هاه؟ ما هو الاندفاع...؟
ومع ذلك، لم يكن رفض الذهاب خيارًا. ملك الشبح العملاق قد أوضح موقفه. كان باي شياوتشون قد أصيب بنوبة غضب بالفعل، وإذا حاول فعل الشيء نفسه مرة أخرى … ثم سيضر حقًا بعلاقته بالملك. إذا حدث ذلك، فسيكون في وضع سيء حتى في مدينة الشبح العملاق.
الفصل ٧١٢ – هاه؟ ما هو الاندفاع…؟
من وجهة نظر ملك الشبح العملاق، فقد بدا صهره المثالي، مع الاستثناء الوحيد هو قاعدته الزراعية الضعيفة نسبيًا. ومع ذلك، كان هذا الجزء الأخير إيجابيًا في الواقع، مع الأخذ في الاعتبار أنه يعني أن ابنته ستكون قادرة على إبقائه في صفهم بسهولة.
“من الواضح أن تشو زيمو هذه متمردة بعض الشيء. همف! كيف يمكن للفتيات الصغيرات السخيفات مثل هذه أن يفهمن كيف يقودن جيشًا!؟ بصفتي لواء رائع، أعتقد أنني سأضطر فقط إلى الذهاب لأريها كيف يتم ذلك! تنهد، وشعر بالمرارة الشديدة.
“هاه؟” قال باي شياوتشون مذهولًا. لم يكن يتخيل أبدًا أنه بعد انفجاره الغاضب، سيقول ملك الشبح العملاق شيئًا كهذا…. “اه … أنت… لديك ابنة؟ وتريد أن تزوجني اياها؟
“واو، إنها حقًا جميلة”، فكّر. مسح حلقه، حدّق في باي شياوتشون مرة أخرى، ثم بحفيف كمه اخذ تشين مانياو.
كاد باي شياوتشون يشعر وكأنه سيفقد وعيه. على الرغم من أنه سمع أن ملك الشبح العملاق لديه ابنة، إلا أنها كانت شخصًا غامضًا إلى حد ما لم يكن يعيش في مدينة الشبح العملاق. منذ صغرها، عاشت في مدينة الإمبراطور اللدود.
“هاه؟ ما هو الاندفاع؟ أم… أنا….” لم يكن لدى باي شياوتشون أي اهتمام بهذه تشو زيمو. تجهم، فكر في الرفض، لكن بعد فوات الأوان. قبل أن يتمكن من قول أي شيء، أصدر ملك الشبح العملاق أوامر رسمية!
“بهذه الطريقة، سنكون نحن الاثنين عائلة من الآن فصاعدًا.” تألقت عيون ملك الشبح العملاق وهو يقيس باي شياوتشون لأعلى ولأسفل مرة أخرى. كلما فكر في فكرته هذه، زاد إعجابه بها. كان لدى باي هاو خلفية عائلية وتعليم صحيحين سياسيًا، وكان رائعا حقًا. والأهم من ذلك، أن طريقة تفكيره اصطفت مع طريقة تفكير ملك الشبح العملاق.
من وجهة نظر ملك الشبح العملاق، فقد بدا صهره المثالي، مع الاستثناء الوحيد هو قاعدته الزراعية الضعيفة نسبيًا. ومع ذلك، كان هذا الجزء الأخير إيجابيًا في الواقع، مع الأخذ في الاعتبار أنه يعني أن ابنته ستكون قادرة على إبقائه في صفهم بسهولة.
“كيف انتهت الأمور على هذا النحو؟!” فكر وهو يشد شعره. في هذه المرحلة، خرج باي هاو من حقيبته، ونظرة دهشة كاملة ومطلقة على وجهه. الآن فقط، لم يجرؤ على الكشف حتى عن أصغر ذرة من هالته لملك الشبح العملاق، لكنه كان قادرًا على سماع المحادثة بوضوح تام. ونتيجة لذلك، تُرِك يتنهد في صدمة من مدى شجاعة وجرأة سيده.
اعتبارًا من هذه النقطة، كان من الواضح أن خطته قد اطلع عليها ملك الشبح العملاق، ولم يكن لديه خيار سوى الاستمرار في مدينة الإمبراطور اللدود.
“هذا باي هاو لديه الكثير من الإمكانات”، فكر. “بقطرة واحدة من دم روحي، أطلق العنان لهجوم على مستوى نصف حاكُم. من ذلك، يمكنك أن ترى أنه حقق الكثير من التقدم الزراعي الذي لا يعرفه أحد … جعل ذلك ملك الشبح العملاق يفكر في المزيد من الفوائد للترتيب.
اشتكى باي شياوتشون بمرارة في قلبه. لم يعُد لديه آخر. إذا لم يخرج تشين مانياو في الوقت الحالي، فمن المحتمل أن يبدأ ملك الشبح العملاق في الشك. لذلك، لم يكن لديه خيار آخر سوى المقامرة والأمل في أن تشين مانياو لم تتعرف عليه، أو إذا تعرفت عليه، فإنها ستبقي الأمر سرًا من أجل الزمن القديم.
“اه … صاحب السمو، هذه مسألة مهمة لا ينبغي ترتيبها بلا مبالاة”. كان باي شياوتشون يشعر بالتوتر الشديد. عندما نظر إلى ملك الشبح العملاق، تخيل كيف سيبدو إذا كان أصغر سنًا قليلًا، وامرأة، ومجرد التفكير تسبب في وخز فروة رأسه على وشك الانفجار. قبيح جدًا!
من وجهة نظر ملك الشبح العملاق، فقد بدا صهره المثالي، مع الاستثناء الوحيد هو قاعدته الزراعية الضعيفة نسبيًا. ومع ذلك، كان هذا الجزء الأخير إيجابيًا في الواقع، مع الأخذ في الاعتبار أنه يعني أن ابنته ستكون قادرة على إبقائه في صفهم بسهولة.
قال ملك الشبح العملاق: “ماذا تعتقد أنها ليست جيدة بما يكفي بالنسبة لك؟ همف…. لا تهتم حتى بمحاولة مقارنة تشو زيمو الخاصة بي بـ تشين مانياو. تفوق مواهبها مواهب تشين مانياو لدرجة أنه لا يمكنك حتى ذُكر الاثنين في نفس الجملة. بمجرد رؤيتها شخصيًا، ستعرف ما أعنيه. علاوة على ذلك، ما لم أرتب الزواج شخصيًا، فلن توافق أبدًا على أن تكون زوجتك “. حدّق الملك الشبح العملاق بغضب، ولوح بيده وقال، “أسرع وأعطني تشين مانياو. لقد تمت تسوية الأمر من هنا والآن!
كان لكل من الملوك السماويين عشرة ماركيز سماويون في مدنهم الأصلية، لكن لم يكن لديهم دوقات سماويون. كان دوق منادي الموت ومعاصروه دوقات دنيويين فقط. على الرغم من أنهم احتلوا مرتبة أعلى من الماركيز السماوي، إلا أنهم كانوا أقل بكثير من الدوقات السماويين.
اشتكى باي شياوتشون بمرارة في قلبه. لم يعُد لديه آخر. إذا لم يخرج تشين مانياو في الوقت الحالي، فمن المحتمل أن يبدأ ملك الشبح العملاق في الشك. لذلك، لم يكن لديه خيار آخر سوى المقامرة والأمل في أن تشين مانياو لم تتعرف عليه، أو إذا تعرفت عليه، فإنها ستبقي الأمر سرًا من أجل الزمن القديم.
من وجهة نظر ملك الشبح العملاق، فقد بدا صهره المثالي، مع الاستثناء الوحيد هو قاعدته الزراعية الضعيفة نسبيًا. ومع ذلك، كان هذا الجزء الأخير إيجابيًا في الواقع، مع الأخذ في الاعتبار أنه يعني أن ابنته ستكون قادرة على إبقائه في صفهم بسهولة.
بعد ذلك، سحب تشين مانياو اللاواعية من حقيبته وسلمها.
“هذا باي هاو لديه الكثير من الإمكانات”، فكر. “بقطرة واحدة من دم روحي، أطلق العنان لهجوم على مستوى نصف حاكُم. من ذلك، يمكنك أن ترى أنه حقق الكثير من التقدم الزراعي الذي لا يعرفه أحد … جعل ذلك ملك الشبح العملاق يفكر في المزيد من الفوائد للترتيب.
كان الدوقات السماويون العشرة أقوى ديفا في الأراضي البرية، وجميعهم في الدائرة الكبرى لعالم ديفا. لقد اعتبروا في الواقع واحدة من القوى الاحتياطية لمدينة الإمبراطور اللدود. أما بالنسبة للماركيز السماويون، فقد كان هناك 68 منهم يعيشون بشكل دائم داخل مدينة الإمبراطور نفسها.
فحصها ملك الشبح العملاق للحظة. على الرغم من أنه سمع أنها جميلة، إلا أن هذه كانت المرة الأولى التي يراها فيها، وتسبب في ظهور تعبير غريب في عينيه. فجأة، فهم لماذا كان باي شياوتشون قويًا جدًا في رفضه تسليمها.
“بهذه الطريقة، سنكون نحن الاثنين عائلة من الآن فصاعدًا.” تألقت عيون ملك الشبح العملاق وهو يقيس باي شياوتشون لأعلى ولأسفل مرة أخرى. كلما فكر في فكرته هذه، زاد إعجابه بها. كان لدى باي هاو خلفية عائلية وتعليم صحيحين سياسيًا، وكان رائعا حقًا. والأهم من ذلك، أن طريقة تفكيره اصطفت مع طريقة تفكير ملك الشبح العملاق.
فحصها ملك الشبح العملاق للحظة. على الرغم من أنه سمع أنها جميلة، إلا أن هذه كانت المرة الأولى التي يراها فيها، وتسبب في ظهور تعبير غريب في عينيه. فجأة، فهم لماذا كان باي شياوتشون قويًا جدًا في رفضه تسليمها.
“واو، إنها حقًا جميلة”، فكّر. مسح حلقه، حدّق في باي شياوتشون مرة أخرى، ثم بحفيف كمه اخذ تشين مانياو.
كاد باي شياوتشون يشعر وكأنه سيفقد وعيه. على الرغم من أنه سمع أن ملك الشبح العملاق لديه ابنة، إلا أنها كانت شخصًا غامضًا إلى حد ما لم يكن يعيش في مدينة الشبح العملاق. منذ صغرها، عاشت في مدينة الإمبراطور اللدود.
“حسنًا، تمت تسوية الأمور. غدًا، ستتوجه إلى مدينة الإمبراطور اللدود عبر بوابة النقل الآني. ابحث عن ابنتي في فيلق الشبح العملاق. إنها الرقيب الأول هناك، لذا يمكنك البدء بمساعدتها في واجباتها هناك. أما بالنسبة للمشاعر الرومانسية، فسوف تتراكم بينكما بشكل طبيعي “.
“هاه؟ ما هو الاندفاع؟ أم… أنا….” لم يكن لدى باي شياوتشون أي اهتمام بهذه تشو زيمو. تجهم، فكر في الرفض، لكن بعد فوات الأوان. قبل أن يتمكن من قول أي شيء، أصدر ملك الشبح العملاق أوامر رسمية!
الفصل ٧١٢ – هاه؟ ما هو الاندفاع…؟
“أرسلت لي مو إير طلبًا مؤخرًا، تطلب مني إرسال شخص ليكون مساعدًا لها. يبدو لي أنك أفضل رجل لهذا المنصب. تمت تسوية الأمور. ستغادر المدينة غدًا! أوه، بالمناسبة، تريد مو إير أن تصبح قوية على جدارتها الخاصة، لذلك لا يعرف الكثير من الناس من هي في الواقع. أما بالنسبة للنبلاء الذين يعرفون، فهناك تفاهم ضمني لإبقاء الأمور سرية. لا تذهب وتثير المشاكل! مع ذلك، استدار واختفى.
كان باي شياوتشون يصرخ على وشك البكاء. لم يكن يريد الزواج من هذه الرقيب الأول تشو زيمو التي لم يكن يعرفها حتى. إلى جانب ذلك، كان بالفعل لواء! كما لو أن رقيبا يمكن مقارنته بذلك….
ومع ذلك، لم يكن رفض الذهاب خيارًا. ملك الشبح العملاق قد أوضح موقفه. كان باي شياوتشون قد أصيب بنوبة غضب بالفعل، وإذا حاول فعل الشيء نفسه مرة أخرى … ثم سيضر حقًا بعلاقته بالملك. إذا حدث ذلك، فسيكون في وضع سيء حتى في مدينة الشبح العملاق.
بقدر ما يتعلق الأمر بفيلق الشبح العملاق، تذكر باي شياوتشون القبض على مزارع الروح من قبل السور العظيم الذي ادعى أنه متدرب لأحد ماركيز ملك الشبح العملاق. كان غريبًا بعض الشيء. لماذا كان شخص من مدينة الشبح العملاق على طول الطريق على الجانب الآخر من الأراضي البرية؟ ومع ذلك، بالنظر إلى التمرد الذي حدث، ربما تم إرسال هذا الرجل من قبل أحد المركيز السماويين المتمردين للتعامل مع بعض الأمور الشخصية.
كان الدوقات السماويون العشرة أقوى ديفا في الأراضي البرية، وجميعهم في الدائرة الكبرى لعالم ديفا. لقد اعتبروا في الواقع واحدة من القوى الاحتياطية لمدينة الإمبراطور اللدود. أما بالنسبة للماركيز السماويون، فقد كان هناك 68 منهم يعيشون بشكل دائم داخل مدينة الإمبراطور نفسها.
بالطبع، لم يكن لدى باي شياوتشون أي رغبة على الإطلاق في الذهاب إلى مدينة الإمبراطور اللدود. بدا المكان خطيرًا للغاية. كان هذا صحيحًا بشكل خاص بالنظر إلى أنه لم يكن مُتأكدًا مما إذا كانت تشين مانياو تعرف من هو. إذا فعلت ذلك، فقد يرسل نفسه مباشرة إلى قبره.
“مدينة الإمبراطور اللدود مكان مرعب! أنا بالتأكيد لا أستطيع الذهاب إلى هناك! أسوأ سيناريو، يمكنني مغادرة مدينة الشبح العملاق والعثور على مكان للاختباء قليلًا …
“مدينة الإمبراطور اللدود مكان مرعب! أنا بالتأكيد لا أستطيع الذهاب إلى هناك! أسوأ سيناريو، يمكنني مغادرة مدينة الشبح العملاق والعثور على مكان للاختباء قليلًا …
وكان هناك المزيد … كان قد اختطف العديد من الورثة الظاهرين وغيرهم من المختارين المهمين الذين جاءوا من مدينة الإمبراطور اللدود. إذا ذهب إلى المدينة الآن، فسيكون مثل حمل يمشي في عرين النمر….
كانت مدينة الإمبراطور اللدود إلى حد بعيد أكبر مدينة في الأراضي البرية، كما تم تنظيمها بدقة. يطفو في السماء فوق المدينة الرئيسية نفسها القصر الإمبراطوري.
ومع ذلك، لم يكن رفض الذهاب خيارًا. ملك الشبح العملاق قد أوضح موقفه. كان باي شياوتشون قد أصيب بنوبة غضب بالفعل، وإذا حاول فعل الشيء نفسه مرة أخرى … ثم سيضر حقًا بعلاقته بالملك. إذا حدث ذلك، فسيكون في وضع سيء حتى في مدينة الشبح العملاق.
“دوق منادي الموت هو ديفا، لذلك معه يقود بارجة الشبح العملاق، ستستغرق الرحلة حوالي ثلاثة أشهر.” نظر باي شياوتشون إلى زلة اليشم التي يحملها في يده، والتي تحتوي على خريطة مفصلة. كانت مدينة الشبح العملاق في الواقع قريبة نسبيًا من مدينة الإمبراطور اللدود، على عكس مدينة الصفاء التاسع، التي كانت بعيدة جدًا. إذا كان دوق منادي الموت قد قاد بارجة الشبح العملاق من هناك، فسيستغرق الأمر عامًا كاملا للقيام بالرحلة.
بعد أن سيطر سيد السماء الكبرى على ابن السماء، كان من السهل على الملوك السماويين الأربعة الابتعاد عن المدينة. ومع ذلك، أمر سيد السماء الكبرى بأن تظل جيوشهم محصنة في منطقة مدينة الإمبراطور اللدود، على استعداد لاتباع أي أوامر يتم إعطاؤها.
“كيف انتهت الأمور على هذا النحو؟!” فكر وهو يشد شعره. في هذه المرحلة، خرج باي هاو من حقيبته، ونظرة دهشة كاملة ومطلقة على وجهه. الآن فقط، لم يجرؤ على الكشف حتى عن أصغر ذرة من هالته لملك الشبح العملاق، لكنه كان قادرًا على سماع المحادثة بوضوح تام. ونتيجة لذلك، تُرِك يتنهد في صدمة من مدى شجاعة وجرأة سيده.
أراد باي شياوتشون البكاء، لكن لم تأتٍ الدموع. أما بالنسبة لدوق منادي الموت، فقد كان لديه تعبير قاتم إلى حد ما، وتجاهل تمامًا باي شياوتشون.
بالطبع، لم يكن على دراية بحقيقة أن قناع باي شياوتشون سيجعل من المستحيل تقريبًا على أي شخص اكتشاف وجوده، لذلك لم يكن حذره الشديد ضروريًا.
كاد باي شياوتشون يشعر وكأنه سيفقد وعيه. على الرغم من أنه سمع أن ملك الشبح العملاق لديه ابنة، إلا أنها كانت شخصًا غامضًا إلى حد ما لم يكن يعيش في مدينة الشبح العملاق. منذ صغرها، عاشت في مدينة الإمبراطور اللدود.
“سيدي، لقد سمعت بعض الأشياء عن ابنة ملك الشبح العملاق. إنها شخصية غامضة للغاية غادرت مدينة الشبح العملاق منذ فترة طويلة لتعزيز زراعتها … مع ذلك، استمر في شرح كل ما يعرفه.
لسوء الحظ، لم يكن هذا كثيرًا. في النهاية، تنهد باي شياوتشون واستمر في التفكير في الأمر. في النهاية، لم يكن هناك شيء يمكنه القيام به. في النهاية، خرج من غرفة التأمل الخاصة به وخرج لإجراء بعض الاستفسارات.
كاد باي شياوتشون يشعر وكأنه سيفقد وعيه. على الرغم من أنه سمع أن ملك الشبح العملاق لديه ابنة، إلا أنها كانت شخصًا غامضًا إلى حد ما لم يكن يعيش في مدينة الشبح العملاق. منذ صغرها، عاشت في مدينة الإمبراطور اللدود.
كانت معظم أسئلته تتعلق بمدينة الإمبراطور اللدود، والبعض الآخر يتعلق بابنة ملك الشبح العملاق. بعد عودته، جلس هناك يتجهم ويصر أسنانه.
“مدينة الإمبراطور اللدود مكان مرعب! أنا بالتأكيد لا أستطيع الذهاب إلى هناك! أسوأ سيناريو، يمكنني مغادرة مدينة الشبح العملاق والعثور على مكان للاختباء قليلًا …
“مدينة الإمبراطور اللدود مكان مرعب! أنا بالتأكيد لا أستطيع الذهاب إلى هناك! أسوأ سيناريو، يمكنني مغادرة مدينة الشبح العملاق والعثور على مكان للاختباء قليلًا …
بعد أن سيطر سيد السماء الكبرى على ابن السماء، كان من السهل على الملوك السماويين الأربعة الابتعاد عن المدينة. ومع ذلك، أمر سيد السماء الكبرى بأن تظل جيوشهم محصنة في منطقة مدينة الإمبراطور اللدود، على استعداد لاتباع أي أوامر يتم إعطاؤها.
مر الليل. بحلول مساء اليوم التالي، عرف باي شياوتشون أنه لم يعد بإمكانه التململ بعد الآن. لم يجرؤ على استخدام بوابة النقل الآني، لذلك توصل إلى عذر لطلب استخدام بارجة الشبح العملاق للذهاب إلى مدينة الإمبراطور اللدود. كانت خطته الحالية هي الاختفاء على طول الطريق والاختباء لفترة من الوقت قبل العودة. إذا مر وقت كافٍ، فربما يفهم ملك الشبح العملاق أخيرًا كيف شعر حقًا.
مر الليل. بحلول مساء اليوم التالي، عرف باي شياوتشون أنه لم يعد بإمكانه التململ بعد الآن. لم يجرؤ على استخدام بوابة النقل الآني، لذلك توصل إلى عذر لطلب استخدام بارجة الشبح العملاق للذهاب إلى مدينة الإمبراطور اللدود. كانت خطته الحالية هي الاختفاء على طول الطريق والاختباء لفترة من الوقت قبل العودة. إذا مر وقت كافٍ، فربما يفهم ملك الشبح العملاق أخيرًا كيف شعر حقًا.
فيما يتعلق ببارجة الشبح العملاق، فقد كان يراقبها منذ فترة طويلة، وعرف أنها كنز رائع. كانت هذه في الواقع فرصة مثالية لأخذ واحدة في جولة. على الأقل، كان هذا تفسيره.
لسوء الحظ، كان ملك الشبح العملاق متقدمًا عليه بخطوة. بابتسامة غامضة وافق على طلب باي شياوتشون للحصول على بارجة الشبح العملاق، ثم أعطى أوامر لدوق منادي الموت لمساعدته في قيادة البارجة، وكذلك حمايته طوال رحلته.
بعد أن سيطر سيد السماء الكبرى على ابن السماء، كان من السهل على الملوك السماويين الأربعة الابتعاد عن المدينة. ومع ذلك، أمر سيد السماء الكبرى بأن تظل جيوشهم محصنة في منطقة مدينة الإمبراطور اللدود، على استعداد لاتباع أي أوامر يتم إعطاؤها.
كان دوق منادي الموت مرتبكًا بعض الشيء حول سبب عدم استخدام باي شياوتشون لبوابة النقل الآني فحسب، ولكن بالنظر إلى أن الأوامر جاءت من ملك الشبح العملاق، لم يشكك فيها. بعد فترة وجيزة، كان دوق منادي الموت يقود بارجة الشبح العملاق بعيدًا عن مدينة الشبح العملاق، حيث كان باي شياوتشون يقف هناك على سطح البارجة بنظرة فارغة على وجهه.
“من الواضح أن تشو زيمو هذه متمردة بعض الشيء. همف! كيف يمكن للفتيات الصغيرات السخيفات مثل هذه أن يفهمن كيف يقودن جيشًا!؟ بصفتي لواء رائع، أعتقد أنني سأضطر فقط إلى الذهاب لأريها كيف يتم ذلك! تنهد، وشعر بالمرارة الشديدة.
أراد باي شياوتشون البكاء، لكن لم تأتٍ الدموع. أما بالنسبة لدوق منادي الموت، فقد كان لديه تعبير قاتم إلى حد ما، وتجاهل تمامًا باي شياوتشون.
كانت مدينة الإمبراطور اللدود إلى حد بعيد أكبر مدينة في الأراضي البرية، كما تم تنظيمها بدقة. يطفو في السماء فوق المدينة الرئيسية نفسها القصر الإمبراطوري.
لسوء الحظ، لم يكن هذا كثيرًا. في النهاية، تنهد باي شياوتشون واستمر في التفكير في الأمر. في النهاية، لم يكن هناك شيء يمكنه القيام به. في النهاية، خرج من غرفة التأمل الخاصة به وخرج لإجراء بعض الاستفسارات.
اعتبارًا من هذه النقطة، كان من الواضح أن خطته قد اطلع عليها ملك الشبح العملاق، ولم يكن لديه خيار سوى الاستمرار في مدينة الإمبراطور اللدود.
أراد باي شياوتشون البكاء، لكن لم تأتٍ الدموع. أما بالنسبة لدوق منادي الموت، فقد كان لديه تعبير قاتم إلى حد ما، وتجاهل تمامًا باي شياوتشون.
ومع ذلك، لم يكن رفض الذهاب خيارًا. ملك الشبح العملاق قد أوضح موقفه. كان باي شياوتشون قد أصيب بنوبة غضب بالفعل، وإذا حاول فعل الشيء نفسه مرة أخرى … ثم سيضر حقًا بعلاقته بالملك. إذا حدث ذلك، فسيكون في وضع سيء حتى في مدينة الشبح العملاق.
“دوق منادي الموت هو ديفا، لذلك معه يقود بارجة الشبح العملاق، ستستغرق الرحلة حوالي ثلاثة أشهر.” نظر باي شياوتشون إلى زلة اليشم التي يحملها في يده، والتي تحتوي على خريطة مفصلة. كانت مدينة الشبح العملاق في الواقع قريبة نسبيًا من مدينة الإمبراطور اللدود، على عكس مدينة الصفاء التاسع، التي كانت بعيدة جدًا. إذا كان دوق منادي الموت قد قاد بارجة الشبح العملاق من هناك، فسيستغرق الأمر عامًا كاملا للقيام بالرحلة.
بالطبع، إذا قاد باي شياوتشون السفينة، فستكون الرحلة أطول. بالإضافة إلى ذلك، كانت رحلة محفوفة بالمخاطر بدون وجود ديفا.
لم يكن لديه خيار سوى قبول مصيره. فرك جسر أنفه، وفكر في جميع المعلومات التي جمعها عن مدينة الإمبراطور اللدود.
لم يكن لديه خيار سوى قبول مصيره. فرك جسر أنفه، وفكر في جميع المعلومات التي جمعها عن مدينة الإمبراطور اللدود.
لسوء الحظ، كان ملك الشبح العملاق متقدمًا عليه بخطوة. بابتسامة غامضة وافق على طلب باي شياوتشون للحصول على بارجة الشبح العملاق، ثم أعطى أوامر لدوق منادي الموت لمساعدته في قيادة البارجة، وكذلك حمايته طوال رحلته.
تم تنظيم سلالة الإمبراطور مع الإمبراطور اللدود في الأعلى، يليه سيد السماء الكبرى، ثم الملوك السماويون الأربعة. تحت الملوك كان الدوقات السماويون العشرة، و 108 ماركيز سماوي!
كان لكل من الملوك السماويين عشرة ماركيز سماويون في مدنهم الأصلية، لكن لم يكن لديهم دوقات سماويون. كان دوق منادي الموت ومعاصروه دوقات دنيويين فقط. على الرغم من أنهم احتلوا مرتبة أعلى من الماركيز السماوي، إلا أنهم كانوا أقل بكثير من الدوقات السماويين.
كان الدوقات السماويون العشرة أقوى ديفا في الأراضي البرية، وجميعهم في الدائرة الكبرى لعالم ديفا. لقد اعتبروا في الواقع واحدة من القوى الاحتياطية لمدينة الإمبراطور اللدود. أما بالنسبة للماركيز السماويون، فقد كان هناك 68 منهم يعيشون بشكل دائم داخل مدينة الإمبراطور نفسها.
الفصل ٧١٢ – هاه؟ ما هو الاندفاع…؟
بعد أن سيطر سيد السماء الكبرى على ابن السماء، كان من السهل على الملوك السماويين الأربعة الابتعاد عن المدينة. ومع ذلك، أمر سيد السماء الكبرى بأن تظل جيوشهم محصنة في منطقة مدينة الإمبراطور اللدود، على استعداد لاتباع أي أوامر يتم إعطاؤها.
كانت مدينة الإمبراطور اللدود إلى حد بعيد أكبر مدينة في الأراضي البرية، كما تم تنظيمها بدقة. يطفو في السماء فوق المدينة الرئيسية نفسها القصر الإمبراطوري.
الفصل ٧١٢ – هاه؟ ما هو الاندفاع…؟
كان للقصر الإمبراطوري أربع بوابات رئيسية دافعت عن الاتجاهات الأساسية الأربعة.
ومع ذلك، لم يكن رفض الذهاب خيارًا. ملك الشبح العملاق قد أوضح موقفه. كان باي شياوتشون قد أصيب بنوبة غضب بالفعل، وإذا حاول فعل الشيء نفسه مرة أخرى … ثم سيضر حقًا بعلاقته بالملك. إذا حدث ذلك، فسيكون في وضع سيء حتى في مدينة الشبح العملاق.
بعد أن سيطر سيد السماء الكبرى على ابن السماء، كان من السهل على الملوك السماويين الأربعة الابتعاد عن المدينة. ومع ذلك، أمر سيد السماء الكبرى بأن تظل جيوشهم محصنة في منطقة مدينة الإمبراطور اللدود، على استعداد لاتباع أي أوامر يتم إعطاؤها.
“هذا باي هاو لديه الكثير من الإمكانات”، فكر. “بقطرة واحدة من دم روحي، أطلق العنان لهجوم على مستوى نصف حاكُم. من ذلك، يمكنك أن ترى أنه حقق الكثير من التقدم الزراعي الذي لا يعرفه أحد … جعل ذلك ملك الشبح العملاق يفكر في المزيد من الفوائد للترتيب.
كان الجيش الذي عسكر غرب المدينة هو فيلق الشبح العملاق، وكان الضابط القائد هي ابنة ملك الشبح العملاق، تشو زيمو.
“هذا باي هاو لديه الكثير من الإمكانات”، فكر. “بقطرة واحدة من دم روحي، أطلق العنان لهجوم على مستوى نصف حاكُم. من ذلك، يمكنك أن ترى أنه حقق الكثير من التقدم الزراعي الذي لا يعرفه أحد … جعل ذلك ملك الشبح العملاق يفكر في المزيد من الفوائد للترتيب.
لم يتمكن باي شياوتشون من الحصول على الكثير من المعلومات حول تشو زيمو في مدينة الشبح العملاق. كل ما كان يعرفه هو أنها لم تتوافق جيدًا مع ملك الشبح العملاق، وغادرت المدينة منذ فترة طويلة لممارسة الزراعة بمفردها. أما بالنسبة لكيفية علاقتها بوالدها الآن بعد أن ارتقت إلى رتبة رقيب أول، فقد كان من المستحيل معرفة ذلك.
“من الواضح أن تشو زيمو هذه متمردة بعض الشيء. همف! كيف يمكن للفتيات الصغيرات السخيفات مثل هذه أن يفهمن كيف يقودن جيشًا!؟ بصفتي لواء رائع، أعتقد أنني سأضطر فقط إلى الذهاب لأريها كيف يتم ذلك! تنهد، وشعر بالمرارة الشديدة.
كان الدوقات السماويون العشرة أقوى ديفا في الأراضي البرية، وجميعهم في الدائرة الكبرى لعالم ديفا. لقد اعتبروا في الواقع واحدة من القوى الاحتياطية لمدينة الإمبراطور اللدود. أما بالنسبة للماركيز السماويون، فقد كان هناك 68 منهم يعيشون بشكل دائم داخل مدينة الإمبراطور نفسها.
لم يكن لديه ما يكفي من الوقت لجمع معلومات أكثر من ذلك بكثير. على الرغم من أن دوق منادي الموت ربما كان يعرف بعض المعلومات، إلا أنه لم يبد سعيدًا جدًا بإجباره على اصطحاب باي شياوتشون في هذه الرحلة الطويلة، وتجاهل تمامًا الأسئلة التي طرحها.
“كيف انتهت الأمور على هذا النحو؟!” فكر وهو يشد شعره. في هذه المرحلة، خرج باي هاو من حقيبته، ونظرة دهشة كاملة ومطلقة على وجهه. الآن فقط، لم يجرؤ على الكشف حتى عن أصغر ذرة من هالته لملك الشبح العملاق، لكنه كان قادرًا على سماع المحادثة بوضوح تام. ونتيجة لذلك، تُرِك يتنهد في صدمة من مدى شجاعة وجرأة سيده.
كان دوق منادي الموت مرتبكًا بعض الشيء حول سبب عدم استخدام باي شياوتشون لبوابة النقل الآني فحسب، ولكن بالنظر إلى أن الأوامر جاءت من ملك الشبح العملاق، لم يشكك فيها. بعد فترة وجيزة، كان دوق منادي الموت يقود بارجة الشبح العملاق بعيدًا عن مدينة الشبح العملاق، حيث كان باي شياوتشون يقف هناك على سطح البارجة بنظرة فارغة على وجهه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
