نصف السيادة
الفصل 1287،
لم يكن لديهم أي فرصة ضد نصف السيادة.
بوم!
بووم!
أغرقت سلسلة الانفجارات صرخات الموت المريرة والقتال الذي لا نهاية له في ساحة المعركة. ولم يتمكن الجانبان حتى من سماع أصواتهما.
مع نزول ذيل ذهبي ضخم، تراجع لوردات الجبال الستة خمس خطوات.
مليون تنين، من الكبير إلى الصغير، لطخوا السماء. حولت مخالبهم الوحشية الأعداء إلى شرائط. واجههم مائة ألف من العمالقة في ساحة المعركة مثل آلهة الحرب، وأوقفوا هجومهم.
هم جميعًا أبطالًا وأرادوا استخدام هذا الحدث التاريخي لجعل أسمائهم معروفة في جميع أنحاء البلاد، لكنهم ضعفاء جدًا…
وبينما تردد صدى النحيب والصرخات، اختفى العمالقة واحدًا تلو الآخر، مع سقوط بعض التنانين المليئة بالثقوب على الأرض.
أصبحت الأرض غارقة في الدماء، ومغطاة بالجثث، لكن لم يهتم أحد، كل منهم منهمك في ذبح الجانب الآخر.
أصبحت الأرض غارقة في الدماء، ومغطاة بالجثث، لكن لم يهتم أحد، كل منهم منهمك في ذبح الجانب الآخر.
دفعت الوحشية المطلقة لهذه الحرب جميع مقاتليها إلى حالة من الجنون.
أومأ شوانج’إير.
ووش!
لم يكن لدى مجموعة دانتشينغ شين أحد يمكنه استدعاء جسد مقدس، لكن علاماتهم الإمبراطورية الخاصة كافية لسد الفجوة والتعامل مع القديسين الأوائل. أما بالنسبة لعشيرة لوه، فقد تحركوا ضد القوى الأضعف في الجبال المقدسة.
تحركت موجتان من السيف الأسود وسقط عملاقان. أمسك تشو فان بسيفه الشيطاني بينما يسير مع جسده المقدس. لم يكن خبراء الجبال المقدسة شيئًا بالنسبة له.
“تبا، عشيرة لوه لديها الكثير من الخبراء!”
لم يكن لدى مجموعة دانتشينغ شين أحد يمكنه استدعاء جسد مقدس، لكن علاماتهم الإمبراطورية الخاصة كافية لسد الفجوة والتعامل مع القديسين الأوائل. أما بالنسبة لعشيرة لوه، فقد تحركوا ضد القوى الأضعف في الجبال المقدسة.
هم جميعًا أبطالًا وأرادوا استخدام هذا الحدث التاريخي لجعل أسمائهم معروفة في جميع أنحاء البلاد، لكنهم ضعفاء جدًا…
الجبال المقدسة مليئة بالخبراء و عشيرة لوه أضعف من أن تبرز حقًا.
واجه الستة الضربة القاسية وحاولوا منعها. هذه المرة، لم يكن لديهم مكان يذهبون إليه.
أما بقية قوات أراضي الأباطرة الثمانية التي جاءت لأخذ قطعة واحدة فلم تتمكن الآن من العثور على شخص للقتال.
أومأ شوانج’إير.
“تبا، عشيرة لوه لديها الكثير من الخبراء!”
أمسك الشيخ ذو اللحية الطويلة بكتفه، “لقد فقدنا الجبال المقدسة، لكن الأمر لا يهم. نحن بحاجة إلى البقاء على قيد الحياة وإثارة أمل تلاميذنا في العودة. أيها الرجل العجوز، لقد خسرنا، لذلك دعونا نذهب. ما حدث قد حدث.”
بمشاهدة تدفق الدم الذي لا نهاية له، تنهد روك الملك، وبدا متوترًا “ماذا نفعل هنا؟ لا يمكننا أن نفعل أي شيء.”
بوم!
بالنظر إلى فريقه، والتفكير في الانضمام إلى الحرب فقط ليكتشف أنها وحشية للغاية، فإن أي موجة صادمة خاطئة يمكن أن تمزقهم.
مع نزول ذيل ذهبي ضخم، تراجع لوردات الجبال الستة خمس خطوات.
هم ضعفاء جدًا في هذه المرحلة.
قال الشيخ ذو اللحية الطويلة. نظر هي يونشان إلى الوراء ليرى الآخرين يومئون برؤوسهم.
اصبحوا وقودًا للمدافع من البداية.
“لا تتركوا أحداً!” لم يكن تشو فان على وشك منحهم أي فرصة للاختباء. صرم وأخذ زمام المبادرة في ملاحقتهم. وتبعهم الباقون في سباق مجنون.
نظر رجل آخر حوله بحثًا عن أي فرصة، فهز رأسه قائلاً: ” غاردوا أيها الإخوة. حتى أضعف أفراد الجبال المقدسة ليسوا مناسبين لنا. دعونا ننتظر النهاية وننظف المعركة. فكر في كل الأشياء الجيدة التي يجب أن تكون لديهم. من السهل اختيارهم… ”
ضحك السيادي التنين من تهديده، “قاسٍ؟ هل تدعوني بالقاسي عندما لا يكون هناك ذرة من الصداقة بيننا؟ هل نسيت كيف ذبحت شعبي بالعشرات؟ الآن تريد فقط الفرار؟”
“لماذا تقف هناك؟ لن تمد يد المساعدة؟ ”
“ثم قاتل بكل الوسائل!” أومأت لوه يونتشانغ برأسها، وهي تشير إلى المشهد القاسي والدموي، “ماذا عن مواجهة العدو لترك بصمتك. سأعطيك حتى الجبل المقدس لجهودك. ”
هزت صرخة المجموعة، وخفضوا رؤوسهم، “الآنسة لوه الصغيرة، ليس لدينا سوى القليل من القوة لنكون قادرين على تقديم أي مساعدة.”
ارتجف وجه الرجل، “الآنسة لوه الصغيرة، ما زلنا روح الملك. لم يُطلق علينا اسم غابة الشمال من أجل لا شيء. إن جعلنا نفعل هذا … لقد جئنا لمحاربة الجبال المقدسة، وليس…”
“من قال أي شيء عن القتال؟ مساعدة في الخدمات. هل لديك أي فكرة عن عدد أقراص الشفاء التي نحتاجها، وكم عدد الجرحى الذين يحتاجون إلى العناية؟ نحن بحاجة إلى كل المساعدة التي يمكننا الحصول عليها، لذا لا تجلسوا هناك وتشاهدوا”.
هم ضعفاء جدًا في هذه المرحلة.
“اه، الخدمات؟”
هم ضعفاء جدًا في هذه المرحلة.
ارتجف وجه الرجل، “الآنسة لوه الصغيرة، ما زلنا روح الملك. لم يُطلق علينا اسم غابة الشمال من أجل لا شيء. إن جعلنا نفعل هذا … لقد جئنا لمحاربة الجبال المقدسة، وليس…”
نظر هي يونشان حوله إلى ساحة المعركة التي تهيمن عليها التنانين والوحوش الروحية، بينما كانت قواته تتضاءل بشكل أسرع وأسرع.
“ثم قاتل بكل الوسائل!” أومأت لوه يونتشانغ برأسها، وهي تشير إلى المشهد القاسي والدموي، “ماذا عن مواجهة العدو لترك بصمتك. سأعطيك حتى الجبل المقدس لجهودك. ”
غادرت المجموعة على الفور ورؤوسها منخفضة.
“امم…حسنا…”
أغرقت سلسلة الانفجارات صرخات الموت المريرة والقتال الذي لا نهاية له في ساحة المعركة. ولم يتمكن الجانبان حتى من سماع أصواتهما.
نظر إلى الفضاء المليء بالشقوق والثقوب السوداء، وأطرافه تتطاير في كل مكان، ابتلع بقوة، “اتركوا الجرحى لنا، والخدمات. لقد غرقت الخطوط الأمامية في الجنون!”
تحركت موجتان من السيف الأسود وسقط عملاقان. أمسك تشو فان بسيفه الشيطاني بينما يسير مع جسده المقدس. لم يكن خبراء الجبال المقدسة شيئًا بالنسبة له.
غادرت المجموعة على الفور ورؤوسها منخفضة.
“عجوز، أهرب!”
هم جميعًا أبطالًا وأرادوا استخدام هذا الحدث التاريخي لجعل أسمائهم معروفة في جميع أنحاء البلاد، لكنهم ضعفاء جدًا…
تنهدت شوانج’إير أثناء ذهابهم، “الأخت يونتشانغ، لقد أرادوا فقط بعض الفضل، لرفع حياتهم المهنية. لهجتك القاسية جرحتهم بعمق.”
تنهدت شوانج’إير أثناء ذهابهم، “الأخت يونتشانغ، لقد أرادوا فقط بعض الفضل، لرفع حياتهم المهنية. لهجتك القاسية جرحتهم بعمق.”
اصبحوا وقودًا للمدافع من البداية.
“همف، إنهم مغرورون جدًا لدرجة أنهم لا يستطيعون فعل أي شيء. إنه مجرد رئيس محلي، لكنه يطلق على نفسه اسم “مدمر الغابة الشمالية”. لقد جاء إلى هنا ليعض شيئًا وأنقذته ومجموعته من موت جاهل لا معنى له.
ضحك السيادي التنين من تهديده، “قاسٍ؟ هل تدعوني بالقاسي عندما لا يكون هناك ذرة من الصداقة بيننا؟ هل نسيت كيف ذبحت شعبي بالعشرات؟ الآن تريد فقط الفرار؟”
سخرت لوه يونتشانغ وهي تنظر إلى تشو فان، “إنهم ليسوا مثل تشو فان، فهو يعرف قيمته؛ وضع منخفض أو السخرية وفقا لذلك. يجب أن يكون القائد مرنًا، فهذه هي الطريقة التي تتصرف بها عشيرة لوه. أذهل العالم بضربة واحدة، إذا كان لديك ما يلزم.”
ووش!
أومأ شوانج’إير.
سيتم محاصرتهم قريبًا وسيموتون إما من السيادي التنين أو من الوحوش. يا لها من مفارقة قاسية، يموتون بنفس التكتيك الذي استخدموه عليهم.
[الأخ الأكبر تشو يقترب من القمة وسيظهر…]
نظر إلى الفضاء المليء بالشقوق والثقوب السوداء، وأطرافه تتطاير في كل مكان، ابتلع بقوة، “اتركوا الجرحى لنا، والخدمات. لقد غرقت الخطوط الأمامية في الجنون!”
بام!
“لماذا تقف هناك؟ لن تمد يد المساعدة؟ ”
مع نزول ذيل ذهبي ضخم، تراجع لوردات الجبال الستة خمس خطوات.
بدا تشو فان وعشيرة لوه شرسين أيضًا، مما أصابه بالصدمة. لقد كان الأمر سيئًا بما فيه الكفاية ضد الوحوش الروحية والتنانين، متحدين في تحالف غير مسبوق، لكن قوة تشو فان جعلت الأمر أسوأ، مما أدى إلى تدمير جباله المقدسة.
ضحك التنين الذهبي الضخم بسخرية، “هاهاها، أيها الحمقى، لقد انتهت الجبال المقدسة وأنتم أيضًا. ليس لديك شيء!”
نظر إلى الفضاء المليء بالشقوق والثقوب السوداء، وأطرافه تتطاير في كل مكان، ابتلع بقوة، “اتركوا الجرحى لنا، والخدمات. لقد غرقت الخطوط الأمامية في الجنون!”
نظر هي يونشان حوله إلى ساحة المعركة التي تهيمن عليها التنانين والوحوش الروحية، بينما كانت قواته تتضاءل بشكل أسرع وأسرع.
أصبحت الأرض غارقة في الدماء، ومغطاة بالجثث، لكن لم يهتم أحد، كل منهم منهمك في ذبح الجانب الآخر.
بدا تشو فان وعشيرة لوه شرسين أيضًا، مما أصابه بالصدمة. لقد كان الأمر سيئًا بما فيه الكفاية ضد الوحوش الروحية والتنانين، متحدين في تحالف غير مسبوق، لكن قوة تشو فان جعلت الأمر أسوأ، مما أدى إلى تدمير جباله المقدسة.
أغرقت سلسلة الانفجارات صرخات الموت المريرة والقتال الذي لا نهاية له في ساحة المعركة. ولم يتمكن الجانبان حتى من سماع أصواتهما.
لم يفهم سبب انضمام هذه الوحوش. لم يكن لديهم أي اتصال.
اهتزت شفاه هي يونشان، وقبض قبضتيه. أعطى إيماءة ثابتة وصرخ، “الجبال المقدسة، تراجع!”
“عجوز، أهرب!”
“تبا، عشيرة لوه لديها الكثير من الخبراء!”
قال الشيخ ذو اللحية الطويلة. نظر هي يونشان إلى الوراء ليرى الآخرين يومئون برؤوسهم.
سيتم محاصرتهم قريبًا وسيموتون إما من السيادي التنين أو من الوحوش. يا لها من مفارقة قاسية، يموتون بنفس التكتيك الذي استخدموه عليهم.
“اينما توجد حياه يوجد امل.”
سيتم محاصرتهم قريبًا وسيموتون إما من السيادي التنين أو من الوحوش. يا لها من مفارقة قاسية، يموتون بنفس التكتيك الذي استخدموه عليهم.
أمسك الشيخ ذو اللحية الطويلة بكتفه، “لقد فقدنا الجبال المقدسة، لكن الأمر لا يهم. نحن بحاجة إلى البقاء على قيد الحياة وإثارة أمل تلاميذنا في العودة. أيها الرجل العجوز، لقد خسرنا، لذلك دعونا نذهب. ما حدث قد حدث.”
تحركت موجتان من السيف الأسود وسقط عملاقان. أمسك تشو فان بسيفه الشيطاني بينما يسير مع جسده المقدس. لم يكن خبراء الجبال المقدسة شيئًا بالنسبة له.
اهتزت شفاه هي يونشان، وقبض قبضتيه. أعطى إيماءة ثابتة وصرخ، “الجبال المقدسة، تراجع!”
ارتجف وجه الرجل، “الآنسة لوه الصغيرة، ما زلنا روح الملك. لم يُطلق علينا اسم غابة الشمال من أجل لا شيء. إن جعلنا نفعل هذا … لقد جئنا لمحاربة الجبال المقدسة، وليس…”
الستة أول من فروا. فقد التلاميذ إرادتهم للقتال منذ فترة طويلة وهربوا أيضًا.
لم يكن لديهم أي فرصة ضد نصف السيادة.
“لا تتركوا أحداً!” لم يكن تشو فان على وشك منحهم أي فرصة للاختباء. صرم وأخذ زمام المبادرة في ملاحقتهم. وتبعهم الباقون في سباق مجنون.
غادرت المجموعة على الفور ورؤوسها منخفضة.
هو !
“همف، إنهم مغرورون جدًا لدرجة أنهم لا يستطيعون فعل أي شيء. إنه مجرد رئيس محلي، لكنه يطلق على نفسه اسم “مدمر الغابة الشمالية”. لقد جاء إلى هنا ليعض شيئًا وأنقذته ومجموعته من موت جاهل لا معنى له.
ضرب السيادي التنين ذيله ليطلق نفسه خلف الكبار الستة.
بوم!
“هاهاها، هل تعتقد أن الأمر بهذه السهولة؟”
أومأ شوانج’إير.
“السيادي التنين، لا تكن قاسيًا!” صر هو يونشان بأسنانه، وصرخ لإخفاء خوفه.
الجبال المقدسة مليئة بالخبراء و عشيرة لوه أضعف من أن تبرز حقًا.
السيادي التنين أقوى التنانين، وهو وحش روحي في ذروة المستوى الثاني عشر، ونصف سيادي.
“ثم قاتل بكل الوسائل!” أومأت لوه يونتشانغ برأسها، وهي تشير إلى المشهد القاسي والدموي، “ماذا عن مواجهة العدو لترك بصمتك. سأعطيك حتى الجبل المقدس لجهودك. ”
عملت الجبال السبعة المقدسة معًا في الحرب الأخيرة لتحقيق الفوز بمصفوفاتها وقوتها. هذه المرة، فقدوا الكثير من القوة ولم يتمكنوا من القتال.
هو !
لم يكن لديهم أي فرصة ضد نصف السيادة.
الستة أول من فروا. فقد التلاميذ إرادتهم للقتال منذ فترة طويلة وهربوا أيضًا.
ضحك السيادي التنين من تهديده، “قاسٍ؟ هل تدعوني بالقاسي عندما لا يكون هناك ذرة من الصداقة بيننا؟ هل نسيت كيف ذبحت شعبي بالعشرات؟ الآن تريد فقط الفرار؟”
أصبحت الأرض غارقة في الدماء، ومغطاة بالجثث، لكن لم يهتم أحد، كل منهم منهمك في ذبح الجانب الآخر.
بووم!
“لا تتركوا أحداً!” لم يكن تشو فان على وشك منحهم أي فرصة للاختباء. صرم وأخذ زمام المبادرة في ملاحقتهم. وتبعهم الباقون في سباق مجنون.
حرك السيادي التنين ذيله وتشققت السماء.
نظر رجل آخر حوله بحثًا عن أي فرصة، فهز رأسه قائلاً: ” غاردوا أيها الإخوة. حتى أضعف أفراد الجبال المقدسة ليسوا مناسبين لنا. دعونا ننتظر النهاية وننظف المعركة. فكر في كل الأشياء الجيدة التي يجب أن تكون لديهم. من السهل اختيارهم… ”
واجه الستة الضربة القاسية وحاولوا منعها. هذه المرة، لم يكن لديهم مكان يذهبون إليه.
نظر هي يونشان حوله إلى ساحة المعركة التي تهيمن عليها التنانين والوحوش الروحية، بينما كانت قواته تتضاءل بشكل أسرع وأسرع.
سيتم محاصرتهم قريبًا وسيموتون إما من السيادي التنين أو من الوحوش. يا لها من مفارقة قاسية، يموتون بنفس التكتيك الذي استخدموه عليهم.
“عجوز، أهرب!”
رثى الستة هلاكهم، في يأس…
“اه، الخدمات؟”
بام!
بام!
اصطدمت موجة سيف ضخمة بالذيل الضخم، مما أدى إلى انحرافها.
بام!
تعثر السيادي التنين عدة مرات قبل أن يتكيف. رأى الدم على ذيله.
أمسك الشيخ ذو اللحية الطويلة بكتفه، “لقد فقدنا الجبال المقدسة، لكن الأمر لا يهم. نحن بحاجة إلى البقاء على قيد الحياة وإثارة أمل تلاميذنا في العودة. أيها الرجل العجوز، لقد خسرنا، لذلك دعونا نذهب. ما حدث قد حدث.”
“ماذا؟ لا يزال هناك نصف سياديين بين البشر؟ ”
“من قال أي شيء عن القتال؟ مساعدة في الخدمات. هل لديك أي فكرة عن عدد أقراص الشفاء التي نحتاجها، وكم عدد الجرحى الذين يحتاجون إلى العناية؟ نحن بحاجة إلى كل المساعدة التي يمكننا الحصول عليها، لذا لا تجلسوا هناك وتشاهدوا”.
هزت صرخة المجموعة، وخفضوا رؤوسهم، “الآنسة لوه الصغيرة، ليس لدينا سوى القليل من القوة لنكون قادرين على تقديم أي مساعدة.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
