الفصل 769: أتحداك أن تحاول ذلك مرة أخرى ، الدوق السماوي تشين
قال تشين هاوسونغ ، الذي بدا محترما للغاية ، “سيد السماء الكبرى ، سنأخذ كلمات المشورة الخاصة بك على محمل الجد. سبب مجيء المبتدئ إلى هنا اليوم هو الإبلاغ عن أن الأمور لا تسير على ما يرام في القتال عند السور العظيم الغربي. أود أن أطلب استخدام أحد الكنوز السرية ، شوكة السماء …”
عندما وصل باي شياوتشون خارج قاعة سيد السماء في القصر الإمبراطوري ، لاحظ على الفور أنه لم يكن خاليا من الناس كما كان في الماضي. كان هناك عشرات المزارعين الحاضرين الذين جاءوا لتقديم تحيات رسمية إلى سيد السماء الكبرى.
كان أحدهم تشين هاوسونغ ، إلى جانب الرجل العجوز الذي رآه باي شياوتشون معه في وقت سابق. كان هذان الاثنان دوقات سماويين ، وكان هناك ثلاثة دوقات سماويين آخرين حاضرين. على الرغم من أن باي شياوتشون لم يتعرف عليهم ، إلا أنه استطاع أن يقول من هالاتهم أنهم كانوا ديفا. [1]
حتى عندما فكر باي شياوتشون في الموضوع ، كسر سيد السماء الكبرى الصمت.
كان بقية الحاضرين جميعهم ماركيز سماويين. تعرف باي شياوتشون أربعة منهم على أنهم أشخاص من مجموعة التسعة الذين حاصروه.
على الرغم من غضب الماركيز السماويين، عندما رأوا أن تشين هاوسونغ كان ببساطة متمسكا بأرضه ولم يجرؤ على التحرك … ثم من الواضح أنه لم يكن لديهم خيار سوى التحديق بغضب في باي شياوتشون.
كان لديهم جميعًا تعبيرات قبيحة على وجوههم وهم ينتظرون سيد السماء الكبرى لاستدعائهم. بمجرد وصول باي شياوتشون ، استقرت كل نظراتهم عليه.
في كلتا الحالتين ، لم يكن باي شياوتشون قلقًا بشأن مواجهة تهديد لحياته هنا. لا يزال في مزاج سيئ ، وشعر بالتنفيس قليلًا ، لذلك قرر أنه قد يقوم أيضًا بإجراء القليل من الاختبار.
“باي هاو !!” هدر الكثير منهم من خلال صرير أسنانه.
كان لديهم جميعًا تعبيرات قبيحة على وجوههم وهم ينتظرون سيد السماء الكبرى لاستدعائهم. بمجرد وصول باي شياوتشون ، استقرت كل نظراتهم عليه.
مرت وميض ضوء بارد آخر عبر عيني تشين هاوسونغ ، لكنه يعرف كيف يمسك لسانه عند الضرورة. على الرغم من أنه وضع بعض القوة الأساسية للزراعة في كلماته منذ لحظات ، إلا أنه كان يأمل فقط في تخويف باي شياوتشون قليلًا ، وليس إيذائه. بالطبع ، السبب الوحيد الذي جعله يحجم عن إيذائه عمدا هو أنهم كانوا جميعًا يقفون خارج قاعة سيد السماء الكبرى.
تلألأت عيون تشين هاوسونغ ببرود خاص ، ومن الواضح أنه رغب في قتل باي شياوتشون. بعد كل شيء ، كان قريبًا من الماركيز السماوي لي ، وفي الوقت الحالي ، لم يكن من الواضح ما إذا كان الرجل حيا أم ميتا!
اهتز كل النبلاء والأرستقراطية في مدينة الإمبراطور من حقيقة أن اثنين من الماركيز قد اعتقلهما سيد السماء الكبرى. بعد إجراء الاستفسارَات ، وأصبح من الواضح أن باي شياوتشون كان وراء كل ذلك ، نمت كراهيتهم له ، على الرغم من أنهم لم يجرؤوا على فعل أي شيء حيال ذلك مباشرة.
عندما جاءت نظرات خمسة ديفا ، ومجموعة كاملة من نصف ديفا ، كلها تستقر على باي شياوتشون ، مما جعل الأمر يبدو كما لو أن عددًا لا يحصى من الجبال كانت تثقل كاهله.
بالطبع ، لم يكن باي شياوتشون خائفًا على الإطلاق عندما يتعلق الأمر بالناس الذين يحدقون فيه ببساطة ، ونظر إليهم بلا تردد.
قال تشين هاوسونغ ، الذي بدا محترما للغاية ، “سيد السماء الكبرى ، سنأخذ كلمات المشورة الخاصة بك على محمل الجد. سبب مجيء المبتدئ إلى هنا اليوم هو الإبلاغ عن أن الأمور لا تسير على ما يرام في القتال عند السور العظيم الغربي. أود أن أطلب استخدام أحد الكنوز السرية ، شوكة السماء …”
تسبب برودة النظرات في انخفاض مزاج باي شياوتشون ، وفي الوقت نفسه ، بدأ يشعر بالتوتر.
“ما الجرأة التي لديك ، الدوق السماوي تشين!” صرخ. “هل تحاول قتل مفوض التفتيش أمام قاعة سيد السماء مباشرة؟!؟ لا تقل لي أنك تخطط للتمرد هنا والآن !؟” مجرد فكرة منه وصل إليه كتيبة دم جنود الجثة ، مما تسبب في تحليق العديد من جنود الجثث مع ارتفاع هالات القتل.
تسبب برودة النظرات في انخفاض مزاج باي شياوتشون ، وفي الوقت نفسه ، بدأ يشعر بالتوتر.
“لا أستطيع أن أصدق مدى سوء رغبة هؤلاء الناس في قتلي! إنهم لا يجرؤون على النظر إلى سيد السماء الكبرى بهذه الطريقة ، لكن ليس لديهم أي مخاوف عندما يتعلق الأمر بي. من الواضح أنهم يتنمرون علي لأن لديهم قواعد زراعة متفوقة! بقلب يرتجف من الخوف ، نظر إلى المجموعة.
استمر الدوقات السماويون الآخرون بطريقة مماثلة ، حيث أبلغوا عن القبائل التي كانت تواجه مشاكل ، أو ما هي الكنوز الثمينة التي ظهرت. قدم البعض أخبارا من منطقة نهر إمتداد السماء.
“هل تهددني!؟” قال تشين هاوسونغ من خلال عيون ضيقة احترقت بنية القتل.
في هذه المرحلة تحدث تشين هاوسونغ.
في هذه المرحلة تحدث تشين هاوسونغ.
“كيف تجرؤ على خداع سيد السماء الكبرى ، باي هاو! إذا كان لديك دليل على أن الماركيز السماوي لي وتشين خائنان ، فقم بتسليمه على الفور لأراه! كانت كلماته مصحوبة بنية قتل متفجرة ، ونظرة قاطعة بشكل خطير أوضحت أنه سيقطع باي شياوتشون بدم بارد إذا استطاع.
في هذه المرحلة ، قرر باي شياوتشون إلقاء الحذر تمامًا على الريح. تصاعد غضبه ، ونظر إلى بقية الناس الذين تجمعوا ، وصرخ بغضب ، “وإذا تجرأ أي من بقيتكم على القيام بخطوة ، فلن أتركها تسقط! اللعنة! إذا كان بإمكاني تهديد دوق سماوي ، فما الذي يجعلك تعتقد أنني خائف من بعض الماركيز السماويين !؟ أنتم انصتوا إلي. من الآن فصاعدًا ، من الأفضل أن تكون حذرا من حولي. بصفتي مفوض التفتيش ، سأبقي عيني عليكم جميعًا!
تغير تعبير باي شياوتشون وهو يكافح للتعامل مع الضغط الذي يسحقه. كانت الطاقة المشعة من تشين هاوسونغ مثل جبل يصطدم به. تراجع بضع خطوات إلى الوراء ، وتحول وجهه إلى شاحب في هذه العملية ، وحتى قاعدة زراعته تتأرجح بشكل غير مستقر.
حتى عندما فكر باي شياوتشون في الموضوع ، كسر سيد السماء الكبرى الصمت.
فجأة ، نشأ إحساس شديد بالأزمة القاتلة بداخله ، مما تسبب في ارتعاش قلبه. ومع ذلك ، كان ذلك أيضًا عندما ظهر وميض الكراهية في عينيه وهو يفكر في المشهد المأساوي لتلك الحفرة المليئة بـ 10,000 جثة. بدلًا من محاولة تثبيت قاعدة زراعته ، قام في الواقع بعض لسانه وهو يترنح للخلف ، ثم أرسل الدم الناتج من فمه.
“من المفترض أنك أتيت إلى هنا في مثل هذه المجموعة الكبيرة لأن لديك شيئًا مهما للمناقشة. هل أنا على حق؟”
“ما الجرأة التي لديك ، الدوق السماوي تشين!” صرخ. “هل تحاول قتل مفوض التفتيش أمام قاعة سيد السماء مباشرة؟!؟ لا تقل لي أنك تخطط للتمرد هنا والآن !؟” مجرد فكرة منه وصل إليه كتيبة دم جنود الجثة ، مما تسبب في تحليق العديد من جنود الجثث مع ارتفاع هالات القتل.
“في بعض الأحيان يجب أن أعجب حقًا بذلك السماوي في جزيرة إمتداد السماء … أنا حقًا لا أرقى إليه! مع ذلك ، نظر إلى باي شياوتشون. “إذن بين المجموعة الآن ، من تعتقد أنهم الموالون للعشيرة الإمبراطورية؟”
مرت وميض ضوء بارد آخر عبر عيني تشين هاوسونغ ، لكنه يعرف كيف يمسك لسانه عند الضرورة. على الرغم من أنه وضع بعض القوة الأساسية للزراعة في كلماته منذ لحظات ، إلا أنه كان يأمل فقط في تخويف باي شياوتشون قليلًا ، وليس إيذائه. بالطبع ، السبب الوحيد الذي جعله يحجم عن إيذائه عمدا هو أنهم كانوا جميعًا يقفون خارج قاعة سيد السماء الكبرى.
“لن تجرؤ!” قال تشين هاوسونغ ، تغير تعبيره عندما أدرك مرة أخرى مدى مراوغة باي شياوتشون.
لم يكن يتخيل أبدا أن باي شياوتشون سيتهمه بالفعل بشيء لم يفعله! علاوة على ذلك ، استخدمه كذريعة لاستدعاء كتيبة دم جنود الجثة.
تلألأت عيون تشين هاوسونغ ببرود خاص ، ومن الواضح أنه رغب في قتل باي شياوتشون. بعد كل شيء ، كان قريبًا من الماركيز السماوي لي ، وفي الوقت الحالي ، لم يكن من الواضح ما إذا كان الرجل حيا أم ميتا!
عبس تشين هاوسونغ ، كما فعل الدوقات السماويون الأربعة الآخرون إلى جانبه.
أومأ سيد السماء الكبرى برأسه ، ثم نظر حوله إلى المجموعة بصمت. بعد بضع لحظات مؤلمة ، غادر تشين هاوسونغ ، ثم غادر بقية المجموعة واحدا تلو الآخر.
ظهر ضوءً من الجنون في عيون باي شياوتشون. مقتنع ا بأن هؤلاء الناس لن يجرؤوا على قتله هنا. بعد كل شيء ، ما الفائدة من استخدام سيد السماء الكبرى له لإصدار تحذير ، إذا سمح ببساطة للناس بقتله؟
على الرغم من غضب الماركيز السماويين، عندما رأوا أن تشين هاوسونغ كان ببساطة متمسكا بأرضه ولم يجرؤ على التحرك … ثم من الواضح أنه لم يكن لديهم خيار سوى التحديق بغضب في باي شياوتشون.
“تكلم” ، قال ببطء. “لم أستطع سماع ذلك تمامًا.”
في كلتا الحالتين ، لم يكن باي شياوتشون قلقًا بشأن مواجهة تهديد لحياته هنا. لا يزال في مزاج سيئ ، وشعر بالتنفيس قليلًا ، لذلك قرر أنه قد يقوم أيضًا بإجراء القليل من الاختبار.
“هل تهددني!؟” قال تشين هاوسونغ من خلال عيون ضيقة احترقت بنية القتل.
استدار الجميع ، بمن فيهم تشين هاوسونغ ، وشبكوا أيديهم وانحنوا.
“أتحداك أن تحاول ذلك مرة أخرى ، الدوق السماوي تشين !!” صرخ. في الوقت نفسه ، أصبحت الهالة القاتلة لجنوده البالغ عددهم ألف جثة أكثر كثافة. كانت كل نظراتهم مركزة مباشرة على تشين هاوسونغ ، كما لو أنوا سيهاجمونه عند أدنى استفزاز.
“لن تجرؤ!” قال تشين هاوسونغ ، تغير تعبيره عندما أدرك مرة أخرى مدى مراوغة باي شياوتشون.
ظهر ضوءً من الجنون في عيون باي شياوتشون. مقتنع ا بأن هؤلاء الناس لن يجرؤوا على قتله هنا. بعد كل شيء ، ما الفائدة من استخدام سيد السماء الكبرى له لإصدار تحذير ، إذا سمح ببساطة للناس بقتله؟
“لن أجرؤ؟ لا يوجد شيء لن أجرؤ على فعله! صفعت ملك الشبح العملاق على جانب رأسه! لقد اختطفت أكثر من مائة شخص في غلّاية مستحضر الأرواح! أنا شخصيًا قاتلت المئات من المختارين في وقت واحد في الحي 89. لذا ، أخبرني مرة أخرى ما الذي لا أجرؤ على فعله! قم بخطوة أخرى ، وسترى بنفسك!
“هل تهددني!؟” قال تشين هاوسونغ من خلال عيون ضيقة احترقت بنية القتل.
في هذه المرحلة ، قرر باي شياوتشون إلقاء الحذر تمامًا على الريح. تصاعد غضبه ، ونظر إلى بقية الناس الذين تجمعوا ، وصرخ بغضب ، “وإذا تجرأ أي من بقيتكم على القيام بخطوة ، فلن أتركها تسقط! اللعنة! إذا كان بإمكاني تهديد دوق سماوي ، فما الذي يجعلك تعتقد أنني خائف من بعض الماركيز السماويين !؟ أنتم انصتوا إلي. من الآن فصاعدًا ، من الأفضل أن تكون حذرا من حولي. بصفتي مفوض التفتيش ، سأبقي عيني عليكم جميعًا!
على الرغم من غضب الماركيز السماويين، عندما رأوا أن تشين هاوسونغ كان ببساطة متمسكا بأرضه ولم يجرؤ على التحرك … ثم من الواضح أنه لم يكن لديهم خيار سوى التحديق بغضب في باي شياوتشون.
في كلتا الحالتين ، لم يكن باي شياوتشون قلقًا بشأن مواجهة تهديد لحياته هنا. لا يزال في مزاج سيئ ، وشعر بالتنفيس قليلًا ، لذلك قرر أنه قد يقوم أيضًا بإجراء القليل من الاختبار.
بالطبع ، لم يكن باي شياوتشون خائفًا على الإطلاق عندما يتعلق الأمر بالناس الذين يحدقون فيه ببساطة ، ونظر إليهم بلا تردد.
نما تعبير تشين هاوسونغ بشكل أكثر قبحًا ، وحتى عندما بدا أنه على وشك فقدان السيطرة على غضبه ، قام شخص ما بتطهير حلقه داخل قاعة سيد السماء الكبرى. ثم فتح الباب ببطء ، وخرج سيد السماء الكبرى.
كان لديهم جميعًا تعبيرات قبيحة على وجوههم وهم ينتظرون سيد السماء الكبرى لاستدعائهم. بمجرد وصول باي شياوتشون ، استقرت كل نظراتهم عليه.
1. في هذه المرحلة ، أود أن أشرح شيئًا أربكني في البداية. يحمل تشين هاوسونغ نفس لقب عشيرة تشين التي قام باي شياوتشون بتنظيفها. ومع ذلك ، فإن تشين هاوسونغ ليس عضوًا في عشيرة تشين. لديه عشيرة تشين الخاصة به على مستوى الدوق ، وهي نقطة تم توضيحها لاحقًا في القصة. في الوقت الحالي ، أعتقد أنه من الأسهل قليلًا فهم الأمور للإشارة إلى أنه غير مرتبط بعشيرة تشين على مستوى الماركيز.
“كيف يمكننا الحفاظ على السلام مع كل هذا الشجار!؟” قال بصوت أجش.
حذا معظم الماركيز السماويين حذوهم. أبلغوا عن أشياء عشوائية لم يكن لها أي علاقة على الإطلاق بالماركيز السماوي لي أو تشين. على الرغم من أن باي شياوتشون تعلم المزيد عن الوضع في العالم الخارجي من الاستماع إلى تقاريرهم ، إلا أنه علِمَ أن كل هؤلاء الأشخاص كانوا ثعالب عجوز ماكرة ، ولم يكونوا بحاجة حقًا إلى تحديد هدفهم الحقيقي صراحة. وكان مجيئهم جميعًا إلى هنا اليوم في انسجام كافٍ لتوجيه رسالة واضحة جدًا.
عندما وصل باي شياوتشون خارج قاعة سيد السماء في القصر الإمبراطوري ، لاحظ على الفور أنه لم يكن خاليا من الناس كما كان في الماضي. كان هناك عشرات المزارعين الحاضرين الذين جاءوا لتقديم تحيات رسمية إلى سيد السماء الكبرى.
استدار الجميع ، بمن فيهم تشين هاوسونغ ، وشبكوا أيديهم وانحنوا.
بالطبع ، لم يكن باي شياوتشون خائفًا على الإطلاق عندما يتعلق الأمر بالناس الذين يحدقون فيه ببساطة ، ونظر إليهم بلا تردد.
“تحياتي ، سيد السماء الكبرى!”
بينما وقف هناك أمام قاعة سيد السماء الكبرى ، بدا سيد السماء الكبرى منحنيا بعض الشيء. بدا عجوزا ، ولم يكن مهددا على الإطلاق ، ومع ذلك ، حدق الجميع فيه برعب كامن في أعماق عيونهم.
في هذه المرحلة تحدث تشين هاوسونغ.
“من المفترض أنك أتيت إلى هنا في مثل هذه المجموعة الكبيرة لأن لديك شيئًا مهما للمناقشة. هل أنا على حق؟”
“من المفترض أنك أتيت إلى هنا في مثل هذه المجموعة الكبيرة لأن لديك شيئًا مهما للمناقشة. هل أنا على حق؟”
قال تشين هاوسونغ ، الذي بدا محترما للغاية ، “سيد السماء الكبرى ، سنأخذ كلمات المشورة الخاصة بك على محمل الجد. سبب مجيء المبتدئ إلى هنا اليوم هو الإبلاغ عن أن الأمور لا تسير على ما يرام في القتال عند السور العظيم الغربي. أود أن أطلب استخدام أحد الكنوز السرية ، شوكة السماء …”
استمر الدوقات السماويون الآخرون بطريقة مماثلة ، حيث أبلغوا عن القبائل التي كانت تواجه مشاكل ، أو ما هي الكنوز الثمينة التي ظهرت. قدم البعض أخبارا من منطقة نهر إمتداد السماء.
“من المفترض أنك أتيت إلى هنا في مثل هذه المجموعة الكبيرة لأن لديك شيئًا مهما للمناقشة. هل أنا على حق؟”
استمر الدوقات السماويون الآخرون بطريقة مماثلة ، حيث أبلغوا عن القبائل التي كانت تواجه مشاكل ، أو ما هي الكنوز الثمينة التي ظهرت. قدم البعض أخبارا من منطقة نهر إمتداد السماء.
رمش باي شياوتشون عدة مرات. المشهد الذي حدث للتو كان شيئًا لم ير مثله في كثير من الأحيان…. لم يتحدث سيد السماء الكبرى سوى بضع جمل قصيرة ، ومع ذلك فقد بدا مثيرا للإعجاب بشكل لا يصدق.
حذا معظم الماركيز السماويين حذوهم. أبلغوا عن أشياء عشوائية لم يكن لها أي علاقة على الإطلاق بالماركيز السماوي لي أو تشين. على الرغم من أن باي شياوتشون تعلم المزيد عن الوضع في العالم الخارجي من الاستماع إلى تقاريرهم ، إلا أنه علِمَ أن كل هؤلاء الأشخاص كانوا ثعالب عجوز ماكرة ، ولم يكونوا بحاجة حقًا إلى تحديد هدفهم الحقيقي صراحة. وكان مجيئهم جميعًا إلى هنا اليوم في انسجام كافٍ لتوجيه رسالة واضحة جدًا.
استدار الجميع ، بمن فيهم تشين هاوسونغ ، وشبكوا أيديهم وانحنوا.
علاوة على ذلك ، لم يجعلوا الأمر يبدو وكأنهم مخلصون للإمبراطور اللدود. ترك منصب مفوض التفتيش شاغرا لسنوات عديدة ، ولكن الآن بعد أن تم شغله ، تم القبض على اثنين من الماركيز السماويين على الفور تقريبًا. كان ذلك كافيا لجعل كل النبلاء والأرستقراطية متوترين ، ومن الطبيعي أن يحاولوا الحصول على مزيد من التوضيح حول الوضع.
“تحياتي ، سيد السماء الكبرى!”
ومع ذلك ، لا يبدو أن الجميع على استعداد لترك الأمور تسير على هذا النحو. بدا أن أحد الماركيز السماويين أغبى من أي شخص آخر ، وبعد أن قدم الجميع تقاريرهم ، قال ، “سيد السماء الكبرى ، أم ، عن الماركيز السماوي لي ….”
على الرغم من غضب الماركيز السماويين، عندما رأوا أن تشين هاوسونغ كان ببساطة متمسكا بأرضه ولم يجرؤ على التحرك … ثم من الواضح أنه لم يكن لديهم خيار سوى التحديق بغضب في باي شياوتشون.
“لا أستطيع أن أصدق مدى سوء رغبة هؤلاء الناس في قتلي! إنهم لا يجرؤون على النظر إلى سيد السماء الكبرى بهذه الطريقة ، لكن ليس لديهم أي مخاوف عندما يتعلق الأمر بي. من الواضح أنهم يتنمرون علي لأن لديهم قواعد زراعة متفوقة! بقلب يرتجف من الخوف ، نظر إلى المجموعة.
ردًا على ذلك ، نظر إليه الجميع في حالة صدمة ، وبدأ الكثير منهم في التعرق بعصبية. أما بالنسبة لـ سيد السماء الكبرى ، فقد التفت نحو الشخص الذي تحدث للتو ، بنظرة مظلمة في عينيه.
عندما جاءت نظرات خمسة ديفا ، ومجموعة كاملة من نصف ديفا ، كلها تستقر على باي شياوتشون ، مما جعل الأمر يبدو كما لو أن عددًا لا يحصى من الجبال كانت تثقل كاهله.
“تكلم” ، قال ببطء. “لم أستطع سماع ذلك تمامًا.”
“أم، أنا–“
حذا معظم الماركيز السماويين حذوهم. أبلغوا عن أشياء عشوائية لم يكن لها أي علاقة على الإطلاق بالماركيز السماوي لي أو تشين. على الرغم من أن باي شياوتشون تعلم المزيد عن الوضع في العالم الخارجي من الاستماع إلى تقاريرهم ، إلا أنه علِمَ أن كل هؤلاء الأشخاص كانوا ثعالب عجوز ماكرة ، ولم يكونوا بحاجة حقًا إلى تحديد هدفهم الحقيقي صراحة. وكان مجيئهم جميعًا إلى هنا اليوم في انسجام كافٍ لتوجيه رسالة واضحة جدًا.
مرت وميض ضوء بارد آخر عبر عيني تشين هاوسونغ ، لكنه يعرف كيف يمسك لسانه عند الضرورة. على الرغم من أنه وضع بعض القوة الأساسية للزراعة في كلماته منذ لحظات ، إلا أنه كان يأمل فقط في تخويف باي شياوتشون قليلًا ، وليس إيذائه. بالطبع ، السبب الوحيد الذي جعله يحجم عن إيذائه عمدا هو أنهم كانوا جميعًا يقفون خارج قاعة سيد السماء الكبرى.
“بصوت أعلى!” كرر سيد السماء الكبرى.
“كيف يمكننا الحفاظ على السلام مع كل هذا الشجار!؟” قال بصوت أجش.
بدأ العرق يتدفق على وجه الماركيز السماوي. ارتعش ، صرخ ، “تابعك المتواضع … ليس لديه أسئلة لطرحها!”
استدار الجميع ، بمن فيهم تشين هاوسونغ ، وشبكوا أيديهم وانحنوا.
ردًا على ذلك ، نظر إليه الجميع في حالة صدمة ، وبدأ الكثير منهم في التعرق بعصبية. أما بالنسبة لـ سيد السماء الكبرى ، فقد التفت نحو الشخص الذي تحدث للتو ، بنظرة مظلمة في عينيه.
أومأ سيد السماء الكبرى برأسه ، ثم نظر حوله إلى المجموعة بصمت. بعد بضع لحظات مؤلمة ، غادر تشين هاوسونغ ، ثم غادر بقية المجموعة واحدا تلو الآخر.
استمر الدوقات السماويون الآخرون بطريقة مماثلة ، حيث أبلغوا عن القبائل التي كانت تواجه مشاكل ، أو ما هي الكنوز الثمينة التي ظهرت. قدم البعض أخبارا من منطقة نهر إمتداد السماء.
في تلك المرحلة ، لم يتبق سوى باي شياوتشون وسيد السماء الكبرى خارج قاعة سيد السماء.
“هل تهددني!؟” قال تشين هاوسونغ من خلال عيون ضيقة احترقت بنية القتل.
رمش باي شياوتشون عدة مرات. المشهد الذي حدث للتو كان شيئًا لم ير مثله في كثير من الأحيان…. لم يتحدث سيد السماء الكبرى سوى بضع جمل قصيرة ، ومع ذلك فقد بدا مثيرا للإعجاب بشكل لا يصدق.
حتى عندما فكر باي شياوتشون في الموضوع ، كسر سيد السماء الكبرى الصمت.
“في بعض الأحيان يجب أن أعجب حقًا بذلك السماوي في جزيرة إمتداد السماء … أنا حقًا لا أرقى إليه! مع ذلك ، نظر إلى باي شياوتشون. “إذن بين المجموعة الآن ، من تعتقد أنهم الموالون للعشيرة الإمبراطورية؟”
كان بقية الحاضرين جميعهم ماركيز سماويين. تعرف باي شياوتشون أربعة منهم على أنهم أشخاص من مجموعة التسعة الذين حاصروه.
1. في هذه المرحلة ، أود أن أشرح شيئًا أربكني في البداية. يحمل تشين هاوسونغ نفس لقب عشيرة تشين التي قام باي شياوتشون بتنظيفها. ومع ذلك ، فإن تشين هاوسونغ ليس عضوًا في عشيرة تشين. لديه عشيرة تشين الخاصة به على مستوى الدوق ، وهي نقطة تم توضيحها لاحقًا في القصة. في الوقت الحالي ، أعتقد أنه من الأسهل قليلًا فهم الأمور للإشارة إلى أنه غير مرتبط بعشيرة تشين على مستوى الماركيز.
عندما وصل باي شياوتشون خارج قاعة سيد السماء في القصر الإمبراطوري ، لاحظ على الفور أنه لم يكن خاليا من الناس كما كان في الماضي. كان هناك عشرات المزارعين الحاضرين الذين جاءوا لتقديم تحيات رسمية إلى سيد السماء الكبرى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
