عبور البحر
الفصل ،
“هاهاهاها، أنت لم تتغيري على الإطلاق.”
خفضت تشو تشينج تشينج رأسها، مرتبكة ” لم أكن أفكر، مدفوعة لتحمل أي خطر بدلاً منك. أما بالنسبة للعواقب، فلا يهم حتى لو مت.”
“هذا طبيعي.”
“هاهاهاها، أنت لم تتغيري على الإطلاق.”
قامت تشو تشينج تشينج برفع ذقنها ” بالطبع.”
عانقتها تشو فان وفرك ظهرها بابتسامة.
من المؤكد أنه سيسخر إذا علم.
انحنت تشو تشينج تشينج على كتفه، وبدت راضية عن الاستلقاء هناك بين ذراعيه. ثم صرخت: “لا تسيئ الفهم…”
“لم أكن أعلم أن البحر السفلي أصبح عشًا للحب.”
“سوء فهم ماذا؟” نظر لها تشو فان نظرة غريبة.
ترددت أصداء ضحكاته في كل مكان، لكن لم يتم رؤيته في أي مكان…
خجلت تشو تشينج تشينج ” هي شياو فنغ. لا أعرف لماذا جاء قديس إلى طائفة سحابة الياقوت وبدأ في المجيء إلي. لقد أخبرته أنني …”
“يستغرق العبور شهراً كاملاً، ترمي فيه كل ما من الماضي في مياهه، لتحظى بفرصة أن تولد من جديد. بمجرد وصولك إلى الشاطئ الآخر، فإن أي بقايا من الماضي تشبثت بك أثناء عبورك ستؤدي إلى اختفاء روحك من البحر السفلي. نادرون هم أولئك الذين يستحقون أن يُولدوا من جديد.”
“لديك احد؟“
[نعم، الحياة تجلب الكثير من التجارب التي تحمل الاستياء. هل يمحو مقعد التنوير للسيادة السفلي هذا الاستياء؟]
تلعثمت تشو تشينج تشينج، وازدادت سخونة خديها مع استفزاز تشو فان.
بفضل قوته المقدسة، قتله من الخارج مستحيل دون ترك أثر، لكن أثناء وجوده في البحر السفلي، من سيعرف؟
أومأت تشو تشينج تشينج برأسها، لكنها أصبحت حزينة بعد ذلك ” هذا الرجل يستمر في التحرك بقوة، متجاهلاً مشاعري، حتى أنه يضايقني كل يوم. كما هو الحال الآن، لم يسمح لي بالذهاب بمجرد أن أمسك بي وصادف أن قابلتك هنا. لذلك أنا أقول عدم سوء الفهم. لا يوجد شيء بيننا.”
“الذكريات، المشاعر، الحب، الصداقة، الكراهية، الغضب، الانتقام، الجشع، كل شيء.”
“أنا أعرف.”
“نعم، لقد طلبت هذا، أليس كذلك؟ لذا لا تلومني.” قال الرجل العجوز.
ابتسم تشو فان وهو يداعب شعرها ” كما قلت، أنت ملكي، ولكن ليس بمعنى التملك. أعتقد دائمًا أنك شعرت بنفس الطريقة تجاهي، ولهذا السبب لم أشك بك قط، ولم أسيء فهم الأمر .”
ابتسم الرجل العجوز قائلاً: “أنت لم تدرك أنك ميت بعد. تتجزأ أرواح الموتى من المعارك المروعة أو من التفجيرات، وتتجمع ببطء في البحر السفلي. مع هذه الحالة يأتي فقدان الذكريات أيضًا. في الوقت المناسب، سيعودون رغم ذلك، لا داعي للاستعجال، هاهاها.”
اصبح قلب تشو تشينج تشينج مليئ بالدفء، ثم احتضنته بشدة بابتسامة راضية ” تشو فان، شكرًا لك.”
عانقتها تشو فان وفرك ظهرها بابتسامة.
“هذا طبيعي.”
“أيها الكبير، نحن لسنا أشباح، ولكننا نبحث عن مقعد التنوير للسيادة السفلي.”
ربت تشو فان على ظهرها، وشعر بالعطش للدماء يزحف بداخله.
صدر صوت كبير في السن.
[من المؤكد أن هذا القديس يخطط لشيء ليكون مهووسًا بـ تشينج تشينج. هل هو يهدف لهذا الشيء؟]
تلعثمت تشو تشينج تشينج، وازدادت سخونة خديها مع استفزاز تشو فان.
بفضل قوته المقدسة، قتله من الخارج مستحيل دون ترك أثر، لكن أثناء وجوده في البحر السفلي، من سيعرف؟
“كيف توفيتما أيها الطفلان؟ إذا كنتم تريدون عبور البحر، فيمكنني أن أوصلكم “. ابتسم الرجل العجوز.
ضيف تشو فان عينيه بينما تلمعان بالبرودة.
ترددت أصداء ضحكاته في كل مكان، لكن لم يتم رؤيته في أي مكان…
لم يكن هي شياو فنغ يعتقد أبدًا أن نفس الحشرة التي أراد سحقها في البحر السفلي الخطير لديه نفس الخطة بالنسبة له.
وسأل: “يا سيدي، هل يستطيع كل من تشتتت أرواحهم الإصلاح هنا؟“
من المؤكد أنه سيسخر إذا علم.
صدر صوت كبير في السن.
[ممارس تقسية العظام يقتل قديسًا؟ ها! يمكنني فقط الجلوس وتركك تحاول لكنك لا تزال غير قادر على خدشني.]
“هل كان هناك العديد من الآخرين هنا قبلنا؟“
على الرغم من ذلك، هذه الحشرة التي تلاحقه، لها لدغة لا مثيل لها …
على الرغم من صوته المنخفض، إلا أن الاثنين ما زالا يسمعانه بصوت عالٍ وواضح.
“لم أكن أعلم أن البحر السفلي أصبح عشًا للحب.”
“أيها الكبير، نحن لسنا أشباح، ولكننا نبحث عن مقعد التنوير للسيادة السفلي.”
صدر صوت كبير في السن.
“كيف توفيتما أيها الطفلان؟ إذا كنتم تريدون عبور البحر، فيمكنني أن أوصلكم “. ابتسم الرجل العجوز.
قفز الاثنان، وراقبا رجلًا عجوزًا يسير على الشاطئ حاملاً سلة من الخيزران على ظهره.
“هل تقصد عبور البحر السفلي واختباراته الثلاثة؟”
على الرغم من صوته المنخفض، إلا أن الاثنين ما زالا يسمعانه بصوت عالٍ وواضح.
“يستغرق العبور شهراً كاملاً، ترمي فيه كل ما من الماضي في مياهه، لتحظى بفرصة أن تولد من جديد. بمجرد وصولك إلى الشاطئ الآخر، فإن أي بقايا من الماضي تشبثت بك أثناء عبورك ستؤدي إلى اختفاء روحك من البحر السفلي. نادرون هم أولئك الذين يستحقون أن يُولدوا من جديد.”
اهتز جبين تشو فان ” هذا غريب. لم أكن أعلم أن أحدًا يعيش هنا“
[تقول الشائعات أن السيادة السفلي يتحكم في الحياة والموت، وأصبح مخيفًا مثل ملك الجحيم. ربما هو في الواقع رجل قادر على الشعور بالرحمة أو الحب الكبير .]
“البحر السفلي تجوبه الأرواح الضالة. ليس هناك بشر هنا، بل أرواح! ” قال الرجل العجوز ونظر إليه بابتسامة لطيفة ” أم أنكما شخصان؟“
ربت تشو فان على ظهرها، وشعر بالعطش للدماء يزحف بداخله.
قامت تشو تشينج تشينج برفع ذقنها ” بالطبع.”
[تقول الشائعات أن السيادة السفلي يتحكم في الحياة والموت، وأصبح مخيفًا مثل ملك الجحيم. ربما هو في الواقع رجل قادر على الشعور بالرحمة أو الحب الكبير .]
“الناس لديهم أجساد تؤوي أرواحهم، مما يجعل من المستحيل المجيء إلى هنا. هنا فقط الأرواح الضالة، سواء من الوحوش الروحية أو البشر؛ ليس أرواحًا بالضبط، بل أشباح“
تلعثمت تشو تشينج تشينج، وازدادت سخونة خديها مع استفزاز تشو فان.
ابتسم الرجل العجوز قائلاً: “أنت لم تدرك أنك ميت بعد. تتجزأ أرواح الموتى من المعارك المروعة أو من التفجيرات، وتتجمع ببطء في البحر السفلي. مع هذه الحالة يأتي فقدان الذكريات أيضًا. في الوقت المناسب، سيعودون رغم ذلك، لا داعي للاستعجال، هاهاها.”
شعر تشو فان بقلبه ينبض.
فكر تشو فان في كلماته.
[لذا حتى التفجير لا يمحوك، وتستعيد روحك في البحر السفلي؟]
صدر صوته ” أنا اساعد الموتى فقط، ولا أزعج أبدًا أولئك الذين قدر لهم أن يأتوا إلى هنا. إذا شاءت السماء، سنلتقي مرة أخرى، ها ها ها …”
وسأل: “يا سيدي، هل يستطيع كل من تشتتت أرواحهم الإصلاح هنا؟“
“يستغرق العبور شهراً كاملاً، ترمي فيه كل ما من الماضي في مياهه، لتحظى بفرصة أن تولد من جديد. بمجرد وصولك إلى الشاطئ الآخر، فإن أي بقايا من الماضي تشبثت بك أثناء عبورك ستؤدي إلى اختفاء روحك من البحر السفلي. نادرون هم أولئك الذين يستحقون أن يُولدوا من جديد.”
“ليس دائما. البحر السفلي ليس لانهائيًا ولا يمكنه استيعاب عدد كبير جدًا من الأرواح المتجولة. الأمر كله متروك للقدر.” هز الرجل العجوز رأسه وابتسم ” إن الأرواح المجزأة المحظوظة القادمة إلى هنا ليس لديها سوى بصيص من الأمل في البقاء والتناسخ. البحر السفلي تحت سيطرة السيادي السفلي. يمكنه أن ينقذ البعض، لكن ليس الكل. إن طبيعة جميع الكائنات الحية هي الفناء، في حين يتم اكتساب التناسخ. لا ينبغي للموتى أن يشعروا بالاستياء، هذا هو الحال.”
[ممارس تقسية العظام يقتل قديسًا؟ ها! يمكنني فقط الجلوس وتركك تحاول لكنك لا تزال غير قادر على خدشني.]
أومأ الاثنان.
أومأت تشو تشينج تشينج برأسها، لكنها أصبحت حزينة بعد ذلك ” هذا الرجل يستمر في التحرك بقوة، متجاهلاً مشاعري، حتى أنه يضايقني كل يوم. كما هو الحال الآن، لم يسمح لي بالذهاب بمجرد أن أمسك بي وصادف أن قابلتك هنا. لذلك أنا أقول عدم سوء الفهم. لا يوجد شيء بيننا.”
[نعم، الحياة تجلب الكثير من التجارب التي تحمل الاستياء. هل يمحو مقعد التنوير للسيادة السفلي هذا الاستياء؟]
“ليس دائما. البحر السفلي ليس لانهائيًا ولا يمكنه استيعاب عدد كبير جدًا من الأرواح المتجولة. الأمر كله متروك للقدر.” هز الرجل العجوز رأسه وابتسم ” إن الأرواح المجزأة المحظوظة القادمة إلى هنا ليس لديها سوى بصيص من الأمل في البقاء والتناسخ. البحر السفلي تحت سيطرة السيادي السفلي. يمكنه أن ينقذ البعض، لكن ليس الكل. إن طبيعة جميع الكائنات الحية هي الفناء، في حين يتم اكتساب التناسخ. لا ينبغي للموتى أن يشعروا بالاستياء، هذا هو الحال.”
[تقول الشائعات أن السيادة السفلي يتحكم في الحياة والموت، وأصبح مخيفًا مثل ملك الجحيم. ربما هو في الواقع رجل قادر على الشعور بالرحمة أو الحب الكبير .]
“همف، الآن تريدين العودة؟ لقد تأخرت قليلاً على ذلك.”
“كيف توفيتما أيها الطفلان؟ إذا كنتم تريدون عبور البحر، فيمكنني أن أوصلكم “. ابتسم الرجل العجوز.
انحنت تشو تشينج تشينج على كتفه، وبدت راضية عن الاستلقاء هناك بين ذراعيه. ثم صرخت: “لا تسيئ الفهم…”
“عبور البحر السفلي؟” قال تشو فان.
من المؤكد أنه سيسخر إذا علم.
أومأ الرجل العجوز قائلاً: “اعبروا البحر السفلي للتخلص من كل المخاوف المميتة. عليك أن تتخلى عن كل شيء من عالم الأحياء وتعبر البحر السفلي لتحظى بفرصة التناسخ. “
“اتركه؟
البحر السفلي مجرد مركز عبور، حيث يتخلص المرء من حياته الماضية. من خلال التخلي عن كل شيء، يمكن للمرء أن يبدأ من جديد، صفحة بيضاء، ولهذا السبب لم يتذكر أحد حياتهم الماضية.
“الذكريات، المشاعر، الحب، الصداقة، الكراهية، الغضب، الانتقام، الجشع، كل شيء.”
“كيف توفيتما أيها الطفلان؟ إذا كنتم تريدون عبور البحر، فيمكنني أن أوصلكم “. ابتسم الرجل العجوز.
“هل هناك شخص غير راغب في العبور؟”
“الذكريات، المشاعر، الحب، الصداقة، الكراهية، الغضب، الانتقام، الجشع، كل شيء.”
“هناك الكثير من هؤلاء، الذين يقيمون هنا، في البحر السفلي. لقد انتهى الأمر بالعديد من الأزواج مثلكم تمامًا إلى طعام لوحوش البحر لامتصاص طاقة أرواحهم.”
صدر صوت كبير في السن.
“هل هذا يعني أن العبور يجعلنا نولد من جديد؟“
[ممارس تقسية العظام يقتل قديسًا؟ ها! يمكنني فقط الجلوس وتركك تحاول لكنك لا تزال غير قادر على خدشني.]
“يستغرق العبور شهراً كاملاً، ترمي فيه كل ما من الماضي في مياهه، لتحظى بفرصة أن تولد من جديد. بمجرد وصولك إلى الشاطئ الآخر، فإن أي بقايا من الماضي تشبثت بك أثناء عبورك ستؤدي إلى اختفاء روحك من البحر السفلي. نادرون هم أولئك الذين يستحقون أن يُولدوا من جديد.”
“الناس لديهم أجساد تؤوي أرواحهم، مما يجعل من المستحيل المجيء إلى هنا. هنا فقط الأرواح الضالة، سواء من الوحوش الروحية أو البشر؛ ليس أرواحًا بالضبط، بل أشباح“
البحر السفلي مجرد مركز عبور، حيث يتخلص المرء من حياته الماضية. من خلال التخلي عن كل شيء، يمكن للمرء أن يبدأ من جديد، صفحة بيضاء، ولهذا السبب لم يتذكر أحد حياتهم الماضية.
انحنت تشو تشينج تشينج على كتفه، وبدت راضية عن الاستلقاء هناك بين ذراعيه. ثم صرخت: “لا تسيئ الفهم…”
فكر تشو فان بشيء ما.
صدر صوت كبير في السن.
[الفن الذاتي الحقيقي؟]
“همف، الآن تريدين العودة؟ لقد تأخرت قليلاً على ذلك.”
[ربما يكون جوهر الفن الحقيقي الحقيقي هو التخلي؟]
البحر السفلي مجرد مركز عبور، حيث يتخلص المرء من حياته الماضية. من خلال التخلي عن كل شيء، يمكن للمرء أن يبدأ من جديد، صفحة بيضاء، ولهذا السبب لم يتذكر أحد حياتهم الماضية.
شعر تشو فان بقلبه ينبض.
“لقد أتيتم إلى هنا بأرواحك؟”
صاح الرجل العجوز: ” هل ستعبر أم لا؟ البقاء هنا سيسمح للين السميك للبحر السفلي أن يأكل أرواحكم ويضيع مثل هذه الفرصة النادرة التي حصلتم عليها.”
“هذا طبيعي.”
“أيها الكبير، نحن لسنا أشباح، ولكننا نبحث عن مقعد التنوير للسيادة السفلي.”
[الفن الذاتي الحقيقي؟]
“لقد أتيتم إلى هنا بأرواحك؟”
“كيف توفيتما أيها الطفلان؟ إذا كنتم تريدون عبور البحر، فيمكنني أن أوصلكم “. ابتسم الرجل العجوز.
“اجل!”
صاح الرجل العجوز: ” هل ستعبر أم لا؟ البقاء هنا سيسمح للين السميك للبحر السفلي أن يأكل أرواحكم ويضيع مثل هذه الفرصة النادرة التي حصلتم عليها.”
“تنهد، لما كان عليك أن تأتي إلى هذا المكان الجهنمي.” أشار الرجل العجوز إلى البحر الذي لا نهاية له ” لقد مرت العصور منذ آخر مرة رأيت فيها أرواحًا حية. الآن هناك أناس جشعون يموتون للمجيء إلى هنا. للوصول إلى مقر التنوير للسيادة السفلي، يجب عليك اجتياز هذه المنطقة. لا تنتظرك أعداد لا حصر لها من أشباح وحوش البحر هناك فحسب، بل تنتظرك أيضًا ثلاث تجارب قبل أن تصل إليه. مات العديد من الرجال الشجعان. لا أستطيع أن أصدق أن مثل هذا الزوجين اللطيفين سيضمان مثل هذا الجشع أيضًا. الى أي نهاية؟ ألستما معًا الآن؟“
على الرغم من ذلك، هذه الحشرة التي تلاحقه، لها لدغة لا مثيل لها …
“هل كان هناك العديد من الآخرين هنا قبلنا؟“
[تقول الشائعات أن السيادة السفلي يتحكم في الحياة والموت، وأصبح مخيفًا مثل ملك الجحيم. ربما هو في الواقع رجل قادر على الشعور بالرحمة أو الحب الكبير .]
“هل اعتقدت أنك الوحيد الذكي بما يكفي لحل اللغز منذ العصور القديمة؟” أومأ الرجل العجوز قائلاً: “يحتاج المرء إلى امتلاك العقل والشجاعة لحل لغز السيادي السفلي أيضًا، ورغم كل ذلك، لم يعد من هنا شخص واحد. لماذا إذن، هاهاها، هل تريد الذهاب أيضًا؟ “
“ليس دائما. البحر السفلي ليس لانهائيًا ولا يمكنه استيعاب عدد كبير جدًا من الأرواح المتجولة. الأمر كله متروك للقدر.” هز الرجل العجوز رأسه وابتسم ” إن الأرواح المجزأة المحظوظة القادمة إلى هنا ليس لديها سوى بصيص من الأمل في البقاء والتناسخ. البحر السفلي تحت سيطرة السيادي السفلي. يمكنه أن ينقذ البعض، لكن ليس الكل. إن طبيعة جميع الكائنات الحية هي الفناء، في حين يتم اكتساب التناسخ. لا ينبغي للموتى أن يشعروا بالاستياء، هذا هو الحال.”
اصبحت تشو تشينج تشينج متوترة، وهي تنظر إلى الرجل العجوز بابتسامة دافئة ” أيها الكبير، لقد غيرنا رأينا. لن نذهب إلى مقر التنوير للسيادة السفلي، لكننا نريد العودة. كيف نفعل ذلك؟“
لم يكن هي شياو فنغ يعتقد أبدًا أن نفس الحشرة التي أراد سحقها في البحر السفلي الخطير لديه نفس الخطة بالنسبة له.
“همف، الآن تريدين العودة؟ لقد تأخرت قليلاً على ذلك.”
أومأ الاثنان.
وأشار الرجل العجوز إلى الشاطئ قائلاً: “الدخول صعب والخروج أصعب. أنت بحاجة إلى عبور اختبار مقعد التنوير للسيادة السفلي للعودة، أو البقاء هنا إلى الأبد حتى الموت!”
بفضل قوته المقدسة، قتله من الخارج مستحيل دون ترك أثر، لكن أثناء وجوده في البحر السفلي، من سيعرف؟
“هل تقصد عبور البحر السفلي واختباراته الثلاثة؟”
أومأ الاثنان.
“نعم، لقد طلبت هذا، أليس كذلك؟ لذا لا تلومني.” قال الرجل العجوز.
تلعثمت تشو تشينج تشينج، وازدادت سخونة خديها مع استفزاز تشو فان.
ابتسم تشو فان، وتحول إلى تشو تشينج تشينج المريرة ” لا بأس. طالما أننا معًا، فلا شيء آخر يهم. لقد مررنا بهذا من قبل، أليس كذلك؟“
“أنا أعرف.”
“حسنا.”
“هل كان هناك العديد من الآخرين هنا قبلنا؟“
أومأت تشو تشينج تشينج برأسها بدافع كبير، وقالت للشيخ ” هل يمكنك مساعدتنا في عبور البحر، إلى مقر السيادي السفلي… أين ذهب؟“
“هل هذا يعني أن العبور يجعلنا نولد من جديد؟“
ذهب الرجل العجوز.
“سوء فهم ماذا؟” نظر لها تشو فان نظرة غريبة.
صدر صوته ” أنا اساعد الموتى فقط، ولا أزعج أبدًا أولئك الذين قدر لهم أن يأتوا إلى هنا. إذا شاءت السماء، سنلتقي مرة أخرى، ها ها ها …”
وسأل: “يا سيدي، هل يستطيع كل من تشتتت أرواحهم الإصلاح هنا؟“
ترددت أصداء ضحكاته في كل مكان، لكن لم يتم رؤيته في أي مكان…
اهتز جبين تشو فان ” هذا غريب. لم أكن أعلم أن أحدًا يعيش هنا“
بفضل قوته المقدسة، قتله من الخارج مستحيل دون ترك أثر، لكن أثناء وجوده في البحر السفلي، من سيعرف؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
