حبوب الانفصال....
الفصل 909: حبوب الانفصال….
بووووم!
في صباح اليوم الثالث بعد مغادرة البطريرك نصف حاكم ، اندلع انفجار هائل من قوس قزح الأزرق ، مما أذهل العديد من التلاميذ في الطائفة.
“همف. كم هو سخيف أن يستخدم الآخرون حبوبي ضدي! هذا لن يجدي نفعا!
“ماذا كان هذا الصوت؟!”
ومع ذلك ، كانت إحدى المناطق المتضررة هي المكان الذي عقدت فيه تجارب نجوم طائفة قطبية داو السماء المرصعة بالنجوم… كان هناك عدد غير قليل من التلاميذ ، وقبل أن يتفاعل أي منهم ، غطاهم الدخان.
“أخافني حتى الموت! ما الذي يحدث؟!”
“إنه بالتأكيد اسم جيد!” شعر بالفخر الشديد بنفسه ، وبدأ في التحضير!
“اللعنة! من فعل ذلك؟ كنت في منتصف الزراعة ، وكدت أعاني من انحراف الطاقة !!” ملأت اللعنات الغاضبة التي لا تعد ولا تحصى الهواء ، وطار العشرات من المزارعين في الهواء بغضب لتحديد ما كان يحدث.
بالطبع ، كان باي شياوتشون منغمسا تماما في عمله بحيث لم يكن لديه أي فكرة عن أن كل ذلك يحدث. بدأ وجهه هزيلا ، لكنه مليء بالإثارة بينما يعمل على صنع كل نوع من الحبوب التي يمكن أن يفكر فيها والتي لها علاقة بقوة الحياة. عندما أصبح أكثر دراية بالصيغ المختلفة ، زادت مهارته في داو الطب.
ومع ذلك ، عندما أدركوا أن الضوضاء جاءت من قوس قزح الأزرق ، اتسعت عيونهم من الصدمة ، وعادوا إلى المكان الذي أتوا منه….
ومع ذلك ، فإن أولئك الذين لديهم شركاء داويون ، سواء كانوا رجالا أو نساء ، وجدوا ذلك ، مع غروب الشمس على كهوفهم الخالدة….
جاءت الطفرة عندما انفجرت عشرة أفران حبوب ، وأذهلت باي شياوتشون بشدة لدرجة أنه أرسل على الفور بعض الحس الالسامي لمعرفة ما إذا كان أي شخص سيأتي لتوبيخه. حتى أنه بدأ غريزيا في التوصل إلى تفسير.
“الأخ الأكبر ، لماذا يوجد الكثير من الأشخاص ذوي المظهر الجميل في العالم ، ولكن هناك عدد قليل جدا من الأرواح المثيرة للاهتمام؟ من الآن فصاعدا ، ابتعد عني!
ومع ذلك ، بعد مرور فترة … هدأ الصخب في الطائفة…. لم يأتٍ أحد للبحث عنه. الناس الذين طاروا في الهواء نظروا فقط في اتجاهه ، ثم عادوا إلى المكان الذي أتوا منه.
بالطبع ، كان باي شياوتشون منغمسا تماما في عمله بحيث لم يكن لديه أي فكرة عن أن كل ذلك يحدث. بدأ وجهه هزيلا ، لكنه مليء بالإثارة بينما يعمل على صنع كل نوع من الحبوب التي يمكن أن يفكر فيها والتي لها علاقة بقوة الحياة. عندما أصبح أكثر دراية بالصيغ المختلفة ، زادت مهارته في داو الطب.
فقط في تلك المرحلة أدرك أخيرا ما يحدث.
“سأصنع حبة جديدة سأسميها … حبة الإيقاف!” كلما فكر في الأمر ، أصبح أكثر سعادة بالفكرة. علاوة على ذلك ، لا يمكن أن يكون اسم الحبوب أفضل.
“هاهاها! كنت فقط متوترًا جدا ، هذا كل شيء. لقد نسيت أنه لا يوجد أحد في طائفة قطبية داو السماء المرصعة بالنجوم أخشاه! شعر بالجرأة الشديدة ، وعاد إلى تحضير الحبوب.
كان من المنطقي بالنسبة لهم أن يتفاعلوا بهذه الطريقة. كانت الطائفة عادة مكانا هادئا ، مثل الجنة السماوي. ولكن الآن ، كانت الانفجارات المذهلة تقاطعهم طوال الوقت ، مما يجعل من المستحيل تقريبا التركيز على الزراعة.
بعد بضعة أيام ، هزت طفرة أخرى الطائفة. بالنسبة لمعظم التلاميذ ، لم يكن انفجار عرضي مثل هذا شيئا يدعو للانزعاج.
جاءت الطفرة عندما انفجرت عشرة أفران حبوب ، وأذهلت باي شياوتشون بشدة لدرجة أنه أرسل على الفور بعض الحس الالسامي لمعرفة ما إذا كان أي شخص سيأتي لتوبيخه. حتى أنه بدأ غريزيا في التوصل إلى تفسير.
ومع ذلك ، استمرت الطفرات كل بضعة أيام. في يوم معين ، كان هناك ثمانية على التوالي. سرعان ما بدأ التلاميذ على قوس قزح في الجنون.
نظر باي شياوتشون بقلق ليرى ما سيحدث. ومع ذلك ، تلاشى الدخان ببساطة ، ونظر التلاميذ حولهم بتعبيرات غريبة على وجوههم. أما بالنسبة لباي شياوتشون ، فقد حدق في البداية في صدمة ، ثم تنفس بارتياح.
كان من المنطقي بالنسبة لهم أن يتفاعلوا بهذه الطريقة. كانت الطائفة عادة مكانا هادئا ، مثل الجنة السماوي. ولكن الآن ، كانت الانفجارات المذهلة تقاطعهم طوال الوقت ، مما يجعل من المستحيل تقريبا التركيز على الزراعة.
سرعان ما وضع باي شياوتشون علامات مانعة للتسرب عليها ، فقط ليجد أن الفرن الثاني والثالث والرابع يزعزع اسقرارها بالمثل. قبل أن يتمكن من فعل أي شيء حيال ذلك ، صارت جميع أفران الحبوب الثلاثين تتأرجح وعلى وشك الانفجار!
عادة ، فإن الشخص في الطائفة الذي فعل مثل هذا الشيء سيتعرض للهجوم ومن المحتمل أن يقتل. لكن… كان الضجيج قادما من قوس قزح الأزرق. سرعان ما بدأ الناس يسألون حولهم ، ووجدوا أن البطريرك باي يصنع الحبوب.
لذلك ، كانت خطته لحبوب الإنفصال هي التأثير على الشخص عقليا أولا ، وبعد ذلك ، تطهيره جسديا. والوضع الحالي يتجاوز تماما ما كان يتصور أنه سيحدث.
لذلك ، لم يجرؤ أحد على الشكوى علانية.
“انتظر لحظة ، هذا ليس صحيحا!” فجأة ، بات لديه شعور سيء للغاية. بعد كل شيء ، كان المكون الأساسي في الحبوب الإيقاف هو الفاكهة غير المبالية. باستخدام ذلك مع بعض النباتات الطبية الأخرى التي يعرفها ، كان يأمل في إنشاء حبة طبية من شأنها مواجهة الحبوب المثيرة للشهوة الجنسية. والحبوب المثيرة للشهوة الجنسية أثرت على الشخص أولا جسديا ، ثم عقليا.
إذا كان الشيء الوحيد الذي كان عليهم التعامل معه هو الطفرات ، فربما كان من الممكن التعود على الموقف. ولكن بعد يومين ، بدأ الدخان في الانجراف ، وهو دخان تسبب في تدفق الدموع في عيون كل من لمسه.
إذا لم يتمكنوا من فعل أي شيء حيال ما كان يحدث ، فلا داعي حتى لذكر التلاميذ ذوي الرتب الأدنى. كل ما استطاعوا فعله هو التحديق باستياء في قوس قزح الأزرق.
“أرغغه ما نوع الحبوب الطبية التي يحضرها البطريرك باي؟!؟”
إذا لم يتمكنوا من فعل أي شيء حيال ما كان يحدث ، فلا داعي حتى لذكر التلاميذ ذوي الرتب الأدنى. كل ما استطاعوا فعله هو التحديق باستياء في قوس قزح الأزرق.
“لا. لا! لا أستطيع تحمل هذا !!”
“أحتاج إلى صنع… حبة ثمينة يمكنها التصدي لتأثيرات الحبة المثيرة للشهوة الجنسية!” لقد وقع بالفعل في شرك الحبوب المثيرة للشهوة الجنسية مرتين، وعلى الرغم من أنه كان عليه أن يعترف بأنه استمتع بالفعل بالنتائج، إلا أنه لا يزال يفقد ماء الوجه.
لم يكن التلاميذ العاديون فقط هم الذين تأثروا. تم تضمين لي شيانداو و باي تشن تيان ، ومع ذلك ، لم يجرؤ أي منهما على التدخل.
ومع ذلك ، عندما انفجرت أفران الحبوب ، اندلع دخان أسود لم يستطع حتى السيطرة عليه. لقد نفى تماما إحساسه الالسامي! لحسن الحظ ، لم يكن هناك الكثير من الدخان ، وكل ما فعله هو تغطية جزء من قوس قزح الأزرق.
إذا لم يتمكنوا من فعل أي شيء حيال ما كان يحدث ، فلا داعي حتى لذكر التلاميذ ذوي الرتب الأدنى. كل ما استطاعوا فعله هو التحديق باستياء في قوس قزح الأزرق.
الفصل 909: حبوب الانفصال….
بالطبع ، كان باي شياوتشون منغمسا تماما في عمله بحيث لم يكن لديه أي فكرة عن أن كل ذلك يحدث. بدأ وجهه هزيلا ، لكنه مليء بالإثارة بينما يعمل على صنع كل نوع من الحبوب التي يمكن أن يفكر فيها والتي لها علاقة بقوة الحياة. عندما أصبح أكثر دراية بالصيغ المختلفة ، زادت مهارته في داو الطب.
بووووم!
لقد صنع جميع أنواع الحبوب ، وبدأ في النهاية يشعر بالملل من حبوب قوة الحياة. مع نمو ثقته ، توصل إلى استنتاج أنه فتح صفحة جديدة في قدرته على تحضير الحبوب.
“هاهاها! كنت فقط متوترًا جدا ، هذا كل شيء. لقد نسيت أنه لا يوجد أحد في طائفة قطبية داو السماء المرصعة بالنجوم أخشاه! شعر بالجرأة الشديدة ، وعاد إلى تحضير الحبوب.
“أحتاج إلى صنع… حبة ثمينة يمكنها التصدي لتأثيرات الحبة المثيرة للشهوة الجنسية!” لقد وقع بالفعل في شرك الحبوب المثيرة للشهوة الجنسية مرتين، وعلى الرغم من أنه كان عليه أن يعترف بأنه استمتع بالفعل بالنتائج، إلا أنه لا يزال يفقد ماء الوجه.
إذا لم يتمكنوا من فعل أي شيء حيال ما كان يحدث ، فلا داعي حتى لذكر التلاميذ ذوي الرتب الأدنى. كل ما استطاعوا فعله هو التحديق باستياء في قوس قزح الأزرق.
“همف. كم هو سخيف أن يستخدم الآخرون حبوبي ضدي! هذا لن يجدي نفعا!
عادة ، فإن الشخص في الطائفة الذي فعل مثل هذا الشيء سيتعرض للهجوم ومن المحتمل أن يقتل. لكن… كان الضجيج قادما من قوس قزح الأزرق. سرعان ما بدأ الناس يسألون حولهم ، ووجدوا أن البطريرك باي يصنع الحبوب.
“سأصنع حبة جديدة سأسميها … حبة الإيقاف!” كلما فكر في الأمر ، أصبح أكثر سعادة بالفكرة. علاوة على ذلك ، لا يمكن أن يكون اسم الحبوب أفضل.
بالطبع ، كان باي شياوتشون منغمسا تماما في عمله بحيث لم يكن لديه أي فكرة عن أن كل ذلك يحدث. بدأ وجهه هزيلا ، لكنه مليء بالإثارة بينما يعمل على صنع كل نوع من الحبوب التي يمكن أن يفكر فيها والتي لها علاقة بقوة الحياة. عندما أصبح أكثر دراية بالصيغ المختلفة ، زادت مهارته في داو الطب.
“إنه بالتأكيد اسم جيد!” شعر بالفخر الشديد بنفسه ، وبدأ في التحضير!
لم يكن التلاميذ العاديون فقط هم الذين تأثروا. تم تضمين لي شيانداو و باي تشن تيان ، ومع ذلك ، لم يجرؤ أي منهما على التدخل.
“هل تعرف ما هو الإيقاف الحقيقي؟ تلك الفواكه غير المبالية! إنها مثيرة للاشمئزاز! فقط بإضافة هذا النوع من الفاكهة إلى التركيبة يمكنني حقا إخماد النار التي تحترق في أعماق قلب المرء! ببطء وثبات ، تشكلت تركيبة الحبوب في ذهنه. بعد الاستقرار على الاتجاه الأولي ، قرر إجراء بعض الاختبارات. بدأ بثلاثين حبة طبية.
بعد بضعة أيام ، هزت طفرة أخرى الطائفة. بالنسبة لمعظم التلاميذ ، لم يكن انفجار عرضي مثل هذا شيئا يدعو للانزعاج.
انغمس في عمله لدرجة أنه نسي أن يأكل أو ينام ، وكان يراقب أفران الحبوب باستمرار لمدة ثلاثة أيام كاملة. سرعان ما بدأت الحبوب داخل الأفران في التكون. لسوء الحظ ، تماما كما بدت العملية على وشك الانتهاء ، أظهر أحد أفران الحبوب فجأة علامات عدم الاستقرار.
ومع ذلك ، فإن أولئك الذين لديهم شركاء داويون ، سواء كانوا رجالا أو نساء ، وجدوا ذلك ، مع غروب الشمس على كهوفهم الخالدة….
سرعان ما وضع باي شياوتشون علامات مانعة للتسرب عليها ، فقط ليجد أن الفرن الثاني والثالث والرابع يزعزع اسقرارها بالمثل. قبل أن يتمكن من فعل أي شيء حيال ذلك ، صارت جميع أفران الحبوب الثلاثين تتأرجح وعلى وشك الانفجار!
الفصل 909: حبوب الانفصال….
“ليس جيدا!” وضع باي شياوتشون المزيد من علامات الختم ، وأرسل إحساسه الالسامي لمحاولة تقليل أي خطر إلى الحد الأدنى. في الواقع ، لأنه لم يكن هناك أحد في الطائفة يخشاه ، فقد قرر بلطف أنه ، بصفته بطريركا للطائفة ، يجب أن يدير كل شيء بنفسه.
قلقا بشأن التلاميذ ذوي الرتب الدنيا الذين أصيبوا بالدخان ، أرسل إحساسه الالسامي واستعد للرد بشكل وقائي عند أدنى علامة على الخطر.
ومع ذلك ، عندما انفجرت أفران الحبوب ، اندلع دخان أسود لم يستطع حتى السيطرة عليه. لقد نفى تماما إحساسه الالسامي! لحسن الحظ ، لم يكن هناك الكثير من الدخان ، وكل ما فعله هو تغطية جزء من قوس قزح الأزرق.
“هل تعرف ما هو الإيقاف الحقيقي؟ تلك الفواكه غير المبالية! إنها مثيرة للاشمئزاز! فقط بإضافة هذا النوع من الفاكهة إلى التركيبة يمكنني حقا إخماد النار التي تحترق في أعماق قلب المرء! ببطء وثبات ، تشكلت تركيبة الحبوب في ذهنه. بعد الاستقرار على الاتجاه الأولي ، قرر إجراء بعض الاختبارات. بدأ بثلاثين حبة طبية.
ومع ذلك ، كانت إحدى المناطق المتضررة هي المكان الذي عقدت فيه تجارب نجوم طائفة قطبية داو السماء المرصعة بالنجوم… كان هناك عدد غير قليل من التلاميذ ، وقبل أن يتفاعل أي منهم ، غطاهم الدخان.
ترجمة : Finx
نظر باي شياوتشون بقلق ليرى ما سيحدث. ومع ذلك ، تلاشى الدخان ببساطة ، ونظر التلاميذ حولهم بتعبيرات غريبة على وجوههم. أما بالنسبة لباي شياوتشون ، فقد حدق في البداية في صدمة ، ثم تنفس بارتياح.
“همف. كم هو سخيف أن يستخدم الآخرون حبوبي ضدي! هذا لن يجدي نفعا!
“انتظر ، لم يحدث شيء؟ حسنا ، لا ضرر ولا ضرار.” فرك أنفه قليلا ، واستمر في المشاهدة حتى تأكد من عدم حدوث أي شيء سيء. ثم بدأ يفكر في سبب فشله ، وقرر تجربة نهج مختلف ، هذه المرة مع مائة فرن.
“ماذا كان هذا الصوت؟!”
قلقا بشأن التلاميذ ذوي الرتب الدنيا الذين أصيبوا بالدخان ، أرسل إحساسه الالسامي واستعد للرد بشكل وقائي عند أدنى علامة على الخطر.
لم يكن التلاميذ العاديون فقط هم الذين تأثروا. تم تضمين لي شيانداو و باي تشن تيان ، ومع ذلك ، لم يجرؤ أي منهما على التدخل.
مرت ثلاثة أيام أخرى ، وسرعان ما أصبحت الدفعة الثانية من الحبوب على وشك الانتهاء. حتى هذه اللحظة ، لم يظهر أي سلوك غير عادي بين التلاميذ من قبل.
ومع ذلك ، حتى عندما اتخذ قراره بشأن ما يجب القيام به ، وصلت أصوات التكسير إلى أذنيه ، وسقط وجهه وهو ينظر إلى أفران الحبوب المائة ، والتي وصلت جميعها إلى اللحظة الحرجة لعملية التحضير. عشرة من تلك المئات من أفران الحبوب بها شقوق منتشرة على أسطحها.
ومع ذلك ، في ليلة اليوم الثالث بدأت بعض الأشياء الغريبة تحدث….
لذلك ، كانت خطته لحبوب الإنفصال هي التأثير على الشخص عقليا أولا ، وبعد ذلك ، تطهيره جسديا. والوضع الحالي يتجاوز تماما ما كان يتصور أنه سيحدث.
كانت طائفة قطبية داو السماء المرصعة بالنجوم طائفة ضخمة تضم العديد من التلاميذ ، لذلك كان من الطبيعي أن يجتمع الكثير منهم كشركاء داوي. من بين هؤلاء التلاميذ الذين كانوا في تجارب نجوم طائفة قطبية داو السماء المرصعة بالنجوم ، لم يتأثر أولئك الذين ليس لديهم شركاء داويون على الإطلاق ، باستثناء أنهم كانوا أقل اهتماما بالعلاقات الرومانسية من ذي قبل.
“هل تعرف ما هو الإيقاف الحقيقي؟ تلك الفواكه غير المبالية! إنها مثيرة للاشمئزاز! فقط بإضافة هذا النوع من الفاكهة إلى التركيبة يمكنني حقا إخماد النار التي تحترق في أعماق قلب المرء! ببطء وثبات ، تشكلت تركيبة الحبوب في ذهنه. بعد الاستقرار على الاتجاه الأولي ، قرر إجراء بعض الاختبارات. بدأ بثلاثين حبة طبية.
ومع ذلك ، فإن أولئك الذين لديهم شركاء داويون ، سواء كانوا رجالا أو نساء ، وجدوا ذلك ، مع غروب الشمس على كهوفهم الخالدة….
“أحتاج إلى صنع… حبة ثمينة يمكنها التصدي لتأثيرات الحبة المثيرة للشهوة الجنسية!” لقد وقع بالفعل في شرك الحبوب المثيرة للشهوة الجنسية مرتين، وعلى الرغم من أنه كان عليه أن يعترف بأنه استمتع بالفعل بالنتائج، إلا أنه لا يزال يفقد ماء الوجه.
“الأخت الصغيرة ، نحن لسنا مناسبين لبعضنا البعض. من الآن فصاعدا ، افعلي ما يحلو لك، وسأفعل بالمثل. دعينا ننفصل!”
بعد بضعة أيام ، هزت طفرة أخرى الطائفة. بالنسبة لمعظم التلاميذ ، لم يكن انفجار عرضي مثل هذا شيئا يدعو للانزعاج.
“الأخ الأكبر ، لماذا يوجد الكثير من الأشخاص ذوي المظهر الجميل في العالم ، ولكن هناك عدد قليل جدا من الأرواح المثيرة للاهتمام؟ من الآن فصاعدا ، ابتعد عني!
ومع ذلك ، فإن أولئك الذين لديهم شركاء داويون ، سواء كانوا رجالا أو نساء ، وجدوا ذلك ، مع غروب الشمس على كهوفهم الخالدة….
“أنا آسف ، لكننا لسنا مخصصين لبعضنا البعض. قدري هو متابعة الداو العظيم! ما الهدف من العلاقات الرومانسية؟ لا تطرحي الموضوع مرة أخرى!
كان من المنطقي بالنسبة لهم أن يتفاعلوا بهذه الطريقة. كانت الطائفة عادة مكانا هادئا ، مثل الجنة السماوي. ولكن الآن ، كانت الانفجارات المذهلة تقاطعهم طوال الوقت ، مما يجعل من المستحيل تقريبا التركيز على الزراعة.
فوجئ عدد غير قليل من الناس بمشاهد الانفصال الجارية. وبالطبع ، لاحظ باي شياوتشون على الفور تقريبا ، وبدأ قلبه ينبض.
مرت ثلاثة أيام أخرى ، وسرعان ما أصبحت الدفعة الثانية من الحبوب على وشك الانتهاء. حتى هذه اللحظة ، لم يظهر أي سلوك غير عادي بين التلاميذ من قبل.
“انتظر لحظة ، هذا ليس صحيحا!” فجأة ، بات لديه شعور سيء للغاية. بعد كل شيء ، كان المكون الأساسي في الحبوب الإيقاف هو الفاكهة غير المبالية. باستخدام ذلك مع بعض النباتات الطبية الأخرى التي يعرفها ، كان يأمل في إنشاء حبة طبية من شأنها مواجهة الحبوب المثيرة للشهوة الجنسية. والحبوب المثيرة للشهوة الجنسية أثرت على الشخص أولا جسديا ، ثم عقليا.
برعاية : Shaly
لذلك ، كانت خطته لحبوب الإنفصال هي التأثير على الشخص عقليا أولا ، وبعد ذلك ، تطهيره جسديا. والوضع الحالي يتجاوز تماما ما كان يتصور أنه سيحدث.
لقد صنع جميع أنواع الحبوب ، وبدأ في النهاية يشعر بالملل من حبوب قوة الحياة. مع نمو ثقته ، توصل إلى استنتاج أنه فتح صفحة جديدة في قدرته على تحضير الحبوب.
وبالطبع ، تسبب ذلك في قلق ينخر في قلبه.
“هل تعرف ما هو الإيقاف الحقيقي؟ تلك الفواكه غير المبالية! إنها مثيرة للاشمئزاز! فقط بإضافة هذا النوع من الفاكهة إلى التركيبة يمكنني حقا إخماد النار التي تحترق في أعماق قلب المرء! ببطء وثبات ، تشكلت تركيبة الحبوب في ذهنه. بعد الاستقرار على الاتجاه الأولي ، قرر إجراء بعض الاختبارات. بدأ بثلاثين حبة طبية.
“أردت حبة الإيقاف، وليس حبة الإنفصال … لا يمكنني ترك هذا يحدث. يجب أن أفعل شيئا!” مع ذلك ، استقر رأيه. بعد كل شيء ، بالنظر إلى أن عددا قليلا فقط من الأشخاص قد تأثروا قبل ثلاثة أيام ، لا ينبغي أن يكون من الصعب جدا معالجة الوضع.
برعاية : Shaly
ومع ذلك ، حتى عندما اتخذ قراره بشأن ما يجب القيام به ، وصلت أصوات التكسير إلى أذنيه ، وسقط وجهه وهو ينظر إلى أفران الحبوب المائة ، والتي وصلت جميعها إلى اللحظة الحرجة لعملية التحضير. عشرة من تلك المئات من أفران الحبوب بها شقوق منتشرة على أسطحها.
بالطبع ، كان باي شياوتشون منغمسا تماما في عمله بحيث لم يكن لديه أي فكرة عن أن كل ذلك يحدث. بدأ وجهه هزيلا ، لكنه مليء بالإثارة بينما يعمل على صنع كل نوع من الحبوب التي يمكن أن يفكر فيها والتي لها علاقة بقوة الحياة. عندما أصبح أكثر دراية بالصيغ المختلفة ، زادت مهارته في داو الطب.
“لا….” صرخ مسرعا إلى الأمام في محاولة لاحتواء الموقف…
إذا كان الشيء الوحيد الذي كان عليهم التعامل معه هو الطفرات ، فربما كان من الممكن التعود على الموقف. ولكن بعد يومين ، بدأ الدخان في الانجراف ، وهو دخان تسبب في تدفق الدموع في عيون كل من لمسه.
بووووم!
“ليس جيدا!” وضع باي شياوتشون المزيد من علامات الختم ، وأرسل إحساسه الالسامي لمحاولة تقليل أي خطر إلى الحد الأدنى. في الواقع ، لأنه لم يكن هناك أحد في الطائفة يخشاه ، فقد قرر بلطف أنه ، بصفته بطريركا للطائفة ، يجب أن يدير كل شيء بنفسه.
————————
ومع ذلك ، استمرت الطفرات كل بضعة أيام. في يوم معين ، كان هناك ثمانية على التوالي. سرعان ما بدأ التلاميذ على قوس قزح في الجنون.
ترجمة : Finx
“هل تعرف ما هو الإيقاف الحقيقي؟ تلك الفواكه غير المبالية! إنها مثيرة للاشمئزاز! فقط بإضافة هذا النوع من الفاكهة إلى التركيبة يمكنني حقا إخماد النار التي تحترق في أعماق قلب المرء! ببطء وثبات ، تشكلت تركيبة الحبوب في ذهنه. بعد الاستقرار على الاتجاه الأولي ، قرر إجراء بعض الاختبارات. بدأ بثلاثين حبة طبية.
برعاية : Shaly
بووووم!
“ماذا كان هذا الصوت؟!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
