المعارف القدامى
المعارف القدامى
كانت هذه الوحوش المقفرة كلها من الأنواع البدائية. لقد كانوا سريعي الغضب، وعندما أطعمهم السجناء، كانت هناك فرصة لإصابة السجناء.
البرية السماوية ، في الجبال النائية.
في هذه اللحظة، كان هؤلاء السجناء، الذين “تم طردهم” من زنازينهم، متجمعين جميعاً أمام أحد المراعي.
إذا كان للمرء أن يقول أن البرية السماوية كانت مكانًا يقيم فيه عدد قليل جدًا من البشر، فإن الجبال النائية في أعماق البرية السماوية كانت حيث لم يأت حتى العرق المقفر كثيرًا.
كانت هناك ملايين الجبال هنا، في نطاق متعرج طويل. وكانت هناك بحيرات بين الجبال تشبه البحار.
“آمل … أتمنى ألا يكون هذا العبقري الذي لا مثيل له ملفق من قبلهم …” قال الباحث ذو الملابس الزرقاء وهو يهز رأسه.
بخلاف ذلك، كانت الجبال النائية تحتوي أيضًا على مستنقعات شاسعة ووديان عميقة بالإضافة إلى أراضي مليئة بالمستنقعات حيث كان العديد من الوحوش القوية نائمة.
عندما تم الاستيلاء على ملكية مملكة تاي آه السماوية من قبل العرق المقفر، تم نزع أحشاء البلاد إلى حد كبير، مما تسبب في انخفاض قوة البلاد بشكل كبير.
تعتبر الجبال النائية، المليئة بجميع أنواع المخلوقات الأسطورية، المنطقة الأكثر رعبا في البرية السماوية . بدون العرق المقفر الذي يمكنه التواصل مع الوحوش المقفرة، حتى الملك الإمبراطوري البشري يجب أن يكون حذرًا في مكان مثل هذا. بمجرد أن يصادفوا حشدًا كبيرًا من الوحوش، كان هناك خطر الموت.
كانت هناك ملايين الجبال هنا، في نطاق متعرج طويل. وكانت هناك بحيرات بين الجبال تشبه البحار.
وذلك لأن عالم تيان يوان كان يمر حاليًا بكارثة مروعة. لقد بدأ حاكم شيطاني قوي ذو درع أسود، والذي تجاوز قوة عالم تيان يوان والعرق المقفر، مذبحة. معه وحده، كان يسبب عاصفة دموية في العالم الكبير. أينما ذهب الحاكم الشيطان ذو الدرع الأسود، ستنطفئ الحياة، دون أن يدخر أي شيء.
وكانت الجبال النائية مكانًا بعيدًا للعبودية الجزائية في البرية السماوية . سيتم نفي أعضاء العرق المقفر، الذين ارتكبوا جرائم، هنا.
لقد عرفوا أيضًا بوجود منظمة مخفية، القمر الدموي في عالم تيان يوان. كانوا معروفين باسم التحالف القتالي على السطح، لكنهم كانوا في الواقع قطعة شطرنج مهمة حرضت على الحرب القديمة منذ عشرات الملايين من السنين.
بخلاف ذلك، كانت هناك أيضًا أعراق أخرى محتجزة هنا.
تمامًا كما كان الباحث ذو الملابس الزرقاء قلقًا بشأن مستقبل مملكة تاي آه السماوية ، سار رجل عجوز خلف العالم ذو الملابس الزرقاء وقال: “سيد المدينة، أرسل العرق المقفر شخصًا يطلب منا الذهاب. ”
وبالطبع شمل ذلك البشر.
عندما تم الاستيلاء على ملكية مملكة تاي آه السماوية من قبل العرق المقفر، تم نزع أحشاء البلاد إلى حد كبير، مما تسبب في انخفاض قوة البلاد بشكل كبير.
كان البشر والعرق المقفر أعداء لدودين. بعد أن تم القبض على المحاربين البشريين من قبل العرق المقفر، فمن الطبيعي ألا يتم إطلاق سراحهم مرة أخرى إلى الجنس البشري. سيتم سجن معظمهم في الجبال النائية، ولن يغادروا مرة أخرى أبدًا.
المعارف القدامى
وكان هذا المكان البعيد والسري الذي أصبح ملجأ مؤقتا للعرق المقفر.
نظرًا للعدد الكبير من أفراد العرق المقفر الذين يستقرون هنا، تمت إزالة زنازين السجن التي كانت موجودة هناك في الأصل. كما تم منح العديد من السجناء الحرية المؤقتة.
“وفقًا لما قاله العرق المقفر، لم يلعب هذا الطفل دورًا مهمًا في تدمير القمر الدموي فحسب، بل إنه أيضًا الأمل في هزيمة الحاكم الشيطاني ذو الدرع الأسود. إذا كان لي رأي، في بضع مئات من السنين، قد يتمكن هذا الطفل من القضاء على الحاكم الشيطاني ذو الدرع الأسود!”
وبطبيعة الحال، فإنهم لن يهربوا أيضا. كانت الجبال النائية تحتوي على مصفوفات تغلقها. علاوة على ذلك، مع وجود الوحوش المقفرة الكامنة حولها، كانت فرص الهروب بنجاح منخفضة للغاية.
إذا كان للمرء أن يقول أن البرية السماوية كانت مكانًا يقيم فيه عدد قليل جدًا من البشر، فإن الجبال النائية في أعماق البرية السماوية كانت حيث لم يأت حتى العرق المقفر كثيرًا.
المعارف القدامى
في هذه اللحظة، كان هؤلاء السجناء، الذين “تم طردهم” من زنازينهم، متجمعين جميعاً أمام أحد المراعي.
قبل بضعة أيام، استمع الباحث ذو الملابس الزرقاء أيضًا إلى أفراد العرق المقفر الذين انسحبوا إلى الجبال النائية حيث شرحوا سبب فرارهم.
وذلك لأن عالم تيان يوان كان يمر حاليًا بكارثة مروعة. لقد بدأ حاكم شيطاني قوي ذو درع أسود، والذي تجاوز قوة عالم تيان يوان والعرق المقفر، مذبحة. معه وحده، كان يسبب عاصفة دموية في العالم الكبير. أينما ذهب الحاكم الشيطان ذو الدرع الأسود، ستنطفئ الحياة، دون أن يدخر أي شيء.
كانت هذه مزرعة وحش مهجورة أنشأها العرق المقفر. غطى المرعى مئات الآلاف من الأميال وقاموا بتربية جميع أنواع الوحوش المقفرة. تم تدجين هذه الوحوش المقفرة من قبل العرق المقفر، واستخدمها العديد من نخب العرق المقفر كمطية .
كان الباحث ذو الملابس الزرقاء يشتبه في أن الظهور المفاجئ للعبقري كان من شأنه أن يجعل الناس يثقون. سيكون هو ما يبقي الناس مستمرين، طالما ظلوا صامدين، في يوم من الأيام، سيهزم هذا البطل الحاكم الشيطاني ذو الدرع الأسود.
في العصور القديمة، عندما كان العرق المقفر يتقاتل مع العرق البشري، كان جيش العرق المقفر يركب مثل هذه الوحوش لقيادة حملتهم ضد عالم تيان يوان. معظم القوة القتالية لجيش العرق المقفر جاءت في الغالب من الوحوش المقفرة. علاوة على ذلك، مع بعض الوحوش المقفرة التي رافقتهم في هجومهم ، كان لمعاركهم زخم لا يقهر.
وبينما كانوا يلتهمون قطعًا كبيرة من اللحم، كانت أفواه الأنواع البدائية مغطاة بالدماء.
وكان ذلك بالتأكيد نتيجة كارثية.
كان العديد من السجناء في الجبال النائية بحاجة إلى العمل. وشمل أحدها رعاية الوحوش المقفرة.
كانوا يعلمون أن العرق المقفر كان لديه ملكة مقفرة جديدة. كانت صغيرة وقد نالت اعتراف الروح المقدسة وورثت العرش.
في هذه اللحظة، في مزرعة الوحوش المقفرة ، كان رجل باحث يرتدي ملابس زرقاء اللون يجلس بلا مبالاة على صخرة وحيدة. كان ينظر إلى عشرات الوحوش المقفرة التي ليست بعيدة عنه.
وبالطبع شمل ذلك البشر.
بالعودة إلى مدينة تاي آه السماوية، كان الشيخ كانغ يان شخصًا لديه موقف تافه وغير جدي . وعلى الرغم من مرور أكثر من عقد من الزمن وسجنه، إلا أنه كان لا يزال يعيش حياة مريحة وخالية من الهموم في الجبال النائية. كان يتناول الطعام والشراب هنا، وكان هذا المكان به وفرة من يوان تشي البدائي السماوي والأرضي. لم يسيء إليهم أحد أيضًا، لذا بخلاف عدم القدرة على مغادرة الجبال النائية، لم يكن الأمر في الواقع شيئًا بالنسبة إلى كانغ يان.
كانت هذه الوحوش المقفرة كلها من الأنواع البدائية. لقد كانوا سريعي الغضب، وعندما أطعمهم السجناء، كانت هناك فرصة لإصابة السجناء.
كان من المستحيل عليهم مقاومة الصبي الراعي. علاوة على ذلك، قاد الصبي الراعي جيشًا ضخمًا من الوحوش المقفرة، وكان هناك حتى روح حقيقية بدائية لم تكن أضعف من الملك الإمبراطوري البشري.
ومع ذلك، أمام الباحث ذو الملابس الزرقاء ، بدت هذه الأنواع البدائية مروضة إلى حد ما. لم يتذمروا ولم يخفضوا رؤوسهم إلا ليأكلوا اللحم بطاعة.
الآن، هاجم الحاكم الشيطاني ذو الدرع الأسود البرية السماوية، لكن سيد مدينة تاي آه السماوية لم يستمد أي متعة من سوء حظهم. إذا كان ذلك ممكنًا، فإنه يتمنى أن يتمكن العرق المقفر من تدمير الحاكم الشيطاني ذو الدرع الأسود، بينما يواصل عيش حياته في الجبال النائية. لم يكن يرغب في تدمير عالم تيان يوان، وخاصة ميراث مملكة تاي آه السماوية ، أو رؤية العديد من المواطنين يُذبحون على يد الحاكم الشيطاني ذو الدرع الأسود، مما يتسبب في تدفق أنهار من الدماء…
نظر الباحث ذو الملابس الأزرق إلى كل هذا بهدوء. كان يتمتع بجو متعلم، وبالمقارنة مع هذه الوحوش الضارية المقفرة أمامه أو الجبال الشاسعة النائية من حوله، بدا في غير مكانه تمامًا.
وبينما كانوا يلتهمون قطعًا كبيرة من اللحم، كانت أفواه الأنواع البدائية مغطاة بالدماء.
كانوا يعلمون أن العرق المقفر كان لديه ملكة مقفرة جديدة. كانت صغيرة وقد نالت اعتراف الروح المقدسة وورثت العرش.
نظر الباحث ذو الملابس الأزرق إلى كل هذا بهدوء. كان يتمتع بجو متعلم، وبالمقارنة مع هذه الوحوش الضارية المقفرة أمامه أو الجبال الشاسعة النائية من حوله، بدا في غير مكانه تمامًا.
“العالم يتغير… ”
وشمل ذلك ملكين وأمراء، بالإضافة إلى أميرة من العائلة المالكة كانت تتمتع بجمال يسقط الدول.
وبالطبع شمل ذلك البشر.
تنهد الباحث ذو الملابس الزرقاء . خلال الأيام القليلة الماضية، رأى جيش العرق المقفر ينسحب إلى الجبال النائية. أصيب العديد منهم، في حين أن أقوى أعضاء العرق المقفر كان لديهم تعبيرات مهيبة على وجوههم. ومن الواضح أن الوضع كان أسوأ مما توقعوه في الأصل.
لقد عرفوا أيضًا بوجود منظمة مخفية، القمر الدموي في عالم تيان يوان. كانوا معروفين باسم التحالف القتالي على السطح، لكنهم كانوا في الواقع قطعة شطرنج مهمة حرضت على الحرب القديمة منذ عشرات الملايين من السنين.
قبل بضعة أيام، استمع الباحث ذو الملابس الزرقاء أيضًا إلى أفراد العرق المقفر الذين انسحبوا إلى الجبال النائية حيث شرحوا سبب فرارهم.
عندما واجه الناس أوقاتا صعبة، كانوا بحاجة إلى بطل. حتى بدون وجود بطل، سيخلق الناس بطلًا، لأن الأبطال جلبوا الأمل للناس.
في العصور القديمة، عندما كان العرق المقفر يتقاتل مع العرق البشري، كان جيش العرق المقفر يركب مثل هذه الوحوش لقيادة حملتهم ضد عالم تيان يوان. معظم القوة القتالية لجيش العرق المقفر جاءت في الغالب من الوحوش المقفرة. علاوة على ذلك، مع بعض الوحوش المقفرة التي رافقتهم في هجومهم ، كان لمعاركهم زخم لا يقهر.
وذلك لأن عالم تيان يوان كان يمر حاليًا بكارثة مروعة. لقد بدأ حاكم شيطاني قوي ذو درع أسود، والذي تجاوز قوة عالم تيان يوان والعرق المقفر، مذبحة. معه وحده، كان يسبب عاصفة دموية في العالم الكبير. أينما ذهب الحاكم الشيطان ذو الدرع الأسود، ستنطفئ الحياة، دون أن يدخر أي شيء.
خمن الكثير من الناس أن الحاكم الشيطاني ذو الدرع الأسود من المرجح أن تزداد قوته، ويصبح قويًا جدًا لدرجة أنه يمكنه تدمير عالم تيان يوان والحضارة القتالية للعرق المقفر.
وكان ذلك بالتأكيد نتيجة كارثية.
“أتساءل كيف هي مملكة تاي آه السماوية… هل تم ذبح مواطني المملكة السماوية على يد الحاكم الشيطاني ذو الدرع الأسود…؟” تمتم الباحث ذو الملابس الزرقاء على نفسه وبدا قلقًا.
ولا حتى سيد مدينة تاي آه السماوية ، حتى ملوك مملكة تاي آه السماوية ، الذين كانوا متمركزين على طول حدود المملكة السماوية ، تم القبض عليهم بأعداد كبيرة.
كان هذا الباحث ذو الملابس الزرقاء هو سيد مدينة تاي آه السماوية.
منذ أكثر من عشر سنوات، فتح العرق المقفر طريقًا من البرية السماوية إلى عالم تيان يوان. على هذا النحو، تم تدمير مدينة تاي آه السماوية من قبل العرق المقفر، وتم القبض على جميع الشخصيات القوية في مدينة تاي آه السماوية ، بما في ذلك سيد المدينة.
بخلاف ذلك، كانت هناك أيضًا أعراق أخرى محتجزة هنا.
كان من المستحيل عليهم مقاومة الصبي الراعي. علاوة على ذلك، قاد الصبي الراعي جيشًا ضخمًا من الوحوش المقفرة، وكان هناك حتى روح حقيقية بدائية لم تكن أضعف من الملك الإمبراطوري البشري.
في هذه اللحظة، كان هؤلاء السجناء، الذين “تم طردهم” من زنازينهم، متجمعين جميعاً أمام أحد المراعي.
كان من المؤكد أن المدينة سوف يتم اجتياحها.
ولا حتى سيد مدينة تاي آه السماوية ، حتى ملوك مملكة تاي آه السماوية ، الذين كانوا متمركزين على طول حدود المملكة السماوية ، تم القبض عليهم بأعداد كبيرة.
كانت هناك ملايين الجبال هنا، في نطاق متعرج طويل. وكانت هناك بحيرات بين الجبال تشبه البحار.
وشمل ذلك ملكين وأمراء، بالإضافة إلى أميرة من العائلة المالكة كانت تتمتع بجمال يسقط الدول.
كان كانغ يان لا يزال لديه موقف غير مبال وهو يضحك، قائلاً: “سيد المدينة، لماذا تستمر في التنهد؟ أليس هذا مجرد حاكم شيطاني ذو درع أسود؟ حتى لو لم أتمكن من التغلب عليه، سأخذ عضة منه . حتى لو كان يُدعى الحاكم الشيطان، فهو مجرد كيان واحد. هل يمكنه حقًا تدمير العالم بأكمله بنفسه؟ الآن، قد لا نكون منافسين له، ولكن سيكون هناك شخص قادرًا في النهاية على تدميره . سمعت في السنوات الأخيرة، ظهر عبقري منقطع النظير في عالم تيان يوان. في سن مبكرة، كان هذا الطفل بالفعل على قدم المساواة مع العديد من الشخصيات الكبيرة في عالم تيان يوان ”
تعتبر الجبال النائية، المليئة بجميع أنواع المخلوقات الأسطورية، المنطقة الأكثر رعبا في البرية السماوية . بدون العرق المقفر الذي يمكنه التواصل مع الوحوش المقفرة، حتى الملك الإمبراطوري البشري يجب أن يكون حذرًا في مكان مثل هذا. بمجرد أن يصادفوا حشدًا كبيرًا من الوحوش، كان هناك خطر الموت.
عندما تم الاستيلاء على ملكية مملكة تاي آه السماوية من قبل العرق المقفر، تم نزع أحشاء البلاد إلى حد كبير، مما تسبب في انخفاض قوة البلاد بشكل كبير.
وبالطبع شمل ذلك البشر.
وقد تم سجن أفراد العائلة المالكة الذين تم أسرهم، وكذلك الشخصيات الجبارة في مدينة تاي آه السماوية ، لأكثر من عقد من الزمان. لقد كانوا معزولين عن العالم الخارجي ولم يعرفوا أي شيء حدث، ولا يعرفون ما إذا كان العرق المقفر قد نقل المعركة إلى عالم تيان يوان.
اليوم فقط، عندما فر العرق المقفر إلى الجبال النائية، حصلوا على بعض المعلومات المتعلقة بالعالم الخارجي.
لذلك، في العقد الماضي أو نحو ذلك، شهد العالم الخارجي اضطرابات!
كانوا يعلمون أن العرق المقفر كان لديه ملكة مقفرة جديدة. كانت صغيرة وقد نالت اعتراف الروح المقدسة وورثت العرش.
لقد عرفوا أيضًا بوجود منظمة مخفية، القمر الدموي في عالم تيان يوان. كانوا معروفين باسم التحالف القتالي على السطح، لكنهم كانوا في الواقع قطعة شطرنج مهمة حرضت على الحرب القديمة منذ عشرات الملايين من السنين.
لقد عرفوا أيضًا بوجود منظمة مخفية، القمر الدموي في عالم تيان يوان. كانوا معروفين باسم التحالف القتالي على السطح، لكنهم كانوا في الواقع قطعة شطرنج مهمة حرضت على الحرب القديمة منذ عشرات الملايين من السنين.
الآن، هاجم الحاكم الشيطاني ذو الدرع الأسود البرية السماوية، لكن سيد مدينة تاي آه السماوية لم يستمد أي متعة من سوء حظهم. إذا كان ذلك ممكنًا، فإنه يتمنى أن يتمكن العرق المقفر من تدمير الحاكم الشيطاني ذو الدرع الأسود، بينما يواصل عيش حياته في الجبال النائية. لم يكن يرغب في تدمير عالم تيان يوان، وخاصة ميراث مملكة تاي آه السماوية ، أو رؤية العديد من المواطنين يُذبحون على يد الحاكم الشيطاني ذو الدرع الأسود، مما يتسبب في تدفق أنهار من الدماء…
مع الإطاحة بالقمر الدموي، شكل العديد من الشيوخ من الفصائل الرئيسية في عالم تيان يوان اتحاد شيوخ تيان يوان ، وذلك للحفاظ على نظام جديد في عالم تيان يوان، وكذلك القتال ضد الحاكم الشيطاني ذو الدرع الأسود، ولكن كان الأمر بلا جدوى.
كانوا يعلمون أن العرق المقفر كان لديه ملكة مقفرة جديدة. كانت صغيرة وقد نالت اعتراف الروح المقدسة وورثت العرش.
المعارف القدامى
الآن، هاجم الحاكم الشيطاني ذو الدرع الأسود البرية السماوية، لكن سيد مدينة تاي آه السماوية لم يستمد أي متعة من سوء حظهم. إذا كان ذلك ممكنًا، فإنه يتمنى أن يتمكن العرق المقفر من تدمير الحاكم الشيطاني ذو الدرع الأسود، بينما يواصل عيش حياته في الجبال النائية. لم يكن يرغب في تدمير عالم تيان يوان، وخاصة ميراث مملكة تاي آه السماوية ، أو رؤية العديد من المواطنين يُذبحون على يد الحاكم الشيطاني ذو الدرع الأسود، مما يتسبب في تدفق أنهار من الدماء…
ولكن هل كان هذا صحيحا؟
تمامًا كما كان الباحث ذو الملابس الزرقاء قلقًا بشأن مستقبل مملكة تاي آه السماوية ، سار رجل عجوز خلف العالم ذو الملابس الزرقاء وقال: “سيد المدينة، أرسل العرق المقفر شخصًا يطلب منا الذهاب. ”
على الرغم من أنهم قد سُجنوا لسنوات عديدة، إلا أن أولئك الذين أتوا من مملكة تاي آه السماوية ، ما زالوا معتادين على تسمية الباحث ذو الملابس الزرقاء بسيد المدينة .
والرجل العجوز الذي نادى سيد المدينة كان شيخ مدينة تاي آه السماوية ، كانغ يان.
وبينما كانوا يلتهمون قطعًا كبيرة من اللحم، كانت أفواه الأنواع البدائية مغطاة بالدماء.
بالعودة إلى مدينة تاي آه السماوية، كان الشيخ كانغ يان شخصًا لديه موقف تافه وغير جدي . وعلى الرغم من مرور أكثر من عقد من الزمن وسجنه، إلا أنه كان لا يزال يعيش حياة مريحة وخالية من الهموم في الجبال النائية. كان يتناول الطعام والشراب هنا، وكان هذا المكان به وفرة من يوان تشي البدائي السماوي والأرضي. لم يسيء إليهم أحد أيضًا، لذا بخلاف عدم القدرة على مغادرة الجبال النائية، لم يكن الأمر في الواقع شيئًا بالنسبة إلى كانغ يان.
تعتبر الجبال النائية، المليئة بجميع أنواع المخلوقات الأسطورية، المنطقة الأكثر رعبا في البرية السماوية . بدون العرق المقفر الذي يمكنه التواصل مع الوحوش المقفرة، حتى الملك الإمبراطوري البشري يجب أن يكون حذرًا في مكان مثل هذا. بمجرد أن يصادفوا حشدًا كبيرًا من الوحوش، كان هناك خطر الموت.
قبل بضعة أيام، استمع الباحث ذو الملابس الزرقاء أيضًا إلى أفراد العرق المقفر الذين انسحبوا إلى الجبال النائية حيث شرحوا سبب فرارهم.
“العرق المقفر يريدنا هناك؟” تفاجأ الباحث ذو الملابس الزرقاء قبل أن يهز رأسه بابتسامة ساخرة. قال: “لكي يهرب العرق المقفر إلى هذه المنطقة، فمن المحتمل أنهم في نهاية حبالهم. ربما يفكرون في توحيد كل القوى، ولا حتى تركنا نحن السجناء المسجونين في الجبال النائية. معًا، علينا أن نقاتل ضد الحاكم الشيطاني ذوالدرع الأسود وربما يعدوننا بالحرية . ولكن ضد الحاكم الشيطاني ذو الدرع الأسود ، ما الدور الذي يمكننا لعبه ؟” قال الباحث ذو الملابس الزرقاء بلهجة استنكار.
وكانت الجبال النائية خالية من المعلومات. سمع كانغ يان مؤخرًا عن ظهور شاب مرعب في عالم تيان يوان. لقد كان منزعجًا للغاية في البداية لأن المعلومات بدت غير قابلة للتصديق. لقد قلب كل شيء كان يعرفه تمامًا.
كان اتحاد الشيوخ في عالم تيان يوان عاجزًا أمام الحاكم الشيطاني ذو الدرع الأسود، لذلك لم يكن لديهم أي وسيلة حتى للمقاومة.
الآن، هاجم الحاكم الشيطاني ذو الدرع الأسود البرية السماوية، لكن سيد مدينة تاي آه السماوية لم يستمد أي متعة من سوء حظهم. إذا كان ذلك ممكنًا، فإنه يتمنى أن يتمكن العرق المقفر من تدمير الحاكم الشيطاني ذو الدرع الأسود، بينما يواصل عيش حياته في الجبال النائية. لم يكن يرغب في تدمير عالم تيان يوان، وخاصة ميراث مملكة تاي آه السماوية ، أو رؤية العديد من المواطنين يُذبحون على يد الحاكم الشيطاني ذو الدرع الأسود، مما يتسبب في تدفق أنهار من الدماء…
كان كانغ يان لا يزال لديه موقف غير مبال وهو يضحك، قائلاً: “سيد المدينة، لماذا تستمر في التنهد؟ أليس هذا مجرد حاكم شيطاني ذو درع أسود؟ حتى لو لم أتمكن من التغلب عليه، سأخذ عضة منه . حتى لو كان يُدعى الحاكم الشيطان، فهو مجرد كيان واحد. هل يمكنه حقًا تدمير العالم بأكمله بنفسه؟ الآن، قد لا نكون منافسين له، ولكن سيكون هناك شخص قادرًا في النهاية على تدميره . سمعت في السنوات الأخيرة، ظهر عبقري منقطع النظير في عالم تيان يوان. في سن مبكرة، كان هذا الطفل بالفعل على قدم المساواة مع العديد من الشخصيات الكبيرة في عالم تيان يوان ”
“وفقًا لما قاله العرق المقفر، لم يلعب هذا الطفل دورًا مهمًا في تدمير القمر الدموي فحسب، بل إنه أيضًا الأمل في هزيمة الحاكم الشيطاني ذو الدرع الأسود. إذا كان لي رأي، في بضع مئات من السنين، قد يتمكن هذا الطفل من القضاء على الحاكم الشيطاني ذو الدرع الأسود!”
وكانت الجبال النائية مكانًا بعيدًا للعبودية الجزائية في البرية السماوية . سيتم نفي أعضاء العرق المقفر، الذين ارتكبوا جرائم، هنا.
في العصور القديمة، عندما كان العرق المقفر يتقاتل مع العرق البشري، كان جيش العرق المقفر يركب مثل هذه الوحوش لقيادة حملتهم ضد عالم تيان يوان. معظم القوة القتالية لجيش العرق المقفر جاءت في الغالب من الوحوش المقفرة. علاوة على ذلك، مع بعض الوحوش المقفرة التي رافقتهم في هجومهم ، كان لمعاركهم زخم لا يقهر.
وكانت الجبال النائية خالية من المعلومات. سمع كانغ يان مؤخرًا عن ظهور شاب مرعب في عالم تيان يوان. لقد كان منزعجًا للغاية في البداية لأن المعلومات بدت غير قابلة للتصديق. لقد قلب كل شيء كان يعرفه تمامًا.
“آمل … أتمنى ألا يكون هذا العبقري الذي لا مثيل له ملفق من قبلهم …” قال الباحث ذو الملابس الزرقاء وهو يهز رأسه.
ومع ذلك، فإن كل العرق المقفر الذي هرب إلى الجبال النائية قد قال نفس الشيء، ببطء شديد، كانغ يان لا يمكن إلا أن يصدق ذلك مع قليل من الملح.
“آمل … أتمنى ألا يكون هذا العبقري الذي لا مثيل له ملفق من قبلهم …” قال الباحث ذو الملابس الزرقاء وهو يهز رأسه.
ومن الطبيعي أن يسمع بهذا الخبر، لكنه رفض تصديقه.
وقد تم سجن أفراد العائلة المالكة الذين تم أسرهم، وكذلك الشخصيات الجبارة في مدينة تاي آه السماوية ، لأكثر من عقد من الزمان. لقد كانوا معزولين عن العالم الخارجي ولم يعرفوا أي شيء حدث، ولا يعرفون ما إذا كان العرق المقفر قد نقل المعركة إلى عالم تيان يوان.
عندما واجه الناس أوقاتا صعبة، كانوا بحاجة إلى بطل. حتى بدون وجود بطل، سيخلق الناس بطلًا، لأن الأبطال جلبوا الأمل للناس.
ومع ذلك، أمام الباحث ذو الملابس الزرقاء ، بدت هذه الأنواع البدائية مروضة إلى حد ما. لم يتذمروا ولم يخفضوا رؤوسهم إلا ليأكلوا اللحم بطاعة.
ولا حتى سيد مدينة تاي آه السماوية ، حتى ملوك مملكة تاي آه السماوية ، الذين كانوا متمركزين على طول حدود المملكة السماوية ، تم القبض عليهم بأعداد كبيرة.
كان الباحث ذو الملابس الزرقاء يشتبه في أن الظهور المفاجئ للعبقري كان من شأنه أن يجعل الناس يثقون. سيكون هو ما يبقي الناس مستمرين، طالما ظلوا صامدين، في يوم من الأيام، سيهزم هذا البطل الحاكم الشيطاني ذو الدرع الأسود.
وقد تم سجن أفراد العائلة المالكة الذين تم أسرهم، وكذلك الشخصيات الجبارة في مدينة تاي آه السماوية ، لأكثر من عقد من الزمان. لقد كانوا معزولين عن العالم الخارجي ولم يعرفوا أي شيء حدث، ولا يعرفون ما إذا كان العرق المقفر قد نقل المعركة إلى عالم تيان يوان.
ولكن هل كان هذا صحيحا؟
تمامًا كما كان الباحث ذو الملابس الزرقاء قلقًا بشأن مستقبل مملكة تاي آه السماوية ، سار رجل عجوز خلف العالم ذو الملابس الزرقاء وقال: “سيد المدينة، أرسل العرق المقفر شخصًا يطلب منا الذهاب. ”
من المؤكد أن هذا الشخص موجود ليتم تصويره كبطل، ولكن القول بأنه كان يتمتع بهذه القوة المخيفة في مثل هذه السن المبكرة، وجد الباحث ذو الملابس الزرقاء أن الأمر لا يصدق. كثير من الشائعات كانت مبالغ فيها في كثير من الأحيان.
“وفقًا لما قاله العرق المقفر، لم يلعب هذا الطفل دورًا مهمًا في تدمير القمر الدموي فحسب، بل إنه أيضًا الأمل في هزيمة الحاكم الشيطاني ذو الدرع الأسود. إذا كان لي رأي، في بضع مئات من السنين، قد يتمكن هذا الطفل من القضاء على الحاكم الشيطاني ذو الدرع الأسود!”
…..
Hijazi
منذ أكثر من عشر سنوات، فتح العرق المقفر طريقًا من البرية السماوية إلى عالم تيان يوان. على هذا النحو، تم تدمير مدينة تاي آه السماوية من قبل العرق المقفر، وتم القبض على جميع الشخصيات القوية في مدينة تاي آه السماوية ، بما في ذلك سيد المدينة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
