“هذا صحيح! أنا ابن أخ باي شياوتشون ، وابن أخيه الوحيد في ذلك. إنه يحبني حقا ، ولديه الكثير من الآمال بالنسبة لي في المستقبل. إنه الشريك الداوي لعمتي ، لذلك سيأتي بالتأكيد لإنقاذي. إذا لمست شعرة على رأسي ، فإن عمي سينتقم منك بالتأكيد! لم يكن بإمكانه أن يقول ذلك بشكل أوضح. أي شخص سمع ذلك سيكون على يقين تام من أن باي شياوتشون يهتم به كثيرا. علاوة على ذلك ، من الواضح أن أي شخص مهتم بالقبض على باي شياوتشون لن يرغب في قتل سونغ تشي.
الفصل 779: الطفل المسكين
في هذه المرحلة ، بدأ يشعر أنهم ربما لم يتحدثوا في الواقع عن نفس الشخص.
“سونغ تشي؟” ذهل باي شياوتشون في البداية ، واستغرق الأمر لحظة من التفكير قبل أن يدرك أنه نسي سونغ تشي….
الحقيقة ، بالطبع ، هي أنه انتظر بفارغ الصبر رد سونغ تشي.
“نعم ، هو” ، قال تشو يي شينغ بصوت منخفض. “لقد كان … أم ، الرجل الذي ادعى أن باي شياوتشون عمه ، الذي أخذته في عشيرة تشين. سونغ تشي.” نظر تشو يي شينغ إلى باي شياوتشون للحظة ثم ألقى بنظره مرة أخرى إلى أسفل.
“نعم ، هو” ، قال تشو يي شينغ بصوت منخفض. “لقد كان … أم ، الرجل الذي ادعى أن باي شياوتشون عمه ، الذي أخذته في عشيرة تشين. سونغ تشي.” نظر تشو يي شينغ إلى باي شياوتشون للحظة ثم ألقى بنظره مرة أخرى إلى أسفل.
بينما كان يحملها ، بات بإمكانه الشعور بقوة لا تصدق وصادمة بداخلها. غير قادر على احتواء حماسه ، قام بفتحها.
“أوه ، هو. آه. لو لم تقل شيئا، لكنت قد نسيت تماما”. شعر باي شياوتشون في الواقع بالسوء بعض الشيء. لم يكن سونغ تشي أحد نجومه المحظوظين الكبار فحسب ، بكون باي شياوتشون عضوا في الجيل الأكبر سنا ، فهو مسؤولا عن رعاية الأصغر سنا.
أجاب تشو يي شينغ على عجل: “سيدي” ، “لديك عدد لا يحصى من شؤون المهمة التي يجب الاهتمام بها ، وأمة بأكملها لرعايتها! كل قرار تتخذه هو من النوع الذي يمكن أن يهز كل السماء والأرض. أنت دائما تحت طلب ودعوة كل مدينة الإمبراطور ، ولا تدخر جهدا في واجبك. لا ينبغي لتابعك أن يزعجك بمثل هذه المسألة التافهة. اعتذاري سيدي. من فضلك، اعتني بصحتك. لن أزعجك بأشياء كهذه بعد الآن “.
“نعم ، هذا باي شياوتشون ….”
بات باي شياوتشون سعيدا جدا بالصدق في كلماته ، وكم ذكروه بالطريقة التي تحدث بها هو نفسه. أومأ برأسه باستحسان إلى تشو يي شينغ ، وقال: “لا تهتم بكل ذلك ، أحضره إلي.”
لم يكن باي شياوتشون راضيا تماما بعد ، لذلك وضع نظرة صدمة على وجهه وقال ، “انتظر ، أريدك أن تكون واضحا جدا بشأن هذا الأمر. أي باي شياوتشون؟ هل نتحدث حقا عن نفس الشخص؟”
” نعم سيدي!” أجاب تشو يي شينغ بصوت عالٍ ، ثم استدار وأسرع بعيدا. بعد لحظات ، عاد مع سونغ تشي ، الذي سقط أمام باي شياوتشون.
بعد كل شيء ، كان شخصا حذرا بشكل عام ، وعليه أيضا أن يكون على أهبة الاستعداد ضد سونغ تشي. بالنظر إلى أنه كان متخفيا عميقا ، فمن الواضح أنه لم يستطع الكشف عن الحقيقة لأي شخص. إلى جانب ذلك ، كان من الرائع سماع سونغ تشي يغرق باي شياوتشون بالثناء. من الآن فصاعدا ، إذا كان في حالة مزاجية سيئة ، فيمكنه ببساطة الاتصال بـ سونغ تشي ، وإخافته قليلا ، ثم الاستمتاع بالثناء الناتج.
حتى الآن ، شعر بسعادة كبيرة بالعمل الذي كان يقوم به.
عرف تشو يي شينغ أن هناك علاقة ما بين سونغ تشي و باي شياوتشون ، وبالتالي ، لم يكن سونغ تشي يرتدي حاليا نفس الملابس الخشنة التي كان يرتديها في عشيرة تشين. مرتديا ثوبا خشنا من القماش المغزول ، وقد تم تنظيفه قليلا. ومع ذلك ، كانت عيناه عنيدة وغاضبة كما كانت دائما.
بعد إلقائه على الأرض ، زحف على قدميه ، حيث وقف بشكل مستقيم وهو يحدق في باي شياوتشون وصرخ ، “إذا كنت بهذه القوة ، فقط اقتلني !! عمي لن يسمح لك أبدا بالإفلات !!”
على الرغم من دهشة باي شياوتشون من الطريقة التي صرخ بها ، إلا أن كلماته كادت أن تجعله يضحك. ومع ذلك ، غطاها بسعال جاف. حافظ على وجهه مستقيما ، ودار حول سونغ تشي قليلا لقياسه.
حتى الآن ، شعر بسعادة كبيرة بالعمل الذي كان يقوم به.
تسببت نظرته في ارتعاش قلب سونغ تشي. شعر سونغ تشي ، بنظرة من العمق المرعب. ومع ذلك ، فإن الأسوأ من ذلك هو كيف قام باي شياوتشون بوخزه وحثه قليلا هنا وهناك ، مما دفع سونغ تشي إلى الارتعاش والتفكير في النوايا الدنيئة التي لديه. تصلب ، لجأ مرة أخرى إلى الصراخ عندما قال ، “حتى لو مت ، فلن أستسلم أبدا!”
الآن بعد أن تم الاعتناء بـ سونغ تشي ، على الرغم من ذلك ، فكر باي شياوتشون في سيد عرّاف الحُكام.
“حسنا ، كفى صراخا. اسمح لي أن أسألك شيئا. من هو باي شياوتشون هذا بالنسبة لك ؟! في الداخل ، كان باي شياوتشون يبتسم على نطاق واسع ، لكنه أبقى تعبيره كئيبا ، بل وجعل الأمر يبدو وكأنه خائف من باي شياوتشون هذا.
“باي شياوتشون هو عمي!”
الحقيقة ، بالطبع ، هي أنه انتظر بفارغ الصبر رد سونغ تشي.
لسوء الحظ ، لم يكن لديه أي أدلة للعمل معها. بعد التفكير في الأمر قليلا ، تنهد وتجاهل الأمر مؤقتا. فقط عندما أوشك البدء في العمل مع اللهب ذي الثمانية عشر لونا ، تغير تعبيره ، ونظر إلى حقيبته. بعيون لامعة ، أخرج المظلة الأبدية.
“أوه ، تشي إير! لا يسعني إلا أن أتخيل النظرة على وجهك إذا اكتشفت من أنا حقا … كان مجرد التفكير مثيرا ، لكن باي شياوتشون قرر أيضا أنه بالتأكيد لا يمكنه السماح بحدوث ذلك.
فوجئ سونغ تشي قليلا برؤية التعبير على وجه باي شياوتشون. من الواضح أن عدم الموت كان النتيجة المثلى إذا كان ذلك ممكنا.
“باي شياوتشون هو عمي!”
قمع باي شياوتشون بابتسامته بقوة ، وبدلا من ذلك أظهر تعبير جاد على وجهه. “ماذا قلت للتو؟ لم أسمع بوضوح….”
قمع باي شياوتشون بابتسامته بقوة ، وبدلا من ذلك أظهر تعبير جاد على وجهه. “ماذا قلت للتو؟ لم أسمع بوضوح….”
“كيف يمكن أن أخمن أنك ، على عكس كل التوقعات ، كنت تقول الحقيقة بالفعل! عمك ليس سوى باي شياوتشون الذي يهز السماء ويحطم الأرض ، والذي لا مثيل لقاعدة زراعته في كل الخليقة…. حسنا ، في هذه الحالة … حسنا. يي شينغ ، دعنا نبقي هذا الرجل هنا في قصر التفتيش. ابدأ به كخادم. وأعطه بعض الموارد لممارسة الزراعة.
بعيون متلألئة ، رفع سونغ تشي صوته وقال ، “باي شياوتشون … هو عمي!!”
بينما كان يحملها ، بات بإمكانه الشعور بقوة لا تصدق وصادمة بداخلها. غير قادر على احتواء حماسه ، قام بفتحها.
بدأ سونغ تشي الآن في التحمس قليلا.
أرتجف قلب باي شياوتشون بالإثارة ، وسعل بشكل جاف مرة أخرى لمنع نفسه من الضحك. حاول أيضا أن يبدو أكثر خوفا.
حتى الآن ، شعر بسعادة كبيرة بالعمل الذي كان يقوم به.
“هل تتحدث عن الرجل في المركز الأول على شاهدة إمبراطور الجحيم ، الشخص الذي لديه قاعدة زراعة مروعة ، الشخص الذي فتن به عدد لا يحصى من النساء ، والذي يعجب به عدد لا يحصى من الرجال؟ الرجل الذي يبحث عنه الجميع في الأراضي البرية؟ باي شياوتشون؟
“سونغ تشي؟” ذهل باي شياوتشون في البداية ، واستغرق الأمر لحظة من التفكير قبل أن يدرك أنه نسي سونغ تشي….
ذهل سونغ تشي لسماع كل هذا ، ووضع تشو يي شينغ راحة يده على وجهه بمدى وضوح كل شيء … ووقاحة كل ذلك….
عندما سمع سونغ تشي هذا ، تنفس بارتياح. على الرغم من أنه لا يزال لديه شعور غريب حول الوضع برمته ، إلا أنه لم يستطع معرفة ذلك. قبل أن يحدث أي شيء آخر ، أمسك به تشو يي شينغ وسحبه بعيدا.
بات باي شياوتشون سعيدا جدا بالصدق في كلماته ، وكم ذكروه بالطريقة التي تحدث بها هو نفسه. أومأ برأسه باستحسان إلى تشو يي شينغ ، وقال: “لا تهتم بكل ذلك ، أحضره إلي.”
بالطبع ، لم تكن هناك طريقة ممكنة لسونغ تشي لإدراك أن الشخص الذي يقف أمامه كان في الواقع باي شياوتشون. ومع ذلك ، كان قلقا بعض الشيء من تعبير الخوف الذي رآه على وجه باي شياوتشون.
“نعم ، هذا باي شياوتشون ….”
ذهل سونغ تشي لسماع كل هذا ، ووضع تشو يي شينغ راحة يده على وجهه بمدى وضوح كل شيء … ووقاحة كل ذلك….
لم يكن باي شياوتشون راضيا تماما بعد ، لذلك وضع نظرة صدمة على وجهه وقال ، “انتظر ، أريدك أن تكون واضحا جدا بشأن هذا الأمر. أي باي شياوتشون؟ هل نتحدث حقا عن نفس الشخص؟”
“باي شياوتشون هو عمي!”
“نعم ، هو” ، قال تشو يي شينغ بصوت منخفض. “لقد كان … أم ، الرجل الذي ادعى أن باي شياوتشون عمه ، الذي أخذته في عشيرة تشين. سونغ تشي.” نظر تشو يي شينغ إلى باي شياوتشون للحظة ثم ألقى بنظره مرة أخرى إلى أسفل.
حتى الآن ، شعر بسعادة كبيرة بالعمل الذي كان يقوم به.
في هذه المرحلة ، بدأ يشعر أنهم ربما لم يتحدثوا في الواقع عن نفس الشخص.
بدأ سونغ تشي في الشعور بشعور غريب ، لكنه شرع في تفسير آخر. “أنا أتحدث عن الرجل في المركز الأول على شاهدة إمبراطور الجحيم ، الشخص الذي لديه قاعدة زراعة مروعة ، الشخص الذي فتن به عدد لا يحصى من النساء ، والذي يعجب به عدد لا يحصى من الرجال! الرجل الذي يبحث عنه الجميع في الأراضي البرية. هذا باي شياوتشون !!”
“باي شياوتشون هو عمي!”
في هذه المرحلة ، بدأ يشعر أنهم ربما لم يتحدثوا في الواقع عن نفس الشخص.
وقف تشو يي شينغ هناك في حالة ذهول تقريبا ، وهو يحدق في باي شياوتشون. ومع ذلك ، سرعان ما نظر إلى الأسفل مرة أخرى ، غير قادر على الاستمرار في المشاهدة….
ومع ذلك ، كان هذا عندما شهق باي شياوتشون وتراجع بضع خطوات. بعيون واسعة ، وأشار إلى سونغ تشي مصدوما. “السماوات! لا أصدق أنك في الواقع ابن أخ باي شياوتشون !!”
وقف تشو يي شينغ هناك في حالة ذهول تقريبا ، وهو يحدق في باي شياوتشون. ومع ذلك ، سرعان ما نظر إلى الأسفل مرة أخرى ، غير قادر على الاستمرار في المشاهدة….
بعد إلقائه على الأرض ، زحف على قدميه ، حيث وقف بشكل مستقيم وهو يحدق في باي شياوتشون وصرخ ، “إذا كنت بهذه القوة ، فقط اقتلني !! عمي لن يسمح لك أبدا بالإفلات !!”
بدأ سونغ تشي الآن في التحمس قليلا.
ومع ذلك ، كان هذا عندما شهق باي شياوتشون وتراجع بضع خطوات. بعيون واسعة ، وأشار إلى سونغ تشي مصدوما. “السماوات! لا أصدق أنك في الواقع ابن أخ باي شياوتشون !!”
“هذا صحيح! أنا ابن أخ باي شياوتشون ، وابن أخيه الوحيد في ذلك. إنه يحبني حقا ، ولديه الكثير من الآمال بالنسبة لي في المستقبل. إنه الشريك الداوي لعمتي ، لذلك سيأتي بالتأكيد لإنقاذي. إذا لمست شعرة على رأسي ، فإن عمي سينتقم منك بالتأكيد! لم يكن بإمكانه أن يقول ذلك بشكل أوضح. أي شخص سمع ذلك سيكون على يقين تام من أن باي شياوتشون يهتم به كثيرا. علاوة على ذلك ، من الواضح أن أي شخص مهتم بالقبض على باي شياوتشون لن يرغب في قتل سونغ تشي.
بعد إلقائه على الأرض ، زحف على قدميه ، حيث وقف بشكل مستقيم وهو يحدق في باي شياوتشون وصرخ ، “إذا كنت بهذه القوة ، فقط اقتلني !! عمي لن يسمح لك أبدا بالإفلات !!”
وهذا بدوره سيجعل الأمور أكثر أمانا بالنسبة له.
على الرغم من أن باي شياوتشون لم يكن لديه أي فكرة عما قد يفكر فيه أي شخص آخر عما قاله سونغ تشي ، أما بالنسبة لنفسه ، فقد جعله سعيدا بشكل لا يصدق.
“نعم ، هذا باي شياوتشون ….”
“كيف يمكن أن أخمن أنك ، على عكس كل التوقعات ، كنت تقول الحقيقة بالفعل! عمك ليس سوى باي شياوتشون الذي يهز السماء ويحطم الأرض ، والذي لا مثيل لقاعدة زراعته في كل الخليقة…. حسنا ، في هذه الحالة … حسنا. يي شينغ ، دعنا نبقي هذا الرجل هنا في قصر التفتيش. ابدأ به كخادم. وأعطه بعض الموارد لممارسة الزراعة.
ملأت الأصوات الهادرة الغرفة ، وفي الوقت نفسه ، ظهر وجه الشبح على المظلة ، بابتسامته الغامضة ، ووجه شبح نصف ضاحك نصف باكي.
“همف. مع وجوده ، فإن باي شياوتشون سيئ السمعة ، مختار العالم ، شخص فتن به عدد لا يحصى من الأشخاص ، سيسير بالتأكيد في الفخ الذي أخطط له! أكد على كلماته الصالحة والصادقة بنقرة من الأكمام.
” نعم سيدي!” أجاب تشو يي شينغ بصوت عالٍ ، ثم استدار وأسرع بعيدا. بعد لحظات ، عاد مع سونغ تشي ، الذي سقط أمام باي شياوتشون.
“نعم ، هو” ، قال تشو يي شينغ بصوت منخفض. “لقد كان … أم ، الرجل الذي ادعى أن باي شياوتشون عمه ، الذي أخذته في عشيرة تشين. سونغ تشي.” نظر تشو يي شينغ إلى باي شياوتشون للحظة ثم ألقى بنظره مرة أخرى إلى أسفل.
عندما سمع سونغ تشي هذا ، تنفس بارتياح. على الرغم من أنه لا يزال لديه شعور غريب حول الوضع برمته ، إلا أنه لم يستطع معرفة ذلك. قبل أن يحدث أي شيء آخر ، أمسك به تشو يي شينغ وسحبه بعيدا.
“هذا صحيح! أنا ابن أخ باي شياوتشون ، وابن أخيه الوحيد في ذلك. إنه يحبني حقا ، ولديه الكثير من الآمال بالنسبة لي في المستقبل. إنه الشريك الداوي لعمتي ، لذلك سيأتي بالتأكيد لإنقاذي. إذا لمست شعرة على رأسي ، فإن عمي سينتقم منك بالتأكيد! لم يكن بإمكانه أن يقول ذلك بشكل أوضح. أي شخص سمع ذلك سيكون على يقين تام من أن باي شياوتشون يهتم به كثيرا. علاوة على ذلك ، من الواضح أن أي شخص مهتم بالقبض على باي شياوتشون لن يرغب في قتل سونغ تشي.
مع ذلك ، أغلق باي شياوتشون بابه ، وأغلق المكان ، ثم أطلق تيارا من الضحك الصاخب.
بدأ سونغ تشي الآن في التحمس قليلا.
“أوه ، تشي إير! لا يسعني إلا أن أتخيل النظرة على وجهك إذا اكتشفت من أنا حقا … كان مجرد التفكير مثيرا ، لكن باي شياوتشون قرر أيضا أنه بالتأكيد لا يمكنه السماح بحدوث ذلك.
بعيون متلألئة ، رفع سونغ تشي صوته وقال ، “باي شياوتشون … هو عمي!!”
الآن بعد أن تم الاعتناء بـ سونغ تشي ، على الرغم من ذلك ، فكر باي شياوتشون في سيد عرّاف الحُكام.
بعد كل شيء ، كان شخصا حذرا بشكل عام ، وعليه أيضا أن يكون على أهبة الاستعداد ضد سونغ تشي. بالنظر إلى أنه كان متخفيا عميقا ، فمن الواضح أنه لم يستطع الكشف عن الحقيقة لأي شخص. إلى جانب ذلك ، كان من الرائع سماع سونغ تشي يغرق باي شياوتشون بالثناء. من الآن فصاعدا ، إذا كان في حالة مزاجية سيئة ، فيمكنه ببساطة الاتصال بـ سونغ تشي ، وإخافته قليلا ، ثم الاستمتاع بالثناء الناتج.
الآن بعد أن تم الاعتناء بـ سونغ تشي ، على الرغم من ذلك ، فكر باي شياوتشون في سيد عرّاف الحُكام.
“أتساءل أين هو الآن…. ربما في مكان آخر في الأراضي البرية ، على ما أفترض “. كانت مهمة أخرى على قائمته. بعد كل شيء ، كان سيد عرّاف الحُكام أحد أتباعه ، وعلى الأرجح في وضع فظيع. لذلك ، من المهم بالتأكيد العثور عليه وإنقاذه.
لم يكن باي شياوتشون راضيا تماما بعد ، لذلك وضع نظرة صدمة على وجهه وقال ، “انتظر ، أريدك أن تكون واضحا جدا بشأن هذا الأمر. أي باي شياوتشون؟ هل نتحدث حقا عن نفس الشخص؟”
لسوء الحظ ، لم يكن لديه أي أدلة للعمل معها. بعد التفكير في الأمر قليلا ، تنهد وتجاهل الأمر مؤقتا. فقط عندما أوشك البدء في العمل مع اللهب ذي الثمانية عشر لونا ، تغير تعبيره ، ونظر إلى حقيبته. بعيون لامعة ، أخرج المظلة الأبدية.
تم تدمير مظلة المظلة من قبل تشين هاوسونغ ، تاركا وراءه العمود فقط. لحسن الحظ ، كان جلد الوحش الذي وجده عند نهب عشيرة لي مناسبا تماما.
الآن ، تم اصلاحها بالكامل. بمجرد خروجها ، توهجت بالضوء الأسود. أما بالنسبة لجلد الوحش الذي شكل المظلة الجديدة ، فقد تسبب في انبعاث المظلة ككل من تقلبات كانت أقوى بعدة مرات من ذي قبل. اعتبارا من هذه اللحظة ، بدت المظلة مختلفة تماما عن ذي قبل.
بعيون متلألئة ، رفع سونغ تشي صوته وقال ، “باي شياوتشون … هو عمي!!”
بينما كان يحملها ، بات بإمكانه الشعور بقوة لا تصدق وصادمة بداخلها. غير قادر على احتواء حماسه ، قام بفتحها.
ملأت الأصوات الهادرة الغرفة ، وفي الوقت نفسه ، ظهر وجه الشبح على المظلة ، بابتسامته الغامضة ، ووجه شبح نصف ضاحك نصف باكي.
أصبح وجه الشبح أكثر وضوحا من ذي قبل ، وبدأ في الواقع مخيفا بعض الشيء لباي شياوتشون. ومع ذلك ، عند تدوير قاعدة زراعته ، ذهب الشعور بعيدا.
ومع ذلك ، كان هذا عندما شهق باي شياوتشون وتراجع بضع خطوات. بعيون واسعة ، وأشار إلى سونغ تشي مصدوما. “السماوات! لا أصدق أنك في الواقع ابن أخ باي شياوتشون !!”
لم يكن باي شياوتشون راضيا تماما بعد ، لذلك وضع نظرة صدمة على وجهه وقال ، “انتظر ، أريدك أن تكون واضحا جدا بشأن هذا الأمر. أي باي شياوتشون؟ هل نتحدث حقا عن نفس الشخص؟”
“تم إصلاح مظلتي الأبدية بالكامل أخيرا!”
تم تدمير مظلة المظلة من قبل تشين هاوسونغ ، تاركا وراءه العمود فقط. لحسن الحظ ، كان جلد الوحش الذي وجده عند نهب عشيرة لي مناسبا تماما.
“حسنا ، كفى صراخا. اسمح لي أن أسألك شيئا. من هو باي شياوتشون هذا بالنسبة لك ؟! في الداخل ، كان باي شياوتشون يبتسم على نطاق واسع ، لكنه أبقى تعبيره كئيبا ، بل وجعل الأمر يبدو وكأنه خائف من باي شياوتشون هذا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
