نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

إرادة%أبدية%كول 790

الفصل 790: تبدأ النعمة العالمية!

 

 

 

كان ظهور مجموعة جديدة كاملة من جنود الجثث في قصر التفتيش مصدر صدمة كاملة لكثير من الناس ، وخاصة النبلاء والأرستقراطية ، ومن بينهم العديد من التكهنات التي بدأت في الاندفاع.

 

 

“لقد حدث شيء كبير ، ولي عهد !!” قال الرجل العجوز بصوت مرتعش. “الجميع في الخارج يتحدثون عن ذلك … سيد السماء الكبرى على وشك إصدار مرسوم دارمي ، وهو ما يسمى إعلان النعمة العالمية. جوهرها … سيجبر جميع العشائر على توزيع مواردها بالتساوي بين جميع الورثة المحتملين في العشيرة…. لا يهم إذا كنت لقيطا أو غير خليفة ، طالما أن لديك الدم المناسب فيك ، فسوف تعامل على قدم المساواة !!”

“هذا لا معنى له ….”

قال بصوت عالٍ وهو يحرك كمه ، “كتيبة دم جنود الجثة، تجمعوا على الفور … لقد حان الوقت لفرض إعلان النعمة العالمية!

 

 

“من المفترض أن يكون باي هاو عالقا في مستنقع لا مفر منه!”

 

 

“كان الخيار الوحيد المتاح له هو الاستقالة من منصب مفوض التفتيش … لكن الآن ، إنه ليس بخير فحسب ، بل إنه في الواقع أقوى من ذي قبل!

“من هذا اليوم فصاعدا ، من البلاط الإمبراطوري فصاعدا ، سيكون لأطفال العشائر ، سواء كانوا غير شرعيين أو غير خلفاء ، إمكانية متساوية للوصول إلى ثروة وموارد عشائرهم!

 

“هذا لا معنى له ….”

صعق الجميع في مدينة الإمبراطور اللدود تماما ، وسكب النبلاء والأرستقراطية على الفور كل الموارد التي يمكنهم تحقيقها في ما يحدث. وينطبق ذلك بصفة خاصة على زعماء مختلف العشائر الذين تجمعوا معا للقبض على باي هاو.

 

 

 

على الرغم من أنهم شعروا وكأن شيئا ما بدا خاطئا ، إلا أنهم لم يجدوا أي تفسير. علاوة على ذلك ، لم يجرؤوا على إثارة ضجة، وبالتالي لم يتمكنوا إلا من الانتظار ، وقاموا بتكهناتهم حتى ظهرت الحقيقة.

“إعلان النعمة العالمية هذا سيكون نهاية العشيرة الإمبراطورية!!”

 

كان هذا هو الوضع في الطبقة الأرستقراطية في الأراضي البرية لأجيال عديدة. على الرغم من ظهور مواقف عرضية تمرد فيها الناس على ترتيبات عشيرتهم ، إلا أنهم عادة ما عانوا من مصائر بائسة.

كان المختارون الذين كانوا في صراع مع باي شياوتشون جميعا يطحنون أسنانهم بشراسة لأنه أخرج نفسه بشكل غير متوقع من موقف مميت ، وحتى خرج أقوى من ذي قبل.

 

 

كان تشاو دونغشان على وشك البدء في الصراخ مرة أخرى عندما ، فجأة ، يمكن سماع صوت الأجراس من القصر الإمبراطوري ، وهو يرن لملء كل مدينة الإمبراطور اللدود.

“كيف لم يمت؟!؟”

كل من سمع الكلمات شعر كما لو أن قلوبهم كانت تقفز في صدورهم. لهث تشاو دونغشان لالتقاط الأنفاس ، وعيناه تلمعان بعدم التصديق عندما وقف هناك يرتجف ، وعقله فارغ. فجأة ، نظر حوله إلى جميع إخوته.

 

الفصل 790: تبدأ النعمة العالمية!

“يجب أن تكون خدعة!”

 

 

 

كان جميع مختارين مزارعي الروح تقريبا من السلالات المباشرة لمختلف العشائر المهمة ، وكان العديد منهم خلفاء اختارهم الأعضاء الأكبر سنا في العشيرة. وهم أنفسهم الذين لديهم إمكانية الوصول إلى كميات هائلة من الموارد الزراعية، وبالتالي وصلوا إلى مستواهم الحالي من الزراعة.

“من المفترض أن يكون باي هاو عالقا في مستنقع لا مفر منه!”

 

 

كان هناك العديد من الغير شرعيين وغيرهم من الأشقاء والأقارب الذين طغى عليهم مجدهم ، والأشخاص الذين انفصلوا عنهم إلى حد كبير من حيث قاعدة الزراعة والموارد التي يمكنهم الوصول إليها.

بالطبع ، كان هؤلاء الناس لا يزالون أعضاء في عشائر كبيرة ، وبالتالي تجاوزوا مزارعي الروح العاديين في معظم الجوانب. ولكن فيما يتعلق بموارد الزراعة ، كان أملهم الوحيد في الاستفادة حقا هو التأكد من تمسكهم بشكل وثيق بالخلفاء المختارين في العشائر.

 

في الوقت نفسه ، انضمت هالات خمسة دوقات سماويين إلى سيد السماء الكبرى لملء المدينة….

بالطبع ، كان هؤلاء الناس لا يزالون أعضاء في عشائر كبيرة ، وبالتالي تجاوزوا مزارعي الروح العاديين في معظم الجوانب. ولكن فيما يتعلق بموارد الزراعة ، كان أملهم الوحيد في الاستفادة حقا هو التأكد من تمسكهم بشكل وثيق بالخلفاء المختارين في العشائر.

كان هذا هو الوضع في الطبقة الأرستقراطية في الأراضي البرية لأجيال عديدة. على الرغم من ظهور مواقف عرضية تمرد فيها الناس على ترتيبات عشيرتهم ، إلا أنهم عادة ما عانوا من مصائر بائسة.

 

 

كان هذا هو الوضع في الطبقة الأرستقراطية في الأراضي البرية لأجيال عديدة. على الرغم من ظهور مواقف عرضية تمرد فيها الناس على ترتيبات عشيرتهم ، إلا أنهم عادة ما عانوا من مصائر بائسة.

 

 

في الوقت نفسه ، انضمت هالات خمسة دوقات سماويين إلى سيد السماء الكبرى لملء المدينة….

عندما سمع تشاو دونغشان الأخبار عن باي هاو ، كان في فناء عشيرته. أصبح غاضبا جدا لدرجة أنه انتقد شجرة قريبة ، تحطمت إلى شظايا لا حصر لها تخلل أعضاء آخرين قريبين من العشيرة. ومع ذلك ، لم يجرؤ أي منهم على المراوغة إلى الجانب ، ووقف هناك بهدوء.

“أن جميع الكائنات الحية يجب أن تعامل على قدم المساواة …

 

 

كان العديد من الحاضرين من أشقاء تشاو دونغشان ، وكثير منهم غير شرعيين. خارج العشيرة ، بإمكانهم التصرف بطريقة كبيرة ومستبدة ، ولكن داخل العشيرة ، كان عليهم أن يحنوا رؤوسهم ويتصرفوا بتملق للخليفة ، تشاو دونغشان.

كل من سمع الكلمات شعر كما لو أن قلوبهم كانت تقفز في صدورهم. لهث تشاو دونغشان لالتقاط الأنفاس ، وعيناه تلمعان بعدم التصديق عندما وقف هناك يرتجف ، وعقله فارغ. فجأة ، نظر حوله إلى جميع إخوته.

 

كان جميع مختارين مزارعي الروح تقريبا من السلالات المباشرة لمختلف العشائر المهمة ، وكان العديد منهم خلفاء اختارهم الأعضاء الأكبر سنا في العشيرة. وهم أنفسهم الذين لديهم إمكانية الوصول إلى كميات هائلة من الموارد الزراعية، وبالتالي وصلوا إلى مستواهم الحالي من الزراعة.

في الوقت الحالي ، كان وجه تشاو دونغشان قاتما للغاية ، واحترقت عيناه بضوء لا ينضب.

 

 

كان العديد من الحاضرين من أشقاء تشاو دونغشان ، وكثير منهم غير شرعيين. خارج العشيرة ، بإمكانهم التصرف بطريقة كبيرة ومستبدة ، ولكن داخل العشيرة ، كان عليهم أن يحنوا رؤوسهم ويتصرفوا بتملق للخليفة ، تشاو دونغشان.

“باي هاو !!” هدر من خلال صرير أسنانه. كان يخشى باي هاو ، ولكن أكثر من ذلك ، شعر بالغيرة منه. كان باي هاو قد داسه من غلاية مستحضر الأرواح على طول الطريق إلى مدينة الإمبراطور اللدود. علاوة على ذلك ، لم تمر سوى بضعة أشهر منذ أن أجبره باي هاو على أن يحييه بالطريقة التي يفعلها مبتدئ مع أحد كبار السن. غضبه لا يزال مشتعلا بسبب تلك الحادثة.

تغيرت تعابير أفراد العشيرة الآخرين ، وفروة رأسهم ترتعش من الخوف. ومع ذلك ، لم يكن لديهم خيار في هذه المسألة. واحدا تلو الآخر ، يمكن سماع المزيد من الانفجارات والحوادث حيث تم قذف العشرات من مزارعي عشيرة تشاو بهذه الطريقة وتلك ، وسعال الدم.

 

 

ومع ذلك ، لم يستطع سوى قمع نيته في القتل في قلبه ، على الأقل حتى هزم باي هاو تماما. بعد كل شيء ، لم يستطع أبدا نسيان مصير لي تيان شنغ.

 

 

“أنا لا أختلق الأمر!” قال الرجل العجوز وهو يرتجف. “الجميع في الخارج يتحدثون عن ذلك …”

“أرفض أن أصدق أنه سيبقى في السلطة إلى الأبد!” كان ينقر بغضب على كمه ، ونظر حوله إلى إخوته الذين ولدوا خارج إطار الزواج الرسمي. لقد كان شخصا سريع الانفعال بشكل أساسي ، ولأنه كان الخليفة المعين في العشيرة ، فقد غالبا ما كان يتصرف بطريقة متعجرفة تجاه أفراد العشيرة الآخرين.

“يجب أن تكون خدعة!”

 

“أن جميع الكائنات الحية يجب أن تعامل على قدم المساواة …

“جميعكم اصطفوا. أريد أن أقوم ببعض السجال!” توجه على الفور نحو أحد الأعضاء الأصغر سنا في العشيرة ، والذي كان شقيقا له. تغير تعبير الشاب ، لكنه لم يجرؤ على رفض القتال. ومع ذلك ، بمجرد أن قام بخطوة تقريبا ، كان من الواضح أنه لم يكن مطابقا لـ تشاو دونغشان. دوى دوي ، وسقط الشاب إلى الوراء ، والدم يرش من فمه.

 

 

“لقد حدث شيء كبير ، ولي عهد !!” قال الرجل العجوز بصوت مرتعش. “الجميع في الخارج يتحدثون عن ذلك … سيد السماء الكبرى على وشك إصدار مرسوم دارمي ، وهو ما يسمى إعلان النعمة العالمية. جوهرها … سيجبر جميع العشائر على توزيع مواردها بالتساوي بين جميع الورثة المحتملين في العشيرة…. لا يهم إذا كنت لقيطا أو غير خليفة ، طالما أن لديك الدم المناسب فيك ، فسوف تعامل على قدم المساواة !!”

تغيرت تعابير أفراد العشيرة الآخرين ، وفروة رأسهم ترتعش من الخوف. ومع ذلك ، لم يكن لديهم خيار في هذه المسألة. واحدا تلو الآخر ، يمكن سماع المزيد من الانفجارات والحوادث حيث تم قذف العشرات من مزارعي عشيرة تشاو بهذه الطريقة وتلك ، وسعال الدم.

 

 

 

“قمامة عديمة الفائدة ، كل واحد منكم !!” صرخ تشاو دونغشان. على الرغم من أن كلماته أغضبتهم ، إلا أنهم علموا أنه كان ينفس عن إحباطه ، وأنه ليس لديهم خيار المقاومة. كان عليهم ببساطة أن يتحملوا.

 

 

 

يدرك تشاو دونغشان أنهم يتحملون فقط لأنه لم يكن لديهم خيار آخر ، ومع ذلك ، لم يهتم. هو خليفة العشيرة ، الماركيز السماوي المستقبلي. بغض النظر عن مدى غضبهم ، كان عليهم ببساطة أن يحنوا رؤوسهم ، خشية اتهامهم بالتمرد.

 

 

بنية الطيران مباشرة فوق تشاو دونغشان والتوجه مباشرة إلى معبد الماركيز السماوي. ومع ذلك ، عبس تشاو دونغشان وصرخ ، “ما الذي جعلك في عجلة من أمرك ، سون فو؟ كارثة أو شيء من هذا القبيل؟!”

شخر تشاو دونغشان ببرود واستعد للتنفيس عن المزيد من الإحباط عندما ، فجأة ، أطلق شعاع ساطع من الضوء نحوهم من مسافة بعيدة. لم يكن سوى خادم عجوز ، كان لديه تعبير عن القلق على وجهه ، ويلهث بغضب ، كما لو أنه قد مر للتو بمحنة مرعبة.

 

 

 

بنية الطيران مباشرة فوق تشاو دونغشان والتوجه مباشرة إلى معبد الماركيز السماوي. ومع ذلك ، عبس تشاو دونغشان وصرخ ، “ما الذي جعلك في عجلة من أمرك ، سون فو؟ كارثة أو شيء من هذا القبيل؟!”

 

 

كل من سمع الكلمات شعر كما لو أن قلوبهم كانت تقفز في صدورهم. لهث تشاو دونغشان لالتقاط الأنفاس ، وعيناه تلمعان بعدم التصديق عندما وقف هناك يرتجف ، وعقله فارغ. فجأة ، نظر حوله إلى جميع إخوته.

يبدو أن الرجل العجوز لم يسمعه ، مما أدى إلى زيادة غضب تشاو دونغشان. في الواقع ، لوح بيده ، مما تسبب في صوت هدير يملأ الهواء حيث سقط الرجل العجوز من الهواء. نزف الدم من زوايا فمه وهو ينظر حوله مندهشا. كان ذلك عندما لاحظ تشاو دونغشان ينظر إليه بتعبير قاتم.

 

 

 

“لقد حدث شيء كبير ، ولي عهد !!” قال الرجل العجوز بصوت مرتعش. “الجميع في الخارج يتحدثون عن ذلك … سيد السماء الكبرى على وشك إصدار مرسوم دارمي ، وهو ما يسمى إعلان النعمة العالمية. جوهرها … سيجبر جميع العشائر على توزيع مواردها بالتساوي بين جميع الورثة المحتملين في العشيرة…. لا يهم إذا كنت لقيطا أو غير خليفة ، طالما أن لديك الدم المناسب فيك ، فسوف تعامل على قدم المساواة !!”

“كان الخيار الوحيد المتاح له هو الاستقالة من منصب مفوض التفتيش … لكن الآن ، إنه ليس بخير فحسب ، بل إنه في الواقع أقوى من ذي قبل!

 

عندما سمع تشاو دونغشان الأخبار عن باي هاو ، كان في فناء عشيرته. أصبح غاضبا جدا لدرجة أنه انتقد شجرة قريبة ، تحطمت إلى شظايا لا حصر لها تخلل أعضاء آخرين قريبين من العشيرة. ومع ذلك ، لم يجرؤ أي منهم على المراوغة إلى الجانب ، ووقف هناك بهدوء.

صدم تشاو دونغشان تماما. بدا الأمر غير معقول للغاية لدرجة أنه تقدم وأمسك بالرجل العجوز. “ماذا قلت للتو؟!”

“جميعكم اصطفوا. أريد أن أقوم ببعض السجال!” توجه على الفور نحو أحد الأعضاء الأصغر سنا في العشيرة ، والذي كان شقيقا له. تغير تعبير الشاب ، لكنه لم يجرؤ على رفض القتال. ومع ذلك ، بمجرد أن قام بخطوة تقريبا ، كان من الواضح أنه لم يكن مطابقا لـ تشاو دونغشان. دوى دوي ، وسقط الشاب إلى الوراء ، والدم يرش من فمه.

 

 

“أنا لا أختلق الأمر!” قال الرجل العجوز وهو يرتجف. “الجميع في الخارج يتحدثون عن ذلك …”

من قبل ، كانوا قد تجنبوا نظراتهم ، لكنهم الآن ينظرون إليه بعيون مشتعلة. أدرك تشاو دونغشان أنها شعلة … الطموح!

 

 

كان تشاو دونغشان على وشك البدء في الصراخ مرة أخرى عندما ، فجأة ، يمكن سماع صوت الأجراس من القصر الإمبراطوري ، وهو يرن لملء كل مدينة الإمبراطور اللدود.

عندما قرعت الأجراس ، بات يمكن سماع صوت حزين يتحدث ، يصل إلى آذان الجميع في المدينة!

 

 

كلما قرعت تلك الأجراس ، يعني أن شيئا مهما للغاية حدث.

كل من سمع الكلمات شعر كما لو أن قلوبهم كانت تقفز في صدورهم. لهث تشاو دونغشان لالتقاط الأنفاس ، وعيناه تلمعان بعدم التصديق عندما وقف هناك يرتجف ، وعقله فارغ. فجأة ، نظر حوله إلى جميع إخوته.

 

 

عندما قرعت الأجراس ، بات يمكن سماع صوت حزين يتحدث ، يصل إلى آذان الجميع في المدينة!

 

 

كلما قرعت تلك الأجراس ، يعني أن شيئا مهما للغاية حدث.

“قال مؤسس سلالة الإمبراطور ذات مرة …

كان العديد من الحاضرين من أشقاء تشاو دونغشان ، وكثير منهم غير شرعيين. خارج العشيرة ، بإمكانهم التصرف بطريقة كبيرة ومستبدة ، ولكن داخل العشيرة ، كان عليهم أن يحنوا رؤوسهم ويتصرفوا بتملق للخليفة ، تشاو دونغشان.

 

 

“أن جميع الكائنات الحية يجب أن تعامل على قدم المساواة …

 

 

 

“من هذا اليوم فصاعدا ، من البلاط الإمبراطوري فصاعدا ، سيكون لأطفال العشائر ، سواء كانوا غير شرعيين أو غير خلفاء ، إمكانية متساوية للوصول إلى ثروة وموارد عشائرهم!

 

 

“قمامة عديمة الفائدة ، كل واحد منكم !!” صرخ تشاو دونغشان. على الرغم من أن كلماته أغضبتهم ، إلا أنهم علموا أنه كان ينفس عن إحباطه ، وأنه ليس لديهم خيار المقاومة. كان عليهم ببساطة أن يتحملوا.

“عصر ذهبي جديد على وشك أن يبدأ لسلالتنا الإمبراطورية!”

صعق الجميع في مدينة الإمبراطور اللدود تماما ، وسكب النبلاء والأرستقراطية على الفور كل الموارد التي يمكنهم تحقيقها في ما يحدث. وينطبق ذلك بصفة خاصة على زعماء مختلف العشائر الذين تجمعوا معا للقبض على باي هاو.

 

على الرغم من أنهم شعروا وكأن شيئا ما بدا خاطئا ، إلا أنهم لم يجدوا أي تفسير. علاوة على ذلك ، لم يجرؤوا على إثارة ضجة، وبالتالي لم يتمكنوا إلا من الانتظار ، وقاموا بتكهناتهم حتى ظهرت الحقيقة.

كل من سمع الكلمات شعر كما لو أن قلوبهم كانت تقفز في صدورهم. لهث تشاو دونغشان لالتقاط الأنفاس ، وعيناه تلمعان بعدم التصديق عندما وقف هناك يرتجف ، وعقله فارغ. فجأة ، نظر حوله إلى جميع إخوته.

عندما رن صوته ، طار جميع جنوده البالغ عددهم 5000 جثة ، وهالات قاتلة تحترق بقوة شديدة.

 

من قبل ، كانوا قد تجنبوا نظراتهم ، لكنهم الآن ينظرون إليه بعيون مشتعلة. أدرك تشاو دونغشان أنها شعلة … الطموح!

من قبل ، كانوا قد تجنبوا نظراتهم ، لكنهم الآن ينظرون إليه بعيون مشتعلة. أدرك تشاو دونغشان أنها شعلة … الطموح!

 

 

 

“مستحيل. هذا مستحيل تماما…” قال وهو يرتجف. في هذه الأثناء ، انحدرت جميع العشائر الأخرى في مدينة الإمبراطور اللدود إلى صمت مميت. أما بالنسبة للماركيز السماويين ، فقد تغيرت تعبيراتهم ، وشعرت عقولهم وكأنها على وشك الانفجار.

 

 

“إعلان النعمة العالمية هذا سيكون نهاية العشيرة الإمبراطورية!!”

من قبل ، كانوا قد تجنبوا نظراتهم ، لكنهم الآن ينظرون إليه بعيون مشتعلة. أدرك تشاو دونغشان أنها شعلة … الطموح!

 

تغيرت تعابير أفراد العشيرة الآخرين ، وفروة رأسهم ترتعش من الخوف. ومع ذلك ، لم يكن لديهم خيار في هذه المسألة. واحدا تلو الآخر ، يمكن سماع المزيد من الانفجارات والحوادث حيث تم قذف العشرات من مزارعي عشيرة تشاو بهذه الطريقة وتلك ، وسعال الدم.

“هذا سخيف! ماذا يعتقد سيد السماء الكبرى أنه يفعل؟!؟”

“يجب أن تكون خدعة!”

 

 

“اللعنة. اللعنة! من كانت هذه الفكرة؟ لماذا يبدو إعلان النعمة العالمية هذا وكأنه خطة شريرة مثل ما حدث في يوم تضحيات الأسلاف؟!؟

 

 

 

كان الرد الفوري على إعلان النعمة العالمية هو أن تلتزم مدينة الإمبراطور اللدود الصمت التام. ولكن بعد ذلك ، تلا ذلك ضجة كبيرة. كان ذلك عندما انحدرت قوة نصف حاكم الساحقة لـ سيد السماء الكبرى من القصر الإمبراطوري.

بنية الطيران مباشرة فوق تشاو دونغشان والتوجه مباشرة إلى معبد الماركيز السماوي. ومع ذلك ، عبس تشاو دونغشان وصرخ ، “ما الذي جعلك في عجلة من أمرك ، سون فو؟ كارثة أو شيء من هذا القبيل؟!”

 

“هذا لا معنى له ….”

في الوقت نفسه ، انضمت هالات خمسة دوقات سماويين إلى سيد السماء الكبرى لملء المدينة….

 

 

كان العديد من الحاضرين من أشقاء تشاو دونغشان ، وكثير منهم غير شرعيين. خارج العشيرة ، بإمكانهم التصرف بطريقة كبيرة ومستبدة ، ولكن داخل العشيرة ، كان عليهم أن يحنوا رؤوسهم ويتصرفوا بتملق للخليفة ، تشاو دونغشان.

كان ذلك عندما فتح باي شياوتشون عينيه داخل غرفة التأمل المنعزل في قصر التفتيش. نهض ببطء على قدميه ، واتخذ خطوة إلى الأمام ليظهر في الهواء فوق القصر ، وعيناه حمراء زاهية تلمعان ببرود.

كان جميع مختارين مزارعي الروح تقريبا من السلالات المباشرة لمختلف العشائر المهمة ، وكان العديد منهم خلفاء اختارهم الأعضاء الأكبر سنا في العشيرة. وهم أنفسهم الذين لديهم إمكانية الوصول إلى كميات هائلة من الموارد الزراعية، وبالتالي وصلوا إلى مستواهم الحالي من الزراعة.

 

 

قال بصوت عالٍ وهو يحرك كمه ، “كتيبة دم جنود الجثة، تجمعوا على الفور … لقد حان الوقت لفرض إعلان النعمة العالمية!

“كان الخيار الوحيد المتاح له هو الاستقالة من منصب مفوض التفتيش … لكن الآن ، إنه ليس بخير فحسب ، بل إنه في الواقع أقوى من ذي قبل!

 

بالطبع ، كان هؤلاء الناس لا يزالون أعضاء في عشائر كبيرة ، وبالتالي تجاوزوا مزارعي الروح العاديين في معظم الجوانب. ولكن فيما يتعلق بموارد الزراعة ، كان أملهم الوحيد في الاستفادة حقا هو التأكد من تمسكهم بشكل وثيق بالخلفاء المختارين في العشائر.

عندما رن صوته ، طار جميع جنوده البالغ عددهم 5000 جثة ، وهالات قاتلة تحترق بقوة شديدة.

“باي هاو !!” هدر من خلال صرير أسنانه. كان يخشى باي هاو ، ولكن أكثر من ذلك ، شعر بالغيرة منه. كان باي هاو قد داسه من غلاية مستحضر الأرواح على طول الطريق إلى مدينة الإمبراطور اللدود. علاوة على ذلك ، لم تمر سوى بضعة أشهر منذ أن أجبره باي هاو على أن يحييه بالطريقة التي يفعلها مبتدئ مع أحد كبار السن. غضبه لا يزال مشتعلا بسبب تلك الحادثة.

 

 

“سنبدأ بعشائر الماركيز السماويين!” بعد ذلك ، طار في الهواء ، تليها كتيبة دم جنود الجثة. وجهته الأولى … عشيرة تشاو!

“هذا لا معنى له ….”

 

“كيف لم يمت؟!؟”

كان المختارون الذين كانوا في صراع مع باي شياوتشون جميعا يطحنون أسنانهم بشراسة لأنه أخرج نفسه بشكل غير متوقع من موقف مميت ، وحتى خرج أقوى من ذي قبل.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط