الفصل 2871 هزم بضربة واحدة
ابتسم مو جيوتشي وقال.
“من هذا؟”
“يا له من تشي مروع. خبير كهنوت خارج عن المألوف!
عبس جيانغ تشن واستدار ليرى ما وراءه. كان بالضبط حافة جبل تشو خلفه ، وادي لوه فنغ! لم يعد لديه طريقة للركض بعد الآن. بما أن المطارد قد لحق بالفعل ، فأين يمكنه الركض؟
إذا لم يكن الأمر يتعلق بـ مولينغ دونغتشنغ و آمو كيهان ، فلن يظهر جيانغ تشن أي تعاطف مع مو فانتشو. أعمت المصلحة الذاتية عيون مو فانغتشو وجعلته مليئا بالكراهية. لم يظهر أي تقدير لجيانغ تشن وحتى استخدم مثل هذه الحيلة الشائنة لقتله. إنه حقا لا يغتفر. كانت تلك هي المرة الأولى التي يرى فيها جيانغ تشن مثل هذا اللقيط.
أنشأ جيانغ تشن على الفور تشكيل السيف الصغير. كانت تلك أقوى ضربة يمكن أن يوجهها في الوقت الحالي. حتى خبير كهنوت قد لا يكون قادرا على التعامل مع التشكيل بأمان. طالما أن هذا لم يكن أي خبير قوي بشكل لا يصدق ، فلن يحتاج جيانغ تشن إلى القلق كثيرا.
“هيهي. أنت ذكي حقا. ثم لست بحاجة لإخفاء أي شيء عنك بعد الآن. أنا هنا لقتلك اليوم. أريد صاعقة العود وحياتك!
في لمح البصر ، انتهى جيانغ تشن من إعداد تشكيل السيف الصغير. في هذه اللحظة ، وصل شخص يرتدي ملابس سوداء وكان تعبير وجهه باهتا وباردا.
“يا لك من رجل متعجرف. سيكون مجرد قطعة من الكعكة بالنسبة لي لقتلك. ما زلت تجرؤ على أن تكون متغطرسا أمامي. تبدو سخيفا للغاية ومغرورا بالنفس “.
تقلص بؤبؤي جيانغ تشن لأنه يعرف من هو الرجل. كان الأب الروحي ليان تشينغ تشنغ. كان حتى قس الحدود التسعة ، مو جيوتشي!
“إنه أنت!”
أخرج جيانغ تشن سيفه لتحمل الهجوم. يمكن لفظاعة السيف اللامحدود أن تجعل جميع المزارعين الذين كانوا تحت عالم كهنوت مرعوبين. هالة السيف المرعبة يمكن أن تلتهم السماء.
قال جيانغ تشن بصوت عميق.
إذا لم يكن الأمر يتعلق بـ مولينغ دونغتشنغ و آمو كيهان ، فلن يظهر جيانغ تشن أي تعاطف مع مو فانتشو. أعمت المصلحة الذاتية عيون مو فانغتشو وجعلته مليئا بالكراهية. لم يظهر أي تقدير لجيانغ تشن وحتى استخدم مثل هذه الحيلة الشائنة لقتله. إنه حقا لا يغتفر. كانت تلك هي المرة الأولى التي يرى فيها جيانغ تشن مثل هذا اللقيط.
“ماذا؟ هل أنت مندهش؟ لماذا رؤيتي تجعلك غير سعيد للغاية؟ لم تظهر لقس الحدود التسعة أي احترام على الإطلاق “.
“يا لك من رجل متعجرف. سيكون مجرد قطعة من الكعكة بالنسبة لي لقتلك. ما زلت تجرؤ على أن تكون متغطرسا أمامي. تبدو سخيفا للغاية ومغرورا بالنفس “.
قال مو جيوتشي بصوت خافت.
بدت عيون جيانغ تشن باردة لأن هذا الرجل قرر بالفعل قتله. لم يكن جيانغ تشن زهرة تنمو في الدفيئة ، كيف سيصدق ما قاله مو جيوتشي؟ فقط عند موت جيانغ تشن ، سيكون مو جيوتشي قادرا على الجلوس والاسترخاء.
“أنت لست قس حدود تشي ليان ، لماذا يجب أن أحترمك؟ لا أعتقد أن هناك أي شيء جيد بالنسبة لك لتأتي للبحث عني “.
إذا لم يكن الأمر يتعلق بـ مولينغ دونغتشنغ و آمو كيهان ، فلن يظهر جيانغ تشن أي تعاطف مع مو فانتشو. أعمت المصلحة الذاتية عيون مو فانغتشو وجعلته مليئا بالكراهية. لم يظهر أي تقدير لجيانغ تشن وحتى استخدم مثل هذه الحيلة الشائنة لقتله. إنه حقا لا يغتفر. كانت تلك هي المرة الأولى التي يرى فيها جيانغ تشن مثل هذا اللقيط.
قال جيانغ تشن ببرود. على الرغم من أنه يعلم أن هذا الرجل لم يكن رجلا صالحا ، إلا أن جيانغ تشن لا يزال غير راغب في الإساءة إليه. كانت فرصة البقاء على قيد الحياة ضئيلة حقا إذا كان عليه أن يقاتل هذا القس من الحدود التسعة. لم يكن الأشخاص الذين يحملون هذا اللقب مثل أي خبراء كهنوت عاديين آخرين. لقد حكموا الحدود التسعة لأكثر من آلاف السنين. من يستطيع أن يجلس في مثل هذا الموقف ليحكم العالم دون قوة حقيقية؟
سخر مو جيوتشي وقال. لم يهتم بجيانغ تشن على الإطلاق لأن جيانغ تشن كان بالفعل مثل نملة صغيرة في عينه. على الرغم من موهبتهم ، فإن الأشخاص الذين كانوا تحت عالم كهنوت لم يكونوا شيئا بالنسبة له على الإطلاق. قتلك سهل مثل إخراج الأشياء من جيبي.
لم يكن مو جيوتشي رجلا صالحا على الإطلاق. بالمقارنة مع زي تشينغتيان ، كان ماكرا وحقيرا. لم يكن جيانغ تشن مرتاحا لهذا الرجل. على الرغم من أنه لم يكن لديهم أي اتصال من قبل ، إلا أنه شعر أن هذا الرجل لم يكن بالتأكيد رجلا صالحا. كان زي تشينغتيان رجلا منفتحا وصالحا. على الأقل لن يفعل شيئا في الظلام على الرغم من منصبه الرفيع. لكنه لم يكن يعرف ما إذا كان هذا الرجل سيكون هكذا أم لا.
ابتسم مو جيوتشي وقال.
“يا لك من رجل متعجرف. سيكون مجرد قطعة من الكعكة بالنسبة لي لقتلك. ما زلت تجرؤ على أن تكون متغطرسا أمامي. تبدو سخيفا للغاية ومغرورا بالنفس “.
تمتم جيانغ تشن وخرج الدم من زاوية فمه. لقد هزم بضربة واحدة فقط. لم يواجه جيانغ تشن شيئا كهذا من قبل. لقد هزم. كان خصمه في الواقع قويا جدا. لم يكن خبيرا في كهنوت المبكر. في البداية ، أراد جيانغ تشن اختبار قوة الخصم ، لكنه الآن يعلم أنه لن يكون قادرا على مقاومة ضربة أخرى من هذا الرجل.
سخر مو جيوتشي وقال. لم يهتم بجيانغ تشن على الإطلاق لأن جيانغ تشن كان بالفعل مثل نملة صغيرة في عينه. على الرغم من موهبتهم ، فإن الأشخاص الذين كانوا تحت عالم كهنوت لم يكونوا شيئا بالنسبة له على الإطلاق. قتلك سهل مثل إخراج الأشياء من جيبي.
عبس جيانغ تشن واستدار ليرى ما وراءه. كان بالضبط حافة جبل تشو خلفه ، وادي لوه فنغ! لم يعد لديه طريقة للركض بعد الآن. بما أن المطارد قد لحق بالفعل ، فأين يمكنه الركض؟
“لا أعرف متى أساءت إليك يا سيد القس؟”
“يا لك من رجل متعجرف. سيكون مجرد قطعة من الكعكة بالنسبة لي لقتلك. ما زلت تجرؤ على أن تكون متغطرسا أمامي. تبدو سخيفا للغاية ومغرورا بالنفس “.
قال جيانغ تشن بصوت خافت ومتواضع.
“قوي جدا……”
“الحجر الكريم يضع مالكه البريء في السجن. أنت لم تسيء إلي. لسوء الحظ ، اشتعلت نزوة من صاعقة العود في يديك. هذا شيء يطمع فيه حتى سيد عالم الإمبراطور. أنت مجرد ملك سامي ، هل تعتقد أنك مناسب للحصول عليه؟
“يا له من تشي مروع. خبير كهنوت خارج عن المألوف!
ابتسم مو جيوتشي وقال.
عبس جيانغ تشن واستدار ليرى ما وراءه. كان بالضبط حافة جبل تشو خلفه ، وادي لوه فنغ! لم يعد لديه طريقة للركض بعد الآن. بما أن المطارد قد لحق بالفعل ، فأين يمكنه الركض؟
“مو فانغتشو أخبرك هذا!”
“حتى لو أعطيتك إياها ، فقد لا تتركني ارحل. كونك قس الحدود التسعة ، فأنت تفعل مثل هذا الشيء الخسيس ، ألن يحتقرك الآخرون؟ أعتقد أنه سيضر بسمعتك. لذا ، فأنت في الواقع لم تفكر أبدا في السماح لي بالرحيل “.
سقط وجه جيانغ تشن. لقد فكر في مو فانتشو على الفور لأن جميع الأشخاص الذين علموا بذلك قد ماتوا باستثناء مولينغ دونغتشنغ و آمو كيهان و مو فانتشو. كان من المستحيل على مولينغ دونغتشنغ وآمو كيهان خيانته. كان جيانغ تشن واثقا منهم ولكن ليس مو فانغتشو. لم يحب مو فانتشو جيانغ تشن منذ البداية وأراد دائما إعادة صاعقة العود إلى عائلة مو. من وجهة نظره ، كان يجب أن ينتمي صاعقة العود إلى عائلة مو. لكن في الواقع ، كان السبب الحقيقي هو جشعه الخادع. كيف لن يدرك جيانغ تشن؟
في لمح البصر ، انتهى جيانغ تشن من إعداد تشكيل السيف الصغير. في هذه اللحظة ، وصل شخص يرتدي ملابس سوداء وكان تعبير وجهه باهتا وباردا.
“أنت رجل ذكي. لسوء الحظ ، أصبح عديم الفائدة الآن. صاعقة العود هو شيء ثمين. يا فتى ، إذا سلمتها لي الآن ، فقد أنقذ حياتك “.
عبس جيانغ تشن واستدار ليرى ما وراءه. كان بالضبط حافة جبل تشو خلفه ، وادي لوه فنغ! لم يعد لديه طريقة للركض بعد الآن. بما أن المطارد قد لحق بالفعل ، فأين يمكنه الركض؟
ابتسم مو جيوتشي وقال.
في لمح البصر ، انتهى جيانغ تشن من إعداد تشكيل السيف الصغير. في هذه اللحظة ، وصل شخص يرتدي ملابس سوداء وكان تعبير وجهه باهتا وباردا.
“حتى لو أعطيتك إياها ، فقد لا تتركني ارحل. كونك قس الحدود التسعة ، فأنت تفعل مثل هذا الشيء الخسيس ، ألن يحتقرك الآخرون؟ أعتقد أنه سيضر بسمعتك. لذا ، فأنت في الواقع لم تفكر أبدا في السماح لي بالرحيل “.
“إنه أنت!”
بدت عيون جيانغ تشن باردة لأن هذا الرجل قرر بالفعل قتله. لم يكن جيانغ تشن زهرة تنمو في الدفيئة ، كيف سيصدق ما قاله مو جيوتشي؟ فقط عند موت جيانغ تشن ، سيكون مو جيوتشي قادرا على الجلوس والاسترخاء.
“يا لك من رجل متعجرف. سيكون مجرد قطعة من الكعكة بالنسبة لي لقتلك. ما زلت تجرؤ على أن تكون متغطرسا أمامي. تبدو سخيفا للغاية ومغرورا بالنفس “.
ومع ذلك ، كان مو فانغتشو اللقيط هو الشخص الذي وجده جيانغ تشن أكثر إزعاجا. أنقذ جيانغ تشن حياته من قبل لكنه رد اللطف بالكراهية. أخبر مو فانغتشو مو جيوتشي عن صاعقة العود ، حتى يقتل جيانغ تشن. أراد أن يضع جيانغ تشن في حفرة عميقة. لقد كان حقا مراوغا وماكرا.
في لمح البصر ، انتهى جيانغ تشن من إعداد تشكيل السيف الصغير. في هذه اللحظة ، وصل شخص يرتدي ملابس سوداء وكان تعبير وجهه باهتا وباردا.
إذا لم يكن الأمر يتعلق بـ مولينغ دونغتشنغ و آمو كيهان ، فلن يظهر جيانغ تشن أي تعاطف مع مو فانتشو. أعمت المصلحة الذاتية عيون مو فانغتشو وجعلته مليئا بالكراهية. لم يظهر أي تقدير لجيانغ تشن وحتى استخدم مثل هذه الحيلة الشائنة لقتله. إنه حقا لا يغتفر. كانت تلك هي المرة الأولى التي يرى فيها جيانغ تشن مثل هذا اللقيط.
بدت عيون جيانغ تشن باردة لأن هذا الرجل قرر بالفعل قتله. لم يكن جيانغ تشن زهرة تنمو في الدفيئة ، كيف سيصدق ما قاله مو جيوتشي؟ فقط عند موت جيانغ تشن ، سيكون مو جيوتشي قادرا على الجلوس والاسترخاء.
ومع ذلك ، لم يفهم جيانغ تشن مقدار الكراهية التي كان لدى مو فانغتشو في قلبه. أخذ جيانغ تشن السامية في قلبه ومكانه لدخول القصر السامي للاتصال العميق العميق. أخذ جيانغ تشن أيضا صاعقة العود. كل هذه الأشياء جعلت مو فانتشو غير راض حقا. كانت أكبر أمنية لمو فانغتشو هي رؤية جيانغ تشن يختفي في هذا العالم.
“هيهي. أنت ذكي حقا. ثم لست بحاجة لإخفاء أي شيء عنك بعد الآن. أنا هنا لقتلك اليوم. أريد صاعقة العود وحياتك!
“مو فانغتشو أخبرك هذا!”
بمجرد أن أنهى مو جيوتشي كلماته ، تغير تعبيره أيضا. أطلق أنفاسه الباردة وانتشر عبر ألف لي.
قال مو جيوتشي بصوت خافت. في ومضة ، وجه ضربة بكفه. اجتاحت قوته المروعة في الأصل السامي السماء بأكملها. شعر جيانغ تشن أنه تم قمعه تماما بسبب ضربة الكف هذه. لقد كانت مجرد ضربة بسيطة لكن جيانغ تشن وجدها لا تقاوم.
“يا له من تشي مروع. خبير كهنوت خارج عن المألوف!
تقلص بؤبؤي جيانغ تشن لأنه يعرف من هو الرجل. كان الأب الروحي ليان تشينغ تشنغ. كان حتى قس الحدود التسعة ، مو جيوتشي!
سقط وجه جيانغ تشن. كانت هذه هي المرة الأولى التي يتعامل فيها مع خبير كهنوت حقيقي. كانت ستكون معركة حياة أو موت. عرف جيانغ تشن أن فرصته في الفوز كانت ضئيلة للغاية. كان أقل من 10 في المئة. لكن لم يكن لديه خيار الآن. إذا لم يفعل شيئا ، فسيكون هناك موت في انتظاره. لذلك من الأفضل له أن يقاتل على حساب حياته. قد لا يزال لديه فرصة ضئيلة للبقاء على قيد الحياة.
سقط وجه جيانغ تشن. لقد فكر في مو فانتشو على الفور لأن جميع الأشخاص الذين علموا بذلك قد ماتوا باستثناء مولينغ دونغتشنغ و آمو كيهان و مو فانتشو. كان من المستحيل على مولينغ دونغتشنغ وآمو كيهان خيانته. كان جيانغ تشن واثقا منهم ولكن ليس مو فانغتشو. لم يحب مو فانتشو جيانغ تشن منذ البداية وأراد دائما إعادة صاعقة العود إلى عائلة مو. من وجهة نظره ، كان يجب أن ينتمي صاعقة العود إلى عائلة مو. لكن في الواقع ، كان السبب الحقيقي هو جشعه الخادع. كيف لن يدرك جيانغ تشن؟
“لا تجعل تلك الصراعات غير الضرورية ، وإلا فإنك ستموت بشكل مأساوي.”
إذا لم يكن الأمر يتعلق بـ مولينغ دونغتشنغ و آمو كيهان ، فلن يظهر جيانغ تشن أي تعاطف مع مو فانتشو. أعمت المصلحة الذاتية عيون مو فانغتشو وجعلته مليئا بالكراهية. لم يظهر أي تقدير لجيانغ تشن وحتى استخدم مثل هذه الحيلة الشائنة لقتله. إنه حقا لا يغتفر. كانت تلك هي المرة الأولى التي يرى فيها جيانغ تشن مثل هذا اللقيط.
قال مو جيوتشي بصوت خافت. في ومضة ، وجه ضربة بكفه. اجتاحت قوته المروعة في الأصل السامي السماء بأكملها. شعر جيانغ تشن أنه تم قمعه تماما بسبب ضربة الكف هذه. لقد كانت مجرد ضربة بسيطة لكن جيانغ تشن وجدها لا تقاوم.
في لمح البصر ، انتهى جيانغ تشن من إعداد تشكيل السيف الصغير. في هذه اللحظة ، وصل شخص يرتدي ملابس سوداء وكان تعبير وجهه باهتا وباردا.
“السيف السابع!”
“يا له من تشي مروع. خبير كهنوت خارج عن المألوف!
أخرج جيانغ تشن سيفه لتحمل الهجوم. يمكن لفظاعة السيف اللامحدود أن تجعل جميع المزارعين الذين كانوا تحت عالم كهنوت مرعوبين. هالة السيف المرعبة يمكن أن تلتهم السماء.
“لا أعرف متى أساءت إليك يا سيد القس؟”
ابتسم مو جيوتشي بشكل خافت. عندما تحطمت ضربة كفه في سيف اللامحدود ، تحطم ظل السيف إلى قطع واختفى في الفراغ. لقد تحول إلى لا شيء.
“من هذا؟”
من ناحية أخرى ، استمر الكف الضخم في الاصطدام بجيانغ تشن. نفذ جيانغ تشن تحول التنين لتحمل ضربة الكف لكنه لا يزال صد بشدة. أصيب بجروح خطيرة.
بمجرد أن أنهى مو جيوتشي كلماته ، تغير تعبيره أيضا. أطلق أنفاسه الباردة وانتشر عبر ألف لي.
“قوي جدا……”
“إنه أنت!”
تمتم جيانغ تشن وخرج الدم من زاوية فمه. لقد هزم بضربة واحدة فقط. لم يواجه جيانغ تشن شيئا كهذا من قبل. لقد هزم. كان خصمه في الواقع قويا جدا. لم يكن خبيرا في كهنوت المبكر. في البداية ، أراد جيانغ تشن اختبار قوة الخصم ، لكنه الآن يعلم أنه لن يكون قادرا على مقاومة ضربة أخرى من هذا الرجل.
أنشأ جيانغ تشن على الفور تشكيل السيف الصغير. كانت تلك أقوى ضربة يمكن أن يوجهها في الوقت الحالي. حتى خبير كهنوت قد لا يكون قادرا على التعامل مع التشكيل بأمان. طالما أن هذا لم يكن أي خبير قوي بشكل لا يصدق ، فلن يحتاج جيانغ تشن إلى القلق كثيرا.
“هيهي. أنت ذكي حقا. ثم لست بحاجة لإخفاء أي شيء عنك بعد الآن. أنا هنا لقتلك اليوم. أريد صاعقة العود وحياتك!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
