اتبع تشو فنغ التوجيهات الموضحة على البوصلة لتعقب مكان وجود الخيط الأسود.
لذلك ، حاول تشو فنغ مغادرة المدينة ، وعادت البوصلة على الفور إلى طبيعتها.
في الحقيقة ، كان يشعر بقلق عميق.
كان هذا هو العنصر الذي احتاج إلى جلبه من أجل إنقاذ سيده ، لذلك بغض النظر عن أي شيء ، كان عليه أن يجرب حظه
على الرغم من أنه كان قد امتلك اليد العليا في القتال ضد الخيط الأسود سابقا باستخدام قوة مضرب ذيل الحصان للسيد السماوي ، إلا أنه كان لديه شعور بأن الخيط الأسود لا يزال في خضم نموه.
هذا ، في حد ذاته ، كان أكثر من كاف لإظهار مدى تقديرهم لهذه البطولة.
إذا كان سينمو بشكل أقوى ، فربما حتى مضرب ذيل الحصان للسيد السماوي لن يكون قادر على كبحه بعد الآن.
في مواجهة مثل هذا الموقف ، اصبح تشو فنغ حزينا.
على الأرجح ، كانوا مجموعة سابقة من التلاميذ أخذتهم سيدة بحر الداو.
كان هناك أيضا أمر آخر جعل تشو فنغ يشعر بالتوتر قليلا ، وكان ذلك فيما يتعلق بمضرب ذيل الحصان للسيد السماوي.
من تلك الأصوات ، تمكن تشو فنغ من التأكد من أنهم كانوا بالفعل تلاميذ سيدة بحر الداو أيضا.
ولكن مع ذلك ، بسبب نضجهم فقد زاد سحرهم.
لم يكن هناك شك في أنه كان قويا للغاية ، لكنه كان أيضا غريب الأطوار
لولا سلالته الروحية العالمية ، لكان قد مات الآن.
لفد اختار من تلقاء نفسه ما إذا كان يريد مساعدته أم لا. عندما حبسه الشيخ الضيف في المرجل النحاسي لصقله في وقت سابق ، لم يستجب له مضرب ذيل الحصان للسيد السماوي على الإطلاق.
ظهورهن هنا اكد فقط على مدى عظمة البطولة.
على الأرجح ، كانوا مجموعة سابقة من التلاميذ أخذتهم سيدة بحر الداو.
لولا سلالته الروحية العالمية ، لكان قد مات الآن.
أو بشكل أكثر دقة ، لم يكن لجيل الشباب تحديدا.
في البداية ، اعتقد أن البوصلة قد تشير إلى ما وراء المدينة ، لذلك بذل قدرا كبيرا من الجهد للدوران حول المدينة للتوجه إلى الطرف الآخر منها ، ولكن من كان يظن أن البوصلة لا تزال ستشير بإصرار نحو المدينة؟
على هذا النحو ، لم يستطع إلا أن يقلق من أن مضرب ذيل الحصان للسيد السماوي قد يرفض مساعدته عندما يواجه أخيرا الخيط الأسود مرة أخرى.
بسبب كل هذه المخاوف ، اصبح غير واثق للغاية.
في مواجهة مثل هذا الموقف ، اصبح تشو فنغ حزينا.
كان الأمر كما لو أن ارنب بدا يطارد نمرا.
” لا يمكن أن يكون يخطط لارتكاب مذبحة ، أليس كذلك؟ أم أنه تحول إلى شكل إنسان ، على أمل العيش في هذا العالم كمتدرب؟”
كان هناك حاجز هائل يرتفع من الأرض إلى السماء ، بحيث لا توجد طريقة لتتسل عبره إذا أراد دخول المدينة.
كيف يمكن أن يكون الأرنب مطابقا للنمر؟
لكن تشو فنغ لم يكن لديه خيار على الإطلاق.
ولكن مع ذلك ، بسبب نضجهم فقد زاد سحرهم.
كان هذا هو العنصر الذي احتاج إلى جلبه من أجل إنقاذ سيده ، لذلك بغض النظر عن أي شيء ، كان عليه أن يجرب حظه
كان هناك شيء واحد حول هذا الأمر لفت انتباه تشو فنغ
سرعان ما وجد تشو فنغ نفسه في مدينة.
بمجرد النظر إلى الخارج ، كان بإمكانه بالفعل معرفة أنها لم تكن مدينة عادية.
على الأرجح ، كانوا مجموعة سابقة من التلاميذ أخذتهم سيدة بحر الداو.
كان هناك حاجز هائل يرتفع من الأرض إلى السماء ، بحيث لا توجد طريقة لتتسل عبره إذا أراد دخول المدينة.
علاوة على ذلك ، كان حاجزا قويا لم يستطع تشو فنغ فعل أي شيء حياله.
إذا كانت هذه المدينة مغلقة حقا أمام الغرباء ، فلن تكون هناك طريقة تمكن تشو فنغ من الدخول.
إذا كانت هذه المدينة مغلقة حقا أمام الغرباء ، فلن تكون هناك طريقة تمكن تشو فنغ من الدخول.
على الرغم من أنه كان قد امتلك اليد العليا في القتال ضد الخيط الأسود سابقا باستخدام قوة مضرب ذيل الحصان للسيد السماوي ، إلا أنه كان لديه شعور بأن الخيط الأسود لا يزال في خضم نموه.
لحسن الحظ ، كان هناك مدخل للحاجز يسمح للناس بالدخول والخروج من المدينة بحرية.
من تلك الأصوات ، تمكن تشو فنغ من التأكد من أنهم كانوا بالفعل تلاميذ سيدة بحر الداو أيضا.
مر تشو فنغ عبر الحاجز ، وسرعان ما امتلك نظرة أقرب عن المدينة.
كانت هذه المدينة مليئة بالناس ، ومن ملابسهم المختلفة إلى حد كبير ، بدى أن معظمهم لم يكونوا من سكان هذه المدينة.
رأى عددا لا يحصى من المباني التي امتدت حتى الافق.
في البداية ، اعتقد أن البوصلة قد تشير إلى ما وراء المدينة ، لذلك بذل قدرا كبيرا من الجهد للدوران حول المدينة للتوجه إلى الطرف الآخر منها ، ولكن من كان يظن أن البوصلة لا تزال ستشير بإصرار نحو المدينة؟
على هذا النحو ، لم يستطع إلا أن يقلق من أن مضرب ذيل الحصان للسيد السماوي قد يرفض مساعدته عندما يواجه أخيرا الخيط الأسود مرة أخرى.
كانت المدينة ضخمة لدرجة أنها بدت وكأنها بلد في حد ذاتها!
من تلك الأصوات ، تمكن تشو فنغ من التأكد من أنهم كانوا بالفعل تلاميذ سيدة بحر الداو أيضا.
كانت هذه المدينة مليئة بالناس ، ومن ملابسهم المختلفة إلى حد كبير ، بدى أن معظمهم لم يكونوا من سكان هذه المدينة.
على الأرجح ، كان ذلك بسبب الروحاني العالمي الذي كان ينظم هذه البطولة ، وهو شخص يدعى السيد الكبير الحكيم.
اختار سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة و تشاو شوان هي المجيء إلى هنا لحضور البطولة بدلا من البقاء في سلسلة الجبال.
بدى أنهم قد اتوا الى هنا من اجل نوع من الاحتفال.
على الرغم من أنه كان قد امتلك اليد العليا في القتال ضد الخيط الأسود سابقا باستخدام قوة مضرب ذيل الحصان للسيد السماوي ، إلا أنه كان لديه شعور بأن الخيط الأسود لا يزال في خضم نموه.
لقد كانت بطولة للروحانيين العالميين.
كانت هذه المدينة مليئة بالناس ، ومن ملابسهم المختلفة إلى حد كبير ، بدى أن معظمهم لم يكونوا من سكان هذه المدينة.
” لا يمكن أن يكون يخطط لارتكاب مذبحة ، أليس كذلك؟ أم أنه تحول إلى شكل إنسان ، على أمل العيش في هذا العالم كمتدرب؟”
بغض النظر عما إذا كان المرء متدربا أو روحانيا عالميا ، كانت المنافسة حتمية في هذا العالم
لم يكن السيد الكبير الحكيم شخصا من هذا العالم العلوي ، ولم يكن ينتمي إلى هذه المجرة أيضا.
كان يستمع فقط إلى المناقشات على أمل إيجاد دليل متعلق بالخيط الأسود ، لكن هذه البطولة كانت ببساطة ضخمة جدا لدرجة أنها كانت الشيء الوحيد الذي تحدث عنه الجميع.
البعض فعل ذلك من أجل شرفهم بينما أراد البعض ببساطة إثبات قيمتهم.
أو بشكل أكثر دقة ، لم يكن لجيل الشباب تحديدا.
“هل يمكن أن يكون هذا الخيط الأسود مختبئا في الداخل هنا؟”
على أي حال ، كان حدثا طبيعيا يحدث باستمرار في هذا العالم.
البعض فعل ذلك من أجل شرفهم بينما أراد البعض ببساطة إثبات قيمتهم.
كان الأمر كما لو أن ارنب بدا يطارد نمرا.
ومع ذلك ، لم يكن تشو فنغ منزعجا من الاحتفالات التي تحدث هنا.
كانوا سيد الطائفة وتلميذ هشخصي له ، تشاو شوان هي.
كان هدفه الوحيد لدخول المدينة هو تعقب الخيط الأسود.
سرعان ما اكتشف تشو فنغ السبب الذي جعل سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة و تشاو شوان هي ينظران إلى هذه البطولة بأهمية شديدة.
المشكلة الوحيدة في ذلك هي أن بوصلته توقفت عن التفاعل بعد دخوله المدينة.
سرعان ما وجد تشو فنغ نفسه في مدينة.
لم يستطع تشو فنغ فهم ما يجري ، وخمن أنه قد يكون هناك نوع من القوى أو التشكيلات القويى داخل المدينة التي تعيق بوصلته عن العمل بشكل صحيح.
لذلك ، حاول تشو فنغ مغادرة المدينة ، وعادت البوصلة على الفور إلى طبيعتها.
علاوة على ذلك ، أنشأت سيدة بحر الداو أيضا تشكيل سيف مصمما لهن.
” لا يمكن أن يكون يخطط لارتكاب مذبحة ، أليس كذلك؟ أم أنه تحول إلى شكل إنسان ، على أمل العيش في هذا العالم كمتدرب؟”
ومع ذلك ، فإن الاتجاه الذي أشارت إليه كان لا يزال نفس المدينة.
على هذا النحو ، لم يستطع إلا أن يقلق من أن مضرب ذيل الحصان للسيد السماوي قد يرفض مساعدته عندما يواجه أخيرا الخيط الأسود مرة أخرى.
في البداية ، اعتقد أن البوصلة قد تشير إلى ما وراء المدينة ، لذلك بذل قدرا كبيرا من الجهد للدوران حول المدينة للتوجه إلى الطرف الآخر منها ، ولكن من كان يظن أن البوصلة لا تزال ستشير بإصرار نحو المدينة؟
كانت المدينة ضخمة لدرجة أنها بدت وكأنها بلد في حد ذاتها!
“هل يمكن أن يكون هذا الخيط الأسود مختبئا في الداخل هنا؟”
لم يكن هناك شك في أنه كان قويا للغاية ، لكنه كان أيضا غريب الأطوار
” لا يمكن أن يكون يخطط لارتكاب مذبحة ، أليس كذلك؟ أم أنه تحول إلى شكل إنسان ، على أمل العيش في هذا العالم كمتدرب؟”
ومع ذلك ، على عكس وانغ يوشيان والآخريات ، كان عمر كل واحدة منهن ألف عام على الأقل.
مع وجود العديد من الشكوك في ذهنه ، دخل تشو فنغ المدينة مرة أخرى ، ومرة أخرى ، بدأت البوصلة في التعطل.
لذلك ، حاول تشو فنغ مغادرة المدينة ، وعادت البوصلة على الفور إلى طبيعتها.
كان هناك حاجز هائل يرتفع من الأرض إلى السماء ، بحيث لا توجد طريقة لتتسل عبره إذا أراد دخول المدينة.
لقد جرب العديد من الطرق المختلفة لتشغيل البوصلة بعد ذلك ، لكن جهوده كانت غير مجدية.
كانت النتيجة نفسها
“هل يمكن أن يكون هذا الخيط الأسود مختبئا في الداخل هنا؟”
البوصلة ببساطة لن تعمل داخل المدينة.
لكنه كان يمتلك إتقانا لا يصدق للتقنيات الروحية العالمية.
لم يستطع تشو فنغ فهم ما يجري ، وخمن أنه قد يكون هناك نوع من القوى أو التشكيلات القويى داخل المدينة التي تعيق بوصلته عن العمل بشكل صحيح.
لم يستطع تشو فنغ فهم ما يجري ، وخمن أنه قد يكون هناك نوع من القوى أو التشكيلات القويى داخل المدينة التي تعيق بوصلته عن العمل بشكل صحيح.
هذا جعل تشو فنغ يشعر بالحزن بشكل لا يصدق.
كانت المدينة ببساطة ضخمة ، وكانت قدرة الخيط الأسود على إخفاء نفسه قوية بشكل لا يصدق.
كان يستمع فقط إلى المناقشات على أمل إيجاد دليل متعلق بالخيط الأسود ، لكن هذه البطولة كانت ببساطة ضخمة جدا لدرجة أنها كانت الشيء الوحيد الذي تحدث عنه الجميع.
كان من المستحيل تقريبا على تشو فنغ العثور عليه بقدراته الخاصة.
ومع ذلك ، كان لا يزال يتعين عليه فعلها.
رأى عددا لا يحصى من المباني التي امتدت حتى الافق.
اتبع تشو فنغ التوجيهات الموضحة على البوصلة لتعقب مكان وجود الخيط الأسود.
لم يكن تشو فنغ منزعجا جدا من البطولة التي كانت تقام لأنها لا علاقة لها بهدفه ، ولكن سمع مناقشات الحشد أثناء المشي في الشوارع.
لم تكن هناك قواعد داخل هذه المدينة تمنع المرء من الطيران ، لذلك كان هناك العديد من المتدربين يطيرون في الهواء.
وجد أن البطولة كانت مبارزة بين الروحانيين العالميين الأصغر سنا.
علاوة على ذلك ، أنشأت سيدة بحر الداو أيضا تشكيل سيف مصمما لهن.
أو بشكل أكثر دقة ، لم يكن لجيل الشباب تحديدا.
على هذا النحو ، لم يستطع إلا أن يقلق من أن مضرب ذيل الحصان للسيد السماوي قد يرفض مساعدته عندما يواجه أخيرا الخيط الأسود مرة أخرى.
بل كان لمن هم اصغر من ثلاث مائة سنة
على الأرجح ، كان ذلك بسبب الروحاني العالمي الذي كان ينظم هذه البطولة ، وهو شخص يدعى السيد الكبير الحكيم.
ولكن فجأة ، ظهر صوت في أذني تشو فنغ
بمعنى آخر ، كان أي روحاني عالمي يبلغ من العمر ثلاثمائة عام أو أقل مؤهلا للمشاركة في البطولة.
بغض النظر عما إذا كان المرء متدربا أو روحانيا عالميا ، كانت المنافسة حتمية في هذا العالم
لم يكن تشكيل السيف قويا فحسب ، بل أشيع أنه جميل بشكل لا يصدق أيضا.
ومع ذلك ، بالنسبة للمتدربين ، يمكن اعتبار عمر الثلاث مئة عام سنا صغيرا إلى حد ما ، خاصة وأن العديد من المتدربين يدخلون التدريب المغلق لعدة قرون.
فجأة ، رأى تشو فنغ ثمانية شخصيات يرتدون رداء أبيض مألوفا يحلقون فوقه.
كان هناك شيء واحد حول هذا الأمر لفت انتباه تشو فنغ
لقد رأى بعض الناس من طائفة الزهرة الصاعدة هنا في هذه المدينة.
لم يكن السيد الكبير الحكيم شخصا من هذا العالم العلوي ، ولم يكن ينتمي إلى هذه المجرة أيضا.
لم يكن السيد الكبير الحكيم شخصا من هذا العالم العلوي ، ولم يكن ينتمي إلى هذه المجرة أيضا.
علاوة على ذلك ، لم يكن هؤلاء الأشخاص شخصيات عادية.
في البداية ، اعتقد أن البوصلة قد تشير إلى ما وراء المدينة ، لذلك بذل قدرا كبيرا من الجهد للدوران حول المدينة للتوجه إلى الطرف الآخر منها ، ولكن من كان يظن أن البوصلة لا تزال ستشير بإصرار نحو المدينة؟
بناء على المناقشات ، يبدو أنه كان منافسا مشهورا جدا.
كانوا سيد الطائفة وتلميذ هشخصي له ، تشاو شوان هي.
علاوة على ذلك ، بدى أن تشاو شوان هي قد شارك في البطولة وكان يقاتل حاليا مع شخص ما.
ومع ذلك ، لم يكن تشو فنغ مهتما على الإطلاق.
بناء على المناقشات ، يبدو أنه كان منافسا مشهورا جدا.
في مواجهة مثل هذا الموقف ، اصبح تشو فنغ حزينا.
كما اتضح فيما بعد ، خلال اللحظة الحرجة عندما اصبح الكنز جاهزا تقريبا
كان هناك شيء واحد حول هذا الأمر لفت انتباه تشو فنغ
اختار سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة و تشاو شوان هي المجيء إلى هنا لحضور البطولة بدلا من البقاء في سلسلة الجبال.
سرعان ما اكتشف تشو فنغ السبب الذي جعل سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة و تشاو شوان هي ينظران إلى هذه البطولة بأهمية شديدة.
هذا ، في حد ذاته ، كان أكثر من كاف لإظهار مدى تقديرهم لهذه البطولة.
ومع ذلك ، بالنسبة للمتدربين ، يمكن اعتبار عمر الثلاث مئة عام سنا صغيرا إلى حد ما ، خاصة وأن العديد من المتدربين يدخلون التدريب المغلق لعدة قرون.
سرعان ما اكتشف تشو فنغ السبب الذي جعل سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة و تشاو شوان هي ينظران إلى هذه البطولة بأهمية شديدة.
كما اتضح فيما بعد ، خلال اللحظة الحرجة عندما اصبح الكنز جاهزا تقريبا
على الأرجح ، كان ذلك بسبب الروحاني العالمي الذي كان ينظم هذه البطولة ، وهو شخص يدعى السيد الكبير الحكيم.
علاوة على ذلك ، بدى أن تشاو شوان هي قد شارك في البطولة وكان يقاتل حاليا مع شخص ما.
بدى أنهم ليسوا صغارا مثل وانغ يوشيان والاخريات ، ربما كن في منتصف العمر
لم يكن السيد الكبير الحكيم شخصا من هذا العالم العلوي ، ولم يكن ينتمي إلى هذه المجرة أيضا.
لقد كانت بطولة للروحانيين العالميين.
لقد كان ناسكا عاش بهدوء
لكنه كان يمتلك إتقانا لا يصدق للتقنيات الروحية العالمية.
بناء على المناقشات ، يبدو أنه كان منافسا مشهورا جدا.
كان أساس قوته كافيا لجعله أحد اقوى الافراد في مجرة الارواح التسعة.
كانت النتيجة نفسها
علاوة على ذلك ، كان قد وضع إحدى ممتلكاته كجائزة للفائز في البطولة.
بينما لم يكن أحد يعرف ما هو هذا العنصر ، فقد اعتقدوا أن العنصر القادم من السيد الكبير الحكيم لا بد أن يكون شيء غير عادي.
كانت المدينة ضخمة لدرجة أنها بدت وكأنها بلد في حد ذاتها!
على الأرجح ، كان سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة و تشاو شوان هي هنا للحصول على الجائزة.
“هذا اللباس. هل هم من بحر الداو؟”
كما اتضح فيما بعد ، خلال اللحظة الحرجة عندما اصبح الكنز جاهزا تقريبا
فجأة ، رأى تشو فنغ ثمانية شخصيات يرتدون رداء أبيض مألوفا يحلقون فوقه.
لكن تشو فنغ لم يكن لديه خيار على الإطلاق.
بدى أنهم ليسوا صغارا مثل وانغ يوشيان والاخريات ، ربما كن في منتصف العمر
“أنا أعرف ما تبحث عنه. ”
ولكن مع ذلك ، بسبب نضجهم فقد زاد سحرهم.
لم يكن تشكيل السيف قويا فحسب ، بل أشيع أنه جميل بشكل لا يصدق أيضا.
لم تكن هناك قواعد داخل هذه المدينة تمنع المرء من الطيران ، لذلك كان هناك العديد من المتدربين يطيرون في الهواء.
كان يستمع فقط إلى المناقشات على أمل إيجاد دليل متعلق بالخيط الأسود ، لكن هذه البطولة كانت ببساطة ضخمة جدا لدرجة أنها كانت الشيء الوحيد الذي تحدث عنه الجميع.
إذا كانت هذه المدينة مغلقة حقا أمام الغرباء ، فلن تكون هناك طريقة تمكن تشو فنغ من الدخول.
ومع ذلك ، كانت هاؤلاء النساء الثماني في منتصف العمر بارزات
لقد لفت مظهرهن الأنظار إليهن بشكل طبيعي.
ونتيجة لذلك ، تم منح هؤلاء السيدات الثماني في منتصف العمر لقب السيوف الثمانية الخالدة لبحر الداو.
بدى أنهم قد اتوا الى هنا من اجل نوع من الاحتفال.
في لحظة ، أصبحن بالفعل مركز المناقشة.
لم يكن تشو فنغ منزعجا جدا من البطولة التي كانت تقام لأنها لا علاقة لها بهدفه ، ولكن سمع مناقشات الحشد أثناء المشي في الشوارع.
كان هذا هو العنصر الذي احتاج إلى جلبه من أجل إنقاذ سيده ، لذلك بغض النظر عن أي شيء ، كان عليه أن يجرب حظه
من تلك الأصوات ، تمكن تشو فنغ من التأكد من أنهم كانوا بالفعل تلاميذ سيدة بحر الداو أيضا.
البوصلة ببساطة لن تعمل داخل المدينة.
بغض النظر عما إذا كان المرء متدربا أو روحانيا عالميا ، كانت المنافسة حتمية في هذا العالم
ومع ذلك ، على عكس وانغ يوشيان والآخريات ، كان عمر كل واحدة منهن ألف عام على الأقل.
من تلك الأصوات ، تمكن تشو فنغ من التأكد من أنهم كانوا بالفعل تلاميذ سيدة بحر الداو أيضا.
على الأرجح ، كانوا مجموعة سابقة من التلاميذ أخذتهم سيدة بحر الداو.
ومع ذلك ، لم يكن تشو فنغ مهتما على الإطلاق.
في لحظة ، أصبحن بالفعل مركز المناقشة.
علاوة على ذلك ، أنشأت سيدة بحر الداو أيضا تشكيل سيف مصمما لهن.
لكن تشو فنغ لم يكن لديه خيار على الإطلاق.
لم يكن تشكيل السيف قويا فحسب ، بل أشيع أنه جميل بشكل لا يصدق أيضا.
ونتيجة لذلك ، تم منح هؤلاء السيدات الثماني في منتصف العمر لقب السيوف الثمانية الخالدة لبحر الداو.
بدى أنهم ليسوا صغارا مثل وانغ يوشيان والاخريات ، ربما كن في منتصف العمر
ظهورهن هنا اكد فقط على مدى عظمة البطولة.
لكنه كان يمتلك إتقانا لا يصدق للتقنيات الروحية العالمية.
ومع ذلك ، لم يكن تشو فنغ مهتما على الإطلاق.
الشيء الوحيد الذي أراد القيام به الآن هو العثور على الخيط الأسود وإعادته إلى الطاوي القديم ذو أنف الثور.
لقد كانت بطولة للروحانيين العالميين.
كان يستمع فقط إلى المناقشات على أمل إيجاد دليل متعلق بالخيط الأسود ، لكن هذه البطولة كانت ببساطة ضخمة جدا لدرجة أنها كانت الشيء الوحيد الذي تحدث عنه الجميع.
ونتيجة لذلك ، تم منح هؤلاء السيدات الثماني في منتصف العمر لقب السيوف الثمانية الخالدة لبحر الداو.
في مواجهة مثل هذا الموقف ، اصبح تشو فنغ حزينا.
ومع ذلك ، كان لا يزال يتعين عليه فعلها.
لكن تشو فنغ لم يكن لديه خيار على الإطلاق.
“أنا أعرف ما تبحث عنه. ”
لم يكن هناك شك في أنه كان قويا للغاية ، لكنه كان أيضا غريب الأطوار
ظهورهن هنا اكد فقط على مدى عظمة البطولة.
ولكن فجأة ، ظهر صوت في أذني تشو فنغ
على الأرجح ، كان سيد طائفة فيلا الزهرة الصاعدة و تشاو شوان هي هنا للحصول على الجائزة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
