغم من ذلك) (هيبيكي)
نظرت هيبيكي إلى شيكي مرة واحدة، ولكن دون الرجوع مرة أخرى، غادرت وهي تجري.
“لا، حسنًا، يبدو أن الأمر لم يكن كذلك. يبدو أن الحظ لا يزال بجانبي” (شيكي)
ℱℒ𝒜𝒮ℋ
أومأت شيا برأسها على كلمات شيكي.
———–
“هزيمة متبادلة؟“
لكن هذا الأداء كان مرتفعًا جدًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
