لم أكن أنا! لم يكن كذلك!!
الفصل 902: لم أكن أنا! لم يكن كذلك!!
مع ذلك ، اندفع متجاوزا تشاو تيانجياو نحو تشن هيتيان.
“التنمر الكامل والمطلق!؟ كيف تجرؤ ، تشين هيتيان! زأر باي شياوتشون ، من الواضح أنه غير مستعد للاستسلام. رن دوي الانفجارات مرارا وتكرارا عندما بدأوا في القتال ذهابا وإيابا.
“باي شياوتشون الملعون! هل يعني أنه سيأتي يسبب لي مشاكل كلما كان لديه أدنى إزعاج ؟! سيجبرني على مساعدته سواء كنت متورطا بالفعل أم لا؟!؟! ” غرق مزاج تشين هيتيان أكثر. لولا حقيقة أنه كان ديفا ، لكان قد سعل دما بالفعل.
صُدم الجميع في عشيرة تشين تماما بما كان يحدث ، وذهل المزارعون الآخرون الذين كانوا يشاهدون من مواقع أخرى بالمثل.
“هذا ليس له أي علاقة بنا …”
في الواقع ، أرسل الديفا الأربعة الآخرون على قوس قزح الأزرق إحساسهم الالسامي للمشاهدة أيضا. ومع ذلك ، لم يفعل بطريرك الأوردة الفولاذية ولا لي شيانداو أو باي تشن تيان أي شيء للتدخل.
عندما سمع تشن هيتيان ذلك ، صر على أسنانه بقوة أكبر ، ثم قال بصوت عالٍ ، “عليك أن تشرح الموقف بوضوح ، باي شياوتشون. ماذا فعلت بك؟!
بالطبع ، فوجئ كل من لي شيانداو و باي تشن تيان تماما بحقيقة أن باي شياوتشون قمع تشن هيتيان تماما. علاوة على ذلك ، بسبب كل ما شهدوه في طائفة تحدي النهر ، كان كلاهما حذرا من باي شياوتشون ، ولم يجرؤا حاليا على المشاركة.
ابتسم تشاو تيانجياو بمرارة وهو ينظر إلى باي شياوتشون ثم تشن هيتيان. أخيرا ، تنهد. من الواضح أنه لم يكن في وضع يسمح له بمحاولة الفصل بينهما ، وعلاوة على ذلك ، كان يشك في الواقع في أن سيده يمكن أن يكذب …
“هذا ليس له أي علاقة بنا …”
“هذا باي شياوتشون هو وغد كامل !!” تذمر تشين هيتيان بغضب. مجرد التفكير في أن باي شياوتشون سيسبب مشاكل مرة أخرى في المستقبل تسبب في تعتيم رؤيته. لو علِمَ أن الأمور ستنتهي على هذا النحو ، لما فعل أي شيء يسيء إليه….
“ماذا كان يفكر الزميل الداوي تشين؟ هذه هي لحظة انتصار باي شياوتشون! ما الذي فعله ليتسبب له في مشاكل الآن؟”
بعيدا عن الجانب ، نظر تشاو تيانجياو ، وهز رأسه وابتسم بسخرية.
“حسنا. إنه الشخص الذي ذهب وأغضب باي شياوتشون ، لذلك سيتعين عليه فقط حل الموقف بمفرده “.
في وقت سابق ، كان كل من باي تشن تيان ولي شيانداو ينتبهان ، وأدركا ما يجري. لم يبد باي تشن تيان منزعجا جدا ، ولكن بالنسبة إلى لي شيانداو ، سقط وجهه عندما أدرك الحقيقة.
بعد التشاور لفترة وجيزة ، اتفق كل من باي تشن تيان ولي شيانداو على أنه كان خطأ تشن هيتيان حقا لكونه غبيًا للغاية.
كان يكافح لاحتواء غضبه ، “لم أفعل أي شيء لهذين الاثنين. أنا لا أعرف حتى من هم! اتهمت الشخص الخطأ، باي شياوتشون! الحقيقة هي أنه لم يكن يريد حقا أن يغضب باي شياوتشون منه ، لذلك أضاف ، “هذه ليست الطريقة التي أفعل بها الأشياء!”
أما بالنسبة لتشن هيتيان ، فقد كان على وشك الجنون تماما. إذا كان على دراية بالسبب الذي جعل باي شياوتشون يبذل قصارى جهده لمهاجمته ، فربما كان قادرا على التعامل مع الموقف. لكنه لم يكن لديه أي فكرة عما يجري ، ولجعل الأمور أسوأ ، عندما طلب من باي شياوتشون أن يشرح ، أجاب باي شياوتشون بسخرية أنه يعرف بالفعل.
“أي منكما فعل ذلك؟!؟” ، نقل. “اللعنة ، أنت تجلبني لهلاكي !! كان من الأفضل لكما أن تشرحا لأنفسكما !!”
بينما كان باي شياوتشون يدور مرة أخرى لهجوم قوي آخر ، صر تشن هيتيان على أسنانه ، وتراجع للخلف ، وصرخ ، “هل أساء إليك شخص من عشيرتي؟ هل هذا ما حدث؟ إذا كان الأمر كذلك ، فلا علاقة لي به !!”
ابتسم تشاو تيانجياو بمرارة وهو ينظر إلى باي شياوتشون ثم تشن هيتيان. أخيرا ، تنهد. من الواضح أنه لم يكن في وضع يسمح له بمحاولة الفصل بينهما ، وعلاوة على ذلك ، كان يشك في الواقع في أن سيده يمكن أن يكذب …
“شخص من عشيرتك؟” صرخ باي شياوتشون. “اللعنة عليك! لقد كنت أنت ، تشين هيتيان! هل ما زلت تحاول التصرف كـ غبيا؟ تعتقد أنني أبلغ من العمر ثلاث سنوات أو شيء من هذا القبيل ؟!؟ “
شعر تشن هيتيان وكأن الدم على وشك الرش من فمه. لم يسبق له أن اختبر هذا المستوى من الإذلال ، ومع ذلك ، علِمَ أنه لا يستطيع شرح نفسه في بضع كلمات قصيرة. مع ذلك ، أصبحت يده غير واضحة ، فبدلا من إطلاق العنان لقدرة السامية ، قام بسحب زلة من اليشم للاتصال بـ باي تشن تيان و لي شيانداو.
أراد تشين هيتيان أن يصرخ بصوت عالٍ في غضب. بدا من المستحيل تماما التواصل مع باي شياوتشون ، وبغض النظر عن كيفية إرهاق دماغه، لم يستطع التفكير فيما فعله مؤخرا لإثارة رد فعل مجنون مثل هذا.
في هذا الوقت تقريبا رن صوت عاجل من مسافة قصيرة.
لا يمكن أن يكون تعبير تشين هيتيان أكثر قبيحا وهو يتراجع مرة أخرى. كان باي شياوتشون قويا جدا ، وكانت دفاعاته غير قابلة للاختراق تقريبا. لم يكن لدى تشين هيتيان ببساطة أي طريقة للتعامل معه.
بعيدا عن الجانب ، نظر تشاو تيانجياو ، وهز رأسه وابتسم بسخرية.
في هذا الوقت تقريبا رن صوت عاجل من مسافة قصيرة.
كان يكافح لاحتواء غضبه ، “لم أفعل أي شيء لهذين الاثنين. أنا لا أعرف حتى من هم! اتهمت الشخص الخطأ، باي شياوتشون! الحقيقة هي أنه لم يكن يريد حقا أن يغضب باي شياوتشون منه ، لذلك أضاف ، “هذه ليست الطريقة التي أفعل بها الأشياء!”
“توقف عن ذلك ، شياوتشون !!”
إذا لم يكن تشين هيتيان قد وضع قطع اللغز معا عند هذه النقطة ، فإنه لا يستحق أن يعيش لسنوات عديدة.
اقترب شعاعان من الضوء يحتويان على رجل وامرأة. لم يكونوا سوى تشاو تيانجياو وتشن يوشان.
الفصل 902: لم أكن أنا! لم يكن كذلك!!
بدت تشن يوشان قلقة للغاية ، في حين كان لدى تشاو تيانجياو تعبير غير راغب قليلا على وجهه. بمجرد أن سمعوا أن باي شياوتشون ذهب نحو تشن هيتيان ، هرعوا. لم يكن لديهم حقا خيار سوى المجيء. من ناحية ، كان باي شياوتشون صديقهم ، ولكن من ناحية أخرى ، كان تشن هيتيان سيدا وأبا لهما على التوالي….
قال بغضب: “الأخ الأكبر ، هذا لا علاقة له بك. لقد ذهب سيدك بعيدًا هذه المرة. أتتذكر الدهني الكبير تشانغ؟ وشو باوكاي؟ إنهم أصدقاء حميمون لي ، وزملاء تلاميذ لكلينا. ومع ذلك ، اختطفهم سيدك ، وعندما طلبت إعادتهم ، تظاهر بأنه لا يعرف ما يجري!
إذا جاء أي شخص آخر للتدخل ، لكان باي شياوتشون قادرا على تجاهلهم ببساطة. لكنه وتشاو تيانجياو شاركا عددا غير قليل من التجارب والمحن. بالإضافة إلى ذلك ، فعل تشاو تيانجياو الكثير من أجل طائفة تحدي النهر ، بل وتحدى تشن هيتيان في محاولاته للمساعدة.
“الأخ تشين … إنه مجرد سوء فهم. حقا… سألت للتو ، ويبدو أن أحد كبار السن في عشيرتي … اختطف بطريق الخطأ الدهني الكبير تشانغ و شو باوكاي “.
لطالما اعتبره باي شياوتشون صديقا مقربا. لذلك ، بدلا من الاستمرار في مهاجمة تشن هيتيان ، تراجع قليلا ونظر إلى تشاو تيانجياو.
“حسنا ، إذا لم تفعل ذلك ، فمن فعل ذلك !؟” قال باي شياوتشون وعيناه تضيقان بغضب. بالنظر إلى الوراء في تشاو تيانجياو ، قال: “لن أدع هذا يسقط ، الأخ الأكبر. الدهني الكبير تشانغ و شو باوكاي صديقان حميمان لي ، وفي الوقت الحالي ، لا أعرف حتى ما إذا كانا لا يزالان على قيد الحياة. إذا كان هذا خطأي حقا ، فسأعتذر لاحقا!
عند رؤية ذلك ، تنفس تشين هيتيان بارتياح. ومع ذلك ، فقد احتفظ بتعبير قاتم للغاية على وجهه وهو يحدق ببرود في باي شياوتشون.
ترجمة : Finx
طار تشاو تيانجياو بأقصى سرعة ، ووقف بين باي شياوتشون وسيده. بدا قلقا وغاضبا بعض الشيء ، قال ، “شياوتشون ، أنت –“
“شياوتشون !!” قال بصوت عالٍ.
قاطع باي شياوتشون “الأخ الأكبر” ، “لقد ذهب سيدك بعيدا جدا هذه المرة. سبب مجيئي إلى هنا اليوم لا علاقة له بطائفة تحدي النهر. لقد ارتكب سيدك عملا شريرا وغير أخلاقي ، وتنمر على الناس إلى درجة شنيعة !!
بدت تشن يوشان قلقة للغاية ، في حين كان لدى تشاو تيانجياو تعبير غير راغب قليلا على وجهه. بمجرد أن سمعوا أن باي شياوتشون ذهب نحو تشن هيتيان ، هرعوا. لم يكن لديهم حقا خيار سوى المجيء. من ناحية ، كان باي شياوتشون صديقهم ، ولكن من ناحية أخرى ، كان تشن هيتيان سيدا وأبا لهما على التوالي….
عندما سمع تشن هيتيان ذلك ، صر على أسنانه بقوة أكبر ، ثم قال بصوت عالٍ ، “عليك أن تشرح الموقف بوضوح ، باي شياوتشون. ماذا فعلت بك؟!
طار تشاو تيانجياو بأقصى سرعة ، ووقف بين باي شياوتشون وسيده. بدا قلقا وغاضبا بعض الشيء ، قال ، “شياوتشون ، أنت –“
“هل تريدني أن أشرح بوضوح؟” قال باي شياوتشون ، وهو يحدق في وجهه. “أنت فعلت الفعل ، ومع ذلك لا تعرف ؟! اللعنة. أريد تفسيرًا منك!
إذا لم يكن تشين هيتيان قد وضع قطع اللغز معا عند هذه النقطة ، فإنه لا يستحق أن يعيش لسنوات عديدة.
اندلعت طاقته ، وتقدم للأمام. ومع ذلك ، تدخل تشاو تيانجياو الغاضب بسرعة.
صُدم الجميع في عشيرة تشين تماما بما كان يحدث ، وذهل المزارعون الآخرون الذين كانوا يشاهدون من مواقع أخرى بالمثل.
“شياوتشون !!” قال بصوت عالٍ.
“شياوتشون !!” قال بصوت عالٍ.
نظر إليه باي شياوتشون ، وتوقف في مكانه.
شعر تشن هيتيان وكأن الدم على وشك الرش من فمه. لم يسبق له أن اختبر هذا المستوى من الإذلال ، ومع ذلك ، علِمَ أنه لا يستطيع شرح نفسه في بضع كلمات قصيرة. مع ذلك ، أصبحت يده غير واضحة ، فبدلا من إطلاق العنان لقدرة السامية ، قام بسحب زلة من اليشم للاتصال بـ باي تشن تيان و لي شيانداو.
قال بغضب: “الأخ الأكبر ، هذا لا علاقة له بك. لقد ذهب سيدك بعيدًا هذه المرة. أتتذكر الدهني الكبير تشانغ؟ وشو باوكاي؟ إنهم أصدقاء حميمون لي ، وزملاء تلاميذ لكلينا. ومع ذلك ، اختطفهم سيدك ، وعندما طلبت إعادتهم ، تظاهر بأنه لا يعرف ما يجري!
اتسعت عيون تشاو تيانجياو بمفاجأة. لقد سمع عن الدهني الكبير تشانغ و شو باوكاي ، وما قاله باي شياوتشون كان صحيحا. لم ير أي منهما أو يسمع عنه منذ فترة طويلة. إن سماع باي شياوتشون يتهم سيده بخطفهم تسبب في الواقع في تردد تشاو تيانجياو للحظة ، ثم نظر إلى تشن هيتيان.
اندلعت طاقته ، وتقدم للأمام. ومع ذلك ، تدخل تشاو تيانجياو الغاضب بسرعة.
كانت عيون تشن هيتيان واسعة مثل عيون تشاو تيانجياو وهو يحدق بهدوء في باي شياوتشون. لم يكن لديه أي فكرة عما كان يحدث ، وفي الواقع ، لم يسمع أبدا عن الدهني الكبير تشانغ و شو باوكاي في حياته.
“هذا ليس له أي علاقة بنا …”
كان يكافح لاحتواء غضبه ، “لم أفعل أي شيء لهذين الاثنين. أنا لا أعرف حتى من هم! اتهمت الشخص الخطأ، باي شياوتشون! الحقيقة هي أنه لم يكن يريد حقا أن يغضب باي شياوتشون منه ، لذلك أضاف ، “هذه ليست الطريقة التي أفعل بها الأشياء!”
إذا لم يكن تشين هيتيان قد وضع قطع اللغز معا عند هذه النقطة ، فإنه لا يستحق أن يعيش لسنوات عديدة.
“حسنا ، إذا لم تفعل ذلك ، فمن فعل ذلك !؟” قال باي شياوتشون وعيناه تضيقان بغضب. بالنظر إلى الوراء في تشاو تيانجياو ، قال: “لن أدع هذا يسقط ، الأخ الأكبر. الدهني الكبير تشانغ و شو باوكاي صديقان حميمان لي ، وفي الوقت الحالي ، لا أعرف حتى ما إذا كانا لا يزالان على قيد الحياة. إذا كان هذا خطأي حقا ، فسأعتذر لاحقا!
إذا جاء أي شخص آخر للتدخل ، لكان باي شياوتشون قادرا على تجاهلهم ببساطة. لكنه وتشاو تيانجياو شاركا عددا غير قليل من التجارب والمحن. بالإضافة إلى ذلك ، فعل تشاو تيانجياو الكثير من أجل طائفة تحدي النهر ، بل وتحدى تشن هيتيان في محاولاته للمساعدة.
مع ذلك ، اندفع متجاوزا تشاو تيانجياو نحو تشن هيتيان.
غير راغب في أن يصرخ تشن هيتيان مرة أخرى، رفع باي شياوتشون صوته أكثر وهو يصرخ ، “أنت الشخص الوحيد في الطائفة الذي لدي ضغينة معه. إذا لم تكن أنت ، فمن هو؟ كفى هراء، تشن هيتيان! إذا لم تقم بتسليم الدهني الكبير تشانغ و شو باوكاي الآن ، فسأقوم بتصعيد هذا إلى بطريرك نصف حاكم!
بعد لحظات ، دوى دوي الانفجارات عندما بدأ الاثنان في القتال مرة أخرى.
بعيدا عن الجانب ، نظر تشاو تيانجياو ، وهز رأسه وابتسم بسخرية.
ابتسم تشاو تيانجياو بمرارة وهو ينظر إلى باي شياوتشون ثم تشن هيتيان. أخيرا ، تنهد. من الواضح أنه لم يكن في وضع يسمح له بمحاولة الفصل بينهما ، وعلاوة على ذلك ، كان يشك في الواقع في أن سيده يمكن أن يكذب …
أما بالنسبة لتشن هيتيان ، فقد كان على وشك الجنون تماما. إذا كان على دراية بالسبب الذي جعل باي شياوتشون يبذل قصارى جهده لمهاجمته ، فربما كان قادرا على التعامل مع الموقف. لكنه لم يكن لديه أي فكرة عما يجري ، ولجعل الأمور أسوأ ، عندما طلب من باي شياوتشون أن يشرح ، أجاب باي شياوتشون بسخرية أنه يعرف بالفعل.
شعر تشين هيتيان وكأنه مجنون.
قاطع باي شياوتشون “الأخ الأكبر” ، “لقد ذهب سيدك بعيدا جدا هذه المرة. سبب مجيئي إلى هنا اليوم لا علاقة له بطائفة تحدي النهر. لقد ارتكب سيدك عملا شريرا وغير أخلاقي ، وتنمر على الناس إلى درجة شنيعة !!
“أخبرتك أنني لم أفعل ذلك ، باي شياوتشون! لماذا تتصرف هكذا؟!؟”
غير راغب في أن يصرخ تشن هيتيان مرة أخرى، رفع باي شياوتشون صوته أكثر وهو يصرخ ، “أنت الشخص الوحيد في الطائفة الذي لدي ضغينة معه. إذا لم تكن أنت ، فمن هو؟ كفى هراء، تشن هيتيان! إذا لم تقم بتسليم الدهني الكبير تشانغ و شو باوكاي الآن ، فسأقوم بتصعيد هذا إلى بطريرك نصف حاكم!
عندما أدرك باي شياوتشون أن تشن هيتيان كان يرسل بعض الرسائل ، توقف في مكانه ورمش عدة مرات ، والترقب يرتفع في قلبه.
شعر تشن هيتيان وكأن الدم على وشك الرش من فمه. لم يسبق له أن اختبر هذا المستوى من الإذلال ، ومع ذلك ، علِمَ أنه لا يستطيع شرح نفسه في بضع كلمات قصيرة. مع ذلك ، أصبحت يده غير واضحة ، فبدلا من إطلاق العنان لقدرة السامية ، قام بسحب زلة من اليشم للاتصال بـ باي تشن تيان و لي شيانداو.
بينما كان باي شياوتشون يدور مرة أخرى لهجوم قوي آخر ، صر تشن هيتيان على أسنانه ، وتراجع للخلف ، وصرخ ، “هل أساء إليك شخص من عشيرتي؟ هل هذا ما حدث؟ إذا كان الأمر كذلك ، فلا علاقة لي به !!”
“أي منكما فعل ذلك؟!؟” ، نقل. “اللعنة ، أنت تجلبني لهلاكي !! كان من الأفضل لكما أن تشرحا لأنفسكما !!”
كان يكافح لاحتواء غضبه ، “لم أفعل أي شيء لهذين الاثنين. أنا لا أعرف حتى من هم! اتهمت الشخص الخطأ، باي شياوتشون! الحقيقة هي أنه لم يكن يريد حقا أن يغضب باي شياوتشون منه ، لذلك أضاف ، “هذه ليست الطريقة التي أفعل بها الأشياء!”
عندما أدرك باي شياوتشون أن تشن هيتيان كان يرسل بعض الرسائل ، توقف في مكانه ورمش عدة مرات ، والترقب يرتفع في قلبه.
لطالما اعتبره باي شياوتشون صديقا مقربا. لذلك ، بدلا من الاستمرار في مهاجمة تشن هيتيان ، تراجع قليلا ونظر إلى تشاو تيانجياو.
في وقت سابق ، كان كل من باي تشن تيان ولي شيانداو ينتبهان ، وأدركا ما يجري. لم يبد باي تشن تيان منزعجا جدا ، ولكن بالنسبة إلى لي شيانداو ، سقط وجهه عندما أدرك الحقيقة.
لطالما اعتبره باي شياوتشون صديقا مقربا. لذلك ، بدلا من الاستمرار في مهاجمة تشن هيتيان ، تراجع قليلا ونظر إلى تشاو تيانجياو.
قبل أن يتمكن من فعل أي شيء ، جاءت رسالة تشين هيتيان.
ابتسم تشاو تيانجياو بمرارة وهو ينظر إلى باي شياوتشون ثم تشن هيتيان. أخيرا ، تنهد. من الواضح أنه لم يكن في وضع يسمح له بمحاولة الفصل بينهما ، وعلاوة على ذلك ، كان يشك في الواقع في أن سيده يمكن أن يكذب …
بدأ لي شيانداو على الفور في النحيب في قلبه. على الرغم من أنه كان يميل إلى إنكار تورطه ، إلا أنه كان بإمكانه أن يرى مدى جنون تشين هيتيان ، وعلِمَ أن الكذب الآن لن يؤدي إلا إلى تفاقم الأمور. لذلك أرسل رسالة مرة أخرى.
كان يكافح لاحتواء غضبه ، “لم أفعل أي شيء لهذين الاثنين. أنا لا أعرف حتى من هم! اتهمت الشخص الخطأ، باي شياوتشون! الحقيقة هي أنه لم يكن يريد حقا أن يغضب باي شياوتشون منه ، لذلك أضاف ، “هذه ليست الطريقة التي أفعل بها الأشياء!”
“الأخ تشين … إنه مجرد سوء فهم. حقا… سألت للتو ، ويبدو أن أحد كبار السن في عشيرتي … اختطف بطريق الخطأ الدهني الكبير تشانغ و شو باوكاي “.
ابتسم تشاو تيانجياو بمرارة وهو ينظر إلى باي شياوتشون ثم تشن هيتيان. أخيرا ، تنهد. من الواضح أنه لم يكن في وضع يسمح له بمحاولة الفصل بينهما ، وعلاوة على ذلك ، كان يشك في الواقع في أن سيده يمكن أن يكذب …
بمجرد وصول الرسالة ، صفع تشين هيتيان رأسه لينظر إلى باي شياوتشون. بعيون قرمزية ، ألقى زلة اليشم وصرخ ، “انظر! حسنا ، أليس كذلك؟! صديقيك لم يأخذا من قبلي! أنا لم أفعلها!! أنا لم أفعل!!! كان لي شيانداو! لقد اتهمت الشخص الخطأ ، باي شياوتشون !!”
قبل أن يتمكن من فعل أي شيء ، جاءت رسالة تشين هيتيان.
التقط باي شياوتشون زلة اليشم ونظر إليها ، وعلى الفور ، بدأ الغضب يحترق في قلبه. ومع ذلك ، فقد منع ذلك من الظهور على وجهه. رفع ذقنه ، وشخر.
مع ذلك ، اندفع متجاوزا تشاو تيانجياو نحو تشن هيتيان.
“حسنا ، لا يمكنك إلقاء اللوم علي. لم يجبرك أحد على التجول وكأنك شرير طوال الوقت. آه ، أيا كان. في المرة القادمة التي أواجه فيها أي مشاكل من هذا القبيل ، سآتي إليك للحصول على المساعدة. حسنا ، أراك لاحقا “. مع ذلك ، استدار وأنطلق نحو مقر إقامة لي شيانداو.
عندما سمع تشن هيتيان ذلك ، صر على أسنانه بقوة أكبر ، ثم قال بصوت عالٍ ، “عليك أن تشرح الموقف بوضوح ، باي شياوتشون. ماذا فعلت بك؟!
إذا لم يكن تشين هيتيان قد وضع قطع اللغز معا عند هذه النقطة ، فإنه لا يستحق أن يعيش لسنوات عديدة.
عندما أدرك باي شياوتشون أن تشن هيتيان كان يرسل بعض الرسائل ، توقف في مكانه ورمش عدة مرات ، والترقب يرتفع في قلبه.
“باي شياوتشون الملعون! هل يعني أنه سيأتي يسبب لي مشاكل كلما كان لديه أدنى إزعاج ؟! سيجبرني على مساعدته سواء كنت متورطا بالفعل أم لا؟!؟! ” غرق مزاج تشين هيتيان أكثر. لولا حقيقة أنه كان ديفا ، لكان قد سعل دما بالفعل.
“شياوتشون !!” قال بصوت عالٍ.
بعيدا عن الجانب ، نظر تشاو تيانجياو ، وهز رأسه وابتسم بسخرية.
في وقت سابق ، كان كل من باي تشن تيان ولي شيانداو ينتبهان ، وأدركا ما يجري. لم يبد باي تشن تيان منزعجا جدا ، ولكن بالنسبة إلى لي شيانداو ، سقط وجهه عندما أدرك الحقيقة.
“هذا باي شياوتشون هو وغد كامل !!” تذمر تشين هيتيان بغضب. مجرد التفكير في أن باي شياوتشون سيسبب مشاكل مرة أخرى في المستقبل تسبب في تعتيم رؤيته. لو علِمَ أن الأمور ستنتهي على هذا النحو ، لما فعل أي شيء يسيء إليه….
كان يكافح لاحتواء غضبه ، “لم أفعل أي شيء لهذين الاثنين. أنا لا أعرف حتى من هم! اتهمت الشخص الخطأ، باي شياوتشون! الحقيقة هي أنه لم يكن يريد حقا أن يغضب باي شياوتشون منه ، لذلك أضاف ، “هذه ليست الطريقة التي أفعل بها الأشياء!”
————————
نظر إليه باي شياوتشون ، وتوقف في مكانه.
ترجمة : Finx
أراد تشين هيتيان أن يصرخ بصوت عالٍ في غضب. بدا من المستحيل تماما التواصل مع باي شياوتشون ، وبغض النظر عن كيفية إرهاق دماغه، لم يستطع التفكير فيما فعله مؤخرا لإثارة رد فعل مجنون مثل هذا.
برعاية : Shaly
في الواقع ، أرسل الديفا الأربعة الآخرون على قوس قزح الأزرق إحساسهم الالسامي للمشاهدة أيضا. ومع ذلك ، لم يفعل بطريرك الأوردة الفولاذية ولا لي شيانداو أو باي تشن تيان أي شيء للتدخل.
غير راغب في أن يصرخ تشن هيتيان مرة أخرى، رفع باي شياوتشون صوته أكثر وهو يصرخ ، “أنت الشخص الوحيد في الطائفة الذي لدي ضغينة معه. إذا لم تكن أنت ، فمن هو؟ كفى هراء، تشن هيتيان! إذا لم تقم بتسليم الدهني الكبير تشانغ و شو باوكاي الآن ، فسأقوم بتصعيد هذا إلى بطريرك نصف حاكم!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
