الفصل 796: القتال في عشيرة تشو!
الفصل 796: القتال في عشيرة تشو!
تجاهل باي شياوتشون كل النظرات التي ركزت عليه ، ولم يحاول منع عينيه من أن تكون محتقنة بالدم تماما. بدا مجنونا تماما ، وغارقا في نية القتل المروعة.
احاطوا بالعشيرة تماما!
“تشو ووداو!” أصبحت البرودة في عيون باي شياوتشون شديدة لدرجة أن الغرفة الخاصة بأكملها بدت فجأة شديدة البرودة مثل جوف الشتاء!
اهتزت السماء والأرض بعنف ، وانفجرت موجة صدمة ضخمة في جميع الاتجاهات ، مما تسبب في اهتزاز العديد من المباني المجاورة ذهابا وإيابا.
على الرغم من أنه لم يفهم تماما سبب اختفاء باي هاو ، إلا أنه أصبح لديه الآن فكرة عامة. كان البطريرك لعشيرة مياو لين إير في قمة رتبة مستحضر أرواح السماء، الذي خطط لاستخدام روح باي هاو في لهب يستحضر لتحقيق اختراق!
خوفا من باي شياوتشون ، تحالف مع ثلاث عشرة عشيرة أخرى ، كما دعا بطريقة ما إلى مساعدة ملك الصفاء التاسع. كانت هذه هي الطريقة التي تمكنوا بها من انتزاع باي هاو في الشهر السابق دون ترك أي أثر للأدلة وراءهم!
طار هو وجنوده البالغ عددهم 4000 جثة فوق عشرات الأحياء حتى اقتربوا من الحي 61 ، حيث ارتفع معبد ماركيز السماوي عاليا في الهواء. عندما رأى باي شياوتشون ذلك ، تومض عيناه بضوء حاد.
بعد ذلك ، اختبأ بطريرك عشيرة مياو في إحدى العشائر ، وهي عشيرة لا يفكر أحد في النظر إليها. بعد كل شيء ، عندما يتعلق الأمر بالماركيز السماويين لسلالة الإمبراطور ، لم يكن تشو ووداو من بين الأقوى العشرة ، ولا من بين العشرة الأضعف. كان في مكان ما في الوسط. لم يكن شخصا يتحدث جيدا ، وبالتالي لم يكن لديه الكثير من التعاملات مع الآخرين. كان في الأساس من النوع الهادئ.
كان الأمر ببساطة مهما للغاية ، ولم يستطع المخاطرة بفرصة أن يرفض سيد السماء الكبرى له الحق في التصرف. إذا تسربت الكلمة ، وإذا تم تنبيه أعدائه ، فقد يصبح من المستحيل جدا تعقب باي هاو مرة أخرى.
ضاقت عيون باي شياوتشون ، ومع ذلك لم يتردد. بمجرد أن وصل خارج عشيرة تشو ، قال بصوت عالٍ ، “أريد أن يشكل 2000 جندي جثة محيطا. لا يسمح لأحد بدخول هذه العشيرة من الجو أو الأرض. ولا يجوز لأحد أن يغادر!!” على الفور ، طار 2000 من جنود الجثث وشكلوا صفوفا ، وأغلقوا كل شيء حول عشيرة تشو!
كان أحد الأشخاص في بلاط الإمبراطور الذين لم يتحدثوا أبدا. إذا أجبر على الكلام ، فسوف يتماشى دائما مع الأغلبية. لقد كان متواضعا لدرجة أن الكثير من الناس نسوا وجوده.
لم يسمع باي شياوتشون به قبل إعلان النعمة العالمية. ومع ذلك ، كان الابن اللقيط لـ تشو ووداو هو الذي أرسل المعلومات الهامة سرا. لم يكن باي شياوتشون يخمن أبدا أن باي هاو سيكون في تلك العشيرة!
ومع ذلك ، لم يكن مهتما جدا بهذه المعلومات. تركزت كل جهوده خلال الشهر الماضي على العثور على باي هاو.
بعد مسح المكان بحس إلهي لكنه لم يجد شيئا ، استدار ونقل رسالة إلى جندي الجثة المدرعة الفضية. “هل يمكنك اكتشاف غرفة مخفية في أي مكان في عشيرة تشو؟ غرفة تحتوي على مستحضر أرواح السماء؟!”
بالطبع ، كانت عشيرة تشو ووداو واحدة من الثلاثة عشر الذين ساعدوا عشيرة مياو. أما بالنسبة لمن كانت العشائر الاثني عشر الأخرى ، فإن باي شياوتشون لم يكتشف بعد أي أدلة.
“ماذا تفعل يا باي هاو؟!؟!”
“تشو ووداو!” أصبحت البرودة في عيون باي شياوتشون شديدة لدرجة أن الغرفة الخاصة بأكملها بدت فجأة شديدة البرودة مثل جوف الشتاء!
ومع ذلك ، لم يكن مهتما جدا بهذه المعلومات. تركزت كل جهوده خلال الشهر الماضي على العثور على باي هاو.
على الرغم من أن الجميع في العشيرة لم يقفزوا لإطاعة أوامر الوريث ، إلا أن العديد من الجيل الأكبر طاروا بغضب في السماء نحو باي شياوتشون. حتى أن بعض أكثر خدم العشيرة ولاء انضموا إليهم.
قال: “قم بتنشيط التشكيل!”. ثم عض على لسانه وبصق فم من الدم. كان هذا الدم جانبا رئيسيا مطلوبا لتنشيط تشكيل تعويذة العشيرة. بعد لحظة ، ظهر درع ضخم بلون الدم ، وانتشر على الفور لحماية العشيرة.
بقدر ما تعلمه للتو ، لم يكن لديه أي نية لإبلاغ سيد السماء الكبرى.
دوت صرخات الإنذار من داخل العشيرة ، وخاصة من الخليفة المعين في العشيرة. أما بالنسبة للماركيز نفسه ، فقد نظر بغضب إلى جيش جنود الجثة ، وإلى الختم الذي يغلق العشيرة ، وإلى باي شياوتشون بهالته القاتلة.
كان الأمر ببساطة مهما للغاية ، ولم يستطع المخاطرة بفرصة أن يرفض سيد السماء الكبرى له الحق في التصرف. إذا تسربت الكلمة ، وإذا تم تنبيه أعدائه ، فقد يصبح من المستحيل جدا تعقب باي هاو مرة أخرى.
احاطوا بالعشيرة تماما!
لم يسمع باي شياوتشون به قبل إعلان النعمة العالمية. ومع ذلك ، كان الابن اللقيط لـ تشو ووداو هو الذي أرسل المعلومات الهامة سرا. لم يكن باي شياوتشون يخمن أبدا أن باي هاو سيكون في تلك العشيرة!
لم يستطع المقامرة عندما يتعلق الأمر بشيء بهذه الأهمية!
كانت تلك هي اللحظة التي وصل فيها باي شياوتشون وجنوده البالغ عددهم 2000 جثة. دون أدنى تردد ، قام جنود الجثث على الفور بعنف بمهاجمة الدرع!
بعد ذلك ، اختبأ بطريرك عشيرة مياو في إحدى العشائر ، وهي عشيرة لا يفكر أحد في النظر إليها. بعد كل شيء ، عندما يتعلق الأمر بالماركيز السماويين لسلالة الإمبراطور ، لم يكن تشو ووداو من بين الأقوى العشرة ، ولا من بين العشرة الأضعف. كان في مكان ما في الوسط. لم يكن شخصا يتحدث جيدا ، وبالتالي لم يكن لديه الكثير من التعاملات مع الآخرين. كان في الأساس من النوع الهادئ.
عندما نهض على قدميه ، أصبحت هالته القاتلة أقوى. لقد حان الوقت للتنفيس عن كل الجنون الذي تراكم خلال الشهر الماضي. لقد حان الوقت للقيام ببعض القتل!
“عشيرتنا لم تخالف أي قواعد ، ولم نسيء إليك! ماذا تفعل؟!؟”
دون أدنى تردد ، أرسل رسالة إلى تشو يي شينغ مع تعليمات معينة. ثم خرج وطار في الهواء فوق قصر التفتيش. مع موجة من اكمامه ، أرسل بعض الحس الإلهي ، ثم توجه بأقصى سرعة نحو موقع عشيرة تشو ووداو.
خوفا من باي شياوتشون ، تحالف مع ثلاث عشرة عشيرة أخرى ، كما دعا بطريقة ما إلى مساعدة ملك الصفاء التاسع. كانت هذه هي الطريقة التي تمكنوا بها من انتزاع باي هاو في الشهر السابق دون ترك أي أثر للأدلة وراءهم!
في الوقت نفسه ، يمكن سماع أصوات هدير حيث طار عدد لا يحصى من جنود الجثث ليتبعوه. في هذه الحالة ، لم يأخذ 5000 ، بل 4000!
“تشو ووداو!” أصبحت البرودة في عيون باي شياوتشون شديدة لدرجة أن الغرفة الخاصة بأكملها بدت فجأة شديدة البرودة مثل جوف الشتاء!
كان ال 1000 الآخرون في يد تشو يي شينغ للتعامل مع أمور أخرى!
كانت عروقه الفولاذية تنبض بشكل متفجر ، كما لو أنه أصبح إمبراطورا شيطانيا!
باي شياوتشون بالإضافة إلى 4000 شعاع من الضوء أطلقت في الهواء ، محاطة بدوامة سوداء كانت أقوى الهالات القاتلة. تموجت السماء ، وهبت رياح صارخة ، مما جذب انتباه العديد من الأفراد في مدينة الإمبراطور اللدود.
طار هو وجنوده البالغ عددهم 4000 جثة فوق عشرات الأحياء حتى اقتربوا من الحي 61 ، حيث ارتفع معبد ماركيز السماوي عاليا في الهواء. عندما رأى باي شياوتشون ذلك ، تومض عيناه بضوء حاد.
كان ال 1000 الآخرون في يد تشو يي شينغ للتعامل مع أمور أخرى!
تجاهل باي شياوتشون كل النظرات التي ركزت عليه ، ولم يحاول منع عينيه من أن تكون محتقنة بالدم تماما. بدا مجنونا تماما ، وغارقا في نية القتل المروعة.
كانت عروقه الفولاذية تنبض بشكل متفجر ، كما لو أنه أصبح إمبراطورا شيطانيا!
على الرغم من أن الجميع في العشيرة لم يقفزوا لإطاعة أوامر الوريث ، إلا أن العديد من الجيل الأكبر طاروا بغضب في السماء نحو باي شياوتشون. حتى أن بعض أكثر خدم العشيرة ولاء انضموا إليهم.
بينما طار بسرعة، تصاعد القلق في قلبه. شعر بالذنب والهيجان والعصبية والتخوف وجميع أنواع المشاعر الأخرى ، وكلها دفعته أعمق في الجنون!
تجاهل باي شياوتشون كل النظرات التي ركزت عليه ، ولم يحاول منع عينيه من أن تكون محتقنة بالدم تماما. بدا مجنونا تماما ، وغارقا في نية القتل المروعة.
في حياة باي شياوتشون نادرا ما رغب في قتل الناس ، ولكن في هذه الحالة ، تم دفعه بعيدا جدا. كان قد أمضى شهرا للتو في البحث عن أدلة ، والآن بعد أن أصبح لديه هدف ، من المستحيل عليه تبديد نية القتل هذه.
سرعان ما أنشأ جنود الجثث البالغ عددهم 2000 جثة تشكيلا تعويذة تسبب في تصاعد الدخان الأسود وتغطية عشيرة تشو بأكملها ، مما أدى إلى إغلاقها تماما!
بالطبع ، من خلال كل ذلك ، ذكر نفسه بأن هدفه الرئيسي الآن لم يكن الانتقام. بل لإنقاذ باي هاو.
طار هو وجنوده البالغ عددهم 4000 جثة فوق عشرات الأحياء حتى اقتربوا من الحي 61 ، حيث ارتفع معبد ماركيز السماوي عاليا في الهواء. عندما رأى باي شياوتشون ذلك ، تومض عيناه بضوء حاد.
في الوقت نفسه ، يمكن سماع أصوات هدير حيث طار عدد لا يحصى من جنود الجثث ليتبعوه. في هذه الحالة ، لم يأخذ 5000 ، بل 4000!
كان هذا المكان عشيرة تشو!
حقيقة أن باي شياوتشون قد ظهر فجأة تسبب في سقوط وجهه وترنح عقله مع إدراك أنه … يعرف الحقيقة!!
على الرغم من أنه لم يفهم تماما سبب اختفاء باي هاو ، إلا أنه أصبح لديه الآن فكرة عامة. كان البطريرك لعشيرة مياو لين إير في قمة رتبة مستحضر أرواح السماء، الذي خطط لاستخدام روح باي هاو في لهب يستحضر لتحقيق اختراق!
بعد مسح المكان بحس إلهي لكنه لم يجد شيئا ، استدار ونقل رسالة إلى جندي الجثة المدرعة الفضية. “هل يمكنك اكتشاف غرفة مخفية في أي مكان في عشيرة تشو؟ غرفة تحتوي على مستحضر أرواح السماء؟!”
تومض عيون جندي الجثة المدرعة الفضية ، ودرس عشيرة تشو. بعد لحظة ، هز رأسه. “يجب أن يكون هناك بعض السحر السري الفريد الذي يتحدى الحس الإلهي …”
في الوقت نفسه ، يمكن سماع أصوات هدير حيث طار عدد لا يحصى من جنود الجثث ليتبعوه. في هذه الحالة ، لم يأخذ 5000 ، بل 4000!
ضاقت عيون باي شياوتشون ، ومع ذلك لم يتردد. بمجرد أن وصل خارج عشيرة تشو ، قال بصوت عالٍ ، “أريد أن يشكل 2000 جندي جثة محيطا. لا يسمح لأحد بدخول هذه العشيرة من الجو أو الأرض. ولا يجوز لأحد أن يغادر!!” على الفور ، طار 2000 من جنود الجثث وشكلوا صفوفا ، وأغلقوا كل شيء حول عشيرة تشو!
على الرغم من أنه لم يفهم تماما سبب اختفاء باي هاو ، إلا أنه أصبح لديه الآن فكرة عامة. كان البطريرك لعشيرة مياو لين إير في قمة رتبة مستحضر أرواح السماء، الذي خطط لاستخدام روح باي هاو في لهب يستحضر لتحقيق اختراق!
احاطوا بالعشيرة تماما!
بعد ذلك ، اختبأ بطريرك عشيرة مياو في إحدى العشائر ، وهي عشيرة لا يفكر أحد في النظر إليها. بعد كل شيء ، عندما يتعلق الأمر بالماركيز السماويين لسلالة الإمبراطور ، لم يكن تشو ووداو من بين الأقوى العشرة ، ولا من بين العشرة الأضعف. كان في مكان ما في الوسط. لم يكن شخصا يتحدث جيدا ، وبالتالي لم يكن لديه الكثير من التعاملات مع الآخرين. كان في الأساس من النوع الهادئ.
خوفا من باي شياوتشون ، تحالف مع ثلاث عشرة عشيرة أخرى ، كما دعا بطريقة ما إلى مساعدة ملك الصفاء التاسع. كانت هذه هي الطريقة التي تمكنوا بها من انتزاع باي هاو في الشهر السابق دون ترك أي أثر للأدلة وراءهم!
سرعان ما أنشأ جنود الجثث البالغ عددهم 2000 جثة تشكيلا تعويذة تسبب في تصاعد الدخان الأسود وتغطية عشيرة تشو بأكملها ، مما أدى إلى إغلاقها تماما!
اهتزت السماء والأرض بعنف ، وانفجرت موجة صدمة ضخمة في جميع الاتجاهات ، مما تسبب في اهتزاز العديد من المباني المجاورة ذهابا وإيابا.
دوت صرخات الإنذار من داخل العشيرة ، وخاصة من الخليفة المعين في العشيرة. أما بالنسبة للماركيز نفسه ، فقد نظر بغضب إلى جيش جنود الجثة ، وإلى الختم الذي يغلق العشيرة ، وإلى باي شياوتشون بهالته القاتلة.
بقدر ما تعلمه للتو ، لم يكن لديه أي نية لإبلاغ سيد السماء الكبرى.
لم يستغرق الأمر سوى لحظة حتى أدرك الماركيز السماوي ما كان يحدث. كان أحد الأشخاص القلائل في العشيرة الذين عرفوا أن جد مياو لين إير كان مختبئا بينهم ، وأن عشيرته كانت واحدة من الأشخاص المتورطين في اختطاف مساعد روح مفوض التفتيش.
تجاهل باي شياوتشون كل النظرات التي ركزت عليه ، ولم يحاول منع عينيه من أن تكون محتقنة بالدم تماما. بدا مجنونا تماما ، وغارقا في نية القتل المروعة.
لذلك ، كان غضبه من إعلان النعمة العالمية في الغالب قناعا لتغطية قلقه.
لذلك ، كان غضبه من إعلان النعمة العالمية في الغالب قناعا لتغطية قلقه.
حقيقة أن باي شياوتشون قد ظهر فجأة تسبب في سقوط وجهه وترنح عقله مع إدراك أنه … يعرف الحقيقة!!
“عشيرتنا لم تخالف أي قواعد ، ولم نسيء إليك! ماذا تفعل؟!؟”
قال: “قم بتنشيط التشكيل!”. ثم عض على لسانه وبصق فم من الدم. كان هذا الدم جانبا رئيسيا مطلوبا لتنشيط تشكيل تعويذة العشيرة. بعد لحظة ، ظهر درع ضخم بلون الدم ، وانتشر على الفور لحماية العشيرة.
“عشيرتنا لم تخالف أي قواعد ، ولم نسيء إليك! ماذا تفعل؟!؟”
كانت تلك هي اللحظة التي وصل فيها باي شياوتشون وجنوده البالغ عددهم 2000 جثة. دون أدنى تردد ، قام جنود الجثث على الفور بعنف بمهاجمة الدرع!
بقدر ما تعلمه للتو ، لم يكن لديه أي نية لإبلاغ سيد السماء الكبرى.
لكن الأكثر إثارة للصدمة على الإطلاق ، لم يكن جنود الجثث الوحشيون ، ولكن باي شياوتشون ، الذي التواء وجهه بطريقة شريرة وهو يهاجم بالعنف المتفجر لبركان ثائر.
على الرغم من أن الجميع في العشيرة لم يقفزوا لإطاعة أوامر الوريث ، إلا أن العديد من الجيل الأكبر طاروا بغضب في السماء نحو باي شياوتشون. حتى أن بعض أكثر خدم العشيرة ولاء انضموا إليهم.
رووووومبل!
رووووومبل!
اهتزت السماء والأرض بعنف ، وانفجرت موجة صدمة ضخمة في جميع الاتجاهات ، مما تسبب في اهتزاز العديد من المباني المجاورة ذهابا وإيابا.
على الرغم من أن الجميع في العشيرة لم يقفزوا لإطاعة أوامر الوريث ، إلا أن العديد من الجيل الأكبر طاروا بغضب في السماء نحو باي شياوتشون. حتى أن بعض أكثر خدم العشيرة ولاء انضموا إليهم.
كانت تلك هي اللحظة التي وصل فيها باي شياوتشون وجنوده البالغ عددهم 2000 جثة. دون أدنى تردد ، قام جنود الجثث على الفور بعنف بمهاجمة الدرع!
بدأ الدرع الملون بالدم على الفور في الالتواء والتشويه ، وبعد مرور بضعة أنفاس فقط ، تحطم إلى شظايا لا حصر لها أمطرت على العشيرة أدناه.
قال: “قم بتنشيط التشكيل!”. ثم عض على لسانه وبصق فم من الدم. كان هذا الدم جانبا رئيسيا مطلوبا لتنشيط تشكيل تعويذة العشيرة. بعد لحظة ، ظهر درع ضخم بلون الدم ، وانتشر على الفور لحماية العشيرة.
لذلك ، كان غضبه من إعلان النعمة العالمية في الغالب قناعا لتغطية قلقه.
ألقيت العشيرة في ضجة كبيرة ، حيث أن العديد من المزارعين سعلوا دما وينظرون إلى الأعلى بحيرة. حتى أن البعض بدأ في الصراخ.
كان أحد الأشخاص في بلاط الإمبراطور الذين لم يتحدثوا أبدا. إذا أجبر على الكلام ، فسوف يتماشى دائما مع الأغلبية. لقد كان متواضعا لدرجة أن الكثير من الناس نسوا وجوده.
“ماذا تفعل يا باي هاو؟!؟!”
“ماذا تفعل يا باي هاو؟!؟!”
“عشيرتنا لم تخالف أي قواعد ، ولم نسيء إليك! ماذا تفعل؟!؟”
كان الوريث للعشيرة حاضرا أيضا. بعيون تومض بغضب ، صرخ ، “هذا إساءة استخدام للسلطة ، باي هاو! أنت تستخدم منصبك العام للانتقام من الأمور الشخصية! سوف يكتشف سيد السماء الكبرى هذا الأمر ، وبقية النبلاء والأرستقراطية أيضا! لن يتمكن أحد من حمايتك بعد ذلك. ستموت بالتأكيد!! زملائي أعضاء العشيرة! تحملوا! إذا وقفنا ضده لفترة طويلة بما فيه الكفاية ، فسيأتي شخص ما بالتأكيد لإنقاذنا !!”
سرعان ما أنشأ جنود الجثث البالغ عددهم 2000 جثة تشكيلا تعويذة تسبب في تصاعد الدخان الأسود وتغطية عشيرة تشو بأكملها ، مما أدى إلى إغلاقها تماما!
كان الأمر ببساطة مهما للغاية ، ولم يستطع المخاطرة بفرصة أن يرفض سيد السماء الكبرى له الحق في التصرف. إذا تسربت الكلمة ، وإذا تم تنبيه أعدائه ، فقد يصبح من المستحيل جدا تعقب باي هاو مرة أخرى.
ومع ذلك ، حتى عندما قال هذه الكلمات ، هرب في اتجاه معبد الماركيز السماوي!
اهتزت السماء والأرض بعنف ، وانفجرت موجة صدمة ضخمة في جميع الاتجاهات ، مما تسبب في اهتزاز العديد من المباني المجاورة ذهابا وإيابا.
على الرغم من أن الجميع في العشيرة لم يقفزوا لإطاعة أوامر الوريث ، إلا أن العديد من الجيل الأكبر طاروا بغضب في السماء نحو باي شياوتشون. حتى أن بعض أكثر خدم العشيرة ولاء انضموا إليهم.
بالطبع ، كانت عشيرة تشو ووداو واحدة من الثلاثة عشر الذين ساعدوا عشيرة مياو. أما بالنسبة لمن كانت العشائر الاثني عشر الأخرى ، فإن باي شياوتشون لم يكتشف بعد أي أدلة.
هناك أكثر من ألف في المجموع. ومع ذلك ، بمجرد أن التقوا بقوات الجثث المتقدمة لباي شياوتشون ، اندلع قتال عنيف ، إلى جانب صرخات بائسة.
دون أدنى تردد ، أرسل رسالة إلى تشو يي شينغ مع تعليمات معينة. ثم خرج وطار في الهواء فوق قصر التفتيش. مع موجة من اكمامه ، أرسل بعض الحس الإلهي ، ثم توجه بأقصى سرعة نحو موقع عشيرة تشو ووداو.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
