مكاسب غير عادية
الفصل 315. مكاسب غير عادية
وبدون كلمة واحدة، مد كفه المفتوح نحو تشارلز.
“أشعر أن… اللعنة… لم… تختفي. لكني أشعر… أستطيع… أن أتحمل لفترة طويلة… بما يكفي للوصول إلى… أرض الألوهية.”
عندما شهدوا كيف اكتسب الضمادات هذه القدرات الخاصة غير العادية بسهولة، أصبح أفراد الطاقم الآخرون متحمسين؛ لقد كانوا يتوقون إلى اكتساب صلاحيات مماثلة.
عند سماعه كلمات الضمادات، صفع تشارلز كتف الضمادات في الإثارة. أبرزت الارتياح صوته وهو يقول: “عظيم! البقاء على قيد الحياة هو ما يهم. لا تستطيع ناروال أن تفقد مساعدها الأول.”
هل الأمر بهذه البساطة حقًا؟ فكر تشارلز وهو يداعب فراء ليلي الناعم، وثبت نظراته على كومة الأوراق التي أمامه.
كما لو كانت كلمات تشارلز هي الإشارة، اندفع الطاقم إلى الأمام وأحاطوا بالثنائي. وارتفعت معنوياتهم بالضمادات وعادت إلى الحياة. تم رفع الجو الثقيل على متن ناروال على الفور، وأحاط بهم هواء أكثر بهجة.
هل من الممكن استيعاب أثر ثانيأ؟ خطرت هذه الفكرة المفاجئة في ذهن تشارلز.
أثار فضول أفراد الطاقم، وسرعان ما بدأوا في إجراء التجارب، وسرعان ما تم استخلاص القدرات المكتسبة حديثًا للضمادات.
في تلك اللحظة، اقترب الضمادات من تشارلز وفي يده ثلاثة أحجار سوداء. كانت الحجارة التي حشوها تشارلز في جسده.
بدا أن الأثر الأصلي قادر فقط على الحفاظ على حياة المرء، لكن الضمادات اكتسبت قدرة غير عادية على التعامل مع النباتات لسبب ما عند الحصول على قوى الأثر.
ابتسامة مبهجة ارتسمت على شفتيه. كان الإحساس فجأة بوجود عدة مجسات بداخله غريبًا. علاوة على ذلك، أدرك أنه يستطيع الجمع بين قوى القطعتين الأثريتين في واحدة. يمكنه لف الأقواس الكهربائية حول المجسات غير المرئية وتحويل المجسات إلى سلاح خفي وفعال ضد الأعداء.
لا يمكنه التحكم في النباتات التي تنمو من جسده فحسب، بل يمكنه أيضًا التأثير على النباتات الأخرى. ومع ذلك، فإن القدرة على التحكم جاءت بثمن.
“سيد تشارلز، هل تعتقد أنني أستطيع اكتساب مثل هذه القوى الخاصة أيضًا؟ أريد القدرة على الطيران. عندما كنت صغيرًا، كنت أحلم دائمًا بمدى روعة أن أطير في السماء.”
على سبيل المثال، سوف تذبل نباتات ليندا في الأصيص بسرعة بمجرد أن يتخلى الضمادات عن سيطرته إذا خضعت لتغييرات كبيرة أثناء العملية. كان الأمر كما لو أنهم استنفدوا كل حيويتهم قبل الوقت المناسب.
الفصل 315. مكاسب غير عادية
وفي الوقت نفسه، أظهر الضمادات قدرات شفاء غير عادية. أي جرح غير مميت في جسده، سواء كان ذلك في فسيولوجيا النبات أو نفسه البيولوجي، سوف يلتئم بسرعة.
رنة!
أما بالنسبة للجروح المميتة، فقد امتنع تشارلز عن اختبارها على الضمادات. إذا حدث خطأ ما، فقد ينتهي الأمر بالضمادات طريح الفراش مرة أخرى.
لقد قطع نصله الداكن عبر القضيب وترك جرحًا عميقًا عليه. في ضربته الثالثة، انكسر القضيب ليطلق الضباب الأسود من الجوهر الأصلي، والذي بدأ في التفرق بمجرد ملامسته للهواء.
ملاحظة أخرى لاحظوها هي أن الأوراق الموجودة على الضمادات سوف تذبل بشكل دوري قبل أن تعود بسرعة إلى ظلها الأخضر الطبيعي والصحي.
بززززت!
وفقًا للضمادات، ينبع هذا من القوة التآكلية للعنة الإلهية وقوته المتوازنة مع قدرته العلاجية.
وبعد دقائق، استقرت القوة الغريبة في جسد تشارلز، واختفت الشذوذات المرئية. اندفعت ليندا بسرعة إلى جانبه ووضعت حبة مرقئ في فمه قبل أن تستخدم بمهارة إبرة رفيعة لخياطة الجرح الكبير في بطنه.
وفي الوقت نفسه، كانت المقايضة الملحوظة للقوى المكتسبة حديثًا للضمادات هي أنه أصبح يحتاج الآن إلى أربعة أضعاف كمية المياه العذبة التي كان يستهلكها يوميًا. أبعد من ذلك، لم تكن هناك آثار جانبية واضحة أخرى.
وسرعان ما تم رسم النمط ثلاثي الطبقات على سطح ناروال مرة أخرى.
عندما شهدوا كيف اكتسب الضمادات هذه القدرات الخاصة غير العادية بسهولة، أصبح أفراد الطاقم الآخرون متحمسين؛ لقد كانوا يتوقون إلى اكتساب صلاحيات مماثلة.
هذه المرة، جلس تشارلز في المنتصف ومعه شيء ما – أقوى أثاره، مانعة الصواعق.
هل الأمر بهذه البساطة حقًا؟ فكر تشارلز وهو يداعب فراء ليلي الناعم، وثبت نظراته على كومة الأوراق التي أمامه.
هل من الممكن استيعاب أثر ثانيأ؟ خطرت هذه الفكرة المفاجئة في ذهن تشارلز.
ولم يستطع أن ينكر أنه حتى هو نفسه قد انجذب إلى رؤية القوى الخاصة التي اكتسبها مساعده الأول.
وفقًا للضمادات، ينبع هذا من القوة التآكلية للعنة الإلهية وقوته المتوازنة مع قدرته العلاجية.
على الرغم من نوايا 198 الخبيثة، فإن المعلومات التي قدمتها، والتي كانت مقيدة بتأثيرات العلامة السوداء، تبدو دقيقة وموثوقة. كان الإجراء الموثق قادرًا بالفعل على نقل قدرات الآثار بأمان إلى البشر.
لا يمكنه التحكم في النباتات التي تنمو من جسده فحسب، بل يمكنه أيضًا التأثير على النباتات الأخرى. ومع ذلك، فإن القدرة على التحكم جاءت بثمن.
بعد كل شيء، كانت الآثار ممتلكات خارجية، وقد جاءت مع العديد من الآثار الجانبية غير المقبولة.
وبدون أي تردد، قام تشارلز بفتح بطنه. ولكن على عكس وضع الضمادات، تدفق الدم القرمزي من جرحه المتسع مثل النافورة.
مصبوغة باللون الوردي، ضاقت عيون ليلي إلى شقوق بينما ظهرت ابتسامة على وجهها المكسو بالفراء بينما استمتعت بسعادة بضربات تشارلز اللطيفة.
لا يمكنه التحكم في النباتات التي تنمو من جسده فحسب، بل يمكنه أيضًا التأثير على النباتات الأخرى. ومع ذلك، فإن القدرة على التحكم جاءت بثمن.
“سيد تشارلز، هل تعتقد أنني أستطيع اكتساب مثل هذه القوى الخاصة أيضًا؟ أريد القدرة على الطيران. عندما كنت صغيرًا، كنت أحلم دائمًا بمدى روعة أن أطير في السماء.”
لم يأخذ تشارلز كلمات ليلي على محمل الجد. في المقام الأول، لم يكن هناك أي طريقة يمكن أن تسمح لها بالخضوع لمثل هذه الطقوس. كان شكلها الحالي هو شكل فأر بتركيبة فسيولوجية مختلفة عن تركيبة الإنسان. إن استخدام طريقة مخصصة للبشر سيكون خطيرًا جدًا عليها.
قام تشارلز بتعديل أذنيها الصغيرتين بشكل هزلي. “ألا ينبغي أن ترغب في قوة خاصة تسمح لك بالتحول إلى أي شيء تريده؟ ألا تريد العودة إلى إنسان مرة أخرى؟”
وفي الوقت نفسه، كانت المقايضة الملحوظة للقوى المكتسبة حديثًا للضمادات هي أنه أصبح يحتاج الآن إلى أربعة أضعاف كمية المياه العذبة التي كان يستهلكها يوميًا. أبعد من ذلك، لم تكن هناك آثار جانبية واضحة أخرى.
“أوه! صحيح! انسى ما قلته سابقًا. أريد القدرة التي ستسمح لي بالتحول مرة أخرى إلى إنسان. انتظر، سيد تشارلز، هل هناك أثر يمكن أن تجعل شخصًا ما يتخذ شكلاً بشريًا؟ “
وسرعان ما تم رسم النمط ثلاثي الطبقات على سطح ناروال مرة أخرى.
لم يأخذ تشارلز كلمات ليلي على محمل الجد. في المقام الأول، لم يكن هناك أي طريقة يمكن أن تسمح لها بالخضوع لمثل هذه الطقوس. كان شكلها الحالي هو شكل فأر بتركيبة فسيولوجية مختلفة عن تركيبة الإنسان. إن استخدام طريقة مخصصة للبشر سيكون خطيرًا جدًا عليها.
أما بالنسبة للجروح المميتة، فقد امتنع تشارلز عن اختبارها على الضمادات. إذا حدث خطأ ما، فقد ينتهي الأمر بالضمادات طريح الفراش مرة أخرى.
كان عقله مشغولًا حاليًا بأهمية هذه الطريقة الخاصة.
ابتسامة مبهجة ارتسمت على شفتيه. كان الإحساس فجأة بوجود عدة مجسات بداخله غريبًا. علاوة على ذلك، أدرك أنه يستطيع الجمع بين قوى القطعتين الأثريتين في واحدة. يمكنه لف الأقواس الكهربائية حول المجسات غير المرئية وتحويل المجسات إلى سلاح خفي وفعال ضد الأعداء.
علينا أن نستفيد من هذا جيدًا. إن امتلاك مثل هذه القوة يمكن أن يعزز بشكل كبير القوة الإجمالية لجزيرة الأمل.
ولم يستطع أن ينكر أنه حتى هو نفسه قد انجذب إلى رؤية القوى الخاصة التي اكتسبها مساعده الأول.
والفكرة الأخرى التي تتبادر إلى ذهن تشارلز هي أنه إذا قام بتوسيع قوتهم العسكرية وتطويرها بشكل كبير، فربما يكون لديهم فرصة ضد نظام النور الإلهي – في المواجهة.
ابتسامة مبهجة ارتسمت على شفتيه. كان الإحساس فجأة بوجود عدة مجسات بداخله غريبًا. علاوة على ذلك، أدرك أنه يستطيع الجمع بين قوى القطعتين الأثريتين في واحدة. يمكنه لف الأقواس الكهربائية حول المجسات غير المرئية وتحويل المجسات إلى سلاح خفي وفعال ضد الأعداء.
إن إدخال مثل هذه القوى يمكن أن يحدث ثورة في البحر الجوفي، على نحو أقرب إلى التغيرات الزلزالية التي أحدثها اختراع التوربينات البخارية.
كان عقله مشغولًا حاليًا بأهمية هذه الطريقة الخاصة.
ارتفع تشارلز إلى قدميه. وضع ليلي على كتفه وخرج. أي تطورات محتملة أخرى كانت مجرد أفكار ليوم آخر عندما عاد إلى جزيرة الأمل. الآن، كان ينوي استخدام هذه الطريقة الخاصة لتعزيز قوته.
هذه المرة، جلس تشارلز في المنتصف ومعه شيء ما – أقوى أثاره، مانعة الصواعق.
وسرعان ما تم رسم النمط ثلاثي الطبقات على سطح ناروال مرة أخرى.
“سيد تشارلز، هل تعتقد أنني أستطيع اكتساب مثل هذه القوى الخاصة أيضًا؟ أريد القدرة على الطيران. عندما كنت صغيرًا، كنت أحلم دائمًا بمدى روعة أن أطير في السماء.”
هذه المرة، جلس تشارلز في المنتصف ومعه شيء ما – أقوى أثاره، مانعة الصواعق.
رنة!
“أوه! صحيح! انسى ما قلته سابقًا. أريد القدرة التي ستسمح لي بالتحول مرة أخرى إلى إنسان. انتظر، سيد تشارلز، هل هناك أثر يمكن أن تجعل شخصًا ما يتخذ شكلاً بشريًا؟ “
لقد قطع نصله الداكن عبر القضيب وترك جرحًا عميقًا عليه. في ضربته الثالثة، انكسر القضيب ليطلق الضباب الأسود من الجوهر الأصلي، والذي بدأ في التفرق بمجرد ملامسته للهواء.
في تلك اللحظة، اقترب الضمادات من تشارلز وفي يده ثلاثة أحجار سوداء. كانت الحجارة التي حشوها تشارلز في جسده.
وبدون أي تردد، قام تشارلز بفتح بطنه. ولكن على عكس وضع الضمادات، تدفق الدم القرمزي من جرحه المتسع مثل النافورة.
في تلك اللحظة، اقترب الضمادات من تشارلز وفي يده ثلاثة أحجار سوداء. كانت الحجارة التي حشوها تشارلز في جسده.
ألقى نظرة سريعة على ليندا التي تقف بجانبه قبل أن يضغط الجوهر الأصلي بقوة على البنكرياس.
ومع ذلك، كان تشارلز مستغرقًا في أفكاره لدرجة أنه لم يلاحظ تصرفات ليندا. كانت نظراته مثبتة على كفه. لم يتمكن من العثور على الكلمات لوصف الإحساس بداخله. كان يشعر بتغير متأصل، وكان ذلك يشبه وجود عضو إضافي في جسده.
بززززت!
ملاحظة أخرى لاحظوها هي أن الأوراق الموجودة على الضمادات سوف تذبل بشكل دوري قبل أن تعود بسرعة إلى ظلها الأخضر الطبيعي والصحي.
بدأ تشارلز في التشنج بشكل لا يمكن السيطرة عليه حيث رقصت أقواس الكهرباء عبر جلده بصوت طقطقة. حتى أن شعره وقف على نهايته.
وفي الوقت نفسه، كانت المقايضة الملحوظة للقوى المكتسبة حديثًا للضمادات هي أنه أصبح يحتاج الآن إلى أربعة أضعاف كمية المياه العذبة التي كان يستهلكها يوميًا. أبعد من ذلك، لم تكن هناك آثار جانبية واضحة أخرى.
وبعد دقائق، استقرت القوة الغريبة في جسد تشارلز، واختفت الشذوذات المرئية. اندفعت ليندا بسرعة إلى جانبه ووضعت حبة مرقئ في فمه قبل أن تستخدم بمهارة إبرة رفيعة لخياطة الجرح الكبير في بطنه.
عند سماعه كلمات الضمادات، صفع تشارلز كتف الضمادات في الإثارة. أبرزت الارتياح صوته وهو يقول: “عظيم! البقاء على قيد الحياة هو ما يهم. لا تستطيع ناروال أن تفقد مساعدها الأول.”
ومع ذلك، كان تشارلز مستغرقًا في أفكاره لدرجة أنه لم يلاحظ تصرفات ليندا. كانت نظراته مثبتة على كفه. لم يتمكن من العثور على الكلمات لوصف الإحساس بداخله. كان يشعر بتغير متأصل، وكان ذلك يشبه وجود عضو إضافي في جسده.
استدار تشارلز نحو الآخرين ورفع يده اليمنى. انطلق قوس ساطع من الكهرباء من راحة يده وأدى على الفور إلى حرق الحبل الملتف والأرض من مسافة بعيدة.
بززززت!
“هذا الشعور… إنه أمر لا يصدق،” تمتم تشارلز لنفسه مع لمحة من الإثارة في صوته. ولم يتمكن من العثور على مخرج إلى السطح في هذه الرحلة. كانت طريقة امتلاك هذه القوة بمثابة مكسب غير عادي.
بينما كانت تقوم بخياطة جرح تشارلز، تراجعت ليندا عندما مر عبرها تيار كهربائي منخفض. نظرت إلى الأعلى لتحدق في تشارلز بتعبير لا يوصف.
كان الإجراء هو نفسه كما كان من قبل. بمجرد التفكير، كان قادرًا على الإمساك بليلي، التي كانت على بعد خمسة أمتار، تجاهه.
استدار تشارلز نحو الآخرين ورفع يده اليمنى. انطلق قوس ساطع من الكهرباء من راحة يده وأدى على الفور إلى حرق الحبل الملتف والأرض من مسافة بعيدة.
وفقًا للضمادات، ينبع هذا من القوة التآكلية للعنة الإلهية وقوته المتوازنة مع قدرته العلاجية.
“هذا الشعور… إنه أمر لا يصدق،” تمتم تشارلز لنفسه مع لمحة من الإثارة في صوته. ولم يتمكن من العثور على مخرج إلى السطح في هذه الرحلة. كانت طريقة امتلاك هذه القوة بمثابة مكسب غير عادي.
إن إدخال مثل هذه القوى يمكن أن يحدث ثورة في البحر الجوفي، على نحو أقرب إلى التغيرات الزلزالية التي أحدثها اختراع التوربينات البخارية.
بعد بعض التجارب مع قواه، اكتشف تشارلز أن سلطته الجديدة كان من السهل السيطرة عليها. كان يحتاج فقط إلى القليل من الممارسة للسيطرة عليه. يبدو أن القوة مرتبطة بنفسيته أيضًا. إذا قام بتوسيع صلاحياته بشكل مفرط، فسوف يصبح مرهقًا عقليًا للغاية وجائعًا بشدة.
كان الإجراء هو نفسه كما كان من قبل. بمجرد التفكير، كان قادرًا على الإمساك بليلي، التي كانت على بعد خمسة أمتار، تجاهه.
هل من الممكن استيعاب أثر ثانيأ؟ خطرت هذه الفكرة المفاجئة في ذهن تشارلز.
بعد كل شيء، كانت الآثار ممتلكات خارجية، وقد جاءت مع العديد من الآثار الجانبية غير المقبولة.
وبعد التفكير في الفكرة لبضع لحظات، شعر أن الأمر يستحق المحاولة. ومع ذلك، لأسباب تتعلق بالسلامة، قرر تشارلز اختيار اثر أقل قوة واختار إحدى آثاره الأكثر تافهة، وهي حلقة المجسات.
“سيد تشارلز، هل تعتقد أنني أستطيع اكتساب مثل هذه القوى الخاصة أيضًا؟ أريد القدرة على الطيران. عندما كنت صغيرًا، كنت أحلم دائمًا بمدى روعة أن أطير في السماء.”
كان الإجراء هو نفسه كما كان من قبل. بمجرد التفكير، كان قادرًا على الإمساك بليلي، التي كانت على بعد خمسة أمتار، تجاهه.
ألقى نظرة سريعة على ليندا التي تقف بجانبه قبل أن يضغط الجوهر الأصلي بقوة على البنكرياس.
ابتسامة مبهجة ارتسمت على شفتيه. كان الإحساس فجأة بوجود عدة مجسات بداخله غريبًا. علاوة على ذلك، أدرك أنه يستطيع الجمع بين قوى القطعتين الأثريتين في واحدة. يمكنه لف الأقواس الكهربائية حول المجسات غير المرئية وتحويل المجسات إلى سلاح خفي وفعال ضد الأعداء.
بينما كانت تقوم بخياطة جرح تشارلز، تراجعت ليندا عندما مر عبرها تيار كهربائي منخفض. نظرت إلى الأعلى لتحدق في تشارلز بتعبير لا يوصف.
في تلك اللحظة، اقترب الضمادات من تشارلز وفي يده ثلاثة أحجار سوداء. كانت الحجارة التي حشوها تشارلز في جسده.
كان الإجراء هو نفسه كما كان من قبل. بمجرد التفكير، كان قادرًا على الإمساك بليلي، التي كانت على بعد خمسة أمتار، تجاهه.
وبدون كلمة واحدة، مد كفه المفتوح نحو تشارلز.
هذه المرة، جلس تشارلز في المنتصف ومعه شيء ما – أقوى أثاره، مانعة الصواعق.
“شكرًا”، قال تشارلز وهو يمد يده ليأخذها. ومع ذلك، فقد تجمد عندما انفجر صوت غريب بجوار أذنه.
ارتفع تشارلز إلى قدميه. وضع ليلي على كتفه وخرج. أي تطورات محتملة أخرى كانت مجرد أفكار ليوم آخر عندما عاد إلى جزيرة الأمل. الآن، كان ينوي استخدام هذه الطريقة الخاصة لتعزيز قوته.
“سكياهف تشيبلاهف فماج !!”
وبعد التفكير في الفكرة لبضع لحظات، شعر أن الأمر يستحق المحاولة. ومع ذلك، لأسباب تتعلق بالسلامة، قرر تشارلز اختيار اثر أقل قوة واختار إحدى آثاره الأكثر تافهة، وهي حلقة المجسات.
أخيرا صار اقوى …لكن ليش المجسات 👀
علينا أن نستفيد من هذا جيدًا. إن امتلاك مثل هذه القوة يمكن أن يعزز بشكل كبير القوة الإجمالية لجزيرة الأمل.
#Stephan
قام تشارلز بتعديل أذنيها الصغيرتين بشكل هزلي. “ألا ينبغي أن ترغب في قوة خاصة تسمح لك بالتحول إلى أي شيء تريده؟ ألا تريد العودة إلى إنسان مرة أخرى؟”
وبعد التفكير في الفكرة لبضع لحظات، شعر أن الأمر يستحق المحاولة. ومع ذلك، لأسباب تتعلق بالسلامة، قرر تشارلز اختيار اثر أقل قوة واختار إحدى آثاره الأكثر تافهة، وهي حلقة المجسات.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
