نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

إرادة%أبدية%كول 818

 

 

الفصل 818: إنها هي!

الفصل 818: إنها هي!

 

“تشير جميع القرائن إلى حقيقة أن باي شياوتشون لا يزال في شرق الأراضي البرية. شوهد آخر مرة في موقع يبعد حوالي 5000 كيلومتر عن جبل أميتي. من الواضح أن هدفه التالي ليس سوى ذلك الجبل بالذات! بعد قول ذلك، زادت سرعتها، كما فعل الجنود القاتمون الذين قادتهم. أصبحت الآلاف من أشعة الضوء الساطع التي تتدفق عبر الهواء بأقصى سرعة.

أحد الأسباب التي جعلته يريد الذهاب لمعرفة من كان ينتحل شخصيته هو أنه كان غاضبا. والآخر لأنه كان قلقا. بالنسبة له، لا يمكن أن يكون هناك سوى نوعين من الأشخاص الذين قد ينتحلون شخصيته: إما صديق أو عدو!

 

 

 

إذا كان صديقا، فقد يظل غاضبا، لكنه سيظل بحاجة إلى تحديد من هو، ولماذا يفعلون شيئا غبيا جدا. إذا كان هذا الشخص لا يزال على قيد الحياة، ويستحق الخلاص، فإنه سينقذهم.

ابتسمت ببرود، وافقت على اللقاء. وهكذا، بعد بضعة أيام فقط، وصل باي شياوتشون إلى موقع الاجتماع المحدد مع سيدة الغبار الأحمر.

 

“آه…. أنتم بالتأكيد أخذتم وقتكم…. عددكم قليل…. أنا في الواقع ما زلت جائعا بعض الشيء … من المستحيل معرفة ما إذا كان الصوت ينتمي إلى رجل أو امرأة. كان الأمر خارقا، وبدا وكأنه رجل وامرأة وطفل يتحدثون جميعا في نفس الوقت. حتى عندما اندلع الصوت في العراء، ظهر شخص على قمة الجبل الثالثة.

إذا كان هذا الشخص عدوا … ثم لا يزال يريد أن يعرف من هو بالضبط!

بالطبع، لم يكن الأمر كما لو أن سيدة الغبار الأحمر لم تقم بأي استعدادات مسبقة. في الواقع، شعرت أنها مستعدة تماما. علاوة على ذلك، كرهت باي شياوتشون في أعماق عظامها، ولم تكن تريد أكثر من قتله. في الوقت الحالي، بدت واثقة تماما من أنه حتى لو كان لديه بعض القدرات الخارقة غير المعروفة، مع الأخذ في الاعتبار أنها كانت هي نفسها ديفا، يجب أن تكون بالتأكيد قادرة على سحقه!

 

 

علاوة على ذلك، كان واثقا من أنه بعد كل التعزيزات الروحية التي تلقاها قناعه، كان بالتأكيد قويا بما يكفي بحيث لن يتمكن نصف حاكم من رؤيته. طالما أنه لم ينزلق عن طريق الخطأ، فلن يتمكن أحد من تحديد هويته الحقيقية.

 

 

أحد الأسباب التي جعلته يريد الذهاب لمعرفة من كان ينتحل شخصيته هو أنه كان غاضبا. والآخر لأنه كان قلقا. بالنسبة له، لا يمكن أن يكون هناك سوى نوعين من الأشخاص الذين قد ينتحلون شخصيته: إما صديق أو عدو!

في الوقت الحالي، صار شخصا مهما للغاية في الأراضي البرية. كان مفوض التفتيش السابق لمدينة الإمبراطور، وكذلك مستحضر الأرواح الأرضي. كان أي من هذه المواقف هو الذي من شأنه أن يضعه في وضع يدوس فيه الأراضي البرية تحت قدميه.

 

 

 

“لا يمكنني أن أنطلق بمفردي. أفضل شيء هو الذهاب مع سيدة الغبار الأحمر وفيلق الشبح العملاق. الذهاب معهم … سيجعل من المستحيل كشف هويتي”. بعد أن اتخذ قراره، هدأ نفسه، ثم غادر مع سونغ تشي و تشو يي شينغ، مستعيرا المنطاد السماوي لفريق المنطقة المحظورة لنهر العالم السفلي.

 

 

 

لم يتوقف ولو للحظة على طول الطريق. تقع منطقة نهر العالم السفلي المحظورة في وسط الأراضي البرية، ليست بعيدة جدا عن المناطق الشرقية. في نفس اللحظات التي كانت فيها سيدة الغبار الأحمر تقوم باستعداداتها النهائية للمغادرة، نقل إليها رسالة مهذبة تشير إلى أنه يرغب في مرافقتها على طول طريقها.

 

 

 

في البداية، كانت تميل إلى تجاهله. ومع ذلك، لا تزال غاضبة مما حدث بينها وبين باي هاو في قصر التفتيش، وقررت أن هذه ستكون فرصة مثالية لتعليمه درسا أو درسين.

أومأوا جميعا في تحية عند رؤيته، وبعد ذلك انتشروا لإغلاق المنطقة. بعد تأمين كل شيء، تومض بوابة النقل الآني مرة أخرى، وتدفقت المزيد من القوى لتعزيز المحيط. سرعان ما صار هناك أكثر من 10,000 شخص.

 

إذا كان صديقا، فقد يظل غاضبا، لكنه سيظل بحاجة إلى تحديد من هو، ولماذا يفعلون شيئا غبيا جدا. إذا كان هذا الشخص لا يزال على قيد الحياة، ويستحق الخلاص، فإنه سينقذهم.

ابتسمت ببرود، وافقت على اللقاء. وهكذا، بعد بضعة أيام فقط، وصل باي شياوتشون إلى موقع الاجتماع المحدد مع سيدة الغبار الأحمر.

علاوة على ذلك، كان واثقا من أنه بعد كل التعزيزات الروحية التي تلقاها قناعه، كان بالتأكيد قويا بما يكفي بحيث لن يتمكن نصف حاكم من رؤيته. طالما أنه لم ينزلق عن طريق الخطأ، فلن يتمكن أحد من تحديد هويته الحقيقية.

 

 

كانت واحدة من العديد من بوابات النقل الآني العادية المنتشرة في جميع أنحاء الأراضي البرية، وهو مكان يحرسه على مدار العام مزارعو الروح الأقوياء. بمجرد وصول باي شياوتشون، تعرف عليه الجميع، وقدموا تحيات محترمة.

 

في الوقت الحالي، صار شخصا مهما للغاية في الأراضي البرية. كان مفوض التفتيش السابق لمدينة الإمبراطور، وكذلك مستحضر الأرواح الأرضي. كان أي من هذه المواقف هو الذي من شأنه أن يضعه في وضع يدوس فيه الأراضي البرية تحت قدميه.

كان باي شياوتشون منغمسا تماما في الأفكار حول من كان ينتحل شخصيته، ولم يكن في حالة مزاجية للدردشة. لقد انتظر ببساطة خارج بوابة النقل الآني لبعض الوقت حتى بدأ في التألق بضوء ساطع وميض. بعد لحظات، بدأت العديد من الشخصيات تتدفق منه، الذين لم يكونوا سوى جنود فيلق الشبح العملاق.

“اخرس!” قالت سيدة الغبار الأحمر بموجة من يدها بفارغ الصبر. “لم يطلب منك أحد أن تأتي معي. لقد جئت لوحدك! أَيْضًا… من يعرف باي شياوتشون بشكل أفضل، أنا أم أنت؟

 

 

أومأوا جميعا في تحية عند رؤيته، وبعد ذلك انتشروا لإغلاق المنطقة. بعد تأمين كل شيء، تومض بوابة النقل الآني مرة أخرى، وتدفقت المزيد من القوى لتعزيز المحيط. سرعان ما صار هناك أكثر من 10,000 شخص.

“آه…. أنتم بالتأكيد أخذتم وقتكم…. عددكم قليل…. أنا في الواقع ما زلت جائعا بعض الشيء … من المستحيل معرفة ما إذا كان الصوت ينتمي إلى رجل أو امرأة. كان الأمر خارقا، وبدا وكأنه رجل وامرأة وطفل يتحدثون جميعا في نفس الوقت. حتى عندما اندلع الصوت في العراء، ظهر شخص على قمة الجبل الثالثة.

 

 

آخر من ظهر كانت سيدة الغبار الأحمر وحارستها الخاصة. بمجرد أن وضع باي شياوتشون عينيه على سيدة الغبار الأحمر، فكر مرة أخرى في ما حدث في قصر التفتيش، ومسح حلقه. بالطبع، كان شخصا مختلفا عما كان عليه في ذلك الوقت. لقد أصبح الآن مستحضر الأرواح الأرضي، وبالتالي، نظر إلى سيدة الغبار الأحمر وأعطاها ابتسامة ودية وإيماءة.

“اخرس!” قالت سيدة الغبار الأحمر بموجة من يدها بفارغ الصبر. “لم يطلب منك أحد أن تأتي معي. لقد جئت لوحدك! أَيْضًا… من يعرف باي شياوتشون بشكل أفضل، أنا أم أنت؟

 

كانت واحدة من العديد من بوابات النقل الآني العادية المنتشرة في جميع أنحاء الأراضي البرية، وهو مكان يحرسه على مدار العام مزارعو الروح الأقوياء. بمجرد وصول باي شياوتشون، تعرف عليه الجميع، وقدموا تحيات محترمة.

نظرت إليه ببرود وشخرت. كانت تعلم أنها إذا أرادت أن تعلمه درسا، فعليها التحلي بالصبر. علاوة على ذلك، كانت أولويتها الرئيسية هي العثور على باي شياوتشون. لذلك، أرسلت بعض الحس السامي إلى المنطقة لفحصها، وبعد التأكد من أن كل شيء على ما يرام، طارت في الهواء.

 

 

في البداية، كانت تميل إلى تجاهله. ومع ذلك، لا تزال غاضبة مما حدث بينها وبين باي هاو في قصر التفتيش، وقررت أن هذه ستكون فرصة مثالية لتعليمه درسا أو درسين.

تبعها أكثر من 10000 عضو من فيلق الشبح العملاق. في ظل الظروف العادية، كانت حقيقة أنها تجاهلته ستدفع باي شياوتشون إلى إلقاء وهج عليها. لكن في الوقت الحالي، كان في وضع محفوف بالمخاطر. علاوة على ذلك، كان قلقا جدا بشأن مسألة محتال باي شياوتشون. لذلك، تحمل ببساطة الوضع وتبع الجنود.

 

 

لم يتحدث أحد وهم يسرعون خلف سيدة الغبار الأحمر. اشتعل الغضب في عينيها الجميلتين وهي تمضي قدما، زلة اليشم في يدها أعطتها باستمرار تحديثات وأخبار. بعد مرور بضع ساعات، أشارت فجأة إلى المسافة.

في الوقت الحالي، صار شخصا مهما للغاية في الأراضي البرية. كان مفوض التفتيش السابق لمدينة الإمبراطور، وكذلك مستحضر الأرواح الأرضي. كان أي من هذه المواقف هو الذي من شأنه أن يضعه في وضع يدوس فيه الأراضي البرية تحت قدميه.

 

“إذا حدث أي شيء غريب، فأنا سأخرج هنا …” فكر بعصبية. أثناء تقدمه، قام بمسح المنطقة باستمرار، سواء ببصر أو حس إلهي. بالنسبة له، بدا كل شيء في المنطقة باردا وشريرا، مما تسبب في ظهور إحساس بأزمة وشيكة في قلبه.

“تشير جميع القرائن إلى حقيقة أن باي شياوتشون لا يزال في شرق الأراضي البرية. شوهد آخر مرة في موقع يبعد حوالي 5000 كيلومتر عن جبل أميتي. من الواضح أن هدفه التالي ليس سوى ذلك الجبل بالذات! بعد قول ذلك، زادت سرعتها، كما فعل الجنود القاتمون الذين قادتهم. أصبحت الآلاف من أشعة الضوء الساطع التي تتدفق عبر الهواء بأقصى سرعة.

 

 

 

“هذه تشو زيمو ليست جيدة على الإطلاق في قيادة الجنود!” فكر باي شياوتشون. “ما لم يكن المحتال باي شياوتشون أحمق تماما، فلا توجد طريقة للبقاء في انتظار أن يأتي الناس من بعده …”

قال: “هناك شيء ما هنا!” “لماذا يبقى في مكان واحد؟ ماذا لو كان ينتظرنا؟ زيمو، هذا يبدو وكأنه فخ! كلما فكر في الأمر، بدا الأمر غريبا. بناء على ما قيل له من قبل، افترض أن المحتال باي شياوتشون كان يتجول بشكل عشوائي في ارتكاب الجرائم. لذلك، بدت هذه المعلومات الجديدة مقلقة للغاية.

 

“تشير جميع القرائن إلى حقيقة أن باي شياوتشون لا يزال في شرق الأراضي البرية. شوهد آخر مرة في موقع يبعد حوالي 5000 كيلومتر عن جبل أميتي. من الواضح أن هدفه التالي ليس سوى ذلك الجبل بالذات! بعد قول ذلك، زادت سرعتها، كما فعل الجنود القاتمون الذين قادتهم. أصبحت الآلاف من أشعة الضوء الساطع التي تتدفق عبر الهواء بأقصى سرعة.

كان على وشك إبداء رأيه في هذه المسألة عندما نظرت إليه سيدة الغبار الأحمر بعيون باردة.

 

 

 

وقالت: “الشرير باي شياوتشون موجود بالفعل في هذه المنطقة منذ حوالي نصف شهر”. “في كل مرة يظهر فيها، يبقى في نفس المنطقة لفترة معينة من الوقت قبل المغادرة. لذا مهما كان ما كنت على وشك قوله، فقط احتفظ به!

 

 

آخر من ظهر كانت سيدة الغبار الأحمر وحارستها الخاصة. بمجرد أن وضع باي شياوتشون عينيه على سيدة الغبار الأحمر، فكر مرة أخرى في ما حدث في قصر التفتيش، ومسح حلقه. بالطبع، كان شخصا مختلفا عما كان عليه في ذلك الوقت. لقد أصبح الآن مستحضر الأرواح الأرضي، وبالتالي، نظر إلى سيدة الغبار الأحمر وأعطاها ابتسامة ودية وإيماءة.

شعر باي شياوتشون بالحرج بعض الشيء. من الواضح أن سيدة الغبار الأحمر كانت لا تزال تفكر في الأحداث في قصر التفتيش. ومع ذلك، لم يستطع إلا أن يصاب بالصدمة مما أخبرته به للتو، وشعر أنه ليس لديه خيار آخر، سارع للتحدث معها بشكل أكثر خصوصية.

ومع ذلك، لم تكن هناك طريقة ليقول مثل هذا الشيء، وكان عليه فقط أن يترك نيران الإحباط تحترق في قلبه بينما طارت سيدة الغبار الأحمر بعيدا.

 

أومأوا جميعا في تحية عند رؤيته، وبعد ذلك انتشروا لإغلاق المنطقة. بعد تأمين كل شيء، تومض بوابة النقل الآني مرة أخرى، وتدفقت المزيد من القوى لتعزيز المحيط. سرعان ما صار هناك أكثر من 10,000 شخص.

قال: “هناك شيء ما هنا!” “لماذا يبقى في مكان واحد؟ ماذا لو كان ينتظرنا؟ زيمو، هذا يبدو وكأنه فخ! كلما فكر في الأمر، بدا الأمر غريبا. بناء على ما قيل له من قبل، افترض أن المحتال باي شياوتشون كان يتجول بشكل عشوائي في ارتكاب الجرائم. لذلك، بدت هذه المعلومات الجديدة مقلقة للغاية.

 

 

 

سيدة الغبار الأحمر شخرت ببرود. “بالطبع إنه فخ! لهذا السبب لم آتٍ وحدي. أحضرت معي جيشا!”

تميز جبل أميتي بخمس قمم جبلية تشبه اليد تقريبا. لقد ارتفعت من الغابة الكثيفة إلى سماء المساء، مما خلق صورة ظلية صارخة ملأت المرء على الفور بشعور من التنوير.

 

 

الآن بعد أن حصل باي شياوتشون على فكرة أفضل عن تفاصيل الموقف، شعر بالتوتر أكثر فأكثر. أخذ نفسا عميقا، قرر تقديم المزيد من النصائح، “انتظري. لا، هناك شيء ما مريب حقا. زيمو، أوصيكِ بالتراجع. أرسلي الجيش للاستكشاف أولا. أو ربما اطلبي من صاحب السمو الملك أن يأتي!”

كان باي شياوتشون منغمسا تماما في الأفكار حول من كان ينتحل شخصيته، ولم يكن في حالة مزاجية للدردشة. لقد انتظر ببساطة خارج بوابة النقل الآني لبعض الوقت حتى بدأ في التألق بضوء ساطع وميض. بعد لحظات، بدأت العديد من الشخصيات تتدفق منه، الذين لم يكونوا سوى جنود فيلق الشبح العملاق.

 

 

“اخرس!” قالت سيدة الغبار الأحمر بموجة من يدها بفارغ الصبر. “لم يطلب منك أحد أن تأتي معي. لقد جئت لوحدك! أَيْضًا… من يعرف باي شياوتشون بشكل أفضل، أنا أم أنت؟

 

 

 

داخليا، لف باي شياوتشون عينيه حوالي مائة ألف مرة. لقد تمنى حقا أن يشير إلى تشو زيمو أنها بالطبع لم تفهم باي شياوتشون أفضل من باي شياوتشون نفسه!

لم يتوقف ولو للحظة على طول الطريق. تقع منطقة نهر العالم السفلي المحظورة في وسط الأراضي البرية، ليست بعيدة جدا عن المناطق الشرقية. في نفس اللحظات التي كانت فيها سيدة الغبار الأحمر تقوم باستعداداتها النهائية للمغادرة، نقل إليها رسالة مهذبة تشير إلى أنه يرغب في مرافقتها على طول طريقها.

 

“ربما لو كان في مكان آخر يمكنني تجاهله. ولكن هذا هو شرق الأراضي البرية! والدي الملك قريب جدا في مدينة الشبح العملاق. إذا حدث أي شيء غير متوقع … سيأتي أبي على الفور لمساعدتي! ضحكت ببرود في الداخل، شعرت بثقة أكبر من أي وقت مضى بشأن ما سيحدث. متجاهلة كلمات باي شياوتشون التحذيرية، واصلت طريقها نحو جبل أميتي.

ومع ذلك، لم تكن هناك طريقة ليقول مثل هذا الشيء، وكان عليه فقط أن يترك نيران الإحباط تحترق في قلبه بينما طارت سيدة الغبار الأحمر بعيدا.

 

 

“إذا حدث أي شيء غريب، فأنا سأخرج هنا …” فكر بعصبية. أثناء تقدمه، قام بمسح المنطقة باستمرار، سواء ببصر أو حس إلهي. بالنسبة له، بدا كل شيء في المنطقة باردا وشريرا، مما تسبب في ظهور إحساس بأزمة وشيكة في قلبه.

بالطبع، لم يكن الأمر كما لو أن سيدة الغبار الأحمر لم تقم بأي استعدادات مسبقة. في الواقع، شعرت أنها مستعدة تماما. علاوة على ذلك، كرهت باي شياوتشون في أعماق عظامها، ولم تكن تريد أكثر من قتله. في الوقت الحالي، بدت واثقة تماما من أنه حتى لو كان لديه بعض القدرات الخارقة غير المعروفة، مع الأخذ في الاعتبار أنها كانت هي نفسها ديفا، يجب أن تكون بالتأكيد قادرة على سحقه!

 

 

 

“ربما لو كان في مكان آخر يمكنني تجاهله. ولكن هذا هو شرق الأراضي البرية! والدي الملك قريب جدا في مدينة الشبح العملاق. إذا حدث أي شيء غير متوقع … سيأتي أبي على الفور لمساعدتي! ضحكت ببرود في الداخل، شعرت بثقة أكبر من أي وقت مضى بشأن ما سيحدث. متجاهلة كلمات باي شياوتشون التحذيرية، واصلت طريقها نحو جبل أميتي.

 

 

كانت واحدة من العديد من بوابات النقل الآني العادية المنتشرة في جميع أنحاء الأراضي البرية، وهو مكان يحرسه على مدار العام مزارعو الروح الأقوياء. بمجرد وصول باي شياوتشون، تعرف عليه الجميع، وقدموا تحيات محترمة.

بدأ باي شياوتشون بالفعل في الندم على كيفية سير الأمور. كانت التقارير الاستخباراتية التي قرأها في وقت سابق غامضة للغاية، مما جعله في الغالب في الظلام. ولكن الآن بعد أن عرف المزيد، أصبح في موقف صعب للغاية. أخيرا، داس بقدمه على الأرض بإحباط وتبع سيدة الغبار الأحمر، ويقظته تزداد في الوقت الحالي.

أومأوا جميعا في تحية عند رؤيته، وبعد ذلك انتشروا لإغلاق المنطقة. بعد تأمين كل شيء، تومض بوابة النقل الآني مرة أخرى، وتدفقت المزيد من القوى لتعزيز المحيط. سرعان ما صار هناك أكثر من 10,000 شخص.

 

 

“إذا حدث أي شيء غريب، فأنا سأخرج هنا …” فكر بعصبية. أثناء تقدمه، قام بمسح المنطقة باستمرار، سواء ببصر أو حس إلهي. بالنسبة له، بدا كل شيء في المنطقة باردا وشريرا، مما تسبب في ظهور إحساس بأزمة وشيكة في قلبه.

“آه…. أنتم بالتأكيد أخذتم وقتكم…. عددكم قليل…. أنا في الواقع ما زلت جائعا بعض الشيء … من المستحيل معرفة ما إذا كان الصوت ينتمي إلى رجل أو امرأة. كان الأمر خارقا، وبدا وكأنه رجل وامرأة وطفل يتحدثون جميعا في نفس الوقت. حتى عندما اندلع الصوت في العراء، ظهر شخص على قمة الجبل الثالثة.

 

إذا كان صديقا، فقد يظل غاضبا، لكنه سيظل بحاجة إلى تحديد من هو، ولماذا يفعلون شيئا غبيا جدا. إذا كان هذا الشخص لا يزال على قيد الحياة، ويستحق الخلاص، فإنه سينقذهم.

“الجو بارد جدا… إنه تشي الصقيع يبدو … مألوف….” حتى عندما كان يفكر في الأمر، ظهر جبل أميتي في المقدمة!

 

 

 

تميز جبل أميتي بخمس قمم جبلية تشبه اليد تقريبا. لقد ارتفعت من الغابة الكثيفة إلى سماء المساء، مما خلق صورة ظلية صارخة ملأت المرء على الفور بشعور من التنوير.

بدأ باي شياوتشون بالفعل في الندم على كيفية سير الأمور. كانت التقارير الاستخباراتية التي قرأها في وقت سابق غامضة للغاية، مما جعله في الغالب في الظلام. ولكن الآن بعد أن عرف المزيد، أصبح في موقف صعب للغاية. أخيرا، داس بقدمه على الأرض بإحباط وتبع سيدة الغبار الأحمر، ويقظته تزداد في الوقت الحالي.

 

 

كانت الغابة هادئة للغاية، حتى بعد وصول فيلق الشبح العملاق. أما بالنسبة لباي شياوتشون، فقد نظر حوله، وارتعشت فروة رأسه عند إدراك أن جميع الأشجار في الغابة … ذبلت وماتت!!

“ربما لو كان في مكان آخر يمكنني تجاهله. ولكن هذا هو شرق الأراضي البرية! والدي الملك قريب جدا في مدينة الشبح العملاق. إذا حدث أي شيء غير متوقع … سيأتي أبي على الفور لمساعدتي! ضحكت ببرود في الداخل، شعرت بثقة أكبر من أي وقت مضى بشأن ما سيحدث. متجاهلة كلمات باي شياوتشون التحذيرية، واصلت طريقها نحو جبل أميتي.

 

 

كان الأمر كما لو أن كل قوة حياتهم قد تم امتصاصها بالكامل!

 

 

إذا كان هذا الشخص عدوا … ثم لا يزال يريد أن يعرف من هو بالضبط!

كما لاحظت سيدة الغبار الأحمر وفيلق الشبح العملاق هذه الحقيقة، وأصبحت تعبيراتهم أكثر جدية من ذي قبل. ومع ذلك، لم يبطئوا. بدلا من ذلك، أنطلقوا فوق الغابة باتجاه جبل أميتي!

ابتسمت ببرود، وافقت على اللقاء. وهكذا، بعد بضعة أيام فقط، وصل باي شياوتشون إلى موقع الاجتماع المحدد مع سيدة الغبار الأحمر.

 

بالطبع، لم يكن الأمر كما لو أن سيدة الغبار الأحمر لم تقم بأي استعدادات مسبقة. في الواقع، شعرت أنها مستعدة تماما. علاوة على ذلك، كرهت باي شياوتشون في أعماق عظامها، ولم تكن تريد أكثر من قتله. في الوقت الحالي، بدت واثقة تماما من أنه حتى لو كان لديه بعض القدرات الخارقة غير المعروفة، مع الأخذ في الاعتبار أنها كانت هي نفسها ديفا، يجب أن تكون بالتأكيد قادرة على سحقه!

قبل أن يتمكنوا من الوصول إلى الجبل، اندلع الضحك الشرير فجأة من ثلث قمم جبل أميتي التي تلوح في الأفق !!

 

 

أومأوا جميعا في تحية عند رؤيته، وبعد ذلك انتشروا لإغلاق المنطقة. بعد تأمين كل شيء، تومض بوابة النقل الآني مرة أخرى، وتدفقت المزيد من القوى لتعزيز المحيط. سرعان ما صار هناك أكثر من 10,000 شخص.

“آه…. أنتم بالتأكيد أخذتم وقتكم…. عددكم قليل…. أنا في الواقع ما زلت جائعا بعض الشيء … من المستحيل معرفة ما إذا كان الصوت ينتمي إلى رجل أو امرأة. كان الأمر خارقا، وبدا وكأنه رجل وامرأة وطفل يتحدثون جميعا في نفس الوقت. حتى عندما اندلع الصوت في العراء، ظهر شخص على قمة الجبل الثالثة.

كان باي شياوتشون منغمسا تماما في الأفكار حول من كان ينتحل شخصيته، ولم يكن في حالة مزاجية للدردشة. لقد انتظر ببساطة خارج بوابة النقل الآني لبعض الوقت حتى بدأ في التألق بضوء ساطع وميض. بعد لحظات، بدأت العديد من الشخصيات تتدفق منه، الذين لم يكونوا سوى جنود فيلق الشبح العملاق.

 

 

شابا ارتداء رداء أبيض طويلا، بشعر أسود متدفق. بشكل مثير للصدمة، كان لديه حدقتان في كل عين، وكان فمه ملتويا بابتسامة غريبة. ثم أخرج لسانه ولعق شفتيه.

 

 

علاوة على ذلك، كان واثقا من أنه بعد كل التعزيزات الروحية التي تلقاها قناعه، كان بالتأكيد قويا بما يكفي بحيث لن يتمكن نصف حاكم من رؤيته. طالما أنه لم ينزلق عن طريق الخطأ، فلن يتمكن أحد من تحديد هويته الحقيقية.

أما بالنسبة لملامح وجهه، فقد بدا تماما مثل … باي شياوتشون !!

 

 

في البداية، كانت تميل إلى تجاهله. ومع ذلك، لا تزال غاضبة مما حدث بينها وبين باي هاو في قصر التفتيش، وقررت أن هذه ستكون فرصة مثالية لتعليمه درسا أو درسين.

ومع ذلك، بمجرد أن رأى باي شياوتشون هذا الشخص، تعرض عقله للضرب بسبب تسونامي من الصدمة! حتى أنه ارتعش، وانقبضت حدقتاه وهو يتنفس، “غونغسون وان إير !!”

 

 

كانت واحدة من العديد من بوابات النقل الآني العادية المنتشرة في جميع أنحاء الأراضي البرية، وهو مكان يحرسه على مدار العام مزارعو الروح الأقوياء. بمجرد وصول باي شياوتشون، تعرف عليه الجميع، وقدموا تحيات محترمة.

قال: “هناك شيء ما هنا!” “لماذا يبقى في مكان واحد؟ ماذا لو كان ينتظرنا؟ زيمو، هذا يبدو وكأنه فخ! كلما فكر في الأمر، بدا الأمر غريبا. بناء على ما قيل له من قبل، افترض أن المحتال باي شياوتشون كان يتجول بشكل عشوائي في ارتكاب الجرائم. لذلك، بدت هذه المعلومات الجديدة مقلقة للغاية.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط