الأدلة
سرعان ما تم نسخ البرقية بواسطة – المحلل – آلة كاتبة ميكانيكية تعمل بالطاقة.
‘إذا إمتلك مهرجان الأحلام تاريخ محدد فيجب أن يكون أحد الأيام القادمة أو يمتد لبضعة أيام… سأتي إلى منزل هيسوكا كل ليلة للنوم محاولًا ألا يفوتني مهرجان الأحلام، أحتاج أيضًا إلى معرفة الأنماط الأساسية للحلم الخاص قدر الإمكان قبل أن يبدأ… على سبيل المثال كيفية مغادرة الحلم بشكل طبيعي دون الدخول إلى الغابة البدائية…’ أغلق لوميان ساعة الجيب الذهبية قبل إخفائها في سترته.
<<وافق كبار المسؤولين أيضًا على إقتراح تبادل العنصر مقابل القصة>>.
لم يستمر في النوم هناك وبدلاً من ذلك إختار نزول الدرج للعودة إلى شوارع تيزامو لأن لودفيغ سيتناول عشائه الثاني خلال 20 دقيقة، وفقًا لإتفاقهم إذا لم يعد في الوقت المناسب سيأتي ليوقظه بالقوة كما أن عليه أن يُطلع السيدة الساحر على إكتشافاته.
‘هل تعتقد أنني أريد ذلك؟’ ضحك كامو ساخرا من نفسه “سأكون مسؤولاً عن المراقبة الليلة إنه دور ماسلو أو ريا غدًا”.
بمجرد خروج لوميان من منزل هيسوكا ظهر فجأة صوت من خلفه “ما الذي تحقق فيه بالضبط؟”.
ومضت النيران البيضاء الشاحبة في مآخذها الشاغرة!.
في زاوية مظلمة حيث لا يمكن لضوء القمر القرمزي أن يصل ظهر كامو كاستيا مرتديًا قميصًا أبيض مع سترة صفراء مفكوكة الأزرار، إنهار شعره الأشعث من السهر لوقت متأخر جدًا ففي مرحلة ما ظل القائد الشاب لفريق دورية ميناء بيلوس ينتظر هنا.
ماذا يعني هذا؟ النوم مبكرًا والإستيقاظ متأخرًا يجعل الملك لائقًا لحكم مملكته!.
لم يتفاجأ لوميان على الإطلاق كما لو أنه أحس بوجود كامو لذلك تجنب الرد المباشر قائلا “مشاهد كثيرة تظهر حالات مختلفة في النهار والليل”.
<<أتفق!>>.
“بالفعل” تعامل كامو مع العديد من الحوادث الغامضة التي تطابق هذا الوصف.
وعد بدفع ثمن معين مقابل هذه المعرفة!..
الموقف الأبسط والأكثر شيوعًا هو أن بعض المنازل المسكونة تبدو طبيعية تحت ضوء الشمس.
بعد مشاهدة لوميان يدخل فندق بريو قام بتحليل رد فعله لفترة وجيزة.
“هل كنت مستيقظًا طوال الوقت جالسا القرفصاء في الظلال خارج الفندق لتراقب تحركاتي؟” متجها نحو فندق بريو مازحه بإبتسامة “هذا صعب إحرص على عدم السقوط ميتًا فجأة”.
سرعان ما تم نسخ البرقية بواسطة – المحلل – آلة كاتبة ميكانيكية تعمل بالطاقة.
لو لم يعلم أن لويس بيري على علاقة وثيقة بكنيسة الأحمق أو أنه لا يمانع مرافقته لإعتقد أن مضايقة لوميان بمثابة تحذير.
طهر ذهنه كما لو أن دلوًا من الماء المثلج تم سكبه عليه في يوم صيفي حار.
‘هل تعتقد أنني أريد ذلك؟’ ضحك كامو ساخرا من نفسه “سأكون مسؤولاً عن المراقبة الليلة إنه دور ماسلو أو ريا غدًا”.
‘فرصة لدخول العالم السفلي خلال الأشهر الثلاثة المقبلة…’ كرر لوميان هذه المعلومة الحاسمة لنفسه.
لم يشارك لوميان في مزيد من المحادثة كما لو أنه غارق في أفكاره حتى عاد إلى فندق بريو.
“السهر المتأخر يولد إعتلال الصحة أليس لديك أحباء؟” طهرت فرانكا حلقها.
أراد كامو الإستفسار أكثر لكنه لم يجرؤ حيث رأى أن المغامر يتوقف عند مدخل الفندق بظهره نحوه.
‘كما هو متوقع هناك المزيد في حادثة تواناكو كما أن هناك بالفعل مشكلة كبيرة تكمن هنا!’ لم يكن متفاجئًا جدًا لكن قلبه خفق بشدة لذلك أجاب بشكل غريزي “حسنًا”.
“قبل أن يموت تواناكو ذكر مصطلحًا – مهرجان الأحلام” قال لوميان بهدوء “إكتشفت للتو بعض الآثار في منزله وأكدت أن هناك حلمًا خاصًا يحدث في بلدة تيزامو، إجمع كل التراث الشعبي المتعلق بالأحلام في هذه المنطقة ثم أحضره إلي في أسرع وقت ممكن”.
بمجرد خروج لوميان من منزل هيسوكا ظهر فجأة صوت من خلفه “ما الذي تحقق فيه بالضبط؟”.
“آه…” صار كامو في حيرة.
إلتقط الرسالة مستحضرا كرة نارية بيضاء مشتعلة فوق رأسه للحصول على الضوء بما أن تيزامو تفتقر إلى إضاءة الغاز وتحت وهج الكرة النارية قرأها.
طهر ذهنه كما لو أن دلوًا من الماء المثلج تم سكبه عليه في يوم صيفي حار.
“قبل أن يموت تواناكو ذكر مصطلحًا – مهرجان الأحلام” قال لوميان بهدوء “إكتشفت للتو بعض الآثار في منزله وأكدت أن هناك حلمًا خاصًا يحدث في بلدة تيزامو، إجمع كل التراث الشعبي المتعلق بالأحلام في هذه المنطقة ثم أحضره إلي في أسرع وقت ممكن”.
‘كما هو متوقع هناك المزيد في حادثة تواناكو كما أن هناك بالفعل مشكلة كبيرة تكمن هنا!’ لم يكن متفاجئًا جدًا لكن قلبه خفق بشدة لذلك أجاب بشكل غريزي “حسنًا”.
“كم من الوقت إستغرق ذلك؟ لقد نسيت كل شيء عنه…” تراجعت فرانكا في ذهول.
بعد الموافقة أدرك أنه إتبع تعليمات لوميان دون قصد كما لو أن الرجل الآخر هو قائد فريق دورية.
– في الجناح الموجود بالطابق الثاني من فندق بريو:
بعد مشاهدة لوميان يدخل فندق بريو قام بتحليل رد فعله لفترة وجيزة.
بمجرد خروج لوميان من منزل هيسوكا ظهر فجأة صوت من خلفه “ما الذي تحقق فيه بالضبط؟”.
شعر أن هذا الموقف نابع من الترهيب الذي أحدثته قوة لوميان والمصداقية المتراكمة وموثوقية أفعاله السابقة.
‘لا بد لي من إرسال برقية إلى ميناء بيلوس لطلب التعزيزات… أحتاج إلى التعرف على تيزامو في أقرب وقت ممكن والسعي لنقل الإختصاص القضائي هنا في غضون أيام قليلة…’ بعد التفكير في خطواته التالية أطلق كامو تنهيدة أخرى.
‘لا بد لي من إرسال برقية إلى ميناء بيلوس لطلب التعزيزات… أحتاج إلى التعرف على تيزامو في أقرب وقت ممكن والسعي لنقل الإختصاص القضائي هنا في غضون أيام قليلة…’ بعد التفكير في خطواته التالية أطلق كامو تنهيدة أخرى.
الموقف الأبسط والأكثر شيوعًا هو أن بعض المنازل المسكونة تبدو طبيعية تحت ضوء الشمس.
منذ أن قابل لويس بيري لم تتوقف المشاكل عن الإنفجار أبدًا!.
وصلت رسالة 007.
‘جئت في البداية إلى تيزامو لمراقبة تصرفاته ومنع وقوع أي حوادث لماذا أقوم الآن بالتحقيق في مهرجان الأحلام؟’.
منذ أن قابل لويس بيري لم تتوقف المشاكل عن الإنفجار أبدًا!.
—
قامت بتدوين المهمتين قبل أداء طقوس لإستدعاء رسول لوميان التائب باينفيل.
– في الجناح الموجود بالطابق الثاني من فندق بريو:
– في الجناح الموجود بالطابق الثاني من فندق بريو:
إستقبل لوميان لودفيغ الذي يجرجر نفسه إلى طاولة الطعام بعد أن إستيقظ للتو ثم عاد إلى غرفة النوم الرئيسية.
بعد الموافقة أدرك أنه إتبع تعليمات لوميان دون قصد كما لو أن الرجل الآخر هو قائد فريق دورية.
قبل أن يفكر في رسالته إلى السيدة الساحر لاحظ رسالة مطوية على المكتب.
‘الرد بعد منتصف الليل – نموذجي جدًا من السيدة الساحر’ فكر بضحكة مكتومة داخلية.
بعد الترتيب للقاء 007 في تلك الليلة مع معلومات موران أفيني وخطة الإغتيال الأولية إرتقت فرانكا بدرجة كبيرة.
إلتقط الرسالة مستحضرا كرة نارية بيضاء مشتعلة فوق رأسه للحصول على الضوء بما أن تيزامو تفتقر إلى إضاءة الغاز وتحت وهج الكرة النارية قرأها.
“بالفعل” تعامل كامو مع العديد من الحوادث الغامضة التي تطابق هذا الوصف.
<<أكملت دراستي الفلكية وحصلت على كشف عن بقية جسد اليد الخارجية… الجسد المتبقي مقسم إلى 3 أجزاء يشتبه بشدة في أن أحدهم موجود بالعالم السفلي، الجزئين الآخرين لهما تلميحات وثيقة الصلة بعاصمة لينبورغ أزشارا لكنهما ليسا هناك في الواقع، هذا يذكرني بمدينة المنفيين مورورا التي تختم 0.01 فلديها وضع مماثل داخل لينبورغ ولكنها ليست هناك حقًا، تفسيري هو أن الجزئين المفقودين من اليد الخارجية مختبئان في مدينة المنفيين مورورا… ألا تجد ذلك مصادفة أيضًا؟ لأنها ليست صدفة على الإطلاق!… تظهر نتائجي الفلكية أنه منذ ما يقرب من 3 أشهر ظهر أحد الجزئين في مقابر مملكة باز بالقارة الجنوبية، يرتبط الجزء الآخر ببعض الفولكلور في المنطقة الجنوبية الوسطى إذا هل فهمت التلميح الخاص بي؟>>.
<<وافق كبار المسؤولين أيضًا على إقتراح تبادل العنصر مقابل القصة>>.
‘منذ 3 أشهر تقريبًا…’ بصفته متآمرًا أدرك لوميان معنى السيدة الساحر.
قبل أن يفكر في رسالته إلى السيدة الساحر لاحظ رسالة مطوية على المكتب.
قبول المعلومات حول القطعة الأثرية المختومة الأكثر رعبًا 0.01 والتنكر في صورة الأب الروحي للودفيغ أقرب إلى قبول غصن الزيتون المقدم من كنيسة المعرفة.
<<تخبرني نتائج دراساتي الفلكية أنه بمجرد جمع جسد اليد الخارجية بالكامل وإعادة توحيدها سيحدث شيء خطير للغاية، من الأفضل إكمال خطوة لم الشمل هذه أثناء تواجدك في مدينة المنفيين مستخدما وجود 0.01 لمواجهة هذا الخطر القادم، بعبارة أخرى تحتاج أولا إلى العثور على جزء الجسم الموجود في العالم السفلي وإسترجاعه، ستتاح لك فرصة الدخول للعالم السفلي خلال الأشهر الثلاثة المقبل لذا تذكر أن تغتنمها عندما تظهر… لا تسألني عن ما هي الفرصة بالضبط فأنا أيضا لا أعرف التفاصيل>>.
وعد بدفع ثمن معين مقابل هذه المعرفة!..
<<النصل الخفي أين كنت؟>>.
يبدو أن كنيسة المعرفة أرسلت أفرادًا رفيعي المستوى لجمع الجزئين المتبقيين من اليد الخارجية قبل إخفائهم بمدينة المنفيين مورورا.
‘لا بد لي من إرسال برقية إلى ميناء بيلوس لطلب التعزيزات… أحتاج إلى التعرف على تيزامو في أقرب وقت ممكن والسعي لنقل الإختصاص القضائي هنا في غضون أيام قليلة…’ بعد التفكير في خطواته التالية أطلق كامو تنهيدة أخرى.
‘ماذا يعني هذا؟ من الواضح أنه يجبرني على السفر إلى مورورا إلا إذا إخترت التخلي عن آمالي في التقدم إلى التسلسل 4 لتحقيق حالة نصف إله، إتفاقي مع اليد الخارجية ينص على أنه حتى أجد جسدها الكامل لن أتمكن أبدًا من الحصول على الألوهية الحقيقية، هذا يمنع أي فكرة عن محاولة أن أصبح نصف إله دون إستهلاك الجرعات من خلال الإعتماد على الهبات بدلاً من ذلك’ لحسن الحظ لم يكن لوميان مقاومًا لفكرة زيارة مدينة المنفيين مورورا قبل أن يصبح نصف إله.
“هل كنت مستيقظًا طوال الوقت جالسا القرفصاء في الظلال خارج الفندق لتراقب تحركاتي؟” متجها نحو فندق بريو مازحه بإبتسامة “هذا صعب إحرص على عدم السقوط ميتًا فجأة”.
لم يشعر بالإختناق أو الإنزعاج من هذه الضرورة بدلا من ذلك إحس أن ذلك سيوفر عليه الكثير من المتاعب لذلك واصل قراءة بقية الرسالة.
يبدو أن كنيسة المعرفة أرسلت أفرادًا رفيعي المستوى لجمع الجزئين المتبقيين من اليد الخارجية قبل إخفائهم بمدينة المنفيين مورورا.
<<تخبرني نتائج دراساتي الفلكية أنه بمجرد جمع جسد اليد الخارجية بالكامل وإعادة توحيدها سيحدث شيء خطير للغاية، من الأفضل إكمال خطوة لم الشمل هذه أثناء تواجدك في مدينة المنفيين مستخدما وجود 0.01 لمواجهة هذا الخطر القادم، بعبارة أخرى تحتاج أولا إلى العثور على جزء الجسم الموجود في العالم السفلي وإسترجاعه، ستتاح لك فرصة الدخول للعالم السفلي خلال الأشهر الثلاثة المقبل لذا تذكر أن تغتنمها عندما تظهر… لا تسألني عن ما هي الفرصة بالضبط فأنا أيضا لا أعرف التفاصيل>>.
<<لدي معلومات عن الحادث الأخير دعينا نجتمع للمناقشة>>.
‘فرصة لدخول العالم السفلي خلال الأشهر الثلاثة المقبلة…’ كرر لوميان هذه المعلومة الحاسمة لنفسه.
‘4 أيام دون التحقق من المجموعة…’ هربت ضحكة مكتومة جافة من شفتيها.
وسط إبتهاجه بدت الكلمات غريبة عليه لأن “الدخول إلى العالم السفلي” و”الذهاب إلى الجحيم” هما عبارتان مختلفتان تحملان نفس المعنى، في هذا العالم بإستثناء عدد قليل من الأفراد لا يمكن لأحد أن يقبل بسهولة عبارة “لديك فرصة للذهاب إلى الجحيم في غضون 3 أشهر”، من الجدير بالذكر أن الكثير من الناس يشتمون بعضهم البعض قائلين: “أتمنى لك النزول السريع إلى الجحيم”، حاليا ليس لديه الوقت للتفكير في فرصة دخول العالم السفلي لذلك أحرق رد السيدة الساحر ثم كتب مكاسبه خلال الليلة، وضع تخميناته حول مهرجان الأحلام وخططا لإرسالهم إلى حامل بطاقة الأركانا الكبرى ظهر اليوم التالي، على الرغم من أنه لم يستطع التخلص من الشعور بأن “جدول” السيدة الساحر يشبه جدول فرانكا إلا أنه ليس متأكدا من أن إرسال الخطاب في هذا الوقت أمر جيد.
لا مزيد من المحاكم الصباحية!.
—
قبل أن يفكر في رسالته إلى السيدة الساحر لاحظ رسالة مطوية على المكتب.
– القارة الشمالية بترير:
“هل كنت مستيقظًا طوال الوقت جالسا القرفصاء في الظلال خارج الفندق لتراقب تحركاتي؟” متجها نحو فندق بريو مازحه بإبتسامة “هذا صعب إحرص على عدم السقوط ميتًا فجأة”.
تدفقت أشعة الشمس الشتوية عبر الزجاج لتملأ غرفة المعيشة بالدفء الذي طرد البرد.
إنتزعت الرسالة لقرأتها بسرعة.
إسترخت فرانكا على الكرسي المتحرك مستمتعة بالتوهج الدافئ بعينين نصف مغمضتين لكن فجأة شعرت بشيء ما، جلست منتصبة بينما تسحب ساقيها إلى الداخل لأنه في الزاوية المظلمة ظهرت جمجمة بشرية مصنوعة من الفضة المتوهجة النقية.
<<لا تطرحي مثل هذه المواضيع الحزينة>>.
ومضت النيران البيضاء الشاحبة في مآخذها الشاغرة!.
لم يتفاجأ لوميان على الإطلاق كما لو أنه أحس بوجود كامو لذلك تجنب الرد المباشر قائلا “مشاهد كثيرة تظهر حالات مختلفة في النهار والليل”.
‘رسول السيدة هيلا… لماذا تتصل بي؟’ شاهدت فرانكا في حيرة فكي الجمجمة يتفككان مطلقين صفحة واحدة إنجرفت نحوها.
‘هل تعتقد أنني أريد ذلك؟’ ضحك كامو ساخرا من نفسه “سأكون مسؤولاً عن المراقبة الليلة إنه دور ماسلو أو ريا غدًا”.
إنتزعت الرسالة لقرأتها بسرعة.
لم يشعر بالإختناق أو الإنزعاج من هذه الضرورة بدلا من ذلك إحس أن ذلك سيوفر عليه الكثير من المتاعب لذلك واصل قراءة بقية الرسالة.
<<007 لم يسمع منك منذ 4 أيام لذا يريد أن يتأكد من أنك بخير>>.
<<الجمود البيروقراطي لا يمكن تجنبه بالنسبة لأي منظمة كبيرة وراسخة>>.
‘4 أيام دون التحقق من المجموعة…’ هربت ضحكة مكتومة جافة من شفتيها.
في ساعات الصباح الباكر قامت بتشغيل جهاز الإرسال والإستقبال اللاسلكي بما أن جينا تتجول في الخارج مغتنمة الفرصة للعب دور الساحرة.
ماذا يعني هذا؟ النوم مبكرًا والإستيقاظ متأخرًا يجعل الملك لائقًا لحكم مملكته!.
بعد الموافقة أدرك أنه إتبع تعليمات لوميان دون قصد كما لو أن الرجل الآخر هو قائد فريق دورية.
لا مزيد من المحاكم الصباحية!.
لم يشارك لوميان في مزيد من المحادثة كما لو أنه غارق في أفكاره حتى عاد إلى فندق بريو.
في ساعات الصباح الباكر قامت بتشغيل جهاز الإرسال والإستقبال اللاسلكي بما أن جينا تتجول في الخارج مغتنمة الفرصة للعب دور الساحرة.
<<الجمود البيروقراطي لا يمكن تجنبه بالنسبة لأي منظمة كبيرة وراسخة>>.
“شوريما! لقد عاد إمبراطورك!” كتبت أول برقية لها منذ أيام.
لم يستمر في النوم هناك وبدلاً من ذلك إختار نزول الدرج للعودة إلى شوارع تيزامو لأن لودفيغ سيتناول عشائه الثاني خلال 20 دقيقة، وفقًا لإتفاقهم إذا لم يعد في الوقت المناسب سيأتي ليوقظه بالقوة كما أن عليه أن يُطلع السيدة الساحر على إكتشافاته.
سرعان ما تم نسخ البرقية بواسطة – المحلل – آلة كاتبة ميكانيكية تعمل بالطاقة.
لو لم يعلم أن لويس بيري على علاقة وثيقة بكنيسة الأحمق أو أنه لا يمانع مرافقته لإعتقد أن مضايقة لوميان بمثابة تحذير.
<<النصل الخفي أين كنت؟>>.
– القارة الشمالية بترير:
“السهر المتأخر يولد إعتلال الصحة أليس لديك أحباء؟” طهرت فرانكا حلقها.
<<أتفق!>>.
<<لا تطرحي مثل هذه المواضيع الحزينة>>.
<<007 لم يسمع منك منذ 4 أيام لذا يريد أن يتأكد من أنك بخير>>.
<<النصل الخفي هل أتقنت فنون إغتيال تمزيق القلب والروح؟>>.
الموقف الأبسط والأكثر شيوعًا هو أن بعض المنازل المسكونة تبدو طبيعية تحت ضوء الشمس.
إندلعت إحتجاجات من الأعضاء الآخرين.
<<النصل الخفي هل أتقنت فنون إغتيال تمزيق القلب والروح؟>>.
<<لدي معلومات عن الحادث الأخير دعينا نجتمع للمناقشة>>.
‘لا بد لي من إرسال برقية إلى ميناء بيلوس لطلب التعزيزات… أحتاج إلى التعرف على تيزامو في أقرب وقت ممكن والسعي لنقل الإختصاص القضائي هنا في غضون أيام قليلة…’ بعد التفكير في خطواته التالية أطلق كامو تنهيدة أخرى.
وصلت رسالة 007.
‘ماذا يعني هذا؟ من الواضح أنه يجبرني على السفر إلى مورورا إلا إذا إخترت التخلي عن آمالي في التقدم إلى التسلسل 4 لتحقيق حالة نصف إله، إتفاقي مع اليد الخارجية ينص على أنه حتى أجد جسدها الكامل لن أتمكن أبدًا من الحصول على الألوهية الحقيقية، هذا يمنع أي فكرة عن محاولة أن أصبح نصف إله دون إستهلاك الجرعات من خلال الإعتماد على الهبات بدلاً من ذلك’ لحسن الحظ لم يكن لوميان مقاومًا لفكرة زيارة مدينة المنفيين مورورا قبل أن يصبح نصف إله.
<<وافق كبار المسؤولين أيضًا على إقتراح تبادل العنصر مقابل القصة>>.
لم يشارك لوميان في مزيد من المحادثة كما لو أنه غارق في أفكاره حتى عاد إلى فندق بريو.
“كم من الوقت إستغرق ذلك؟ لقد نسيت كل شيء عنه…” تراجعت فرانكا في ذهول.
بعد كل شيء معرفة قصة القطعة الأثرية المختومة ذات الشكل البشري أثار فضول لوميان وليس فضولها.
“آه…” صار كامو في حيرة.
<<الجمود البيروقراطي لا يمكن تجنبه بالنسبة لأي منظمة كبيرة وراسخة>>.
– القارة الجنوبية في بلدة تيزامو:
<<أتفق!>>.
‘ماذا يعني هذا؟ من الواضح أنه يجبرني على السفر إلى مورورا إلا إذا إخترت التخلي عن آمالي في التقدم إلى التسلسل 4 لتحقيق حالة نصف إله، إتفاقي مع اليد الخارجية ينص على أنه حتى أجد جسدها الكامل لن أتمكن أبدًا من الحصول على الألوهية الحقيقية، هذا يمنع أي فكرة عن محاولة أن أصبح نصف إله دون إستهلاك الجرعات من خلال الإعتماد على الهبات بدلاً من ذلك’ لحسن الحظ لم يكن لوميان مقاومًا لفكرة زيارة مدينة المنفيين مورورا قبل أن يصبح نصف إله.
تحدث عضو آخر يدعى ملك القمر.
“كم من الوقت إستغرق ذلك؟ لقد نسيت كل شيء عنه…” تراجعت فرانكا في ذهول.
<<سواء علنية أو سرية فكلها مقيدة بالروتين>>.
‘ماذا يعني هذا؟ من الواضح أنه يجبرني على السفر إلى مورورا إلا إذا إخترت التخلي عن آمالي في التقدم إلى التسلسل 4 لتحقيق حالة نصف إله، إتفاقي مع اليد الخارجية ينص على أنه حتى أجد جسدها الكامل لن أتمكن أبدًا من الحصول على الألوهية الحقيقية، هذا يمنع أي فكرة عن محاولة أن أصبح نصف إله دون إستهلاك الجرعات من خلال الإعتماد على الهبات بدلاً من ذلك’ لحسن الحظ لم يكن لوميان مقاومًا لفكرة زيارة مدينة المنفيين مورورا قبل أن يصبح نصف إله.
بعد الترتيب للقاء 007 في تلك الليلة مع معلومات موران أفيني وخطة الإغتيال الأولية إرتقت فرانكا بدرجة كبيرة.
منذ أن قابل لويس بيري لم تتوقف المشاكل عن الإنفجار أبدًا!.
قامت بتدوين المهمتين قبل أداء طقوس لإستدعاء رسول لوميان التائب باينفيل.
لا مزيد من المحاكم الصباحية!.
—
إلتقط الرسالة مستحضرا كرة نارية بيضاء مشتعلة فوق رأسه للحصول على الضوء بما أن تيزامو تفتقر إلى إضاءة الغاز وتحت وهج الكرة النارية قرأها.
– القارة الجنوبية في بلدة تيزامو:
—
أراد لوميان التوجه إلى منزل هيسوكا للحصول على قيلولة لكن ظهر رسوله من الظل ليقوم بتسليم الرسالة، بعد إستلامها لاحظ أن التائب باينفيل لم يغادر فورًا إلى عالم الأرواح كالمعتاد بل قام بمسح المناطق المحيطة بنظرة محسوبة.
‘فرصة لدخول العالم السفلي خلال الأشهر الثلاثة المقبلة…’ كرر لوميان هذه المعلومة الحاسمة لنفسه.
–+–
<<النصل الخفي أين كنت؟>>.
<<لدي معلومات عن الحادث الأخير دعينا نجتمع للمناقشة>>.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
