سحق نصف خطوة ديفا
الفصل 701: سحق نصف ديفا!
بدأت الدوامة السوداء لقبضة الإمبراطور التي لا تموت في إصدار وهج أسود صادم، وبدأت أيضًا في النمو أكبر من ذي قبل حيث اندفعت نحو غونغسون يي بطريقة استبدادية بشكل لا يُصدق!
ثم ذهب باي شياوتشون إلى بقية المختارين، وجميعهم صرخوا ولعنوه بينما استخرجت المظلة الأبدية قوة حياتهم.
“شكرًا جزيلًا لكونك حجر الطحن الخاص بي، باي هاو. لقد حققت أخيرًا اختراق قاعدتي الزراعية، وأنا نصف ديفا. لقد كنت عالقًا في مكاني لفترة طويلة جدًا الآن، ويجب أن أشكرك. لذلك، كتعويض، سأشل ببساطة قاعدة زراعتك، ولن أقتلك! بدا غونغسون يي متحمسًا وفخورًا. ألقى رأسه إلى الوراء، ضحك بجنون. كما قال، كان ينتظر هذا اليوم لفترة طويلة جدًا.
“كيف تجرؤ، باي هاو !!”
لم يطلق العنان لقبضة الامبراطور. بدلًا من ذلك، اخذ بعض القوة التي قد احتفظ بها من قبل ويضيفها إلى القبضة الحالية! من قبل، كان يستخدم خمسين بالمائة فقط من قوتها. لكن الآن، أضاف ثلاثين بالمائة إضافية.
كان الضغط الذي شعر به من باي شياوتشون أثناء قتالهم لا يُصدق. عند رؤية قبضة الإمبراطور التي لا تموت في المرة الأولى، كان يدرك أنه لا يستطيع هزيمتها. لكنه شخصًا فخورًا وواثقًا، وبالتالي لم يستطع قبول ذلك. وعلاوة على ذلك، كان هناك أيضًا احتمال أن يتمكن من استغلال الموقف واستخدامه لتحقيق إختراق!
“لن تهرب أبدا بحياتك بعد هذا، باي هاو !!”
في تلك اللحظة قرر استخدام باي شياوتشون كحجر طحن له، لاستخدام الضغط ليس فقط لزيادة روحه القتالية إلى أقصى درجة، ولكن لتحقيق اختراق خلال تلك اللحظة الحرجة بين الحياة والموت.
ثم ذهب باي شياوتشون إلى بقية المختارين، وجميعهم صرخوا ولعنوه بينما استخرجت المظلة الأبدية قوة حياتهم.
عندما اتصلت دوامته الذهبية بالثقب الأسود، تحطمت جميع الرموز السحرية الذهبية البالغ عددها 200,000. ثم، في غمضة عين، أصبح الثقب الأسود الهائل الذي يشبه القبضة أمام غونغسون يي مباشرة.
كان الاحتمال الأول هو أنه سيصبح في نصف خطوة لعالم ديفا، وينتظر حتى تاريخ لاحق للحصول على عنصر سحري مع تعزيز روحي خمسة عشر ضعفًا أو أعلى، والذي يمكنه استخدامه بعد ذلك لتنوير السماء والأرض ويصبح ديفا حقيقيًا!
“كيف تجرؤ، باي هاو !!”
الاحتمال الثاني هو أنه سيفشل ويخسر المعركة. ومع ذلك، حتى لو انتهى به الأمر بالخسارة … كان واثقًا من أن باي شياوتشون لن يقتله. على الرغم من أن مثل هذه الخسارة ستكون حبة مريرة يجب ابتلاعها، إلا أنها شيء يمكنه تحمله. والآن، ضحك بجنون وهو يؤدي إيماءة تعويذة مزدوجة بكِلتا يديه. على الفور، يمكن سماع أصوات هدير من حوله حيث ظهر 200,000 رمز سحري ذهبي، وتحول إلى دوامة ضخمة تحركت للأمام لمقابلة قبضة الإمبراطور التي لا تموت.
كادت عيون باي شياوتشون أن تخرج تقريبًا من جمجمته. لم يكن يتخيل أبدا أن غونغسون يي سيحقق بالفعل اختراقًا هنا والآن….
بدا أن غلّاية مستحضر الأرواح بأكملها تمتلئ بأصوات تصم الآذان. اندلع سيل من الدم من فم غونغسون يي حيث تم إرساله يتراجع إلى الخلف مثل طائرة ورقية مع قطع خيطها. بات صدره كتلة دموية، وجميع أطرافه منحنية بزوايا غريبة. حتى روحه الوليدة بدت في حالة سيئة. ومع ذلك، فإن أكثر ما صُدم بعمق هو كبريائه.
بعد حصاد قوة الحياة من الجميع، أعاد “جوائز المعركة” إلى حقيبته، ثم جلس متقاطع الأرجل وأرسل بعض الحس السامي لتشكيل حاجز دفاعي. ثم بدأ في زراعة عظامه التي لا تموت.
“حسنًا، هذه الطريقة في القيام بالأشياء نجحت حقًا بالنسبة له …” فكر، أخذ نفسًا عميقًا، وشعر أيضًا بالحسد قليلًا. عندما فكر في كيف عانى من مصاعب لا توصف للوصول إلى منتصف مرحلة الروح الوليدة، من المحزن حقًا أن خصمه قد استخدم لحظة من أزمة الحياة أو الموت لاختراق ويصبح نصف ديفا.
هذه الحقيقة في حد ذاتها تركت باي شياوتشون يشعر بالغضب بعض الشيء، ولكن بعد ذلك ذهب غونغسون يي إلى حد الضحك بجنون، وهذا أصابه بالجنون حقًا.
قرقرة عالية ملأت الهواء!
كانوا فاقدين للوعي تقريبًا، لكنهم ما زالوا قادرين على النظر بترنح إلى باي شياوتشون. على الفور، أصبحت وجوههم شاحبة، ولمعت عيونهم بالرعب. أما بالنسبة للأمير الثاني، فقد بدا وكأنه يريد أن يقول شيئًا ما، ولكن قبل أن يتمكن من ذلك، حدق باي شياوتشون ولوح بالمظلة الأبدية. “لا تفكر حتى في التحدث معي. أعاني من رهاب الجراثيم…”
“أيها البائس الناكر للجميل!” صرخ. “تمامًا مثل ملك الشبح العملاق! كنت الشخص الذي ساعدك في تحقيق اختراقك، والآن تقول إنك ستشل قاعدة زراعتي !؟ أنتما الاثنان حقًا من النوع الذي يعض اليد التي تطعمكم، هاه …؟” فكر باي شياوتشون في أنه لن يكون من الجيد السماح لـ غونغسون يي بالاستمرار في التباهي. هو بحاجة إلى تعليمه درسًا جيدًا، والتأكد من أنه يفهم القول المأثور إذا تلقيت قطرة ماء من اللطف، فقم بسدادها بنبع متدفق!
بعد حصاد قوة الحياة من الجميع، أعاد “جوائز المعركة” إلى حقيبته، ثم جلس متقاطع الأرجل وأرسل بعض الحس السامي لتشكيل حاجز دفاعي. ثم بدأ في زراعة عظامه التي لا تموت.
“أيها البائس الناكر للجميل!” صرخ. “تمامًا مثل ملك الشبح العملاق! كنت الشخص الذي ساعدك في تحقيق اختراقك، والآن تقول إنك ستشل قاعدة زراعتي !؟ أنتما الاثنان حقًا من النوع الذي يعض اليد التي تطعمكم، هاه …؟” فكر باي شياوتشون في أنه لن يكون من الجيد السماح لـ غونغسون يي بالاستمرار في التباهي. هو بحاجة إلى تعليمه درسًا جيدًا، والتأكد من أنه يفهم القول المأثور إذا تلقيت قطرة ماء من اللطف، فقم بسدادها بنبع متدفق!
“من يهتم إذا حققت اختراقًا؟ اللورد باي سوف يختطفك على أي حال! بعيون محتقنة بالدم، أرخى يده لفترة وجيزة، وهزها، ثم شدها في قبضة أخرى!
لم يطلق العنان لقبضة الامبراطور. بدلًا من ذلك، اخذ بعض القوة التي قد احتفظ بها من قبل ويضيفها إلى القبضة الحالية! من قبل، كان يستخدم خمسين بالمائة فقط من قوتها. لكن الآن، أضاف ثلاثين بالمائة إضافية.
بدأت الدوامة السوداء لقبضة الإمبراطور التي لا تموت في إصدار وهج أسود صادم، وبدأت أيضًا في النمو أكبر من ذي قبل حيث اندفعت نحو غونغسون يي بطريقة استبدادية بشكل لا يُصدق!
نظر باي شياوتشون إلى الزهرة وتذمر لنفسه بحزن قليلًا، وفكر في خطته للانتقام من ملك الشبح العملاق. ثم شخر ببرود وسحب الأمير الثاني، غونغسون يي، وجميع الآخرين الذين تم أسرهم مؤخرًا المختارين من حقيبته.
ثم ذهب باي شياوتشون إلى بقية المختارين، وجميعهم صرخوا ولعنوه بينما استخرجت المظلة الأبدية قوة حياتهم.
“من قال أنه يمكنك التصرف بهذه العدوانية!؟” صرخ. “حان الوقت لسحقك!” تسبب صوت باي شياوتشون المدوي في تجميد تعبير غونغسون يي المتحمس السابق. ثم، طغى على وجهه تعبير عن الكفر المطلق.
في النهاية، وصل إلى غونغسون يي، الذي نظر إلى باي شياوتشون بمشاعر مختلطة في عينيه. ومع ذلك، لا يزال من الممكن رؤية رغبته في خوض المعركة في عينيه.
عندما اتصلت دوامته الذهبية بالثقب الأسود، تحطمت جميع الرموز السحرية الذهبية البالغ عددها 200,000. ثم، في غمضة عين، أصبح الثقب الأسود الهائل الذي يشبه القبضة أمام غونغسون يي مباشرة.
“مستحيل! أنا نصف ديفا! لا أستطيع أن أخسر!!” زأر غونغسون يي وهو يؤدي إيماءة تعويذة مزدوجة بكِلتا يديه، ويدور قاعدة زراعته للدفاع عن نفسه.
هذه الحقيقة في حد ذاتها تركت باي شياوتشون يشعر بالغضب بعض الشيء، ولكن بعد ذلك ذهب غونغسون يي إلى حد الضحك بجنون، وهذا أصابه بالجنون حقًا.
“كل هذا خطأ ذلك اللقيط ملك الشبح العملاق!” فكر، وشعر بالانزعاج الشديد. ثم نظر إلى زهرة أوركيد ملك الشبح، المحمية بالدرع الأبيض للتعويذة التقييدية. الآن، كانت تقترب جدًا من الوقت الذي ستتفتح فيه الزهرة بالكامل. من الممكن أيضًا رؤية ثمرة تنمو في منتصف الزهرة، وتصل بسرعة إلى نقطة النضج.
“نصف ديفا؟ اللعنة عليك! لقد هزم اللورد باي بالفعل أربعة ديفا حقيقيين! من تظن نفسك؟ تراجع، هل تسمعني؟ تراجع! وانقلع!” بزئير، أنطلق إلى الأمام، ودفع الثقب الأسود إلى الأمام بقوة متفجرة. كما فعل، يمكن رؤية التوهج السماوي للعناصر الخمسة داخل روحه الوليدة للداو السماوي.
بمجرد إنتشار هذا، سيصبح بالتأكيد أكثر شهرة في جميع أنحاء الأراضي البرية….
قرقرة عالية ملأت الهواء!
كانوا فاقدين للوعي تقريبًا، لكنهم ما زالوا قادرين على النظر بترنح إلى باي شياوتشون. على الفور، أصبحت وجوههم شاحبة، ولمعت عيونهم بالرعب. أما بالنسبة للأمير الثاني، فقد بدا وكأنه يريد أن يقول شيئًا ما، ولكن قبل أن يتمكن من ذلك، حدق باي شياوتشون ولوح بالمظلة الأبدية. “لا تفكر حتى في التحدث معي. أعاني من رهاب الجراثيم…”
نظر باي شياوتشون إلى الزهرة وتذمر لنفسه بحزن قليلًا، وفكر في خطته للانتقام من ملك الشبح العملاق. ثم شخر ببرود وسحب الأمير الثاني، غونغسون يي، وجميع الآخرين الذين تم أسرهم مؤخرًا المختارين من حقيبته.
بدا أن غلّاية مستحضر الأرواح بأكملها تمتلئ بأصوات تصم الآذان. اندلع سيل من الدم من فم غونغسون يي حيث تم إرساله يتراجع إلى الخلف مثل طائرة ورقية مع قطع خيطها. بات صدره كتلة دموية، وجميع أطرافه منحنية بزوايا غريبة. حتى روحه الوليدة بدت في حالة سيئة. ومع ذلك، فإن أكثر ما صُدم بعمق هو كبريائه.
“كيف يكون هذا ممكنًا …؟” لقد انتقل من الفرحة الجامحة بسبب اختراقه، إلى إصابته بجروح خطيرة. في ارتباكه، بدأت رؤيته تتلاشى عندما بدأ يفقد وعيه. ومع ذلك، قبل أن يتمكن من ذلك، وقبل أن يتمكن حتى من التوقف عن الحركة، وصل باي شياوتشون بجانبه، ورفع يده اليمنى، وصفعه بشراسة.
في النهاية، وصل إلى غونغسون يي، الذي نظر إلى باي شياوتشون بمشاعر مختلطة في عينيه. ومع ذلك، لا يزال من الممكن رؤية رغبته في خوض المعركة في عينيه.
اجتز! تم ختم غونغسون يي ثم تم إلقاؤه في حقيبة باي شياوتشون.
ثم ذهب باي شياوتشون إلى بقية المختارين، وجميعهم صرخوا ولعنوه بينما استخرجت المظلة الأبدية قوة حياتهم.
هبط باي شياوتشون، وهو ينفخ بشدة، على قمة تل في الحوض، حيث جلس متقاطع الأرجل، ووجهه شاحب. أدى استخدام ثمانين بالمائة من قوة قبضة الإمبراطور التي لا تموت إلى خفض قوة جسده المادي إلى الحد الأدنى. امتلأ أيضًا بوخز الألم اللاذع.
لحسن الحظ، على الرغم من ضعف جسده المادي، إلا أن قاعدة زراعة الروح الوليدة للداو السماوي لا تزال على ما يرام، وكانت في الواقع السبب في أنه تجرأ على إطلاق العنان للقوة التي يتمتع بها.
“أنتم حفنة من المتنمرين. حسنًا، عندما يغضب اللورد باي، يخيف حتى نفسه! هل تعتقد حقًا أن الجسد الذي لا يموت الذي عملت عليه بجد، وروحي الوليدة للداو السماوي، ضعيفة للغاية ؟! تذمر لنفسه، فكر في كل ما حدث حتى الآن في غلّاية مستحضر الأرواح، والطبيعة المطلقة التي لا تُصدق لكل ذلك تركته معجبًا بنفسه.
كان الضغط الذي شعر به من باي شياوتشون أثناء قتالهم لا يُصدق. عند رؤية قبضة الإمبراطور التي لا تموت في المرة الأولى، كان يدرك أنه لا يستطيع هزيمتها. لكنه شخصًا فخورًا وواثقًا، وبالتالي لم يستطع قبول ذلك. وعلاوة على ذلك، كان هناك أيضًا احتمال أن يتمكن من استغلال الموقف واستخدامه لتحقيق إختراق!
في تلك اللحظة قرر استخدام باي شياوتشون كحجر طحن له، لاستخدام الضغط ليس فقط لزيادة روحه القتالية إلى أقصى درجة، ولكن لتحقيق اختراق خلال تلك اللحظة الحرجة بين الحياة والموت.
“لقد أصبحت شجاعًا جدًا مؤخرًا …” تمتم. أولًا كانت هناك مغامرة في عشيرة باي. ثم اختطف زعيم العشيرة، وهو ما جعله مدمنًا حقًا. بعد ذلك، ذهب إلى حد اختطاف ملك الشبح العملاق، والآن هنا ذهب واختطف تقريبًا كل ما يسمى بالمختارين للأراضي البرية.
كان الاحتمال الأول هو أنه سيصبح في نصف خطوة لعالم ديفا، وينتظر حتى تاريخ لاحق للحصول على عنصر سحري مع تعزيز روحي خمسة عشر ضعفًا أو أعلى، والذي يمكنه استخدامه بعد ذلك لتنوير السماء والأرض ويصبح ديفا حقيقيًا!
الفصل 701: سحق نصف ديفا!
بمجرد إنتشار هذا، سيصبح بالتأكيد أكثر شهرة في جميع أنحاء الأراضي البرية….
“باي هاو، استمع إلي، أنا –” قبل أن يتمكن من قول أي شيء آخر، سقط وجه الأمير الثاني. أرتجف، وأطلق صرخة بائسة حيث استنزفت المظلة الأبدية قوة حياته، وحولته إلى جلد وعظام.
“باي هاو، استمع إلي، أنا –” قبل أن يتمكن من قول أي شيء آخر، سقط وجه الأمير الثاني. أرتجف، وأطلق صرخة بائسة حيث استنزفت المظلة الأبدية قوة حياته، وحولته إلى جلد وعظام.
“كل هذا خطأ ذلك اللقيط ملك الشبح العملاق!” فكر، وشعر بالانزعاج الشديد. ثم نظر إلى زهرة أوركيد ملك الشبح، المحمية بالدرع الأبيض للتعويذة التقييدية. الآن، كانت تقترب جدًا من الوقت الذي ستتفتح فيه الزهرة بالكامل. من الممكن أيضًا رؤية ثمرة تنمو في منتصف الزهرة، وتصل بسرعة إلى نقطة النضج.
هبط باي شياوتشون، وهو ينفخ بشدة، على قمة تل في الحوض، حيث جلس متقاطع الأرجل، ووجهه شاحب. أدى استخدام ثمانين بالمائة من قوة قبضة الإمبراطور التي لا تموت إلى خفض قوة جسده المادي إلى الحد الأدنى. امتلأ أيضًا بوخز الألم اللاذع.
نظر باي شياوتشون إلى الزهرة وتذمر لنفسه بحزن قليلًا، وفكر في خطته للانتقام من ملك الشبح العملاق. ثم شخر ببرود وسحب الأمير الثاني، غونغسون يي، وجميع الآخرين الذين تم أسرهم مؤخرًا المختارين من حقيبته.
كانوا فاقدين للوعي تقريبًا، لكنهم ما زالوا قادرين على النظر بترنح إلى باي شياوتشون. على الفور، أصبحت وجوههم شاحبة، ولمعت عيونهم بالرعب. أما بالنسبة للأمير الثاني، فقد بدا وكأنه يريد أن يقول شيئًا ما، ولكن قبل أن يتمكن من ذلك، حدق باي شياوتشون ولوح بالمظلة الأبدية. “لا تفكر حتى في التحدث معي. أعاني من رهاب الجراثيم…”
نظر باي شياوتشون إلى الزهرة وتذمر لنفسه بحزن قليلًا، وفكر في خطته للانتقام من ملك الشبح العملاق. ثم شخر ببرود وسحب الأمير الثاني، غونغسون يي، وجميع الآخرين الذين تم أسرهم مؤخرًا المختارين من حقيبته.
“باي هاو، استمع إلي، أنا –” قبل أن يتمكن من قول أي شيء آخر، سقط وجه الأمير الثاني. أرتجف، وأطلق صرخة بائسة حيث استنزفت المظلة الأبدية قوة حياته، وحولته إلى جلد وعظام.
ثم ذهب باي شياوتشون إلى بقية المختارين، وجميعهم صرخوا ولعنوه بينما استخرجت المظلة الأبدية قوة حياتهم.
“كيف تجرؤ، باي هاو !!”
“من يهتم إذا حققت اختراقًا؟ اللورد باي سوف يختطفك على أي حال! بعيون محتقنة بالدم، أرخى يده لفترة وجيزة، وهزها، ثم شدها في قبضة أخرى!
“والدي لن يسمح لك بالإفلات من هذا !!”
في النهاية، وصل إلى غونغسون يي، الذي نظر إلى باي شياوتشون بمشاعر مختلطة في عينيه. ومع ذلك، لا يزال من الممكن رؤية رغبته في خوض المعركة في عينيه.
“لن تهرب أبدا بحياتك بعد هذا، باي هاو !!”
“شكرًا جزيلًا لكونك حجر الطحن الخاص بي، باي هاو. لقد حققت أخيرًا اختراق قاعدتي الزراعية، وأنا نصف ديفا. لقد كنت عالقًا في مكاني لفترة طويلة جدًا الآن، ويجب أن أشكرك. لذلك، كتعويض، سأشل ببساطة قاعدة زراعتك، ولن أقتلك! بدا غونغسون يي متحمسًا وفخورًا. ألقى رأسه إلى الوراء، ضحك بجنون. كما قال، كان ينتظر هذا اليوم لفترة طويلة جدًا.
ومع ذلك، كلما لعن الناس بشكل واضح، زادت قوة الحياة التي سيأخذها باي شياوتشون. سرعان ما أدرك الآخرون ذلك، وكان الأذكياء بينهم ينظرون إليه بهدوء. الشعور بالسوء، سيأخذ باي شياوتشون قوة حياة أقل قليلًا منهم.
في النهاية، وصل إلى غونغسون يي، الذي نظر إلى باي شياوتشون بمشاعر مختلطة في عينيه. ومع ذلك، لا يزال من الممكن رؤية رغبته في خوض المعركة في عينيه.
“كيف يكون هذا ممكنًا …؟” لقد انتقل من الفرحة الجامحة بسبب اختراقه، إلى إصابته بجروح خطيرة. في ارتباكه، بدأت رؤيته تتلاشى عندما بدأ يفقد وعيه. ومع ذلك، قبل أن يتمكن من ذلك، وقبل أن يتمكن حتى من التوقف عن الحركة، وصل باي شياوتشون بجانبه، ورفع يده اليمنى، وصفعه بشراسة.
“أيها البائس الناكر للجميل!” صرخ. “تمامًا مثل ملك الشبح العملاق! كنت الشخص الذي ساعدك في تحقيق اختراقك، والآن تقول إنك ستشل قاعدة زراعتي !؟ أنتما الاثنان حقًا من النوع الذي يعض اليد التي تطعمكم، هاه …؟” فكر باي شياوتشون في أنه لن يكون من الجيد السماح لـ غونغسون يي بالاستمرار في التباهي. هو بحاجة إلى تعليمه درسًا جيدًا، والتأكد من أنه يفهم القول المأثور إذا تلقيت قطرة ماء من اللطف، فقم بسدادها بنبع متدفق!
شعر باي شياوتشون في الواقع ببعض الاحترام لـ غونغسون يي، وفكر ذهابًا وإيابًا حول ما إذا كان سيأخذ قوة حياته.
“كل هذا خطأ ذلك اللقيط ملك الشبح العملاق!” فكر، وشعر بالانزعاج الشديد. ثم نظر إلى زهرة أوركيد ملك الشبح، المحمية بالدرع الأبيض للتعويذة التقييدية. الآن، كانت تقترب جدًا من الوقت الذي ستتفتح فيه الزهرة بالكامل. من الممكن أيضًا رؤية ثمرة تنمو في منتصف الزهرة، وتصل بسرعة إلى نقطة النضج.
“في المرة القادمة التي نلتقي فيها، هل ستهاجمني مرة أخرى؟” سأل.
“كل هذا خطأ ذلك اللقيط ملك الشبح العملاق!” فكر، وشعر بالانزعاج الشديد. ثم نظر إلى زهرة أوركيد ملك الشبح، المحمية بالدرع الأبيض للتعويذة التقييدية. الآن، كانت تقترب جدًا من الوقت الذي ستتفتح فيه الزهرة بالكامل. من الممكن أيضًا رؤية ثمرة تنمو في منتصف الزهرة، وتصل بسرعة إلى نقطة النضج.
بعد ست ساعات، بات يمكن سماع أصوات تكسير من داخله. فُتحت عيناه، وأشرق بضوء ذهبي. في الوقت نفسه، ملأه الدفء. لم يتم استرداد قوة جسده المادي بالكامل، ومع ذلك، زادت قدراته الدفاعية درجة أخرى!
بعيون مليئة بروح المعركة، والهالة القاتلة تتصاعد، قال غونغسون يي، “بالطبع سأفعل! سنلتقي مرة أخرى يومًا ما، وبعد ذلك سأسحقك شخصيًا تحت قدمي!
“لن تهرب أبدا بحياتك بعد هذا، باي هاو !!”
“اللعنة عليك!” رد باي شياوتشون. “ألا يمكنك قول أي شيء يبدو لطيفًا؟ ما كل القتال والقتل طوال الوقت!؟” صارخًا، دفع المظلة الأبدية في صدره.
بعد حصاد قوة الحياة من الجميع، أعاد “جوائز المعركة” إلى حقيبته، ثم جلس متقاطع الأرجل وأرسل بعض الحس السامي لتشكيل حاجز دفاعي. ثم بدأ في زراعة عظامه التي لا تموت.
بعد ست ساعات، بات يمكن سماع أصوات تكسير من داخله. فُتحت عيناه، وأشرق بضوء ذهبي. في الوقت نفسه، ملأه الدفء. لم يتم استرداد قوة جسده المادي بالكامل، ومع ذلك، زادت قدراته الدفاعية درجة أخرى!
بدأت الدوامة السوداء لقبضة الإمبراطور التي لا تموت في إصدار وهج أسود صادم، وبدأت أيضًا في النمو أكبر من ذي قبل حيث اندفعت نحو غونغسون يي بطريقة استبدادية بشكل لا يُصدق!
“المرحلة السابعة من تخفيف العظام ….” تمتم بحماس. فقط عندما أوشك على اختبار قوته الجديدة، تغير تعبيره، ونظر إلى زهرة أوركيد ملك الشبح في التعويذة التقييدية.
كان الاحتمال الأول هو أنه سيصبح في نصف خطوة لعالم ديفا، وينتظر حتى تاريخ لاحق للحصول على عنصر سحري مع تعزيز روحي خمسة عشر ضعفًا أو أعلى، والذي يمكنه استخدامه بعد ذلك لتنوير السماء والأرض ويصبح ديفا حقيقيًا!
“حسنًا، هذه الطريقة في القيام بالأشياء نجحت حقًا بالنسبة له …” فكر، أخذ نفسًا عميقًا، وشعر أيضًا بالحسد قليلًا. عندما فكر في كيف عانى من مصاعب لا توصف للوصول إلى منتصف مرحلة الروح الوليدة، من المحزن حقًا أن خصمه قد استخدم لحظة من أزمة الحياة أو الموت لاختراق ويصبح نصف ديفا.
من التوهج الأسود المتصاعد من الزهرة، أصبح من الواضح أنها على وشك الازدهار!
“أيها البائس الناكر للجميل!” صرخ. “تمامًا مثل ملك الشبح العملاق! كنت الشخص الذي ساعدك في تحقيق اختراقك، والآن تقول إنك ستشل قاعدة زراعتي !؟ أنتما الاثنان حقًا من النوع الذي يعض اليد التي تطعمكم، هاه …؟” فكر باي شياوتشون في أنه لن يكون من الجيد السماح لـ غونغسون يي بالاستمرار في التباهي. هو بحاجة إلى تعليمه درسًا جيدًا، والتأكد من أنه يفهم القول المأثور إذا تلقيت قطرة ماء من اللطف، فقم بسدادها بنبع متدفق!
هبط باي شياوتشون، وهو ينفخ بشدة، على قمة تل في الحوض، حيث جلس متقاطع الأرجل، ووجهه شاحب. أدى استخدام ثمانين بالمائة من قوة قبضة الإمبراطور التي لا تموت إلى خفض قوة جسده المادي إلى الحد الأدنى. امتلأ أيضًا بوخز الألم اللاذع.
هذه الحقيقة في حد ذاتها تركت باي شياوتشون يشعر بالغضب بعض الشيء، ولكن بعد ذلك ذهب غونغسون يي إلى حد الضحك بجنون، وهذا أصابه بالجنون حقًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
