الفصل 803: هل تعتقد أنه يمكنك اصطحابي؟
بينما جلس ملك الشبح العملاق هناك في صمت، تبع باي شياوتشون هاي مينغ نحو القصر الإمبراطوري، محاولا قدر استطاعته أن يبدو هادئا ومتماسكا.
لقد كان كلاهما مفوضين للتفتيش. وفي الوقت الحالي، كانت الأحداث التي كانت تدور أحداثها تشبه إلى حد كبير ما حدث لهاي مينغ كل تلك السنوات الماضية. كان الاختلاف الرئيسي هو أن هاي مينغ كان له علاقة شخصية وثيقة جدا مع سيد السماء الكبرى، وعلى هذا النحو، كان محميا. لقد نجا من الموت في هذا الموقف، وتمسك مثل الظل بـ سيد السماء الكبرى منذ ذلك الحين.
بالطبع، داخليا، كان قلقا لدرجة الرعب. استعرض خطته بشكل محموم للتأكد من عدم وجود ثغرات فيها. بعد كل شيء، إذا ارتكب أدنى خطأ، فلن يكون هناك أمل في العودة.
في مرحلة ما، عندما كانوا قريبين جدا من وجهتهم، توقف هاي مينغ فجأة في مكانه.
“أشك في حدوث أي شيء لن أستطع التكيف معه … لم يكن بإمكاني الاستعداد بشكل أفضل …” شعر بتحسن طفيف بعد تحليل شامل، لكنه لا يزال لا يستطيع التوقف عن التساؤل عما قد يحدث أو لا يحدث.
لذلك من نواحٍ كثيرة، كان وضع باي شياوتشون مختلفا.
وهكذا، استمر هو وهاي مينغ في صمت.
جلس سيد السماء الكبرى على عرش سيد السماء على رأس القاعة، ونظرة قاتمة على وجهه. وقف الدوقات السماويون العشرة تحته، وتعبيراتهم باردة جليدية.
“89 ماركيز سماوي. 10 دوقات سماويين…. 99 عضوا مهما في الطبقة الأرستقراطية. أتساءل كيف سيكون شعورهم عندما اصفعهم …” كلما فكر في الأمر، زاد توقعه، لدرجة أنه واجه صعوبة في التنفس بهدوء.
منذ اللحظة التي اختار فيها باي شياوتشون عدم استشارة سيد السماء الكبرى، ولكن بدلا من ذلك لمهاجمة عشيرة تشو بقوة ساحقة وسرعة تشبه البرق، علم أن ذلك سيسبب ضجة كبيرة!
لكنه لم يندم. لم يكن يثق ويعتمد على سيد السماء الكبرى كما كان في الماضي، وكانت سلامة باي هاو ذات أهمية قصوى. لو كانت أدنى كلمة قد خرجت لتنبيه أعدائه، لكانت العواقب لا يمكن تصورها.
نظر باي شياوتشون إلى هاي مينغ وهو يمشي، وتأثر قليلا. لقد اعتبر دائما أن هاي مينغ بارد وبعيد، ولكن الآن، عندما كان باي شياوتشون يواجه كارثة وشيكة، فإن حقيقة أنه قدم كلمات مريحة اراحت قلبه.
وكما اعتقد ملك الشبح العملاق، فقد تجرأ على التصرف بالطريقة التي تصرف بها لأن لديه سلاح سري!
على الرغم من أن صوته كان شريرا كما العادة، إذا استمع المرء بعناية، فسيكون قادرا على اكتشاف القليل من القلق!
“أراهن أن جميع الماركيز والدوقات السماويين موجودون هناك في قاعة سيد السماء، يطالبون بإعدامي …” على الرغم من أنه كان لديه سلاحه السري، إلا أنه لا يزال لا يسعه إلا أن يشعر بالقلق بعض الشيء. ومع ذلك، بدا قلقا ممزوجا بالترقب!
لم يستطع الانتظار للكشف عن سلاحه السري لجميع المسؤولين المهمين في السلالة. وعندما يحدث ذلك، كلما زاد عداوته في الماضي، كان صوت الصفعات على وجوههم أعلى!
ثم جاء 89 ماركيز السماوي…. هم الآن جميع الماركيز السماويين المتبقين في مدينة الإمبراطور، ونظروا جميعا ببرود إلى باي شياوتشون. كان لدى البعض ابتسامات باردة، والبعض الآخر لديه سخرية، والبعض الآخر لديه عيون مليئة بنية القتل الخالصة.
“في الماضي، كنت أعتمد دائما على قوة سيد السماء الكبرى للقتال مع الطبقة الأرستقراطية. لكن الآن … لن أعتمد على أي شخص! سأقوم شخصيا بصفعهم جميعا، سأقلبهم جميعا رأسا على عقب!
عندما أدرك باي شياوتشون ذلك، بدا مندهشا. لطالما تصرف هاي مينغ ببرودة شديدة ومنفصلة، وبالتالي، كان هذا الوجود المفاجئ للقلق غير متوقع تماما!
“89 ماركيز سماوي. 10 دوقات سماويين…. 99 عضوا مهما في الطبقة الأرستقراطية. أتساءل كيف سيكون شعورهم عندما اصفعهم …” كلما فكر في الأمر، زاد توقعه، لدرجة أنه واجه صعوبة في التنفس بهدوء.
منذ اللحظة التي اختار فيها باي شياوتشون عدم استشارة سيد السماء الكبرى، ولكن بدلا من ذلك لمهاجمة عشيرة تشو بقوة ساحقة وسرعة تشبه البرق، علم أن ذلك سيسبب ضجة كبيرة!
لم يمضِ وقت طويل، دخل هو وهاي مينغ في القصر الإمبراطوري، ويتجهان نحو قاعة سيد السماء. أثناء سيره، زاد معدل ضربات قلبه، وأصبح توقعه العصبي أكثر حدة.
من الواضح أن تشاو شيونغ لين قد فوجئ، ولم يسعه إلا التفكير في الاحتكاك الذي حدث بينهما. فجأة، شعر بعدم الارتياح.
في مرحلة ما، عندما كانوا قريبين جدا من وجهتهم، توقف هاي مينغ فجأة في مكانه.
لقد كان كلاهما مفوضين للتفتيش. وفي الوقت الحالي، كانت الأحداث التي كانت تدور أحداثها تشبه إلى حد كبير ما حدث لهاي مينغ كل تلك السنوات الماضية. كان الاختلاف الرئيسي هو أن هاي مينغ كان له علاقة شخصية وثيقة جدا مع سيد السماء الكبرى، وعلى هذا النحو، كان محميا. لقد نجا من الموت في هذا الموقف، وتمسك مثل الظل بـ سيد السماء الكبرى منذ ذلك الحين.
كان باي شياوتشون منغمسا جدا في أفكاره حول ما سيأتي لدرجة أنه فوجئ تماما، وكاد يصطدم مباشرة بهاي مينغ.
“لا يهم كم عددهم!” إعتقد. “يمكن للورد باي على الأقل هزيمة واحد منهم! لن استسلم!” مع ذلك، حدق بثبات في تشاو شيونغ لين.
بعد مرور لحظة، قال هاي مينغ، “لقد تصرفت … بتهور”.
الفصل 803: هل تعتقد أنه يمكنك اصطحابي؟
على الرغم من أن صوته كان شريرا كما العادة، إذا استمع المرء بعناية، فسيكون قادرا على اكتشاف القليل من القلق!
لذلك من نواحٍ كثيرة، كان وضع باي شياوتشون مختلفا.
عندما أدرك باي شياوتشون ذلك، بدا مندهشا. لطالما تصرف هاي مينغ ببرودة شديدة ومنفصلة، وبالتالي، كان هذا الوجود المفاجئ للقلق غير متوقع تماما!
لقد كان كلاهما مفوضين للتفتيش. وفي الوقت الحالي، كانت الأحداث التي كانت تدور أحداثها تشبه إلى حد كبير ما حدث لهاي مينغ كل تلك السنوات الماضية. كان الاختلاف الرئيسي هو أن هاي مينغ كان له علاقة شخصية وثيقة جدا مع سيد السماء الكبرى، وعلى هذا النحو، كان محميا. لقد نجا من الموت في هذا الموقف، وتمسك مثل الظل بـ سيد السماء الكبرى منذ ذلك الحين.
لم يستدير هاي مينغ. بالعودة إلى باي شياوتشون، قال، “كل الماركيز السماويين وجميع الدوقات السماويين … يعملون معا. حتى لو أراد سيد السماء الكبرى حمايتك منهم، فسيكون ذلك صعبا للغاية “.
على الرغم من عدم وجود أحد لرؤيته، إلا أن المشاعر المعقدة كانت في عينيه.
أضعف تلك النظرات تنتمي إلى نصف ديفا، والأقوى ينتمي إلى نصف حاكم. جميع الطبقة الأرستقراطية من سلالة الإمبراطور، وجميع أقوى الخبراء، هنا، واندمجت نظراتهم معا لخلق ضغط يمكن أن يهز كل الكائنات الحية. حتى مع سلاحه السري، لم يستطع باي شياوتشون إلا أن يشعر بالتوتر بفضل كل تلك النظرات.
“هراء، ما الذي يجب أن أخاف منه؟ سلاحي السري رائع لدرجة أنني سأتمكن من صفع هؤلاء الدوقات والماركيز حتى يبدوا قبيحين مثل الخنازير! إنهم ينتظرون فقط في الداخل أن أضربهم، أليس كذلك ؟! إذا لم يكونوا خائفين، فما الذي أخاف منه ؟! سيكون من العار عدم ضربهم بالنظر إلى أنهم يظهرون وجوههم أمامي مباشرة وينتظرون فقط!
بإمكانه أن يقول أن عاصفة من الإبادة كانت تختمر في قاعة سيد السماء، وهي كارثة محتملة لباي شياوتشون. علاوة على ذلك، فإن العديد من الأشياء التي قام بها باي شياوتشون في وقته كمفوض للتفتيش تسببت في تفكير هاي مينغ في الوقت الذي شغل فيه نفس المنصب.
صر على أسنانه، تقدم إلى الأمام وفتح الباب.
على هذا النحو، سيكون من الصعب العثور على شخص آخر في الأراضي البرية يمكنه التعاطف مع باي شياوتشون أكثر من هاي مينغ.
لم يستدير هاي مينغ. بالعودة إلى باي شياوتشون، قال، “كل الماركيز السماويين وجميع الدوقات السماويين … يعملون معا. حتى لو أراد سيد السماء الكبرى حمايتك منهم، فسيكون ذلك صعبا للغاية “.
الأهم من ذلك، أنه لم يرتكب في الواقع جريمة خطيرة مثل قتل ماركيز سماوي!
لقد كان كلاهما مفوضين للتفتيش. وفي الوقت الحالي، كانت الأحداث التي كانت تدور أحداثها تشبه إلى حد كبير ما حدث لهاي مينغ كل تلك السنوات الماضية. كان الاختلاف الرئيسي هو أن هاي مينغ كان له علاقة شخصية وثيقة جدا مع سيد السماء الكبرى، وعلى هذا النحو، كان محميا. لقد نجا من الموت في هذا الموقف، وتمسك مثل الظل بـ سيد السماء الكبرى منذ ذلك الحين.
لم يمضِ وقت طويل، دخل هو وهاي مينغ في القصر الإمبراطوري، ويتجهان نحو قاعة سيد السماء. أثناء سيره، زاد معدل ضربات قلبه، وأصبح توقعه العصبي أكثر حدة.
الأهم من ذلك، أنه لم يرتكب في الواقع جريمة خطيرة مثل قتل ماركيز سماوي!
لذلك من نواحٍ كثيرة، كان وضع باي شياوتشون مختلفا.
“أملك الوحيد هو سيد السماء الكبرى …. باي هاو، عليك أن… تعتني بنفسك.” تنهد، ومضى إلى الأمام.
نظر باي شياوتشون إلى هاي مينغ وهو يمشي، وتأثر قليلا. لقد اعتبر دائما أن هاي مينغ بارد وبعيد، ولكن الآن، عندما كان باي شياوتشون يواجه كارثة وشيكة، فإن حقيقة أنه قدم كلمات مريحة اراحت قلبه.
نظر باهتمام إلى ظهر هاي مينغ للحظة، ثم أومأ برأسه بهدوء واستمر في المضي قدما … إلى قاعة سيد السماء!
وهكذا، استمر هو وهاي مينغ في صمت.
لم يكن من الممكن سماع صوت من الباب المغلق للقاعة. ومع ذلك، بمجرد أن اقترب، كان يشعر أن هالة هائلة وعنيفة تنبعث في الداخل.
على الرغم من عدم وجود أحد لرؤيته، إلا أن المشاعر المعقدة كانت في عينيه.
تلاشى هاي مينغ إلى لا شيء، ووقف باي شياوتشون هناك ينتظر. مرت لحظة، حيث تردد صوت من الداخل.
“هراء، ما الذي يجب أن أخاف منه؟ سلاحي السري رائع لدرجة أنني سأتمكن من صفع هؤلاء الدوقات والماركيز حتى يبدوا قبيحين مثل الخنازير! إنهم ينتظرون فقط في الداخل أن أضربهم، أليس كذلك ؟! إذا لم يكونوا خائفين، فما الذي أخاف منه ؟! سيكون من العار عدم ضربهم بالنظر إلى أنهم يظهرون وجوههم أمامي مباشرة وينتظرون فقط!
“89 ماركيز سماوي. 10 دوقات سماويين…. 99 عضوا مهما في الطبقة الأرستقراطية. أتساءل كيف سيكون شعورهم عندما اصفعهم …” كلما فكر في الأمر، زاد توقعه، لدرجة أنه واجه صعوبة في التنفس بهدوء.
“تعال، باي هاو!”
“تعال، باي هاو!”
ارتجف باي شياوتشون وأخذ نفسا عميقا وطويلا. علم أن العرض على وشك البدء، مما جعله متوترا، ولكن في نفس الوقت، أكثر حماسا.
“أراهن أن جميع الماركيز والدوقات السماويين موجودون هناك في قاعة سيد السماء، يطالبون بإعدامي …” على الرغم من أنه كان لديه سلاحه السري، إلا أنه لا يزال لا يسعه إلا أن يشعر بالقلق بعض الشيء. ومع ذلك، بدا قلقا ممزوجا بالترقب!
“هراء، ما الذي يجب أن أخاف منه؟ سلاحي السري رائع لدرجة أنني سأتمكن من صفع هؤلاء الدوقات والماركيز حتى يبدوا قبيحين مثل الخنازير! إنهم ينتظرون فقط في الداخل أن أضربهم، أليس كذلك ؟! إذا لم يكونوا خائفين، فما الذي أخاف منه ؟! سيكون من العار عدم ضربهم بالنظر إلى أنهم يظهرون وجوههم أمامي مباشرة وينتظرون فقط!
جلس سيد السماء الكبرى على عرش سيد السماء على رأس القاعة، ونظرة قاتمة على وجهه. وقف الدوقات السماويون العشرة تحته، وتعبيراتهم باردة جليدية.
صر على أسنانه، تقدم إلى الأمام وفتح الباب.
على الفور، أكثر من مائة نظرة ثبتت عليه!
أضعف تلك النظرات تنتمي إلى نصف ديفا، والأقوى ينتمي إلى نصف حاكم. جميع الطبقة الأرستقراطية من سلالة الإمبراطور، وجميع أقوى الخبراء، هنا، واندمجت نظراتهم معا لخلق ضغط يمكن أن يهز كل الكائنات الحية. حتى مع سلاحه السري، لم يستطع باي شياوتشون إلا أن يشعر بالتوتر بفضل كل تلك النظرات.
منذ اللحظة التي اختار فيها باي شياوتشون عدم استشارة سيد السماء الكبرى، ولكن بدلا من ذلك لمهاجمة عشيرة تشو بقوة ساحقة وسرعة تشبه البرق، علم أن ذلك سيسبب ضجة كبيرة!
الأهم من ذلك، أنه لم يرتكب في الواقع جريمة خطيرة مثل قتل ماركيز سماوي!
جلس سيد السماء الكبرى على عرش سيد السماء على رأس القاعة، ونظرة قاتمة على وجهه. وقف الدوقات السماويون العشرة تحته، وتعبيراتهم باردة جليدية.
نظر باهتمام إلى ظهر هاي مينغ للحظة، ثم أومأ برأسه بهدوء واستمر في المضي قدما … إلى قاعة سيد السماء!
بالطبع، داخليا، كان قلقا لدرجة الرعب. استعرض خطته بشكل محموم للتأكد من عدم وجود ثغرات فيها. بعد كل شيء، إذا ارتكب أدنى خطأ، فلن يكون هناك أمل في العودة.
ثم جاء 89 ماركيز السماوي…. هم الآن جميع الماركيز السماويين المتبقين في مدينة الإمبراطور، ونظروا جميعا ببرود إلى باي شياوتشون. كان لدى البعض ابتسامات باردة، والبعض الآخر لديه سخرية، والبعض الآخر لديه عيون مليئة بنية القتل الخالصة.
الأهم من ذلك، أنه لم يرتكب في الواقع جريمة خطيرة مثل قتل ماركيز سماوي!
“تابعك باي هاو يحييك، سيد السماء الكبرى!”
كان قلب باي شياوتشون ينبض، وبدأ العرق يخرج على جبهته. لأول مرة في حياته… وجد نفسه في وضع غير مؤات في مسابقة التحديق.
لم يمضِ وقت طويل، دخل هو وهاي مينغ في القصر الإمبراطوري، ويتجهان نحو قاعة سيد السماء. أثناء سيره، زاد معدل ضربات قلبه، وأصبح توقعه العصبي أكثر حدة.
لكن لم يكن هناك الكثير مما يمكنه فعله حيال ذلك. بعد كل شيء، كان يواجه بمفرده أكثر من مائة شخص!
“أشك في حدوث أي شيء لن أستطع التكيف معه … لم يكن بإمكاني الاستعداد بشكل أفضل …” شعر بتحسن طفيف بعد تحليل شامل، لكنه لا يزال لا يستطيع التوقف عن التساؤل عما قد يحدث أو لا يحدث.
رؤية أن تشاو شيونغ لين لم يجرؤ على النظر إليه تسبب في ارتفاع معنويات باي شياوتشون. “هل تعتقد أنه يمكنك أن تخيفني؟” إعتقد. “جبان ذو بطن أصفر!”
“يا له من متنمرين وقحين!” فكر وهو يرتجف داخليا. ومع ذلك، لم يستطع السماح لهم بهزيمة روحه قبل أن يدخل من الباب. بصر أسنانه، نظر من خلال الحشد حتى وجد تشاو شيونغ لين يحدق فيه بشراسة.
“لا يهم كم عددهم!” إعتقد. “يمكن للورد باي على الأقل هزيمة واحد منهم! لن استسلم!” مع ذلك، حدق بثبات في تشاو شيونغ لين.
“مع كل هؤلاء الناس يحدقون فيه”، فكر، “لماذا كان عليه أن يحدق بي! ماذا يفعل؟!” غضب على الفور. لسوء حظه، لم يكن بالتأكيد ماهرا في مسابقات التحديق كما كان باي شياوتشون. بدت نظرة باي شياوتشون وكأنها مليئة بضوء النصل وإسقاطات السيف، عاصفة رياح من الدم والمذابح، نوع من الجنون بدا أنه على استعداد للموت في القتال مع العدو! صدم تشاو شيونغ لين، ولم يستطع إلا أن يفترض أنه في مواجهة الموت، كان هذا الكلب المجنون سيحاول بطريقة ما قتله أثناء خروجه …
من الواضح أن تشاو شيونغ لين قد فوجئ، ولم يسعه إلا التفكير في الاحتكاك الذي حدث بينهما. فجأة، شعر بعدم الارتياح.
“مع كل هؤلاء الناس يحدقون فيه”، فكر، “لماذا كان عليه أن يحدق بي! ماذا يفعل؟!” غضب على الفور. لسوء حظه، لم يكن بالتأكيد ماهرا في مسابقات التحديق كما كان باي شياوتشون. بدت نظرة باي شياوتشون وكأنها مليئة بضوء النصل وإسقاطات السيف، عاصفة رياح من الدم والمذابح، نوع من الجنون بدا أنه على استعداد للموت في القتال مع العدو! صدم تشاو شيونغ لين، ولم يستطع إلا أن يفترض أنه في مواجهة الموت، كان هذا الكلب المجنون سيحاول بطريقة ما قتله أثناء خروجه …
تلاشى هاي مينغ إلى لا شيء، ووقف باي شياوتشون هناك ينتظر. مرت لحظة، حيث تردد صوت من الداخل.
ثم فكر في كل الأشياء المذهلة التي أنجزها باي شياوتشون حتى الآن، وكيف أنه على الرغم من مواجهته للعديد من الأعداء في مكان واحد، إلا أنه لا يزال يتصرف على هذا النحو. كان هذا في حد ذاته معبرا للغاية. في لحظات، بات تشاو شيونغ لين مقتنعا تماما بنظريته السابقة، وبالنظر إلى مدى خطورة ذلك بالنسبة له، نظر أخيرا بعيدا.
“أملك الوحيد هو سيد السماء الكبرى …. باي هاو، عليك أن… تعتني بنفسك.” تنهد، ومضى إلى الأمام.
رؤية أن تشاو شيونغ لين لم يجرؤ على النظر إليه تسبب في ارتفاع معنويات باي شياوتشون. “هل تعتقد أنه يمكنك أن تخيفني؟” إعتقد. “جبان ذو بطن أصفر!”
“هراء، ما الذي يجب أن أخاف منه؟ سلاحي السري رائع لدرجة أنني سأتمكن من صفع هؤلاء الدوقات والماركيز حتى يبدوا قبيحين مثل الخنازير! إنهم ينتظرون فقط في الداخل أن أضربهم، أليس كذلك ؟! إذا لم يكونوا خائفين، فما الذي أخاف منه ؟! سيكون من العار عدم ضربهم بالنظر إلى أنهم يظهرون وجوههم أمامي مباشرة وينتظرون فقط!
تلاشى هاي مينغ إلى لا شيء، ووقف باي شياوتشون هناك ينتظر. مرت لحظة، حيث تردد صوت من الداخل.
شعر بالإعجاب الشديد، دخل إلى قاعة سيد السماء، وشبك يديه وانحنى إلى سيد السماء الكبرى.
الأهم من ذلك، أنه لم يرتكب في الواقع جريمة خطيرة مثل قتل ماركيز سماوي!
“تابعك باي هاو يحييك، سيد السماء الكبرى!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
