نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

إرادة%أبدية%كول 711

غضب شياوتشون

غضب شياوتشون

 

عرف ملك الشبح العملاق أن شخصًا مثل هذا سيرتفع في النهاية إلى أعلى المرتفعات، طالما أنه لم يهلك أو يقتل على طول الطريق…. إذا حدث الأول، فسيكون الاثنان مرتبطين ارتباطا وثيقا بطرق مختلفة. أخيرًا، تنهد ملك الشبح العملاق، وبصوت هادئ ومعقول للغاية، قال، “هاو إير، لقد مر وقت طويل منذ أن أصبحت أراك ابني.”

الفصل ٧١١ – غضب شياوتشون….

 

 

 

كان باي شياوتشون يشعر بالتوتر بالفعل. تسليم تشين مانياو هو نفسه وضع حياته الصغيرة المسكينة تحت سيطرة الأيدي الأخرى. لم يكن الأمر أنه لا يثق في تشين مانياو، ولكن عندما يتعلق الأمر بالأمور الحرجة للحياة أو الموت، لم يكن وضع الثقة في الآخرين خيارًا.

 

 

“لقد أحببت السيدة تشين، ولم أتردد في إرسالها إليك. أنت ملك الشبح العملاق، ولديك سمعة كبيرة للحفاظ عليها، وأنا باي هاو، لا أحد مجهول. لذلك أصبحت كبش الفداء. هل تعرف مدى سوء حديث الناس عن باي هاو في الوقت الحاضر؟ أصبحت مثل الطاعون! يقول الناس إنني سارق زوجة وقاتل زوج! عندما أخرج إلى المدينة، يخفي جميع الرجال زوجاتهم حتى لا أراهن. إلى حد كبير الجميع يكرهني!

كانت ثقته في باي هاو ثابتة، لكن … لم يكن الأمر نفسه مع تشين مانياو!

“دعني أسألك، ملك الشبح العملاق، هل سألت أي شيء منك؟ أي من الأشياء التي فعلتها قد آذيتك ؟! ودعنا لا ندخل حتى إلى سجن الشيطان! لقد خاطرت بالفعل بحياتي لتسوية هذا الحساب. أم أن ذلك لم يكن كافيًا؟!؟ كلما صرخ باي شياوتشون، زاد غضبه.

 

 

أصبح ملك الشبح العملاق غاضبًا للغاية، لدرجة أن البرودة التي تملأ غرفة التأمل المنعزلة في باي شياوتشون كانت مشوبة بنية القتل.

“حسنًا، باي هاو هذا رائع تمامًا، لذا … قد تفعل ذلك أيضًا!

 

“بالطبع، أتذكر أنك قلت إن الملوك السماويين الثلاثة الآخرين كانوا يعملون معا ضدك، وكانوا يحاولون ابتزازك. لذلك على الرغم من المرارة في قلبي، على الرغم من الحزن، أسرت كل أولئك المختارين حتى تتمكن من التنفيس عن بعض إحباطك. سلمتهم جميعًا حتى تتمكن من ابتزاز الجميع مرة أخرى! وهل تعتقد أنه كان بدافع سوء النية أنني فعلت ذلك ؟! إذا لم افعل ذلك حقًا من أجلك، لكنت قتلتهم جميعًا. ربما سيجعل الأمور صعبة بالنسبة لي، لكنه سيجعل الأمور صعبة حقًا بالنسبة لك!

فكر باي شياوتشون على الفور في ما كان عليه ملك الشبح العملاق مباشرة بعد أن استعاد قاعدة زراعته. لقد حلق هناك بروح ديفا من النوع المعدني في يده، ونظر إلى باي شياوتشون بإلحاح تام وهو يطرح سؤالًا واحدًا.

“جراءة؟ في الواقع، عادةً لا أملك الكثير من الجراءة، لكن اليوم، أراهن أنني أفعل ذلك !!” أصبح باي شياوتشون غاضبًا جدًا لدرجة أنه يقفز لأعلى ولأسفل تقريبًا، واستمر صوته في الارتفاع.

 

“جراءة؟ في الواقع، عادةً لا أملك الكثير من الجراءة، لكن اليوم، أراهن أنني أفعل ذلك !!” أصبح باي شياوتشون غاضبًا جدًا لدرجة أنه يقفز لأعلى ولأسفل تقريبًا، واستمر صوته في الارتفاع.

أعطني سببًا وجيها واحدًا لعدم قتلك!

“وليس الأمر كما لو أنك لم تكن تعرف، لقد أخبرتك عن مدى ظلم كل ذلك !!” بدأ باي شياوتشون يرتجف جسديًا، ليس من الخوف، ولكن لأنه ألقى الحذر على الريح. كل الحقد الذي تراكم فيه بسبب الأحداث المختلفة المرتبطة بملك الشبح العملاق قد وصل إلى نقطة أنه لم يكن لديه خيار سوى التنفيس عن مشاعره في ثوران واحد كبير.

 

وعندما فكر في الموقف، أدرك أنه كان بالضبط كما قال باي شياوتشون. لقد خدمه باي شياوتشون بإخلاص ونزاهة، وأنجز جميع المهام التي تم تكليفه بها. كان أيضًا مطيعًا جدًا. على الرغم من أنه كان يميل إلى أن يكون قليلًا من اللون البني، إلا أن ملك الشبح العملاق أحب ذلك بالفعل.

كانت هذه الكلمات قد أخافت باي شياوتشون، والطريقة التي بدا بها ملك الشبح العملاق الآن ذكرته بذلك اليوم بالذات، وتلك الكلمات بالذات.

في هذه المرحلة، تنهد باي شياوتشون داخليًاً، وعرف أن الخطر قد مضى. “ملك الشبح العملاق، لدي سؤال واحد فقط. بعد أن عدنا إلى المدينة معا، هل طلبت منك أي شيء؟

 

لرؤية باي شياوتشون يقف أمامه يرتجف كما لو أنه قد تسبب في القليل من التدفق ليرتفع رقبة ملك الشبح العملاق. إذا كان أي شخص آخر قد تحدث معه بهذه الطريقة، فلن يفعل شيئًا أكثر من الشخير ببرود. ومع ذلك، إذا كان هناك شخص واحد في هذه السماء والأرض مؤهل للتحدث معه بهذه الطريقة، وحتى منعه من الاستجابة، فهو باي شياوتشون.

ثم فكر في كيف كاد أن يقتل وهو يحمي ملك الشبح العملاق، وكيف أضعفت التعويذة التقييدية قاعدة زراعته مرة أخرى في غلّاية مستحضر الأرواح. بدون روحه الوليدة للداو السماوي، كان من المحتمل أن يطارد ويقتل من قبل أكثر من مائة مختار كانوا خصومه.

 

 

 

كل هذه الأشياء أثقلت قلبه، ثم اجتمعت مع كل من نية القتل والضغط المتجمد من ملك الشبح العملاق، وعصبيته بشأن ما يجب فعله مع تشين مانياو. شعر وكأنه عالق بين ذئب شرير ونمر جائع، وتسبب في تحول عينيه إلى حمراء بلون الدم تمامًا.

 

 

 

في أي موقف آخر، سيكون بالتأكيد مرعوبًا في هذه اللحظة، لكن في الوقت الحالي، لم يشعر بالرعب. ارتجف، حدّق في ملك الشبح العملاق وقال، “هل تريد قتلي؟ هل تريد مهاجمتي؟”

“بالطبع، أتذكر أنك قلت إن الملوك السماويين الثلاثة الآخرين كانوا يعملون معا ضدك، وكانوا يحاولون ابتزازك. لذلك على الرغم من المرارة في قلبي، على الرغم من الحزن، أسرت كل أولئك المختارين حتى تتمكن من التنفيس عن بعض إحباطك. سلمتهم جميعًا حتى تتمكن من ابتزاز الجميع مرة أخرى! وهل تعتقد أنه كان بدافع سوء النية أنني فعلت ذلك ؟! إذا لم افعل ذلك حقًا من أجلك، لكنت قتلتهم جميعًا. ربما سيجعل الأمور صعبة بالنسبة لي، لكنه سيجعل الأمور صعبة حقًا بالنسبة لك!

 

“دعني أسألك، ملك الشبح العملاق، هل سألت أي شيء منك؟ أي من الأشياء التي فعلتها قد آذيتك ؟! ودعنا لا ندخل حتى إلى سجن الشيطان! لقد خاطرت بالفعل بحياتي لتسوية هذا الحساب. أم أن ذلك لم يكن كافيًا؟!؟ كلما صرخ باي شياوتشون، زاد غضبه.

لم يكن مرعوبًا حتى في أعمق فترات راحة قلبه. لم يستطع إلا أن يفكر في كل تعاملاته مع ملك الشبح العملاق حتى الآن، ولم يزعزع استقرار هالتُه فحسب، بل جعل عينيه تتحول إلى قرمزية تمامًا. انتفخت الأوردة الزرقاء على وجهه ورقبته، وثار فجأة!

 

 

“أنا أعرف”، قال بهدوء. “أنا أعرف. أنت الملك وصاحب السمو وحاكُم أيضًا. أنا لا أحد. يمكنك التخلص مني في أي وقت تشاء. أعتقد أن أكثر ما يؤلمني هو أنني أخذتك بحماقة لتكون أخا كبيرًا حقيقيا بالنسبة لي …

“قل ذلك مرة أخرى، ملك الشبح العملاق!” صرخ في غضب. “ما الهراء!؟ لا أصدق أنك تريد قتلي بالفعل !!

كانت ثقته في باي هاو ثابتة، لكن … لم يكن الأمر نفسه مع تشين مانياو!

 

أصبح ملك الشبح العملاق غاضبًا للغاية، لدرجة أن البرودة التي تملأ غرفة التأمل المنعزلة في باي شياوتشون كانت مشوبة بنية القتل.

“هل تريد مهاجمتي؟ لقد أنقذت حياتك، ملك الشبح العملاق !! كدت أموت، أيها الأحمق. أصبت مرارا وتكرارا!! وأنت؟ كنت تختبرني فقط. الاختبار، الاختبار، الاختبار. حتى بعد عودة قاعدة زراعتك، كنت لا تزال تختبرني. كدت أقتل قبل أن تتمكن أخيرًا من فعل شيء ما. أنت تعرف السبب؟ اللعنة. حسنًا، يمكنني قبول كل ذلك. ولكن بعد ذلك، بعد كل ما قيل وفعل، ما زلت تختبرني؟!؟! أراهن أنك ستظل تحاول اختباري بعد موتي، أليس كذلك؟!؟ ” فقد باي شياوتشون هدوئه تمامًا، وكان يصرخ بصوت عالٍ لدرجة أن غرفة التأمل بأكملها تهتز.

 

 

“هل تريد مهاجمتي؟ لقد أنقذت حياتك، ملك الشبح العملاق !! كدت أموت، أيها الأحمق. أصبت مرارا وتكرارا!! وأنت؟ كنت تختبرني فقط. الاختبار، الاختبار، الاختبار. حتى بعد عودة قاعدة زراعتك، كنت لا تزال تختبرني. كدت أقتل قبل أن تتمكن أخيرًا من فعل شيء ما. أنت تعرف السبب؟ اللعنة. حسنًا، يمكنني قبول كل ذلك. ولكن بعد ذلك، بعد كل ما قيل وفعل، ما زلت تختبرني؟!؟! أراهن أنك ستظل تحاول اختباري بعد موتي، أليس كذلك؟!؟ ” فقد باي شياوتشون هدوئه تمامًا، وكان يصرخ بصوت عالٍ لدرجة أن غرفة التأمل بأكملها تهتز.

أما بالنسبة لملك الشبح العملاق، فقد صُدم تمامًا بالثوران المفاجئ. كان يحاول فقط تخويف باي هاو قليلًا، بهدف إخافته. لم يتخيل أبدًا أن النتيجة ستكون هكذا.

 

 

لم يكن مرعوبًا حتى في أعمق فترات راحة قلبه. لم يستطع إلا أن يفكر في كل تعاملاته مع ملك الشبح العملاق حتى الآن، ولم يزعزع استقرار هالتُه فحسب، بل جعل عينيه تتحول إلى قرمزية تمامًا. انتفخت الأوردة الزرقاء على وجهه ورقبته، وثار فجأة!

“يا لها من جراءة!” قال بغضب، وهو يحدّق في باي شياوتشون ويرسل المزيد من الضغط.

“أنا أعرف”، قال بهدوء. “أنا أعرف. أنت الملك وصاحب السمو وحاكُم أيضًا. أنا لا أحد. يمكنك التخلص مني في أي وقت تشاء. أعتقد أن أكثر ما يؤلمني هو أنني أخذتك بحماقة لتكون أخا كبيرًا حقيقيا بالنسبة لي …

 

 

“جراءة؟ في الواقع، عادةً لا أملك الكثير من الجراءة، لكن اليوم، أراهن أنني أفعل ذلك !!” أصبح باي شياوتشون غاضبًا جدًا لدرجة أنه يقفز لأعلى ولأسفل تقريبًا، واستمر صوته في الارتفاع.

 

 

في أي موقف آخر، سيكون بالتأكيد مرعوبًا في هذه اللحظة، لكن في الوقت الحالي، لم يشعر بالرعب. ارتجف، حدّق في ملك الشبح العملاق وقال، “هل تريد قتلي؟ هل تريد مهاجمتي؟”

“منذ أن عدنا إلى المدينة، يا صديقي، ربما بدا الأمر وكأنني كنت مسترخيًا بعد انتصار كبير. لكن الحقيقة هي أنني فعلت الكثير من الأشياء المهمة من أجلك! عندما هزت العشائر الثلاث الكبرى، كان أفضل عنصر استعدته هو تمثال روح اليشم. كنت أعلم أنه سيساعدك في زراعتك، لذلك سلمت لك سرًا. لكن لا أحد يعرف ذلك! يعتقدون أنني أخذت كل شيء لنفسي. كان الكثير من الناس يجلسون على أمل أن أفسد حتى يتمكنوا من اغتنام الفرصة لقتلي!

 

 

وعندما فكر في الموقف، أدرك أنه كان بالضبط كما قال باي شياوتشون. لقد خدمه باي شياوتشون بإخلاص ونزاهة، وأنجز جميع المهام التي تم تكليفه بها. كان أيضًا مطيعًا جدًا. على الرغم من أنه كان يميل إلى أن يكون قليلًا من اللون البني، إلا أن ملك الشبح العملاق أحب ذلك بالفعل.

“وليس الأمر كما لو أنك لم تكن تعرف، لقد أخبرتك عن مدى قلقي !!” كان صراخ باي شياوتشون قد جعل صدر ملك الشبح العملاق يتصاعد من الغضب، ومع ذلك، لم يكن هناك شيء يمكن أن يقوله ردًا على ذلك. عندما هز باي شياوتشون العشائر الثلاث، كان ملك الشبح العملاق قد جنى الفوائد فقط، ولم يفكر كثيرًا في الضغط الذي ربما تعرض له باي شياوتشون بسبب ذلك.

“أنا أعرف”، قال بهدوء. “أنا أعرف. أنت الملك وصاحب السمو وحاكُم أيضًا. أنا لا أحد. يمكنك التخلص مني في أي وقت تشاء. أعتقد أن أكثر ما يؤلمني هو أنني أخذتك بحماقة لتكون أخا كبيرًا حقيقيا بالنسبة لي …

 

“أخبرتك أنني لا أريد الذهاب إلى غلّاية مستحضر الأرواح، لكنك قلت إن زهرة أوركيد ملك الشبح ذات أهمية حيوية. لذلك ذهبت. وماذا حدث معها؟ هاهاها! لدهشتي كثيرًا، أصبحت التعويذة التقييدية، وفي الواقع ثقتي بك، حبل المشنقة حول رقبتي! هل تعرف مدى سرعة انخفاض قاعدة زراعتي بعد تفكك تلك التعويذة التقييدية؟ هل يمكنك أن تتخيل المرارة التي شعرت بها عندما كان أكثر من مائة مختار يبذلون قصارى جهدهم لقتلي؟ الأخ الكبير الذي وثقت به تآمر ضدي بالفعل. كدت أموت في غلّاية مستحضر الأرواح!

“لقد أحببت السيدة تشين، ولم أتردد في إرسالها إليك. أنت ملك الشبح العملاق، ولديك سمعة كبيرة للحفاظ عليها، وأنا باي هاو، لا أحد مجهول. لذلك أصبحت كبش الفداء. هل تعرف مدى سوء حديث الناس عن باي هاو في الوقت الحاضر؟ أصبحت مثل الطاعون! يقول الناس إنني سارق زوجة وقاتل زوج! عندما أخرج إلى المدينة، يخفي جميع الرجال زوجاتهم حتى لا أراهن. إلى حد كبير الجميع يكرهني!

أعطني سببًا وجيها واحدًا لعدم قتلك!

 

ثم فكر في كيف كاد أن يقتل وهو يحمي ملك الشبح العملاق، وكيف أضعفت التعويذة التقييدية قاعدة زراعته مرة أخرى في غلّاية مستحضر الأرواح. بدون روحه الوليدة للداو السماوي، كان من المحتمل أن يطارد ويقتل من قبل أكثر من مائة مختار كانوا خصومه.

“وليس الأمر كما لو أنك لم تكن تعرف، لقد أخبرتك عن مدى ظلم كل ذلك !!” بدأ باي شياوتشون يرتجف جسديًا، ليس من الخوف، ولكن لأنه ألقى الحذر على الريح. كل الحقد الذي تراكم فيه بسبب الأحداث المختلفة المرتبطة بملك الشبح العملاق قد وصل إلى نقطة أنه لم يكن لديه خيار سوى التنفيس عن مشاعره في ثوران واحد كبير.

 

 

وعندما فكر في الموقف، أدرك أنه كان بالضبط كما قال باي شياوتشون. لقد خدمه باي شياوتشون بإخلاص ونزاهة، وأنجز جميع المهام التي تم تكليفه بها. كان أيضًا مطيعًا جدًا. على الرغم من أنه كان يميل إلى أن يكون قليلًا من اللون البني، إلا أن ملك الشبح العملاق أحب ذلك بالفعل.

تم تقليل غضب ملك الشبح العملاق مرة أخرى بسبب ما قيل للتو، حتى أنه بدأ يشعر بالذنب قليلًا. عليه أن يعترف بأن ما يقوله باي شياوتشون هو صحيحًا. كان ملك الشبح العملاق يهتم كثيرًا بسمعته، وقد سمع أيضًا عن الأشياء الدنيئة التي كان الناس في المدينة يقولونها عن باي هاو.

 

 

“بالطبع، أتذكر أنك قلت إن الملوك السماويين الثلاثة الآخرين كانوا يعملون معا ضدك، وكانوا يحاولون ابتزازك. لذلك على الرغم من المرارة في قلبي، على الرغم من الحزن، أسرت كل أولئك المختارين حتى تتمكن من التنفيس عن بعض إحباطك. سلمتهم جميعًا حتى تتمكن من ابتزاز الجميع مرة أخرى! وهل تعتقد أنه كان بدافع سوء النية أنني فعلت ذلك ؟! إذا لم افعل ذلك حقًا من أجلك، لكنت قتلتهم جميعًا. ربما سيجعل الأمور صعبة بالنسبة لي، لكنه سيجعل الأمور صعبة حقًا بالنسبة لك!

“أخبرتك أنني لا أريد الذهاب إلى غلّاية مستحضر الأرواح، لكنك قلت إن زهرة أوركيد ملك الشبح ذات أهمية حيوية. لذلك ذهبت. وماذا حدث معها؟ هاهاها! لدهشتي كثيرًا، أصبحت التعويذة التقييدية، وفي الواقع ثقتي بك، حبل المشنقة حول رقبتي! هل تعرف مدى سرعة انخفاض قاعدة زراعتي بعد تفكك تلك التعويذة التقييدية؟ هل يمكنك أن تتخيل المرارة التي شعرت بها عندما كان أكثر من مائة مختار يبذلون قصارى جهدهم لقتلي؟ الأخ الكبير الذي وثقت به تآمر ضدي بالفعل. كدت أموت في غلّاية مستحضر الأرواح!

 

 

لم يكن مرعوبًا حتى في أعمق فترات راحة قلبه. لم يستطع إلا أن يفكر في كل تعاملاته مع ملك الشبح العملاق حتى الآن، ولم يزعزع استقرار هالتُه فحسب، بل جعل عينيه تتحول إلى قرمزية تمامًا. انتفخت الأوردة الزرقاء على وجهه ورقبته، وثار فجأة!

“وليس الأمر كما لو أنك لم تكن تعرف ذلك، لقد أخبرتك !!” كلما تحدث باي شياوتشون، زاد غضبه. كان هذا صحيحا بشكل خاص في الحادث الذي وقع في غلّاية مستحضر الأرواح، والذي استمر في طعن قلبه مثل الإبرة. لولا حقيقة أنه في مرحلة الروح الوليدة للداو السماوي، لكان قد مات بالتأكيد هناك.

“هل تريد مهاجمتي؟ لقد أنقذت حياتك، ملك الشبح العملاق !! كدت أموت، أيها الأحمق. أصبت مرارا وتكرارا!! وأنت؟ كنت تختبرني فقط. الاختبار، الاختبار، الاختبار. حتى بعد عودة قاعدة زراعتك، كنت لا تزال تختبرني. كدت أقتل قبل أن تتمكن أخيرًا من فعل شيء ما. أنت تعرف السبب؟ اللعنة. حسنًا، يمكنني قبول كل ذلك. ولكن بعد ذلك، بعد كل ما قيل وفعل، ما زلت تختبرني؟!؟! أراهن أنك ستظل تحاول اختباري بعد موتي، أليس كذلك؟!؟ ” فقد باي شياوتشون هدوئه تمامًا، وكان يصرخ بصوت عالٍ لدرجة أن غرفة التأمل بأكملها تهتز.

 

في الواقع، كانت معظم المكافآت التي منحها له فخرية في أحسن الأحوال. لم يعطه حقًا أي شيء جوهري. علاوة على ذلك، كان عبقريًا عندما يتعلق الأمر باستحضار اللهب. وأيضًا جريئًا لدرجة أنه ألقى بمفرده بعشيرته في حالة من الفوضى، ثم اختطف الملك. لقد كان بمفرده تمامًا عندما سحق تقريبًا كل مختارين القمة في الأراضي البرية. هو في الواقع شخصًا رائعًا لدرجة أنه حتى ملك الشبح العملاق لم يلتق بأي شخص مثله، ولا حتى ابنته. لديها قاعدة زراعة عالية، ولكن عندما يتعلق الأمر باستراتيجياتها وتكتيكاتها، لم تستطع ببساطة الاقتراب منه.

ولم يكن هناك سوى الجاني النهائي واحد: ملك الشبح العملاق نفسه!

 

 

أعطني سببًا وجيها واحدًا لعدم قتلك!

كان فم ملك الشبح العملاق مفتوحًا كما لو أنه يريد الرد، وكان لا يزال غاضبًا بشكل واضح، ولكن في الوقت نفسه، لم يكن لديه ما يقوله.

ومع ذلك، كانت تشين مانياو متدربة شخصية لـ سيد السماء الكبرى. سأل عنها سيد السماء الكبرى، ولم يستطع ملك الشبح العملاق تجاهله. بعد لحظة من الصراع مع القضية، ملأ التصميم عينيه، ونظر إلى باي شياوتشون، مقتنعًا بأنه توصل إلى فكرة جيدة.

 

 

“بالطبع، أتذكر أنك قلت إن الملوك السماويين الثلاثة الآخرين كانوا يعملون معا ضدك، وكانوا يحاولون ابتزازك. لذلك على الرغم من المرارة في قلبي، على الرغم من الحزن، أسرت كل أولئك المختارين حتى تتمكن من التنفيس عن بعض إحباطك. سلمتهم جميعًا حتى تتمكن من ابتزاز الجميع مرة أخرى! وهل تعتقد أنه كان بدافع سوء النية أنني فعلت ذلك ؟! إذا لم افعل ذلك حقًا من أجلك، لكنت قتلتهم جميعًا. ربما سيجعل الأمور صعبة بالنسبة لي، لكنه سيجعل الأمور صعبة حقًا بالنسبة لك!

 

 

 

“وليس الأمر كما لو كنت لا تعرف. لقد شرحت لك كل شيء !!” عند هذه النقطة، بدا أن غضب باي شياوتشون مشوب باليأس، وجعل ملك الشبح العملاق مترددًا وهو يفكر في كل ما حدث بينهما.

 

 

 

“دعني أسألك، ملك الشبح العملاق، هل سألت أي شيء منك؟ أي من الأشياء التي فعلتها قد آذيتك ؟! ودعنا لا ندخل حتى إلى سجن الشيطان! لقد خاطرت بالفعل بحياتي لتسوية هذا الحساب. أم أن ذلك لم يكن كافيًا؟!؟ كلما صرخ باي شياوتشون، زاد غضبه.

فكر باي شياوتشون على الفور في ما كان عليه ملك الشبح العملاق مباشرة بعد أن استعاد قاعدة زراعته. لقد حلق هناك بروح ديفا من النوع المعدني في يده، ونظر إلى باي شياوتشون بإلحاح تام وهو يطرح سؤالًا واحدًا.

 

 

“حتى الناس في أصغر العشائر الصغيرة لديهم زوجات ومحظيات عديدة. وأنا فقط أريد هذه الفتاة الواحدة! هل هذا حقًا صفقة كبيرة ؟! فتاة واحدة، هذا كل شيء! وفوق ذلك، أنت في الواقع على استعداد لمهاجمتي وقتلي ؟!؟ ” كانت المرارة في كلمات باي شياوتشون لدرجة أنه حتى ملك الشبح العملاق بدأ يشعر … أنه حقًا قد ذهب بعيدًا جدًا….

 

 

“منذ أن عدنا إلى المدينة، يا صديقي، ربما بدا الأمر وكأنني كنت مسترخيًا بعد انتصار كبير. لكن الحقيقة هي أنني فعلت الكثير من الأشياء المهمة من أجلك! عندما هزت العشائر الثلاث الكبرى، كان أفضل عنصر استعدته هو تمثال روح اليشم. كنت أعلم أنه سيساعدك في زراعتك، لذلك سلمت لك سرًا. لكن لا أحد يعرف ذلك! يعتقدون أنني أخذت كل شيء لنفسي. كان الكثير من الناس يجلسون على أمل أن أفسد حتى يتمكنوا من اغتنام الفرصة لقتلي!

بعد الانتهاء من فورته، بدأ باي شياوتشون في استعادة حواسه، وعندها بدأ يتعرق في كل مكان. استحوذ القلق على قلبه على الفور، وبدأ في النحيب داخليًا بينما كانت أحشاءه ملتوية من الخوف.

“حتى الناس في أصغر العشائر الصغيرة لديهم زوجات ومحظيات عديدة. وأنا فقط أريد هذه الفتاة الواحدة! هل هذا حقًا صفقة كبيرة ؟! فتاة واحدة، هذا كل شيء! وفوق ذلك، أنت في الواقع على استعداد لمهاجمتي وقتلي ؟!؟ ” كانت المرارة في كلمات باي شياوتشون لدرجة أنه حتى ملك الشبح العملاق بدأ يشعر … أنه حقًا قد ذهب بعيدًا جدًا….

 

في أي موقف آخر، سيكون بالتأكيد مرعوبًا في هذه اللحظة، لكن في الوقت الحالي، لم يشعر بالرعب. ارتجف، حدّق في ملك الشبح العملاق وقال، “هل تريد قتلي؟ هل تريد مهاجمتي؟”

“لقد انتهيت”، فكّر. “تبًا. فقدت السيطرة وأصبحت مندفعًا … لقد شعر بالفعل أنه على وشك الانهيار عقليًا، لكنه أدرك أنه قد أوقع نفسه بالفعل في هذا الموقف، ولم يستطع التوقف الآن. صر أسنانه، وضع على التعبير النهائي عن المرارة.

 

 

كل هذه الأشياء أثقلت قلبه، ثم اجتمعت مع كل من نية القتل والضغط المتجمد من ملك الشبح العملاق، وعصبيته بشأن ما يجب فعله مع تشين مانياو. شعر وكأنه عالق بين ذئب شرير ونمر جائع، وتسبب في تحول عينيه إلى حمراء بلون الدم تمامًا.

“أنا أعرف”، قال بهدوء. “أنا أعرف. أنت الملك وصاحب السمو وحاكُم أيضًا. أنا لا أحد. يمكنك التخلص مني في أي وقت تشاء. أعتقد أن أكثر ما يؤلمني هو أنني أخذتك بحماقة لتكون أخا كبيرًا حقيقيا بالنسبة لي …

“لقد انتهيت”، فكّر. “تبًا. فقدت السيطرة وأصبحت مندفعًا … لقد شعر بالفعل أنه على وشك الانهيار عقليًا، لكنه أدرك أنه قد أوقع نفسه بالفعل في هذا الموقف، ولم يستطع التوقف الآن. صر أسنانه، وضع على التعبير النهائي عن المرارة.

 

 

لرؤية باي شياوتشون يقف أمامه يرتجف كما لو أنه قد تسبب في القليل من التدفق ليرتفع رقبة ملك الشبح العملاق. إذا كان أي شخص آخر قد تحدث معه بهذه الطريقة، فلن يفعل شيئًا أكثر من الشخير ببرود. ومع ذلك، إذا كان هناك شخص واحد في هذه السماء والأرض مؤهل للتحدث معه بهذه الطريقة، وحتى منعه من الاستجابة، فهو باي شياوتشون.

ثم فكر في كيف كاد أن يقتل وهو يحمي ملك الشبح العملاق، وكيف أضعفت التعويذة التقييدية قاعدة زراعته مرة أخرى في غلّاية مستحضر الأرواح. بدون روحه الوليدة للداو السماوي، كان من المحتمل أن يطارد ويقتل من قبل أكثر من مائة مختار كانوا خصومه.

 

وعندما فكر في الموقف، أدرك أنه كان بالضبط كما قال باي شياوتشون. لقد خدمه باي شياوتشون بإخلاص ونزاهة، وأنجز جميع المهام التي تم تكليفه بها. كان أيضًا مطيعًا جدًا. على الرغم من أنه كان يميل إلى أن يكون قليلًا من اللون البني، إلا أن ملك الشبح العملاق أحب ذلك بالفعل.

وعندما فكر في الموقف، أدرك أنه كان بالضبط كما قال باي شياوتشون. لقد خدمه باي شياوتشون بإخلاص ونزاهة، وأنجز جميع المهام التي تم تكليفه بها. كان أيضًا مطيعًا جدًا. على الرغم من أنه كان يميل إلى أن يكون قليلًا من اللون البني، إلا أن ملك الشبح العملاق أحب ذلك بالفعل.

“وليس الأمر كما لو كنت لا تعرف. لقد شرحت لك كل شيء !!” عند هذه النقطة، بدا أن غضب باي شياوتشون مشوب باليأس، وجعل ملك الشبح العملاق مترددًا وهو يفكر في كل ما حدث بينهما.

 

أما بالنسبة لملك الشبح العملاق، فقد صُدم تمامًا بالثوران المفاجئ. كان يحاول فقط تخويف باي هاو قليلًا، بهدف إخافته. لم يتخيل أبدًا أن النتيجة ستكون هكذا.

في الواقع، كانت معظم المكافآت التي منحها له فخرية في أحسن الأحوال. لم يعطه حقًا أي شيء جوهري. علاوة على ذلك، كان عبقريًا عندما يتعلق الأمر باستحضار اللهب. وأيضًا جريئًا لدرجة أنه ألقى بمفرده بعشيرته في حالة من الفوضى، ثم اختطف الملك. لقد كان بمفرده تمامًا عندما سحق تقريبًا كل مختارين القمة في الأراضي البرية. هو في الواقع شخصًا رائعًا لدرجة أنه حتى ملك الشبح العملاق لم يلتق بأي شخص مثله، ولا حتى ابنته. لديها قاعدة زراعة عالية، ولكن عندما يتعلق الأمر باستراتيجياتها وتكتيكاتها، لم تستطع ببساطة الاقتراب منه.

 

 

 

عرف ملك الشبح العملاق أن شخصًا مثل هذا سيرتفع في النهاية إلى أعلى المرتفعات، طالما أنه لم يهلك أو يقتل على طول الطريق…. إذا حدث الأول، فسيكون الاثنان مرتبطين ارتباطا وثيقا بطرق مختلفة. أخيرًا، تنهد ملك الشبح العملاق، وبصوت هادئ ومعقول للغاية، قال، “هاو إير، لقد مر وقت طويل منذ أن أصبحت أراك ابني.”

 

 

 

في هذه المرحلة، تنهد باي شياوتشون داخليًاً، وعرف أن الخطر قد مضى. “ملك الشبح العملاق، لدي سؤال واحد فقط. بعد أن عدنا إلى المدينة معا، هل طلبت منك أي شيء؟

 

 

 

لم يستجب ملك الشبح العملاق في البداية. لم يطلب باي شياوتشون في الواقع أي شيء آخر غير هذه الفتاة…. وإذا لم تأخذ في الاعتبار خلفيتها المثيرة للإعجاب، فلن تكون مشكلة كبيرة جدًا.

“وليس الأمر كما لو أنك لم تكن تعرف ذلك، لقد أخبرتك !!” كلما تحدث باي شياوتشون، زاد غضبه. كان هذا صحيحا بشكل خاص في الحادث الذي وقع في غلّاية مستحضر الأرواح، والذي استمر في طعن قلبه مثل الإبرة. لولا حقيقة أنه في مرحلة الروح الوليدة للداو السماوي، لكان قد مات بالتأكيد هناك.

 

وعندما فكر في الموقف، أدرك أنه كان بالضبط كما قال باي شياوتشون. لقد خدمه باي شياوتشون بإخلاص ونزاهة، وأنجز جميع المهام التي تم تكليفه بها. كان أيضًا مطيعًا جدًا. على الرغم من أنه كان يميل إلى أن يكون قليلًا من اللون البني، إلا أن ملك الشبح العملاق أحب ذلك بالفعل.

ومع ذلك، كانت تشين مانياو متدربة شخصية لـ سيد السماء الكبرى. سأل عنها سيد السماء الكبرى، ولم يستطع ملك الشبح العملاق تجاهله. بعد لحظة من الصراع مع القضية، ملأ التصميم عينيه، ونظر إلى باي شياوتشون، مقتنعًا بأنه توصل إلى فكرة جيدة.

لم يستجب ملك الشبح العملاق في البداية. لم يطلب باي شياوتشون في الواقع أي شيء آخر غير هذه الفتاة…. وإذا لم تأخذ في الاعتبار خلفيتها المثيرة للإعجاب، فلن تكون مشكلة كبيرة جدًا.

 

“جراءة؟ في الواقع، عادةً لا أملك الكثير من الجراءة، لكن اليوم، أراهن أنني أفعل ذلك !!” أصبح باي شياوتشون غاضبًا جدًا لدرجة أنه يقفز لأعلى ولأسفل تقريبًا، واستمر صوته في الارتفاع.

“حسنًا، باي هاو هذا رائع تمامًا، لذا … قد تفعل ذلك أيضًا!

 

 

أما بالنسبة لملك الشبح العملاق، فقد صُدم تمامًا بالثوران المفاجئ. كان يحاول فقط تخويف باي هاو قليلًا، بهدف إخافته. لم يتخيل أبدًا أن النتيجة ستكون هكذا.

بعد لحظة أخيرة من التفكير، تنهد ملك الشبح العملاق وقال، “هاو إير، أنت على حق، لم أعطيك أي شيء حقًا. لكن، لدي ابنة لديها قاعدة زراعة أعلى من تشين مانياو، وهي أجمل منها. أجمل منها بعشرة أضعاف! ماذا لو أعطيت يدها لك في الزواج !؟”

“لقد انتهيت”، فكّر. “تبًا. فقدت السيطرة وأصبحت مندفعًا … لقد شعر بالفعل أنه على وشك الانهيار عقليًا، لكنه أدرك أنه قد أوقع نفسه بالفعل في هذا الموقف، ولم يستطع التوقف الآن. صر أسنانه، وضع على التعبير النهائي عن المرارة.

أصبح ملك الشبح العملاق غاضبًا للغاية، لدرجة أن البرودة التي تملأ غرفة التأمل المنعزلة في باي شياوتشون كانت مشوبة بنية القتل.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط