إنشاء المجال البشري
الفصل 1306،
أشرقت العين اليمنى للسيادة السماوية في اثنتي عشرة هالة ذهبية، “قبو كونبينج، يمكنك الركض ولكن لا يمكنك الاختباء! لا يمكنك الهروب من عيني السماوية. العين الإلهية للفراغ المرحلة الثانية عشرة، العالم الحقيقي!”
بام!
“ماذا، لماذا هو؟”
فتح السيادي السماوي الباب ودخل إلى الداخل حيث أخوه الصغير يتأمل. لاحظ أخيه من هو وتحدث: “لماذا اقتحمت غرف التدريب الخاصة بي؟”
“لأن طريق السيف جزء من الإنسانية، بينما السيف ليس كذلك. هذا هو السبب الوحيد الذي جعل السيادي السماوي يقبله ويثق به. ” وأشار الرجل العجوز إلى البحيرة، “واصل المشاهدة”.
“ألم يتعافى جوهر عواطفك؟” حدق السيادي السماوي.
فوو!
قال الرجل ذو الرداء الأبيض: “أنت السيادي السماوي، الأخ الأكبر. أنت تعلم جيدًا أنها مهمة شاقة لاستعادة جوهر العاطفة.”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) اندفع قلب السيف للشرح، “أيها السيادي السماوي، أنت شكاك للغاية. كان ذلك منذ ألف عام، عندما كنت نصف سيادي. الآن بعد أن أصبحت بمرحلة السيادة. هو لا شيء…”
“حقيقة.”
“أنا لا أفعل ذلك، فقط أجعله يقطع كل علاقاته مع الوحوش. في الحرب، لن أقف بجانب مجهول. من الصعب الاختباء من أي هجوم خاطف، وخاصة هؤلاء السياديين البشريين الماكرين. السماء تعرف ما قد يفعلونه.”
لم يماطل السيادي السماوي، “هل سربت خطتي؟”
لهث قلب السيف بشدة، وبدا شاحبًا.
نظر له الرجل ذو الرداء الأبيض نظرة ساخرة، “ليست مشكلتي فيما تفعله. الآن إذا هذا كل شيء، غادر! أريد أن أتأمل.”
“نعم، الأخ الأكبر قوي، لكن لا يمكنك مواجهة الجميع. مع وجود أعداد كافية وخطة جيدة، حتى أنت قد تخسر. ها ها ها ها…”
أغلق الأخ الأصغر عينيه.
[لا يعرف أي شخص عن هذا. إذا لم يقم بتسريبها، فمن فعل ذلك؟ همم…]
“أيها السيادي السماوي، أخوك لا يهتم بأي شيء. لا يمكن أن يكون هو الذي تدخل.” تحدث قلب السيف وهو يشاهد الرجل ذو الرداء الأبيض.
سحب السيادي السماوي قلب السيف وعبر آلاف الأميال في لحظة، ووصل إلى تشيلين ومنعه، “الوحش اللعين، إلى أين تعتقد أنك تركض؟”
أومأ السيادي السماوي برأسه بعد توقف، لكن شكوكه لم تختفي أبدًا.
[وجدتكك!]
[لا يعرف أي شخص عن هذا. إذا لم يقم بتسريبها، فمن فعل ذلك؟ همم…]
نظر تشو فان إلى البحيرة ورأى السيادي السماوي وقلب السيف يذهبان إلى الحرب بعد ثلاثة أشهر. لم يبتعدوا كثيرًا، فسمعوا دوي انفجارات خلفهم، وسويت أراضي عشيرته بينما هلك أقرباؤه.
حدق السيادي السماوي في قلب السيف، “قلب السيف، أنت مساعدي الأكثر ثقة. لقد عملت بجد هذه العقود للحصول على القوى الخمس. سمعت أيضًا أنك قريب من وحش البحر. ”
“قلب السيف لديه مسار السيف. السيف هو ملك الأسلحة، في أيدي الحكام الذين يقدرون الولاء فوق كل شيء. وأوضح الرجل العجوز، “من بين الروابط الإنسانية الثلاثة، الولاء، وتقوى الأبناء، والأخوة، فإن مسار قلب السيف وصل لأعلى.”
“السيادي السماوي، ماذا تقصد؟ لا يمكنك أن تشك بي…”
ابتسم السيادي السماوي، مستخدمًا العين الإلهية للفراغ والعين الذهبية للبرق الأرجواني. سقط البراق الأرجواني حيث غطى الأرض لآلاف الأميال وجعلها تختفي.
“هاهاهاها، بالطبع لا. لا أستطع أن أشك فيك أبداً. لا بد أن التسريب جاء من كونبينج، أكثر الوحوش تآمرًا. كملك الوحوش الروحية، لا بد أن يكون لديه بضعة وحوش فضفاضة اللسان تعمل تحت قيادته.”
“ألم يتعافى جوهر عواطفك؟” حدق السيادي السماوي.
ربت السيادي السماوي على كتفه بابتسامة، لكن عينيه كانتا باردتين، “لا يوجد شيء في كلتا الحالتين، فقط عدد قليل من الوحوش وبعض السياديين البشريين. فقط، هناك وحش واحد أنا حذر منه وأريدك أن تحضر لي رأسه، فقط في حالة.”
نظر إليه السيادي السماوي، وظلت لهجته ثابتة، ” الداو السماوي على المحك. ولا يمكن أبداً أن يقع في أيدي هؤلاء الحمقى من البشر. أنت لم تشكك أبدا في أوامري. فلماذا الآن؟ هل هذا تردد أم عدم رغبة؟”
اهتز قلب السيف، “من؟”
سحب السيادي السماوي قلب السيف واختفى ليمنع سلف التنين هذه المرة.
“وحش البحر!”
“لا، أنا لا أهتم بأي شيء يحدث خارج هذه الأبواب، بما في ذلك ما يحدث لك.” أغلق الرجل ذو الرداء الأبيض عينيه، “في حالة اضمحلال الداو السماوي، سيضيع مسار الفراغ. لا يهم، لأن ممارسي الداو السماوي مثلنا لا يهتمون بأقاربنا الضعفاء. ”
“ماذا، لماذا هو؟”
اهتز قلب السيف، “من؟”
“لقد قام بختم عين الفراغ الإلهية مرة من قبل. إذا حدث ذلك وأنا أقاتل الخبراء الآخرين، فسوف يؤدي ذلك إلى عواقب وخيمة…”
“نعم، الأخ الأكبر قوي، لكن لا يمكنك مواجهة الجميع. مع وجود أعداد كافية وخطة جيدة، حتى أنت قد تخسر. ها ها ها ها…”
اندفع قلب السيف للشرح، “أيها السيادي السماوي، أنت شكاك للغاية. كان ذلك منذ ألف عام، عندما كنت نصف سيادي. الآن بعد أن أصبحت بمرحلة السيادة. هو لا شيء…”
أحكم السيادي السماوي قبضتيه، وتوهجت عيناه باللون الذهبي. ظهرت عين ضخمة في السماء، تبحث في الأرض.
“قلب السيف، فقط في حالة!”
حدق السيادي السماوي وهو يغادر، “نعم، الأخ الأصغر الضعيف الذي ليس لديه جوهر عاطفي لا يمكن الاعتماد عليه على الإطلاق. لكنني لست بحاجة إلى الاعتماد على أي شخص، لأنني السيادي السماوي!”
نظر إليه السيادي السماوي، وظلت لهجته ثابتة، ” الداو السماوي على المحك. ولا يمكن أبداً أن يقع في أيدي هؤلاء الحمقى من البشر. أنت لم تشكك أبدا في أوامري. فلماذا الآن؟ هل هذا تردد أم عدم رغبة؟”
أطلق سلف التنين العنان للشعلة الذهبية المهلكة لكن السيف المهلك امتص النيران وسقط سلف التنين جريحًا.
اهتز جبين قلب السيف وأومأ برأسه في النهاية، “سأذهب”.
“السيادي السماوي، هذا الطائر الضخم سريع جدًا وقد فقدناه.”
ابتسم السيادي السماوي وتنهد الرجل ذو الرداء الأبيض، “لقد كان قلب السيف بجانبك لفترة طويلة، لماذا يجب أن تكون قاسيًا عليه؟”
فتح السيادي السماوي الباب ودخل إلى الداخل حيث أخوه الصغير يتأمل. لاحظ أخيه من هو وتحدث: “لماذا اقتحمت غرف التدريب الخاصة بي؟”
“أنا لا أفعل ذلك، فقط أجعله يقطع كل علاقاته مع الوحوش. في الحرب، لن أقف بجانب مجهول. من الصعب الاختباء من أي هجوم خاطف، وخاصة هؤلاء السياديين البشريين الماكرين. السماء تعرف ما قد يفعلونه.”
أشرقت العين اليمنى للسيادة السماوية في اثنتي عشرة هالة ذهبية، “قبو كونبينج، يمكنك الركض ولكن لا يمكنك الاختباء! لا يمكنك الهروب من عيني السماوية. العين الإلهية للفراغ المرحلة الثانية عشرة، العالم الحقيقي!”
“نعم، الأخ الأكبر قوي، لكن لا يمكنك مواجهة الجميع. مع وجود أعداد كافية وخطة جيدة، حتى أنت قد تخسر. ها ها ها ها…”
أحكم السيادي السماوي قبضتيه، وتوهجت عيناه باللون الذهبي. ظهرت عين ضخمة في السماء، تبحث في الأرض.
” إذن ستساعدني؟”
حدق السيادي السماوي وهو يغادر، “نعم، الأخ الأصغر الضعيف الذي ليس لديه جوهر عاطفي لا يمكن الاعتماد عليه على الإطلاق. لكنني لست بحاجة إلى الاعتماد على أي شخص، لأنني السيادي السماوي!”
“لا، أنا لا أهتم بأي شيء يحدث خارج هذه الأبواب، بما في ذلك ما يحدث لك.” أغلق الرجل ذو الرداء الأبيض عينيه، “في حالة اضمحلال الداو السماوي، سيضيع مسار الفراغ. لا يهم، لأن ممارسي الداو السماوي مثلنا لا يهتمون بأقاربنا الضعفاء. ”
“نعم، لقد بدأ بالتلفظ بالهراء في ذلك اليوم، وتم خداعي ودفعني إلى الخروج. فعل ذلك عن قصد…”
حدق السيادي السماوي وهو يغادر، “نعم، الأخ الأصغر الضعيف الذي ليس لديه جوهر عاطفي لا يمكن الاعتماد عليه على الإطلاق. لكنني لست بحاجة إلى الاعتماد على أي شخص، لأنني السيادي السماوي!”
اهتز جبين قلب السيف وأومأ برأسه في النهاية، “سأذهب”.
صرخ السيادي السماوي واختفى، تاركًا الرجل ذو الرداء الأبيض بابتسامة مخيفة…
“همف، قم بتسليم الحجر أو مت هنا.”
وبعد شهر، عاد قلب السيف، ملطخًا بالدماء وفقد ذراعه اليسرى. نشرت الوحوش الروحية أخبارًا مفادها أن العين اليسرى لـ وحش البحر أصيبت بجروح بالغة من قلب السيف.
“أشفي نفسك، لأننا سنذهب إلى الحرب خلال ثلاثة أشهر!” ربت السيادي السماوي على كتفه وشعر وكأنه على قمة العالم.
لم يؤدي هذا إلا إلى زيادة العداء بين السيادي السماوي والوحوش الروحية.
ربت السيادي السماوي على كتفه بابتسامة، لكن عينيه كانتا باردتين، “لا يوجد شيء في كلتا الحالتين، فقط عدد قليل من الوحوش وبعض السياديين البشريين. فقط، هناك وحش واحد أنا حذر منه وأريدك أن تحضر لي رأسه، فقط في حالة.”
“السيادي السماوي، لم أستطع قتله، فقط دمرت عينًا. لا يمكن استعادة ختمه ولن يشكل تهديدًا لك. ”
“السيادي السماوي، ماذا تقصد؟ لا يمكنك أن تشك بي…”
لهث قلب السيف بشدة، وبدا شاحبًا.
“ماذا، لماذا هو؟”
ابتسم السيادي السماوي، “هاهاها، أحسنت. على الرغم من أنه لا يهم إذا لم تستطع أنت أيضًا، لأنه لا يستطيع أن يفعل لي أي شيء.”
حدق السيادي السماوي في قلب السيف، “قلب السيف، أنت مساعدي الأكثر ثقة. لقد عملت بجد هذه العقود للحصول على القوى الخمس. سمعت أيضًا أنك قريب من وحش البحر. ”
“أشفي نفسك، لأننا سنذهب إلى الحرب خلال ثلاثة أشهر!” ربت السيادي السماوي على كتفه وشعر وكأنه على قمة العالم.
لم يؤدي هذا إلا إلى زيادة العداء بين السيادي السماوي والوحوش الروحية.
تنهد تشو فان، “قلب السيف مخلص للغاية، مع العلم أنه كان مجرد اختبار للسيادي السماوي ومع ذلك لا يزال يقاتل حتى فقد ذراعه. أعرف أخيرًا سبب فقدان وحش البحر عينه، كل ذلك بسبب شكوك السيادي السماوي في قلب السيف. ”
أومأ تشو فان برأسه قائلاً: “إذاً فهو إنسان؟”
“قلب السيف لديه مسار السيف. السيف هو ملك الأسلحة، في أيدي الحكام الذين يقدرون الولاء فوق كل شيء. وأوضح الرجل العجوز، “من بين الروابط الإنسانية الثلاثة، الولاء، وتقوى الأبناء، والأخوة، فإن مسار قلب السيف وصل لأعلى.”
قال الرجل ذو الرداء الأبيض: “أنت السيادي السماوي، الأخ الأكبر. أنت تعلم جيدًا أنها مهمة شاقة لاستعادة جوهر العاطفة.”
أومأ تشو فان برأسه قائلاً: “إذاً فهو إنسان؟”
“نصف…”
“نصف…”
بام!
“لماذا النصف؟”
“السيادي السماوي، هل تقصد أخاك الأصغر؟”
“لأن طريق السيف جزء من الإنسانية، بينما السيف ليس كذلك. هذا هو السبب الوحيد الذي جعل السيادي السماوي يقبله ويثق به. ” وأشار الرجل العجوز إلى البحيرة، “واصل المشاهدة”.
بام!
نظر تشو فان إلى البحيرة ورأى السيادي السماوي وقلب السيف يذهبان إلى الحرب بعد ثلاثة أشهر. لم يبتعدوا كثيرًا، فسمعوا دوي انفجارات خلفهم، وسويت أراضي عشيرته بينما هلك أقرباؤه.
“ماذا، لماذا هو؟”
التفت إلى الوراء فلم يجد أحداً باقياً، ولا حتى أخيه الأصغر. حتى الحجر في غرفته قد اختفى.
نظر له الرجل ذو الرداء الأبيض نظرة ساخرة، “ليست مشكلتي فيما تفعله. الآن إذا هذا كل شيء، غادر! أريد أن أتأمل.”
صر السيادي السماوي أسنانه، “اللعنة، كان يعلم أن لدي حجر سري وهرب به عندما لم أكن موجودًا.”
ابتسم السيادي السماوي وتنهد الرجل ذو الرداء الأبيض، “لقد كان قلب السيف بجانبك لفترة طويلة، لماذا يجب أن تكون قاسيًا عليه؟”
“السيادي السماوي، ماذا حدث؟” سأل السيف السيادي.
“لا يمكننا أن نسمح لهم بوضع أيديهم على الحجر. سوف يتعلمون مهارتي ويجعلون الفوز مستحيلاً.”
ارتجفت شفة السيادي السماوي، وعيناه حمراء، ” فنون عين الفراغ الإلهية والعين الذهبية للبرق الأرجواني التي تركتها خلفي في حالة سقوطي حتى يتمكن شخص ما من تدريب الداو السماوي قد اختفت. ليفكر…”
أومأ السيادي السماوي برأسه بعد توقف، لكن شكوكه لم تختفي أبدًا.
“السيادي السماوي، لماذا تعتقد أنك سوف تسقط؟ ألست واثقا من الفوز في هذه الحرب؟ هذا ليس أنت.”
“السيادي السماوي، ماذا حدث؟” سأل السيف السيادي.
“انه بسبب…”
“قلب السيف، فقط في حالة!”
كان السيادي السماوي على وشك الإجابة عندما صاح: “لقد تم التلاعب بي! يجب أن لا يكون لدى هذا الشقي اللعين أي مشاعر أو ولاء، ولا يهتم كثيرًا بالعالم، فلماذا خطط ضدي؟ ”
“ألم يتعافى جوهر عواطفك؟” حدق السيادي السماوي.
“السيادي السماوي، هل تقصد أخاك الأصغر؟”
وبعد شهر، عاد قلب السيف، ملطخًا بالدماء وفقد ذراعه اليسرى. نشرت الوحوش الروحية أخبارًا مفادها أن العين اليسرى لـ وحش البحر أصيبت بجروح بالغة من قلب السيف.
“نعم، لقد بدأ بالتلفظ بالهراء في ذلك اليوم، وتم خداعي ودفعني إلى الخروج. فعل ذلك عن قصد…”
“حقيقة.”
حدق السيادي السماوي وصر بأسنانه، “هل تعافى الداو السماوي العاطفي، و يريدني أن أفشل في تدمير العالم؟”
“آه!”
“ماذا نفعل الان؟”
دخلت ثلاثة حيوانات مقدسة هاربة في رؤيتها.
“لا يمكننا أن نسمح لهم بوضع أيديهم على الحجر. سوف يتعلمون مهارتي ويجعلون الفوز مستحيلاً.”
لهث قلب السيف بشدة، وبدا شاحبًا.
أحكم السيادي السماوي قبضتيه، وتوهجت عيناه باللون الذهبي. ظهرت عين ضخمة في السماء، تبحث في الأرض.
“حقيقة.”
دخلت ثلاثة حيوانات مقدسة هاربة في رؤيتها.
حدق السيادي السماوي في قلب السيف، “قلب السيف، أنت مساعدي الأكثر ثقة. لقد عملت بجد هذه العقود للحصول على القوى الخمس. سمعت أيضًا أنك قريب من وحش البحر. ”
[وجدتكك!]
حدق السيادي السماوي وهو يغادر، “نعم، الأخ الأصغر الضعيف الذي ليس لديه جوهر عاطفي لا يمكن الاعتماد عليه على الإطلاق. لكنني لست بحاجة إلى الاعتماد على أي شخص، لأنني السيادي السماوي!”
سحب السيادي السماوي قلب السيف وعبر آلاف الأميال في لحظة، ووصل إلى تشيلين ومنعه، “الوحش اللعين، إلى أين تعتقد أنك تركض؟”
“السيادي السماوي، هذا الطائر الضخم سريع جدًا وقد فقدناه.”
“وميض المسار الفارغ؟”
بام!
شهق تشيلين وهرب في اتجاه آخر، تمامًا كما لوح سيف القلب وأرسل موجة سيف قرمزية.
“السيادي السماوي، ماذا تقصد؟ لا يمكنك أن تشك بي…”
صرخ تشيلين وهو يشعر بالرعب: “ما هذا السيف؟”
ابتسم السيادي السماوي وتنهد الرجل ذو الرداء الأبيض، “لقد كان قلب السيف بجانبك لفترة طويلة، لماذا يجب أن تكون قاسيًا عليه؟”
“السيف المحلق!” لمعت عيون قلب السيف، “إنه السيف المصنوع بقوتك. لا يمكنك أن تصد ذلك!”
أومأ السيادي السماوي برأسه بعد توقف، لكن شكوكه لم تختفي أبدًا.
ووش!
صر السيادي السماوي أسنانه، “اللعنة، كان يعلم أن لدي حجر سري وهرب به عندما لم أكن موجودًا.”
“آه!”
“لأن طريق السيف جزء من الإنسانية، بينما السيف ليس كذلك. هذا هو السبب الوحيد الذي جعل السيادي السماوي يقبله ويثق به. ” وأشار الرجل العجوز إلى البحيرة، “واصل المشاهدة”.
تدفق الدم لأن جلد تشيلين الصلب لم يتمكن من حجب موجة السيف الحادة، مما أدى إلى قطع ساقه وجعله يترنح على الأرض.
كان السيادي السماوي على وشك الإجابة عندما صاح: “لقد تم التلاعب بي! يجب أن لا يكون لدى هذا الشقي اللعين أي مشاعر أو ولاء، ولا يهتم كثيرًا بالعالم، فلماذا خطط ضدي؟ ”
ابتسم السيادي السماوي، مستخدمًا العين الإلهية للفراغ والعين الذهبية للبرق الأرجواني. سقط البراق الأرجواني حيث غطى الأرض لآلاف الأميال وجعلها تختفي.
سحب السيادي السماوي قلب السيف واختفى ليمنع سلف التنين هذه المرة.
“همف، قم بتسليم الحجر أو مت هنا.”
شهق تشيلين وهرب في اتجاه آخر، تمامًا كما لوح سيف القلب وأرسل موجة سيف قرمزية.
سحب السيادي السماوي قلب السيف واختفى ليمنع سلف التنين هذه المرة.
“السيادي السماوي، ماذا حدث؟” سأل السيف السيادي.
أطلق سلف التنين العنان للشعلة الذهبية المهلكة لكن السيف المهلك امتص النيران وسقط سلف التنين جريحًا.
أشرقت عين ذهبية ضخمة في السماء وتألقت حيث أرسلت تقلبات قوية في كل اتجاه لآلاف الأميال وآلاف الأميال. مع دفعة أخيرة واحدة، جزء كبير من المجال المقدس اختفى.
مع وميض أرجواني آخر، تم محو جزء آخر من الأرض.
“قلب السيف لديه مسار السيف. السيف هو ملك الأسلحة، في أيدي الحكام الذين يقدرون الولاء فوق كل شيء. وأوضح الرجل العجوز، “من بين الروابط الإنسانية الثلاثة، الولاء، وتقوى الأبناء، والأخوة، فإن مسار قلب السيف وصل لأعلى.”
عندها طارد السيادي السماوي كونبينج، “أين هذا الأحمق؟ أين يختبئ؟
أشرقت عين ذهبية ضخمة في السماء وتألقت حيث أرسلت تقلبات قوية في كل اتجاه لآلاف الأميال وآلاف الأميال. مع دفعة أخيرة واحدة، جزء كبير من المجال المقدس اختفى.
“السيادي السماوي، هذا الطائر الضخم سريع جدًا وقد فقدناه.”
“قلب السيف، فقط في حالة!”
“لا أحد يستطيع الهروب من عين الداو السماوي!”
“السيف المحلق!” لمعت عيون قلب السيف، “إنه السيف المصنوع بقوتك. لا يمكنك أن تصد ذلك!”
أشرقت العين اليمنى للسيادة السماوية في اثنتي عشرة هالة ذهبية، “قبو كونبينج، يمكنك الركض ولكن لا يمكنك الاختباء! لا يمكنك الهروب من عيني السماوية. العين الإلهية للفراغ المرحلة الثانية عشرة، العالم الحقيقي!”
“السيادي السماوي، لم أستطع قتله، فقط دمرت عينًا. لا يمكن استعادة ختمه ولن يشكل تهديدًا لك. ”
فوو!
[لا يعرف أي شخص عن هذا. إذا لم يقم بتسريبها، فمن فعل ذلك؟ همم…]
أشرقت عين ذهبية ضخمة في السماء وتألقت حيث أرسلت تقلبات قوية في كل اتجاه لآلاف الأميال وآلاف الأميال. مع دفعة أخيرة واحدة، جزء كبير من المجال المقدس اختفى.
“السيادي السماوي، ماذا تقصد؟ لا يمكنك أن تشك بي…”
مع نزول الحاجز، أنشأ السيادي السماوي المجال البشري. شعر كونبينج المختبئ في سلسلة جبال ملك الوحوش بالضغط من الأعلى وتنهد قائلاً: “هذه هي قوة السيادي السماوي. كان شقيقه الأصغر يعرفه أفضل من أي أحد. لم تكن هناك فرصة لنا أن نهزمه، حتى معًا…”
سحب السيادي السماوي قلب السيف وعبر آلاف الأميال في لحظة، ووصل إلى تشيلين ومنعه، “الوحش اللعين، إلى أين تعتقد أنك تركض؟”
تنهد تشو فان، “قلب السيف مخلص للغاية، مع العلم أنه كان مجرد اختبار للسيادي السماوي ومع ذلك لا يزال يقاتل حتى فقد ذراعه. أعرف أخيرًا سبب فقدان وحش البحر عينه، كل ذلك بسبب شكوك السيادي السماوي في قلب السيف. ”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
