نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

نهضة البشرية 73

الكنوز السماوية

الكنوز السماوية

“اخترقنا مؤخرًا الطبقة السابعة من تشكيلة المصفوفة ، وذلك بفضل سيد مدينة شيان كونغ.”

بين مائة وثمانية صفيحة قتل والصخور البركانية القريبة، كانت هناك خمس منها متصلة بحبال معلقة، مما يشير إلى أنه قد تم تجنيب حوالي خمسة صفائح قتل. 

 

 

قاد الخادم تشونغ يو والآخرين إلى الطبقة السابعة من تشكيلة المصفوفة في البركان، وأبدى إعجابه بسيد مدينة شيان كونغ حيث قال: “سيد مدينة شيان كونغ الحالي هو الأقوى بين جميع سلاطين مدينة شيان كونغ السابقين. إنه ذكي وقوي للغاية! للأسف، تعرض أيضًا لإصابات خطيرة أثناء اختراقه للطبقة السابعة من تشكيلة المصفوفة واضطر إلى الانعزال لاستعادة صحته. لو لم يتعرض لأي إصابات، لما تعرض سادة جزيرة الكبريت وجزيرة جين شيو لإصابات خطيرة وتعرضوا للمطاردة من قبل أربعة تلاميذ شباب من بوابة السيوف.”

 

 

 

أصبح قلب تشونغ يو ثقيلاً وسأل: “هل تمكن سيد مدينة شيان كونغ من إختراق الطبقة السابعة بمفرده؟”

 

 

أصبحت تعبيرات تشونغ يو جادة بعض الشيء حين سمع ما قاله الخادم . رئيس بوابة السيوف الحالي كان قد وصل إلى مرحلة الشفق من حياته بينما سيد مدينة شيان كونغ لا يزال في منتصف عمره. بدت الوضعية صعبة للغاية بالنسبة لمستقبل بوابة السيوف والبرية الكبيرة.

“ليس حقيقيًا، لقي العديد حتفهم في هذه الطبقة السابعة أيضًا.”

 

 

كانت المصفوفة في البركان هي المصفوفة الإلهية القاتلة. بالإضافة إلى ذلك، كان هذا البركان هو مصدر الطاقة لجميع المصفوفات التي تم وضعها هناك، لذا كم يجب أن تكون اللؤلؤة رائعة إذا كان البركان بأكمله يتجمد فعليًا من برودة هذه اللؤلؤة؟

أجاب الخادم : “كانت حقيقة أن سيد مدينة شيان كونغ تمكن من اختراق تشكيلة المصفوفة يعود إلى حد كبير إلى جهود سلفه في تضعيف قوته بشكل كبير. للعلم، في الماضي، حتى لو تمكن شخص ما من إختراق تشكيلة المصفوفة، لن يكون قادرًا على الخروج دون أن يتأذى. أي تقدم قد قاموا به بالتأكيد كان سيأتي بتكلفة كبيرة أو حتى الموت. فقط بأن يكونوا قادرين على التراجع بحياتهم كان إنجازًا هائلًا بالفعل من قبل سيد مدينة شيان كونغ! الجزء الحاسم هو أن سيد مدينة شيان كونغ لا يزال في أوج حياته، وقوته لا تزال تتحسن باستمرار، لن يفاجأني إذا اخترق ليصبح إله الوحوش في المستقبل!”

عندما وصل تشونغ يو والآخرون إلى هذا النقطة، رأوا وميض النيران يظهر عشوائياً، وكذلك اندلاع النيران المتقدة في الهواء. كان هذا اللهب يشكل نقوش توتم ضخمة وجذابة تبدو وكأنها تحتوي على تعقيد لا يمكن وصفه في الوقت نفسه.

 

 

أصبحت تعبيرات تشونغ يو جادة بعض الشيء حين سمع ما قاله الخادم . رئيس بوابة السيوف الحالي كان قد وصل إلى مرحلة الشفق من حياته بينما سيد مدينة شيان كونغ لا يزال في منتصف عمره. بدت الوضعية صعبة للغاية بالنسبة لمستقبل بوابة السيوف والبرية الكبيرة.

 

 

أن يكون قادرًا على دخول مدينة الشياطين بمفرده وقطع الأم اللانهائية تيان بلكمة واحدة بينما لم تتعافى روحها بعد بالكامل. من وجهة نظر تشونغ يو ، كان فانغ جيانغ رجلًا ذا قوة وحكمة، ليس كالحمقى الطائشين. هل يمكن أن يكونوا على يقين من أنهم يمكنهم التراجع بدون أذى؟ فكر تشونغ يو .

“نحن، بوابة السيوف، نواجه تهديدًا كبيرًا من الخارج بينما لا يزال هناك مشاكل كبيرة بيننا، مما يجعل الوضع حاليًا أسوأ. لم يصل أربعة فتية من بوابة السيوف إلى الحد الذي يمكنهم فيه دعم البوابة بأكملها، وبعضهم في بوابة السيوف حتى تآمروا مع الأم اللانهائية تيان لقلب السلام الذي عملنا بجد للحفاظ عليه. الآن، مع إضافة هذا السيد الرائع لمدينة شيان كونغ ، هل تريد السماء حقًا أن تفني البشر في البرية الكبيرة؟”

“اخترقنا مؤخرًا الطبقة السابعة من تشكيلة المصفوفة ، وذلك بفضل سيد مدينة شيان كونغ.”

 

وراء الفتاة كان رجل قوي بجسم ضخم للغاية. كان يصفق بيديه بينما كان يغني بصوت هائج يمكن أن يثير الحماس في دم أحدهم.

الطبقة الثامنة من تشكيلة المصفوفة لم يتم اختراقها بعد، والمعركة مع أربعة فتية محترفي بوابة السيوف أيضًا هنا!

الفتاة كانت جميلة وكانت لديها أصابع طويلة. وضعت قيثارة على ركبتيها، وأثناء عزفها على القيثارة، يمكن سماع لحنًا جميلًا انعكس في جميع أنحاء البركان قبل أن يتلاشى بأناقة.

 

تحت المظلة البيضاء، ابتسم فنغ ووجي وقال: “الأخت الكبرى جون، من فضلكي لا تصدري إعلانًا ثلاثي الأطراف بمفردك.”

قاد الخادم تشونغ يو والآخرين إلى الطبقة الثامنة من تشكيلة المصفوفة وكان يمكن لـ تشونغ يو أن يشعر بتوجيه العديد من الأفكار الهائلة المنبعثة من العديد من الأشخاص الأقوياء المختلفين. كان هناك فعلاً مئات من الوحوش القوية في تشكيلة المصفوفة الثامنة!

 

 

 

كانت الطبقة الثامنة من تشكيلة المصفوفة واسعة للغاية، مما جعلها مسرحًا مثاليًا للمعركة المزدوجة. كانت قوة أربعة فتية محترفي بوابة السيوف أو فتيات الوحوش المميزين جميعًا لا تصدق، وستتعرض مدينة غو شيا لأضرار كبيرة إذا كان لديهم معركة خارج البركان.

“الأخ الكبير فنغ، مثل هذه الرغبة القاتلة.”

 

ومع ذلك، قد وعد أيضًا شينغ هو بالعثور على نسل فوشي النقي له. إذا لم يتم العثور على واحد خلال هذه السنوات القليلة، فسيختفي شينغ هو إلى الأبد.

ومع ذلك، إذا تقاتلوا هنا، فإن أي ضرر يتسببون فيه سيكون فقط على المصفوفة ، مما يضعف قوة المصفوفة في الوقت نفسه. لن يكون ذلك سيسبب أذى للوحوش فحسب، بل سيعجل أيضًا في عملية إختراق تشكيلة المصفوفة الثامنة!

 

 

 

 غو هونغ زي ، سيد مدينة غو شيا ، ذكي حقًا في المكائد. قد يكون لا يزال صغيرًا ولكنه قد أظهر بالفعل علامات أنه سيصبح شخصية طموحة وقاسية في المستقبل.

 

 

فجأة، تم إطلاق أشعة براقة باردة ولامعة من أسفل البركان. كانت الأشعة بارزة إلى حد كبير ومشرقة للغاية حتى أن التنانين اللامعة بدت وكأنها غُطيت في ظل أشعتها!

فهم تشونغ يو خطط غو هونغ زي بسرعة وفكر في عقله: يجب أن يكون قد فكر في شيء آخر عندما دعا أربعة فتية محترفي بوابة السيوف للقتال هنا. يبدو أنه لا يريد فقط محو وجودهم، بل كان يخطط أيضًا لاختبار قوة كاملة للطبقة الثامنة من تشكيلة المصفوفة باستخدامهم.

 

 

“اخترقنا مؤخرًا الطبقة السابعة من تشكيلة المصفوفة ، وذلك بفضل سيد مدينة شيان كونغ.”

على الرغم من أنه لم يلتقِ بعد بـ غو هونغ زي ، إلا أن تفوقه قد خُتِم بشكل لا يُنسى في عقله. إذا استمر هذا الرجل في التحسين، فإنه سيصبح بالتأكيد خصمًا قويًا في المستقبل.

باي شيوشي والآخرون كانوا قد جلسوا بالفعل على الأرض بفعل الضغط الناتج عن هالة التنين. ككائنات وحشية، كانت لدى هالة التنين وورثة التنين سلطة هيمنة تملأها. 

 

 من بينهم، كان تشونغ يو أكثر تواصلاً مع فانغ جيانغ ، الذي كان يرتدي سيفه عند خصره ويظهر بمظهر هادئ. وكان هناك رجل آخر يقف في الشرفة ، يحمل مظلة بيضاء على كتفيه، ويظهر ابتسامة لطيفة على وجهه أثناء مشاهدته فتاة تعزف على آلة القيثارة.

علاوة على ذلك، بالنسبة لما قاله هو وين شينغ و باي شيوشي والآخرون، فإن هذا غو هونغ زي كان بالفعل عبقريًا معترف به حتى في شبابه. يمكن رؤية مكانته في قلب سيد مدينة شيان كونغ عندما تم منحه لقب سيد مدينة غو شيا !

وسط هذه الأضواء الساطعة والأضواء الملونة، كان هناك بعض أبرز الشبان من البشر وسلالة الوحوش الذين كانوا يجلسون أو يقفون تحت شرفة المراقبة .

 

وسط هذه الأضواء الساطعة والأضواء الملونة، كان هناك بعض أبرز الشبان من البشر وسلالة الوحوش الذين كانوا يجلسون أو يقفون تحت شرفة المراقبة .

عقد تشونغ يو حاجبيه مرة أخرى وفكر، لذا لماذا لم يتوقف فانغ جيانغ و فنغ ووجي و والآخرون عندما علموا أن هذا كان كمينًا؟

“هذا الرجل ليس فوشي نقي النسل، دمه الفوشي يتفوق قليلًا على دمك. ليس هو الشخص الذي أبحث عنه. فوشي النقي النسل يمكن التعرف عليهم بسهولة جدا، لديهم رأس إنسان وجسم ثعبان، إلهين بطبيعتهم ولديهم عين إله في جبينهم يمكن أن ترى كل شيء.”

 

كانت المساحة الجوية في الطبقة الثامنة من تشكيلة المصفوفة أكبر حتى من الطبقات السابقة. أسفل الجدران الصخرية على شكل فطر كانت هناك أعمدة بركانية. 

لم يكن يعرف الكثير عن الآخرين ولكن كان قد نظر إلى قوة فانغ جيانغ خلال الوقت في مدينة الشياطين. بلغت قوته ذروتها التي لم يسبق لـ تشونغ يو أن رأى مثلها.

 

 

ومع ذلك، قد وعد أيضًا شينغ هو بالعثور على نسل فوشي النقي له. إذا لم يتم العثور على واحد خلال هذه السنوات القليلة، فسيختفي شينغ هو إلى الأبد.

أن يكون قادرًا على دخول مدينة الشياطين بمفرده وقطع الأم اللانهائية تيان بلكمة واحدة بينما لم تتعافى روحها بعد بالكامل. من وجهة نظر تشونغ يو ، كان فانغ جيانغ رجلًا ذا قوة وحكمة، ليس كالحمقى الطائشين. هل يمكن أن يكونوا على يقين من أنهم يمكنهم التراجع بدون أذى؟ فكر تشونغ يو .

كانت هذه النقوش منحوتة بالآلهة، معقدة ومتقدمة. بمجرد تشكيلها، يمكن رؤية تنانين نارية بين النقوش تظهر وتختفي فجأة.

 

 

كانت المساحة الجوية في الطبقة الثامنة من تشكيلة المصفوفة أكبر حتى من الطبقات السابقة. أسفل الجدران الصخرية على شكل فطر كانت هناك أعمدة بركانية. 

لم يكن يعرف الكثير عن الآخرين ولكن كان قد نظر إلى قوة فانغ جيانغ خلال الوقت في مدينة الشياطين. بلغت قوته ذروتها التي لم يسبق لـ تشونغ يو أن رأى مثلها.

 

 

عندما وصل تشونغ يو والآخرون إلى هذا النقطة، رأوا وميض النيران يظهر عشوائياً، وكذلك اندلاع النيران المتقدة في الهواء. كان هذا اللهب يشكل نقوش توتم ضخمة وجذابة تبدو وكأنها تحتوي على تعقيد لا يمكن وصفه في الوقت نفسه.

ثم نظر إلى الرجل الذي كان يحمل مظلة وفكر: إذن يجب أن يكون هذا الرجل هو فنغ ووجي من أكبر عشائر البرية الكبيرة، الرجل الذي ينتمي إلى نفس عشيرة رئيس بوابة السيوف.

 

 غو هونغ زي ، سيد مدينة غو شيا ، ذكي حقًا في المكائد. قد يكون لا يزال صغيرًا ولكنه قد أظهر بالفعل علامات أنه سيصبح شخصية طموحة وقاسية في المستقبل.

كانت هذه النقوش منحوتة بالآلهة، معقدة ومتقدمة. بمجرد تشكيلها، يمكن رؤية تنانين نارية بين النقوش تظهر وتختفي فجأة.

 

 

عند سماعه للرد، شعر تشونغ يو بخيبة أمل طفيفة وفي الوقت نفسه بالراحة. كان ذلك لأنه إذا كان حقًا قد وجد نسل فوشي النقي، فسيتخلى شينغ هو عنه، وهو ما كان يعيق تشونغ يو من قبوله بصدر رحب حيث كان قد طوّر صداقة قوية مع هذا اللهب الصغير خلال تجاربهم معًا.

كان كل تنين ينبعث منه روائح هائلة كتنانين حقيقية. كانت هذه الروائح التنينية قوية لدرجة أن مثل هذه الروائح لا يمكن أن يتم الشعور بها إلا على الأفراد القويين بشكل غير واقعي!

ظهر فجأة تنين ناري على الجدار الصخري الذي كان يقف عليه تشونغ يو والآخرون. جسم هذا التنين الناري الضخم ظهر ببطء على الجدار الصخري وخلق وميض نيران ساخنة بحيث يمكن أن يذوب الصخور إلى الحمم عندما تفرك حرشفاته على الأرض.

عندما ظهرت هذه التنانين في الهواء، كانت وجودها عظيمة لدرجة أن ممارسي الطاقة لدي الوحوش كانوا صغارًا بالمقارنة مع التنانين.

 

 

 

هو——

 

 

ثم نظر إلى الرجل الذي كان يحمل مظلة وفكر: إذن يجب أن يكون هذا الرجل هو فنغ ووجي من أكبر عشائر البرية الكبيرة، الرجل الذي ينتمي إلى نفس عشيرة رئيس بوابة السيوف.

ظهر فجأة تنين ناري على الجدار الصخري الذي كان يقف عليه تشونغ يو والآخرون. جسم هذا التنين الناري الضخم ظهر ببطء على الجدار الصخري وخلق وميض نيران ساخنة بحيث يمكن أن يذوب الصخور إلى الحمم عندما تفرك حرشفاته على الأرض.

يجب أن يكون الآخرون هم الوحوش الموهوبين الشبان الآخرين، تلاميذ سيد مدينة شيان كونغ!

 

 غو هونغ زي ، سيد مدينة غو شيا ، ذكي حقًا في المكائد. قد يكون لا يزال صغيرًا ولكنه قد أظهر بالفعل علامات أنه سيصبح شخصية طموحة وقاسية في المستقبل.

وقف تشونغ يو وهو وين شينغ والخادم والآخرون على الجدار الصخري ونظروا إلى التنانين النارية. كانت كل حرشفة من حراشف هذا التنين أكبر حتى منهم جميعًا وكانت ناعمة كالمرآة.

لم يقل شينغ هو أي شيء، وسأله تشونغ يو بفضول: ” شينغ هو ، هذا الرجل من عشيرة فنغ، النسل المباشر لفوشي، الفوشي النقي الذي كنت تبحث عنه، لماذا لا تقول شيئًا؟”

 

هو——

باي شيوشي والآخرون كانوا قد جلسوا بالفعل على الأرض بفعل الضغط الناتج عن هالة التنين. ككائنات وحشية، كانت لدى هالة التنين وورثة التنين سلطة هيمنة تملأها. 

 

 

 

تشونغ يو ، على النقيض من ذلك، لم يهتم كثيرًا بسلطة هالة التنين، وكان ينظر إلى المكان من حوله. لاحظ أن الصخور كانت متصلة ببعضها البعض عبر حبال معلقة، وكل ذلك قد يكون نتيجة لمحاولة سيد مدينة شيان كونغ لتجنيب تأثير تشكيلة المصفوفة هنا. 

بين مائة وثمانية صفيحة قتل والصخور البركانية القريبة، كانت هناك خمس منها متصلة بحبال معلقة، مما يشير إلى أنه قد تم تجنيب حوالي خمسة صفائح قتل. 

 

 

بين مائة وثمانية صفيحة قتل والصخور البركانية القريبة، كانت هناك خمس منها متصلة بحبال معلقة، مما يشير إلى أنه قد تم تجنيب حوالي خمسة صفائح قتل. 

تحت المظلة البيضاء، ابتسم فنغ ووجي وقال: “الأخت الكبرى جون، من فضلكي لا تصدري إعلانًا ثلاثي الأطراف بمفردك.”

 

 

على الصخرة الرابعة، كان هناك سلحفاة ضخمة تحتل المكان بأكمله. كانت تلك السلحفاة هي وسيلة نقل فانغ جيانغ، بينما كانت الوحوش تقف على الصخور الثلاث الأخرى كمراقبين للمعركة. 

كانت الفتاتين الأخريين جميلتين جدًا. كانت إحداهما تنبثق بجاذبية بريئة تجعلها تبدو أكثر أنوثة حتى من الإناث البشر، بينما كانت الأخرى تحمل أجواءً جذابة ومثيرة للغاية. كانت كلتاهما أنيقتين بشكل ساحر، لكن لكل منهما ذيل أبيض كالثلج.

 

 

على الصخرة الخامسة، رأى تشونغ يو أربعة من أبرز مقاتلي بوابة السيوف والأفراد الشبان المميزين للوحوش. كانوا يتوقعون معركة شرسة ودموية، ولكن فانغ جيانغ والآخرون كانوا يتحدثون بسعادة مع تلاميذ الوحوش الشبان المميزين . 

“كنز الآلهة….”

 

عقد تشونغ يو حاجبيه مرة أخرى وفكر، لذا لماذا لم يتوقف فانغ جيانغ و فنغ ووجي و والآخرون عندما علموا أن هذا كان كمينًا؟

في الجزء العلوي من الصخرة الخامسة، كانت هناك أشعة ساطعة وأضواء ملونة. عند النظر من بعيد، بدا رأس الصخرة الخامسة كمكان لمهرجان بدلاً من موقع لمعركة. 

 

 

 

وسط هذه الأضواء الساطعة والأضواء الملونة، كان هناك بعض أبرز الشبان من البشر وسلالة الوحوش الذين كانوا يجلسون أو يقفون تحت شرفة المراقبة .

 

 

عند سماعه للرد، شعر تشونغ يو بخيبة أمل طفيفة وفي الوقت نفسه بالراحة. كان ذلك لأنه إذا كان حقًا قد وجد نسل فوشي النقي، فسيتخلى شينغ هو عنه، وهو ما كان يعيق تشونغ يو من قبوله بصدر رحب حيث كان قد طوّر صداقة قوية مع هذا اللهب الصغير خلال تجاربهم معًا.

 من بينهم، كان تشونغ يو أكثر تواصلاً مع فانغ جيانغ ، الذي كان يرتدي سيفه عند خصره ويظهر بمظهر هادئ. وكان هناك رجل آخر يقف في الشرفة ، يحمل مظلة بيضاء على كتفيه، ويظهر ابتسامة لطيفة على وجهه أثناء مشاهدته فتاة تعزف على آلة القيثارة.

على الصخرة الرابعة، كان هناك سلحفاة ضخمة تحتل المكان بأكمله. كانت تلك السلحفاة هي وسيلة نقل فانغ جيانغ، بينما كانت الوحوش تقف على الصخور الثلاث الأخرى كمراقبين للمعركة. 

 

يجب أن يكون الآخرون هم الوحوش الموهوبين الشبان الآخرين، تلاميذ سيد مدينة شيان كونغ!

الفتاة كانت جميلة وكانت لديها أصابع طويلة. وضعت قيثارة على ركبتيها، وأثناء عزفها على القيثارة، يمكن سماع لحنًا جميلًا انعكس في جميع أنحاء البركان قبل أن يتلاشى بأناقة.

نظر تشونغ يو ورأى أربعة أفراد من مدينة شيان كونغ. كان هناك رجلان وامرأتين. كان أحد الرجلين يرتدي ملابس سوداء بينما بدا طوله عضليًا وطويلًا للغاية مع فراء يغطي جسده بأكمله. كان يشبه إلى حد كبير لي هونغ من حيث حجم جسده.

 

 

وراء الفتاة كان رجل قوي بجسم ضخم للغاية. كان يصفق بيديه بينما كان يغني بصوت هائج يمكن أن يثير الحماس في دم أحدهم.

عندما وصل تشونغ يو والآخرون إلى هذا النقطة، رأوا وميض النيران يظهر عشوائياً، وكذلك اندلاع النيران المتقدة في الهواء. كان هذا اللهب يشكل نقوش توتم ضخمة وجذابة تبدو وكأنها تحتوي على تعقيد لا يمكن وصفه في الوقت نفسه.

الرجل الطويل والضخم ذو الشارب واللحية يجب أن يكون لي هونغ من عشيرة لي هو. 

كانت الفتاتين الأخريين جميلتين جدًا. كانت إحداهما تنبثق بجاذبية بريئة تجعلها تبدو أكثر أنوثة حتى من الإناث البشر، بينما كانت الأخرى تحمل أجواءً جذابة ومثيرة للغاية. كانت كلتاهما أنيقتين بشكل ساحر، لكن لكل منهما ذيل أبيض كالثلج.

 

 

فكر تشونغ يو في نفسه، إن رجال عشيرة لي هو غالبًا ما يكونون قويين للغاية وينمون عليهم جميعًا اللحى، كما لو كانوا جميعًا توائمًا متطابقين. 

 

 

ابتسمت جون سيشي وقالت: “الأخ الكبير غو هونغ زي، قم بتسليم اسياد جزيرة الكبريت وجزيرة جين شيو، ثم سأسمح لك بالمغادرة من هنا على قيد الحياة.”

الفتاة من الجهة الأخرى يجب أن تكون جون سيشي. بعد كل شيء، هي الوحيدة الأنثى بين أربعة ورثة لوحوش بوابة السيوف.

 

 

تشونغ يو ، على النقيض من ذلك، لم يهتم كثيرًا بسلطة هالة التنين، وكان ينظر إلى المكان من حوله. لاحظ أن الصخور كانت متصلة ببعضها البعض عبر حبال معلقة، وكل ذلك قد يكون نتيجة لمحاولة سيد مدينة شيان كونغ لتجنيب تأثير تشكيلة المصفوفة هنا. 

ثم نظر إلى الرجل الذي كان يحمل مظلة وفكر: إذن يجب أن يكون هذا الرجل هو فنغ ووجي من أكبر عشائر البرية الكبيرة، الرجل الذي ينتمي إلى نفس عشيرة رئيس بوابة السيوف.

“هذا الرجل ليس فوشي نقي النسل، دمه الفوشي يتفوق قليلًا على دمك. ليس هو الشخص الذي أبحث عنه. فوشي النقي النسل يمكن التعرف عليهم بسهولة جدا، لديهم رأس إنسان وجسم ثعبان، إلهين بطبيعتهم ولديهم عين إله في جبينهم يمكن أن ترى كل شيء.”

 

كانت المصفوفة في البركان هي المصفوفة الإلهية القاتلة. بالإضافة إلى ذلك، كان هذا البركان هو مصدر الطاقة لجميع المصفوفات التي تم وضعها هناك، لذا كم يجب أن تكون اللؤلؤة رائعة إذا كان البركان بأكمله يتجمد فعليًا من برودة هذه اللؤلؤة؟

لم يقل شينغ هو أي شيء، وسأله تشونغ يو بفضول: ” شينغ هو ، هذا الرجل من عشيرة فنغ، النسل المباشر لفوشي، الفوشي النقي الذي كنت تبحث عنه، لماذا لا تقول شيئًا؟”

ابتسمت جون سيشي وقالت: “الأخ الكبير غو هونغ زي، قم بتسليم اسياد جزيرة الكبريت وجزيرة جين شيو، ثم سأسمح لك بالمغادرة من هنا على قيد الحياة.”

 

الرجل الطويل والضخم ذو الشارب واللحية يجب أن يكون لي هونغ من عشيرة لي هو. 

“هذا الرجل ليس فوشي نقي النسل، دمه الفوشي يتفوق قليلًا على دمك. ليس هو الشخص الذي أبحث عنه. فوشي النقي النسل يمكن التعرف عليهم بسهولة جدا، لديهم رأس إنسان وجسم ثعبان، إلهين بطبيعتهم ولديهم عين إله في جبينهم يمكن أن ترى كل شيء.”

ظهر فجأة تنين ناري على الجدار الصخري الذي كان يقف عليه تشونغ يو والآخرون. جسم هذا التنين الناري الضخم ظهر ببطء على الجدار الصخري وخلق وميض نيران ساخنة بحيث يمكن أن يذوب الصخور إلى الحمم عندما تفرك حرشفاته على الأرض.

 

ابتسم غو هونغ زي وقال: “أنتم جميعكم ضيوفي من بين البشر، منذ أن جئتم هنا، يجب عليكم أن تلقوا نظرة على المناظر الجميلة في أرض الوحوش لدينا. أنظروا ،لقد وصلت الكنوز مرة أخرى.”

هز شينغ هو رأس وعبر عن خيبة أمله وقال، “عشيرة فنغ، العشيرة الرائدة في عصر فوشي السابق، السلالة المباشرة لفوشي، هل تغيرت أيضًا إلى هذا الحد؟ لا يمكن العثور حتى على واحد من سلالة الفوشي النقية ؟”

 

 

ثم نظر إلى الرجل الذي كان يحمل مظلة وفكر: إذن يجب أن يكون هذا الرجل هو فنغ ووجي من أكبر عشائر البرية الكبيرة، الرجل الذي ينتمي إلى نفس عشيرة رئيس بوابة السيوف.

عند سماعه للرد، شعر تشونغ يو بخيبة أمل طفيفة وفي الوقت نفسه بالراحة. كان ذلك لأنه إذا كان حقًا قد وجد نسل فوشي النقي، فسيتخلى شينغ هو عنه، وهو ما كان يعيق تشونغ يو من قبوله بصدر رحب حيث كان قد طوّر صداقة قوية مع هذا اللهب الصغير خلال تجاربهم معًا.

 

 

كانت المساحة الجوية في الطبقة الثامنة من تشكيلة المصفوفة أكبر حتى من الطبقات السابقة. أسفل الجدران الصخرية على شكل فطر كانت هناك أعمدة بركانية. 

ومع ذلك، قد وعد أيضًا شينغ هو بالعثور على نسل فوشي النقي له. إذا لم يتم العثور على واحد خلال هذه السنوات القليلة، فسيختفي شينغ هو إلى الأبد.

 

 

عندما وصل تشونغ يو والآخرون إلى هذا النقطة، رأوا وميض النيران يظهر عشوائياً، وكذلك اندلاع النيران المتقدة في الهواء. كان هذا اللهب يشكل نقوش توتم ضخمة وجذابة تبدو وكأنها تحتوي على تعقيد لا يمكن وصفه في الوقت نفسه.

يجب أن يكون الآخرون هم الوحوش الموهوبين الشبان الآخرين، تلاميذ سيد مدينة شيان كونغ!

بين مائة وثمانية صفيحة قتل والصخور البركانية القريبة، كانت هناك خمس منها متصلة بحبال معلقة، مما يشير إلى أنه قد تم تجنيب حوالي خمسة صفائح قتل. 

 

 

نظر تشونغ يو ورأى أربعة أفراد من مدينة شيان كونغ. كان هناك رجلان وامرأتين. كان أحد الرجلين يرتدي ملابس سوداء بينما بدا طوله عضليًا وطويلًا للغاية مع فراء يغطي جسده بأكمله. كان يشبه إلى حد كبير لي هونغ من حيث حجم جسده.

كلما ظهر بلطف أكثر، كلما كان أكثر خطورة، فكر تشونغ يو.

 

ومع ذلك، قد وعد أيضًا شينغ هو بالعثور على نسل فوشي النقي له. إذا لم يتم العثور على واحد خلال هذه السنوات القليلة، فسيختفي شينغ هو إلى الأبد.

كان الرجل الآخر قصيرًا جدًا، حوالي أقل من خمسة أقدام، وكان مغطى بحراشيف لامعة تخفي شكله الحقيقي عن الناس.

كانت هذه النقوش منحوتة بالآلهة، معقدة ومتقدمة. بمجرد تشكيلها، يمكن رؤية تنانين نارية بين النقوش تظهر وتختفي فجأة.

 

 

كانت الفتاتين الأخريين جميلتين جدًا. كانت إحداهما تنبثق بجاذبية بريئة تجعلها تبدو أكثر أنوثة حتى من الإناث البشر، بينما كانت الأخرى تحمل أجواءً جذابة ومثيرة للغاية. كانت كلتاهما أنيقتين بشكل ساحر، لكن لكل منهما ذيل أبيض كالثلج.

بين مائة وثمانية صفيحة قتل والصخور البركانية القريبة، كانت هناك خمس منها متصلة بحبال معلقة، مما يشير إلى أنه قد تم تجنيب حوالي خمسة صفائح قتل. 

 

يجب أن يكون الآخرون هم الوحوش الموهوبين الشبان الآخرين، تلاميذ سيد مدينة شيان كونغ!

“السيد لونغ، هذا هو غو هونغ زي، سيد مدينة غو شيا”.

 

 

 

أشار الخادم ونظر تشونغ يو في ذلك الاتجاه، رأى رجلًا من المظهر الرقيق الذي لا يتناسب كثيرًا مع الفكرة السابقة لمن يدير مدينة كبيرة كهذه . بدلاً من ذلك، بدا وكأنه شاب نبيل بين البشر.

ابتسمت جون سيشي وقالت: “الأخ الكبير غو هونغ زي، قم بتسليم اسياد جزيرة الكبريت وجزيرة جين شيو، ثم سأسمح لك بالمغادرة من هنا على قيد الحياة.”

 

 

كلما ظهر بلطف أكثر، كلما كان أكثر خطورة، فكر تشونغ يو.

تشونغ يو ، على النقيض من ذلك، لم يهتم كثيرًا بسلطة هالة التنين، وكان ينظر إلى المكان من حوله. لاحظ أن الصخور كانت متصلة ببعضها البعض عبر حبال معلقة، وكل ذلك قد يكون نتيجة لمحاولة سيد مدينة شيان كونغ لتجنيب تأثير تشكيلة المصفوفة هنا. 

 

أصبح قلب تشونغ يو ثقيلاً وسأل: “هل تمكن سيد مدينة شيان كونغ من إختراق الطبقة السابعة بمفرده؟”

بعد ذلك قال الخادم : “الرجل الذي يرتدي الملابس السوداء هو لانغ شينغ يون، أول تلميذ لسيد مدينة شيان كونغ. الآخر هو تلميذه الثالث، شيو شينغ شان. من بين الفتاتين، الواحدة الجذابة هي التلميذة الثانية ، تشيليان نو، والأخرى البريئة المظهر هي التلميذة الرابعة، ليان شين.”

 غو هونغ زي ، سيد مدينة غو شيا ، ذكي حقًا في المكائد. قد يكون لا يزال صغيرًا ولكنه قد أظهر بالفعل علامات أنه سيصبح شخصية طموحة وقاسية في المستقبل.

 

لم يقل شينغ هو أي شيء، وسأله تشونغ يو بفضول: ” شينغ هو ، هذا الرجل من عشيرة فنغ، النسل المباشر لفوشي، الفوشي النقي الذي كنت تبحث عنه، لماذا لا تقول شيئًا؟”

أومأ تشونغ يو بينما فكر في نفسه، “بغض النظر عن الجانب الفائز، لا يزال عليّ أن أدخل البوابة الخاصة بالنقل الآني الموجودة في الاسفل للوصول إلى القمر!”

 

 

 

بعد انتهاء الأغنية، توقفت موسيقى القيثارة ببطء وصفق غو هونغ زي أيضًا، وقدم التهنئة قائلًا: “قيثارة جيدة جدًا، أغنية جميلة. كانت الأغنية التي قدمها الأخ الكبير لي هونغ رائعة، وكان لحن الأخت الكبيرة جيون بها سحرًا فائقًا! جعلني ذلك أشعر بثقل في قلبي نحو فكرة أكلكم!”

 

 

 

ابتسمت جون سيشي وقالت: “الأخ الكبير غو هونغ زي، قم بتسليم اسياد جزيرة الكبريت وجزيرة جين شيو، ثم سأسمح لك بالمغادرة من هنا على قيد الحياة.”

ظهر فجأة تنين ناري على الجدار الصخري الذي كان يقف عليه تشونغ يو والآخرون. جسم هذا التنين الناري الضخم ظهر ببطء على الجدار الصخري وخلق وميض نيران ساخنة بحيث يمكن أن يذوب الصخور إلى الحمم عندما تفرك حرشفاته على الأرض.

 

 

تحت المظلة البيضاء، ابتسم فنغ ووجي وقال: “الأخت الكبرى جون، من فضلكي لا تصدري إعلانًا ثلاثي الأطراف بمفردك.”

 

 

هز شينغ هو رأس وعبر عن خيبة أمله وقال، “عشيرة فنغ، العشيرة الرائدة في عصر فوشي السابق، السلالة المباشرة لفوشي، هل تغيرت أيضًا إلى هذا الحد؟ لا يمكن العثور حتى على واحد من سلالة الفوشي النقية ؟”

“الأخ الكبير فنغ، مثل هذه الرغبة القاتلة.”

عندما وصل تشونغ يو والآخرون إلى هذا النقطة، رأوا وميض النيران يظهر عشوائياً، وكذلك اندلاع النيران المتقدة في الهواء. كان هذا اللهب يشكل نقوش توتم ضخمة وجذابة تبدو وكأنها تحتوي على تعقيد لا يمكن وصفه في الوقت نفسه.

ابتسم غو هونغ زي وقال: “أنتم جميعكم ضيوفي من بين البشر، منذ أن جئتم هنا، يجب عليكم أن تلقوا نظرة على المناظر الجميلة في أرض الوحوش لدينا. أنظروا ،لقد وصلت الكنوز مرة أخرى.”

 

نظر الجميع من ممارسي الطاقة إلى اسفل الجرف، وكذلك فنغ ووجي والآخرون الذين نظروا إلى الأسفل بدهشة.

فجأة، تم إطلاق أشعة براقة باردة ولامعة من أسفل البركان. كانت الأشعة بارزة إلى حد كبير ومشرقة للغاية حتى أن التنانين اللامعة بدت وكأنها غُطيت في ظل أشعتها!

“كنز الآلهة….”

 

وسط هذه الأضواء الساطعة والأضواء الملونة، كان هناك بعض أبرز الشبان من البشر وسلالة الوحوش الذين كانوا يجلسون أو يقفون تحت شرفة المراقبة .

نظر الجميع من ممارسي الطاقة إلى اسفل الجرف، وكذلك فنغ ووجي والآخرون الذين نظروا إلى الأسفل بدهشة.

 

 

تشونغ يو ، على النقيض من ذلك، لم يهتم كثيرًا بسلطة هالة التنين، وكان ينظر إلى المكان من حوله. لاحظ أن الصخور كانت متصلة ببعضها البعض عبر حبال معلقة، وكل ذلك قد يكون نتيجة لمحاولة سيد مدينة شيان كونغ لتجنيب تأثير تشكيلة المصفوفة هنا. 

تحت قاع البركان، صعدت لؤلؤة براقة من أعماق أعماقها. كانت الأشعة مشعة من هذه اللؤلؤة البراقة، وبالإضافة إلى ذلك، كان بإمكانهم أيضًا أن يشعروا بالبرودة الشديدة القادمة من تلك اللؤلؤة كما لو كانت قادرة على تجميد البركان بأكمله!.

فهم تشونغ يو خطط غو هونغ زي بسرعة وفكر في عقله: يجب أن يكون قد فكر في شيء آخر عندما دعا أربعة فتية محترفي بوابة السيوف للقتال هنا. يبدو أنه لا يريد فقط محو وجودهم، بل كان يخطط أيضًا لاختبار قوة كاملة للطبقة الثامنة من تشكيلة المصفوفة باستخدامهم.

 

فكر تشونغ يو في نفسه، إن رجال عشيرة لي هو غالبًا ما يكونون قويين للغاية وينمون عليهم جميعًا اللحى، كما لو كانوا جميعًا توائمًا متطابقين. 

كانت المصفوفة في البركان هي المصفوفة الإلهية القاتلة. بالإضافة إلى ذلك، كان هذا البركان هو مصدر الطاقة لجميع المصفوفات التي تم وضعها هناك، لذا كم يجب أن تكون اللؤلؤة رائعة إذا كان البركان بأكمله يتجمد فعليًا من برودة هذه اللؤلؤة؟

تحت المظلة البيضاء، ابتسم فنغ ووجي وقال: “الأخت الكبرى جون، من فضلكي لا تصدري إعلانًا ثلاثي الأطراف بمفردك.”

“كنز الآلهة….”

“الأخ الكبير فنغ، مثل هذه الرغبة القاتلة.”

بجانب تشونغ يو، همس الخادم ، “قالوا إن الكنز سيصعد كل ليلة خلال القمر الكامل وسيشع بشكل مشرق.”

 

 

لم يقل شينغ هو أي شيء، وسأله تشونغ يو بفضول: ” شينغ هو ، هذا الرجل من عشيرة فنغ، النسل المباشر لفوشي، الفوشي النقي الذي كنت تبحث عنه، لماذا لا تقول شيئًا؟”

هذا لأن الكنز الذي تتحدث عنه هو القمر، فكر تشونغ يوي.
================
ترجمة Hawraa من فريق مايسترا…

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط