أراد أن يقتلك
5619 – أراد أن يقتلك
“أخبرني إذن، هل لا تزال هناك فرصة أم لا؟” سألت بنبرة جدية.
“لازال حيا؟” استجمعت شجاعتها لتسأل.
أصبح الجو أقل توتراً عندما جلس الاثنان معًا. هب نسيم البحر وجعل شعره فوضويًا، مما دفع لي تشي لإصلاحه.
وبعد فترة طويلة هدأت وسألت: “متى تبدأ؟
“بعض الأشياء لا ينبغي القيام بها.” هز رأسه: “لستُ أنا فقط، بل السماء الخسيسة القديرة تؤمن بهذا أيضًا. وإلا فإن الكيانات التي لا تستطيع مقاومة الإغراء سوف تستسلم للفساد.
“قريبا كل شيء جاهز باستثناء الرياح الشرقية. وذلك عندما نبدأ.” فنظر إلى السماء وقال.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
“إذن هناك فرصة؟ يجب عليك أن تفعل ذلك! بدت منتعشة ومقنعة بقوة.
“يجب عليك إنجاز ذلك وإلا لكانت الوفيات التي لا تعد ولا تحصى ستذهب سدى.” قالت بقوة.
“إنك تتكلم باستخفاف عندما تسبب أهواءك معاناة وموتًا لا يوصف.” قالت.
“كانوا سيموتون على أي حال، ولكن الآن، على الأقل ماتوا لغرض ما.” هز كتفيه.
“الوقت سيخبرنا، لا تفقدي صبرك.” قال لي تشي: “لن أتسامح مع الفشل لأنه كما قلت، كان الكثيرون سيموتون عبثًا. كل الأسباب سيكون لها آثارها. لقد انتظرت كل هذا الوقت، ما هو أطول قليلا؟ ”
“هل مازلت إنساناً؟!” ومضت عيناها بشكل قاتل بأشعة قادرة على اختراق القلب.
“أنا بالتأكيد إنسان، وأنتِ لستِ كذلك.” وقال مع ابتسامة.
“لا تقلقي، لن أحكم لفترة أطول لأنني سأغادر قريبًا. في تلك المرحلة، حتى لو دعاني العالم فلن أجيب”. هو قال.
حدقت بشدة، وأرادت أن ترى روحه وتبحث عن الحقيقة.
“أنت!” نظرت إليه بغضب.
“لا تقلقي، لن أحكم لفترة أطول لأنني سأغادر قريبًا. في تلك المرحلة، حتى لو دعاني العالم فلن أجيب”. هو قال.
ابتسم ورتب خصلة من شعرها تتدلى على جبهتها: “لا تقلقي، سأفعل ما يجب علي فعله. وإلا فكيف أغادر بسلام؟ يجب أن تكون هذه القطعة الصغيرة من الأرض خالية من جميع الحشرات حتى تنمو المحاصيل”.
“أنت تعلم جيدًا أن لديك السيطرة على هذا الأمر.” انها اختلفت.
“هل يمكنك جني ذلك لاحقًا؟” لاحظت.
“أخبرني إذن، هل لا تزال هناك فرصة أم لا؟” سألت بنبرة جدية.
“لا، لا تسيئي الفهم. أقوم بالحراثة وإزالة الأعشاب الضارة والتخلص من الآفات. ما ينمو بعد ذلك لم يعد مشكلتي.” هز رأسه.
“إذن هل هو ميت أم حي؟” سألت في النهاية.
“جيد جدا. عندما يحين وقت المعركة، أريده. يجب أن تتركه لي.” قالت.
“أخشى أنني لا أستطيع أن أعدك بذلك. إنه خارج عن إرادتي وإرادتك.” أجاب.
“لذلك هذا هو لا.” اخذت نفسا عميقا.
“أنت تعلم جيدًا أن لديك السيطرة على هذا الأمر.” انها اختلفت.
حدقت بشدة، وأرادت أن ترى روحه وتبحث عن الحقيقة.
Ghost Emperor
لو كان الأمر بيدي لما حدث ذلك ولما وصلت الأمور إلى هذا الحد». هو قال.
“ما الذي يهمك أكثر، هي أو هذه العواقب؟” هي سألت.
“إذن هل هو ميت أم حي؟” سألت في النهاية.
“ولكن كل هذا كان من صنعك. كان لديك السيطرة على كل خطوة ويمكنك التأثير على النتيجة الآن. قالت.
“أنا بالتأكيد إنسان، وأنتِ لستِ كذلك.” وقال مع ابتسامة.
“إذن هناك فرصة؟ يجب عليك أن تفعل ذلك! بدت منتعشة ومقنعة بقوة.
“لا يهم ما تقوليه، فلن يكون ممكنا.” رفض لي تشي.
“إلى أين؟” ظلت كلماتها باردة لكن نظرتها خفت.
“أنا آسف فقط لأنني لم أتمكن من قتلك بعد ذلك.” نظرتها الباردة لم تخفي نيتها القاتلة.
“أنت!” اكتسب سلوكها البارد الذي لا تشوبه شائبة مسحة من اللون الأحمر من الغضب.
“الوقت سيخبرنا، لا تفقدي صبرك.” قال لي تشي: “لن أتسامح مع الفشل لأنه كما قلت، كان الكثيرون سيموتون عبثًا. كل الأسباب سيكون لها آثارها. لقد انتظرت كل هذا الوقت، ما هو أطول قليلا؟ ”
“لازال حيا؟” استجمعت شجاعتها لتسأل.
“إنك تتكلم باستخفاف عندما تسبب أهواءك معاناة وموتًا لا يوصف.” قالت.
“هل فكرت يومًا أنه بدون أهوائي المزعومة، ستستمر المعاناة والموت إلى الأبد؟ أمنيتي الوحيدة هي وضع حد لهذه الدورة.” أجاب: “هذا ليس التقليل من تجربتك المؤلمة ولكن في الواقع، إنه ليس حتى عُشر ما عانيته خلال رحلة الداو الخاصة بي.”
“يجب عليك إنجاز ذلك وإلا لكانت الوفيات التي لا تعد ولا تحصى ستذهب سدى.” قالت بقوة.
“لا، لا تسيئي الفهم. أقوم بالحراثة وإزالة الأعشاب الضارة والتخلص من الآفات. ما ينمو بعد ذلك لم يعد مشكلتي.” هز رأسه.
“أنت!” نظرت إليه بغضب.
حدقت بشدة، وأرادت أن ترى روحه وتبحث عن الحقيقة.
تنهد مرة أخرى، وهو يحدق إلى الأعلى قبل أن يهز رأسه: “لا أعرف، أعتقد أن هذا غير مرجح إلى حد ما.”
“إذن هل هو ميت أم حي؟” سألت في النهاية.
هز رأسه ولم يرد.
ارتجف قلبها بعد عدم الحصول على إجابة محددة. ورغم أنها كانت تأمل في نتيجة معينة، إلا أنها كانت تخشى أن تكون الحقيقة عكس ذلك.
“الناس الطيبون لا يعيشون طويلا بينما الأشرار سيحكمون لسنوات.” لاحظت.
“لا تقلقي، لن أحكم لفترة أطول لأنني سأغادر قريبًا. في تلك المرحلة، حتى لو دعاني العالم فلن أجيب”. هو قال.
“لا تقلقي، لن أحكم لفترة أطول لأنني سأغادر قريبًا. في تلك المرحلة، حتى لو دعاني العالم فلن أجيب”. هو قال.
“لازال حيا؟” استجمعت شجاعتها لتسأل.
“إلى أين؟” ظلت كلماتها باردة لكن نظرتها خفت.
“يجب عليك إنجاز ذلك وإلا لكانت الوفيات التي لا تعد ولا تحصى ستذهب سدى.” قالت بقوة.
“إلى أين يجب أن أذهب.” فنظر إلى السماء، وهو قادر على رؤية أبعد مناطقها.
“هل تتذكر الوعد الذي قطعته عندما غادرت القارات الثلاث عشرة سابقًا؟” تحولت عيناها الجليدية وحادة.
“نعم، لقد وعدتُ.” أطلق تنهيدة ناعمة.
وبعد فترة طويلة هدأت وسألت: “متى تبدأ؟
وبعد فترة طويلة هدأت وسألت: “متى تبدأ؟
“أخبرني إذن، هل لا تزال هناك فرصة أم لا؟” سألت بنبرة جدية.
تنهد مرة أخرى، وهو يحدق إلى الأعلى قبل أن يهز رأسه: “لا أعرف، أعتقد أن هذا غير مرجح إلى حد ما.”
“إذن هل هو ميت أم حي؟” سألت في النهاية.
تنهد مرة أخرى، وهو يحدق إلى الأعلى قبل أن يهز رأسه: “لا أعرف، أعتقد أن هذا غير مرجح إلى حد ما.”
“ولكن يمكنك، وأنا أعلم أنك تستطيع!” أجابت.
“لهذا السبب استسلمت.” قالت.
لو كان الأمر بيدي لما حدث ذلك ولما وصلت الأمور إلى هذا الحد». هو قال.
“إنه ليس شيئًا يمكنني أن أقرره ولا ينبغي لي، أنتِ تعرفين هذا. لو ترك هذا الأمر للآخرين ليقرروه، لما وصل الأمر إلى هذه النقطة”. هو قال.
“الناس الطيبون لا يعيشون طويلا بينما الأشرار سيحكمون لسنوات.” لاحظت.
أصبحت نظرتها أكثر ليونة مرة أخرى مع تلميح من الأمل، تتوق إلى إجابة منتظرة.
“إذن هل هو ميت أم حي؟” سألت في النهاية.
“لازال حيا؟” استجمعت شجاعتها لتسأل.
“هل فكرت يومًا أنه بدون أهوائي المزعومة، ستستمر المعاناة والموت إلى الأبد؟ أمنيتي الوحيدة هي وضع حد لهذه الدورة.” أجاب: “هذا ليس التقليل من تجربتك المؤلمة ولكن في الواقع، إنه ليس حتى عُشر ما عانيته خلال رحلة الداو الخاصة بي.”
أخذ نفسا عميقا وظل صامتا قبل أن يجيب: “من الصعب القول، مسألة مثل هذه لا يمكن التنبؤ بها للغاية ولا يمكن فهمها”.
“إذن هناك فرصة؟ يجب عليك أن تفعل ذلك! بدت منتعشة ومقنعة بقوة.
“هل تتذكر الوعد الذي قطعته عندما غادرت القارات الثلاث عشرة سابقًا؟” تحولت عيناها الجليدية وحادة.
“أنت تعلمين أنه لا يمكن لأحد في العالم أن يعيد شخصًا ميتًا حقًا خارج السماء الخسيسة.” نظر إليها قبل أن يكشف عن ابتسامة باهتة.
“أنا آسف فقط لأنني لم أتمكن من قتلك بعد ذلك.” نظرتها الباردة لم تخفي نيتها القاتلة.
“ولكن يمكنك، وأنا أعلم أنك تستطيع!” أجابت.
تنهد مرة أخرى قبل أن يجيب: “نعم، أستطيع ذلك، طالما أن الظروف مواتية، لكنه مسعى مشؤوم له عواقب وخيمة”.
“لذلك هذا هو لا.” اخذت نفسا عميقا.
أخذ نفسا عميقا وظل صامتا قبل أن يجيب: “من الصعب القول، مسألة مثل هذه لا يمكن التنبؤ بها للغاية ولا يمكن فهمها”.
“ما الذي يهمك أكثر، هي أو هذه العواقب؟” هي سألت.
“بعض الأشياء لا ينبغي القيام بها.” هز رأسه: “لستُ أنا فقط، بل السماء الخسيسة القديرة تؤمن بهذا أيضًا. وإلا فإن الكيانات التي لا تستطيع مقاومة الإغراء سوف تستسلم للفساد.
“إذن هل هو ميت أم حي؟” سألت في النهاية.
“أخبرني إذن، هل لا تزال هناك فرصة أم لا؟” سألت بنبرة جدية.
“لذلك هذا هو لا.” اخذت نفسا عميقا.
5619 – أراد أن يقتلك
“حسنًا، ربما لا تكون الأمور رهيبة كما تتخيل. ربما هناك بصيص من الأمل.” لقد غير فجأة نبرته.
“ولكن كل هذا كان من صنعك. كان لديك السيطرة على كل خطوة ويمكنك التأثير على النتيجة الآن. قالت.
“بعض الأشياء لا ينبغي القيام بها.” هز رأسه: “لستُ أنا فقط، بل السماء الخسيسة القديرة تؤمن بهذا أيضًا. وإلا فإن الكيانات التي لا تستطيع مقاومة الإغراء سوف تستسلم للفساد.
“همف، كلمة اليأس لم تظهر على وجهك أبدًا، أيها الغراب المظلم.” نطقت ببرود.
“إنك تتكلم باستخفاف عندما تسبب أهواءك معاناة وموتًا لا يوصف.” قالت.
“يجب عليك إنجاز ذلك وإلا لكانت الوفيات التي لا تعد ولا تحصى ستذهب سدى.” قالت بقوة.
وبعد فترة طويلة هدأت وسألت: “متى تبدأ؟
“أنتِ تعرفينني جيدًا، وأتساءل لماذا أصررت على محاولة قتلي في ذلك الوقت.” ابتسم.
“إنك تتكلم باستخفاف عندما تسبب أهواءك معاناة وموتًا لا يوصف.” قالت.
“أنا آسف فقط لأنني لم أتمكن من قتلك بعد ذلك.” نظرتها الباردة لم تخفي نيتها القاتلة.
كانت تعلم أنها لا تستطيع قتله حينها وبالتأكيد ليس الآن.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
