“وشش ~~~”
“هذا العجوز القبيح شرير حقا” ، لم يتمكن تشو فنغ من احتواء نفسه ، ولعن في قلبه بعد رؤية شكل لونغ تونغي الحالي.
تحرك جسد الشيخ الأعلى لعشيرة التنين ، واختفى.
وكان من بينها ثلاثة أحجار مصدر وريد التنين.
مع الأدلة ، لم يتمكن لونغ تونغي من إنكار الحقيقة. وهكذا ، بدأ في الركوع والتسول من أجل المغفرة.
عندما ظهر مرة أخرى ، كان يقف أمام لونغ تونغي.
كانت يده المسنة صلبة وقوية. مثل شفرة حادة ، اخترقت جسد لونغ تونغي.
عندما أخرج كفه ، ظهرت كرة بالفعل في يده.
كانت الكرة بحجم اللؤلؤة فقط. لكنها كانت في الواقع كنزا مشابها للكيس الفضائي.
“لماذا تبكي وتصرخ الآن؟ يا لها من فضيحة”، قالت لونغ شياو شياو.
كانت قدرة هذا الكنز هائلة. كان أكثر اتساعا من الكيس الفضائي.
عندما أمرت لونغ شياو شياو بذلك ، ألقت الحبة السامة عرضا على الناس من عشيرة التنين.
“يبدو أن دعمك ليس شيئا رائعا” ، سخر تشو فنغ.
سحق لونغ شنغبو الكرة في يده. على الفور ، طفت كنوز لا حصر لها من الكرة المسحوقة.
عندما رأى تشو فنغ كيف كان يرتجف من الخوف وهو راكع على الأرض ، تذكر تشو فنغ ما قاله له في وقت سابق.
كان هناك الكثير من الكنوز التي غطت السماء بأكملها. لقد كان حقا مشهدا مبهرا.
على الرغم من أن عمرها الفعلي كان بالتأكيد أكبر من مظهرها كفتاة صغيرة ، إلا أن تشو فنغ امكنه أن يقول إنها يجب أن تكون شخصا من جيل الشباب.
كانت تلك هي الكنوز التي تراكمت لدى لونغ تونغي على مر السنين.
“ليس لدي أي نوايا خبيثة! لقد أجبرت على كل هذا! من فضلك ، من فضلك ارحمني!
في عالم التدريب القتالي ، لا يمكن حتى اعتبارها فتاة.
وكان من بينها ثلاثة أحجار مصدر وريد التنين.
“الفتاة ، ماذا تنوين أن تفعلي مع هؤلاء الناس؟” نظر الشيخ الأعلى لعشيرة التنين لونغ شنغبو إلى لونغ شياو شياو.
لكن هؤلاء الناس ببساطة لم يجرؤوا على الوقوف.
“الشيخ الاعلى ، كنت مخطئا ، كنت مخطئا. ”
من كان يتخيل أن طائفة تنين المبادئ التسع التي كانت تتمتع بكل المجد في وقت سابق ستذبح في غمضة عين؟
مع الأدلة ، لم يتمكن لونغ تونغي من إنكار الحقيقة. وهكذا ، بدأ في الركوع والتسول من أجل المغفرة.
بمجرد دخول الحبة السامة إلى فمه ، لم يعد لونغ تونغي قادرا حتى على التسول من أجل المغفرة بعد الآن. بدأ يصرخ مباشرة.
كان كل من لونغ شينغبو و لونغ شياو شياو أشخاصا لن يتمكنوا من التفاعل معهم حتى لو أرادوا ذلك.
حتى أنه رفع ذراعيه وبدأ يصفع نفسه مرارا وتكرارا.
مع الأدلة ، لم يتمكن لونغ تونغي من إنكار الحقيقة. وهكذا ، بدأ في الركوع والتسول من أجل المغفرة.
“هذا المرؤوس يستحق الموت ، هذا المرؤوس يستحق الموت”.
لحسن الحظ ، ظهرت أميرة عشيرة التنين. عدا ذلك ، كان سينتهي به الأمر على هذا النحو.
ثم لعن نفسه وهو يصفع وجهه.
عندما أمرت لونغ شياو شياو بذلك ، ألقت الحبة السامة عرضا على الناس من عشيرة التنين.
عندما أمرت لونغ شياو شياو بذلك ، ألقت الحبة السامة عرضا على الناس من عشيرة التنين.
ومع ذلك ، كانت أفعاله غير ضرورية حقا. لا أحد تعاطف معه.
في عالم التدريب القتالي ، لا يمكن حتى اعتبارها فتاة.
“في الواقع ، أنت تستحق الموت، ومع ذلك ، مع الأخذ في الاعتبار أنك من عشيرة التنين ، فلن آخذ حياتك “.
عندما ظهر مرة أخرى ، كان يقف أمام لونغ تونغي.
“ومع ذلك ، بينما يمكنك الهروب من الموت ، لا يمكنك الهروب من العقاب”.
عندما أخرج كفه ، ظهرت كرة بالفعل في يده.
بعد قول هذه الكلمات ، مدت لونغ شياو شياو يدها وأمسكت الفراغ. تم امتصاص الحبة السامة التي كان يحملها السيد الشاب لطائفة تنين المبادئ التسع في يدها.
أمسك الحبة السامة وشرع في السير نحو لونغ تونغي.
على الرغم من أن عمرها الفعلي كان بالتأكيد أكبر من مظهرها كفتاة صغيرة ، إلا أن تشو فنغ امكنه أن يقول إنها يجب أن تكون شخصا من جيل الشباب.
“أيها الرجال ، أطعموا لونغ تونغي هذه الحبة السامة. ”
“لماذا تبكي وتصرخ الآن؟ يا لها من فضيحة”، قالت لونغ شياو شياو.
عندما أمرت لونغ شياو شياو بذلك ، ألقت الحبة السامة عرضا على الناس من عشيرة التنين.
لقد حدث أن الشخص الذي ألقت الحبة السامة إليه كان أحد مساعدي لونغ تونغي الموثوق بهم.
كانت صرخاته مأساوية حقا. عند سماع تلك الصرخات ، سيشعر المرء بعدم الارتياح الشديد.
كانت لونغ شياو شياو قد فعلت ذلك عن قصد.
كان أولئك الذين ينتمون إلى طائفة تنين المبادئ التسع خائفين للغاية ، لدرجة أنهم قد يموتون من الخوف في أي لحظة.
لكن هؤلاء الناس ببساطة لم يجرؤوا على الوقوف.
ومع ذلك ، لم يكن لدى ذلك الشخص أي خيار.
بل سيشعر بالمرض أكثر عند رؤية لونغ تونغي.
كان أولئك الذين ينتمون إلى طائفة تنين المبادئ التسع خائفين للغاية ، لدرجة أنهم قد يموتون من الخوف في أي لحظة.
أمسك الحبة السامة وشرع في السير نحو لونغ تونغي.
لكن الحقيقة كانت أن تشو فنغ لم يكن ليرحمه حتى لو لم تكن أميرة عشيرة التنين والشيخ الأعلى متورطين.
كان لونغ تونغي تحت قيود قوة لونغ شنغبو القمعية.
وبسبب ذلك ، لم يكن قادرا على المقاومة على الإطلاق. كان بإمكانه فقط أن ينظر بلا حول ولا قوة بينما كان مساعده الموثوق به يسير نحوه مع الحبة السامة في يده.
“لا جدوى من التسول إلي، أنت لم تسيء إلي فحسب ، بل اسئت إلى صاحبة السمو والشيخ الأعلى لعشيرة التنين ” قال تشو فنغ.
“صاحبة السمو، أرجوك ارحميني! صاحبة السمو، أرجوك ارحميني!” صرخ لونغ تونغي بشكل محموم. كان يتوسل من أجل المغفرة.
“ليس لدي أي نوايا خبيثة! لقد أجبرت على كل هذا! من فضلك ، من فضلك ارحمني!
“لونغ تونغي ، هذه الحبة الطبية ليست قاتلة. أنت من قال ذلك”.
كانت تلك هي الكنوز التي تراكمت لدى لونغ تونغي على مر السنين.
“لماذا تبكي وتصرخ الآن؟ يا لها من فضيحة”، قالت لونغ شياو شياو.
في عالم التدريب القتالي ، لا يمكن حتى اعتبارها فتاة.
لكن الجميع كانوا يعلمون أن الحبة السامة كانت قاتلة.
“ومع ذلك ، بينما يمكنك الهروب من الموت ، لا يمكنك الهروب من العقاب”.
من المحتمل أن لونغ تونغي لم يتخيل أبدا في أعنف أحلامه أن الحبة السامة التي كان ينوي إطعامها ل تشو فنغ سيتم إطعامها له في النهاية.
“اقتلهم جميعا. ”
كان لونغ تونغي يحصد حقا ما زرعه.
سرعان ما وصل مساعده الموثوق به امام لونغ تونغي. امسك فم لونغ تونغي وأطعمه بالقوة الحبة السامة.
على الرغم من وقوفهم ، كان الناس من عشيرة التنين لا يزالون يرتجفون من الخوف. لم يجرؤ أي منهم على إظهار أدنى قدر من الإهمال.
بمجرد دخول الحبة السامة إلى فمه ، لم يعد لونغ تونغي قادرا حتى على التسول من أجل المغفرة بعد الآن. بدأ يصرخ مباشرة.
“قلنا لكم ان تنهضوا. صاحبة السمو هي شخص يمكنه رؤية الضغائن والامتنان بوضوح. هي لن تجعل الأمور صعبة عليكم جميعا ” قال لونغ شنغبو.
كانت صرخاته مأساوية حقا. عند سماع تلك الصرخات ، سيشعر المرء بعدم الارتياح الشديد.
عندما ظهر مرة أخرى ، كان يقف أمام لونغ تونغي.
كانت الكرة بحجم اللؤلؤة فقط. لكنها كانت في الواقع كنزا مشابها للكيس الفضائي.
بل سيشعر بالمرض أكثر عند رؤية لونغ تونغي.
عندما أمرت لونغ شياو شياو بذلك ، ألقت الحبة السامة عرضا على الناس من عشيرة التنين.
بمجرد أن قالت لونغ شياو شياو هذه الكلمات ، باشر الناس من عشيرة التنين على الفور في العمل.
لم يكن جلده يتقرح فحسب ، بل كان جسده ينبعث منه أيضا رائحة كريهة وسائل اخضر. كانت هناك أيضا حشرات تتلوى في السائل الأخضر.
“هذا العجوز القبيح شرير حقا” ، لم يتمكن تشو فنغ من احتواء نفسه ، ولعن في قلبه بعد رؤية شكل لونغ تونغي الحالي.
ثم لعن نفسه وهو يصفع وجهه.
لحسن الحظ ، ظهرت أميرة عشيرة التنين. عدا ذلك ، كان سينتهي به الأمر على هذا النحو.
بينما استمر في الصراخ من الألم ، سقط لونغ تونغي من السماء وبدأ يتدحرج على الأرض.
على الرغم من أن مظهره كان مأساويا ، إلا أن صراخه كانت مدوية وقوية للغاية. عرف الجميع أنه لن يموت على الفور. بدلا من ذلك ، سيعيش لفترة طويلة جدا ويعذب ببطء حتى الموت بالسم.
لكن لم يجرؤ أحد على طلب المغفرة له.
“أنت تتحدث عن الأشخاص من طائفة تنين المبادئ التسع ؟”
كان على الحاضرين أن يقلقوا على أنفسهم. وبالتالي ، كيف يمكن أن يجرؤوا على القلق بشأن لونغ تونغي؟
من كان يتخيل أن طائفة تنين المبادئ التسع التي كانت تتمتع بكل المجد في وقت سابق ستذبح في غمضة عين؟
وكان من بينها ثلاثة أحجار مصدر وريد التنين.
“يمكنكم جميعا النهوض. لن أجعل الأمور صعبة بالنسبة لكم ” قالت لونغ شياو شياو للناس من عشيرة التنين.
بمجرد دخول الحبة السامة إلى فمه ، لم يعد لونغ تونغي قادرا حتى على التسول من أجل المغفرة بعد الآن. بدأ يصرخ مباشرة.
“صاحبة السمو، نحن مذنبون”.
لكن هؤلاء الناس ببساطة لم يجرؤوا على الوقوف.
ومع ذلك ، كانت أفعاله غير ضرورية حقا. لا أحد تعاطف معه.
“الفتاة ، ماذا تنوين أن تفعلي مع هؤلاء الناس؟” نظر الشيخ الأعلى لعشيرة التنين لونغ شنغبو إلى لونغ شياو شياو.
على الرغم من أنهم كانوا أشخاصا يظهرون قوتهم طوال الوقت ، إلا أنه لا يزال هناك ترتيب هرمي داخل عشيرة التنين.
قتل الجميع. لم يسلم أحد.
سحق لونغ شنغبو الكرة في يده. على الفور ، طفت كنوز لا حصر لها من الكرة المسحوقة.
كان كل من لونغ شينغبو و لونغ شياو شياو أشخاصا لن يتمكنوا من التفاعل معهم حتى لو أرادوا ذلك.
ومع ذلك ، كانت هناك مجموعة من الناس الذين لم يقفوا مرة أخرى. كانوا الناس من طائفة تنين المبادئ التسع.
بينما كانوا كائنات قوية وقفت عاليا وأعلى امام لونغ داوزي وآخرين ، الا ان حالهم تغير.
كان لونغ شانغ سونغ راكعا بجانب تشو فنغ. على هذا النحو ، امكن أن يشعر بمدى رعبه.
كان عمرها ببساطة أقرب إلى عمر الطفل.
كانوا الان في حضرة كائنات تمتلك القدرة على تحديد الحياة والموت داخل عشيرة التنين.
لكن الحقيقة كانت أن تشو فنغ لم يكن ليرحمه حتى لو لم تكن أميرة عشيرة التنين والشيخ الأعلى متورطين.
ومع ذلك ، فقد هجاموا شخصيات كهذه.
كانت أفعالهم ببساطة مثل مغازلة الموت.
عاجزا ، تحول بدا يتسول.
“قلنا لكم ان تنهضوا. صاحبة السمو هي شخص يمكنه رؤية الضغائن والامتنان بوضوح. هي لن تجعل الأمور صعبة عليكم جميعا ” قال لونغ شنغبو.
ثم لعن نفسه وهو يصفع وجهه.
“شكرا لك أيها الشيخ الأعلى. ”
قتل الجميع. لم يسلم أحد.
“شكرا صاحبة السمو”.
لكن لم يجرؤ أحد على طلب المغفرة له.
على الرغم من وقوفهم ، كان الناس من عشيرة التنين لا يزالون يرتجفون من الخوف. لم يجرؤ أي منهم على إظهار أدنى قدر من الإهمال.
لم يكن جلده يتقرح فحسب ، بل كان جسده ينبعث منه أيضا رائحة كريهة وسائل اخضر. كانت هناك أيضا حشرات تتلوى في السائل الأخضر.
من المحتمل أن لونغ تونغي لم يتخيل أبدا في أعنف أحلامه أن الحبة السامة التي كان ينوي إطعامها ل تشو فنغ سيتم إطعامها له في النهاية.
ومع ذلك ، كانت هناك مجموعة من الناس الذين لم يقفوا مرة أخرى. كانوا الناس من طائفة تنين المبادئ التسع.
“شكرا لك أيها الشيخ الأعلى. ”
كان أولئك الذين ينتمون إلى طائفة تنين المبادئ التسع خائفين للغاية ، لدرجة أنهم قد يموتون من الخوف في أي لحظة.
لقد فشل بعضهم في الصمود أمام الخوف الشديد، وسقطوا فاقدين للوعي.
لقد فشل بعضهم في الصمود أمام الخوف الشديد، وسقطوا فاقدين للوعي.
من بينهم ، كان سيدهم الشاب خائفا للغاية. كان خائفا لدرجة أن قلبه كان ينبض بشدة لدرجة أنه كان على وشك التمزق.
حتى أنه رفع ذراعيه وبدأ يصفع نفسه مرارا وتكرارا.
بعد كل شيء ، كان الجاني في كل هذا.
كان أولئك الذين ينتمون إلى طائفة تنين المبادئ التسع خائفين للغاية ، لدرجة أنهم قد يموتون من الخوف في أي لحظة.
بعد كل شيء ، كان الجاني في كل هذا.
كان لونغ شانغ سونغ راكعا بجانب تشو فنغ. على هذا النحو ، امكن أن يشعر بمدى رعبه.
مع سحب أسلحتهم ، أحاطوا بالناس من طائفة تنين المبادئ التسع.
“قلنا لكم ان تنهضوا. صاحبة السمو هي شخص يمكنه رؤية الضغائن والامتنان بوضوح. هي لن تجعل الأمور صعبة عليكم جميعا ” قال لونغ شنغبو.
عندما رأى تشو فنغ كيف كان يرتجف من الخوف وهو راكع على الأرض ، تذكر تشو فنغ ما قاله له في وقت سابق.
“يبدو أن دعمك ليس شيئا رائعا” ، سخر تشو فنغ.
عند سماع هذه الكلمات ، انقض فجأة على تشو فنغ. أمسك بساقه وبدأ في البكاء بمرارة ، “البطل الشاب ، كنت مخطئا! كنت مخطئا!”
“صاحبة السمو، أرجوك ارحميني! صاحبة السمو، أرجوك ارحميني!” صرخ لونغ تونغي بشكل محموم. كان يتوسل من أجل المغفرة.
بينما استمر في الصراخ من الألم ، سقط لونغ تونغي من السماء وبدأ يتدحرج على الأرض.
“ليس لدي أي نوايا خبيثة! لقد أجبرت على كل هذا! من فضلك ، من فضلك ارحمني!
تحرك جسد الشيخ الأعلى لعشيرة التنين ، واختفى.
كان أولئك الذين ينتمون إلى طائفة تنين المبادئ التسع خائفين للغاية ، لدرجة أنهم قد يموتون من الخوف في أي لحظة.
عاجزا ، تحول بدا يتسول.
“لا جدوى من التسول إلي، أنت لم تسيء إلي فحسب ، بل اسئت إلى صاحبة السمو والشيخ الأعلى لعشيرة التنين ” قال تشو فنغ.
وبسبب ذلك ، لم يكن قادرا على المقاومة على الإطلاق. كان بإمكانه فقط أن ينظر بلا حول ولا قوة بينما كان مساعده الموثوق به يسير نحوه مع الحبة السامة في يده.
لكن الحقيقة كانت أن تشو فنغ لم يكن ليرحمه حتى لو لم تكن أميرة عشيرة التنين والشيخ الأعلى متورطين.
لكن الحقيقة كانت أن تشو فنغ لم يكن ليرحمه حتى لو لم تكن أميرة عشيرة التنين والشيخ الأعلى متورطين.
“الفتاة ، ماذا تنوين أن تفعلي مع هؤلاء الناس؟” نظر الشيخ الأعلى لعشيرة التنين لونغ شنغبو إلى لونغ شياو شياو.
“أنت تتحدث عن الأشخاص من طائفة تنين المبادئ التسع ؟”
تحرك جسد الشيخ الأعلى لعشيرة التنين ، واختفى.
“انهم قمامة شريرة. إنهم وصمة عار على سلالة عشيرة التنين “.
عند رؤية ذلك ، توترت قلوب الحشد. كانت احوال العالم تتغير باستمرار حقا.
لكن الجميع كانوا يعلمون أن الحبة السامة كانت قاتلة.
“اقتلهم جميعا. ”
وبسبب ذلك ، لم يكن قادرا على المقاومة على الإطلاق. كان بإمكانه فقط أن ينظر بلا حول ولا قوة بينما كان مساعده الموثوق به يسير نحوه مع الحبة السامة في يده.
بمجرد أن قالت لونغ شياو شياو هذه الكلمات ، باشر الناس من عشيرة التنين على الفور في العمل.
مع سحب أسلحتهم ، أحاطوا بالناس من طائفة تنين المبادئ التسع.
“صاحبة السمو، نحن مذنبون”.
“لونغ تونغي ، هذه الحبة الطبية ليست قاتلة. أنت من قال ذلك”.
لمعت شفراتهم تحت الضوء وهم يقطعون الفضاء ، وسرعان ما تناثر مطر من الدماء من السماء.
“ليس لدي أي نوايا خبيثة! لقد أجبرت على كل هذا! من فضلك ، من فضلك ارحمني!
في غمضة عين ، قتل جميع الأشخاص من طائفة تنين المبادئ التسع الذين كانوا حاضرين.
“انهم قمامة شريرة. إنهم وصمة عار على سلالة عشيرة التنين “.
قتل الجميع. لم يسلم أحد.
على الرغم من أن مظهره كان مأساويا ، إلا أن صراخه كانت مدوية وقوية للغاية. عرف الجميع أنه لن يموت على الفور. بدلا من ذلك ، سيعيش لفترة طويلة جدا ويعذب ببطء حتى الموت بالسم.
“انهم قمامة شريرة. إنهم وصمة عار على سلالة عشيرة التنين “.
عند رؤية ذلك ، توترت قلوب الحشد. كانت احوال العالم تتغير باستمرار حقا.
بينما استمر في الصراخ من الألم ، سقط لونغ تونغي من السماء وبدأ يتدحرج على الأرض.
“في الواقع ، أنت تستحق الموت، ومع ذلك ، مع الأخذ في الاعتبار أنك من عشيرة التنين ، فلن آخذ حياتك “.
من كان يتخيل أن طائفة تنين المبادئ التسع التي كانت تتمتع بكل المجد في وقت سابق ستذبح في غمضة عين؟
عندما رأى تشو فنغ كيف كان يرتجف من الخوف وهو راكع على الأرض ، تذكر تشو فنغ ما قاله له في وقت سابق.
“هذا المرؤوس يستحق الموت ، هذا المرؤوس يستحق الموت”.
مقارنة بالآخرين ، شهق تشو فنغ بإعجاب بمدى قسوة لونغ شياو شياو.
لكن لم يجرؤ أحد على طلب المغفرة له.
على الرغم من أن عمرها الفعلي كان بالتأكيد أكبر من مظهرها كفتاة صغيرة ، إلا أن تشو فنغ امكنه أن يقول إنها يجب أن تكون شخصا من جيل الشباب.
كانوا الان في حضرة كائنات تمتلك القدرة على تحديد الحياة والموت داخل عشيرة التنين.
في عالم التدريب القتالي ، لا يمكن حتى اعتبارها فتاة.
عاجزا ، تحول بدا يتسول.
كان عمرها ببساطة أقرب إلى عمر الطفل.
ومع ذلك ، لم تكن لونغ شياو شياو شخصية عادية.
ومع ذلك ، لم تكن لونغ شياو شياو شخصية عادية.
كان على الحاضرين أن يقلقوا على أنفسهم. وبالتالي ، كيف يمكن أن يجرؤوا على القلق بشأن لونغ تونغي؟
بينما استمر في الصراخ من الألم ، سقط لونغ تونغي من السماء وبدأ يتدحرج على الأرض.
كانت فتاة ذات عقلية حاسمة على استعداد للقتل دون تردد
على الرغم من وقوفهم ، كان الناس من عشيرة التنين لا يزالون يرتجفون من الخوف. لم يجرؤ أي منهم على إظهار أدنى قدر من الإهمال.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
