لقد فزت
الفصل،
نظرت الوحوش بعيدا، واختفت كل الثرثرة على الفور.
بووم!
حدق تشو فان بهم بشدة، واكتشف أنهم يعرفون الإجابة، هدد قائلاً: “ألم تحترم سلحفاة البحر في الحياة والموت؟ أنا أسأل هنا كمبعوث له وأنت لا تجيب؟“
انتشرت النيران السوداء بشكل متفشي.
أجاب أحد الوحوش الروحية بينما الآخرون يهزون رؤوسهم الضخمة.
انجرف تشو فان إلى الأرض، وحدق في السواد الهائج. رفض تصديق أن هذا الخبير سينجو ، لكنه صدم.
ضحك الرجل بعد رؤية وجهه ” عين الفراغ الإلهية، قوة تشيلين ثم هذه النيران السوداء. كلها أشياء مذهلة، ولكن لا تتقنها، غير قادر على إظهار قدرتها الحقيقية. يا فتى، الماكر لا يستحق الحصول على التنوير. عُد!”
حقيقة أن وجهه لم يظهر أي خوف أو صدمة أو رد فعل على الهجوم المفاجئ للنيران السوداء، جعل تشو فان يشعر بعدم الارتياح بشكل متزايد.
“هيه، إنه عادل دائمًا، بما في ذلك فيما يتعلق بالبوابة الحجرية عندما يتعلق الأمر بالمنافسين. نظرًا لأن سيدي هو رُوحُ المَلِك، فإن دفع البوابة سيحتاج إلى قوة روح الملك وبالتالي ستتاح لك فرصة اجتياز محاكمته. لأنه سيستخدم أيضًا نفس مستوى القوة، قوة عَالَمُ رُوحُ المَلِك، لمحاربتك.”
بام!
لا يزال الواقع يمثل صدمة، على الرغم من أخذ هذه النتيجة في الاعتبار.
وكما توقع، تناثرت النيران السوداء، وكشفت عن الرجل الذي لم يمسه أحد والذي لا يزال جالسًا على كرسيه.
لذلك استسلمت الوحوش الروحية.
لا يزال الواقع يمثل صدمة، على الرغم من أخذ هذه النتيجة في الاعتبار.
“سيدي هل قام بأذيتك؟“
لم تخذله النيران السوداء أبدًا، حيث دمرت أي شيء لمسته، ومع ذلك لم تتمكن من إيذاء شعرة واحدة من هذا الرجل الكبير؟
وكما توقع، تناثرت النيران السوداء، وكشفت عن الرجل الذي لم يمسه أحد والذي لا يزال جالسًا على كرسيه.
ضحك الرجل بعد رؤية وجهه ” عين الفراغ الإلهية، قوة تشيلين ثم هذه النيران السوداء. كلها أشياء مذهلة، ولكن لا تتقنها، غير قادر على إظهار قدرتها الحقيقية. يا فتى، الماكر لا يستحق الحصول على التنوير. عُد!”
لم يبقى على قدميه إلا بفضل اليد الكبيرة التي امسكت به.
“اعود؟“
لم يبقى على قدميه إلا بفضل اليد الكبيرة التي امسكت به.
اصبح تشو فان جديًا ” لقد حركت تشينج تشينج للأمام، وتريد مني أن أعود فقط لأموت؟ لن يحدث! لا أريد أن أصبح شبحًا هنا، وأتجول في البحر السفلي إلى الأبد. “
تعلم تشو فان الجمع بين فنون السيف الخمسة في السيف المروع من الطفل السيف. بدا أن موجة الموت السوداء اتت لتحصد كل الأرواح في الوجود.
طار تشو فان مرة أخرى، وومضت عيناه بوهج أسود بينما مدّ إصبعين. تجمعت طاقة السيف المُهلك.
بام!
“السيف المُهلك، تدمير السماء!”
ارتجفت أذن الرجل الكبير وابتسم ابتسامة عريضة ” إنه جيد. كبج الكبرياء والغطرسة. لديه رؤية رائعة.”
ووش!
ضد مثل هذا الخصم القوي، عليه أن يعرف كل ما في وسعه، لم تجدي قوته، وهذا ترك التفوق عليه ممكنًا فقط إذا يعرف المزيد عنه.
تعلم تشو فان الجمع بين فنون السيف الخمسة في السيف المروع من الطفل السيف. بدا أن موجة الموت السوداء اتت لتحصد كل الأرواح في الوجود.
تجاذبت الوحوش الروحية أطراف الحديث معه، لكنه لم يكن لديه أي وقت للتركيز على وحوش البحر اللطيفة، وقف ليتفحص جروحه، لكنه لم يجد شيئًا.
اهتز جبين الرجل الكبير لمرة واحدة وهو يضحك ” إذاً، لم تكن مجرد مجموعة مختلطة، هاهاها، ذهبت بعيداً في فهم مهارة سيادي السيف وتجاوزتها بالفعل، ومع ذلك، فإنه لن يغير شيئا! قبضة الطاغية!”
سحب الرجل قبضته للخلف ونظر إلى الأسفل وهو يضحك ” أعتقد أنني سأقوم بالحيل أيضًا، باستخدام قوة الإمبراطور عندما أواجه روح الملك. كان يجب على الصبي أن يتجاوزني، لكنني لم أحقق هدفي، ها ها ها …”
بام!
“كيف ذلك؟“
وبدلاً من إصبعين، استخدم الرجل لكمة، فحول الموجة السوداء إلى قطع طائرة. تحمل تشو فان العبء الأكبر من رد الفعل العنيف وتم إرساله بعيدًا .
“سيدي هل قام بأذيتك؟“
سحب الرجل قبضته للخلف ونظر إلى الأسفل وهو يضحك ” أعتقد أنني سأقوم بالحيل أيضًا، باستخدام قوة الإمبراطور عندما أواجه روح الملك. كان يجب على الصبي أن يتجاوزني، لكنني لم أحقق هدفي، ها ها ها …”
طار تشو فان مرة أخرى، وومضت عيناه بوهج أسود بينما مدّ إصبعين. تجمعت طاقة السيف المُهلك.
عندما أنزل يده، كانت هناك علامة بيضاء عليها …
مرت ساعات والبوابة لم تتزحزح ولو شعرة واحدة. استمر في ذلك لمدة ثماني ساعات حتى الآن، دون أن يسترخي لحظة واحدة، وعيناه مغمضتان وجسده غارق في العرق.
“آآه!”
…
صرخ تشو فان بعد أن تم إرساله وهو يطير من تلك القوة الهائلة، من خلال الحفرة التي أحرقها.
[ليس هناك أي تزحزح، فلماذا الإصرار؟ بالإضافة إلى ذلك، كلما طال أمد ذلك، أصبح أضعف، خاصة بدون راحة.]
لم يبقى على قدميه إلا بفضل اليد الكبيرة التي امسكت به.
“هاهاهاها يا سيدي، ربما يكون هذا هو الدافع وراء الأمر، لكن لا يزال يتعين علي أن أقول إن السيد ليس لديه مخطط. إنه بلا شك ليس قاسيًا على سيدي.”
ظهرت رؤوس ضخمة حوله، ونظرت إليه بقلق ” سيدي؟ هل انت بخير؟“
ضحك الرجل بعد رؤية وجهه ” عين الفراغ الإلهية، قوة تشيلين ثم هذه النيران السوداء. كلها أشياء مذهلة، ولكن لا تتقنها، غير قادر على إظهار قدرتها الحقيقية. يا فتى، الماكر لا يستحق الحصول على التنوير. عُد!”
“سيدي هل قام بأذيتك؟“
“يعلم اللورد سلحفاة البحر أننا لا نستطيع قول أي شيء.”
“سيدي ماذا عن الفتاة؟ أين هي؟“
“كيف ذلك؟“
…
بوو!
تجاذبت الوحوش الروحية أطراف الحديث معه، لكنه لم يكن لديه أي وقت للتركيز على وحوش البحر اللطيفة، وقف ليتفحص جروحه، لكنه لم يجد شيئًا.
عندما أنزل يده، كانت هناك علامة بيضاء عليها …
[لم يؤذيني؟ كان من المفترض أن يتركني رد الفعل العنيف هذا على الأقل أنزف من الداخل، إن لم أكن ميتًا تمامًا.]
لم يبقى على قدميه إلا بفضل اليد الكبيرة التي امسكت به.
بدا تشو فان في حيرة، وسأل الوحوش ” من هو وكيف هو قوي جدًا؟ إنه يعرف الكثير عن السيادي السماوي وسيادي السيف وتشيلين.”
“سيدي ماذا عن الفتاة؟ أين هي؟“
” اه حسنا …”
[قيل لهؤلاء الرجال أن يبقوا أفواههم مغلقة، ومعرفة العدو ومعرفة النفس طريق النصر.]
نظرت الوحوش بعيدا، واختفت كل الثرثرة على الفور.
“يعلم اللورد سلحفاة البحر أننا لا نستطيع قول أي شيء.”
حدق تشو فان بهم بشدة، واكتشف أنهم يعرفون الإجابة، هدد قائلاً: “ألم تحترم سلحفاة البحر في الحياة والموت؟ أنا أسأل هنا كمبعوث له وأنت لا تجيب؟“
ابتسم تشو فان وهو يفتح عينيه، ودخل إلى الداخل أمام الرجل الكبير. لم يقل تشو فان شيئًا، فقط لكم لكمة خفيفة.
“يعلم اللورد سلحفاة البحر أننا لا نستطيع قول أي شيء.”
أخذ تشو فان نفسًا عميقًا، وقفز من راحة اليد الناعمة ووصل امام البوابة. نظر إلى الحفرة التي أحرقها بسخرية.
أجاب أحد الوحوش الروحية بينما الآخرون يهزون رؤوسهم الضخمة.
“ماذا؟“
ارتعش وجه تشو فان.
أغمض تشو فان عينيه، مستخدمًا كل قوته للدفع بينما أفرغ عقله، مع التركيز فقط على هذه المهمة الواحدة.
[قيل لهؤلاء الرجال أن يبقوا أفواههم مغلقة، ومعرفة العدو ومعرفة النفس طريق النصر.]
ووش!
ضد مثل هذا الخصم القوي، عليه أن يعرف كل ما في وسعه، لم تجدي قوته، وهذا ترك التفوق عليه ممكنًا فقط إذا يعرف المزيد عنه.
عندما أنزل يده، كانت هناك علامة بيضاء عليها …
سأل تشو فان مرة أخرى ” الرجل الكبير بالداخل قوي جدًا، ربما قديس؟ إذن لن أتمكن أبدًا من هزيمته كمجرد رُوحُ المَلِك.”
لا يزال الواقع يمثل صدمة، على الرغم من أخذ هذه النتيجة في الاعتبار.
“هاهاهاها يا سيدي، ربما يكون هذا هو الدافع وراء الأمر، لكن لا يزال يتعين علي أن أقول إن السيد ليس لديه مخطط. إنه بلا شك ليس قاسيًا على سيدي.”
ضحك الرجل بعد رؤية وجهه ” عين الفراغ الإلهية، قوة تشيلين ثم هذه النيران السوداء. كلها أشياء مذهلة، ولكن لا تتقنها، غير قادر على إظهار قدرتها الحقيقية. يا فتى، الماكر لا يستحق الحصول على التنوير. عُد!”
“كيف ذلك؟“
أجاب أحد الوحوش الروحية بينما الآخرون يهزون رؤوسهم الضخمة.
“هيه، إنه عادل دائمًا، بما في ذلك فيما يتعلق بالبوابة الحجرية عندما يتعلق الأمر بالمنافسين. نظرًا لأن سيدي هو رُوحُ المَلِك، فإن دفع البوابة سيحتاج إلى قوة روح الملك وبالتالي ستتاح لك فرصة اجتياز محاكمته. لأنه سيستخدم أيضًا نفس مستوى القوة، قوة عَالَمُ رُوحُ المَلِك، لمحاربتك.”
ظهرت رؤوس ضخمة حوله، ونظرت إليه بقلق ” سيدي؟ هل انت بخير؟“
“كيف يمكن أن يكون؟“
لذلك استسلمت الوحوش الروحية.
بدا تشو فان متشككًا ” مجرد قبضة أرسلت شخصًا ما يطير لآلاف الأميال. كيف يكون هذا مستوى روح الملك؟ إنها قوة القديس! “
اصبحت الوحوش الروحية فضولية ” آه، يا سيدي، ماذا تفعل؟ ألم تتخطى البوابة بالفعل؟ ألا ينبغي أن تتحدى الوصي بدلاً من الباوبة؟ “
ابتسمت الوحوش ” حتى في نفس المستوى يمكن أن يكون به فجوات ضخمة، اعتمادًا على فهم شخص ما لقوته، لكنك على حق في شيء واحد. عندما كان روح الملك، ذهب لتحدي قديس. لقد فشل، نعم، ولكن كان من الصادم أن نرى أنه خرج من القتال قطعة واحدة. عندما أصبح قديسًا، حارب وتغلب على مائة من الوحوش الروحية من المستوى الثاني عشر، وأخضع عالم الوحوش الروحية لفترة من الوقت. في وقت لاحق جاء اللورد تشيلين، وعندها فقط طابق قوته… “
نظرت الوحوش بعيدا، واختفت كل الثرثرة على الفور.
“ماذا؟“
ارتعش وجه تشو فان.
صرخ تشو فان ” لم يخسر أمام تشيلين؟ ثم هو…”
أغمض تشو فان عينيه، مستخدمًا كل قوته للدفع بينما أفرغ عقله، مع التركيز فقط على هذه المهمة الواحدة.
غطى الوحش الروحي فمه ثم تراجع للخلف، مسرعًا للتلويح بكلماته: “يا سيد، هذه تخميناتك. لم أخبرك بشيء…”
نظرت الوحوش بعيدا، واختفت كل الثرثرة على الفور.
فكر تشو فان لدرجة أنه لم يهتم بكلماته، ونظر إلى البوابة الضخمة بفهم.
صرخ تشو فان بعد أن تم إرساله وهو يطير من تلك القوة الهائلة، من خلال الحفرة التي أحرقها.
أخذ تشو فان نفسًا عميقًا، وقفز من راحة اليد الناعمة ووصل امام البوابة. نظر إلى الحفرة التي أحرقها بسخرية.
بام!
ثم وضع كفيه على البوابة، وذراعه اليمنى تشتعل باللون الأحمر مرة أخرى.
صرخ تشو فان ” لم يخسر أمام تشيلين؟ ثم هو…”
اصبحت الوحوش الروحية فضولية ” آه، يا سيدي، ماذا تفعل؟ ألم تتخطى البوابة بالفعل؟ ألا ينبغي أن تتحدى الوصي بدلاً من الباوبة؟ “
“ماذا؟“
“لقد تجاوزتها، ولكن ليس بقلبي!”
الفصل،
ابتسم تشو فان قائلاً: “كان الكبير على حق، الحيل ليست كل شيء في الحياة. الباب يختبر القلب، لا القوة، ولا يترك مجالًا للمكر.”
تجاذبت الوحوش الروحية أطراف الحديث معه، لكنه لم يكن لديه أي وقت للتركيز على وحوش البحر اللطيفة، وقف ليتفحص جروحه، لكنه لم يجد شيئًا.
أغمض تشو فان عينيه، مستخدمًا كل قوته للدفع بينما أفرغ عقله، مع التركيز فقط على هذه المهمة الواحدة.
بدا تشو فان في حيرة، وسأل الوحوش ” من هو وكيف هو قوي جدًا؟ إنه يعرف الكثير عن السيادي السماوي وسيادي السيف وتشيلين.”
ارتجفت أذن الرجل الكبير وابتسم ابتسامة عريضة ” إنه جيد. كبج الكبرياء والغطرسة. لديه رؤية رائعة.”
مرت ساعات والبوابة لم تتزحزح ولو شعرة واحدة. استمر في ذلك لمدة ثماني ساعات حتى الآن، دون أن يسترخي لحظة واحدة، وعيناه مغمضتان وجسده غارق في العرق.
“سيدي هل قام بأذيتك؟“
نظر الوحش الروحي له بغباء، ونظر إلى البوابة والرجل كما لو أنهم متحدون مع بعضهما البعض ولم يظهرا أي حركة.
أخذ تشو فان نفسًا عميقًا، وقفز من راحة اليد الناعمة ووصل امام البوابة. نظر إلى الحفرة التي أحرقها بسخرية.
[ليس هناك أي تزحزح، فلماذا الإصرار؟ بالإضافة إلى ذلك، كلما طال أمد ذلك، أصبح أضعف، خاصة بدون راحة.]
بام!
لقد أرادوا نصحه بعدم القيام بذلك، لكن عيون تشو فان لم تفتح أبدًا.
[لم يؤذيني؟ كان من المفترض أن يتركني رد الفعل العنيف هذا على الأقل أنزف من الداخل، إن لم أكن ميتًا تمامًا.]
لذلك استسلمت الوحوش الروحية.
الفصل،
بام!
نظر الوحش الروحي له بغباء، ونظر إلى البوابة والرجل كما لو أنهم متحدون مع بعضهما البعض ولم يظهرا أي حركة.
ثم، أدى الضجيج المفاجئ إلى قفز الوحوش الروحية من الذعر. حدقوا بينما البوابة الضخمة تهتز، مع تساقط الغبار منها.
نظر الوحش الروحي له بغباء، ونظر إلى البوابة والرجل كما لو أنهم متحدون مع بعضهما البعض ولم يظهرا أي حركة.
نرظت الوحوش إلى تشو فان ليجدوا أن التوهج الأحمر على ذراعه قد ضعف، لكنه أغلق عينيه. على الرغم من استرخاء يديه، تردد صدى الاهتزاز عندما تم فتح البوابة الكبيرة.
“سيدي ماذا عن الفتاة؟ أين هي؟“
ابتسم تشو فان وهو يفتح عينيه، ودخل إلى الداخل أمام الرجل الكبير. لم يقل تشو فان شيئًا، فقط لكم لكمة خفيفة.
ابتسم تشو فان وهو يفتح عينيه، ودخل إلى الداخل أمام الرجل الكبير. لم يقل تشو فان شيئًا، فقط لكم لكمة خفيفة.
طارت قوة نحو وجه الرجل وأُجبر على الرد . عند الاصطدام، انهار كل شيء على بعد ألف ميل، حتى الأرض، من القوة الخام. حتى البحر السفلي خارج البوابة وأرسلت وحوش البحر إلى حالة من الجنون.
نظرت الوحوش بعيدا، واختفت كل الثرثرة على الفور.
بوو!
ابتسم تشو فان قائلاً: “كان الكبير على حق، الحيل ليست كل شيء في الحياة. الباب يختبر القلب، لا القوة، ولا يترك مجالًا للمكر.”
انقسم كرسي الرجل الكبير.
بام!
أومأ الرجل برأسه إلى تشو فان ” لقد فزت. لقد نجحت في هذه المحاكمة…”
سأل تشو فان مرة أخرى ” الرجل الكبير بالداخل قوي جدًا، ربما قديس؟ إذن لن أتمكن أبدًا من هزيمته كمجرد رُوحُ المَلِك.”
“هيه، إنه عادل دائمًا، بما في ذلك فيما يتعلق بالبوابة الحجرية عندما يتعلق الأمر بالمنافسين. نظرًا لأن سيدي هو رُوحُ المَلِك، فإن دفع البوابة سيحتاج إلى قوة روح الملك وبالتالي ستتاح لك فرصة اجتياز محاكمته. لأنه سيستخدم أيضًا نفس مستوى القوة، قوة عَالَمُ رُوحُ المَلِك، لمحاربتك.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
