الحرب العظمى القديمة
الفصل 1305،
نظر السيادي السماوي له بإثارة.
فوو!
“لا يجب عليك! سوف يأتي بنتائج عكسية وتأكلك حيا!”
تموج سطح البحيرة الهادئ، مما أدى إلى إبعاد ابتسامة السيادي السماوي الشريرة.
“لا يهم. كل شيء من أجل الداو السماوي. علاوة على ذلك، فأنا لست متهورًا لدرجة أنني سآخذهم جميعًا مرة واحدة.” ابتسم السيادي السماوي وسأل: “قلب السيف، هل هناك أي مرشح آخر إلى جانب وحش البحر؟”
أومأ تشو فان برأسه قائلاً: “لهذا السبب أصبح السيادي السماوي مهووسًا جدًا بتدمير العالم. أعطاه شقيقه الأصغر هذه الفكرة، مسار الدمار. ”
أراد السيادة السماوي أن يتم ذلك سرًا ولكن مع كشف خطته للعلن، بذل قصارى جهده لمحاربة السياديين الثمانية.
“يمكنك أن تقول ذلك، ولكن ربما يكون ذلك فقط بسبب اعتقاد السيادي السماوي.”
غادر قلب السيف.
“اعتقاد؟”
لم يكن لدى كونبينج خيار سوى كشف خطة السيادي السماوي لهم جميعًا، وهي خطة تدمير العالم.
“إنه يعتقد اعتقادا راسخا أن الداو السماوي هو الأعلى. إنه ينظر إلى المسار البشري تمامًا كما ينظر الإمبراطور النبيل إلى رعاياه.”
أومأ تشو فان برأسه قائلاً: “لهذا السبب أصبح السيادي السماوي مهووسًا جدًا بتدمير العالم. أعطاه شقيقه الأصغر هذه الفكرة، مسار الدمار. ”
أومأ الرجل العجوز قائلاً: “ومع ذلك، لم يفكر مطلقًا في تدمير العالم، حتى هذه اللحظة. بغض النظر عن مدى كرهك لشخص ما، هل ستقتله من أجل الحصول على لا شيء؟ السيادي السماوي ليس مجنونًا، ولكن منذ أن رأى شقيقه الأصغر، بدا الأمر كما لو أنه تلقى تعليمات لازدهار الداو السماوي من خلال تدمير البشرية. هذه الفكرة، لا الخير ولا الشر، غرست بعمق في ذهنه مما أدى إلى الكارثة التالية.”
أصبح للرجل العجوز نظرة قاتمة، وهو يكافح من أجل كبح مشاعره.
نظر إليه تشو فان نظرة طويلة، “لا خير ولا شر؟ أيها الكبير، هل تعتقد أن تدمير العالم أمر جيد؟ ”
بام!
“أنا غير متأكد. كل ما أعرفه هو أن نهايته ستأتي عاجلاً أم آجلاً، لن يكون على يد السيادي السماوي بل شخصًا أو شيئًا آخر. وإلا لماذا سيكون هناك مسار الدمار في هذا العالم؟ تشو فان، تجد الدمار شرًا، بسبب إنسانيتك أو لكونك على قيد الحياة، ولكن باعتبارك متدربًا عظيمًا، بغض النظر عن أصولك البشرية، هل تعتقد أن هذا العالم سيكون ملوثًا من البشر؟ ”
“لا، لا أريد واحدة فقط من قوتهم، بل جميعهم.”
حدق الرجل العجوز في تشو فان بنظرة عميقة.
“لا يهم. كل شيء من أجل الداو السماوي. علاوة على ذلك، فأنا لست متهورًا لدرجة أنني سآخذهم جميعًا مرة واحدة.” ابتسم السيادي السماوي وسأل: “قلب السيف، هل هناك أي مرشح آخر إلى جانب وحش البحر؟”
ارتجف تشو فان، وخفض رأسه، “باعتباري ممارسا شيطانيًا بشريًا، أعرف كيف يمكن أن تصبح الإنسانية وحشية عندما تتعمق في أمور القلب. قد يكون التدمير هو الحل العادل للعالم. ربما يكون السيادي السماوي هو مبعوث السماء والسياديين الذين يمنعونه يتحدون إرادة السماء. ”
[كنت أعلم أن القوى الخمس يمكنها إطلاق العنان لنفس القوة التدميرية ومن خلال صقلهم، أستطيع أن أفهم مسار الدمار. وبعدها أستطيع تطهير هذا العالم من القذارة وإعادة صنعه من جديد، هاهاهاها…]
أصبح للرجل العجوز نظرة قاتمة، وهو يكافح من أجل كبح مشاعره.
“وحش البحر طيب القلب. لقد ساعدني في جمع قوى الأربعة الآخرين…”
“كبير!”
“لا يهم. كل شيء من أجل الداو السماوي. علاوة على ذلك، فأنا لست متهورًا لدرجة أنني سآخذهم جميعًا مرة واحدة.” ابتسم السيادي السماوي وسأل: “قلب السيف، هل هناك أي مرشح آخر إلى جانب وحش البحر؟”
التفت إليه تشو فان، “أريد أن أستمر في المشاهدة، ما تحرك الأخ الأصغر للسيادة السماوية.”
ارتجف تشو فان، وخفض رأسه، “باعتباري ممارسا شيطانيًا بشريًا، أعرف كيف يمكن أن تصبح الإنسانية وحشية عندما تتعمق في أمور القلب. قد يكون التدمير هو الحل العادل للعالم. ربما يكون السيادي السماوي هو مبعوث السماء والسياديين الذين يمنعونه يتحدون إرادة السماء. ”
أومأ الرجل العجوز قائلاً: “كما ينبغي، لأن هذا ما أتيت من أجله…”
“كبير!”
لوح الرجل العجوز وعكست البحيرة صورة جديدة. قال الرجل العجوز: “منذ أن تخلى الأخ الأصغر عن تشكيل مسار الدمار، وقع قلبه في مأزق. غامر بالتدريب والبحث عن الإجابات. استغرقت هذه الرحلة خمسين عامًا، وهو الوقت الذي حركته فيه قدميه عبر المجال المقدس. على الرغم من عدم كونه سياديًا، عندما لمس قوة المرحلة الأسمى، لم يكن أضعف من أي أحد. لقد تفوق على الطفل السيادي، ولهذا السبب حصل على اسم السيادي غير المتوج، حيث يطلق الناس على الإخوة كبار الداو السماوي…”
[كنت أعلم أن القوى الخمس يمكنها إطلاق العنان لنفس القوة التدميرية ومن خلال صقلهم، أستطيع أن أفهم مسار الدمار. وبعدها أستطيع تطهير هذا العالم من القذارة وإعادة صنعه من جديد، هاهاهاها…]
“الأخ الأكبر، أين أنت؟”
تنهد تشو فان، ” كانت في الواقع إخفاقات تجارب قام بها السيادي السماوي الذي كان يحاول الجمع بين القوى الخمس.”
عاد الأخ الصغير إلى المنزل ليجد السيادي السماوي مفقودًا. لقد أحس بشيء ما في الجزء الخلفي من الجبل وذهب إلى هناك ليكسر حاجزه بمجرد نقرة واحدة. شهد النيران في كل مكان تطلق العنان لقوة لا تصدق.
“إنه يعتقد اعتقادا راسخا أن الداو السماوي هو الأعلى. إنه ينظر إلى المسار البشري تمامًا كما ينظر الإمبراطور النبيل إلى رعاياه.”
نظر السيادي السماوي قائلاً: “إنه بعيد عن المسار الأسمى، لكنه احتفظ بسمة تدمير كل شيء. تم تدمير حاجز سيف الذروة لـ قلب السيف مثل لا شيء. كان من الأفضل لو شكلت مسارك “.
نظر السيادي السماوي قائلاً: “إنه بعيد عن المسار الأسمى، لكنه احتفظ بسمة تدمير كل شيء. تم تدمير حاجز سيف الذروة لـ قلب السيف مثل لا شيء. كان من الأفضل لو شكلت مسارك “.
“ما الذي تفعله هنا؟”
بام!
حدق الرجل ذو الرداء الأبيض ببرود في القوة المألوفة، “البرق الأرجواني الهائج لعنقاء الرعد، لهب الفوضى لكونبينج، لماذا توجد قوى الوحوش المقدسة الخمسة العظيمة هنا؟”
“إن جوهر عواطفه غير موجود حقًا، ولا يهتم بالأحقاد. في الماضي كان سيفعل…”
ابتسم السيادي السماوي، مع التركيز فقط على الطاقة البرية. لم يكن لدى قلب السيف الوقت الكافي للانتباه، حيث يشكل الإيماءات وهو يحدق في الطاقة ذات الألوان الخمسة في المركز لتحسينها.
“لا، لا أريد واحدة فقط من قوتهم، بل جميعهم.”
هو !
انطلق منهم لهب أسود، مع هالة مروعة جعلت السيادي السماوي وشقيقه شاحبين.
أصبح للرجل العجوز نظرة قاتمة، وهو يكافح من أجل كبح مشاعره.
[لهب الرعد المروع؟]
عندما استقر الغبار، أصبح أمامهم خمسة أسلحة مقدسة من الدرجة السادسة ذات ألوان مبهرة.
اهتزت عيون تشو فان وصرخ الشيخ: “قوة الدمار؟”
“إنهم السيوف الإلهية الخمسة التي قمعت المجال الفاني.”
نظر السيادي السماوي له بإثارة.
التفت إليه تشو فان، “أريد أن أستمر في المشاهدة، ما تحرك الأخ الأصغر للسيادة السماوية.”
[كنت أعلم أن القوى الخمس يمكنها إطلاق العنان لنفس القوة التدميرية ومن خلال صقلهم، أستطيع أن أفهم مسار الدمار. وبعدها أستطيع تطهير هذا العالم من القذارة وإعادة صنعه من جديد، هاهاهاها…]
الفصل 1305،
بام!
انطلق منهم لهب أسود، مع هالة مروعة جعلت السيادي السماوي وشقيقه شاحبين.
صدر صدى انفجار مفاجئ وانتشر اللهب الأسود. انفصلت القوى الخمس وهاجمت الجبل القريب. أصيبت قلب السيف وسعل الدم.
نظر السيادي السماوي له بإثارة.
عندما استقر الغبار، أصبح أمامهم خمسة أسلحة مقدسة من الدرجة السادسة ذات ألوان مبهرة.
وافق السيادي السماوي على مساعدة كونبينج في أن يصبح وحشًا إلهيًا وسيساعده كونبينج في التقاط الوحوش المقدسة واحدًا تلو الآخر. اتبع كونبينج تعليماته وكأنه ممسوس.
“إنهم السيوف الإلهية الخمسة التي قمعت المجال الفاني.”
عندما استقر الغبار، أصبح أمامهم خمسة أسلحة مقدسة من الدرجة السادسة ذات ألوان مبهرة.
تنهد تشو فان، ” كانت في الواقع إخفاقات تجارب قام بها السيادي السماوي الذي كان يحاول الجمع بين القوى الخمس.”
بدا السيادي السماوي جادا.
التفت إليه تشو فان، “أريد أن أستمر في المشاهدة، ما تحرك الأخ الأصغر للسيادة السماوية.”
اعتذر قلب السيف، “أيها السيادي السماوي، لقد بذلت كل ما في وسعي ولكن من الصعب دمج القوى.”
قال الرجل ذو الرداء الأبيض: “أنت تريد القوة التدميرية!”
“لا، لقد اندمجا، لكنهما متضادان للغاية بحيث لا يمكن تحقيق الاستقرار. يجب أن تكون هناك طريقة لتعزيز سماتهم. ” تنهد السيادة السماوية ونظر إلى بعيد.
وجد السيادي السماوي كونبينج عديم الفائدة وخطط لإسكاته، لكنه ذهب أولاً ليأخذ قوته. ومع ذلك، فهو لم ينجح عندما جاءت سيادي العاطفة والسياديين الآخرون لكبحه.
قال الرجل ذو الرداء الأبيض: “أنت تريد القوة التدميرية!”
قال السيادي السماوي: “بصفتي مبعوث الداو السماوي، فإنني أصدر حكمه. أنت لا تريد تدمير العالم وتحمل واجبك كممارس الداو السماوي، لكنني أريد! ”
“نعم، ألم تقل أن نجدها بأنفسنا؟”
وافق السيادي السماوي على مساعدة كونبينج في أن يصبح وحشًا إلهيًا وسيساعده كونبينج في التقاط الوحوش المقدسة واحدًا تلو الآخر. اتبع كونبينج تعليماته وكأنه ممسوس.
قال السيادي السماوي: “بصفتي مبعوث الداو السماوي، فإنني أصدر حكمه. أنت لا تريد تدمير العالم وتحمل واجبك كممارس الداو السماوي، لكنني أريد! ”
“إن جوهر عواطفه غير موجود حقًا، ولا يهتم بالأحقاد. في الماضي كان سيفعل…”
“قلب السيف، لقد اقتربت من الوحوش المقدسة الخمسة العظيمة على مر السنين للحصول على قوتهم. الآن من منهم يمكن استخدامه؟ ”
“لقد ذهب ضدنا، ليس بسبب الداو السماوي العاطفي، ولكن بسبب جانبه الإنساني. لن يسمح بتدمير العالم. للأسف، بدون جوهره العاطفي، لم يعد إنسانًا، متجاهلاً كل ما يحدث في النهاية، هاهاها…”
“وحش البحر طيب القلب. لقد ساعدني في جمع قوى الأربعة الآخرين…”
نظر السيادي السماوي له بإثارة.
“لا، لا أريد واحدة فقط من قوتهم، بل جميعهم.”
“إنهم السيوف الإلهية الخمسة التي قمعت المجال الفاني.”
“هل تريد أن تأخذ قوتهم؟” شهق قلب السيف.
عندما استقر الغبار، أصبح أمامهم خمسة أسلحة مقدسة من الدرجة السادسة ذات ألوان مبهرة.
أومأ سيادي السماء قائلاً: “هذه القوى تأتي من الوحوش المقدسة. لقد استخدمت سيفك لدمجهم ولكن هذا ليس صحيحًا، لأنه مجرد شيء. لذلك سأأخذ قوتهم بنفسي لتحسينها…”
حدق الرجل ذو الرداء الأبيض ببرود في القوة المألوفة، “البرق الأرجواني الهائج لعنقاء الرعد، لهب الفوضى لكونبينج، لماذا توجد قوى الوحوش المقدسة الخمسة العظيمة هنا؟”
“لا يجب عليك! سوف يأتي بنتائج عكسية وتأكلك حيا!”
“لا، لا أريد واحدة فقط من قوتهم، بل جميعهم.”
“لا يهم. كل شيء من أجل الداو السماوي. علاوة على ذلك، فأنا لست متهورًا لدرجة أنني سآخذهم جميعًا مرة واحدة.” ابتسم السيادي السماوي وسأل: “قلب السيف، هل هناك أي مرشح آخر إلى جانب وحش البحر؟”
“إنه يعتقد اعتقادا راسخا أن الداو السماوي هو الأعلى. إنه ينظر إلى المسار البشري تمامًا كما ينظر الإمبراطور النبيل إلى رعاياه.”
أومأ قلب السيف قائلاً: “تشيلين عنيف وقلب سلف التنين وحشي. فقط كونبينج هو الذي تأثر بالإنسانية وأصبح ذكيًا…”
وافق السيادي السماوي على مساعدة كونبينج في أن يصبح وحشًا إلهيًا وسيساعده كونبينج في التقاط الوحوش المقدسة واحدًا تلو الآخر. اتبع كونبينج تعليماته وكأنه ممسوس.
“سواء كان ذلك من خلال فهم الصفي التسع للمسار الشيطاني، أو مساري الفارغ، فإننا جميعًا ندرك أنه كلما كان الناس أبسط، كلما كانوا أكثر انسجامًا مع الداو السماوي وعدم خلق كارثة. يعتبر العجوز نفسه ذكيًا جدًا، مما يجعله الهدف المثالي. سنجعل الوحوش المقدسة الخمسة العظيمة تتصادم فيما بينها…”
أما بالنسبة للوحوش الأربعة المقدسة، نظرًا لأن العالم على المحك، فقد انضموا إلى السياديين الثمانية لإيقاف السيادي السماوي. كونبينج، بصفته الخائن، لم يكن موثوقًا به، ولكن بسبب العدو المشترك، ضمه السيادي السفلي وسيادي العاطفة…
بابتسامة شريرة، التفت السيادي السماوي إلى أخيه الأصغر، “لن تجعل الأمر أصعب علينا، أليس كذلك؟”
أومأ الرجل العجوز قائلاً: “كما ينبغي، لأن هذا ما أتيت من أجله…”
غادر الرجل ذو الرداء الأبيض، “لقد أخبرتك. ما تفعله ليس مشكلتي.”
“كبير!”
“إن جوهر عواطفه غير موجود حقًا، ولا يهتم بالأحقاد. في الماضي كان سيفعل…”
“ما الذي تفعله هنا؟”
“لقد ذهب ضدنا، ليس بسبب الداو السماوي العاطفي، ولكن بسبب جانبه الإنساني. لن يسمح بتدمير العالم. للأسف، بدون جوهره العاطفي، لم يعد إنسانًا، متجاهلاً كل ما يحدث في النهاية، هاهاها…”
أصبح للرجل العجوز نظرة قاتمة، وهو يكافح من أجل كبح مشاعره.
ابتسم السيادي السماوي، “هذا للأفضل، وليس العبث. يمكنني أن أثق به. قلب السيف، اذهب واطلب من كونبينج أن يأتي لرؤيتي.”
لم يكن لدى كونبينج خيار سوى كشف خطة السيادي السماوي لهم جميعًا، وهي خطة تدمير العالم.
غادر قلب السيف.
“لا يهم. كل شيء من أجل الداو السماوي. علاوة على ذلك، فأنا لست متهورًا لدرجة أنني سآخذهم جميعًا مرة واحدة.” ابتسم السيادي السماوي وسأل: “قلب السيف، هل هناك أي مرشح آخر إلى جانب وحش البحر؟”
وافق السيادي السماوي على مساعدة كونبينج في أن يصبح وحشًا إلهيًا وسيساعده كونبينج في التقاط الوحوش المقدسة واحدًا تلو الآخر. اتبع كونبينج تعليماته وكأنه ممسوس.
“لا يجب عليك! سوف يأتي بنتائج عكسية وتأكلك حيا!”
أول من سقطت هي عنقاء الرعد الجاهلة.
“هل تريد أن تأخذ قوتهم؟” شهق قلب السيف.
خدعها لتأتي إلى الوادي حيث قتلها السيادي والوحش المقدس. أصبح البرق الأرجواني القاتل قوة عين السيادي السماوي.
غادر قلب السيف.
خطط كونبينج للاستمرار، لكن خيانته تسربت وأصبح عليه مواجهة الوحوش المقدسة الثلاثة المتبقية.
أومأ تشو فان برأسه قائلاً: “لهذا السبب أصبح السيادي السماوي مهووسًا جدًا بتدمير العالم. أعطاه شقيقه الأصغر هذه الفكرة، مسار الدمار. ”
وجد السيادي السماوي كونبينج عديم الفائدة وخطط لإسكاته، لكنه ذهب أولاً ليأخذ قوته. ومع ذلك، فهو لم ينجح عندما جاءت سيادي العاطفة والسياديين الآخرون لكبحه.
لم يكن لدى كونبينج خيار سوى كشف خطة السيادي السماوي لهم جميعًا، وهي خطة تدمير العالم.
لم يكن لدى كونبينج خيار سوى كشف خطة السيادي السماوي لهم جميعًا، وهي خطة تدمير العالم.
ارتجف تشو فان، وخفض رأسه، “باعتباري ممارسا شيطانيًا بشريًا، أعرف كيف يمكن أن تصبح الإنسانية وحشية عندما تتعمق في أمور القلب. قد يكون التدمير هو الحل العادل للعالم. ربما يكون السيادي السماوي هو مبعوث السماء والسياديين الذين يمنعونه يتحدون إرادة السماء. ”
تحول صراع الإنسانية والداو السماوي إلى الحرب العظيمة القديمة.
وجد السيادي السماوي كونبينج عديم الفائدة وخطط لإسكاته، لكنه ذهب أولاً ليأخذ قوته. ومع ذلك، فهو لم ينجح عندما جاءت سيادي العاطفة والسياديين الآخرون لكبحه.
أراد السيادة السماوي أن يتم ذلك سرًا ولكن مع كشف خطته للعلن، بذل قصارى جهده لمحاربة السياديين الثمانية.
وجد السيادي السماوي كونبينج عديم الفائدة وخطط لإسكاته، لكنه ذهب أولاً ليأخذ قوته. ومع ذلك، فهو لم ينجح عندما جاءت سيادي العاطفة والسياديين الآخرون لكبحه.
أما بالنسبة للوحوش الأربعة المقدسة، نظرًا لأن العالم على المحك، فقد انضموا إلى السياديين الثمانية لإيقاف السيادي السماوي. كونبينج، بصفته الخائن، لم يكن موثوقًا به، ولكن بسبب العدو المشترك، ضمه السيادي السفلي وسيادي العاطفة…
ابتسم السيادي السماوي، “هذا للأفضل، وليس العبث. يمكنني أن أثق به. قلب السيف، اذهب واطلب من كونبينج أن يأتي لرؤيتي.”
[كنت أعلم أن القوى الخمس يمكنها إطلاق العنان لنفس القوة التدميرية ومن خلال صقلهم، أستطيع أن أفهم مسار الدمار. وبعدها أستطيع تطهير هذا العالم من القذارة وإعادة صنعه من جديد، هاهاهاها…]
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
