المواجهة
بالنسبة لهم، سيقفزون إلى الجحيم حتى مع علمهم أنه لن يكون له أي تأثير على الإطلاق. هذا هو الشيء الوحيد الذي يمكنهم فعله لشعبهم …
“فهمت.”
“أيها السيد السماوي، لقد جاءوا ليضايقوا تأملك. لن يغادروا.”
في قاعة عشيرة لوه، جلس الوحوش الثلاثة المقدسة عندما أنهوا حكايتهم. تنهد سلف التنين ” كان من المقرر أن يلتقي السيادي السماوي وتشو فان.”
راقب نصف السياديين الثمانية البشر وهم ما زالوا يندفعون فوق جدار الجثث.
“لقد شاركوا نفس الداو السماوي، لكنهم اتخذوا اتجاهات متعاكسة، حيث ينقلب الإخوة على بعضهم البعض…” أومأ كونبينج برأسه ” مع قيام تشو فان والسيادي السماوي بتحسين المسارات العشرة، حصل أحدهما على النتائج بينما اختبرها الآخر. من يصل إلى المسار الأسمى أولاً يقرر مصيرنا جميعاً.”
“حسنا!”
تمتم وحش البحر ” إذن ماذا يمكننا أن نفعل الآن…”
لم توقفه لوه يونتشانج، وأغمضت عينيها وتأمل أن يتمكن تشو فان من الوصول في الوقت المناسب لإنقاذ يونهاي.
“هل الفوضى مع تركيز السيادي السماوي وشراء وقت تشو فان.”
“ثم افعلها.” سخر لوه يونهاي دون خوف ” قد أموت لكنهم لن يتراجعوا لأننا جميعًا نفهم حقيقة واحدة. التراجع يعني نهاية العالم “.
اصبح كونبينج جادًا ” نحن بحاجة إلى العديد من الخبراء. تشيلين وتشياو’إير، سوف نوحد البشرية ونساعدكم على أن تصبحوا وحوشًا مقدسة ناضجة. “
[الحمقى الجاهلون!]
أومأ الاثنان.
ووش!
نظر وحش البحر إلى طفل السيف ” أنت قادم معي. المكان الذي وصل فيه قلب السيف إلى مساره سيكون مفيدًا لك. كسيف تشو فان الشيطاني، سيكون خصمك هو سيف السيادي السماوي. “
“حسنا!”
“حسنا!”
ابتسم لوه يونهاي ” إذا تمكنا من مضايقته فإن موتنا يستحق.”
قبض الطفل السيف قبضتيه، استعدادًا للمعركة.
بوووم!
هم الوحيدين الذين يمكنهم تقديم المساعدة. لم تضيع الوحوش المقدسة الثلاثة أي وقت، وغادرت معهم، وتركت عشيرة لوه بدون خطة.
ووش!
فكر لوه يونهاي وصرخ ” الجميع، من يرغب في الموت معي، مرحب به للانضمام!”
ظهرت صورة ضخمة عندما أطلق الرجل ذو الشعر الأحمر جسده المقدس وأطلق العنان لموجة قرمزية ” لكن تقدموا مرة أخرى فقط ولن يكون لدي خيار سوى أن أكون قاسيًا!”
“يونهاي!” صرخت لوه يونتشانج. و تعرف ما ينوي فعله.
لقد تجولوا حول العالم ورأوا العديد من جوانب الإنسانية، ولكن لم يكن الأمر هكذا أبدًا.
أخذ لو يونهاي نفسًا عميقًا ” بعد أن اصبح كل شيء على المحك، لن يكون أحد آمنًا. إن تدمير العالم هو نهايتنا جميعاً. نحن ضعفاء، ولكن مثلما فعلنا ضد السيف الذي لا يقهر، فإننا سوف ننتصر. لا يمكننا تهديد السيادي، لكن المماطلة ولو للحظة أمر جيد. “
“حسنا!”
خرج لوه يونهاي من القاعة و الباقون على استعداد للموت بجانبه.
لم توقفه لوه يونتشانج، وأغمضت عينيها وتأمل أن يتمكن تشو فان من الوصول في الوقت المناسب لإنقاذ يونهاي.
“عظيم! ولهذا السبب نحن هنا!”
بعد ثلاثة أيام، قاد لوه يونهاي قوات أراضي الإمبراطور بأكملها إلى الحرب في كوخ مرآة القمر. حدقوا في الحدود وقاد لي جينغ تيان والآخرون القوات إلى المبنى الصغير.
ظهرت صورة ضخمة عندما أطلق الرجل ذو الشعر الأحمر جسده المقدس وأطلق العنان لموجة قرمزية ” لكن تقدموا مرة أخرى فقط ولن يكون لدي خيار سوى أن أكون قاسيًا!”
بالكاد اندفعوا إلى الداخل عندما وقعوا على الأرض قطع من ريح قوية. مات المئات في تلك اللحظة وحدها.
لوه يونهاي لم يرمش حتى، وظل عقله ثابتًا عندما تحكرت يده مرة أخرى، وأرسل حكماء السماء والأرض هذه المرة، الذين أطاعوا دون تردد.
اهتز الرجال، حيث نظر بعض الخبراء من أراضي الأباطرة الثمانية إلى عشيرة لوه بعد أن لم يتعرضوا لمثل هذه المذبحة من قبل.
وقف قلب السيف أمام الفناء وشاهد المشهد في صمت قبل أن يتجه إلى غرفة السيادي السماوي.
لكن عشيرة لوه لم تكن منزعجة. بما أن الجيش هو اساسهم، فقد عرفوا مخاطر الحرب.
في البداية كان الهدف حماية شعب إمبراطورية من الدرجة الثالثة، والآن اصبح حماية العالم، لأنه يضم الأشخاص الذين أحبوهم.
في البداية كان الهدف حماية شعب إمبراطورية من الدرجة الثالثة، والآن اصبح حماية العالم، لأنه يضم الأشخاص الذين أحبوهم.
هز لوه يونهاي رأسه ساخرًا ” لقد سمعت عن السيادي السماوي، وأنك كنت معه لفترة طويلة لدرجة أنك نسيت قوة الإنسانية. في مواقف مختلفة، سنخاف من أنصاف السياديين، لكن ليس هذه المرة. لأن خلفنا الأشخاص الذين يجب أن نحميهم!”
بالنسبة لهم، سيقفزون إلى الجحيم حتى مع علمهم أنه لن يكون له أي تأثير على الإطلاق. هذا هو الشيء الوحيد الذي يمكنهم فعله لشعبهم …
هم الوحيدين الذين يمكنهم تقديم المساعدة. لم تضيع الوحوش المقدسة الثلاثة أي وقت، وغادرت معهم، وتركت عشيرة لوه بدون خطة.
اندفعت موجات من الخبراء من المجال المقدس بقيادة كبار عشيرة لوه إلى الحدود لكسرها بلحمهم ودمائهم. الآلاف، ثم الملايين، تحولوا جميعًا إلى قطع ودماء.
لوه يونهاي لم يرمش حتى، وظل عقله ثابتًا عندما تحكرت يده مرة أخرى، وأرسل حكماء السماء والأرض هذه المرة، الذين أطاعوا دون تردد.
لم تكن مثل هذه التضحية شيئًا أمام حاجز السيادي السماوي، ولكن ربما كان للصراخ المستمر بعض التأثير، لأن السياديين الثمانية خرجوا.
أومأ برأسه قائلاً: “حسنًا، اسمح لي أن آخذ منك هذه الحياة!”
ووش!
حدق الرجل ذو الشعر الأحمر بهم بحيرة.
ظهرت طاقة السيف في كل مكان وأخذت معهم عشرات الآلاف من الرجال. صاح رجل ذو شعر أحمر: “إذا كنت في عجلة من أمرك للموت، فمت مثل الحشرة التي أنت عليها بدلاً من الطنين في آذاننا. أنت تزعج تأمل السيد!”
تم إرسال لوه يونهاي وهو يطير ويسعل دمًا. سخر الرجل ذو الشعر الأحمر ثم تجمد.
“عظيم! ولهذا السبب نحن هنا!”
حدق الرجل ذو الشعر الأحمر بهم بحيرة.
ابتسم لوه يونهاي ” إذا تمكنا من مضايقته فإن موتنا يستحق.”
ووش!
ارتجفت عين الرجل ذو الشعر الأحمر ” هل يستحق الأمر خسارة الكثير من الأرواح؟“
أصبح كل رجل هنا بطلاً، محاربًا لا يعرف الخوف، لكن مثل هذا المحارب لم يكن موجودا.
“بالطبع!”
” لا؟“
أشار لوه يونهاي وقاد القوات لموجة هجوم أخرى ضد الثمانية بعلاماتهم الإمبراطورية.
قبض الطفل السيف قبضتيه، استعدادًا للمعركة.
بوووم!
تمتم وحش البحر ” إذن ماذا يمكننا أن نفعل الآن…”
حرك الثمانية أصابعهم وتحولوا جميعا إلى قطع صغيرة، حتى الكبار الأوائل لعشيرة لوه.
“بالطبع!”
لوه يونهاي لم يرمش حتى، وظل عقله ثابتًا عندما تحكرت يده مرة أخرى، وأرسل حكماء السماء والأرض هذه المرة، الذين أطاعوا دون تردد.
هو !
حدق الرجل ذو الشعر الأحمر بهم بحيرة.
سخر منهم نصف السياديين الثمانية عندما ذبحوهم. أخذت السماء لونًا أحمر من الدم. الغريب أنه لم يبكي أحد من البؤس.
[هل يريدون جميعا أن يموتوا من أجل لا شيء؟ همف، إذًا قطع رأسه سيغير رأيهم!]
في قاعة عشيرة لوه، جلس الوحوش الثلاثة المقدسة عندما أنهوا حكايتهم. تنهد سلف التنين ” كان من المقرر أن يلتقي السيادي السماوي وتشو فان.”
تحرك الرجل أمام لوه يونهاي وأمسك برقبته ” أقطع الرأس وسيتبعك الجسد، موتك سيجعلهم جميعًا متناثرين. أنتم لستم سوى حشرات ضعيفة، ولا تستحقون وقتنا.”
في قاعة عشيرة لوه، جلس الوحوش الثلاثة المقدسة عندما أنهوا حكايتهم. تنهد سلف التنين ” كان من المقرر أن يلتقي السيادي السماوي وتشو فان.”
“ثم افعلها.” سخر لوه يونهاي دون خوف ” قد أموت لكنهم لن يتراجعوا لأننا جميعًا نفهم حقيقة واحدة. التراجع يعني نهاية العالم “.
بعد ثلاثة أيام، قاد لوه يونهاي قوات أراضي الإمبراطور بأكملها إلى الحرب في كوخ مرآة القمر. حدقوا في الحدود وقاد لي جينغ تيان والآخرون القوات إلى المبنى الصغير.
“العيش يومًا آخر يستحق العناء!”
ظهرت شخصية صغيرة وكسرت الهجوم.
” هل تعتقد أننا نفعل ذلك من أجلنا؟“
أخذ لو يونهاي نفسًا عميقًا ” بعد أن اصبح كل شيء على المحك، لن يكون أحد آمنًا. إن تدمير العالم هو نهايتنا جميعاً. نحن ضعفاء، ولكن مثلما فعلنا ضد السيف الذي لا يقهر، فإننا سوف ننتصر. لا يمكننا تهديد السيادي، لكن المماطلة ولو للحظة أمر جيد. “
” لا؟“
هز لوه يونهاي رأسه ساخرًا ” لقد سمعت عن السيادي السماوي، وأنك كنت معه لفترة طويلة لدرجة أنك نسيت قوة الإنسانية. في مواقف مختلفة، سنخاف من أنصاف السياديين، لكن ليس هذه المرة. لأن خلفنا الأشخاص الذين يجب أن نحميهم!”
لا، لقد رأوا هذا الجنون مرات عديدة. بدا هذا مختلفا.
صدر صوت لوه يونهاي عبر السماء، وتردد في قلوب جميع الرجال. توقف خبراء أراضي الأباطرة الثمانية اثناء انسحابهم، وتزايد غضبهم وهاجموا أيضًا.
[هل هذا هو الجنون قبل الموت؟]
بام!
“ثم افعلها.” سخر لوه يونهاي دون خوف ” قد أموت لكنهم لن يتراجعوا لأننا جميعًا نفهم حقيقة واحدة. التراجع يعني نهاية العالم “.
تم إرسال لوه يونهاي وهو يطير ويسعل دمًا. سخر الرجل ذو الشعر الأحمر ثم تجمد.
لكن عشيرة لوه لم تكن منزعجة. بما أن الجيش هو اساسهم، فقد عرفوا مخاطر الحرب.
وجد أن وفاة القائد لم تفعل شيئا لثني الباقين عن زهق حياتهم. تمامًا كما قال لوه يونهاي، لم يهتموا جميعًا بأنفسهم.
ووش!
[الحمقى الجاهلون!]
بالنسبة لهم، سيقفزون إلى الجحيم حتى مع علمهم أنه لن يكون له أي تأثير على الإطلاق. هذا هو الشيء الوحيد الذي يمكنهم فعله لشعبهم …
سخر منهم نصف السياديين الثمانية عندما ذبحوهم. أخذت السماء لونًا أحمر من الدم. الغريب أنه لم يبكي أحد من البؤس.
ووش!
وقف قلب السيف أمام الفناء وشاهد المشهد في صمت قبل أن يتجه إلى غرفة السيادي السماوي.
راقب نصف السياديين الثمانية البشر وهم ما زالوا يندفعون فوق جدار الجثث.
سأل السيادي السماوي: “هل لا يزال الاضطراب مستمرا؟“
بام!
“أيها السيد السماوي، لقد جاءوا ليضايقوا تأملك. لن يغادروا.”
تم إرسال لوه يونهاي وهو يطير ويسعل دمًا. سخر الرجل ذو الشعر الأحمر ثم تجمد.
“همف، مجموعة من الحمقى يعتقدون أنهم يستطيعون إزعاج تأملي ببعض الضوضاء؟“
أومأ الاثنان.
“إنهم في الواقع حمقى، غافلين عن مدى عدم جدوى كل ذلك، لكنني لا أعتقد أنهم سيتوقفون”. تنهد قلب السيف ” لم يسبق لي أن رأيت النمل يخوض معركة مع نصف السيادي، ناهيك عن العديد منهم. هل يأملون في التغلب عليهم بالعدد؟”
ووش!
ظل السيادي السماوي صامتا وغادر قلب السيف.
بالكاد اندفعوا إلى الداخل عندما وقعوا على الأرض قطع من ريح قوية. مات المئات في تلك اللحظة وحدها.
استمر الصخب في الخارج لمدة ثلاثة أشهر كاملة. صبغ الدم الأرض باللون الأحمر، واصبحت مغطاة بالجثث لأميال.
بالكاد اندفعوا إلى الداخل عندما وقعوا على الأرض قطع من ريح قوية. مات المئات في تلك اللحظة وحدها.
راقب نصف السياديين الثمانية البشر وهم ما زالوا يندفعون فوق جدار الجثث.
لم تكن مثل هذه التضحية شيئًا أمام حاجز السيادي السماوي، ولكن ربما كان للصراخ المستمر بعض التأثير، لأن السياديين الثمانية خرجوا.
لقد تجولوا حول العالم ورأوا العديد من جوانب الإنسانية، ولكن لم يكن الأمر هكذا أبدًا.
نزلت موجة السيف مثل الموت، لكن عيونهم لم تتزحزح أبدًا.
[هل هذا هو الجنون قبل الموت؟]
ووش!
لا، لقد رأوا هذا الجنون مرات عديدة. بدا هذا مختلفا.
“إنهم في الواقع حمقى، غافلين عن مدى عدم جدوى كل ذلك، لكنني لا أعتقد أنهم سيتوقفون”. تنهد قلب السيف ” لم يسبق لي أن رأيت النمل يخوض معركة مع نصف السيادي، ناهيك عن العديد منهم. هل يأملون في التغلب عليهم بالعدد؟”
أصبح كل رجل هنا بطلاً، محاربًا لا يعرف الخوف، لكن مثل هذا المحارب لم يكن موجودا.
” هل تعتقد أننا نفعل ذلك من أجلنا؟“
الى الآن.
” طفل السيف!”
“كنت سأتركك تذهب في أي وقت آخر،مع ذلك.”
” لا؟“
ووش!
الى الآن.
ظهرت صورة ضخمة عندما أطلق الرجل ذو الشعر الأحمر جسده المقدس وأطلق العنان لموجة قرمزية ” لكن تقدموا مرة أخرى فقط ولن يكون لدي خيار سوى أن أكون قاسيًا!”
هز لوه يونهاي رأسه ساخرًا ” لقد سمعت عن السيادي السماوي، وأنك كنت معه لفترة طويلة لدرجة أنك نسيت قوة الإنسانية. في مواقف مختلفة، سنخاف من أنصاف السياديين، لكن ليس هذه المرة. لأن خلفنا الأشخاص الذين يجب أن نحميهم!”
مع ذلك الرجال لم يتراجعوا حتى.
هم الوحيدين الذين يمكنهم تقديم المساعدة. لم تضيع الوحوش المقدسة الثلاثة أي وقت، وغادرت معهم، وتركت عشيرة لوه بدون خطة.
أومأ برأسه قائلاً: “حسنًا، اسمح لي أن آخذ منك هذه الحياة!”
بام!
ووش!
“يونهاي!” صرخت لوه يونتشانج. و تعرف ما ينوي فعله.
نزلت موجة السيف مثل الموت، لكن عيونهم لم تتزحزح أبدًا.
بام!
أومأ برأسه قائلاً: “حسنًا، اسمح لي أن آخذ منك هذه الحياة!”
ظهرت شخصية صغيرة وكسرت الهجوم.
بوووم!
” طفل السيف!”
هو !
ووش!
هز انفجار عنيف السماء وانسحب نصف السياديين الثمانية من الصدمة. اهتز قلب السيف في الفناء وشهق ” هالة السيادي! لقد شكل هذا الطفل مساره! “
تم إرسال لوه يونهاي وهو يطير ويسعل دمًا. سخر الرجل ذو الشعر الأحمر ثم تجمد.
اصبح كونبينج جادًا ” نحن بحاجة إلى العديد من الخبراء. تشيلين وتشياو’إير، سوف نوحد البشرية ونساعدكم على أن تصبحوا وحوشًا مقدسة ناضجة. “
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
